Mohamed Benhaddad
-
المساهمات
298 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
عدد الأيام التي تصدر بها
1
نوع المحتوى
ريادة الأعمال
البرمجة
التصميم
DevOps
التسويق والمبيعات
العمل الحر
البرامج والتطبيقات
آخر التحديثات
قصص نجاح
أسئلة وأجوبة
كتب
دورات
كل منشورات العضو Mohamed Benhaddad
-
إذا كانت الموسوعة فعلا تقدم معلومات مهمة للباحثين والخبراء والمثقفين بشكل عام، فأنا اضمن لك نجاحها ان شاء الله، شئ جيد أن تقول أنك لا تستهدف الربح على المدى القريب، فهذا سيتركك تعمل في هدوء ومن دون استعجال مما يعطي عمل متقن وجيد، بعد النجاح في جلب ملايين الزوار يمكنك الربح منها بعدة طرق سواء عن طريق جوجل ادسنس المعروف، أو عن طريق إشهار مواقع وخدمات محترفين تتفق معهم مباشرة، كما يمكنك أن تذهب وتتفق مع مركز تدريبي أو مدرسة، مكتبة أو شئ يتناسب وموسوعتك العلمية وتقنعهم بأهمية أن تعمل لهم إعلان وأن ذلك سيدر عليهم بربح كبير، لو تقوم بالخطوات المناسبة أضمن لك أرباح تفوق 1000 دولار شهريا
-
في البداية يجب أن تعلم أن كل رجال الأعمال والمظاهر التي تشاهدها فيهم لم تكن من ضمن شخصيتهم عندما بدأوا، لذلك لا تعر أي اهتمام لها فحتى ولو كنت لا تتوفر على مثل هذه الصفات ابدأ، وليكن همك الوحيد هو التركيز على عملك والنجاحات التي ستحققها هي من تعطيك ثقة أكبر في نفسك مع الوقت وستجعلك تكبر وتكبر إلى ان تصبح رجلا متكاملا يعرف ماذا يفعل، فهنا تكمن أهمية ما ينادي به مجمل الخبراء بالبدء فورا في العمل على تحقيق أهدافنا والتي ستجعلنا بدورها نتغير من دون أن نشعر.
-
العمل بالبرامج والتطبيقات المجانية ليس عيبا ولا يؤثر أبدا على نجاح شركتك، خاصة في البداية فهذا يوفر عنك الكثير من المصاريف. لكن مع مرور الوقت سيكون من الجيد أن تستثمر الشركة في برامج مدفوعة لكي تعطي إنطباعًا بالإحترافيّة والتميّز، تخيّل مثلًا هناك الكثير من المواقع التي تتحدث عن ربح الأموال من الإنترنت وهي لا تتوفر على دومين مدفوع فهذا يفقدها الكثير من المصداقية. كما أن الاستثمار في برامج وتطبيقات مدفوعة يدفعك للعمل أكثر لاسترجاع المال المستثمر والربح علاوةً على إظهارك بأسلوب أكثر فرادةً عن المُنافسين لك في ذات المجال.
-
إذا كان أول مشروع لك على الإنترنت أو في حياتك بصفة عامة أنصحك بالبدء في مجال تخصصك وخاصة في المجال الذي تحبه لأنه يساعدك على المواصلة والاستمرارية حتى في الأوقات الصعبة بما أنك متمكن منه وتهواه، لكن هذا ليس بمبرر على كل حال يمكنك أن تنجح اليوم في أي مشروع حتى ولو لم يكن من مجال تخصصك، إذ يمكنك العمل في التفاصيل التي تقدر عليها وإعطاء باقي العمل لمستقلين أو عملاء يساعدونك بمقابل، أو حتى من طرف أصدقائك وعائلتك مجانا أو بالمقابل أيضا. يمكنك التعلم ايضا وكسب خبرة مع الوقت وبالتالي لا يوجد مستحيل في عالم النجاح في ريادة الأعمال.
-
نعم اخي سيكون مفيد جدا حتى لو كان الإقبال على الموقع بسيط لحد الآن، فهذا سيميزك على بقية المواقع، وتخيل أن جميع من يتعامل معك ويستفيد من خدمتك ودعمك الفني سيتحدث عنك ويشيرك إلى موقعك وبالتالي سيكون سببا في الحصول على مزيد من الزوار، لذلك أحثك على المواصلة في تقديم خدمة متقنة منذ البداية ولا تنتظر حتى يأتي زوار كثيرون، بل على العكس من ذلك سيكون سببا في نجاح وتوسيع مشروعك.
