اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. عبدالهادي الديوري

    • نقاط

      3

    • المساهمات

      368


  2. AbuZakariya

    AbuZakariya

    الأعضاء


    • نقاط

      3

    • المساهمات

      106


  3. Simoh

    Simoh

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      215


  4. Mohamed Benhaddad

    Mohamed Benhaddad

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      298


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 01/28/16 في كل الموقع

  1. يمكنك إنشاء الفهارس يدويا بإدراج جدول، ثم إدخال العناوين وأرقام الصفحات. لكن هذه الطريقة مطولة وتتطلب منك تحديث الجدول يدويا أيضًا كلما أجريت تغييرا على المستند. في هذا الدرس سنتعلم كيفية إنشاء فهارس تلقائية يمكن تحديثها بسهولة عند إجراء تعديلات على المستند، كما سنتعلم كيفية تخصيص هذه الفهارس وتنسيقها بعدة طرق. يُشار إلى الفهارس في النسخة العربية من مايكروسوفت وورد بمصطلح "جداول المحتويات"، وسنستخدم إصدار Word 2013 لشرح هذا الدرس، علما أنّ الخطوات لا تختلف بالنسبة للإصدارات الأقدم. إنشاء جدول محتويات تلقائيفي البداية، وقبل إنشاء الجدول، يجب أن تقوم بتطبيق أنماط العناوين؛ أي Heading 1 (عنوان 1)، Heading 2 (عنوان 2)، إلخ. يمكنك استخدام هذه العناوين حسب التنسيق الذي ترغب فيه. مثلا استخدم "عنوان 1" للمواضيع الرئيسية في المستند، "عنوان 2" للفقرات الرئيسية للموضوع، "عنوان 3" للفقرات الثانوية، وهكذا. لتطبيق أنماط العناوين: انقر فوق نص العنوان الذي تريد إظهاره في جدول المحتويات، ثم من تبويب الصفحة الرئيسية Home اختر نمط العنوان الذي تريده من قائمة أنماط العناوين. بعد أن تقوم بتطبيق جميع أنماط العناوين، انقر على المكان الذي تريد إنشاء الجدول فيه؛ غالبًا يكون في بداية المستند أو نهايته. اذهب إلى تبويب مراجع References ثم انقر على جدول محتويات Table of Content، واختر جدول تلقائي Automatic Table من القائمة المنسدلة. بهذه الخطوة تكون انتهيت من إنشاء جدول محتويات تلقائي. لنفترض مثلا أنّك قمت بالتعديل على المستند كحذف أو إضافة فقرة، تغيير العناوين، أو غيرها. يمكنك تحديث جدول المحتويات بسهولة بعد القيام بتلك التعديلات. اذهب إلى التبويب مراجع References ثم انقر على زر تحديث الجدول Update Table، واختر أحد الخيارين من مربع الحوار، إما تحديث الجدول بتغيير أرقام الصفحات فقط، أو تحديثه بأكمله. تخصيص جدول المحتويات أو تنسيقهيتيح برنامج وورد إمكانية التحكم في العديد من الخيارات لتخصيص الجدول، كإخفاء أرقام الصفحات، إضافة المزيد من مستويات العناوين، إلخ. يمكنك الوصول إلى هذه الخيارات عن طريق: تبويب مراجع References > جدول محتويات Table of Contents > جدول محتويات مخصص Custom Table of Contents معاينة نموذج الطباعة ومعاينة نموذج الويب.لإظهار أرقام الصفحات أو إخفائها.لإظهار خط المحاذاة بين أرقام الصفحات والعناوين أو إخفائها.لتغيير نمط خط المحاذاة.لتغيير تنسيق الجدول.لتغيير عدد المستويات المعروضة داخل الجدول.لإظهار العناوين في الجدول على شكل ارتباطات تشعبية لتسهيل الوصول إليها داخل المستند وذلك بمجرد النقر على العنوان. بإمكانك تحديد هذا الخيار إذا كنت تريد عرض المستند على الويب. أما إذا كنت تريد استخدام المستند لغرض الطباعة فقط، يمكنك الاكتفاء بخيار أرقام الصفحات.خيارات إضافية متعلقة بمستويات العناوين.لتعديل تنسيق المستويات في جدول المحتويات. إذا كان هذا الزر غير مفعل، غيّر التنسيقات Formats إلى من قالب From template. من مربع حوار تعديل Modify يمكنك أن تغيّر تنسيق النصوص داخل الجدول، كلون الخط، حجم الخط، المسافات البادئة، المسافات بين السطور، إلخ. من مربع الحوار هذا اختر المستوى الذي تريد تغيير تنسيقه ثم انقر على زر Modify. قم بإجراء التغييرات التي ترغب فيها ثم انقر موافق OK. بإمكانك تكرار هذه الخطوة على جميع المستويات في جدول المحتويات، وسيتذكر البرنامج هذا التخصيص كلما قمت بتحديث جدول المحتويات. خيارات متقدمةبإمكانك التحكم أكثر بمحتويات الجدول عن طريق الأنماط المخصصة، أو تعديل الجدول باستخدام رموز الحقول field codes. الأنماط المخصصة Custom Stylesلقد لاحظت أنّ إنشاء جدول المحتويات يعتمد على النصوص التي تم تنسيقها باستخدام أنماط العناوين الافتراضية (عنوان 1، عنوان 2، عنوان 3، إلخ)، مع ذلك تستطيع إنشاء نمط مخصص وتضمينه في جدول المحتويات. مثلًا، إذا كنت ترغب في إضافة مستوى رابع إلى الجدول يعرض وصفًا مختصرًا تحت كل عنوان، يمكنك استخدام نمط مخصص: قم بتحديد النص الذي تريد تضمينه في جدول المحتويات، ثم من معرض الأنماط اختر أنشئ نمطا Create a Style. قم بتسمية النمط بالاسم