اذهب إلى المحتوى

Hamza

الأعضاء
  • المساهمات

    91
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • عدد الأيام التي تصدر بها

    2

كل منشورات العضو Hamza

  1. أريد البدء في مشروع تجاري على الإنترنت، لكني محتاج لرأس مال في حدود 150 دولار، ماهي أفضل طريقة توصلني لجمع هذا المبلغ في أسرع وقت من خلال العمل الحر؟
  2. أريد بناء موقع لكن أتساءل عن المنصة الأفضل بين Blogger أم Wordpress ام Joomla ؟
  3. سمعت عن شركة حسوب لكن لا أعرفها جيدا، فرحت كونها شركة عربية تتيح لنا الفرصة للعمل على الإنترنت، أريد فقط أهم المجالات التي تتيحها هذه الشركة؟ مع العلم أني اريد العمل معها كمعلن؟
  4. بخصوص محتوى المدونات، هل سيكون من المفيد على المدونين إنشاء بودكاست صوتي؟ فيما تتمثل أهميته؟ وفيما يختلف عن الفيديو؟
  5. أنا كاتب مقالات مستقل ولديّ مدونة أيضا، من الطبيعي أن هوس كل كاتب هو أن يقرأ محتواه أكبر قدر ممكن من القراء والزوار، وخاصة قراءة المقال كاملا إذ من المؤسف أن تتعب في كتابة مقال طويل لتجد أن أغلب القراء يكتفون بقراءة ثلث أو نصف المحتوى ثم يغادرون، فكيف أجبر زواري على قراءة المقال كاملا؟
  6. تحديد صيغة وطبيعة منتجك يكون غالبا باتباع نفس الطريقة التي تنتهجها في محتواك المجاني، إن كنت تمتلك مدونة وعودت متابعيك على المقالات فينصح بإنشاء منتج في شكل كتيب أو كتاب، أو حتى اشتراك شهري أو سنوي. إن كنت تمتلك قناة يوتيوب وعودت متابعيك على نوع معين من الفيديوهات فاستعمل نفس الصيغة في منتجك المدفوع. إن كنت تعتمد البودكاست الإذاعي فاعمل نفس الشيء في منتجك. المغزى هو أن تواصل في نفس الطريقة التي كونت بها متابعيك الأوفياء، فهم اعتادوا وأعجبوا بمحتواك المجاني فلذلك أنصحك بمواصلة نفس الشيء في منتجك المدفوع مع إضافة قيمة أكبر بطبيعة الحال باعتباره مدفوع. كما يمكنك إنشاء استبيان تستفسر منه متابعيك على الصيغة التي يحبونها لكي تتأكد أكثر.
  7. لا توجد مائة طريقة لمعرفة إن كان مجال ما يستهويك، يكفي أن تحدد الموضوع الذي تتحدث عنه بشكل دائم في حياتك، الموضوع الذي يستشيرك فيه الناس عادة، الموضوع الذي تحب أن تطالع فيه كتب ومقالات وقصص من حين لآخر، الموضوع الذي ربما تضحي من أجل معرفة شئ أو جديد فيه. أكيد أنك ستجد موضوع ما تهتم به في حياتك اليومية ربما من دون أن تشعر، راقب نفسك على الأقل لأسبوع، وكلما استشارك الناس في موضوع ما وأجبتهم بطريقة صحيحة دون ذلك في كناش صغير، كلما وجدت نفسك تبحث عن موضوع في الانترنت أو الكتب بشكل متكرر دون ذلك في كناشك، وبعد نهاية الأسبوع ستجد أن موضوع ما تكرر اهتمامك به بشكل متواصل فاعرف أن ذلك هو المجال الذي يستهويك.