-
سؤالك يحتوي على نصف الجواب ويكمن في تنويع مصادر الدخل، بحيث يعتبر هذا الأخير مهم جدا لتحسين الوضع المادي لشركتك الناشئة، فإذا افترضنا أن شركتك تتواجد على الإنترنت وكنت تعتمد في أرباحك على بيع منتجاتك الخاصة سيكون من المفيد أن تنوع مصادر دخلك بالإعتماد مثلا على تسويق بعض منتجات الغير في نفس مجالك للربح قليلا من الإفيليت، أو بوضع إعلانات لبعض المواقع، كما أنه لو كنت تعتمد في منتجاتك على الملفات الورقية سيكون من المهم أن تنوع باعتماد المنتجات الرقمية الإلكترونية، و إذا كنت تعتمد على منتجات بالمحتوى المكتوب يمكنك التنويع لمنتجات بالفيديو وهكذا. كلما استطعت أن تنوع مصدر رزقك فهذا سيساعدك على زيادة الأرباح وبالتالي تحسين وضعية مشروعك.
-
أكيد أن من يريد الاستثمار يهدف للربح، ربح مال أكثر من الذي استثمره وإلا فسيقع في خسارة، لذلك أول شئ يجب أن تسأله وأن تتحقق منه هو مدى العائد الذي تدره عليك هذه الشركة التي تريد الاستثمار فيها، ولكي تتحقق من أنها ستوفر لك ربحا يجب أن تحقق الشركة ربحا لها أولا أي يجب أن تكون ناجحة وتتميز بوجود عملاء في المستوى، وتقدم خدمات ومنتجات قيمة. لكن هذا غير كاف إذ يجب أن يكون الشئ الذي تستثمره في هذه الشركة يتناسب وأسلوبك في العمل وخاصة مجالك أو يشبهه قليلا، وإلا فإن عملاء هذه الشركة لا يعيرون أي اهتمام لخدماتك باعتبارها لا تهمهم، لذلك تحقق بعد ربحية الشركة وجودتها أن تتناسب مع أعملك ومنتجاتك.
-
أنا بصدد تجهيز بحث وأريد أن أعرف الفرق بين العمل الحر والعمل الوظيفي، إجابة في شكل نقاط واضحة سيكون كافي
-
عندي الكثير من الأعمال والمشاريع على مستوى الإنترنت، تحقق لي أرباح متفاوتة من حين لآخر، لكن متى يمكنني أن أطلق على مشروعي بأنه مؤسسة أو شركة ناشئة ؟
-
اقترب موعد هام جدا للتسويق والبيع على الإنترنت وهو مناسبة الجمعة الأسود المعروف في أمريكا، بحيث يخصص هذا اليوم لبيع الملايين من المنتجات بأسعار جد رمزية ومخفضة، يمكن استغلاله من خلال تسويق هذه المنتجات كإفيليت، كيف أستعد لهذا اليوم ؟
-
سبق لي وأن صاحبت مسوقين في العمل الميداني على أرض الواقع في شركات متخصصة، وحاليا أكون نفسي في مجال التسويق أونلاين، أريد معرفة الفرق بين الإثنين؟
-
في ظل ازدهار هذا المجال، هل مواقع العمل الحر يمكن أن تضمن معيشة كريمة، وبرواتب شهرية مقبولة ؟
-
أعمل كثيرا في مجال الويب ماركتينج، أنشئ مواقع وأربح منها، أسوق منتجات إفيليت، ومنها ما هو من منتجاتي الخاصة، لكن يتبادر لذهني سؤال مهم متى أعتبر نفسي رائد أعمال فعلي وحقيقي؟ هل هناك شروط لذلك؟
-
كتابة محتوى من العدم يعد أفضل وسيلة إذ يجب عليك ترتيب الافكار فقط والبدء في الكتابة بكل حرية لطن هذا يتطلب بعض الخبرات، بالنسبة للمبتدئ أنصحه بقراءة خمس مصادر متنوعة في المجال الذي يريد الكتابة فيه، ومن ثمة يلخص ما قرأه في نقاط وأفكار ليقوم بصياغتها من جديد والربط بينها في مقال حصري وجديد، طريقة مجربة وتعطيك نتائج مميزة.