المرغوب، وليكن "ملخص" مثلا. ثم انقر OK. الآن اذهب إلى جدول المحتويات وانقر داخله لكي يتم تحديده. ثم من تبويب مراجع References انقر على جدول محتويات Table of Contents، ثم جدول محتويات مخصص Custom Table of Contents. انقر على زر خيارات Options ثم مرّر نزولا إلى النمط الذي قمت بإنشائه ("ملخص")، وفي حقل TOC level (مستويات جدول المحتويات) الخاص بهذا النمط قم بإدخال الرقم 4 (أو رقم المستوى الذي تريد إظهار الملخص فيه). لاحظ أن فقرة الملخص قد ظهرت في جدول المحتويات. بإمكانك التعديل على المسافة البادئة لتظهر بشكل مرتب. قم بتحديد النص في جدول المحتويات، ومن لوحة الأنماط انقر على السهم بجانب TOC 4 ثم اختر تعديل Modify. في مربع الحوار الذي سيظهر، انقر على زر تنسيق Format، ثم فقرة Paragraph.في الجزء الخاص بالمسافة البادئة Indentation قم بتغيير قيمة المسافة حسب ما تراه مناسبا. يمكنك استخدام المعاينة في أسفل مربع الحوار قبل تطبيقها. بعد اختيار المسافة البادئة المناسبة انقر OK. تعديل جدول المحتويات باستخدام رموز الحقل Field Codesتعمل رموز الحقل عمل الصيغ formulas في اكسل، حيث يمثل رمز الحقل الصيغة، وتمثل نتيجة الحقل القيمة التي تنتجها تلك الصيغة. تظهر رموز الحقل بين قوسين متعرجين {}، ويمكنك التبديل بين عرض رموز الحقل أو نتيجتها باستخدام المفتاحين Alt + F9. عندما تنقر فوق جدول المحتويات ثم تضغط على المفتاحين Alt + F9 سيظهر رمز الحقل بالشكل التالي: يمثل TOC اسم الحقل، ويستخدم هذا الرمز لبناء جدول محتويات. أما بقية الرموز فتسمى "رموز التبديل switches"، وهي التي تستخدم لتحديد خيارات بناء جدول المحتويات. مثلا الرمز o "1-3" يستخدم لإنشاء جدول من النصوص المطبقة عليها أنماط العناوين من 1 إلى 3. والرمز h يستخدم لعرض النصوص في الجدول على شكل ارتباطات تشعبية. أما الرمز t فيستخدم لإنشاء الجدول من أنماط العناوين المخصصة غير الأنماط الافتراضية، وهو النمط "ملخص" في مثالنا هذا (بإمكانك الاطلاع على المزيد من رموز الحقول الخاصة بجداول المحتويات عبر هذا الرابط). يمكنك استخدام رموز الحقول للتعديل على خيارات الجدول بشكل أسرع من مربعات الحوار. كما توفر رموز الحقول إمكانية تحكم أكبر في الخيارات المتاحة. مثلا، لو أردنا حذف رقم الصفحة من مستوى "الملخص" في جدول المحتويات. لا يمكننا فعل ذلك عن طريق مربع الحوار الخاص بجدول محتويات مخصص، لأنّه لا يوفر إمكانية حذف أرقام الصفحات لكل مستوى على حدة. لكن يمكننا فعل ذلك عن طريق رموز الحقول: قم بوضع المؤشر قبل رمز التبديل "t"، واكتب الرمز n\ ثم مسافة، ثم 4-4 ثم مسافة. إذ يستخدم الرمز n لحذف أرقام الصفحات من مستوى معين. وفي هذا المثال سيتم حذف رقم الصفحة من المستوى الرابع. انقر بزر الفأرة الأيمن على رمز الحقل، اختر تحديث الحقل Update Field، ثم اختر تحديث الجدول بأكمله Update entire table. بعد ذلك اضغط على المفتاحين Alt + F9 للعودة إلى نتيجة رمز الحقل (أي عرض الجدول): لاحظ اختفاء رقم الصفحة في المستوى الرابع. قد ترغب في بعض الأحيان بعرض ملخص أو وصف في جدول المحتويات ولا تريد إظهاره في المستند. بإمكانك فعل ذلك عن طريق الحقل TC. ضع المؤشر أمام العنوان الذي تريد عرض الملخص أو الوصف تحته في جدول المحتويات. من تبويب إدراج Insert انقر أجزاء سريعة Quick Parts ثم اختر حقل Field. من مربع الحوار الذي سيظهر اختر حقل TC. وفي خانة إدخال النص Text entry قم بكتابة النص الذي تريد ظهوره في جدول المحتويات. ثم أدخل رقم المستوى الذي تريد ظهور النص فيه واختر إخفاء رقم الصفحة Suppresses page number ثم انقر OK. وبذلك قمت بإضافة رمز الحقل. لعرض الرمز اذهب إلى تبويب الصفحة الرئيسية Home ثم انقر على زر علامة الفقرات. قم بإخفائه بالنقر على نفس الأيقونة من جديد. الآن اذهب إلى جدول المحتويات واضغط على المفتاحين Alt + F9. في رمز الحقل، ضع المؤشر قبل الرمز t ثم اكتب /f ثم مسافة، وذلك لعرض النص الذي أدخلته في حقل TC. قم بتحديث رمز الحقل ثم اضغط Alt + F9 لعرض جدول المحتويات. ستلاحظ ظهور النص الذي أدخلته في حقل TC في الجدول وعدم ظهوره في المستند. قم بإجراء التنسيقات المرغوبة. إذا كان المستند طويلًا جدا ويتكون من عدة فصول، يمكنك إنشاء أكثر من فهرس واحد في المستند، أي فهرس لكل فصل على حدة. وهذا ما سنشرحه في درس قادم إن شاء الله.
    1 نقطة
