Jana-alhob Shalgheen
الأعضاء-
المساهمات
191 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
عدد الأيام التي تصدر بها
8
نوع المحتوى
ريادة الأعمال
البرمجة
التصميم
DevOps
التسويق والمبيعات
العمل الحر
البرامج والتطبيقات
آخر التحديثات
قصص نجاح
أسئلة وأجوبة
كتب
دورات
كل منشورات العضو Jana-alhob Shalgheen
-
أهنئك على عملك المزدهر فهذا إن دلّ على أمر يدّل على أنك محترف، ولكن من ناحية أخرى في الحقيقة هذا الانشغال الكبير له نواحٍ سلبيّة عديدة ليس فقط على التعلّم والتطوّر. فمن مهماتنا تجاه أنفسنا هي المحافظة على صحّة جيدة وعلى تواصل وعلاقات جيدة أيضًا فكلّ هذه الأمور من شأنها أن تنعكس على أدائنا، فالتفكير الوحدوي بالعمل فقط هو استراتيجيّة ليس ناجحة بالكامل. وعليه، تأكديّ من أنّ العمل لا يجب أن يأخذ وقتنا بالكامل فمن الممكن أن نكون مشغولين بالعمل وهو أمرٌ يختلف عن العمل بحدّ ذاته. فقد نكون مشغولين بتصفح مدونتنا أو عن المشاريع الجديدة أو عن ردود العملاء مثلا وهو يختلف عن أداء العمل إلا أنه جزء منه. الفرق بينه وبين العمل أنّ العمل من شأنه أن ينتهي إلا أنّ الانشغال بالعمل لا ينتهي أبدًا. نصيحتي لك هي التخطيط والتنظيم وتحديد الأولويات والأهداف، عندما تضعي التعلم أو الرياضة أو رؤية الأصدقاء او غيرهم ضمن أهدافك وأولوياتك وتخططي جيدًا لهم بالتأكيد سوف تحققيهم.
-
كلّ مستقل له حقّ المكافأة في عمله عندما يحقق الكفاءة والاحترافيّة التي تؤهله للقيام بهذه الخطوة. من المهمّ أولًا أن تفكرّ من وجهة نظر العميل، وهنا يأتي السؤال الذي يجب أن تطرحه على نفسك لماذا سوف يدفع لي العميل هذه الزيادة؟ من المهمّ أن يكون لديك خطّة للقيام بهذه الخطوة حيث يجب التفكير بأهم قواعد المفاوضة ألا وهي ماذا في جعبتك كي تقدّمه؟ أيّ ما هي المميزات التي سوف تقدمها للعميل بالإضافة للاحترافيّة والكفاءة العاليّة في الأداء كي يقدّم هو في المقابل هذه العلاوة في المردود الماديّ؟ ففي النهاية يجب ان يكون نصب عينيك أنّ كلاكما يجب أن يبقى سعيد وفائز في هذا العقد أو المشروع القائم. نصيحة أخرى، من يفكّر بعقليّة "الاسم" إيّ أن اسميّ في عالم العملّ الحرّ هو كالبراند الكبير الذي يتيح لي طلب المزيد يخسر بالغلب وذلك له أسباب بالطبع فعالم المستقلين يزدهر وينمو في الأيام والساعات، ولذلك المحافظة على"اسمك" كمستقل برأيي أهمّ من المردود الكبير والمؤقت والخروج من المنافسة مبكرًا. ففي النهاية عمر التجربة المستقلّة في العالم العربيّ ما يزال صغيرًا للغاية، وهنا نقرر إن كنّا سنكبر معه أم لا.
-
مهارات فريق العمل هي التي ستضمن نجاح فكرتك أو شركتك الناشئة أو مشروعك، من المهمّ أن يمتلكوا مهارات كبيرة ومتنوعة. فلنبدأ بشكلٍ شخصيّ، كل فرد من فريق العمل يجب أن يكون محترف في مجاله فأنت لا يريد العمل مع أشخاص متواضعي الإمكانيات كي لا يؤثروا على إنتاجيّة العمل. من ناحية أعمّ وأشمل، من المهمّ أن يمتلك أعضاء الفريق روح جماعيّة، ولديهم قدرة كبيرة على التواصل الفعّال فيما بينهم ومع المدير. بالإضافة إلى التشارك بأهداف تتقاطع مع رؤية الشركة. من الأساسيّ أن يكون لديهم قدرة على التعلّم المستمرّ ومساعدة بعضهم، بالإضافة إلى تمتّعهم بأخلاقيات العمل العاليّة والقدرة العالية على التطوّر. من المهمّ أن يكون لديهم حياة متوازنة تشمل جميع جوانب الحياة الشخصيّة والعائليّة والعمليّة والصحيّة، وذلك لأن هذا الأمر من شأنه أن ينعكس على أدائهم في العمل.
