Bilel

أتلقى الكثير من طلبات الترجمة على مواقع العمل الحر، ومن الطبيعي أن أتساءل عن أفضل عملية للترجمة الصحيحة خاصة من حيث سلامة اللغة والتعبير ؟

أعلنت شركة فايسبوك على خبر إضافتها لأيقونة عدم الإعجاب ليتمكن بذلك المستخدم من خيار الضغط على لم يعجبني إذا لم يعجبه فعلا المحتوى، أتساءل هل سيؤثر هذا على مشاريعنا ومحتوياتنا في الفايسبوك مستقبلا؟

أنا حاليا أعيش مشكلة يكون قد وقع فيها الكثير من المبتدئين وهي التخوف من إصدار منتجي الأول، بحجة أنه ناقص نوعا ما وليس مفيد، وغيرها من الحجج التي تشوش على ذهني، فكيف أتلافى الشعور بالخجل تجاه مُنتجي الأوّل؟

العمل بالشكل التقلدي اصبح مملا ومتعبا كثيرا، وفي ظل توفر وسائل أخرى كالانترنت اصبح الإنسان يتطلع للعمل بذكاء اي بتحقيق ارباح تضمن له العيش الكريم من دون تضييع الكثير من الوقت، وهذا ما يسمى بالحرية المالية، اي عدم بيع وقتك بالمال، او ضمان بيزنس يعمل لك وليس انت من تعمل له. وفي هذا السياق ان كنت موظفا تريد الحصول على حريتك المالية انصحك بان تقترح على مديرك أن يعطيك يوم او يومين في الاسبوع بداية للعمل فيهم من المنزل، اقنعه بان هناك بعض الأعمال لا تحتاج التواجد في المكتب، ابرز له الفائدة التي يمكن ان تحققها كربح الوقت الذي تضيعه في النقل، والمصاريف الإضافية، في حال الاستجابة برهن له نجاعة عملك ففي هذه الحالة قد يستجيب لعرض ثان منك باعطائك ايام راحة اخرى بما أنك تحقق له ما يريد من منزلك، وبالتالي سيستفيد الطرفين.

أهم خصلة في رائد أعمال الناجح هي التعلم والتطبيق، فهذا هو الفرق بين الأشخاص الناجحون والأشخاص السلبيون الفاشلون، الإنسان الناجح عندما يقرأ أي شئ يقول في قرارة نفسه أنه بصدد تعلم شئ يستحق التجريب لم لا وبعدها يحكم، اما السلبي فيرى الأمور من زاوية اخرى وهي استحالة القيام بذلك لعدة أعذار واهية يقدمها منها اختلاف الثقافة مثلا او تدهور البلد الذي يعيش فيه، أوي نظرة الناس اليه، أو لعادات الأجداد وغير ذلك من اعذار واهية لا قيمة لها. وبالإضافة لما سبق الرجل الناجح دائما ما يسطر اهداف على المدى المتوسط والبعيد، فهو لا يقدم على شئ إلا ومدرك لفائدته ومدى تأثير ذلك على هدفه.

التنمية البشرية لها علاقة بكل مجالات حياتك، فأي مجال تحترفه في حياتك ستحتاج لبعض الخصائص والخصال التي تدرسها التنمية البشرية، ويعتبر مجال ريادة الاعمال من بين المجالات الأكثر حاجة للثقة بالنفس بحيث لا يستطيع شخص فاقد للثقة بنفسه ان يغامر وينطلق في مشاريع، كما أن مثل هذه المشاريع تحتاج لإرادة قوية وعزيمة يمكنك ان تتحصل عليها من خلال دروس خاصة يقدمها علم التنمية البشرية، بالإضافة لعامل التنظيم بحيث يحتاج رائد الأعمال كثيرا لتنظيم وقته وعمله وهذا لن يجده إلا في التنمية البشرية. وعليه يمكن القول أن التنمية البشرية هي بثمل البنزين الذي يلجأ اليه الإنسان ليحفز نفسه أكثر وبالتالي قد يؤدي به ذلك للنجاح، ومنه يمكن القول ان العلاقة بينهما هي علاقة مساعدة وتحفيزية.

