لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 07/25/15 في كل الموقع
-
الإصدار 1.0.0
76184 تنزيل
هذا الكتاب ليس وصفةً سريعةً للثّراء! وهو لا يَعِدُكَ بجنيِ آلافِ الدولاراتِ منْ خلالِ بقائكَ نائمًا في البيت. لا يُقدّم الكتاب وَصفاتٍ سحريّةً للحُصولِ على 500$ خلالَ ساعتين من خلال مواقعَ خطيرة. ولا يعرض نماذجَ لأناسٍ حصلوا على مليون دولار في عامهم الأوّل بعد قراءة الكتابْ! هذا الكتاب، كتابٌ واقعيٌّ. يلامسُ الحقيقةَ الصعبة بأنّهُ مِن الصّعبِ الحُصولُ على وظيفة في الكثير من الدُّولِ العربيّة. ويخبرك بأن هناكَ أملًا وبديلًا. بل بديلًا قويًّا قَد يكون أفضل من الوظيفة بمراحل. ويبرهن على ذلك بعرض قصص نجاحٍ لأشخاصٍ مثلك، عاشوا ظروفك نفسها، ومن بلدك، ويعانون من جميع المصاعب التي تعاني منه، وبدأوا بمؤهِّلاتٍ قريبةٍ جدًا من مؤهلاتك، وامتلكوا بعضَ المهاراتِ التي تَمتلكها، ولربما كنتَ تُحسِنُها أكثر مِنْ بَعضِهم. ولكنَّ الفرقَ الوحيد (ليس طبعا أنّهم قرأوا الكتاب)، الفرقُ الوَحيدُ أنّهُم وَجَدوا طَريقَهُم للعملِ عَبْر الأنترنت وتحقيقِ مصدرِ دخلٍ كافٍ ومستمرٍّ لأنفسهم، بعضهم – بل الكثير منهم – يحقِّقُ ضِعف الرّاتِبِ الّذي تَحلُمُ بِه شَهريا. يَستعرضُ الكِتابُ قِصصَ النَّجاح بغرضِ إلهامكَ ومَنحِكَ الدَّافِع لتنجح كما نَجحُوا. ويؤكد أنّهم نجحوا ليس لأنّهم تعلّموا المُعادلة السِّحرية للنَّجاح، وليس لأنّهم وجدوا الوصفة السّرية لعصيرِ النّجاح فأعدّوه وشربوه، وليس لأنّ هناك (واسطةً) أخدتْ بأيديهم وعبرت بهم إلى طريقِ النّجاح. إنّما نجَحوا لأنّهم عَمِلوا وتَعبوا وصَابروا وواصَلوا حتّى وَصَلوا. يعرض عليك الكتابُ فرصةَ أنْ تنجح كَما نجحوا، بَل ويَضَعك في ظروفٍ أَفضَل مِن ظُروفهم. وذلك بشرحِ الخُطواتِ اللّازمِ اتّخاذها لبدءِ عملكَ عبر الأنترنت. فالكثير مِنهم لم تُتَح لَه فرصة الحصول على تلك المعلومات، وإنما جرّبوا فأخطأوا فتعلّموا فجرّبوا ثانيةً فنجحوا. وهنا – في هذا الكتاب – نختصر عليك الطّريق، فنعرضُ لكَ تجارِبَهم وأخْطاءَهُم وأَفْضلَ ما حقَّقُوه. يبدأ الكتاب بتعريفِ العمل الحرّ، ومجالاتِه، ومُميّزاتهِ وعُيوبِه. ثمّ يُرشِدُكَ إِلى الكيفيّةِ التي تَبدأُ بِها عملكَ الحُرّ بخطواتٍ بسيطةٍ وسهلةِ التّطبيق. ويُتابِع معك هذِه الخُطوات خُطوة بخطوة. فيقدّم لكَ النَّصائِحَ حولَ إِنشاءِ ملفِّكَ الشّخصيّ، ويُحدثك عَن الطّريقة التي تُقدّمُ بها عروضَ العمل، ويُعلّمكَ كيفيّة تحديدِ السِّعرِ المُناسِب للمشروع، وكيفيّة تَقدير الزّمن اللّازِم لتنفيذه. ويُواسيكَ في حال عدمِ حُصولِكُ عُلى مَشاريع. يَعرضُ الكتابُ عَددًا مِنَ المَهاراتِ اللّازِمة للعَملِ الحُرّ عبرَ الأنترنت، فيستعرضُ مهاراتِ التّواصلِ معَ الزّبائن، ومهاراتِ التّفاوُضِ والإِقْناعْ، ومهاراتِ إدارةِ وتنظيمِ الوقتْ. الكتابُ لا يَدّعي أنّهُ المرجعُ الشاملُ لكلِّ ما لهُ علاقةٌ بالعملِ الحُرّ، إنَّما يرجو مُؤلّفُ الكتابِ أنْ تَكونَ كلماتُهُ قُد لامستْ مَواطنَ الإرادةِ فِي قَلبك. وفُصولَه قدْ شَقّتْ لكَ طريقًا واضحًا للعملِ الحرِّ عبر الأنترنت. وأن يَكونَ ركيزةَ البدايةِ والخُطوة الأولَى في عملكَ عبْر الأنْترنَت. أُمنِيَتُنا في هَذا الكِتاب، أَنْ تَكونَ قِصّةَ نجاحٍ ملهمةً يُحتَفَى بِها، وتُذكَرُ في إصْداراتٍ لاحقةٍ مِنَ الكِتاب. ضَعْ ذَلكَ نُصبَ عَيْنيكْ خِلالَ قِراءتِكَ للكِتابْ.2 نقاط -
الإصدار 2.0.0
44877 تنزيل
كثر العاملون عن بعد في اﻷعوام الأخيرة إما عملًا حرًا أو نظاميًا، وقفز هذا النمط قفزات كبيرة وتغير كذلك عدة مرات في تلك الأعوام، وربما نشهد استقرارًا نسبيًا لتقلباته على المدى القريب، وإن كان الإصدار الأول من هذا الكتاب منتصف عام 2015 يبشِّر به ويدعو الناس إليه وإلى مزايا التعامل مع الموظفين عن بعد، كان لزامًا علينا تحديث الكتاب وإصدار هذه النسخة التي سنتوسع فها ونتعرض للمشاكل التي تواجه الذين يوظِّفون عن بعد، فقد طرأت مشاكل جديدة لم تكن موجودة من قبل استحداث هذا النمط من العمل، وسنذكر بعض الحلول لتلك المشاكل مما رأيناه في السوق أو جربناه بأنفسنا. وكانت الوظائف التي تسمح بالعمل عن بعد في الغالب في المجال التقني أو المجالات التي تعتمد على التقنية في مهامها اليومية، حيث يكون المنتج مادة تُنشأ وتعالَج وتُخرَج على الحواسيب، إما برمجيات أو تصاميم أو نصوص أو مرئيات أو مواد مالية أو غيرها، على عكس المجالات التي تكون المنتجات فيها حقيقية مثل المصانع والمتاجر التي لا بد من تواجد حقيقي للموظفين في محل الإنتاج أو البيع، فازدهرت الشركات المتخصصة في تلك المجالات التي تعتمد أساسًا على نهج العمل البعيد وبدأت شركات كثيرة بتبنيه وفقًا لما يناسبها طبعًا، وهنا أردنا تبيان الطريق الصحيح الذي يسهِّل على صاحب الشركة تبني مفهوم العمل عن بعد ويوصل بشركته إلى النجاح، فرأينا أن نضع هذا الكتاب بين يديك ليكون عونًا ودليلًا ومرجعًا. هذه النسخة موجَّهة في الأساس إلى رواد الأعمال وأصحاب الشركات الذين يودون تأسيس شركة تعمل عن بعد أو لديهم شركة قائمة تقليدية تعمل من مقر حقيقي ويريدون تحويلها إلى شركة بعيدةً سواءً كليًا أو جزئيًا، أما إن كنت عاملًا تعمل عن بعد، سواءً موظفًا أو مستقلًا، فنحيلك هنا إلى كتاب دليل المستقل والعامل عن بعد. ونرجو بهذا العمل أن نكون قد وُفقنا في وضع مرجع بين يديك يؤهلك لتأسيس شركة تعمل عن بعد ويرشدك إلى أهم نواحي إدارتها وتوظيف مختلف الكفاءات فيها، بل وحتى تطويرها والانطلاق بها نحو النجاح، عسى أن نرى الكثير من الشركات العربية التي تخدم سوق العمل وتقوده نحو التطور والنجاح. هذا الكتاب مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي Creative Commons «نسب المُصنَّف - غير تجاري - الترخيص بالمثل 4.0». يمكنك قراءة فصول الكتاب على شكل مقالات نسردها بالترتيب التالي: مدخل إلى العمل عن بعد تأسيس بيئة عمل عن بعد أساسيات التوظيف عن بعد آليات الإدارة والتطوير لشركة تعمل عن بعد تحديات العمل عن بعد والإدارة البعيدة استقرار وتطور الشركات العاملة عن بعد2 نقاط -
الإصدار 1.0.0
49367 تنزيل
هل لديك وظيفة ولكن طموحك يمنعك من الاعتماد على الوظيفة فقط وأردت أن تبدأ عملك الحر لتحقق المزيد من الدخل والاستقلالية، فأنا ادعوك لقراءة هذا الدليل المختصر بتمعن لتتعرف على المنتجات الرقمية وكيف يمكنك البدء ببيعها، والمفاجأة السارة أنه يمكنك أن تبدأ بالعمل من دون رأس مال في كثير من الأحيان، فكل ما تحتاج إليه لتتمكن من البدء جهاز كمبيوتر وخط اتصال بالإنترنت بالإضافة إلى العمل الجاد والرغبة بالنجاح. إذا كنت لا تؤمن بهذا النوع من الأعمال وتعتقد أنها غير مجدية، فأنا أدعوك لأن لا تتعجل، فسأطلعك على قصص نجاح ستغير دون شك من هذا الاعتقاد ولكن بعد أن نستعرض بشكل مختصر بعد المحطات الرئيسية لتطور العملية التجارية في شبكة الإنترنت، بالإضافة إلى لمحة عن وضع الشراء الإلكتروني في العالم العربي. أنصحك بالابتعاد عن مصادر الإزعاج وإعداد كوب من القهوة لتبدأ عملك بكل نشاط وتركيز وتكون قادرا على البدء في بناء مستقبلك.1 نقطة -
أرجو توضيح ما المقصود بالحوسبة السحابية؟ وما هى أهم إستخدماتها؟ وهل هناك أى أمثلة عربية عليها؟1 نقطة
-
خضتُ عددًا من التجارب المثيرة في الأعوام القليلة الماضية التي شهدت تأسيسي لمنصة Buffer. واحدٌ من الأمور التي تثير تفكيري هو سؤال: هل يجب أن تتوقّف عن الدّراسة/ تترك الجامعة لتعمل على تأسيس شركتك الناشئة؟ لم أترُك الجامعة، لكن «ليو»، شريكي المؤسس، قد تركها بعد النجاحات التي حقَّقناها في Buffer؛ وقد تحدَّثت معه كثيرًا عن الأمر. أتحدَّث أيضًا مع العديد من مؤسسي الشركات الناشئة من طلبة الجامعات الذين يُفكِّرون في ترك الجامعة. لذا كان لزامًا عليَّ أن أخرج بإجابة عن السؤال. الجامعة ميزة قويةيقول مارك زوكربيرغ، مؤسس «فيس بوك» ومديره التنفيذي: أحد الأمور التي أدركتها بالنظر إلى الماضي هو قدر الفائدة التي تعود عليك من الالتحاق بالجامعة إذا أردت أن تؤسس شركة ناشئة. كان لديَّ العديد من المشاريع الجانبية في أثناء دراستي بجامعة «وارويك» البريطانية؛ ودرست أيضًا مادتين قمت فيهما بمشاريع يُمكنني وصفها الآن بأنها شركات ناشئة. لا ضغوطتُحررك الدراسة من كافة الضغوط التي قد تقع على كاهلك حين تُخطط لتأسيس شركة ناشئة. ونتيجة لذلك، يمكنك تجربة الكثير من الأمور المختلفة؛ يمكنك تعلَّم لغات جديدة؛ ويمكنك أن تُجرب مفاهيم مختلفة للشركات الناشئة مثل تنمية العميل أو الشركات الناشئة الليّنة lean startup. يمكنك الخروج إلى الطريق والتحدُّث إلى الناس عن المشاكل التي تواجههم، ثم تحاول حلَّها. يمكنك محاولة الحصول على أموالٍ نظير شيء صنعته دون ضغوطٍ تفرض عليك الحصول على مبلغٍ مُعيَّن من المال لتكسب قوت يومك. كل شيءٍ مُرتَّب سلفًا؛ لتتمكَّن من الاسترخاء والتجريب بُحريَّة. العقول المتشابهةمن السهل نسبيًا أن تعثر على أشخاصٍ متشابهين في التفكير في الجامعة. ثمَّة عدد هائل من الطُلَّاب في أي جامعةٍ يضمن لك أن تجد أناسًا يشبهونك طالما توفَّرت لديك الرغبة في السعي إلى مقابلتهم والعمل معهم. أعلم أن عددًا لا يُحصى من الشراكات في تأسيس الشركات الناشئة قد بدأت في الجامعة. وهذا هو ما حدث مع Buffer؛ فأنا و«ليو» قد تقابلنا للمرة الأولى في جامعة «وارويك» في أثناء تنظيم حدثٍ لريادة الأعمال. فحاول أن تكون منفتحًا على مجتمع الجامعة واستفِد من وجودك في بيئة كهذه. لا تخشَ التجاربحين تكون طالبًا في الجامعة تراودك الكثير من الأفكار التي يُمكنك تجربتها في وقت فراغك. كل تلك الأفكار قد تصبح يومًا شركة ناشئة رائعة؛ ويمكنك حينها الإفادة من مفهوم التجربة بما أنَّك تكون متحررًا من الضغوط. أعتقد أنَّ المؤسس الشريك لشركة Yipit ومديرها التنفيذي Vinicius Vacanti قد قدَّم