اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. أحمد الخطيب

    أحمد الخطيب

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      24


  2. عبدالرحمن احمد16

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      58


  3. SnackContent

    SnackContent

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      35


  4. Sara Aber2

    Sara Aber2

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      76


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 08/22/15 في كل الموقع

  1. الإصدار 1.0.0

    76184 تنزيل

    هذا الكتاب ليس وصفةً سريعةً للثّراء! وهو لا يَعِدُكَ بجنيِ آلافِ الدولاراتِ منْ خلالِ بقائكَ نائمًا في البيت. لا يُقدّم الكتاب وَصفاتٍ سحريّةً للحُصولِ على 500$ خلالَ ساعتين من خلال مواقعَ خطيرة. ولا يعرض نماذجَ لأناسٍ حصلوا على مليون دولار في عامهم الأوّل بعد قراءة الكتابْ! هذا الكتاب، كتابٌ واقعيٌّ. يلامسُ الحقيقةَ الصعبة بأنّهُ مِن الصّعبِ الحُصولُ على وظيفة في الكثير من الدُّولِ العربيّة. ويخبرك بأن هناكَ أملًا وبديلًا. بل بديلًا قويًّا قَد يكون أفضل من الوظيفة بمراحل. ويبرهن على ذلك بعرض قصص نجاحٍ لأشخاصٍ مثلك، عاشوا ظروفك نفسها، ومن بلدك، ويعانون من جميع المصاعب التي تعاني منه، وبدأوا بمؤهِّلاتٍ قريبةٍ جدًا من مؤهلاتك، وامتلكوا بعضَ المهاراتِ التي تَمتلكها، ولربما كنتَ تُحسِنُها أكثر مِنْ بَعضِهم. ولكنَّ الفرقَ الوحيد (ليس طبعا أنّهم قرأوا الكتاب)، الفرقُ الوَحيدُ أنّهُم وَجَدوا طَريقَهُم للعملِ عَبْر الأنترنت وتحقيقِ مصدرِ دخلٍ كافٍ ومستمرٍّ لأنفسهم، بعضهم – بل الكثير منهم – يحقِّقُ ضِعف الرّاتِبِ الّذي تَحلُمُ بِه شَهريا. يَستعرضُ الكِتابُ قِصصَ النَّجاح بغرضِ إلهامكَ ومَنحِكَ الدَّافِع لتنجح كما نَجحُوا. ويؤكد أنّهم نجحوا ليس لأنّهم تعلّموا المُعادلة السِّحرية للنَّجاح، وليس لأنّهم وجدوا الوصفة السّرية لعصيرِ النّجاح فأعدّوه وشربوه، وليس لأنّ هناك (واسطةً) أخدتْ بأيديهم وعبرت بهم إلى طريقِ النّجاح. إنّما نجَحوا لأنّهم عَمِلوا وتَعبوا وصَابروا وواصَلوا حتّى وَصَلوا. يعرض عليك الكتابُ فرصةَ أنْ تنجح كَما نجحوا، بَل ويَضَعك في ظروفٍ أَفضَل مِن ظُروفهم. وذلك بشرحِ الخُطواتِ اللّازمِ اتّخاذها لبدءِ عملكَ عبر الأنترنت. فالكثير مِنهم لم تُتَح لَه فرصة الحصول على تلك المعلومات، وإنما جرّبوا فأخطأوا فتعلّموا فجرّبوا ثانيةً فنجحوا. وهنا – في هذا الكتاب – نختصر عليك الطّريق، فنعرضُ لكَ تجارِبَهم وأخْطاءَهُم وأَفْضلَ ما حقَّقُوه. يبدأ الكتاب بتعريفِ العمل الحرّ، ومجالاتِه، ومُميّزاتهِ وعُيوبِه. ثمّ يُرشِدُكَ إِلى الكيفيّةِ التي تَبدأُ بِها عملكَ الحُرّ بخطواتٍ بسيطةٍ وسهلةِ التّطبيق. ويُتابِع معك هذِه الخُطوات خُطوة بخطوة. فيقدّم لكَ النَّصائِحَ حولَ إِنشاءِ ملفِّكَ الشّخصيّ، ويُحدثك عَن الطّريقة التي تُقدّمُ بها عروضَ العمل، ويُعلّمكَ كيفيّة تحديدِ السِّعرِ المُناسِب للمشروع، وكيفيّة تَقدير الزّمن اللّازِم لتنفيذه. ويُواسيكَ في حال عدمِ حُصولِكُ عُلى مَشاريع. يَعرضُ الكتابُ عَددًا مِنَ المَهاراتِ اللّازِمة للعَملِ الحُرّ عبرَ الأنترنت، فيستعرضُ مهاراتِ التّواصلِ معَ الزّبائن، ومهاراتِ التّفاوُضِ والإِقْناعْ، ومهاراتِ إدارةِ وتنظيمِ الوقتْ. الكتابُ لا يَدّعي أنّهُ المرجعُ الشاملُ لكلِّ ما لهُ علاقةٌ بالعملِ الحُرّ، إنَّما يرجو مُؤلّفُ الكتابِ أنْ تَكونَ كلماتُهُ قُد لامستْ مَواطنَ الإرادةِ فِي قَلبك. وفُصولَه قدْ شَقّتْ لكَ طريقًا واضحًا للعملِ الحرِّ عبر الأنترنت. وأن يَكونَ ركيزةَ البدايةِ والخُطوة الأولَى في عملكَ عبْر الأنْترنَت. أُمنِيَتُنا في هَذا الكِتاب، أَنْ تَكونَ قِصّةَ نجاحٍ ملهمةً يُحتَفَى بِها، وتُذكَرُ في إصْداراتٍ لاحقةٍ مِنَ الكِتاب. ضَعْ ذَلكَ نُصبَ عَيْنيكْ خِلالَ قِراءتِكَ للكِتابْ.
    1 نقطة
  2. ها أنا ذا بعد سبع سنوات من العمل الحرّ، منذ بدأت تصميم صفحات الويب عندما كان عمري 15 عاماً، وأتمنّى الآن لو أنّني كنت أعلم الكثير من الأمور منذ البداية بدل التّعلم من أخطائي الشّخصيّة، إلّا أنّك يا عزيزي المقاتل المبتدئ لست مضطراً للوقوع في هذه الأخطاء. توجد العديد من التفصيلات في مجال العمل الحرّ لن تخطر على بالك إلّا إذا كنت في عائلة مهووسة بالعمل الحرّ، لذا عليك أن تكون على بيّنة من هذه التفصيلات لتعيش كمستقلّ حياةً أبسط، أكثر إنتاجية وأكثر سعادة. أكثر الأمور جنوناً هو كَون النّجاح غير متعلّقٍ بمهاراتك البرمجية وحسب، بل عليك بناء بيئة عمل متكاملة لتعويض التّقلبات الّتي لن تواجهها لو كنت في وظيفة نظامية. يحتوي هذا المقال على بعض التلميحات المفيدة للمبتدئين والخبراء على السواء، تتراوح بين إدارة مواردك المالية إلى شبكات علاقاتك الاجتماعية. 1. ستجني مالا أقل بكثير مما تتخيل لم أحصل في الشّهر الماضي إلا على ثلثي المبلغ الذي نويت الحصول عليه، وليس ذلك بسبب تقصيري في عملي، بل لأنّي أخطأت في تقدير المبلغ الذي يمكنني الحصول عليه فعليّاً، فلقد اعتدنا على التّفكير في أنّ أمراً سحريّاً سيحدث، وأنّنا سنقفز من الصّفر إلى جنيِ الملايين بين عشية وضحاها، انسَ ذلك، ولا تُضع وقتك في التّفكير بما ستجنيه من المال شهريّاً، واستغلّ هذا الوقت بدلاً من ذلك في إنجاز ما عليك إنجازه. 