-
من أجل حل مشكل فقدان الأفكار نهائيا اقترح عليك أن تدون يوميا أي فكرة مباشرة على كناش أعده خصيصا لذلك، فمثلا تكون تسير في الطريق وتلمح ظاهرة أو أي حادث يلهمك فكرة دونه في الحين. أيضا فكر في المشاكل التي تتلقاها في حياتك ودونها بغرض العودة لاحقا إليها للكتابة عن أهم الحلول، اسأل الناس عن مشاكلهم ستجد الكثير من الأفكار التي تفيدك لكتابة محتوى مميز, بالنسبة للإرهاق، خصص ساعات العمل ولا تزد عليها حتى لا ترهق، قم بأخذ نفس عميق عندما تحس بالملل والإرهاق، تجول قليلا غير الأجواء وسوف تعود لحالتك الطبيعية، هناك ايضا وسيلة جيدة وهي مشاهدة بعض الفيديوهات التحفيزية من شأنها أن تجدد طاقتك.
-
أهم الأخطاء الشائعة والتي ألاحظها من حين لآخر في أغلب المقالات العربية، هي ما يتعلق بالهمزات التي تكتب بشكل خاطئ تماما، بحيث لا يفرق الكثير بين همزة الوصل والهمزة العادية، ضف لذلك في حالات النفي والجزم لا يراع الكثير حذف حرف العلة، بالإضافة أيضا للكتابة الخاطئة للتاء ما بين المربوطة والمفتوحة، وفي الجموع أيضا حيث يخطئ الكثير في جمع التأنيث وجمع المذكر السالم وحتى في المثنى. وهذا كتيب صغير يعرض فيه صاحبه العديد من الأخطاء التي يقع فيها صناع المحتوى، أرجو أن تتطلع عليه لمزيد من المعرفة، حمله من الرابط التالي
-
أولا حاول أن تتقن اللغتين الإنجليزية والعربية جيدا، إن كنت تستعمل هاتين اللغتين في الترجمة فهذا يساعدك على تقديم ترجمة جيدة ومحترفة لا تقلق في حال لم تكن تتقن جيدا الإنجليزية مثلا، فأنا مبتدئ في هذه اللغة إلا أنني أترجم عدة مقالات في هذه اللغة بكل سهولة، لكن يجب أن يكون فهمك للنص على الأقل 50 بالمئة، استعن حتى بجوجل ترونسلاتور لفهم النص فقط، وبعدها ابدأ في تحرير النص بالعربية أو اي لغة أخرى تريد أن تترجمه لها، هذه اللغة على العكس يجب أن تتقنها بنسبة 100 بالمئة، وستتحصل على مقال في المستوى بناءا على فهمك للنص الأصلي وإعادة كتابته بلغتك الثانية التي تتقنها. هذه تجربتي في الترجمة التي أعتبرها ناجحة لحد الآن.
- 2 اجابة
-
- 1
-
-
حسب رأيي أهم العلوم التي يجب أن يكتسبها رائد الأعمال هو التسويق والماركيتينج حيث أعتبرهما اساسيان في كل مجال، فأيا كان موضوع مشروعك فإنك تحتاج لمهارة التسويق من أجل بيع خدماتك ومنتجاتك، وبالإضافة لما سبق على رائد الأعمال أن يركز ويتخصص في مجال واحد ولا يشتت ذهنه بالقراءة كثيرا، إذ لا يجب أن ينتقل لمجال آخر إلا بعد نجاح مشروعه الأول، كما أن اللغة تعتبر أيضا من الأساسيات التي يجب على رائد الأعمال تعلمها خاصة الإنجليزية، بحكم كبر السوق الإنجليزي وما يمكن أن يدره من أرباح،
- 2 اجابة
-
- 1
-
-
هناك طريقة جميلة قرأتها منذ أسابيع وهي أن تكتب كتيبا صغيرا تشرح فيه طريقة ما أو تعرض فيها أي تجربة ناجحة لك حسب مجالك، ثم اختر منتجا جديدا قبل أن يعرض اتصل بصاحبه واعرض عليه الكتاب الذي كتبته أو الخدمة، اقترح عليه أن يضيفها لمنتجه كبون مقابل أن يدخل كل مشتر ايميله ومنه ستكسب قائمة بريدية محترمة خاصة اذا كان المنتج معروف وصاحبه مشهور, صاحب المنتج سيقبل ان وجد كتابك جيد ومفيد، لأنه سيزيد من قيمة منتجه الذي سيبيعه، وبالتالي الكل يكون رابح هنا، على كل تبقى فكرة يجب تجربتها.