  2. هل ترغب في تعلّم برمجة إضافات ووردبريس؟ هذه السّلسلة أُعدّت خصّيصًا لك. سنتعرف في هذه السّلسلة على كل ما تحتاجه لتطوير أوّل إضافة لك على ووردبريس، وفق النّهج التّالي: 1. مُقدّمة إلى برمجة إضافات Wordpress: ستتعرّف في هذا المقال على ماهية إضافات ووردبريس، الأسباب التي تدفعك إلى إنشاء إضافة، وكيف تبني أوّل إضافية بسيطة. 2. برمجة إضافات ووردبريس: الخُطّافات (Hooks) : في هذا المقال ستتعرّف على مفهوم الخّطافات في ووردبريس والتي تعد من أهم الخصائص التي يوفرها ووردبريس والتي جعلته مرنًا وقابل للتمدد بصورة قل أن تجد لها نظيرًا في برمجيات الويب. 3. استقبال وحفظ خيارات (وبيانات) الإضافة: سنتعرف في هذا الدّرس على أنسب الطّرق لحفظ الخيارات العامةللإضافة، وكيفيّة إضافة صفحة إعدادات Settings Page في لوحة التحكم تمكن المستخدم من إدخال وتعديل الخيارات الخاصة بالإضافة 4. نظرة شاملة على قاعدة بيانات ووردبريس: في هذا المقال ستتعرّف على جداول قاعدة بيانات ووردبريس ودور كل جدول بالإضافة لأهم محتوياته وارتباطه بالجداول الأخرى، بالإضافة إلى ذكر بعض الطرق التي يوفرها ووردبريس للتعامل مع البيانات. الآن وبعد أن كوّنت صورة واضحة على كيفية برمجة إضافة ووردبريس، نختم السّلسلة بمثال عملي: 5. مثال عملي لبرمجة إضافة ووردبريس- الجزء الأوّل 6. مثال عملي لبرمجة إضافة ووردبريس- الجزء الثّاني
    1 نقطة
  3. التّسويق بالبريد الإلكتروني له عدّة خاصيات ومميزات من أهمّها: - يُخول لك التواصل مع عملائك المُحتملين مباشرة دون قيود. - يُوفر التّسويق بالبريد الإلكتروني طريقة سريعة وسهلة للوصول إلى جميع العملاء دفعة واحدة، إذ يكفي إرسال رسالة واحدة لكي تصل إلى مئات من عملائك المُسجلين بالقائمة البريدية. - إضافة إلى أن التسويق عبر البريد الإلكتروني منخفض التكلفة ومثال على ذلك هو مقدم خدمة النشرة البريدية mailerlite الذي يوفر لك طريقة جميلة للتواصل مع العملاء، كما أنّه يدعم اللغة العربية ويُقدم خدمة النّشرة البريدية مجانا لمن لا تتعدى قاعدة جماهيرهم أكثر من 1000 شخص بحيث تستطيع إرسال رسالة واحدة إلى أكثر من 1000 شخص دون دفع فلس واحد، كما أنّهم يمتلكون عدّة خطط مدفوعة بأسعار جيدة. أمّا بالنّسبة للخبرة، فالتسويق بالبريد الإلكتروني لا يتطلب سوى مهارة التواصل ومهارة جذب العملاء، ولكي تبني قاعدة جماهيرية، عليك تقديم مُحتوى مميز ومجاني والطلب من المُستخدم أن يُدخل بريده الإلكتروني لكي يصله، وبالتّالي فأنت تستفيد وهو يستفيد. وهذا أمر طبيعي إذ لا يعقل أن تقول لأي شخص "يا فلان أعطني بريدك الإلكتروني لأراسلك بمُستجدات منتجاتي" فهذه الطريقة لن تعمل، لكن لو أخبرته بأنّك ستقدم له شيئا مُفيدا مُقابل إعطائك بريده الإلكتروني بعبارة مثل "اُحصل على مقالة حصرية حول الموضوع الفلاني مجانا" ويمكن أن تستنتج بأنّ الطّريقة الثانية أفضل بكثير (من لا يحب المجانيات؟). كما يُمكن أن تبني قاعدة جماهيرية بإنشاء مدونة والكتابة فيها حول مجالك وتطلب من الزوار إدخال بريدهم الإلكتروني مُقابل الحصول على نشرة أسبوعية أو شيء من هذا القبيل.
    1 نقطة
  4. وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته. مرحبا بك يا صديقي. يُمكنك أن تعرض الصور على مشروع Sinatra بوضعها داخل مجلّد public إذا لم يكن موجودا فأنشئه داخل مجلّد المشروع. لنقل بأنّك أنشأت المُجلّد ووضعت داخله صورة باسم image.jpg يُمكنك عرض هذه الصورة في ملف erb داخل مجلّد views بالطّريقة التّالية: <img src='image.jpg' /> عند إكمال هذه الخطوة ستُعرض لك الصورة دون مشاكل
    1 نقطة
  5. لا أنصح بمثل هذه التعاملات، لأنه حتى وإن سلكت طرق ملتوية للتهرب من العقوبة، لكن لن تنجو منها بصفة دائمة وستتعرض لها يوما ما، لذلك أنصح دائما بالعمل وفق الطرق القانونية والشرعية، وهذا سيعود بالفائدة عليك من الناحية المالية وأيضا النفسية لأنك ستبقى تعتبر نفسك بصدد بناء عمل حقيقي مستقر ومثمر وليس مجرد طرق ملتوية وخدع. وللإجابة بصفة دقيقة على سؤالك فإن وضع شيفرة إعلان أدموب على تطبيقات مخالفة قد يعرض لغلق حسابك على الأدسنس وأيضا أدموب، لذلك تجنب مثل هذه المعاملات.
    1 نقطة
  6. مهما كان مستوى أي أحد فينا ومهما كانت درجة نجاحه إلا أنه معرض للخطأ، للتأخر في تسليم العمل، ولأي شيء سلبي، لكن الذكي من يعرف كيف يتعامل مع مثل هذه المواقف، وفي هذه الحالة يمكنك أن تستدرك عن طريق: - الاعتراف بالخطأ أو التأخر أولا، وهذا من شأنه أن يبرد العميل الغاضب من دون شك. - لا تحاول تبرير خطأك بأي عذر قد يزيد من الطين بلة. - إياك ومجادلة العميل أو الدخول معه في أي نقاش عقيم، مهما يكن قد بدر منه من كلام أو تصرف غير لائق محتمل. - عوض الكلام الكثير اقترح عليه الحل. - حاول إقناعه بأن الحل سيكون بتقديم الخدمة المطلوبة وبجودة أعلى. - قدمها له بالفعل لا تكتفي بالكلام فقط. - قدم له خدمات إضافية، وهدايا أخرى مجانية. - في حالة عدم قبول كل هذا، وإصراره على إلغاء العمل، ما عليك سوى الاستجابة والاعتذار مهما كان الحال. - احفظ الدرس جيدا وحاول قدر المستطاع عدم الوقوع في نفس الخطأ مستقبلا.
    1 نقطة