2. تستغرق الأمور وقتا أطول بكثير مما تتخيل أحد الأمور التّي لا تأتيك إلّا مع الزّمن، هو التّقدير الصّحيح للزّمن، فقد أُخطئ أحياناً في الإعلان عن بعض أعمالي بأنّها تحتاج منّي إلى ساعةٍ واحدةٍ رغم أنّها تستغرق فعليّاً أكثر من ثماني ساعات، وهناك الكثير من الأسباب التي تدفعك لتصبح جيّداً في تقدير الوقت، ستفيدك النّقاط التّالية: أضف إلى الزّمن اللّازم لإنجاز العمل +50%.حدّد عدد الأشخاص الذين ستستعين بهم والوقت اللّازم للحصول على إجابات مفيدة منهم.حدّد المشاكل غير المتوقعة الّتي يمكنك التعامل معها (كحذف جميع ملفّاتك مثلاً).حدّد الواجبات الأخرى التي عليك القيام بها في نفس الوقت.حدّد الفترة الزّمنية الّتي يجب عليك قضاؤها بشكل متواصل لإنجاز عملك (إن كنت تحتاج إلى أوقات استراحة فعليك إضافة المزيد من الوقت لاستعادة سلسلة أفكارك بعد الاستراحة).3. لن تصل أبدا إلى معرفة كل شيء لابد أنك استهزأت مرّة بأحد الطّلبات غير المعقولة من زبون غبيّ، إن لم تفعل ذلك حتى الآن فعليك فعله، إلّا أنّ عليك أن تضع في الحسبان أيضاً أنّ بعض الزّبائن يكونون أحياناً على حقّ وأنت على خطأ، أحياناً يكونون على دراية بأمر ما أكثر منك، وكمثال على ذلك فقد علّمني أحد زبائني الكثير عن الدّوالّ المثيرة للاهتمام في wordpress (أليس هذا جنوناً)، لذا كن متفهّماً بما يكفي لتأخذ النّصائح الجيّدة، وخبيراً بما يكفي للتّخلص من الطّلبات المجنونة. 4. الملهيات عدوك اللدود بكلمات أخرى، أعدى أعدائك نفسك التي بين جنبيك، فستجد دوماً ألعاب فلاشيّة ممتعة أو برامج تلفزيونيّة مسلّية أو أيّ عذر آخر للبقاء بعيداً عن العمل الجاد، فهذه طبيعة بشريّة ليس عليك الخجل منها. حضرت مرّة دورة في قتال الأيكيدو حيث قال المدرّب: المضحك في الأمر هو أنّني لم أذهب مرّة أخرى للتدريب، إلّا أنّني أخذت بهذه النصيحة القيّمة. 5. انضم إلى المجتمع الصحيح أول وظيفة لي على الإطلاق كانت في تصميم صفحات الويب حيث كنت أحصل على 175$ شهريّاً وأعمل بدوام كامل. لا أدري بشأنك ولكنّني لا أقدر على العيش بهذا المبلغ اليوم، لذا عليك إحاطة نفسك بأشخاص يقدّرون ما تقوم به، واهرب من الخدمات المصغّرة ومن الأشخاص الّذين يظنّون أنّ عملك هو نسخ ملفات DOC ولصقها في Dreamweaver، وابق مع الأشخاص الّذين يمكنك مساعدتهم، وسيساعدونك هم بدورهم عندما تحتاج إلى ذلك. 6. تعلم إلقاء القمامة خارجا إنّه لمن السّهل أن يكون لديك مجموعتك الخاصّة من النّفايات مع كلّ هذه الأمور المجّانية على الإنترنت، روابط، قوالب، أشياء قديمة، والكثير ممّا يتعلق بوسائل التّواصل الاجتماعي والكثير من المجلّدات مبهمة المحتوى الّتي لن تفتحها في حياتك كلها، لذا إن لم تكن تريد ملء سوّاقةٍ بحجم 1TB بملفّات فوتوشوب لتريها لأحفادك فتخلّص من كلّ ذلك حالاً، وأبق فقط ما يجعل حياتك أفضل ويفيدك في عملك. 7. مصادر الدخل المتغير جيدة لتبدأ بها، ولكن اهتم بمصادر الدخل الثابت أيضا مصادر الدّخل المتغير جيّدة لتؤمن رصيدك اليوميّ، ولكن لا أحد يصبح غنيّاً من العمل الساعيّ فقط، إن لم تكن تريد الاستمرار في العمل 16 ساعة في اليوم، كلّ يوم، لبقية حياتك، فمن الأفضل لك التفكير في بيع المنتجات التي تدرّ ربحاً ثابتاً، وفيما يلي بعض الأمثلة: بيع القوالب.