صحيح قد يكون الاعتماد على التسويق بالعمولة وسيلة لجذب الكثير لتسويق منتجك وبالتالي تضمن عدم تسريبه نظرا لما قد تعرض عليهم من ارباح، كما قد تكون وسيلة التبليغ هي الأخرى وسيلة مهمة, لكن يوجد حاليا بعض التقنيات التكنولوجية التي تمكنك من تقديم منتجك وبرامجك من خلال منصات خاصة لا يستطيع ان يحملها العميل لحاسوبه بحيث يستفيد منها فقط من خلال الحساب الخاص الذي تخصصه لمن دفع لك، ولو تحايل شخص آخر وقام مثلا بتحميلها ستتعرف على ذلك من خلال التتبع وبالتالي تغلق حسابه لمخالفته القوانين، هذا يجعل الكل يمتنع عن التسريب خوفا من ضياع حسابه. تقنية جميلة ابحث عنها اكثر ستجد العديد من المميزات.

اضافة لما قدمه الاخوة سابقا، يمكنني أن اضيف أهمية دراسة المشروع قبل بدايته بحيث يمكنك أن تلعب على النقص الحاصل في المجال الذي تريد البدء فيه، ففي حال وجود مثلا الكثير من المحتوى المكتوب يمكنك استغلال نقص المحتوى البصري لتعتمد على الصور والفيديوهات في مشروعك، فهذا قد يمكنك من استقطاب شريحة واسعة من الناس خاصة وأن المحتوى البصري يشكل حاليا نجاحا كبيرا. فكما قلت حلل جيدا منافسيك واستغل نقطة ضعفهم أطمئنك أنك ستجد ثغرة لتظهر من خلالها.

توزيع الأرباح يكون بالتفاهم بطبيعة الحال، سواءا من خلال الراتب الشهري أو السنوي، أو عمولة مقابل كل مهمة، أما في حال تحقيق أرباح استثنائية اضافية فيُمكن أن تعطى كمنح للموظفين كل حسب جهوده وعمله وإتقانه، بحيث يمكن أن لا تساوي إدارة الشركة في هذه المنح ولها كل الحق في ذلك بالأخذ بمعايير الجودة والكفاءة.

التوسع والتفتح والسعي الدائم للأرباح تعد من بين أهم خصائص الشركة الناشئة، عكس ذلك لن يجعلها بالضرورة في انكماش لكن سيجعلها شبيهة بالمؤسسة التقليدية التي تسعى لهدف معين من دون نيتها في التوسع، فتحقيقها لهدفها سيرضيها ويكفيها عكس الشركة الناشئة التي ليس لها حدود. وباجابة مختصرة فالتوسع يجب أن يكون مبدا في الشركة الناشئة، التوقف عن التوسع يجعلها مثل الشركة التقليدية، ولكن ليس بالضرورة في انكماش.