  7. لا يوجد صاحب شركة لا يسعى لضم موظفين أوفياء يخدمونه بكل ثقة وإتقان، لكن هذه المميزات أصبحت نادرة عند الموظف اليوم، فكيف أتمكن من اختيار الموظف المناسب الذي يخدمنني بكل تفان وإخلاص؟
    1 نقطة
  8. بعد أن تطرّقنا إلى ما يجب عليك معرفته قبل أن تُقرّر بيع مساحات إعلانية إلى موقعك (سواء قررت بيع الإعلانات بنفسك أو الاستعانة بشبكة إعلانات) سنتطرّق في هذا المقال إلى الإضافات المُناسبة للقيام بذلك على مواقع ومُدوّنات ووردبريس. AdSanity إن كنت تبحث عن أداة مدمجة مع ووردبريس بشكل كلي لإدارة الإعلانات فقد تجد ضالتك في AdSanity. يتميز هذا الملحق بتوفيره لخاصية تدوير الإعلانات (Ad rotation) كما يساعد في إنشاء وإدارة الإعلانات التي تعرضها على موقعك. يعتبر AdSanity خيارا ممتازا إن كنت من محبي إدارة إعلاناتك بشكل ذاتي وتفضل عدم التعامل مع الشبكات الإعلانية. من بين أفضل الأمور فيما يخص هذا الملحق هو أنك لن تكون بحاجة للتعامل مع واجهة جديدة، يمكنك إدارة إعلاناتك بطريقة مشابهة لإدارة منشوراتك. يقدم الملحق ودجتين (widgets) لتسهيل المهمّة عليك، تعرض أولاهما إعلانا وحيدا أما الثانية فتعرض مجموعة من الإعلانات كما يمكن عرض الإعلانات بشكل دائم أو تحديد تاريخ انتهاء صلاحية العرض، يوفر الملحق أيضا إحصاءات سهلة الاستعمال، كما يُوفّر للمُطوّرين الذين يرغبون في التّحكم في الإعلانات بشكل أفضل مجموعة أحداث (actions) ومُرشّحات (filters). يبلغ ثمن الملحق بالنسبة للاستعمال على موقع واحد 29 دولارا، و 69 دولار للاستخدام على ثلاث مواقع في حين يبلغ ثمن النسخة الخاصة بالمطورين أو بالاستعمال اللامحدود 129 دولارا. WP125 يتميز هذا الملحق ببساطته وتوفيره لمجموعة من الخصائص المبهرة، يجعل WP125 من إضافة إعلانات 125×125 بيكسل لموقعك أمرا سهلا للغاية ومباشرًا، كما أن هذا الحجم يُعتبر في الكثير من الحالات أفضل من الإعلانات العريضة والتي تأخذ حيزا أكبر. رغم أنك ستعمل على بيع الإعلانات مباشرة عند استخدام هذا الملحق أي أنه يجب عليك أن تجد المعلنين بنفسك يبقى هذا الملحق خيارا جيدا إن أنت أردت تحكما أكبر في ما يحدث على موقعك. يضيف هذا الملحق المجاني قائمة Ads إلى واجهة التحكم الخاصة بووردبريس، لذا فإن إدارة إعلاناتك غاية في السهولة، تماما كإدارة منشوراتك. تتضمن الخاصيات الأخرى إمكانية العرض على عمود واحد أو عمودين، إعلانات لامحدودة، تتبع النّقرات، تواريخ انتهاء صلاحية العرض، صورة آلية تظهر لما لا يكون هناك أية إعلانات مُتوفّرة (auto-placeholder) والتنبيه باستعمال الرسائل الإلكترونية. Advertising Managerيوفر لك استخدام الملحق Advertising Manager إمكانية إدارة إعلاناتك وأتمتتها ، حيث يستعمل الشبكات الإعلانية المعروفة مثل Google Adsense ويسمح بإعداد الإعلانات المستهدفة بناء على كاتب المنشور، الوسوم (tag)، التصنيف والصفحة. يوفر Advertising Manager كذلك إحصائيات تساعدك في تقييم أفضل لأداء إعلاناتك. يحتوي الملحق على ودجت شريط جانبي، زر لدمج الإعلانات في التدوينات، إمكانية وضع الإعلانات في موقعك عن طريق PHP function وغير ذلك. WordPress Ad Widget إن كنت ترغب في طريقة مباشرة وبسيطة لإدخال الإعلانات في ودجات (widget) خاصة بها فعليك باستخدام ملحق WordPress Ad Widget. عوض إدخال صور الإعلانات في ودجات الصور على موقعك ما قد يسبب مشكلا في المحاذاة، يعمل هذا الملحق على إضافة ودجات جديدة معدة مسبقا حسب أحجام الإعلانات الأكثر استعمالا إلى لوحة التحكم الخاصة بك. كل ما عليك فعله هو إضافة الودجات في المكان الذي تريد أن يظهر الإعلان فيه دون الحاجة لضرورة التعامل يدويا مع مَوْضَعَة الإعلان. AdRotateيعتبر AdRotate من بين الخيارات التي توفر إمكانية إضافة الإعلانات بشكل مباشر وبسيط حيث يمكن استعمال ودجت (widget) أو كود مختصر (shortcode) من أجل إدخال الإعلانات بسهولة. من الأمور الرائعة بخصوص هذا الملحق أنه يمكنك إعداده لعرض الإعلانات بشكل مُدوّر (يعني إظهار إعلان ثم إظهار آخر) أوتوماتيكيا ما يوفر عليك عناء استبدال الإعلانات التي انتهت مدة صلاحية عرضها يدويا فهذا الملحق يقوم بذلك. يتميز AdRotate بكونه بسيطا وذي شعبية كبيرة فحتى وإن لم يكن يقدم الكثير من الخصائص فإنه بالتأكيد يبقى خيارا ممتازا لإدارة إعلاناتك بنفسك. Banner Manager Pro إن كنت ترغب في عرض إعلانات بانر (banner ads) فعليك بأخذ Banner Manager Pro في الحسبان، يسمح هذا الملحق ببيع وإدارة مساحات إعلانات بانر على موقعك من خلال لوحة تحكم ووردبريس، يمكنك استخدام هذا الملحق لبيع مساحاتك الإعلانية مباشرة وحتى بإدارة واستقبال حقوق الإعلانات مُباشرة عليه، حيث أنّه يدعم أكثر من طريقة متنوعة من بينها PayPal و Authorize.Net. تتضمن المميزات الأخرى لهذا الملحق طرقا متعددة للتضمين (embedding)، أحجام بانرات مرنة، تصميما