- 1 جواب
-
- 1
-
حياتك دون تخطيط هي كمن يشاهد التلفاز ولكن ليس لديه تحكّم في تغيير القنوات، بكلّ بساطة. التخطيط هو حسن توجيه الوقت واستثماره وتوجيهه في الأمور التي تهمّك وتفيدك. إن كنت جديدة في عالم التخطيط واستثمار الوقت بأفضل طريقة إليك خطّة بسيطة وفعّالة. التخطيط هو رفيق الأهداف، وعليه حددي أهدافك أولًا قصيرة الأمد وطويلة الأمد وضعي مخططك وفقًا لها. ابدئي بمجموعة الأهداف الأسبوعيّة والتخطيط المناسب لها والتزمي بها. ومن ثمّ انطلقي إلى وضع خطّة شهريّة تتناسب مع قائمة أهدافك. وأمّا بالنسبة للأولويات فهي لا تقلّ بأهميتها عن الأهداف والتخطيط. إليك مصطلح "eat the frog" طعمه شنيع أليس كذلك؟ هذه هي أولى أولوياتك التي سوف يترتب على عدم تنفيذها عواقب وخيمة، إبدأي بأكثر الأولويات التي ستوثّر بشكلٍ مباشر على عملك وإنتاجيتك. وتدرجيّ في الأولويات إلى أن تصلي إلى أقلّها تأثيرًا على أدائك وعملك.
- 1 جواب
-
- 1
-
لنبدأ بتعريف مصطلح "تعثّر المشروع"، وهو يعني عدم تحقيقه للأهداف المرجوة و الـ targets التي وضعتها لهذا المشروع، وبالتالي أهمّ بيانات نمتلكها لتحليل أسباب تعثر أو فشل المشروع هي التي وضعناها بأنفسنا: نموذج العمل: كل مشروع يبدأ بفكرة، وعليه الخطوة الأولى التي يجب التأكد من فعاليتها هي في الحقيقة حاجة السوق أو المجتمع إلى هذه الفكرة الجديدة التي تطرحها. للتأكد من فعاليتها يمكنك طرح استبيان تتناول به فكرة المشروع وتطرح بعض الأسئلة وترى مدى القاعدة الجماهيريّة التي تفاعلت معها.المخطط: مخطط العمل يجب أن يكون متكاملًا ومتضمنًا كلّ التفاصيل التي ستعمل عليها بدقّة، بالإضافة إلى الإجابة عن كلّ الأسئلة الصعبة التي قد تُطرح، وأيضًا وضع الحلول للعوائق المحتملة والتي قد تواجهنا أثناء التنفيذ. فهل هناك إحدى الأسئلة أو العوائق التي أغفلتها؟الأهداف: هناك استراتيجيات معينة لوضع أهداف أيّ مشروع وهي تتلخص بكونها SMART أيّ: specific (محدد)، measurable (قابل للقياس)، achievable (قابل للتحقيق)، relevant (ذو صلة) و time bounded (ذو مدّة زمنيّة محددة). فهل تحقق أهدافك هذه المعايير الخمس؟ التمويل: التمويل يعدّ أحد العوامل الأساسيّة في نجاح وتطوّر أيّ مشروع، وبالتالي يجب وضع خطّة تمويليّة وماليّة دقيقة وصحيحة لمشروعنا متضمنة كلّ الأمور التي سننفق عليها المال. كما انّه من المهمّ تذّكر أنّ المجال الزمنيّ بين 3 أشهر إلى سنة من عمر أيّ مشروع لن يكون مُنتجًا وبالتالي الميزانيّة من الأساس يجب أن تشمل جزأين: رأس المال لإطلاق المشروع، والتمويل الكافي كي تنفق على الموظفين أو المستقلين أو التسويق ...، وبالتالي إن كان مشروعك الماليّ قد تعثّر فلا تهتمّ هذا أمر طبيعيّ.التسويق: من هم العملاء الذين استهدفهم مشروعك؟ هل تأكدت من وصوله إليهم بطريقة مميزة وشاملة؟ ماذا عن استراتيجيات التسويق لديك؟ ما هي استراتيجيات التسويق التي اتبعتها وهل تناسب نوع المشاريع هذا؟ هل استثمرت مواقع التواصل الاجتماعيّة مثل فيس بوك وتويتر في الترويج لمشروعك؟ كلّ هذه الأسئلة يجب أن تمتلك أسئلة واضحة ودقيقة كي تعرف مكمن الخلل وتعالجه.أتمنى لك كلّ التوفيق