إنشاء التطبيقات.إنشاء الإضافات plugins.التقاط صور فوتوغرافية رائعة وبيعها (أنصحك بشدّةٍ أن تكون محترفاً في ذلك).ابدأ خدمات بسيطة كإعادة بيع الاستضافة لزبائنك.ألّف كتباً.8. كن مهووسا بأخذ النسخ الاحتياطية لملفاتك كم سيكلفك فقدان جميع ملفّات مشاريعك الحالية، كلّ معارفك التي لم تحفظها إلّا على حاسوبك وكلّ صورك العائليّة الّتي لا يمكنك تذكّر رحلتك الرّائعة في السّنة الماضية بدونها، متأكّدٌ من أنّ ذلك أكثر تكلفة من أيّ وسيلة لأخذ نسخة احتياطيّة لملفّاتك. 9. استخدم الأدوات الصحيحة لا أتكلم فقط عن محرّر الشيفرات الّذي تستخدمه ولكن عن الأدوات الهامّة جدّاً الّتي يمكنها بالفعل تسريع عملية تطوير الويب بالنسبة لك، ما أتكلم عنه هو المنظومة المتكاملة الذي تستخدمها بدءاً من محرّر النّصوص إلى تصميم رسومات ثلاثيّة الأبعاد. اعتمد دوماً على برامج الشركات الكبيرة، فمن الصعب عليك أن تخترع منظومة مثالية لخدمة أحد الزبائن فيما تقوم تلك البرامج بذلك لملايين الزبائن، لا تحاول إعادة اختراع العجلة، واستخدم jQuery و wordpress و Drupal أو أيّ شيء آخر يجعلك تشعر بالرّاحة، اقرأ المزيد من التّفاصيل عن لغات البرمجة التي يجب عليك تعلمها في عام 2015. 10. لا تلتصق بالأدوات، تعلم الأصول ربما سيُطلب منك يوماً ما أن تستخدم أدوات أخرى غير الّتي أتقنت استخدامها، وعندما يحدث لك ذلك دون أن يكون لديك دراية بمفاهيم التّصميم ستكون في مشكلة كبيرة، لذا جرّب قراءة كتاب جيّد في التّصميم أو اشترك في دورة لتصميم صفحات الويب لتتعلّم آخر تقنيات بناء صفحات الإنترنت وأفضل طرق ممارسة المهنة، سيساعدك ذلك لتكون أكثر إنتاجيّة عندما تستخدم هذه الأدوات مع امتلاكك للمعارف العميقة في مجالك. 11. سيحدث ما لا تتوقعه دوما لا تقسُ على نفسك دوماً، ففي لحظة معيّنة يمكن أن تُفسد كلّ شيء، قد تخسر زبوناً أو ربّما تُفسد وظيفة أحد ما، عندها توقّف للحظة واحدة وفكّر، كيف سيؤثّر ذلك على حياتك لسنة، سنتين أو حتى عشر سنوات من الآن، لا شكّ بأنّك لا تتذكر أكبر مشاكلك قبل 10 سنوات، لا تقلق فكل شيء سيمرّ، وكل شيء سينتهي. 12. زر أكاديمية حسوب كل يوم هذه هي أفضل نصيحة يمكنك الحصول عليها، فلدينا محتوى ممتاز يتجدد باستمرار يومياً، وسنكون سعداء بزيارتك القادمة لنا. شاركنا تجربتك في العمل الحرّ، هل ترى أنّ هناك أموراً أخرى هامّة تعلّمتها من العمل الحرّ؟ ترجمة -وبتصرّف- للمقال 12 Things I Have Learned After 7 Years of Freelancing لصاحبه Rochester Oliveira.