الحديث عن مشروعك في الصحافة سيكون له تأثير أكثر من إيجابي على ارباحك ونتائج عملك، وسترى عدد الزوار الذي سوف تحصل عليه مباشرة بعد بروزك في الصحافة، كما أن مشروعك سيربح ثقة الزوار بما أنهم سمعوا عنك في الصحافة. ولكي تجلب أنظارهم من دون أن تتوسل إليهم أو تدفع لهم مبالغ طائلة جراء قيامهم بإشهار لك: - أولا يجب أن تحاول أن تكتب مقالات ذات بعد اجتماعي، فالصحافة تحب هذا النوع من المحتوى الذي يعالج قضايا اجتماعية، لذلك يجب أن تكتب من حين لآخر محتوى يعالج قضية مصلحة عامة وتكون ذات علاقة بموضوع موقعك ومشروعك بطبيعة الحال. - المقال أو الفيديو الذي تنوي تقديمه واقتراحه للصحفيين لا يجب أن يحتوي على اشهار مباشر لمنتجك، فالصحفيين لا يريدون اشهار المنتجات بطريقة مباشرة، بل اكتب مقالات وأنشئ فيديوهات تكون عامة تعالج قضية ما ذات مصلحة عامة تكون على علاقة وطيدة بمجالك، من دون الإشارة الى أي منتج أو خدمة تقدمها، اترك الزوار يأتون لموقعك ومن ثمة سيكتشفون بأنفسهم كل خدماتك ومنتجاتك. - قم بتنظيم محاضرات وندوات تكون مهمة وذات قيمة تعطيها للحضور، ادعوا بعض الصحفيين وفي حالة أعجبهم عملك سيتحدثون عنك من دون شك. - حاول أن تكون مصدرا للصحفيين بتقديم المعلومة وتحليلها، فإن نجحت في أن تكون مصدرا للمعلومة سيسهل ذلك من عمل الصحفيين وسيشيرون إلى موقعك من دون شك.

كلنا يحلم في البداية في العمل من المنزل وفي مختلف مواقع العمل الحر، لكن بعد مدة وبما أن البداية تكون دائما صعبة وتحتاج لمجهودات كبيرة نبدأ في الشكوى من التعب نظرا لضغط العمل وقلة النوم، كما أن الجلوس كثيرا من شأنه أن يزيد في الوزن، ويسبب في بعض المتاعب على مستوى المفاصل، كيف أحافظ على لياقتي في هذه الحالة؟؟

أفضل الخدمات التسويقية في موقع خمسات تتمثل في مساعدة العملاء على الرفع من عدد زوار مدوناتهم سواء عن طريق الاعلان في موقعك أو مدونتك الكبيرة، أو من خلال تعليمهم طرق وتقنيات من اجل الوصول لهذا الهدف. كما تعتبر خدمات زيادة المعجبين في صفحات الفايسبوك، تويتر، وزيادة عدد المشاهدات على اليوتيوب من أبرز الخدمات المباعة على موقع خمسات، باعتبار أن مثل هذه الخدمات توفر حلولا يحتاجها كثيرا المدونين والعاملين على الإنترنت. كتابة المقالات الترويجية والتسويقية للمنتجات الخاصة بالإيميل أو بالمدونات تعتبر هي الأخرى من بين الخدمات المطلوبة بقوة في هذا الموقع. هذه بعض الخدمات الأكثر نجاحا على موقع خمسات، والتي استخلصتها من خلال تجربتي في الموقع (أزيد من عام ونصف)، كما يمكنك التأكد بنفسك من خلال تصفح خانة الخدمات الأكثر مباعة على خمسات، أو من خلال جس النبض في مجتمع خمسات وسترى بنفسك.