- 1 جواب
-
- 2
-
الجواب الأول الذي قد يخطر على بالك هو أنكِ لن تتمكّني من فعل شيء، أليس كذلك؟ في الحقيقة عند رؤيتي للسؤال لأول وهلة فكّرت نفس الشيء، ذهبت الفكرة سدىً، إلا أّنه بعد التفكير المنطقيّ بالموضوع والتركيز على مكامن القوّة نجد أنّ الفكرة ما تزال فكرتك فأنت من وضع لها المخطط والأهداف وطريقة التنفيذ وغيرها من الأمور المهمّة. دعينا نبدأ بالقول بأن الأفكار المميزة في عالم الريادة هي نقطة القوة المركزيّة، ولذلك يجب أن نكون في غاية الحذر عن طرحهم أمام الأشخاص ويجب وضع احتمال أنّ هناك من ستعجبه الفكرة وقد يسعى لتنفيذها كما حصل معك ولذلك من المهمّ ألّا نكشف كلّ أوراقنا أمام الجميع. ولكن من ناحية أخرى الفكرة وحدها لا تكفي، فحتى إن قام هذا الشخص أو غيره بتنفيذها سيبقى هناك بعض الثغرات التي لن يوفيها حقّها، وقد يكون أسلوب التنفيذ مبتعد كلّيًا عن هدفك ولذلك لا تفقدي الأمل من التنفيذ. هناك وجه مشرق قد يصعب رؤيته في حالة الكآبة وهو أنك أنت من خرج بهذه الفكرة وكما تقولين أنها فكرة مميزة، فهل تتخلي مقدار الأفكار المميزة الأخرى التي في دماغك وتنتظر منك أن تكتشفيها؟ أنت صاحبة الفكر المميز وليس هو، فقد تكون الفكرة القادمة مميزة أكثر.
- 2 اجابة
-
- 1
-
من المهمّ الاعتماد على مهارات التحفيز الذاتيّ وعدم الاعتماد على تحفيز الآخرين فقط لأن تأثيره قصير الأمد وسوف تصبح إنتاجيتنا مرهونة به. إليك أهمّ الخطوات كي تبقي مُحفّزة ذاتيًّا: المحافظة على سلوك إيجابيّ في حياتك. حين تجد نفسك متململًا ولا تدري إن كان ما تفعله ذو جدوى وكأن النجاح ليس حليفك، تذكّر كل المشاريع والإنجازات التي قمت بها في مسيرتك العمليّة، هذه القاعدة من شأنها أن تكون أكبر الداعمين لك في لحظات ضعفك.كتابة الأهداف قصيرة الأمد وطويلة الأمد. لقد اتبعت هذه الخطة بنفسي عند البدء بالعمل الحرّ كي أحافظ على تركيزي وأدائي الجيد، في كلّ صباح أكتب مجموعة الأعمال والأهداف التي أريد تحقيقها وبجانب كلّ منها المكافأة التي سأقدمها لنفسي عند الوصول إلى هدفي، وكانت النتائج مذهلة بحقّ.الشكر. الشكر و الامتنان بالنسبة لي كانا من أعظم المحفزات في حياتي، قد لا يوافق البعض على هذا الطرح إنما لا ضرر في التجربة في نهاية كلّ يوم أقوم بكتابة الأشياء الجيدة التي حصلت لي وأكون فعلًا ممتنة لها، وقد وجدت أنني كلما كنت ممتنة أكثر كلما زادت حياتي سعادة وإنتاجيّة.معرفة نقاط القوّة والضعف في أدائي. من المهمّ أن نُقيّم أنفسنا بشكلٍ دوريّ، ومعرفة أهمّ مكامن القوّة والضعف في أدائنا.
