Mohamed Benhaddad
الأعضاء-
المساهمات
298 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
عدد الأيام التي تصدر بها
1
نوع المحتوى
ريادة الأعمال
البرمجة
التصميم
DevOps
التسويق والمبيعات
العمل الحر
البرامج والتطبيقات
آخر التحديثات
قصص نجاح
أسئلة وأجوبة
كتب
دورات
كل منشورات العضو Mohamed Benhaddad
-
لكي تجهز إعلان فايسبوك ناجح عليك اتباع الطريقة الآتية: 1- البحث في السوق بشكل جدي وفعال، ابحث في المجال الذي تريد التسويق له، يجب أن تلم بموضوع إعلانك حتى تتأكد من أنك تعمل بالطريقة الصحيحة وتستهدف العملاء المناسبين. 2- تجهيز محتوى الإعلان، وهو الكلام الذي تكتبه في الإعلان، جهز أكثر من صيغة إعلان وجربهم كلهم حتى تجد الإعلان الفعال، ويدخل في المحتوى الكلام والصور وكل شئ له علاقة بما سيراه العميل المحتمل. 3- جهز السيلز فانل، اي صفحات الهبوط واللاندينج بيج، جهزها كلها حسب الاستهداف. 4- تجهيز الأمور الاستهدافية من خلال تقنية الريتارتينج وهي تتعلق باستهداف الفئة التي سبق لها وأن دخلت صفحة شراء منتجاتك ولم تشتري، ضع له خصم ربما سيشتري هذه المرة، فهو مهتم ودخل صفحة الشراء ولم يشتر أعطه فرصة أخرى.
-
الجواب قد يحتمل الإيجاب والسلب معا، يمكنك أن تبيع منتج من دون امتلاك موقع ولا قناة، لكن في نفس الوقت أنت في حاجة إليهم عاجلا أم آجلا. يمكنك أن تبيع منتجك من دون موقع ولا قناة بالاعتماد : - على الحملات المدفوعة في الفايسبوك، أو الادوارز. - أو بالاعتماد على عمل شراكة مع أشخاص آخرين يمتلكون قوائم بريدية ضخمة. - أو بوضع منتجك في بعض مواقع الخدمات المصغرة، وبعض مواقع البيع. لكن هذا قد يعيق تقدمك، بحيث أن امتلاك موقع أو قناة يعطي مصداقية أكثر لخدماتك ومنتجاتك، كما أنه سيربحك أكثر لأن الموقع أو القناة قد يجعلك تكون قائمة بريدية ضخمة ومنه يمكنك أن تبيع وتربح أكثر، بأقل التكاليف، لذلك أنصحك في البداية ببيع منتجك على الأقل وفق الطرق التي ذكرتها في السابق لتربح في البداية على المدى القصير، لكن لا تنس بناء موقع أو قناة لكي تضمن أرباح على المدى المتوسط والبعيد.
-
نعم هذه مشكلة حقيقة يتعرض لها الكثير من رواد الأعمال والمستقلين في بداياتهم فيتأثرون بنقص الثقة أساسا في أنفسهم، أو بنقص الخبرة لديهم. المشكل ليس في هؤلاء المنتقدين وغير الراضين عن عملك، بل المشكلة الحقيقي لديك أنت. لا يجب أن تعير اهتماما لهذه النقطة أبدا، لأنها ستضيع عليك وقتا كبيرا، وخاصة جهدا وفيرا يمكنك أن تستغله في إرضاء عملاك الأوفياء والذين يعبّرون في كل مرة عن رضاهم عن عملك. لذلك فإن الاهتمام بإقناع الآخرين هو في الحقيقة ما قد يؤثر على عملك مع عملاءك الأوفياء، لذلك أنصحك بالتركيز فقط على الأوفياء والمحبين، فإرضاء الناس غاية لا تدرك. لست في حاجة لإرضاء وإقناع الجميع، لا يوجد رائد أعمال أو صاحب عمل حر رضى عنه الناس جميعا، ففي الأخير هناك أذواق ووجهات نظر تختلف من شخص لآخر، لذلك لا تأخذ الأمور من الزاوية الشخصية. ركز على زبائنك عملا بمبدأ باريتو، العمل على 20% التي تجلب 80% من الأرباح.
