Mohamed Benhaddad
الأعضاء-
المساهمات
298 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
عدد الأيام التي تصدر بها
1
نوع المحتوى
ريادة الأعمال
البرمجة
التصميم
DevOps
التسويق والمبيعات
العمل الحر
البرامج والتطبيقات
آخر التحديثات
قصص نجاح
أسئلة وأجوبة
كتب
دورات
كل منشورات العضو Mohamed Benhaddad
-
فخ الغيرة هو أكبر ما قد تسقط فيه في عالم العمل الحر، أو في أي مجال كان في حياتك بصفة عامة، قد تقول لماذا؟ الغيرة قد تسقطك في الحسد وتعكر نفسيتك لأنك ستصبح مشغول بذلك الشخص وعوض أن تحاول الاستفادة منه ستسخر كل جهدك للإطاحة به وللنيل منه، وعليه سيكون تفكيرك وكل عملك سلبي. ولكي تتخلص من هذه السلبيات أنصحك بأن لا تقارن نفسك بأحد، قد يكون صعبا ذلك بعض الشيء إن تعلق الأمر بصديقك أو أحد مقربيك، إلا أنه لا يجب أن تقارن نفسك بأي شخص كان، حاول أن تقارن نفسك بعملك، ببرنامجك الذي سطرته والنتائج التي تتحصل عليها، ركز نفسك على تحسين مسار عملك وفقط، هذا ما يجب عليك فعله. أما الآخرين فاجعلهم فقط مصدر تحفيزك وتعلمك، تقرب منهم وتعلّم منهم، عوض أن تغار منهم، لا تنزعج من أن تتقبل أن هناك من هو أحسن منك فهذا شيء طبيعي، مهما كان مستواك سيكون من هو أحسن منك.
-
في إطار عملي أحتاج أحيانا للتفاوض مع العملاء، ماهي أهم تقنيات فن التفاوض، أريد أن أتعلم أن أتفاوض لكي أنجح في خفض أي مبلغ في حالة شرائي لشئ ما، أو في حالة رفع من راتبي؟
-
لا يوجد صاحب شركة لا يسعى لضم موظفين أوفياء يخدمونه بكل ثقة وإتقان، لكن هذه المميزات أصبحت نادرة عند الموظف اليوم، فكيف أتمكن من اختيار الموظف المناسب الذي يخدمنني بكل تفان وإخلاص؟
- 1 جواب
-
- 2
-
أكيد الكل يعلم أن عالم الإنترنت بقدر ما يعطي الحرية فإنه أيضا مكانا مناسبا للاستغلاليين والانتهازيين الذين ينصبون على الناس بكورسات لا قيمة لها، والأكثر من ذلك هناك من يصنع اسما كبيرا (براند) ويصبح يخدع الناس بطرق ملتوية من الصعب على المبتدئين اكتشافها، سؤالي كيف لشخص بسيط عنده خبرة في الميدان والتي تمكنه من اكتشاف ألاعيب البراند النصاب، لكن ليس له متابعين أوفياء ولا اسم كبير، يعني من الصعب أن يسمع له الناس، ولو يتكلم يصبح إنسان مجنون وغيران من الشخص الذي يظهر بأنه ناجح، كيف يمكن التعامل مع هذا الموقف؟
-
في حال عدم تقديمنا لعمل جيد يرضي العميل، أو في حال تأخرنا عن تقديم العمل في موعده المحدد، ماهي الطريقة التي تنصحون بها في تقديم الاعتذار ومحاولة إطفاء نار غضب العميل؟
-
عملك التسويقي يستوجب منك تحقيق مبيعات عالية هذا هو المهم وليس عدد المشاهدات، لذلك قد يعود ضعف نسبة التحويل لديك لعدة عوامل: - هل فيديوهاتك ريفيو حقيقي لك للمنتجات؟ أي جربتها أنت وعملت لها ريفيو أم اكتفيت فقط بريفيو صاحب المنتج أو بعض الصور والفيديوهات البسيطة؟ - طريقة وضعك برابط الأفيليت، هل تضعه في الوصف أم كرابط للضغط على الفيديو؟ - هل تحفز زوارك بهدايا وبونص في حالة الشراء؟ - هل توفر لهم كوبونات خصوم خاصة في حال الشراء منك؟ هذه كلها عوامل بإمكانها أن تساعدك على زيادة نسبة التحويل لديك، وخاصة أشدّد على النقطة الأولى لكي تنجح في الأفيليت يجب عليك شراء المنتج وتجريبه أولا ثم اعمل ريفيو حقيقي وصادق منك، ستنجح أكيد بهذه الطريقة.