يعمل رواد الأعمال دائما على زيادة أرباحهم، لكن الأرباح لا تأتي لوحدها بل يجب أن يتبعها قيمة تعطيها لعملائك وزبائنك، لذلك سيكون من الضروري أن تحاول في كل مرة من زيادة قيمة منتجاتك، وبالتالي ستضمن مزيدا من الأرباح والمبيعات، وإليك بعض النقاط الرئيسية لزيادة قيمة منتجاتك: 1- أنشء منتج يغطي أحد الاحتياجات الضرورية للإنسان، فإذا كان منتجك يغطي الاحتياجات الضرورية التي يطلبها الناس فهذا سيزيد من قيمة منتجك أمام أعينهم، ولقد حدد الباحث الأمريكي ماسلو 5 احتياجات أساسية للانسان تتمثل في الاحتياج الفيزيولوجي (الأكل الشرب، النوم ,,,)، الحاجة للضمان والأمن، احتياج الحب والانتماء، الاحتياج إلى الثقة والمكانة الاجتماعية، وأخيرا الاحتياج إلى بناء الشخصية وتحقيق الأهداف. وعلى هذا الأساس يجب أن يكون منتجك يغطي أحد الاحتياجات السابقة الذكر، وسترى كيف تعلى قيمته في أعين الناس. 2- من أجل زيادة قيمة منتجك يستحسن أيضا أن تقدم الكثير من المنتجات في منتج واحد، يمكنك ان تقدم قرص مضغوط مع كتابين وتسجيل صوتي مثلا، فتقديم منتج يحتوي على كمية كبيرة من الخدمات والمنتجات بسعر جيد سيجعل منتجك ذو قيمة كبيرة، وهذه التقنية تسمى بما يعرف bundles باللغة الانجليزية، يمكن البحث فيها أكثر. 3- عندما تقدم منتجك وتكون بصدد شرحه للعملاء من أجل إقناعهم بالشراء، لا تبالغ في شرح خصائص المنتج الكثيرة بل على العكس من ذلك حاول أن تدخلهم في جو من التخيل بعد شراء المنتج، قل لهم بعد شراء المنتج سوف تتمكنوا من فعل كذا وكذا ,,, الخ، مثلا لو كان منتجك يتحدث عن تخسيس الوزن قل لهم بعد استعمال برنامجي اسبوعين فقط ستفقد 3 كليوهات من الوزن .. الخ، هذا ما يحتاجه العميل النتيجة. 4- بطبيعة الحال يجب أن يكون منتجك عبارة عن خدمة لا تخرج عن حل مشكل معين، أو مساعدة فئة معينة في مجال ما، أو في تحقيق هدف ما، أو مساعدة الناس على عمل شئ محدد. 5- هناك تقنية رائعة أيضا تتمثل في تقديم منتجك على ثلاث صور باسعار متفاوتة، بحيث تجعل السعر الرخيص لمنتج يكون للمبتدئين مثلا، وبسعر اعلى قليلا لفئة متوسطة، وسعر أعلى لفئة المحترفين، هذا سيزيد من قيمة منتجك كثيرا وسيزيد من ارباحك.

أفتقر أحيانا لأفكار لكتابة مقالاتي سواءا في مدونتي، أو حتى عندما يطلبها مني بعض العملاء على مواقع العمل الحر، هل من طريقة لجذب الأفكار عندما كل شئ يتوقف؟

قرأت لأحد المدونين الأجنبيين الكبار أن المدونات قريبة من النهاية وستموت حتما أمام الانتشار الرهيب للفيديوهات والنجاح الكبير لمواقع التواصل الاجتماعي، هل من آراء أخرى في الموضوع؟ هل ستشهد الإنترنت تغيرات في السنوات القادمة ؟ وخاصة هل يجب التحضير من الآن لمواكبة هذه التغييرات؟

هل يمكن إعطاء ايميلي الخاص بحسابي على البايبال؟ لقد طلب مني أحد العملاء ذلك من أجل أن يرسل لي المال؟ فهل هذا هو الأسلوب المتبّع في بايبال أم يشّكل عليّ خطرًا؟

اكتشفت موقع يمكنني من خلاله بيع تصاميمي، شاهدت أشخاص يضعون أعمالهم في المعرض الذي يوفره الموقع، تبادر إلى ذهني سؤال كيف أضع أعمالي هناك بحيث يمكن بأي سهولة سرقتها ؟ فكيف أبيع إذن ؟

أنشأت موقع على الووردبريس، قرأت أن هناك العديد من الإضافات في هذه المنصة، ماهي أهم الإضافات التي يجب علي إضافتها على منصة الووردبريس ؟