    1 نقطة
  3. سنقوم في هذا الدرس بتصميم كوب قهوة مسطح باستخدام برنامج Adobe Illustrator. وهذه هي النتيجة النهائية للدرس بعد تتبع جميع خطواته: للبدء نقوم بفتح ملف جديد عن طريق الضّغط على CTRL+N من لوحة المفاتيح ونختار الإعدادات التالية: الأبعاد: 900x600 px.نمط الألوان: RGB.الدّقة: screen72ppi. باستخدام أداة المستطيل (M) نرسم مستطيلاً يكون مقاسه 112x161 px ونختار اللون 4A200 #: نقوم بتحديد الشّكل باستخدام الأداة (A)، ثم نحاول تحريك نقطة الزّاوية اليُمنى الى اليسار بـ 16px، أما نقطة الزاوية الُيسرى فنسحبها الى اليمين بـ 12px: باستخدام أداة rounded rectangle tool نرسم شكلاً مقاسه 124x24 px، ونضعُه فوق الشّكل الأول باستخدام خاصية "ALIGN" ونُحدّد له اللون fcf4be #: نرسم دائرة (L) مقاسها 103x93 px، وباستخدام أداة التحديد (A) نحدد النقطة اليمنى والسفلى للدائرة ونقوم بحذفهما فنحصل على نصف دائرة: فوق نصف الدائرة التي تحصلنا عليها، نرسم دائرة اخرى لكن بالمقاسات التالية 16x16 px. نحدّد الشّكلين، ثمّ نستخدم خاصية (pathfinder (ctrl+shift+F9 لنحصل على النتيجة الموضحة في الصورة: نُحاول وضعه فوق الشّكلين السّابقين بطريقة عموديّة حيث يُمكننا الاستعانة بخاصية "ALIGN": باستخدام أداة المستطيل (M)، نرسم مستطيلاً مقاسه 9x63 px، ثم باستخدام أداة الدائرة (l) نرسم فوقه دائرة مقاسها 9x6 px ونحاول أن ندمجهما باستخدام (pathfinder (ctrl+shift+F9: الآن وباستخدام أداة Pen Tool نرسم خط ونحدّد قيمة stroke من الشريط العلوي بـ 3px. نتبع المسار التالي: Effect > Distort & Transform > Transform ثمّ نحدد الإعدادات التالية: نتحصّل على 5 خطوط متوازية، نضعها فوق المستطيل: نضع الشكل فوق الكأس عموديا، باستخدام خاصية align كما في المرة السابقة: نقوم الأن برسم حبّة قهوة لوضعها على الكأس. نرسم دائرة مقاسها 13x19 px ونحدّد لها اللون 7d2f22 # ( يمكنك استخدام ++CTRL لتكبير مساحة العمل).نستخدم أداة Pen Tool لرسم خط منحني يكون لونه 4b1c14 #.نرسم دائرة مقاسها 93x110 px نملأها باللّون fcf4be #.نرسم دائرة اخرى مقاسها 80x94 px ونستخدم اللونين التاليين fcf4be ،#7d2f22 #. نقوم بترتيبهم على الشّكل التالي: نضعها على كوب القهوة ونضيف كلمة "قهوة" بالإنجليزية أو أي شيء آخر حسب ذوقك:
    1 نقطة
  4. تعني إدارة السمعة : وهي ادارة السمعة الخاصة بالشركة او المؤسسة متابعة كل ما يُقال عن منظمتك والتواصل مع الافراد وتحديد ما الذي تود نشره او معرفته عن المنظمة الخاصة بك، ولا يمكنك تجاهل اراء الافراد من حولك ويجب ان تتعامل مع الآراء السلبية والإيجابية عنك، وان لا تهمل مراجعات الزبائن او آرائهم حول منتجك او خدمتك فمواقع التواصل الاجتماعي اصبحت منبر لجميع الافراد ولا اسهل من الدخول للفيس بوك وكتابة تجربتي مع مطعم سيء وطبعا سيضر هذا بادارة الموقع وسعته، وهنا تأتي أهمية إدارة السمعة لمتابعه الامر ومحاولة تلافي الخطأ وحل المشكلة.