- 1 جواب
-
- 1
-
نعم يمكنك البدء والنجاح في عملك الحر حتى وإن كنت لا تتوفر سوى على بعض السويعات، لا تحتج أبدا بنقص الوقت، وقد أفاجئك إن قلت لك أنك ستنجح ربما احسن من الذي يتوفر على وقت كبير، فمن واقع تجربتي عندما يكون لديك يوم كامل تعمل فيه، من المستحيل أن تعمل لمدة ثمانية ساعات متواصلة، فستضيع الوقت كثيرا في عمل أشياء غير مهمة وغير فعالة لمشروعك. خلافا لو تخصص وقتك الضيق ساعة أو ساعتين يوميا فأنت ستعمل فيهما بكل جد، والأكثر أهمية أنك ستعمل فقط الأشياء والنقاط الفعالة لأنه لا يتوفر لك وقت كبير، وعليه ستجد نفسك تتطور أكثر في وقت وجيز أحسن من الذي يتوفر على وقت كبير.
- 2 اجابة
-
- 1
-
تعتبر المقالات الممولة طريقة من طرق الربح التي تستعملها كبرى المدونات والمواقع، ويقتصر عملها على أن تكتب مقالا تضع فيه رأيك وانطباعك عن منتج أو موقع أو شركة ما مقابل عمولة شهرية أو سنوية. لذلك يجب أن تكون لديك قناة يوتيوب قوية أو مدونة لها نسبة زوار كبيرة، بعدها يمكن أن تشترك في برامج وشبكات تتيح هذه الطريقة، لكي تبدأ في كتابة مقالات ممولة تعطي فيها آراءك حول المنتج أو الخدمة ومقابل ذلك تتلقى عمولتك. يشترط أن يكتب تحت المقال مقال ممول حماية للنزاهة والشفافية القانونية.
-
المظهر يلعب دور كبير على ارض الواقع، عكس الإنترنت التي قد تريحك من هذا العامل والتي تقتصر فيها فقط على كلمات قوية ومؤثرة لتقنع غيرك، أما في ارض الواقع فهناك العديد من العوامل التي تدخل في الحسبان بداية من المظهر الخارجي، إلى كيفية حديثك ولغة جسدك، وغيرها. وعليه أنصحك بأن تعمل على تطوير نفسيتك، سأعطيك بعض النصائح لكي تقنع من النظرة الأولى: - أول حاجة هي أن تحسن من طريقة لباسك ومظهرك الخارجي، فالعالم اليوم اصبح مظاهر. - حاول أن تكون حيويا في حديثك. - ابتسم. - عندما تتحدث حاول أن تكون متفتحا بوضع يديك للأمام فهذا يدل على ثقتك بنفسك كثيرا. - ابدأ حديثك دائما بعبارات تشد الأنظار وتجلب الفضول. - حاول أن تنظر في عيني عميلك عندما تتحدث. هذه بعض التقنيات القاعدية التي يمكن أن تساعد وتعطي انطباعا جيدا عن شخصيتك، لكن يلزمك وقت وجهد لتطور نفسك في هذا المجال.
-
هل يقتصر الأدسنس على اليوتيوب فقط؟ أم هناك طرق أخرى يمكن استعمال فيها الأدسنس كوسيلة للربح؟
-
لكي تنتج منتجا باهرا تتأكد من نجاحه حتى قبل إصداره، لا يأتي هكذا من العدم في الحقيقة، بحيث قد يسبقه عمل كبير، يسبقه محاولة كسب جمهور وفي لك ولعملك، من خلال مدونة تكتب فيها حول مجالك، أو قناة تخاطب فيها جمهورك، ومن خلال هذين الوسيلتين أو ربما وسائل أخرى يمكنك إفادة وكسب جمهورك على حل مشاكله وتقديم الإضافة له، من هنا سوف تكتسب تجربة وتعرف جيدا ما يحتاج عملاءك عن طريق الاحتكاك بهم يوميا سواء من خلال الأسئلة والاستبيانات التي تعملها معهم، أو من خلال التعليقات والآراء التي يتركونها لك في الرسائل وفي كل مكان. بناءا على ما سبق سوف تصل للمنتج الذي يبحت عنه جمهورك، هنا تكون قد وصلت لمرحلة إنشاء المنتج الباهر، والباهر هنا لا يعني جمال التصميم الخاص به أو ما شابه، بل يعني الحل الذي يبحث عنه متابعيك وجمهورك، ستعطيهم ما يبحثون فعلا. فكما ترى هذا يلزمه عمل على الأقل ست شهور تقريبا من البناء وكسب الثقة، وبعدها ستصبح مسألة وقت فقط.