- 2 اجابة
-
- 1
-
تخيلي معي هذا السيناريو، طلب منكِ المدير أو العميل القيام بإحدى المهمات، وقمتِ بها أنتِ بتفانٍ واحترافيّة. وبالمقابل لم يشكرك العميل، بل تابع طلب المهمات بشكلٍ عاديّ. ما هو موقفكِ؟ الإحباط بالطبع لأنكِ كنتِ في انتظار هذا المديح أو الشكر من العميل على عملك المميز. في المقابل، تخيلي نفس الموقف ولكنك أنتِ من أثنيتِ على نفسكِ لمعرفتك بأن العمل الذي قدمته كان مميزًا، وشعرتِ برضا داخليّ عن أدائك المميز. في هذه الحالة لن تنتظري من العميل أن يشكرك أو يثني عليك وستتابعي مهامك بنشاط وسعادة. المغزى ليس التقليل من أهميّة ثناء العميل فكلنا يفرح به، إلا أنّ الأهم من ذلك هو رضاك الداخليّ وتحفيزك الذاتيّ عن عملك لأنه أقوى بكثير وذو تأثير طويل الأمد على أدائك وإنتاجيتك. ومن هنا يأتي مبدأ التحفيز الذاتيّ الذي يعدّ من أهمّ المهارات التي يطوّرها المستقلون الرياديون بنفس الوقت. فمن انتظر الآخرين كي يحفّزوه ستبقى إنتاجه محدودة ومرهونة بتحفيزهم، بينما يتيح التحفيز الذاتيّ لك إنتاجيّة احترافيّة غير محدودة.
- 1 جواب
-
- 1
-
لا يخلو أيّ عملٍ من السلبيات التي تتفاوت بين الأشخاص حسب كلّ شخص تجربته وشخصيته، هناك العديد من الأشخاص الذين باشروا بالعمل الحرّ ولكن لم يستطيعوا إكمال المسير وإليك أهمّ السلبيات التي وجدوها وجعلتهم يَعدلوا عن العمل الحرّ مقابل العمل الوظيفيّ: الاعتقاد الشائع بأنّ العمل الحرّ أسهل من الوظيفيّ. كثيرًا ما يرّوج للعمل الحرّ على أنّه أسهل من الوظيفيّ، فيكفي أن تختار مشروعًا وتعمل عليه دون مدير أو موظفين ضمن شروطك ووقتك. ولكن في الحقيقة الأمر أكثر تعقيدًا من ذلك، ففي أشهر العمل الأولى لن تُتاح لك الفرصة أن تكون شديد الانتقائية في مشاريعك فأنت بجاحة لعمل، وقد ينتهي بك الأمر بمشروع ممل وروتيني.بدأت العمل دون خبرة بالعمل الحرّ. الكثير من الأشخاص يجذبهم العمل الحرّ فيندفعون له دون أي خبرة سابقة أو حتّى معلومات، فتكون النتيجة هي الضياع التام والفشل على الرغم من خبرتهم في مجال عملهم. العمل الحرّ مجال شديد المنافسة ويتفوق على العمل الوظيفي بذلك، فلا يكفي أن يكون لديك خبرة في مجال عملك، بدل يجب أن يكون لديك خبرة ولو متواضعة بكيفيّة تقديم العروض والأسعار والتسويق لنفسك.لم أغنى من العمل الحرّ. كثير من الأشخاص يدخلون عالم العمل الحرّ ظانين بأنهم سيحققوا ثروة خلال فترة قياسيّة، ولكن الحقيقة بعيدة عن ذلك. من الممكن تحقيق ثروة في العمل الحرّ ولكن ليس خلال الأشهر أو حتى السنة الأولى.يريدون منيّ العمل على أكثر من مهمّة وأنا متخصص للغاية. الجميع اليوم ينادي بالتخصص في كلّ المجالات قاطبةً وذلك بسبب تزايد المستقلين جاء التخصص كالحلّ المثاليّ ضمان العمل للجميع وتقديم أعمال احترافيّة، ولكن ما هو مقدار التخصص المطلوب؟ في الحقيقة قد تتفاجئ بأن الكثير من المشاريع تتطلب منك عدد من المهارات معًا كالتدون والترجمة والتسويق وإدارة المحتوى بنفس الوقت.