أفضل صياغة لهذه الفكرة: يمكنك حقًا الإفادة من منهج «التجربة» هذا خلال دراستك الجامعية لتتعلَّم الكثير عن الشركات الناشئة في وقت قليل. فترات وقت الفراغبين كل الطلبة الجامعيين شيءٌ مشتركٌ: إنهم يتمتعون بفترات مختلفة من وقت الفراغ على مدار العام، حين يقِل ضغط الفروض الجامعية. في تلك الأوقات يكون لديك فرصةٌ كبيرةٌ للعمل على مشروعٍ قد يُصبح يومًا قصة نجاح كبرى. ليس ثمَّة مثال على ذلك أفضل من «فيس بوك» حين كان في بداياته: «كتبت النسخة الأولى من فيس بوك في يناير من عام 2004 وأطلقتُها في فبراير من العام نفسه. السبب الذي مكَّنني من إنهائها في يناير هو أن جامعة هارفارد كانت في عُطلة.» نصيحتي لطُلاب الجامعة هو استغلال هذه الفترات بحكمة. ابدأ مشروعًا جديدًا في كلٍ منها؛ واستخدم دروسها المستفادة في العمل على مشاريع جديدة. ترك الجامعة عادةً لا يكون مفاجئًااستنادًا إلى قناعاتي، والمواقف التي مررت بها مع شريكي «ليو» في الفترة التي ترك فيها الدراسة الجامعية، أقول إنَّ حدسك سيتكفَّل بإخبارك بالوقت المناسب لترك الجامعة لصالحِ شركتك الناشئة. لذا، أعتقد أن أحد أكبر الأوهام هو أنَّه يجب عليك قطع كل صلةٍ تربطك بالجامعة فجأةً. إليك الطريقة التي رأيت الأمر يحدث بها: يعمل المرء في كثيرٍ من المشاريع الجانبية في أثناء الدراسة الجامعية، وحين يبدأ واحد منها في إحراز بعض النجاح، يتعلَّم الكثير وتتطوَّر خبراته في فترة قليلة للغاية من الزمن. يرتبط هذا بشدةٍ بالمفهوم الذي طوَّره «بول جراهام» (Paul Graham) عن «ضغط حياتك»: هذا هو ما يحدث بالضبط حين تبدأ واحدة من أفكار مشاريعك الناشئة في تحقيق النجاح. ثمَّة طريقة أخرى رائعة لوصف الأمر، بعبارات Marc Andreessen حين وصف نقطة الوصول إلى ملائمة المنتج للسوق: أعتقد أنَّك حين تصل إلى هذه النقطة فستشعر أنَّ ترك الدراسة الجامعية قد يكون أكثر جدوى. المثير في الأمر أنَّه لا يتعيَّن عليك ترك الدراسة بطريقة مفاجئة حتى حين تصل إلى تلك النقطة؛ فيمكنك مثلًا أن تقطع الدراسة لفصلٍ أو عامٍ دراسي. لقد وصلنا الآن إلى نسبة عائدات متدفقة تقترب من مليون دولار أمريكي سنويًا في Buffer؛ ووصلنا إلى 370 ألف مستخدمٍ بفريقٍ مكوَّن من 7 أفراد؛ لكن «ليو» ما يزال طالبًا جامعيًا، نظريًا على الأقل. لم يترك «ليو» الجامعة رسميًا حتى الآن؛ ولا يجب عليك القيام بذلك على عجل. أعجبني وصف «مارك زوكربيرغ» تجربته بطريقة مشابهة: «لدى هارفارد سياسة تُمكنك من الانقطاع عن الدراسة لأيَّة مدة تريد. فلِمَ لا ننقطع عن الجامعة لفصلٍ دراسيٍ ثم نحاول موازنة الأمر، وبناء الأدوات (tooling)، حتى نتمكَّن من العودة في الفصل الدراسي الثاني وتسيير العمل بشكلٍ أكثر استقلالية. أتى الفصل الدراسي الثاني ولم نكُن قد أنهينا بناء الأدوات أو الأتمتة/ التشغيل الآلي (automation) بعد؛ لذا دعنا ننقطع عن الجامعة لفصلٍ دراسيٍ إضافي. ثم جاءت اللحظة التي قرَّرنا فيها أن نترك الجامعة، لكننا كُنَّا قد وصلنا إلى ملايين المستخدمين بحلول ذلك الوقت. استمر في الدراسة. استمر في البناء.بكُل أسف، تسيير أعمال شركة ناشئة ليس بالأمر الهين. لقد جرَّبت ذلك بنفسي؛ فمررت بأعوام شاقة منذ قرَّرت أنّي أريد تأسيس شركتي الناشئة حتى تنتقل إلى أرض الواقع. مررت أيضًا بعدة تجارب فاشلة في الجامعة، لكنها كانت فرصًا للتعلُّم أكثر ممَّا كانت فشلًا؛ وكوني لا زلت طالبًا حينها كان يعني أنَّ الفشل لا يُهم إطلاقًا. ثم عملت بعد تخرُّجي على تأسيس شركة ناشئة أخرى خلال عملي في وظيفة مطور ويب بالقطعة. يمكنني أن أؤكد لكم أن الالتزام بمحاولة إنجاح مشروع ناشئ يكون أصعب كثيرًا بمجرَّد تركك الدراسة الجامعية. أعتقد أنَّ الكثيرين لا ينجحون في تخطّي هذه النقلة نظرًا لصعوبتها. إن الحصول على وظيفة عادية براتب شهري ثابت أسهل كثيرًا من تأسيس شركة ناشئة. ونتيجةً لذلك، فإن نصيحتي لكل من يُفكِّر في ترك الدراسة الجامعية هي أن يستمر في الدراسة، وأن ينتهز كل فرصةٍ لبناء مشاريع وشركات ناشئة بجانب الدراسة. وحين يُحقق أحدها نجاحًا، ستشعر بما شعر به من سبقوك؛ وستعرف متى يتوجَّب عليك الاستمرار في البناء وتحويل فكرتك إلى واقعٍ ملموس. وحتَّى يحدث ذلك، استمر في الدراسة واستمر في البناء. وحين يحدث ذلك، اترك الدراسة الجامعية تدريجيًا. هل توازن بين قرار الاستمرار في الدراسة الجامعية وبين تركها للسعي إلى تأسيس شركتك الناشئة؟ هل تركت الجامعة؟ شاركنا أفكارك وتجربتك. ترجمة -وبتصرّف- للمقال: Thoughts on dropping out to do a startup لصاحبه Joel Gascoigne مؤسّس Buffer.1 نقطة
-