متوافقا مع السيو (SEO)، خاصية المعاينة، تدوير البانرات، الموافقة على البانرات، إحصائيات، قابلية الترجمة وغير ذلك. يبلغ ثمن هذا الملحق 21 دولارا. WP Pro Advertising System من بين الملحقات المدفوعة التي يجب أخذها بعين الاعتبار نجد WP Pro Advertising System، حيث يسهل إدارة الإعلانات ومواضعها، الحملات الإعلانية والمعلنين المستقلين، يعمل هذا الملحق على جعل العملية أوتوماتكية إلى أقصى ما يمكن دون الحاجة إلى الارتباط بشبكة إعلانية ما. يتضمن الملحق دعم البانرات الإعلانية التقليدية فضلا عن الإعلانات المنبثقة (popups)، إعلانات الزوايا (corner peel) إضافة إلى إعلانات الخلفية (background ads) في الصفحات والمنشورات. يدعم الملحق الإحصائيات كذلك حيث يقدم أرقاما عن عدد النقرات (clicks)، مرات الظهور (impressions) ونسبة النقر إلى الظهور (Click-through rate)، يبلغ ثمن الملحق 29 دولارا. AdPress كل الإضافات التي ذكرناها إلى حد السّاعة تُغطّي جميع ما قد تحتاج إليه، لكن إن أردت خيارا آخر فعليك بإلقاء نظرة على AdPress. يسهل هذا الملحق المدفوع بيع، عرض وإدارة الإعلانات من خلال ووردبريس كما يتوفر على العديد من المميزات المهمة. يضيف هذا الملحق أنواع مختلفة من الإعلانات كالصور، إعلانات فلاش (Flash) والروابط، كما يوفر تصميما تفاعليا ومتجاوبا بشكل كامل إضافة إلى مصمم إعلانات (ad designer) يعطيك إمكانية معاينة الإعلانات قبل نشرها. يتضمن AdPress أيضا تدوير الإعلانات، الدعوات إلى الإجراء (CTAs)، دعم منصّات الدّفع الإلكتروني (payment gateway integration)، إحصائيات، الموافقة الأوتوماتيكية على الإعلانات أو التعديل، إدارة ولوج العميل، تنبيهات AdminBar، تواريخ الشراء وغير ذلك. يبلغ ثمن الملحق 40 دولارا. Simple Ads Manager لنتطرق لآخر ملحق في موضوع اليوم : Simple Ads Manager، فكما يدل اسمه، يتميز هذا الملحق بتوفيره لإمكانية إدارة إعلانات ووردبريس ببساطة. يمكنك أن تُحدّد أماكن الإعلانات، مجموعات الإعلانات إضافة إلى تدوير الإعلانات وتحديده، كما تستطيع أن تحدد إعلانا افتراضيا (default ad) لكل مساحة إعلانية كي يبقى عرض الإعلانات مستمرا في كل وقت سواء تعلق الأمر برابط affiliate أو بإعلان يمكنك طبعا الاختيار بينهما حسب رغبتك. تستطيع عرض الإعلانات في ودجات (widget)، كشيفرات مختصرة (shortcodes)، في ملفات القالب من خلال الدوال (functions) يمكن أيضا إعداد مجموعات إعلانات إن أردت ذلك. هنالك العديد من المميزات كأدوات التتبع، الإحصائيات، تتبع العائدات، خاصية Caching، توافق مع WPtouch، وغير ذلك. يمكنك الحصول على هذا الملحق مجانَا. خاتمة نتمنى أن تكون قد كوّنت الآن نظرة أفضل عن ما يتطلبه بيع الإعلانات على موقع ما، خصوصا على ووردبريس، فكما أسلفنا الذكر لا يمكن لأي كان القيام بذلك. إذا ارتأيت أن موقعك مناسب للإعلان وقررت استثمار بعض الوقت للقيام بذلك فيمكنك إتاحة مساحة إعلانية بكل بساطة وبالتالي توليد عائد مادي جيد. ماذا عنك؟ هل تقوم ببيع الإعلانات على موقعك؟ إن كان الأمر كذلك فما هي الأدوات التي تستخدمها لإدارة الإعلانات والتعامل مع المعلنين؟ هل أغفلت ذكر أداتك المفضلة؟ شاركنا رأيك في التعليقات أسفله. ترجمة وبتصرف للمقال: Best Practices For Selling Ads On Your Wordpress Site للكاتبة: Brenda Barron. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
  9. هناك العديد من الإجراءات التّي يُمكن أن تقوم بها لكي تهتمّ بمكان عملك بحيث يبقى نقيّا وراقيّا يبعث على العمل ويدفعك لزيّادة مردوديّتك، وإليك بعضاً من النّصائح لاتّباعها: - نظّفه في فترات الاستراحة، فجميع المُستقلّين الذين يديرون أوقاتهم بانتظام يأخذون استراحة لخمس دقائق بعد كلّ فترة مُعيّنة من التّركيز على العمل، ويُمكنك أن تُنظّف مكتبك خلال هذه الفترات، أزل الأوراق التّي لم تعد بحاجة إليها، أزل الغبار عن الكتب إن كانت لديك أية كتب، نظّف شاشة الحاسوب، واحتس كوبا من القهوة - أعد ترتيبه قبل مغادرتك، إذ يُمكنك كذلك تنظيفه وإعادة ترتيبه في آخر اليوم قبل المغادرة، كما يُمكن أن تكتب المهمّة على ورقة وتُعلّقها في الجدار كالتالي: “ إعادة ترتيب المكتب قبل مغادرة العمل”. - أعد طلاء جدرانه كلّ سنة أو سنتين، يمكنك أن تغيّر من مظهر مكتبك بطلائه بألوان جديدة بين الحين والآخر لكي تُجدّد حبّك للعمل.
    1 نقطة
  10. أذهب بخيالي بعيدا في بعض الأحيان، ولا أدرك قيمة الوقت الذي أضعته، وهذا خطأ أقع فيه مراراً وتكراراً وأنا جد مدرك بخطورته، ناهيك عن التصفح في بعض المواقع التي تهتم بمجال تخصصي وهو البرمجة، حيث أضيع هناك أيضا الوقت اليسير، أريد منهجية للبقاء مُركّزاً في عملي؟ هل من نصائح حتى أحصل على مردودية عالية؟
    1 نقطة