نعم يمكنك التسويق لخدماتك أو لشخصك كمستقل عبر العديد من المنصات على الإنترنت، وذلك بطرق مجانية، كالمشاركة في المنتديات التي هي في مجالك، شارك بتعليقات ايجابية في منتديات لها علاقة بمجالك، اعط دائما الاضافة واعمل على حل مشاكل الناس، مع وضع رابط موقعك او خدمتك في التعليقات، فهذا من شأنه ان يثير انتباه البعض، واذا اعجبتهم سوف يتصلون بك من دون شك. كذلك يمكنك وضع روابطك على الفايسبوك، وفي هذا الاطار احكي لك تجربتي بحيث كتبت مقالا بصفة مجانية حول ظاهرة اجتماعية و نشرته على بعض الجروبات ووضعت اسفل المقال رابط خدمتي على موقع خمسات قلت لهم من يريد كتابة مقالات مثل هذه انا مستعد للتدوين له اتصلو بي من خلال الرابط، تمكنت بفعل ذلك من الحصول على العديد من الخدمات. يمكنك ايضا بفضل مهاراتك أن تحصل على عمل حقيقي خارج الانترنت حيث اعرف بعض الشباب ممن اوهبهم الله صفة اضحاك الناس والتمثيل، قاموا بعمل فيديوهات وبودكاست على اليوتيوب جعلهم يتلقون العديد من الفرص والطلبات فالكثير منهم اليوم يعمل في الاذاعة والبعض الآخر لعب ادوار في افلام والى غير ذلك فكر خارج الصندوق كما يقال وسترى بأن الانترنت وسيلة فعالة للحصول على فرص عمل

لم توضح هوية مشروعك التقني، لكن على العموم لا يجب أن تكون عبقريا لكي تنجح في مشاريعك اليوم، فمثلا لو تريد تصميم تطبيق والتسويق له، يكفي أن تبحث عن مصمم محترف يصمم لك التطبيق فيما ركز انت على التسويق، لذلك عدم معرفة مجال لا يمكن أن يكون حاجزا بينك وبين مشاريعك، مثال اخر عن انشاء مدونة لا يجب أن تتقن البرمجة ولاأي شئ فقط تعلم الخطوات البسيطة التي يمكنك ان تسير بها مدونة ووردبريس وسترى كيف ان ذلك سهلا. انا اشبه هذه الأمور بالسيارة فهل يجب ان تكون ميكانيكيا لكي تسوق السيارة ؟ اكيد لا المهم هو تعلم السياقة وفقط، لو يحدث مشكل في سيارتك تنقلها للميكاميكي ليصلحها، وكذلك الأمر بالنسبة لريادة الأعمال والمشاريع، لا يجب أن نكون ملمين بكل شئ، فقط تكون لنا رخصة سياقة مشروعنا ان صح التعبير والباقي يمكن اعطاءه لأصحاب الاختصاص.

أريد إنشاء الكثير من المشاريع على الإنترنت العربي، لكن كيف أقيس مدى نجاحها؟ كيف أعرف أن لها عائدا ماديا معتبرا ؟؟ هل هناك وسائل لقياس ذلك ؟

اسم الشركة مهم جدا من عدة نواحي، سواء في عامل الاسم في حد ذاته كأن يكون جميل أو يتذكره الناس بسرعة، الى غير ذلك، واكيد هناك الكثير من هو في مثل حالتي لم يجد اسما لشركته الناشئة، كيف نختار اسما جميلا لشركتنا؟

أصبحت الإعلانات بمثابة وسائل ضرورية لنجاح أي عمل في الإفيليت والسي بي اي، أريد تعلم كيف أقوم بحملة إعلانية على الفايسبوك ؟ أريد شرح يوضح ذلك خطوة بخطوة ؟

خطرت على بالي فكرة جيدة، وهي عرض تسويق شركة حقيقية على ارض الواقع لخدماتها ومنتجاتها على الانترنت، هل يمكن ذلك؟ ماهي الخطوات التي يمكن القيام بها في هذه الاستراتيجية؟ كيف نقنع الشركات باهمية هذا العرض؟