-
ما سأقوله لك في جوابي هذا مهم جدا لذلك أرجو أن تأخذه بعين الاعتبار، فمن باب التجربة أضمن لك أن كل العراقيل التي نعتبرها عراقيل تعيق البدء في مشروع ما، أو تعيق تحقيق هدف سطرناه هي في الحقيقة ليس بتلك العراقيل التي نتصورها. غالبا ما يعيقنا في عملنا ليس العراقيل نفسها وإنما انبهارنا بتلك العراقيل. ولكي نقاوم مثل هذا الانبهار وتضخيم العراقيل أنصحك بمقابلة أشخاص قد تعتبرهم أناس عاديين ليسوا بأحسن منك لكنهم نجحوا في تحقيق هدفهم، خاصة لو كان هدفهم يشبه هدفك أو مثله تماما، قابلهم وتحدث معهم لتأخذ نصيحة منهم ولكي تستفيد من تجربتهم، فمثلا هناك مثال حي لشخص أعرفه كان دائما ما يتحجج في بداية مشروعه في التجارة الإلكترونية بعدم إتقانه للإعلام الآلي وما شابه ذلك، فكان لملاقاته مع شخص أكبر منه في سن الخمسين لم يكن يعرف تماما كيف يستعمل الإنترنت ولكن رغم ذلك نجح في بناء مدونة مربحة. فهنا الشخص الذي يتحجج بعدم معرفته للإعلام الآلي هو فقط منبهر بهذا المشكل الذي هو في الحقيقة ليس بتلك الصعوبة التي يتوقعها بما أن عجوز أو كهل قام بتجاوز مثل هذا المشكل. لذا لا تنبهر بأية مشاكل تتعرض له واجهه، وابحث عن أناس عاديين نجحوا في ذلك لكي تتحقق فعلا من أن غالبية المشاكل ليست بتلك الصعوبة التي تتوقعها.
-
تشرف سنة 2015 على نهايتها، وفي هذا الإطار أريد الاستفسار عن جديد الويب ماركتينج هذه السنة، ماهي الطرق الجديدة الناجحة في هذا المجال؟ وخاصة ماهي أهم التقنيات التي يمكن بدء سنة 2016 بها؟
- 1 جواب
-
- 1
-
أنا مصمم على تطبيق العديد من الأفكار التي ترواح مخيلتي وذلك بإنشاء مدونات ومواقع أترجم فيها كل إبداعاتي إن شاء الله، أريد فقط الاستفسار، هل يمكن تصدر نتائج البحث من دون سيو؟
-
أهم العوائق التي تواجه العامل الحر الذي يعمل من منزله على الإنترنت : - المصداقية، فكثرة المواقع والكورسات التي تعد بالأحلام تجعل الخوف من النصب يجتاح مشاعر كل مبتدئ، وهو ما قد يعرضه للفشل قبل أن يبدأ. - مشكل البايبال واستلام الأرباح، على العموم حرية تنقل الأموال على الإنترنت تواجه مشاكل عديدة في العالم العربي، مما يحد من طموحات الكثيرين. - ضعف شبكة الإنترنت في أغلب المناطق العربية، قد تجعل الكثيرين يواجهون مشاكل كبيرة خاصة للذين يعملون على نشر فيديوهات ومحتويات ذات الأحجام الكبيرة. - ارتفاع تكاليف الشحن ومختلف العمولات قد تقلّل من الأرباح. - ثقة المجتمع ورأي الناس الذي يؤثر على كثير من المبتدئين الذين يتأثرون بمحيطهم الذي لم يألف بعد مثل هذا العمل، مما يجعلهم ضحية هذه المعتقدات ولا يبدؤون. - مشكل اللغة الإنجليزية، فالعمل على الإنترنت يتطلب مهارة هذه اللغة سواء في الترجمة، أو في بناء المواقع، خاصة وأن تعلمها يعني أرباح أكثر.
-
لكي تتأكّد من صدق الشركات، يكفي أن تكتب اسمها في محركات البحث واقرأ ردود وتعاليق المجربين، وعلى هذا الأساس ستكون فكرة عنها تجعلك سواء تواصل أو تغير من رأيك. كذلك يجب أن تحذر من المدربين الذين يعدون بمبالغ خيالية في كورساتهم، وخاصة الكورسات الرخيصة، غالبا ما يكون ذلك نصبا وتحايلا، كل من يعدك بأن الأمور سهلة، والأرباح تتهاطل كالأمطار لا تأخذ أقواله هكذا من دون تفكير، جرب واسأل خبراء ومدربين ومجربين آخرين، ابحث في محركات البحث.