    1 نقطة
  5. خضتُ عددًا من التجارب المثيرة في الأعوام القليلة الماضية التي شهدت تأسيسي لمنصة Buffer. واحدٌ من الأمور التي تثير تفكيري هو سؤال: هل يجب أن تتوقّف عن الدّراسة/ تترك الجامعة لتعمل على تأسيس شركتك الناشئة؟ لم أترُك الجامعة، لكن «ليو»، شريكي المؤسس، قد تركها بعد النجاحات التي حقَّقناها في Buffer؛ وقد تحدَّثت معه كثيرًا عن الأمر. أتحدَّث أيضًا مع العديد من مؤسسي الشركات الناشئة من طلبة الجامعات الذين يُفكِّرون في ترك الجامعة. لذا كان لزامًا عليَّ أن أخرج بإجابة عن السؤال. الجامعة ميزة قويةيقول مارك زوكربيرغ، مؤسس «فيس بوك» ومديره التنفيذي: أحد الأمور التي أدركتها بالنظر إلى الماضي هو قدر الفائدة التي تعود عليك من الالتحاق بالجامعة إذا أردت أن تؤسس شركة ناشئة. كان لديَّ العديد من المشاريع الجانبية في أثناء دراستي بجامعة «وارويك» البريطانية؛ ودرست أيضًا مادتين قمت فيهما بمشاريع يُمكنني وصفها الآن بأنها شركات ناشئة. لا ضغوطتُحررك الدراسة من كافة الضغوط التي قد تقع على كاهلك حين تُخطط لتأسيس شركة ناشئة. ونتيجة لذلك، يمكنك تجربة الكثير من الأمور المختلفة؛ يمكنك تعلَّم لغات جديدة؛ ويمكنك أن تُجرب مفاهيم مختلفة للشركات الناشئة مثل تنمية العميل أو الشركات الناشئة الليّنة lean startup. يمكنك الخروج إلى الطريق والتحدُّث إلى الناس عن المشاكل التي تواجههم، ثم تحاول حلَّها. يمكنك محاولة الحصول على أموالٍ نظير شيء صنعته دون ضغوطٍ تفرض عليك الحصول على مبلغٍ مُعيَّن من المال لتكسب قوت يومك. كل شيءٍ مُرتَّب سلفًا؛ لتتمكَّن من الاسترخاء والتجريب بُحريَّة. العقول المتشابهةمن السهل نسبيًا أن تعثر على أشخاصٍ متشابهين في التفكير في الجامعة. ثمَّة عدد هائل من الطُلَّاب في أي جامعةٍ يضمن لك أن تجد أناسًا يشبهونك طالما توفَّرت لديك الرغبة في السعي إلى مقابلتهم والعمل معهم. أعلم أن عددًا لا يُحصى من الشراكات في تأسيس الشركات الناشئة قد بدأت في الجامعة. وهذا هو ما حدث مع Buffer؛ فأنا و«ليو» قد تقابلنا للمرة الأولى في جامعة «وارويك» في أثناء تنظيم حدثٍ لريادة الأعمال. فحاول أن تكون منفتحًا على مجتمع الجامعة واستفِد من وجودك في بيئة كهذه. لا تخشَ التجاربحين تكون طالبًا في الجامعة تراودك الكثير من الأفكار التي يُمكنك تجربتها في وقت فراغك. كل تلك الأفكار قد تصبح يومًا شركة ناشئة رائعة؛ ويمكنك حينها الإفادة من مفهوم التجربة بما أنَّك تكون متحررًا من الضغوط. أعتقد أنَّ المؤسس الشريك لشركة Yipit ومديرها التنفيذي Vinicius Vacanti قد قدَّم أفضل صياغة لهذه الفكرة: يمكنك حقًا الإفادة من منهج «التجربة» هذا خلال دراستك الجامعية لتتعلَّم الكثير عن الشركات الناشئة في وقت قليل. فترات وقت الفراغبين كل الطلبة الجامعيين شيءٌ مشتركٌ: إنهم يتمتعون بفترات مختلفة من وقت الفراغ على مدار العام، حين يقِل ضغط