-
فيما يخص التسويق في 2016 هو نفسه التسويق الذي كان في السنة الماضية والتي قبله، والقادمة أيضا، يجب أن تعلم صديقي أن التسويق هو قبل كل شئ فهم لنفسية الإنسان، فإذا تمكنت من فهم سيكولوجية الإنسان وكيف يتصرف، ستتمكن من إقناعه وإقناع أي كان، ما يتغير هي الوسائل فقط، فإذا كانت المدونات والقوائم البريدية تعمل بقوة في السنوات الماضية، بدأت تظهر بعض المؤشرات على أن التسويق سيتجه تدريجيا ليكون حول مواقع التواصل الاجتماعي، فمن خلال بعض الإحصائيات تبين أن الإعلانات المدفوعة على الفايسبوك وتويتر وحتى الانستغرام فعالة، بالإضافة للفيديو من خلال اليوتيوب، هذه كلها وسائل يمكن الاعتماد عليها في 2016، لكن في رأيي لا يمكن بتاتا التفريط في القوائم البريدية.
-
ما يجب التركيز عليه في إحصائيات الفايسبوك أمران اثنان: - الأول هو النمو الكلي لصفحتك؛ أي عدد تسجيلات الإعجاب likes للصفحة. - الأمر الثاني هو مستوى التفاعل مع المنشور؛ أي ما هي المنشورات التي تحصل على الإعجاب، المشاركات shares، والتعليقات comments وما هو عددها. لا يمكن إغفال أي من المسألتين لأنه مهما كان عدد الإعجاب الكلي لصفحتك مرتفعا فقد لا يبدو ذلك له معنى إن لم يكن هناك تفاعل حيوي من طرف المتابعين لمناشيرك. وفي هذا الشأن أنصح بتتبع الإحصائيات الخاصة التي يعطيها الفايسبوك من خلال المصطلحات الآتية التي يجب أن تتقنها وهي : Overview (نظرة عامة)، Likes (تسجيلات الإعجاب)، Reach (الوصول)، Visits (الزيارات)، Posts (المنشورات)، People (الأشخاص). أما تويتر فتتميز إحصائياته بأكثر مرونة وبساطة، وذلك من خلال تتبع العدد الإجمالي للمتابعين، إعادة التغريد، الإشارات mentions@.
-
مصطلح Reach يقصد به مدى قوة وصول المنشور لمتابعيك، فكلما كانت مناشيرك تصل لتابعيك ويتفاعلون معها كلما كانت نسبة Reach عالية لصفحتك، والفايسبوك في تحديثاته الأخيرة عقد كثيرا من هذه المسألة بحيث أصبحت المناشير لا تصل لكل المتابعين مما أدى بالكثير لاستعمال الإعلانات الممولة. لكن هناك بعض التقنيات المجانية يمكن استعمالها، بحيث يعطي الفايسبوك أولوية للصفحات التي تنشر بانتظام وبشكل يومي، وخاصة المناشير التي لا تضع روابط، لذلك احرص على الأقل بهذه النصائح، لعلك تزيد من قيمة Reach لصفحاتك.
-
هناك العديد من الطرق التي يمكن بها جس نبض مستخدمي الإنترنت لمعرفة ما يبحثون وبالتالي بناء منتجك قياسا على ذلك، من بين هذه الطرق: - أن تنشئ موقع خاص لتسويق منتجك قبل أن بناءه تحدث فيه عن منتجك، ومنه قس حرارة عملاءك إن كانوا متحمسين لذلك أم لا، يمكنك حتى إنشاء أزرار وهمية للدفع لملاحظة إن كان هناك مهتمين بالشراء. - يمكنك الاستفادة من المنتديات والمواقع الاجتماعية لمعرفة ما يبحث الناس ومشاكلهم. - يمكنك الاستفادة من الأصدقاء والعائلة ليعرفوك على أشخاص مهتمين بشراء منتجك. - ابحث في الندوات ومختلف المعارض التي تهتم بمجالك، أكيد ستعثر على مهتمين بمنتجك. - يمكنك الاعتماد على تقنية الاتصال البارد من خلال الاتصال ببعض المهتمين أو من يعانون من مشكلة يعرض منتجك حلها، اشرح لهم ذلك وحاول الحصول على موافقتهم. يمكنك أيضًا قراءة هذا الموضوع في الأكاديمية: 15 طريقة لإيجاد الزبائن الذين سيشترون منتجك حتى قبل أن تشرع في بنائه
-
هناك عدة فوائد يمكن جنيها عند المواظبة على حضور الندوات والمعارض التجارية التي ينظمها خبراء في مجالك، منها: - التعرف على أشخاص ورجال أعمال يعملون في نفس مجالك، وبالتالي ستستفيد منهم ومن خبرتهم. - بالتعرف على أشخاص يمكنك أن تعطي لعملك قيمة أكثر خاصة لو كان عملك مركزا على الأنترنت فقط، وبالتالي تبدأ تحس بأنه حقيقي بالتعرف على أناس في الواقع. - عمل شراكات وما شابه ذلك. - الترويج لمواقعك ومنتجاتك، وبالتالي ربح عملاء جدد. - الاستفادة من الدروس والتقنيات المعروضة في مثل هذه الندوات. - محاربة الكسل والتسويف بحيث دائما ما تعتبر القوة في الجماعة.
