اذهب إلى المحتوى

سيد حمدي

الأعضاء
  • المساهمات

    92
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • عدد الأيام التي تصدر بها

    1

كل منشورات العضو سيد حمدي

  1. نصائح غالية أتبع بعضها بالفعل، رغم أني لست كاتبا محترفا، ولكن الكتابة شيء جميل جدا، تذكرني هذه النصائح بأيام الجامعة، كنت كلما سألني أحد زملائي سؤالا لا أعرفه، أقرأ وأبحث حتى أحصل على جواب، وبالفعل هذا جعلني أقرأ بمجالي باستمرار، أيام الجامعة بشكل خاص،
  2. جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتكم، السؤال هنا هل ممكن نجد ذلك المساعد الشخصي بهذه المواصفات في أحد المنصات العربية... شكرا مرة أخرى
  3. هذا ما يحدث فعلا، ولكن يجب على المرء فقط أن يركز في العمل ، ويتجاهل شعور الآخرين بالشفقة.
  4. مقال في الصميم هذا يحدث معي أحيانا وبالفعل حين تبدأ في مهام صغيرة، تشعر بأنك تقدمت قليلا، فيكون حافزا لمزيد من التقدم ووقف هذا "الشلل المؤقت"...ههههه أشكركم من أعماق قلبي على ما تقدمونه لنا من نصائح غالية، بارك الله في أوقاتكم وأعمالكم. وبارك لنا معكم.
  5. كلام جميل جدا. وأرى أن المغالاة في أي شيء تضر أكثر مما تفيد. وفقكم الله ووفق كل مستقل وعامل حر. شكرا لكم
  6. جميل جدا هذا المقال ونصائح مفيدة بالفعل، ولي قصة بسيطة بهذا الشأن: أحد عملائي ذو ميزانية محدودة، وأنا أتعامل معه على أنه من أهم عملائي، لدرجة أن العميل طلب خدمة / منتج كهدية، وحين قمت بذلك فرح العميل جدا، وفي الواقع لقد قمت ببناء المنتج لأجله خصيصا ثم عرضته ضمن منتجاتي للبيع، فصار لدي واقع جديد: أنه يمدني بأفكار لمنتجاتي بمجرد أن يطلب خدمة جديدة، هنا العميل لم يتوقف عن التعامل معي - بل طلب المنتج كهدية - لماذا لأن موارده أو ميزانيته في هذه الفترة محدودة. وحين قمت بخدمة العميل مجانا، عالجت له بعض المشكلات من خلال المنتج / الخدمة، فصار لدي منتج أبيعه عدة مرات بعدها. شكرا لكم على النصائح الجميلة
  7. جميل جدا هذا المقال شكرا لك أخي/ عبد الرحيم، على هذه الفوائد الغنية بها مقالتك. فعلا ما يهم العميل/الزبون هو الفوائد التي يمنحه إياها الحصول على منتجاتك، وليس كل زبون يهمه مهارتك في صنع المنتج أو القدرات الرهيبة للمنتج، بقدر ما يهمه: ما الذي سيحصل عليه عند اقتناءه لمنتجك. دمت رائعا. . في أمان الله
  8. نعم أخي الكريم هذا من أفضل الطرق لزيادة الإيرادات، وبناء اعتمادية العميل عليك وزيادة ثقته بك وبمنتجاتك شكرا لك أخي محمد طاهر، على هذا الطرح الرائع بارك الله فيك، وشكرا لأكاديمية حسوب،
  9. بارك الله فيك أخي/ محمد طاهر أفادك الله كما أفدتنا، بهذا المقال الممتاز عن نفسي، أحاول دائما الوصول إلى رضاء العميل لأقصى درجة ممكنة، وهذا يعود على أعمالي بالنفع ويعطيني فرصة التفاوض حول السعر الذي أطلبه، ولكن أهم من ذلك، أنه يجعلني على تواصل مع عملائي وربما صار بعضهم من الأصدقاء.
  10. نعم أخي/ أبو زكريا.. عن تجربة، أنا بدأت بساعتين بعد مواعيد العمل، ثم أربعة، والفترة الحالية أحاول التدرب على مداومة ست ساعات بعد الدوام، حتى أجد الوقت المناسب للتفرغ للعمل الحر تمااما. تكفيك ساعة أو ساعتين يوميا، بشرط أن تواظب عليها، وتأخذ العمل بجدية بعيدا عن المقاطعات مثل مواقع الشبكات الاجتماعية والبريد الإلكتروني، وليكن تصفح البريد والمواقع الاجتماعية في وقت فراغك، أو الوقت الذي تكون مرهقا فيه، ولا تحقق فيه إنتاجية تذكر. وفقك الله، ووفقنا معك نصيحة أخيرة: تابع موقع أكاديمية خمسات، وستجد نصائح رائعة، أنا استفدت منها كثيرا في بداياتي في العمل الحر، وإن كنت أرى أن الطريق أمامي لا يزال طويلا. وأيضا تابع مقالات ونصائح رواد الأعمال، ابحث في جوجل عن مقالات ونصائح لهم، سواء عربية أو أجنبية وستفيدك كثيرا إن شاء الله. وهناك العامل الأهم، أن تواظب على أدائك واجباتك مع ربك عز وجل، لتجد المواظبة على العمل تعود عليك بالإنجاز (أو ما نسميه البركة في العمل)، فليست العبرة بكثرة الوقت الذي تعمل فيه ولا بكثرة الأعمال، ولكن بالإنجاز، أو كما قلت البركة في الوقت والعمل.
  11. أشد ما تعجبت منه في هذا المقال هو: كيف يكون المقال بهذه الأهمية والتجارب والخبرات الواردة به، ويظل قرابة العشرون يوما بدون أي تعليقات.... في الواقع أحييك أخي نور الدين، على هذا المقال الذي أراه يصف حال المستقلين بدقة. الأمر على كل حال يعود للأولويات، وأولويات كل منا تختلف عن غيره. أخيرا: أعتقد أنه يجب على المستقل أن يضع خطة عمل يكون فيها الأولويات مرتبة حسب أهميتها لديه، ثم يتابعها من حين لآخر ليعيد ضبط نفسه على الخطة، أو يقوم بالتعديل عليها. وشكرا
  12. جميل جدا مقالك الرائع أخي الكريم ولكن لي استفسار، ما الفرق بين GetDrip و MailChimp وشكرا لك بارك الله فيك
  13. جميل جدا فعلا كلامك مع العميل سر ارتباط العميل بمنتجك حتى إذا كان منتجك لم يصل بعد للامتياز، ولكن تلبية طلبات العميل والرد على استفساراته بما يحقق له الفائدة، هو فعلا سر من أسرار البيع وفقكم الله ووفقنا معكم، آمين
  14. شكرا لك على المجهود الكبير والمقالة الأكثر من رائعة أفادتني بحق
×
×
  • أضف...