الفروض الجامعية. في تلك الأوقات يكون لديك فرصةٌ كبيرةٌ للعمل على مشروعٍ قد يُصبح يومًا قصة نجاح كبرى. ليس ثمَّة مثال على ذلك أفضل من «فيس بوك» حين كان في بداياته: «كتبت النسخة الأولى من فيس بوك في يناير من عام 2004 وأطلقتُها في فبراير من العام نفسه. السبب الذي مكَّنني من إنهائها في يناير هو أن جامعة هارفارد كانت في عُطلة.» نصيحتي لطُلاب الجامعة هو استغلال هذه الفترات بحكمة. ابدأ مشروعًا جديدًا في كلٍ منها؛ واستخدم دروسها المستفادة في العمل على مشاريع جديدة. ترك الجامعة عادةً لا يكون مفاجئًااستنادًا إلى قناعاتي، والمواقف التي مررت بها مع شريكي «ليو» في الفترة التي ترك فيها الدراسة الجامعية، أقول إنَّ حدسك سيتكفَّل بإخبارك بالوقت المناسب لترك الجامعة لصالحِ شركتك الناشئة. لذا، أعتقد أن أحد أكبر الأوهام هو أنَّه يجب عليك قطع كل صلةٍ تربطك بالجامعة فجأةً. إليك الطريقة التي رأيت الأمر يحدث بها: يعمل المرء في كثيرٍ من المشاريع الجانبية في أثناء الدراسة الجامعية، وحين يبدأ واحد منها في إحراز بعض النجاح، يتعلَّم الكثير وتتطوَّر خبراته في فترة قليلة للغاية من الزمن. يرتبط هذا بشدةٍ بالمفهوم الذي طوَّره «بول جراهام» (Paul Graham) عن «ضغط حياتك»: هذا هو ما يحدث بالضبط حين تبدأ واحدة من أفكار مشاريعك الناشئة في تحقيق النجاح. ثمَّة طريقة أخرى رائعة لوصف الأمر، بعبارات Marc Andreessen حين وصف نقطة الوصول إلى ملائمة المنتج للسوق: أعتقد أنَّك حين تصل إلى هذه النقطة فستشعر أنَّ ترك الدراسة الجامعية قد يكون أكثر جدوى. المثير في الأمر أنَّه لا يتعيَّن عليك ترك الدراسة بطريقة مفاجئة حتى حين تصل إلى تلك النقطة؛ فيمكنك مثلًا أن تقطع الدراسة لفصلٍ أو عامٍ دراسي. لقد وصلنا الآن إلى نسبة عائدات متدفقة تقترب من مليون دولار أمريكي سنويًا في Buffer؛ ووصلنا إلى 370 ألف مستخدمٍ بفريقٍ مكوَّن من 7 أفراد؛ لكن «ليو» ما يزال طالبًا جامعيًا، نظريًا على الأقل. لم يترك «ليو» الجامعة رسميًا حتى الآن؛ ولا يجب عليك القيام بذلك على عجل. أعجبني وصف «مارك زوكربيرغ» تجربته بطريقة مشابهة: «لدى هارفارد سياسة تُمكنك من الانقطاع عن الدراسة لأيَّة مدة تريد. فلِمَ لا ننقطع عن الجامعة لفصلٍ دراسيٍ ثم نحاول موازنة الأمر، وبناء الأدوات (tooling)، حتى نتمكَّن من العودة في الفصل الدراسي الثاني وتسيير العمل بشكلٍ أكثر استقلالية. أتى الفصل الدراسي الثاني ولم نكُن قد أنهينا بناء الأدوات أو الأتمتة/ التشغيل الآلي (automation) بعد؛ لذا دعنا ننقطع عن الجامعة لفصلٍ دراسيٍ إضافي. ثم جاءت اللحظة التي قرَّرنا فيها أن نترك الجامعة، لكننا كُنَّا قد وصلنا إلى ملايين المستخدمين بحلول ذلك الوقت. استمر في الدراسة. استمر في البناء.