  8. VLOG هو نوع من أنواع الفيديو الناجح في الأيام الأخيرة، يعتمده الكثير من أصحاب القنوات على اليوتيوب من مسوقين وحتى من يربحوا من الأدسنس والإعلانات، ولكي تقوم بإنشاء فلوغوهات مميزة أنصحك بالتالي: - أولا يجب أن تعلم أن هذا النوع من الفيديو محبب لأنه تحكي فيه حياتك ويومياتك. - لكي تستقطب متابعين يجب أن تضع كل يوم جديد من حياتك وأكثر الناجحين هم من يسافرون كثيرا فتكون لهم فرصة وضع صور وفيديوهات جميلة ساحرة عن البلد أو المكان الذي زاروه. - يجب أن تلتزم بوضع فيديوهات بشكل يومي أو أسبوعي، لأن هذا النوع من الفيديو يتطلب الحضور بشكل دائم. - لكي تكون فيديوهاتك ذات قيمة لا تقتصر فقط على حكاية يومياتك بل أضف لها بعض المعلومات القيمة من حين لآخر حتى يحس المشاهد أنه يستفيد. - أهمية هذه الفيديوهات أنك تدخل المشاهد لحياتك وبالتالي ستجعله وفيا لك. - من الناحية التقنية يستحسن أن تكون المدة بين سبع وعشر دقائق. - صور تعريفية للفيديو تكون مميزة لتزيد من عدد المشاهدات. - اضمن صوت جيد وستضمن مشاهدات ومتابعين أوفياء. - يستحسن أن تخصص فولوغوهاتك لنيش معين وبالتالي يمكنك أن تخصص بذلك دورات مدفوعة لمتابعيك عوض الاكتفاء بأرباح الإعلانات.
  9. ماهو الخطاب التسويقي الذي يجب أن نواجه به عملاءنا؟ في الكثير من المرات ينتابني شعور بالملل وعدم تصديق الإشهارات المتتالية والعديدة لكثرة المدح الذي يستعملونه لمنتجاتهم، فماهو الخطاب الواجب تطبيقه حتى نقنع فعلا زبائننا؟
  10. صحيح يعتمد الكثير من المسوقين في عملهم على إبراز الحياة الجميلة التي يعيشونها لإغراء عملائهم الذين يريدون بكل تأكيد الوصول لذلك المستوى من الحياة فيشترون بذلك منتجاتهم وخدماتهم لكن هذه التقنية تعتريها الكثير من السلبيات وهي : - أنك مهما حاولت إبداء صورة جميلة ومغرية عنك فإنها لا تعطي كل الحقيقة لعملائك، فمهما كان مستوى معيشتك مغريا لا شك وأن هناك مشاكل وبعض الصعوبات، لذلك أنصحك بالواقعية وأن توازن بين الأمور الجميلة وبين بعض الأمور السلبية حتى تبدو شخصا طبيعيا في نظر الناس، بل رواية بعض القصص الصعبة التي تمر بها قد يجر الناس للتعاطف معك. - في نظري أغلب المسوقين يحاولون بأقصى الطرق إغراء متابعيهم فيبدؤون بالكذب عليهم، وهنا أنصحك بشدة أن لا تحاول إبداء صورة غير حقيقية عنك فسيأتي اليوم الذي تفضح فيه، ولو تنفضح على الإنترنت سترسم شهادة وفاتك بكل تأكيد. - محاولة إيهام الناس بهذا الأسلوب حتى وإن أتى بثماره لا يجعلك سعيدا، فأنت تدرك أنك تكذب وبالتالي لا تحقق السعادة التي تصبو إليها. - أهم شئ هو العمل بحدية على الوصول لحياة جميلة وبالتالي ستضرب عصفورين بحجر واحد، التمتع بهذه الحياة وفي نفس الوقت استعمالها لمساعدة الآخرين والربح.
  11. بالعودة لموقع بايبال الرسمي أجيبك على سؤالك في النقاط الآتية : - الحساب العادي : يناسب الأشخاص العاديين والذين يتعاملون بالنقود إلكترونيا، ويحتاجون في ذلك للدفع أو الاستلام بواسطة بطاقة مصرفية أو فيزا، فبالحساب العادي يمكن للشخص العادي أن يرسل الأموال لأي شخص آخر بمجرد أن يملك إيميل، كما يمكنه أيضا أن يطلب دفع أموال من شخص آخر، كما يمكن بواسطة هذا الحساب وضع إيقونة على موقعك لكي يدفع لك العملاء الذين يشترون منتجك أو خدمتك، يتميز بدعم فني بالإيميل فقط. - أما حساب البيزنس فهو مناسب لأصحاب الشركات الكبرى بحيث يسمح لها بالتعامل بإرسال ودفع أموال بطريقة غير محددة بتاتا، يسمح أيضا بوضع خاصية الاشتراك لمجموعة كبيرة من العملاء، يتميز هذا الحساب بدعم بواسطة الهاتف على مدار الأسبوع.