قد تستغرب من هذا الرقم الكبير، وربما تكون محقًّا في ذلك، عشرون ليس بالرقم الصغير، ولكن هذه القائمة هي أكثر من مجرّد تعداد. يَعود السبب في عرضي لك هذه القائمة هو لكي أعبّد لك الطريق وألفت نظرك نحو الممارسات غير العمليّة قدر المستطاع، وذلك فقط لكي يتسنّى لك القيام بحوار مع نفسك ومناقشة طريقة توليك للمشاريع، ولتجري تقييمًا للمنهجيّة الّتي تستخدمها في سبيل تجنّب الدخول في مشاكل لا يُحمد عقباها. سنستعرض الآن تلك الخطايا وسأبدأ بالمعضلة الأبرز من بين جميع المشاكل: 1. الرضى بالسعر المنخفضإن التقاضي بأقل مما تستحق لهو خطأ شائع بين مُصمّمي الوِيب المُستقلين، خاصة أولئك المبتدئين منهم، قد تبدو استراتيجيّة كسر الأسعار أسلوبًا تسويقيًّا ملائمًا في بعض الأحيان، ففي نهاية الأمر كلما خفضت السعر زاد الطلب. لا تجري الأمور دائمًا بتلك البساطة لسوء الحظ (إن لم نقل أبدأ)، أوّلًا، الوقت من ذهب وأن تبيع الوقت بفُتات الدولارات وبأقل مما تستحق سيجعلك تشعر بعدم الارتياح عند تنفيذ المشروع، وسيتفاقم هذا الأمر تدريجيًّا. ثانيًا، كما أتضح ليس بالأمر الصعب الحصول على عملاء مستعدين للدفع مقابل خدماتك، حيث يوجد مكان للجميع في السوق، فكّر بالأمر، فيوجد الكثير ممن هو مستعد لشراء ساعة رولكس بقيمة 10,000$. جرّب الأسلوب التالي بدلًا من تقييد أجرك خشية عدم الحصول على عمل: حدّد معدّلًا لأجر الساعة الواحدة يرضيك كمُصمّم مُستقل محترف ويجعلك تعمل مرتاح البال.تأكّد من أن السعر النهائي للمشروع يعكس الرقم المقدّر للساعات الّتي يتطلّبها المشروع من وقتك.تبدو الفكرة عاديّة وبسيطة ولكنها الطريقة الوحيدة للبقاء مرتاح البال في مسيرتك كمستقل. 2. عدم العمل بالمجانقد يبدو الأمر غريبًا، فبعد الخطيئة الأولى ودفعي بك إلى زيادة الأسعار، أعود الآن بدفعك نحو العمل بالمجان. سايرني قليلًا، فأنا لا أقصد أنّ تُقدّم خدمات مجانيّة لكل من هب ودب، ما أقصده هو وجوب تقديم مساهمات إلى المجتمع والقيام بأعمال خيريّة فقط لا غير. فعلى سبيل المثال، رُبّما تحتاج إحدى الجمعيات الخيريّة الترويج إلى حملتها القادمة، لم لا تقوم بتصميم الموقع لهم ما دمت تستطيع ذلك، ليس بالضرورة أن يكون الموقع خاطفًا للأنفس والأذهان، مع ذلك سيكون أجمل من لو قاموا بتصميمه بأنفسهم. ما أريد قوله في عرضي للخطيئة الأولى والثانية، هو أنه عندما تريد أن يُدفع لك مُقابل عملك فحدّد سعرًا تجده مناسبًا لقدراتك ولكن إن كنت تريد تقديم جميل لشخص ما فلا تتقاضى أجرًا مقابل تلك الخدمة. 3. على قد لحافك مد قدميكيرتكب هذه الخطيئة جميع المستقلين المصممين وغيرهم. إن الحالة والسيناريو الذي يفرضه العمل الحرّ على المُستقل من ناحية عدم وجود مدير وعدم مقدرة المستقلّ على التكهن بالأرباح الشهريّة، يجعل من رفض العروض المقدّمة من العملاء أمرًا صعبًا للغاية. يقودنا هذا الأمر في بعض الأحيان إلى طريق مسدود ويدفعنا إما للعمل في وقت متأخر ليلًا أو الفشل في تقديم أفضل ما لدينا. تريد حلًا لهذه المشكلة؟ حدّد سقفًا للمشاريع التي تستطيع القيام به شهريًا، وما إن تخطيت هذا الحدّ، ابدأ بتأجيل جديد العملاء إلى الشهر التّالي، ستتفاجأ أنّ معظم العملاء مستعدون إلى الانتظار وخاصة بعد أنّ أصبحوا يثقون بك وبعملك. 4. تقديم خصومات بدون سببتعتبر الخصومات طريقة تسويق مجدية، وطالما كانت كذلك وفي أي سوق متخصّص (niche) أو أي سوق عامّةً، وتنامت هذه الثقافة مع العملاء بطبيعة الحال وأصبح من غير الممكن تجاهلها. ولكن تُخفض الخصومات الفجائيّة من قيمة عملك، ففي نهاية المطاف أنت قيّمت عرض العمل بناء على حجم العمل الّذي سيتطلبه المشروع، وفي هذه الحالة لا يوجد مجال للحسومات هنا. يوجد حلّ أفضل، عندما يطلب أحد العملاء حسمًا، وافق لا بأس، ولكن أيضًا اقترح استبعاد جزئية من المشروع بشكل يتوافق مع السعر الجديد. 5. تصميم ما تظنه صحيحًا بدلًا من تلبية حاجات العميلإن إدراك أن ما تقوم ببنائه يجب أنّ يكون موافقًا لاحتياجات المستخدم أولًا وثانيًا إرضاء الأنا خاصتك هو أحد أصعب الأمور الّتي قد يمر بها مصمم الويب المستقل. ولذلك عندما يقترح العميل تغييرًا ما لست مقتنعًا به، راجع نفسك وتأكّد فيما إذا كان دافعك في عدم تقبّل تعديلاته هو نزعة شخصيّة أم وجهة نظر موضوعيّة غرضها مصلحة المشروع. 6. استخدام الصور الجاهزة (stock) بإفراطيجب عليك الحذر في استخدام هذه الصور، فمن خلال تجربتي وخبرتي المتواضعة، أرى أنّه من الممكن استخدام هذه الصور في الجزئيات غير الهامّة فقط لا غير مع التصاميم الاحترافيّة. بعبارة أخرى، إن كانت الصورة ستكون أحد العناصر الرئيسية للتصميم فمن الأفضل أنّ لا تكون صورة جاهزة stock photo. أصبح المُستخدمون الآن يميزون الصور الجاهزة stock photo ولا يُبهرون بها على الإطلاق، فاستخدامها يُمنة ويسرى أمر غير مجدي على الإطلاق ونابع من كسل المُصمّم. 7. عدم فهم الجمهور المُستهدفلا يرغب عملاؤك في امتلاك موقع من دون سبب أو هدف، بل هم يرغبون في الحصول على موقع لإرضاء جمهورهم أو زبائن محدّدين (customer base). لذلك، من المهم جدًا التأكّد من أنّ تصميمك متوافق مع توقعات جمهور عميلك، كما عليك أن تولي اهتمامًا خاصًّا لرغبات هؤلاء العملاء وسلوكهم وخصائصهم، وكأنهم عملائك أنت. 8. عدم اتباع التوجهات العامّةقد تبدو هذه الخطيئة من الخطايا ذات الإشكاليّة، ولكن في الحقيقة عليك الاهتمام بجديد التغييرات والاطلاع على كل ما هو مميّز ومفيد في عالم تصميم مواقع الإنترنت بالمُجمل، مثلًا التصميم المادي material design. سيُسعد عملائك عند تصميمك لهم تصاميم عصريّة وراقية وفقًا لجديد الموضة، ناهيك عن الخبرة المُكتسبة والتي ستصب في مصلحتك في نهاية المطاف كمُصمّم مواقع إنترنت. 