- 1 جواب
-
- 1
-
هناك العديد من النظريات حول الوقت وفي الحقيقة كلّ إنسان يرى الوقت ويتعامل معه بطريقة مختلفة عن الأشخاص الآخرين ولا يوجد مشكلة في هذا الأمر ففي النهاية كلّ منّا لديه شخصيّة وأسلوب يختلف عن الآخرين. وقد تفرض علينا بعض المواقف رؤية الوقت يجري بسرعة عند الفرح مثلًا، أو قد نحسّ بأن الوقت متوقّف تمامًا عند الانتظار أو الترقّب. بالتالي تلعب المشاعر دورًا كبيرًا في رؤيتنا للوقت واستثماره، ومن أهمّ الإستراتيجيات التي من شأنها تخفيف هذه الحالات وتمكيننا من ضبط الوقت بأفضل طريقة هي السيطرة على مشاعرنا وضبط النفس أو ما يدعى بالذكاء العاطفيّ. من أهمّ مهارات الذكاء العاطفيّ هو التركيز على ما تريد وعدم السماح للعوامل الخارجيّة بأن تشتتك وتخلّ بتوازنك الداخليّ تجاه ما تريد الوصول إليه. حدد ما تريده وخذّ القرار بتنفيذه، ومن ثمّ درّب نفسك على أن يكون هذا الأمر هو أولوياتك وذلك كي تستطيع أن تصبّ كامل تركيزك عليه وبالتالي تتخلص من كل ما من شأنه تشتيتك وإهدار وقتك.
-
من أهمّ الأمور التي يجب الحرص عليها من أجل تفادي هذه الأمور هي وجود عقد واضح بينك وبين العميل يتضمّن كلّ التفاصيل من موعد التسليم والمبلغ والشروط الجزائيّة إن أخلّ أحد الأطراف بالعقد. وأمّا في حالتك هذه كان من المفترض أن تعطي العميل الوقت الكافيّ وإن تجاوز المدّة المقبولة يمكنك إشعاره بأنك سوف تمسح التطبيق عن موقع Google Play إن لم يكمل الدفع، وعدم التصرّف بشكلٍ مباشر وذلك كي لا تقع في متاهة من المشاكل. لاحظ أنّك وضعت الملامة عليك عندما مسحت التطبيق عوضًا من أن يكون كامل الحقّ معك، ووضعت نفسك في موقف محرج. بالنسبة لي، اعتمدُ الصبر في هذه المواقف فقد تعرّضت لموقف مشابه وسلّمت العمل بالكامل وتأخر العميل عدّة أيام ظننت أنه ضُحك عليّ فيها، إلّا أنّني ثابرت على التواصل الدائم مما اضطرّ العميل في النهاية إلى تسليم المقابل الماديّ. أنصحك بالتواصل مع العميل واشرح له كامل ما حصل ووجهة نظرك في الموضوع، وأنّ فعلك جاء كردّة فعل على عدم الردّ من قبله ومن المؤكد أنكم سوف تصلون إلى ما يرضيكما معًا. من أهمّ المهارات التي يجب أن يمتلكها المستقلّ هو فنّ المحافظة على العملاء، فالربح من مشروع واحد هو ربحٌ آنيّ أمّا ربح العميل هو دائم. وعليه لا تتوانى في تقديم بعض التنازلات كي تحافظ على عملائك دومًا.
-
في الحقيقة تتنوع الدول التي تحوي على مشاريع متوسطة وصغيرة وحتى متناهية الصغر، وقد أجريت بحث وأستطيع القول بأن 90 بالمئة من الدول لديها مشاريع متنوعة بين كبيرة وصغيرة ومتوسطة. تصدرت الولايات المتحدة الأمريكية القائمة بالمشاريع الصغيرة والمتوسطة وتلتها أوروبا وكندا، ولكن ما لفت نظري فعلًا هو أنّ بلدان العالم الثالث تعدّ من أكثر الدول المُبدعة للمشاريع المميزة الصغيرة والمتوسطة أيضًا، وإن لم يكن بكميّة المشاريع المهولة مثل الدول ذات الاقتصاد الأكبر وإنما بفعاليتها في المجتمع التي في الغالب تكون مميزة. فبالرغم من الظروف التي تعيشها هذه البلدان من حروب وفقر وويلات إلا أنّ الإبداع فيها لم يستطع أن يضعفه شيء، فهناك في الحقيقة العديد من هذه المشاريع التي يُرفع لها القبعة.