-
سؤال وجيه، صحيح أن الكثير يستخدم هذه المواقع لمرحلة بسيطة فقط بحيث تعتبر مواتية لتجميع رأس مال لاستثماره فيما بعد في مشاريع أكبر، لكن هناك من يعيش من مثل هذه المواقع، نعم هناك من يضمن معيشته حتى من العرب في خمسات مثلا كما ذكرت في السؤال. لكن هنا يجب أن تستعمل بعض الذكاء لأن أغلب الخدمات تستوجب وقتا وجهدا كبيرا، لذلك قد لا يكفيك الوقت لكي تنفذ خدمات كبيرة يوميا ومنه ضمان راتب شهري محترم، لذلك هناك من يستعمل مثل هذه المواقع لكي يشتري الخدمات بسعر رخيص لكي يبيعها هو بسعر أعلى ومنه يربح الهامش الإضافي. فمثلا عميل يريد مائة مقال في مجال ما، تذهب أنت لصاحب خدمة كتابة المقال، وتكون الخدمة ناجحة، تشتري منه المقالات مثلا بمائة دولار لتبيعها أنت ب 130 مثلا، فأنت هنا ربحت 30 دولار من دون جهد ولا عمل. يمكنك أيضا أن تبيع كتب تكتبها بنفسك، أو أخرى تترجمها، فهذه تتطلب وقتا لحظة تجهيزها ثم سيكون الأمر سهلا ببيعها إذ لا يتطلب منك سوى الموافقة واستلام الأرباح فقط. من هنا يمكن القول أنه يمكنك أن تجعل مواقع الخدمات المصغرة مصدر رزق لكن رغم كل شئ فإنها لا تحقق لك الثراء، لذلك أنصح بتخصيص جزء من الأرباح لاستثماره في مشاريع أكثر أهمية، فلا بد للإنسان أن يكون طموحا في حياته.
-
تُعتبر مسألة الذكاء العاطفي المتمثل في المشاعر والأحاسيس في شخصية رائد الأعمال مهمة جدا وتؤثر بالإيجاب أو السلب على عمله من دون أن يدري، لأنه كما يقال المشاعر الإيجابية تجلب الإيجابية والعكس صحيح. وعليه عوضا من إهمال المسألة يمكن العمل عليها وتوظيفها لصالحنا، وذلك بمحاولة كسب مشاعر وأحاسيس إيجابية كل يوم، وبثها في عملنا الذي سيرد علينا نتائج إيجابية من دون شك، وفي حال العكس أي بث مشاعر سلبية في طريقة عملنا سيعطينا نتائج سلبية. سأشرح أكثر، لو كان رائد الأعمال شخصا إيجابيا فذلك سيجره لحسن التعامل مع عملاءه فتجده يبث في نفوسهم البهجة والسرور، مما يجعل هؤلاء العملاء يحبون التعامل مع هذا المدير أو رائد الأعمال، وبالتالي الكل سيستفيد العملاء وصاحب الشركة، وبالتالي نجاح المشروع. فعلى هذا الأساس يمكن القول أن الذكاء العاطفي وسيلة مهمة في نجاح أي مشروع، بل أن هناك بعض الدراسات من أكدت أن هذه النقطة قد تتفوق حتى على المدارك المعرفية المنطقية، مما يبين أهميتها أكثر. كن إيجابيا وسترى نتائج إيجابية ان شاء الله، تفاءلوا بالخير تجدوه.