9. عدم استخدام اتفاقيّة استخداممازالت هذه النقطة مهملة إلى حدّ الآن، ولا داعي لشرح أهميّة العقود والاتفاقيات المُسبقة، ولقد أدرجت هذه النقطة كتذكير لا أكثر. اهتم بهذه النقطة لمصلحتك قبل كل شيء ولا تستلم أية مشاريع متوسطة أو كبيرة بدون عقد/اتفاق مُسبق، فالمسألة مسألة وقت قبل أنّ تُلدغ من هذا الجُحر. 10. عدم مراجعة العُملاء بين الحين والآخرقد يميل بعض العملاء إلى عدم موافقتك في رؤيتك للتصميم، على الرغم من التفاهم التام الّذي حصل عند الاتفاق على التفاصيل والأهداف في بداية المشروع. ولهذا السبب حدّد بعض النقاط الفاصلة في مسيرة بناء المشروع، وسلّم عملك على مراحل، وتأكّد من موافقة العميل على ما تمّ إنجازه، لتتجنّب المشاكل عندما يحين وقت تسليم النسخة النهائيّة. 11. عدم استشارة مصمّم آخريساعد سؤال أحد الزملاء المصمّمين حول وجهة نظرهم مساعدةً جمّة، وسيصب رأيه في مصلحة المشروع لا محالة، وخاصة أن نقده نابع من نظرة مجرّدة لم تكن في بداية المشروع من الأساس، وسيسمح هذا الأمر باكتشاف نقاط الضعف التي ما كنت لتكتشفها بنفسك. 12. عدم الحصول على جزء من قيمة المشروع مُسبقًايوجد ثلاثة أسباب تدفعك لطلب جزء من قيمة المشروع (نصفه) مُسبقًا قبل الشروع في العمل: طريقة مثالية لتّأكّد من جدية العميل وجاهزيته إلى استكمال المشروع.تُأكّد لك من امتلاك العميل للمال.حافز قوي لبدء العمل.تذكر أنه لا يوجد عميل جاد وصادق سيُعارض الدفع سلفًا. 13. عدم استخدام آخر التقنياتأصبح تصميم مواقع الإنترنت أسهل بكثير هذه الأيام من ذي قَبل، وخاصّة في السنوات الخمس الأخيرة، فيوجد أمام المُصمّم العديد من الخيارات والأدوات وأُطر العمل (frameworks) والعديد من التقنيّات الأخرى، ورفض استغلال هذه التقنيات هو أمرٌ غير مجدي على الإطلاق. 14. بناء معرض أعمال (portfolio) بشكل خاطئيجب على كل مصمم مواقع إنترنت أنّ يملك معرض أعمال خاص به يعرض فيه أعماله بهدف الحصول على عملاء من كل حدب وصوب، ولكن يوجد خطأ شائع بين المُستقلين وهو الاهتمام بالكم على حساب النوع، حيثُ يذهب المُستقلون إلى حشر جميع أعمالهم في معرض الأعمال، اعرض أفضل أعمالك لا كل أعمالك. 15. قبول جميع العروض مهما كانتهل انتابك شك حول العميل الجديد الّذي قد تواصل معك للتو؟ هل طلباته غير واقعيّة بعض الشيء؟ ماذا عن الموعد النهائي، هل المشروع غير قابل للتنفيذ في هذه الفترة؟ ما أحاول الوصول إليه هو أنه في بعض الأحيان أنّ تقول "لا" للعميل هو الشيء الصحيح الّذي يجب عليك فعله بغض النظر عن المُقابل المادي الذي قد تحصل عليه. 16. عدم تقديم ضمان أو دعم ما بعد التنفيذلا تتوقف/تتعطّل التصاميم عن العمل (إن جاز التعبير)، ولكن في اعتقاد العميل أنّه يشتري خدمة مثلها مثل باقي الخدمات، ولذلك فهو يتوقع ضمانًا ما. امنح عملاءك ضمانًا أو عدد أشهر محدّد لدعم مجاني بعد انتهاء المشروع، ولن يُكلّفك ذلك أيّ شيء في الغالب، ولكن من المحتمل جدًا أنّ يكون هذا الأمر الفيصل في إقناع العميل لاختيارك بدلًا من منافسيك. 17.عدم تقبّل الانتقاد بروح رياضيّةيعبّر بعض العملاء عن رأيهم النقدي والسلبي بشكل مباشر، الأمر الّذي قد يزعجك في بعض الأحيان، لكن عليك أن تضع في اعتبارك أمرًا في غاية الأهميّة، أنّ ما يعبّر عنه العملاء هو نابع من اهتمامهم بمشروعهم بالأساس، بمعنى آخر هدفهم هو نفس هدفك في نهاية الأمر. ويجب على أسلوبك في التعامل أنّ ينم عن الاحترام الكامل والابتعاد عن شخصنة الأمور دائمًا. 18. الإفراط في العملإن الإفراط في العمل لبلاء عليك تجنبه ولأسباب كثيرة لا مجال لذكرها هنا، فمن السهل إمضاء ساعات على حاسوبك محاولًا التعديل والتحسين مقنعًا نفسك بأنك ستنتهي قريبًا. لذلك، حدّد ساعات عمل محدّدة بدلًا من العمل طوال اليوم وعلى مدار الساعة والتزم بهذا الوقت بالضَّبط كما يفعل الموظفون في دوام من السّاعة التّاسعة صباحًا إلى الخامسة مساءً 19. إهمال النّسخ الاحتياطيإن القيام بالنسخ الاحتياطي هي نصيحتي الأولى الّتي أقدمها للجميع سواء للمستقلين أو لغيرهم، فالقيام بنسخة احتياطيّة لملفّات عملك هو أفضل وسيلة تؤمّن بها على نفسك من تلف الأقراص الصلبة أو أي احتمال آخر قد يتسبب في فقدان بياناتك. هل تعلم أنّ هناك دراسة تشير إلى أنّ 22% من تلف الأقراص الصلبة يحدث ضمن السنوات الأربع الأولى من عمر القرص الصلب، وعليه فإن النسخ الاحتياطي لبياناتك مسألة لا نقاش فيها. 20. حمل بطيختين بيد واحدةيتطلّب تصميم مواقع الإنترنت الكثير من المهمات الصغيرة هنا وهناك، فعلى سبيل المثال لا الحصر، لديك تصميم الشعارات، التصوير الفوتوغرافي، إنشاء المحتوى، وإليه من هذه الأمور. يُمكن بشكل أو بآخر إنجاز كل شيء بنفسك طبعًا، ولكن من الأفضل إما الاستعانة بمصادر خارجيّة (التعهيد) لإتمام هذه المهام (من خلال موقع مُستقل مثلًا) أو الاستعانة بأحد الزملاء ممن يملكون مهارات في بعض الجزئيات (أو يُمكنك الاستعانة بموقع خمسات للخدمات المصغرة). 