-
يعدّ التفاوض فنّا مهمّا يُكسبك رضا الزبون ونجاح منتجك وشركتك بنفس الوقت. من أهمّ مهارات التفاوض هي: معرفة "ماذا تريد" وذلك كي تناقش وتطرح آرائك بقوة ودون تشتت أو انسياق وراء أراء الزبون، وفي نفس الوقت معرفة ماذا يريد الزبون عن طريق تجميع أكبر كميّة من المعلومات عن زبائنك المحتملين: أهدافهم، رغباتهم، طريقة تفكيرهم.اتباع استراتيجية الفوز للجميع أو win-win، حيث أنّك في نهاية العملية لا تريد أن يخسر العميل لأن خسارته الأنية هي خسارة مستقبلية لك. ولا تريد أن تخسر أنت، وبالتالي أفضل إستراتيجيّة هي أن ترضي زبونك وبنفس الوقت ألّا تخسر.التحضير الممتاز لعمليّة التفاوض، وذلك عن طريق تقديم كلّ العروض والبدائل الممكنة التي قد تهمّ زبونك.
-
قد تبدو إدارة صفحات التواصل الاجتماعي عمل أسهل من غيره إلّا أنه قد يفاجئك من كميّة المهارات التي يحتاجها، فهو في الحقيقة يتطلب مهارات عدّة أعمال معًا، فالعمل يحتّم عليك أن تكون الفنان المرهف والعَالم الباحث. إليك بعض أهمّ المهارات التي تحتاجها: مخطط إستراتيجيات بارع؛ من المهمّ أن تفهم الصورة الأكبر بالإضافة إلى فهم التناغم بين البحث والمحتوى، بالإضافة إلى وضع أهداف تناسب محتوى صفحتك وتحديد من هو الجمهور المستهدف والعمل على جذبه. وبالتالي استثمار كافة التكتيكات التي ستساعدك في تنفيذ خططك والوصول إلى أهدافك.إدارة المجتمع. صفحات التواصل الاجتماعيّ في النهاية هي مجموعة من الأشخاص الذين يجب متابعة تعليقاتهم وملاحظاتهم والاستجابة لها على الدوام، وهذا الأمر يتطلب تطوير مهارات الردّ على التعليقات السلبيّة. جزء من هذا الأمر يتطلب مهارات الموارد البشريّة، وجزء آخر يعود للفطرة السليمة.مهارات الكتابة والتدوين الإبداعي من أجل جذب أكبر كميّة من القاعدة الجماهيريّة المستهدفة. بالإضافة إلى وجود العقليّة الإبداعيّة في كلّ خطوة تقوم بها.الدراية الكاملة باستراتيجيات SEO وكيفيّة استخدام الكلمات الفتاحيّة والهاشتاغ وغيرهم من عوامل نموّ وتطوير صفحات التواصل الاجتماعيّ الخاصة بك.
-
تتفاوت مميزات وسلبيات إطلاق مشروع جديد بتفاوت شخصيّات روّاد الأعمال، إلا أنّ هناك مجموعة مشتركة من الإيجابيات والسلبيات. من أهمّ الميزات القيادة واتخاذ القرارات، الكثير من الرواد يجدون في اتخاذ القرارات متعة كبيرة وميزة لا يمكنهم تحقيقها في العمل الوظيفيّ. حرية غير محدودة للإبداع وخلق الأفكار والحلول الجديدة ومساعدة المجتمع. القدرة على تحقيق أرباح غير محدودة عن طريق إطلاق المشاريع الجديدة. الإحساس بالنجاح وتقدير الذات الذي لا يضاهيه شعور. من جهة أخرى يمكننا القول أنّ هناك بعض السلبيات التي ترافق المشاريع الخاصّة، ومنها كميّة الضغوط الكبيرة الذهنيّة والنفسيّة والجسديّة والماديّة التي قد ترافق إطلاق شركة ناشئة جديدة. المسؤوليّة الكبيرة المتمثلة في أخذ القرارات المناسبة في الوقت المناسب واختيار الأشخاص المناسبين للقيام بالعمل. بالإضافة إلى كلّ ذلك وجود مخاطر في إطلاق شركة أو مشروع جديد حيث أنّ احتمال الفشل والخسارة وارد دومًا، الأمر الذي يعني خسارة ماديّة كبيرة بالإضافة إلى خسارة الوقت والجهد وما إلى لذلك من تبعات.