بكُل أسف، تسيير أعمال شركة ناشئة ليس بالأمر الهين. لقد جرَّبت ذلك بنفسي؛ فمررت بأعوام شاقة منذ قرَّرت أنّي أريد تأسيس شركتي الناشئة حتى تنتقل إلى أرض الواقع. مررت أيضًا بعدة تجارب فاشلة في الجامعة، لكنها كانت فرصًا للتعلُّم أكثر ممَّا كانت فشلًا؛ وكوني لا زلت طالبًا حينها كان يعني أنَّ الفشل لا يُهم إطلاقًا. ثم عملت بعد تخرُّجي على تأسيس شركة ناشئة أخرى خلال عملي في وظيفة مطور ويب بالقطعة. يمكنني أن أؤكد لكم أن الالتزام بمحاولة إنجاح مشروع ناشئ يكون أصعب كثيرًا بمجرَّد تركك الدراسة الجامعية. أعتقد أنَّ الكثيرين لا ينجحون في تخطّي هذه النقلة نظرًا لصعوبتها. إن الحصول على وظيفة عادية براتب شهري ثابت أسهل كثيرًا من تأسيس شركة ناشئة. ونتيجةً لذلك، فإن نصيحتي لكل من يُفكِّر في ترك الدراسة الجامعية هي أن يستمر في الدراسة، وأن ينتهز كل فرصةٍ لبناء مشاريع وشركات ناشئة بجانب الدراسة. وحين يُحقق أحدها نجاحًا، ستشعر بما شعر به من سبقوك؛ وستعرف متى يتوجَّب عليك الاستمرار في البناء وتحويل فكرتك إلى واقعٍ ملموس. وحتَّى يحدث ذلك، استمر في الدراسة واستمر في البناء. وحين يحدث ذلك، اترك الدراسة الجامعية تدريجيًا. هل توازن بين قرار الاستمرار في الدراسة الجامعية وبين تركها للسعي إلى تأسيس شركتك الناشئة؟ هل تركت الجامعة؟ شاركنا أفكارك وتجربتك. ترجمة -وبتصرّف- للمقال: Thoughts on dropping out to do a startup لصاحبه Joel Gascoigne مؤسّس Buffer.
    1 نقطة
  6. لك الحل في سطرين فقط. هذا سيتم باستخدام دالتين في php الدالة الأولى هي simplexml_load_string - هذه الدالة تقوم بتحويل أو ترجمة شفرات xml إلى كائن Object. الدالة الثانية هي json_encode - وهذه تقوم بتحويل الكائن Object إلى تنثيق JSON. هذا مثال على ذلك: لنفترض أن هذه هي شفرات الـ XML التي نُريد تحويلها إلى JSON <?php $xml_string = <<<XML <?xml version="1.0" ?> <states> <state id="AL"> <name>Alabama</name> </state> <state id="AK"> <name>Alaska</name> </state> </states> XML; ?> وكما ذكرت بأن الحل سيكون في سطرين فقط. هكذا: <?php $xml = simplexml_load_string($xml_string); $json = json_encode($xml); ?> لنقوم بطباعة المتغير $json للتأكُد من عمل الدالتين بنجاح. هكذا: <?php echo $json; ?> وهكذا ستكون المخرجات: { "state":[ { "@attributes":{ "id":"AL" }, "name":"Alabama" }, { "@attributes":{ "id":"AK" }, "name":"Alaska" } ] }وهكذا تم تحويل XML إلى JSON.
    1 نقطة
  7. حسن هناك عدة أدواة يمكنها مساعدتك وتسريع وتيرة العمل نذكر منها : ColorZilla: إضاف للمتصفح تمكنك من الحصول على كود أي لون (FFFFFF # كود اللون الأبيض مثلا) . Web Developer: إضافة جد مهمة لأي مطور ويب. Page Ruler: إضافة المسطرة تمكنك من معرفة مقاسات اجزاء الصفحة في المتصفح هذه فقط بعض الأدوات من بين الكثيرة في عالم الويب ,مع الممارسة ستكتشفين الكثير تحياتي والله الموفق
    1 نقطة
×
×
  • أضف...