21. ؟تناولنا العديد من خطايا مصممي الويب المستقلين في هذه القائمة، ما رأيك بإضافة الخطيئة الواحد والعشرون؟ ترجمة وبتصرّف للمقال 20 Unacceptable Behaviors for Freelance Web Designers لصاحبه Karol K.1 نقطة
-
السلام عليكم إخواني، أريد أن استغل موقع مستقل الذي نصحني به بعض الأعضاء هنا، أريد أن أتخصص في كتابة المقالات والتدوين، أحس بشعور أنّه يمكنني أن أنجح في هذا المجال، لكن لم يسبق لي التدوين من قبل، ربما منذ دراستي الابتدائية أين كنت أكتب الإنشاء ههه كيف ابدأ في التدوين؟ أرجوكم بعض النصائح المفيدة؟ أين أحصل على الأفكار وكيف أنسقها وأكتبها؟ شكرا لكم1 نقطة
-
الإجابة القصيرة هي أن تكتب. إجابة أطول قليلاً: الكتابة ما هي إلا تعبير عن نفسك وعن أفكارك، لا تقول لا أستطيع التدوين أو الكتابة، أمور كهذه لن تجعلك تتقدم قيد أنملة. إليك 10 خطوات البسيطة لتبدأ بالكتابة وتكسر الحاجز الجليدي: 1- قم بكتابة 10 أفكار أنت متحمس لهم الفكرة قد تكون عن فيلم شاهدته منذ قريب، كتاب انتهيت من قراءته، موقف حدث معك وتعلمت منه، الفكرة قد تكون عن أي شيء تعتقد أن غيرك سيستفيد به إذا عرفه. 2- راجع ما كتبته، واختر أكثر فكرة تتقافز أمامك عادة الأفكار تمتلك ذيولًا، الفكرة التي ستمتلك ذيولًا أكثر هي التي ستبدأ معها رحلتك بالتدوين، كلما كثُرت معرفتك وخبرتك بها كلما وجدت أن خطها يكبر أكثر من غيرها أمام عينيك ، التقط هذه الفكرة سريعا وأكتبها في منتصف ورقة بيضاء. 3- تذكُر ذيول الفكرة؟ ابدأ بكتابتها وتفريعها من الفكرة الرئيسية الآن. أخرج خطوطا صغيرة من الفكرة الرئيسية بالمنتصف، هذه هي العناوين الفرعية، لا تقلق لو كانت العناوين لا تعجبك الآن، يمكنك تغييرها تماما في مرحلة التعديل. 4- قم ببحثك إن لزم الأمر. ربما بعض الذيول هي مجرد أفكار .. لا مشكلة! قم ببحثك لمدة تتراوح من 30 إلى 60 دقيقة، اقرأ فيها واجمع معلوماتك عن هذه الأفكار. 5- ابدأ بالكتابة فورًا. ابدأ بالكتابة الآن، اكتب مقدمة شيقة تشارك فيها القارئ حماسك لكتابة هذه التدوينة، ثم ابدأ بكتابة عدد من الفقرات تحت كل عنوان فرعي (ذيل). ولا تنسى خاتمة تلخص بها ما جاء في التدوينة. 6- انتهيت .. حسنا اذهب لتنام قليلاً ربما تغمرك الفرحة الآن لأنك انتهيت من كتابة تدوينتك الأولى، لا تستعجل بالنشر، دعها قليلًَا، نل قسطًا من الراحة وراجعها غدًا صباحًا. 7- اقرأها جيدًا .. ثم (عدّل - احذف - أضف) الآن يمكنك تحرير ما كتبته، عدّل الأخطاء واستبدل الكلمات التي تراها ضعيفة المعنى بأخرى، احذف الجمل متكررة المعنى (سيحدث معك كثيرًا خاصة بالبداية)، أََضف ما يخطر ببالك من جمل للإيضاح وإيصال المعنى أكثر. 8- انشر تدوينتك الأولى، وشاركها للعالم انشر تدوينتك بمدونة ووردبريس مجانية أو بمنصة نشر مجانية مثل منشر أو medium. 9- افعل الخطوات السابقة مع الأفكار التسع الباقية لمدة تسعة أو عشرة أيام أخرى طبق الخطوات السابقة على الأفكار الباقية، في غضون 10 أيام سيكون لديك 10 تدوينات منشورة. 10- لا تقرأ بل تعلَّم ثم اكتب الكثير سينصحك بالقراءة، لكن القراءة لمجرد القراءة لن تزيد كتاباتك إلا سطحية، تعلم من الكتب والفيديوهات والوثائقيات والبودكاست ثم اكتب، ولا تكتب إلا وشعلة الحماس تتقد في عينك وأنت تكتب، باقي الأشياء ستتعلمها بالطريق. بالتوفيق1 نقطة
-
مساء الخير إخوان، هل يمكنني أن أجد عندكم بعضا من الأفلام التحفيزية والتي بإمكانها أن تحفزنا على العمل أكثر؟ هل توجد أفلام تتحدث مثلا عن العمل الحر؟ شكرا لكم1 نقطة
-
أعزائي أريد أن أسألكم سؤالا ربما يبدو غبيا، لكن أريد فعلا معرفة فائدة الدورات والمجتوى المجاني الكبير الذي يعرضه بعض المدونين، هل يؤثر المجتوى المجاني على الزائر وبالتالي لا يشتري المنتجات؟ أم على العكس من ذلك فذلك يحفزه للشراء؟ إذا كنا نقدم كل شئ تقريبا بالمجان كيف نريد من زوارنا الشراء؟؟1 نقطة
-
مرحبًا بك، المحتوى يا عزيزي من أهم وأقوى وسائل التسويق الالكتروني، وله فوائد عدة، اذا تم استخدامه بنجاح، ولكل مدون أو مستقل غايته من المحتوى المقدم من خلاله.. فمنهم من يستخدمه لـ: الربح من الانترنت: من خلال عرض محتوى حصري ومفيد للزوار يجلب عدد زوار كبير مما يتيح له الربح من هذه الزيارات، مثلًا إعلانات حسوب التي تتيح لك إظهار اعلانات شبكة معلنيها من خلال مدونتك أو موقعك، بالتالي تحقق الربح من هذه الزيارات. التسويق: العديد من المستقلين يقومون بإنشاء مدونات للترويج لخدماتهم، فتقديمك الفائدة لعملائك يجعلهم مهتمين بخدماتك أكثر ويصبح لديهم ولاء لخدماتك. الترويج: هناك من يروج لمنتجاته من خلال هذا النوع من المحتوى فهو يعطيك قيمة وفي النهاية يجعل لديك حاجة لشراء هذا المنتج او تجربته. يمكن الاطلاع أيضًا على هذه المقالة بالإضافة لهذا الرابـــــــــط1 نقطة