-
أولا يجب عليك تحديد هذه الكلمات المفتاحية من خلال جوجل ادوراز ثم ادرس مدى تنافسيتها وقوتها، وعلى أساس ذلك قدم مقالات استعمل فيها الكلمات المستهدفة، حاول كتابة مقالتين لكل كلمة مفتاحية، اكتب الكلمات في العنوان وفي بداية المقال ثم في وسط المقال ايضا لكن من دون المبالغة والحشو، اعمل السيو الداخلي بربط المقالات داخليا وهذا يمكنك ان تعرفه من خلال العديد من الدورات في هذا المجال.
-
التسويق فن ؟ هذا خطأ كبير، بل التسويق علم قائم بذاته يمكن أي احد فينا له الرغبة أن يتعلم ويتقنه تمام الإتقان، والأدلة كثيرة في هذا المجال بحيث هناك الكثير من أعظم المسوقين حاليا لم يكن يعرف عن التسويق والماركيتينج شئ حتى أصبح من رواده، لذلك لا يجب أن تأخذ بمثل هذه التعليقات السلبية وتقول أنا سئ في مجال البيع ولا أعرف التسويق تعلم ثم تعلم لا يوجد مستحيل في الحياة.
-
يا أخي ادرك صعوبة ذلك، حاول أن ترضيهم بحسب قدرتك، لكن في حال تمادوا في ذلك لا يمكنك أن تكون عبدا لهم، قدر جهدك وعملك، وثق بنفسك، ما عليك سوى تقديم خدمة جيدة ومتقنة بسعر مناسب، اعمل مع العملاء الذين يعجبهم عملك، وركز عليهم سيكون أحسن من تضييع وقتك وصحتك مع عملا لا يقدرون عملك ولا وقتك. نصيحة من عند مجرب.
-
تبرز الفروق في عدة نقاط أهمها تتمثل في : - ثقافة العمل الحر سواء من البائع أو من المشتري، فبحكم فتوة التجربة في عالمنا العربي تحكم هذه العلاقة الكثير من الشك ونقص في الثقة، وأيضا في نقص الجودة، وهو شئ طبيعي سيتحسن أكثر مع الوقت. - نقص الإقبال أحيانا كما قلت انت في سؤالك، وهذا راجع ايضا لفتوة التجربة وللصعوبات في تحويل الأموال في عالمنا العربي، مقارنة بالدول الأجنبية. - نقص الثقة في مثل هذه المشاريع بحيث في الدول الاجنبية يتجه الكثير لأن يجعلها عمل رسمي محترف، في حين الكثير يعتبرها مجرد تسلية وتمضية وقت، وهواية اكثر منها عمل محترف ومتقن.
-
تعتمد أساسا على مجهودك، فلو كان بيدك عرض إفيليت حاول ضبط برنامج لمدة شهر، لتجرب فيه التسويق عبر المنتديات لأيام، ثم عبر الفايسبوك، ثم عبر تويتر وهكذا، بعدها لاحظ ماهي المنصات التي جلبت لك أكبر قدر من الأرباح، فدعم الطرق التي اربحتك، وتنازل عن الطرق الأخرى الغير فعالة، من هنا تكون قد كونت فكرة والتي على أساسها ستقدر أرباحك يوميا وأسبوعيا وشهريا. التجريب ثم التجريب هو أساس تقدير أرباحك، ليس هناك أي شئ آخر. بالتوفيق
-
ركز أكثر على ما تحتاجه وخصوصا في الهدف الذي تسعى من وراء مشروعك، أخبر به المستقل، أعطه مجموعة من الشروط التي يجب عليه اتباعها أثناء العمل، ولا تضغط عليه كثيرا ليجد راحته وبالتالي يقدم لك عملا جيدا. ركز على الشروط التي تراها مهمة، كما اعطه مجموعة من الممنوعات التي يجب عليه تجنبها في عمله، والباقي سينجزه المستقل بكل إبداع، فلا داعي لتصعيب الأمور.