  11. أحاول منذ مدة جدولة يومي وبرمجة المهام التي سأقوم بها طيلة اليوم، فما يأتي اليوم لينتهي حتى أجد نفسي أنجزت جزءًا من المطلوب فقط، رغم أني أحاول باستمرار ضبط المهام لتتوافق مع عدد ساعات العمل، لكن دون جدوى، فما هي النصائح التي من الممكن أن تفيدني في هذا الموضوع؟
    1 نقطة
  12. التشتيت يعيقك في التقدم ولكي تتخلص منه يجب أن تعرف كيف تنظم وقتك وعملك، سأعطيك بعض الأفكار وحاول أن تتأقلم معها: - مثلا يمكنك تقسيم الأسبوع كل يوم تخصص له برنامج. - مثلا 3 أيام في الأسبوع تخصصهم فقط للعمل على مشروعك، يعني تركيز شامل وخالص لمجالك. - تبقى 4 أيام في الأسبوع يمكنك تخصيصهم لمراقبة نتائج مشروعك الخاص وتعديل بعض الأمور البسيطة، المهم أنك تكون قد عملت الشيء الكبير في ثلاث الأيام الأولى من الأسبوع. - بالإضافة لذلك يمكنك في ثلاث أيام من الأربع المتبقية أن تشاهد فيهم دورات تكوينية، كل معلومة تتلقاها تراها مفيدة وتستحق التجريب اكتبها في كناش صغير. - اليوم الأخير في الأسبوع خصصه لتجريب الأشياء التي تعلمتها من مختلف الدورات، في حال عدم نجاحها اشطبها من ذاكرتك وكناشك. فكما ترى هذا برنامج بسيط يمكنك أن تلتهم منه بعض الأفكار لتسطير برنامجك الخاص ومنه ستقضي على التشتيت الذي تعاني منه.
    1 نقطة
  13. مصطلح B2B و B2C و C2C هي انواع المتاجر الالكترونيه وليست لريادة الاعمال :- B2B من تاجر الى تاجر مثل البنوك و الاسهم " البورصه" B2C من تاجر الى عضو مثل سوق.كوم C2C من عضو الى عضو مثل الاعلانات المبوبه وخمسات
    1 نقطة
  14. مهارات فريق العمل هي التي ستضمن نجاح فكرتك أو شركتك الناشئة أو مشروعك، من المهمّ أن يمتلكوا مهارات كبيرة ومتنوعة. فلنبدأ بشكلٍ شخصيّ، كل فرد من فريق العمل يجب أن يكون محترف في مجاله فأنت لا يريد العمل مع أشخاص متواضعي الإمكانيات كي لا يؤثروا على إنتاجيّة العمل. من ناحية أعمّ وأشمل، من المهمّ أن يمتلك أعضاء الفريق روح جماعيّة، ولديهم قدرة كبيرة على التواصل الفعّال فيما بينهم ومع المدير. بالإضافة إلى التشارك بأهداف تتقاطع مع رؤية الشركة. من الأساسيّ أن يكون لديهم قدرة على التعلّم المستمرّ ومساعدة بعضهم، بالإضافة إلى تمتّعهم بأخلاقيات العمل العاليّة والقدرة العالية على التطوّر. من المهمّ أن يكون لديهم حياة متوازنة تشمل جميع جوانب الحياة الشخصيّة والعائليّة والعمليّة والصحيّة، وذلك لأن هذا الأمر من شأنه أن ينعكس على أدائهم في العمل.
    1 نقطة
  15. أتوفر على مدونة في مجال معين، هل يجب علي أن أكون حاضرا في كل منصات التواصل الاجتماعي فايسبوك تويتر انستغرام وغيرها، أم يكفي أن نتخصص في موقع أو اثنين فقط؟؟
    1 نقطة
  16. قرأت مؤخرا عن مصطلح CDN في أحد الصفحات على الفايسبوك، أريد توضيحا أكثر حول المفهوم، وعلاقته وتأثيره على السيو ؟
    1 نقطة
  17. عندما قرأت مؤخرًا المقال الرائع لـ"Geoff Dimasi" قلتُ في نفسي أن هذه القرارات التجارية مستندة على قيم عظيمة في صورة فعّالة، لكن جاءتني فكرة أخرى: أين المال في هذه المعادلة؟ إن كنت صادقًا مع نفسي، فقد شعرت دومًا أنه من الخطأ إلى حدٍ ما أن تسعى وراء الربح، ما يجعل المال في أعلى قائمة أولوياتك، ما قد يساوي قيامك بخداع عملائك. أليست هذه صفةً حسنة لصاحب العمل؟ وذلك لأنه مهما كان المشروع ناجحًا، فلن يستطيع أن يحافظ على نموه طوال الوقت، وهذا ما يعنيه كونك غير ساعٍ للربح. كان هذا هو الدرس الذي تعلمته بشكلٍ قاسٍ في شركة "Bearded". ولمرات عديدة. هل يمكننا أن نحكي بعض القصص الآن؟ هل توافقون؟ حسنًا، لنبدأ. في شركة "Bearded" كانت فلسفتنا من البداية هي التركيز على إنتاج عمل ويب عظيم يستحقه عملاؤنا الذين نؤمن بهم، وقد كنا نأمل أن ما نضعه في مشروعاتنا من تعبٍ، جهدٍ وحرصٍ سوف يُؤتي ثماره، وأن الربح سيأتي لا محالة بعد أن نكون قد أتقنا عملنا. لمدة أربع سنوات عملنا بمجهود خرافيّ على مشاريعنا واحدًا تلو الآخر، وكانت نتيجة ذلك أن أصبحنا بالكاد نوفر مصاريفنا، وفي مناسباتٍ عدة كان بيننا وبين إنهاء الشركة أسابيع قليلة وألفين من الدولارات، وقد كنت في ليالٍ عدة أستيقظ من النوم مذعورًا، فأجلس وأحسب متى ينتهي زمن الفواتير وتبدأ الشيكات في الدخول. أنا أحب العمل وأحب العملاء، لكن الأجزاء الباقية من القصة في العمل بائسة للغاية. في يومٍ ما ذهبت لشركائي في "Bearded" وأخبرتهم أني قد وجدتها، في الكلمات الخالدة للرقيب "مورتاغ" في فيلم "Lethal Weapon" حينما قال: "لقد كبرت بما فيه الكفاية لأظل في هذا الهُراء"، وأخبرت شركائي أني سأستمر في الشركة لعامٍ واحد فقط، فإذا لم نصبح قادرين على الربح فينبغي أن نذهب جميعًا لنبحث عن وظيفة ذات دخل مناسب في مكانٍ آخر، ووافقوا على ذلك. كان هذا القرار بمثابة الشعلة التي لفتت انتباهنا للجزء المالي في المشروع، لنغير طريقة عملنا، ولأن نفعل أي شيء في