  12. كرائد أعمال ومسوّق محترف في مساعدة الناس على الربح من الإنترنت، هل يعتبر ضروريًا أن أنشر أرباحي المالية على الإنترنت لعملائي؟
  13. يعتبر الإعلان الرقمي بمثابة إعلان متطور وجديد ظهر بفعل التطور التكنولوجي، أريد دراسة مقارنة بينه وبين الإعلان التقليدي ؟ هل يختلفان كثيرا وهل توجد نقاط تشابه؟
  14. يعتبر عالم الترويج والحملات الإعلانية المدفوعة عالما مختصا في حد ذاته، فلا يمكن الدخول فيه من دون دراسة واعية، فما هو سر الحملة الإعلانية الناجحة؟
  15. لكي تنجح في عالم التسويق بشكل عام، وخاصة في مجال التسويق بالعمولة يجب أن تحقق المعادلة التالية : - أنت بحاجة في البداية لبناء جمهور وفيّ ومستهدف، أي مهتم بمجال معين وليكن تقوية العضلات مثلا، وذلك عبر تقديم محتوى جيد وحلول تفيد شريحتك. - بعد ضمان جمهور لا بأس به، اختر العروض التسويقية التي تتناسب وطبيعة متابعيك. - حفّز متابعيك بشكل مستمر ودائم لكي يتفاعلوا مع العروض التي تنشرها لهم. - ركز على العروض ذات نسب الربح عالية. - لو نفّذت جميع الخطوات السابقة بشكل صحيح في هذه المرحلة تكون بصدد حساب أرباحك ان شاء الله.
  16. فوائد التسويق بالعمولة للناشرين والمسوقين عديدة تتمثل في : - المسوقون في المواقع المتخصصة والتي تتميز بكثرة زوارها يمكن أن يربحوا الكثير بمجرد وضع بانر إعلاني مميز يسوق لمنتج ما، وبالتالي سيحصلون على عمولة في كل عملية بيع من دون جهد. - أما المسوقين في صفحات التواصل الاجتماعي الكبيرة فبإمكانهم بواسطة القدرة التأثيرية التي يتميزون بها عادة من خلال منشوراتهم أن يربحوا مبالغ محترمة بالتسويق لأي عروض بيع، أو حتى عروض تسجيل. - كما يعتبر مجال التسويق أحد الميادين الرائعة لتنويع مصادر الدخل مهما كان العمل الذي تمتهنه. - التسويق بالعمولة لا يكلف جهدا كبيرا سواء كنت صاحب موقع، مدونة أو صاحب صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي، يكفي أنك تثريها بمحتوى متميز وتعرض فيه روابط لمنتجات ثم تذهب لتعمل أي عمل آخر، النتائج ستكون حاضرة على المدى المتوسط والبعيد.