-
أحيانا نتحير كثيرا كيف تمكنت شركة ناشئة مبتدئة في أخذ مكانتها في السوق منذ البداية، قد يتخيل لنا من شدة نجاحها السريع بأنها فعلت ذلك بسهولة، لكن بالمقابل هناك الملايين من الشركات المبتدئة التي تفشل في ذلك، فماهو السر في ذلك؟ كيف أروج لشركتي الناشئة في بداية عهدها؟
-
هناك مشكل دائم وأبدي يتعرض له العمل الجماعي في الشركات وفي أي مشروع كان، وهو أن نسبة تعمل بجد فيما الآخرون يتهاونون لاتكالهم على غيرهم، فكيف أتعامل مع هذا الموقف الذي بدأ يؤرقني؟
-
لمضاعفة أعداد زوارك ومتابعيك يجب أولا أن تعرف كيف تحافظ على القليل الذي عندك، وهذا خطأ يقع فيه الكثير من المدونين وأصحاب المواقع، والمحافظة على الزوار تكون بنشر محتوى يتناسب وطموحاتهم وما ينتظرون منك. المحتوى يبيع نفسه كما يقولون، لذلك لو توفر وقتك وجهدك في كتابة محتوى جيد وذات قيمة حقيقية فإن الزوار هم من يتكفلون بجلب زائرين آخرين بمشاركة مقالاتك، وبالتالي ستضاعف نسبة الزوار تلقائيا. وبطبيعة الحال لا يمكن أن تهمل عملية تهيئة مواقعك لمحركات البحث عن طريق القيام بحملات السيو وفقا للتقنيات الصحيحة المعمول بها في هذا المجال، إضافة لإنشاء صفحات على الفايسبوك وتويتر مع الحرص على خلق تفاعل حي ونشط. وهناك أيضا الإعلانات المدفوعة التي يمكن أن تختصر لك الوقت والجهد.
-
الكل يتحدث عن مزايا البنوك الإلكترونية وخاصة بايبال، على ذكر هذا الأخير ماهي أهم مساوئه حتى نكون في الصورة ونحاول التعامل معه بجد؟
-
عندي استفسار فيما يخص بعض المصطلحات الغامضة التي أعتقد أنها تقنية محضة، لكن أريد معرفتها، ماهو الفرق بين Payout و Epc في مجال Cpa ؟
-
تأكد أنه للنجاح في مجال الإعلانات الممولة على الفايسبوك أو في أي منصة أخرى يتطلب منك التجريب، والتجريب هذا قد يخسرك في البداية بعضا من المال، لكن هي مرحلة لابد أن تمر منها، لأنه مهما كنت عبقريا قد لا تعرف الإعلان الناجح والذي يثير الناس في البداية إلا بعد تجريب أربع أو خمس إعلانات. لا تكتفي بإعلان واحد، اعتقادا منك أنه أفضل إعلان يمكنك عمله، حتى وإن كان مربحا، من يدري ربما لو تصمم آخر سيربحك أكثر، لذلك التجريب يكون بين أربع أنواع من الإعلانات على الأقل، وبعد مدة قليلة قد تكون يوم واحد يمكنك المقارنة، أوقف السيئ وابق فقط على المربح. ومن خلال تقارير CC (نسبة تحويل كاملة) و CA (تعني المستخدمين الذين دخلوا صفحة الشراء ولم يشتروا) يمكنك معرفة أفضل أنواع الإعلانات، بحيث بناءا عليها يمكنك اختيار الأفضل ونزع السيئ.