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. مرحبا عزيزى, مازن. برنامج 2 Watermark Factory ذو إمكانيات هائلة أفضل برنامج للكتابة على الصور و حفظ حقوق الصور بعدة طرق مميزة و رائعة .. بإمكانك إضافة علامة مائية على الصور أو إضافة كتابة عادية لحفظ الحقوق على الصور،، أو وضع ختمك على الصور أو علامة مائية بكل يسر و سهولة ! يسمح لك بإضافة نص أو صورة أو علامة مائية إلى أي صورة. حماية حقوق التأليف والنشر الخاصة بك أو ببساطة إضافة تعليقات إلى أي صورة. هذا البرنامج مفيد، واجهة جميلة وسهلة الاستخدام. قادر على معالجة آلاف الملفات في بضع ثوان فقط، مجرب وأثبت قدرته الفائقة ! يمكنك أخى تحميل البرنامج من هنــــــــــــا. ولمزيد من المعلومات رجاء زيارة الروابط التالية: الرابط الأول. الرابط الثانى. الرابط الثالث. أرجو أن تكون إجابتى شافية لك. شكرا جزيلا لك.1 نقطة
-
نستخدِم المحدِّدات Selectors في كلّ مرّة نستخدم فيها CSS. تبقى محدِّدات CSS - رغم كثرة الاستخدام - أحد الأجزاء الأكثر إهمالًا في ملفّ المواصفة Specification. نتحدّث كثيرًا عن التّحويلات Transformations الكبرى في CSS3 لكنّنا دائمًا ننسى الأساسيّات. يجعل الاستخدام الجيّد للمحدّدات من كتابة الشّفرة أيسر وأكثر أناقة. سنغطّي في هذا المقال عشرة محدّدات يقلّ الانتباه إليها في الغالب، إلّا أنّها تجمع بين الفائدة العاليّة والفعاليّة. *ربّما يكون محدِّد * الأسهل تذكّرا إلّا أنّه في الغالب لا يُستخدَم بكثرة. يتمثّل عمل هذا المحدِّد في تنسيق جميع العناصر الموجودة في الصّفحة؛ ومن الجيّد استخدامُه لإعادة العناصر للوضع الابتدائيّ Reset وإنشاء بعض التّنسيقات الافتراضيّة للصّفحة مثل مجموعة الخطوط Font family والحجم Size. * { margin: 0; padding: 0; font-family: helvetica, arial, sans-serif; font-size: 16px; }A + Bيُسمَّى محدّد المُجاوِر Adjacent ويعمل على تحديد العنصُر (B) الّذي يتبع العُنصُرَ الأوَّل (A) مباشرةً. العنصران A وB يوجدان في نفس المستوى. نحدّد في المثال التّالي أوَّلَ عنصر div بعد التّرويسة Header: header + div { margin-top: 50px; }A > Bيُشبه عملُه عملَ المحدِّد A B. يكمن الاختلاف في أنّ A B يحدّد كلّ العناصر المتفرّعة من العنصُر A مهما كان المستوى الّذي توجد به ؛ أما A > B فيكتفي بالعناصر الفرعيّة ذات المستوى الأوّل. يُنصَح باستخدام المحدِّد A > B عند التّعامل مع الأبناء المباشرين للعنصُر الأب. لاحِظ المثال التّالي: <h1> <em>هامّ:</em> هذا <span> العنوان <em>مهمّ</em> جدًّا </span> </h1>التّنسيق التّاليّ يلوّن عنصُر em المتفرّع عن h1 مباشرةً بالأحمر: h1 > em { color: red; }لو استخدمنا المحدّد A B لأعطى اللّون الأحمر لكلّ عناصر em في المثال السّابق. ["A[href*="exampleيُستخدَم لتنسيق رابط خاصّ بطريقة مغايرة. يُقارن ما يوجد بين ظفريْن بعنوان الرّابط فإن وُجدت مطابقة نُفِّذ التّنسيق. المثال التّاليّ يجعل كلّ الّروابط الّتي تُحيل إلى فيسبوك تبدو زرقاء: a[href*="facebook"] { color: blue; }يُمكن استخدام المحدِّد دون علامة *؛ يجب في هذه الحالة أن يكون التّطابق مع الرّابط تامًّا. (A:not(Bيستخدم عبارة النّفي not لاستبعاد ما لا يُطابق B. المثال التّاليّ يحدّد كلّ عناصر div الموجودة في الصّفحة ما عدا التّذييل Footer: div:not(.footer) { margin-bottom: 40px; }A:first-child / A:last-childيسمح بتحديد أوّل أو آخر عنصُر فرعيّ من العنصُر A (على التّوالي A:first-child وA:last-child). يُمكن أن يكون المحدِّد مفيدًا عند التّعامل مع عناصر لائحة، لحذف هامش أو إطار على سبيل المثال. في ما يلي نحذف الإطار عن أوّل عنصُر من اللّائحة والهامش عن آخر عنصُر: ul li:first-child { border: none; } ul li:last-child { margin-right: 0px; }(A:nth-child(nيوفّر المحدِّد nth-child وسيلةً سهلة لاختيّار أيّ عنصُر فرعيّ حسب ترتيبه. يحدّد المثال التّالي العنصُر الثّالث ضمن لائحة غير مرتَّبة ul ويطبِّق عليه التّنسيق. ul li:nth-child(3) { background: #ccc; }يُمكن استخدام هذا المحدّد أيضًا لاختيّار العناصِر الّتي ترتيبها مُضاعِف لعدد معيَّن عبر إضافة n بعد العدد. المثال التّالي يحدِّد العناصر ذات التّرتيب 3، 6، 9، 12 وهكذا. ul li:nth-child(3n) { background: #ccc; }(A:nth-last-child(nيُشبِه عمله عمل المحدِّد nth-child ويُستعمل على نفس المنوال؛ لكنه يبدأ حساب التّرتيب من آخر عنصُر، بدلًا من أوّل عنصُر. يعني هذا أنّك عند إعطاء العدد 2 لتحديد عنصُر من لائحة فسيختار العنصُر قبل الأخير في التّرتيب. ul li:nth-last-child(2) { background: #ccc; }(A:nth-of-type(nيحدّد العنصُر من نوع A الّذي يظهر للمرّة n. نختار في المثال التّاليّ ثالث فقرة (عنصُر p) ضمن div. div p:nth-of-type(3) { font-style: italic; }A:visitedهل لاحظت في ما مضى أنّ الصّفحات الّتي سبقت لك زيّارتها تظهر بلون مختلف في نتائج Google؟ هذا بالضّبط هو عمل المحدِّد visited. يمثّل هذا التّنسيق إضافةً كبيرة للمستخدِم؛ إلّا أنّه يُهمَل في بعض الأحيان. a:visited { color: blue; }خاتمةيظهر لي - حسب خبرتي - أنّ هذا النّوع من المحدِّدات يُمكن أن يختصر الكثير من الوقت ويجنِّب تكدّس الكثير من المعرّفات ID داخل الوسوم. ليست هذه سوى البداية، توجد الكثير من محدِّدات CSS الأخرى المفيدة الّتي تُهمَل أحيانًا. هل تستخدِم محدِّدات CSS؟ هل استخدامها أيسر من المعرِّفات والأصناف Classes؟ شاركنا تجربتك عبر التّعليقات. ترجمة بتصرّف لمقال 10 CSS selectors you shouldn’t code without لصاحبته Sara Vieira.1 نقطة
-
إنها مسألة في غاية البساطه. هذا عن طريق استخدام الوسم LINK مع اضافة سمة العلاقة REL وسمة الرابط او المسار HREF ونوع الملف إذا كان صوره او ايقونة TYPE <link rel="shortcut icon" href="/favicon.ico" type="image/x-icon" /> لنرى مثال كامل: <!DOCTYPE html> <html> <head> <title>أكاديمية حسوب</title> <link rel="shortcut icon" href="./favicon.ico" type="image/x-icon" /> </head> <body> محتويات الموقع </body> </html> هذا مثال بسيط يوضح المكان الصحيح الذي يتم وضع وسم link بهِ وهو بداخل الوسم head ولا يُنصح بوضعه خارج هذا الوسم لان هذا هو مكانه الصحيح. وكما ترى قمنا بوضع سمة rel ومحتواها هو shortcut ثم مسافة icon وتعني هذه الكلمات انها علاقة طريقة مختصره لرمز او لأيقونة. ثم استخدما href لجلب الصوره او الأيقونه التي ستظهر بجانب عنوان الموقع وغالباً يكون المسار هو ./favicon.ico وهذا اﻷسم افتراضي وليس اجباري ولكن انصح بتسميته هكذا ووضعه بجوار الملف الأساسي لموقعك index.html ولا تضعهُ بداخل مجلد آخر على سبيل المثال img/favicon.ico. لماذا؟! هذا ﻷن المتصفحات الحديثة تقوم بالبحث تلقائي عن مسار هذه اﻷيقونه لوضعها كشعار بجانب عنوان الموقع إذا كنت نسيت او تعمدت عدم وضع هذا الوسم المسؤل عن اظهار تلك اﻷيقونه. ثم type التي تحتوي على هذا النوع image/x-icon وهذا ليس إلزامي ويمكنك تجاهل هذه النقطه. من فضلك تفقد الملف المُرفق favicon.zip1 نقطة
-
سنقوم في هذا الدرس بتصميم يعتمد على دمج وجه طفل -ويمكنكم استعمال صورة أي شخص- وصورة شجرة وهي تقنية التصوير الفوتوغرافي الذي يجمع بين صورتين مختلفتين في صورة واحدة وهي تقنية أصبحت جد مستعملة في الآونة الأخيرة، وباستعمال محرر الصور فوتوشوب. وهذه هي النتيجة النهائية لدرس اليوم: قبل البدء أدعوكم لتحميل الملفات المرفقة لهذا الدرس. افتح مشروعا جديدا على Photoshop بالإعدادات التالية: الدقة: 1800x1350pixels.الأبعاد: Resolution 720Dpi.نمط الألوان: Color Mode RVB8bit.نملأ الخلفية باللون #cbcbcb باستعمال أداة الطلاء (G): نضيق طبقة بلون متدرج من القائمة: Menu > Layer > New Fill Layer > Gradient ثم نغير في خصائص الدمج إلى Hard light والشفافية إلى 59: نجلب صورة الشجرة للمشروع: ثم صورة الصبي ونضعها فوق صورة الشجرة – ستحتاج إلى تكبير صورة الصبي عن طريق الاختصار Ctrl+T-: ثم من القائمة: Menu > Layer > Create Clipping Mask نغير في خصائص الدمج الخاصة بصورة الصبي: للحصول على الصورة التالية: نزيل أطراف صورة الصبي مع أطراف صورة الشجرة باستعمال أداة الممحاة (E) كما يلي: نجلب صورة الصبي من جديد للمشروع: باستعمال أداة Selection Tool (W) Quick نحدد الجزء الأمامي من وجه الصبي كما في الصورة: من القائمة: Menu > Select > Refine Edge نحدد طبقة Mask السوداء بجانب طبقة صورة الطفل. وبأداة الممحاة باللون الأسود نزيل الجزء الملون بالأحمر- تم تلوينه للتعرف على الجزء المراد مسحه-: نحدد جميع الطبقات بخلاف طبقة الخلفية و باستعمال الاختصار Ctl+G نضعها في مجموعة -مجلد-: ثم نغير في قيمة الشفافية الخاصة بالمجموعة إلى القيمة 67: نذهب إلى القائمة: Menu > Layer > New Layer Adjustment > Black &White ثم نغير في الشفافية إلى 50: ثم إلى القائمة: Menu > Layer > New Layer Adjustment > Curves و كذلك: Menu > Layer > New Layer Adjustment > Photo Filter ومن القائمة التالية: Menu > Layer > New Layer Adjustment > Color Lookup نغير خصائص الدمج إلى Lighten: لنحصل في الأخير على الصورة التالية: ترجمة -وبتصرّف- للدّرس: Tuto double exposition ou multiple exposition avec photoshop.1 نقطة