-
أصادف الكثير من أصدقائي وأقاربي ممن يبحثون عن فرص للعمل أو فرص لتعزيز دخلهم الشهري. ورغم أنني أعمل من المنزل منذ فترة جيدة إلا أنني لا أدري متى يكون العمل الحر مناسبًا للبعض ومتى لا يكون كذلك. أتمنى المساعدة
-
يعتبر الوقت مهما في حياة رائد الأعمال، لكن في نفس الوقت فهو يواجه تحديات كبيرة من أجل إنجاح مشاريعه وشركاته الناشئة، من أجل ربح المال وتحقيق هدفه، فما علاقة الوقت بالمال؟ كيف نحقق علاقة رابحة بين الاثنين؟
-
أساس نجاح أي مشروع حر هو الإنتاجية، فبدون إنتاجية نوعية وكمية لن يرى أي مشروع النجاح، فكيف أكون شخصا منتجا وفعالا؟
-
كيف أثبت مؤهلاتي وأقنع مدير شركة أو أي عميل لي بأني الشخص المناسب للخدمة أو العمل؟
-
في ظل الانتشار الهائل للفيديو يتساءل الكثيرين عن مصير المحتوى المكتوب، لكني لا أرجّح ذلك، فهذا يشبه كثيرا يوم ظهر التلفزيون هل مات الراديو؟ بالطبع لا، فالراديو مازال منتشرا وبقوّة حيث نستعمله في السيارة وفي بعض الأوقات، كذلك المقال المكتوب تبقى هناك دائما فئة معينة من الناس تحب أن تقرأ أكثر مما تشاهد فيديو، كما أن المقال أحيانا يكون أحسن من حيث الشرح وإيصال المعلومة خاصة في بعض المجالات، بالإضافة إلى أن المقال يمكنك أن تطبعه وتقرؤه الوقت الذي تريد، ناهيك عن إمكانية إرشفته والبحث ضمنه. وعلى هذا الأساس لا يمكن أن يموت المقال المكتوب لكن يمكن أن تتغير المنصات فمثلا قد تموت المدونة لتستبدل بمنصة أخرى قد يكون الفايسبوك مثلا وإلى غير ذلك، لكن المحوى ذاته لا يمكن أن ينتهي.
-
يكره الناس عامة كل من يريد أن يبيع لهم شيئا ما بحيث يحسون ذلك كنوع من الاستغلال وما شابه، فكيف أبيع على الإنترنت من دون أن أظهر كبائع ومسوق ؟
- 2 اجابة
-
- 1
-
ماذا يقصد بمصطلح Coworking ؟ وهل له تواجد على مستوى الدول العربية ؟
-
أريد تطوير شركتي الناشئة من خلال موقعي الإلكتروني الذي أنشر فيه محتوى تسويقي لمختلف منتجاتي، والآن أنا بحاجة لتطوير خدمة ما بعد البيع، فكيف يمكنني أن أطور شركتي بواسطة مساعدة عملائي بعد البيع ؟
-
أعمل وأتعب كثيرا لكتابة محتوى مفيد لعملائي ومتابعيني على مختلف المنصات المتواجدة على الإنترنت، سواءا من أجل تسويق المنتجات أو بغرض إفادة وكسب ثقة زواري، لكن للأسف هناك من يستغل تعب الغير ويبدأ في النسخ ليستفيد منه من دون تعب، اكتشفت بعض المواقع أنها تنسخ جميع محتوياتي وعملي من دون ذكر حتى المصدر فكيف أفعل في هذه الحالة ؟ ماهي الإجراءات التي يمكن اتخاذها ؟
-
نسخ المحتوى يعتبر من بين مشاكل العمل على الإنترنت، باعتباره سرقة مجهود الآخرين، أريد من خلال هذا السؤال معرفة متى نكون أمام حالة نسخ محتوى، وماهي أهم أنواعه؟ وهل يوجد نسخ مباح ؟
- 1 جواب
-
- 1
-
لا أعتقد أنه يوجد شخص واحد ممن يعمل على الإنترنت لم يتعرض للسرقة، فهذه أحد أهم المعضلات التي تواجه العاملين بهذا المجال، وهناك بعض الطرق لكشف سارق محتوى موقعك أو مدونتك وإليك بعضها : - تنبيهات جوجل، أو التي تعرف ب Google Alert، ما عليك سوى تسجيل إيميلك وكتابة الموضوع والكلمة المفتاحية لمحتواك، ثم الانتظار، جوجل سيرسل لك كل المواضيع الجديدة في ذلك المجال، وبطبيعة الحال لو هناك شخص ينسخ محتواك سيظهر لك وتكتشفه. - موقع وخدمة copyscape الذي تستطيع من خلاله نسخ محتواك فيه ثم في حال وجود شخص نسخ موضوعك سيظهر لك من خلال هذه الخدمة. - استخدام تنبيهات التعقب: وهي خاصية توفرها معظم منصات المواقع و التدوين الشهيرة مثل وورد بريس و غيرها حيث تتعقب المواقع التي تقوم بنشر روابط الصفحة الخاصة بمقالتك ، في معظم الأحيان من ينشر رابط مقالتك قد نسخ مقالتك و أضاف الرابط كمصدر للمقال .