سبيل أن نحافظ على أفضل الوظائف التي حصلنا عليها على الإطلاق، وبنهاية ربع السنة التالي استطعنا توفير ثلاثة أشهر من مصاريفنا، وفي طريقنا لتكون هذه أول سنة مُربحة لنا منذ أن أنشأنا الشركة، بنسبة نمو في الربح زادت بنسبة 50% عن السنة الماضية، مما أدى لتحسين دخل الجميع، وكل ذلك حدث بدون أن نساوم على قِيم الشركة، ولا أن نغير من نوعية المشاريع التي كنا نقدمها. لم يكن هذا مصادفة، لقد حدث ذلك لأننا بدأنا في التخطيط للجانب المالي من عملنا تمامًا كما نخطط لأي جانب آخر نهتم به في الشركة، لقد توقفنا عن إهمال شركتنا بدأنا في الاهتمام بها فعلا. بالطبع سوف تسأل هنا "ما الذي قمتم به –بالتحديد- لتغيروا من الوضع جذريًا؟ فأنا مهتم بهذه الأمور"، حسنًا، دعنا نلقِ نظرة. والآن حان وقت الانهياربالرغم من كراهيتي الغريبة، والطبيعية أيضًا للربح المادي، فهناك العديد من المحفزات الأخرى التي تمنعني من النظر في السجلات التجارية للشركة، ربما كانت الأرقام والرياضيات مرعبة بالنسبة إليك، أو ربما كانت تبدو الحسابات المالية مملة (محيرة للغاية أليس كذلك؟)، أو ربما حين لا ننتبه لشيء ما يكون من الأسهل علينا أن نتظاهر بعدم وجوده، لكن في أغلب الحالات، فإن المجهول –عمومًا- أكثر رعبًا من المعلوم. لنبسط ذلك: فإن الجانب المالي من شركتك يتكون من جزأين: أموال داخلة، وأموال خارجة، الأموال الداخلة هي الواردات، والأموال الخارجة هي النفقات، وما الفرق بينهما؟ إنه الربح (أو الخسارة كذلك). فلنلقِ نظرة على هذين المكونين الأساسيين للمعادلة: كيف تُخفّض النفقات؟لنشمر عن ساعدينا ونبدأ في حساب النفقات، النفقات تتضمن أشياء مثل: مرتبات فريق العملالتأمين الصحيالإيجارأدواتتكاليف المعداتاللوازم المكتبيةالأطعمة والأشربة والمسلياتتكلفة الخدمات (استضافة موقع، خدمات على الإنترنت...إلخ).بطريقة أخرى: هي جميع الأموال التي تدفعها لتستمر في إدارة عملك، يمكنك أن تعدل مواعيد الدفع في هذه الأشياء للمواعيد التي تناسبك: يوميًًا، أسبوعيًا، سنويًا، أو حتى بالمشروع. بالنسبة لشركتنا "Bearded" فقد طلبنا من المحاسب أن ينتج لنا ميزانية شهرية باستخدام برنامج "Quicken" بناءً على متوسط النفقات الحقيقية خلال الستة أشهر الأخيرة، مصنفة من حيث الأنواع، وكان هذا مفيدًا لأقصى درجة حيث استطعنا أن نعرف فعلا أين تذهب أموالنا، وبشكل غير مفاجئ فقد وجدنا أن أغلبها يذهب في دفع مرتبات فريق العمل وأرباحهم. وبمجرد أن حصلنا على هذا الرقم أصبح من السهل علينا أن نستنتج أي التغييرات ستكون ذات قيمة بالنسبة لنا، وكان أكثر الأرقام المستخدمة لدينا هو النفقات الأسبوعية، فمعرفة هذا الرقم بالذات مفيدٌ جدًا لنعرف كم نتكبد من نفقات كل أسبوع، وكم نحتاج من متوسط الربح في كل أسبوع حتى نصل إلى نقطة التعادل "break even". كل ما هو قديم يمكن أن يكون ربحًياحسنًا، كيف نأتي بهذه الأرباح؟ قد تستخدم في أعمالك استراتيجيات تسعير تعتمد على نظام الأجرة الموحدة، أو الربح بالساعة، أو بالأسبوع، أو بالشهر، أو حتى الربح حسب القيمة، لكن في نهاية اليوم تستطيع دائمًا أن تقسم إجمالي الربح على الوقت المستهلك للحصول عليه، حتى تصل لرقم يعبر عن معدل نمو المشروع مُمَثلاً بالوقت (سواء كان شهريًا، أسبوعيًا، بالساعة، أو بمدة المشروع ككل). وهذا الرقم مهم للغاية في عملية تحديد الربحية، لأنه يتماشى تمامًا مع الرقم السابق الذي حددناه الذي يدلك على نفقاتك بشكلٍ ممثل بالوقت أيضًا. تذكر: حاصل طرح النفقات من الواردات يساوي الربح، وهذا هو الرقم الذي نحتاج لمعرفته والوقوف عنده لتحديد درجة أمان المشروع. للتعبير عن هذه الفكرة بشكل رياضي ستبدو هكذا: (معدل الربح × الوقت المستهلك × عدد الموظفين) – (المرتبات + المصاريف) = الربح وإليك المثال التالي: لنفترض أن هناك شركة تتكون من عشرة موظفين، وتبلغ نفقاتها الأسبوعية 25000 دولار، هذا يعني أن كل موظف –في المتوسط- سيحتاج لأن يعمل بما يدر علينا ربحًا قيمته 2500 دولار في الأسبوع حتى نصل إلى نقطة التعادل. إذا كان معدل الساعة هنا هو 100 دولار في الساعة، فهذا معناه أن على كل موظف أن يعمل لمدة 25 ساعة في الأسبوع فقط لنحافظ على الشركة قائمة، وإذا عمل كل موظف مدة 30 ساعة في الأسبوع فستصبح واردات الشركة تساوي 30000 دولار –بنسبة ربح 20% زيادة عن معدل النفقات، بمعنى آخر فإننا نحتاج خمسة أسابيع عمل فعالة لنستطيع توفير أرباح أسبوع كامل من مصاريفنا في البنك. هذا ليس أفضل شيء في العالم، أليس كذلك؟ كم هو عدد الساعات الفعالة التي يستطيع أن يشغلها الموظف فعلاً؟ هل هو 30؟ أو ربما 36؟ وهل من الممكن أن يقوم عشرة موظفين بالعمل بفعالية لهذا العدد من الساعات كل أسبوع؟ في النهاية، فهناك العديد من الساعات التي تُقضى في أعمال غير فعالة خلال الأسبوع حتى يستمر العمل في الشركة قائمًا. ليس هذا فقط، بل سيكون هناك أيضًا فترات من الخمول في دورة العمل بين كل مشرع وآخر، هذا غير الأجازات. لن نستطيع العمل بالطاقة الكاملة كل أسبوع طوال العام، ويبدو أن السيناريو هذا سيصل بنا لنقطة التعادل فقط إذا كنا محظوظين. إذًا ماذا نستطيع أن نفعل لنحصل على شيء من التوازن المستمر؟ حسنًا، سنجعل الموظفين يعملون لساعات أطول خلال الأسبوع، وعندما يعمل كل موظف لمدة 60 ساعة أسبوعيًا سيتم حل المشكلة، لكن إلى أي وقت يستطيع أي كائن بشري تحمل هذا النظام؟ نستطيع تخفيض نفقاتنا بالتقليل من المصاريف، لكن مع ملاحظة أن معظم مصاريفنا تكون عبارة عن مرتبات، فيبدو أن هذا الحل لن يكون له تأثير كبير، وحتى تصبح قادرًا على الربح فعلاً، فإن الشركة ستحتاج أن يزيد حجم الربح الداخل للشركة بالمقارنة بالجهد المبذول من الموظفين كل ساعة، وهذا معناه زيادة المعدلات، فلنر مثالاً آخر: الشركة المكونة من عشرة موظفين لا زالت تتكلف 25000 دولار أسبوعيًا في مصاريفها، ونقطة التعادل لازالت تعني 2500 من الدولارات من كل موظف في الأسبوع، والآن لنقم بتحديد معدل الربح بـ 150 دولارًا في الساعة، وهذا معناه أنه يتطلب من كل موظف أن يعمل لمدة 17 ساعة فعالة في الأسبوع حتى نصل في الشركة لنقطة التعادل. وإذا عمل كل موظف لمدة 30 ساعة فعالة أسبوعيًا، فسيدر ذلك للشركة 45000 دولار –أو ما يساوي 20000 دولار كربحٍ صافٍ- وهذا يساوي توفيرًا بنسبة 80% من معدل النفقات. يبدو أن هذا السيناريو أكثر فعالية وأمانًا على الشركة، فإن أسبوعًا واحدًا من العمل الفعال الآن يستطيع أن يغطي نفقاته كاملة، ويؤدي أيضًا لتوفير 80% من نفقات الأسبوع الذي يليه، وبمعدلات كهذه نستطيع –كدبٍ جائع يستعد للبيات الشتوي- أن نوفر المزيد من المال لنحمي أنفسنا من أوقاتٍ أقل نجاحًا وازدهارًا في المستقبل. نستطيع أن نقول مجازًا، أنه بمجرد أن نعرف طريقة عمل هذه المتغيرات مع بعضها البعض، نستطيع أن نثبت أحدهم ونلاحظ التغير في النتائج، بمعنى آخر، لن ينبغي علينا فقط أن نرى تأثير معدل الربح بالساعة على إجمالي الربح العام، بل نستطيع أن نعكس المعادلة ونغير فيها بشكلٍ يضاعف من الربح. العمل من أجل الحياة، أم الحياة من أجل العمل؟هناك طريقة واحدة لتضع نظامًا مناسبًا للعمل بالشركة، وهي أن تبدأ بوضع المرتبات المناسبة والعدد المناسب من ساعات العمل بما يتماشى مع الثقافة السائدة في مجتمعك، ومن ثم عد للتفكير في معدلات الإنتاج بالساعة، وبعد ذلك تستطيع أن تفكر في أنظمة التسعير (نعم، حتى إذا كانت شركتك تعمل بنظام الأجرة الثابتة أو السعر حسب القيمة) وهذا ما سيمكنك من تحقيق معدلات ربح فعالة. قد يكون الوقت هو أهم عامل بالنسبة لك، كم عدد الساعات التي يستطيع أن يعمل بها الموظفون؟ كم من الوقت يرغب الموظفون في العمل؟ كم ينبغي عليك أن تدفع لهم مقابل هذه الساعات حتى تصل لمرتبات أنت راضٍ عنها؟ هذا النوع من الأسئلة يعتمد على طبيعة الحياة في محيطك، ففي شركتنا "Bearded" اجتمعنا لمدة ليست طويلة وقمنا بتمرين مستوحى من تمرينات "IA exercise" التي تعلمناها من "Kevin M. Hoffman" وشارك كل منا برأيه في القيم التي نعتبرها مهمة للشركة، قيم مثل "حياة ذات جودة عالية"، "عمل ذو جودة عالية"، "الربحية"، "المرونة"، "العملاء المميزون"، "الكفاءة"، و"التعاون". ثم قمنا بترتيبهم حسب الأهمية، ثم قررنا أننا سندع هذه الأولويات تقوم بتوجيهنا خلال السنة القادمة حتى نصل للنقطة التي نعيد التقييم فيها. وقد ساعدنا هذا التمرين كثيرًا في صنع قرارات مهمة مثل أن نعرف كم من المال ينبغي أن ندفع للموظفين، كم من الساعات الأسبوعية ينبغي علينا أن نعمل، وفي مواضيع أخرى مطاطة مثل نوعية العملاء الذين نريد أن نخدمهم ونوعية العمل الذي نريد أن نقدم لهم، بالرغم من أن الأمور المالية تبدو كرياضيات بحتة، فإن هذا التمرين المبني على الكيف وليس الكم مكننا في النهاية من أن نعرف بالتحديد كيف نضع الأرقام في معادلة الربح. التسعير: هنا تأتي المواجهةإن فهم أساسيات حساب النفقات، العائدات، والأرباح هو أمر مهم يعطيك إدراكًا لطبيعة سريان العمل في شركتك، ويمكنك من التخطيط للمستقبل على علم، ويمكنك من تحديد أهداف نمو واستقرار الشركة. لكن بمجرد أن تعرف ما ينبغي عليك أن تدفعه، يأتي سؤال آخر: كيف ستدفع هذا المال؟ هناك استراتيجيات مختلفة للتسعير (التسعير بناء على وقت الإنتاج، أو وقت التسليم، أو إجمالي وقت المشروع، أو بناء على القيمة المقدمة، أو خليط من كل ذلك). وكل منهم لديه إيجابياته وسلبياته المحتملة بالنسبة للربح، وهم أيضًا يخلقون محفزات مختلفة للعملاء والموزعين، مما يؤثر بشكل كبير على طبيعة العمل لديك، والتعاملات اليومية في الشركة، ومخرجات المشروع في النهاية.   ترجمة -وبتصرّف- للمقال Being Profitable لصاحبه Matt Griffin
    1 نقطة
×
×
  • أضف...