  17. مع مرور الوقت وبداية جني الأرباح من الطبيعي أن الإنسان يريد ربح أكثر، وهذا يستلزم عمل إضافي، فكيف أطور من عملي ؟
  18. من أساسيات النجاح في التسويق ما يعرف بتحليل النتائج، فهذا مهم جدا لمعرفة أين يتجه عملك وبالتالي قد تقوم بإصلاح الأخطاء أو تقوية الإيجابيات، فكيف أحلل نتائج عملي التسويقي بامتياز؟
  19. هناك تضارب كبير في مجال التسويق بشكل عام، فهناك من يشدد على أهمية وفعالية التسويق بالعمولة وهناك من يرى عكس ذلك باحتراف التسويق الشبكي؟ ماهي خصائص كلا منهما، ومن الأفضل؟
  20. يتطلّع أي شخص احترف ريادة الأعمال وإنشاء المشاريع للنجاح والعمل على تطوير شخصه، لكن دائما ما يعتري هذه الأهداف بعضا من الضعف النفسي الذي قد يعود لغياب الحافز أو الرقيب عليه عكس ماهو الحال بالنسبة للموظف الذي يضطر دائما للعمل لأنه خاضع لمديره، فكيف يجب أن يتصرف رائد الأعمال في هذه الحالة، ماهي أهم الخصائص التي يجب عليه اعتناقها من أجل تحدي هذه الصعوبات ؟
  21. بدأت العمل على الأدسنس وحققت بعض الأرباح، لكن لم تصلني رسالة البين كود، ما العمل، هل هناك طريقة أخرى لتفعيل حسابي ؟
  22. أنا متأكد أنك قد دخلت في حوار مع أصدقائك حول صعوبات بدء مشروع جديد و ربما سمعت جملة "إن كنت أملك رأس مال كاف لبدأت مشروع هنا أو هناك". للأسف ما لا تناقشه أنت و أصدقاؤك هو السّبب الحقيقيّ وراء تلك الرّغبة، ربما خجل أو جهل. عدم وجود رأس مال هو مجرّد سبب واحد لعدم القدرة على البدء لكنّه ليس السّبب الرئيسي. ربّما تفكّر في بدء مشروع جديد، أو بدء مشروع ثانٍ إلى جانب مشروعك الحاليّ أو ببساطة بدء عمل جزئيّ خاصّ لأنك تعمل حاليّاً و لا تريد ترك عملك. هناك أشياء يجب أن تعرفها قبل التّفكير ببدء مشروعك الخاصّ. كم من مرة نسمع هذه العبارة "للأسف، لا أملك مشروع خاص، أتمنى لو كنت أستطيع لكنني على رأس عائلة عليّ أن ألبّي احتياجاتها". مثل هؤلاء يشعرون أنهم مقيدين. كما أن هناك طرفا آخر يرغب بشّدة أن يبدأ تجارة لكنه لا يستطيع أن يجد معلّماً ناجحا يأخذ بيده خطوة خطوة و يعلّمه كلّ شيء و أنه لا يريد أن يجازف في البدء بلا خبرة. للأسف، يظّن الكثيرون أن سرّ الوصول إلى النّجاح هو توفّر معرفة معيّنة أو استخدام بعض الطّرق الإستراتيجيّة. قد يكون هذا صحيحاً لكن ليس هذا كلّه سوى قمّة جبل الجليد. لقد قام الجميع بأعمال معيّنة خفيّة قبل أن يصبح النّاجح ناجحاَ. وهذا لن يكون النجاح سوى بتحسين حالتك النفسية أولا وبتغيير تفكيرك السلبي للإيجابي، اكتساب ثقافة التعليم والتدريب، وخاصة الاستثمار في ذلك وليس الاعتماد على المجانيات. مع المجازفة والبدء وكل ذلك متحليا بخاصية الصبر. ولا تهتم بأسوأ قصص الفشل، لأنها لن تزيد أزمتك إلا سوءًا.
  23. لا تظن أنك ستنجح بين ليلة و ضحاها، المعاناة أمر طبيعي، لكن ما يساعدك على الصّمود هو سؤالك أولا ثم الإجابة التي سأعطيك إياها الآن - أنصحك بقراءة سِيَر الأغنياء. لقد بدأت أنا شخصيا ذلك و لاحظت ما هدّأ من روعي، فجميعهم عانى من صعوبات في مشاريعه، بل وتعرّض الكثير منهم للسّخرية من أحلامه. المعاناة بجميع أشكالها، سواء في عملك أو في مبادئك أو حتى المعاناة لتستيقظ من سباتك و تقرر البدء في مشروعك الخاصّ، كلّها تساهم في بناء نجاحك لتصبح إنساناً جديداً. قراءة السير الذاتية لأناس ناجحون وأغنياء أصحاب مشاريع ستعطيك الكثير: - تعطيك التحفيز، وبعض التقنيات والأفكار التي ستساعدك على تجاوز الصعوبات والعراقيل. - تعطيك خلاصة تجاربهم بحيث توفر عليك الكثير من الوقت، وبالتالي تتجنب أخطاءهم وبالمقابل لا تقبل إلا على الأفعال التي تثمر بنتائج جيدة. أليس شيئا رائعا؟ ابدأ الآن بقراءة سير الذاتية وأنصحك بقراءة سيرة ستيف جوبز.
  24. بالنّسبة لي هناك نوعان فقط من البشر: - المغفّلون - الأذكياء المغفّلون هم أولئك اليائسون الذين لا يملكون أهدافاً، هم أولئك الذين يتذمّرون دائماً و عندما تصادفهم أفكار جديدة أو حلول لمشكلة يستخدمون الكثير من "لكن" ليقتلوها. تسمعهم يتكلّمون بهذه الطّريقة "نعم.. لكن هذا"، "معقول لكن ذاك"، يتبرّمون بالأعذار دائماً حتى لا يتّخذوا خطوة أو يتحمّلوا مسؤوليّة مواقفهم مهما كانت. يمكنك دائماً أن تعرفهم عندما تسمع "ماذا لو لم ينجح؟". أما الأذكياء فيسألون العكس تماماً "ماذا لو نجح!". إن عاشرت أشخاصاً ناجحين كالمقاولين و رجال الأعمال و الرّواد ستلاحظ استغلالهم لأسئلة إيجابيّة بشكل واضح كأسلوب حياة. حتى لو قرأت كتباً كتبها أشخاص ناجحون مثل روبرت كيوساكي و دونالد ترمب و ستيفن كوفي وبراين تريسي ستلحظ تكراراً و تركيزاً على أن تسأل نفسك أسئلة إيجابيّة. الحديث عن الحالة الذّهنية والنفسية قد يأخذ كتاباً كاملًا. لكنني سأعطيك معلومة مهمّة ستحوّل تفكيرك فوراً. يقسم العقل الإنساني إلى عقل واعٍ و عقل باطن. يقوم العقل الواعي بالتّفكير المنطقي و العقلاني و الحسابات والتّخطيط...الخ. أما العقل الباطن فعادة ما يتعلّق بالخيال و التّصوّرات و الحلم...الخ. عقلك الباطن يتمتّع بقدرات هائلة في إجابة الأسئلة التي تسأله إياها حتى أنه لا يحتاج إلى التّفكير كعقلك الواعي.سأعطيك الآن مثالًا عمليّاً قد يغيّر طريقة تفكيرك: توقّف لبرهة قصيرة و اسأل نفسك هذا السّؤال و فكّر بثلاث إلى خمس إجابات: "لماذا لا أستطيع أن أبدأ مشروعي الخاصّ و أعيش الحياة التي طالما حلمت بها؟" أما الآن اسأل نفسك هذا السّؤال و فكّر بثلاث إلى خمس إجابات أيضًا: "كيف أستطيع أن أبدأ مشروعي الخاصّ و أعيش الحياة التي طالما حلمت بها؟" هل لاحظت قوّة عقلك الباطن؟ بتغيير السّؤال بشكل بسيط تغيّرت الأجوبة تماماً.
  25. إن كنت تريد بناء مشروع ثابت الأساس فعليك أن تتحلّى بالصّبر. من لا يتحلّى بالصّبر لا يدوم طويلًا في عالم الأعمال، أو يبدأ للأسف بالاحتيال و ابتداع خدع تحثّ النّاس على الكسب السّريع. إن كان لديك الصّبر فستجد أن رحلتك إلى هدفك ستكون أسهل بكثير. لا تأبه لمن يبني قلعاً من الرّمال و السّرعة فكم من النّاس واقفون يتأملون هذه القلاع، ابنِ أنت قلعتك من الحجارة الثّابتة القويّة. استمرّ في بناء قلعتك حجراً بحجر حتّى تنتهي منها و لا تشتت انتباهك بأي أمر آخر. سيدير النّاس ظهورهم لمالك قلعة الرّمال حالما تهبّ الرّياح و تختفي القلعة فجأة و تكشف حقيقة خدعة الكسب السّريع. لذلك يؤسفني أن أقول لك أنه لا توجد صفة أحسن من الصبر للنجاح الحقيقي، تصبر عاما كاملا وتربح صح أحسن من الربح السريع الذي يتلاشى بمجرد هزة ربح.
×
×
  • أضف...