-
هناك العديد من المميزات ونقاط القوة التي تتوافر في رواد الأعمال الناجحين، منها القدرة على الإبداع فالأفكار المُلهَمة هي عماد الشركات الناشئة، بالإضافة على القدرة على تحمّل المخاطر، رؤية المشاكل بطريقة مبدعة وإيجاد الحلول المناسبة لها. إضافة للقدرة على قيادة الفريق وتوجيهه، التغلب على العوائق التي قد تواجهه في العمل، وعدم الخوف من الفشل باعتباره فرصة وتجربة للتعلم. من أهمّ المميزات أيضًا وجود الحافز الذاتيّ كي يبقيه منطلقًا في عالم الأعمال. وأمّا بالنسبة للشقّ الثاني من السؤال، في الحقيقة لا يمتلك كلّ رواد الأعمال جميع هذه المميزات فور دخولهم عالم الريادة وهذا أمرٌ طبيعيّ. أما إن كنتِ تشعرين بأنّ لديك بعض نقاط الضعف في المميزات التي ذكرتها، لا يجب أن يدفعك هذا الأمر إلى التّراجع عن قرارك في دخول عالم الريادة بل هناك حلول أبسط. إبدأي بتحديد نقاط ضعفك بدقّة، سيساعدك هذا التحديد على إيجاد حلول جذريّة لها. يمكنك الاستعانة بمعلّم لتطوير مهاراتك، واكتساب خبرات تمكنك من تجاوز هذه العقبات، كما يمكنك دخول كورس يؤهلك للحياة العمليّة. إحدى الحلول الأخرى هي الاستعانة بفريق عمل محترف كي تكاملوا خبرات بعضكم وتحققوا نتائج مذهلة.
-
SMART هو أحد المصطلحات المستخدمة في عالم الريادة والتي تختص بشرح مواصفات الأهداف التي يجب أن تركّز عليها أثناء بناء نموذج لمنتجك. كلّ حرف من كلمة SMART يدلّ على صفة لا بد من توافرها في كلّ الأهداف التي أضعها لنموذج مشروعي أو شركتي الناشئة. S-specific: يعني واضح. يجب اختيار أهداف محددة وواضحة والابتعاد عن الأهداف العامة. M-measurable: يعني قابل للقياس. اعتماد استراتيجيات تمكنك من قياس الهدف وقابليّة تحقيقه، فإن لم تستطع وضع أهداف قابلة للقياس عندئذٍ ستبقى مجرّد أحلام لا أكثر. A-achievable: يعني قابل للتحقيق. يجب الابتعاد عن الأهداف المبالغ بها، وجعل كلّ مجموعة من الأهداف متناسبة مع المدّة الزمنيّة المنطقيّة لتحقيقها. R-relevant: يعني مرتبط بالمنتج بشكلٍ كامل، أيّ أن يكون أي نشاط أو مبادرة تصبّ في المصحة العليا للمنتج أو الخدمة التي تقدمها، وبالتالي تطوّر الشركة الناشئة. T- time bounded: يعني وجود مدّة زمنيّة واضحة. تحديد مّدة زمنيّة للأهداف هو أحد أهمّ أسباب نجاحها وبالتالي نجاح الشركة والمنتج أو الخدمة.
- 1 جواب
-
- 5
-
الأشخاص السلبيين موجودين في كلّ مكان، ولا يمكننا تفاديهم بشكلٍ كامل. ولكن ما يمكننا فعله في الحقيقة هو محاولة عدم التأثر بهم بل أن نأثر بهم إيجابيًّا. فإن كان رأي 50% من العالمين أنّ العمل غير ممتع على سبيل المثال، لا يجب التأثر بهم وانتهاج سلوكهم السلبيّ. ما يمكننا فعله في المقابل هو التركيز على نصف الكأس الممتلئ، فهناك 50% آخرون مميزون في عملهم ويجدونه ممتعًا ويمكنك أن تختار بأن تكون بين هؤلاء المميزين. قد نجد من الصعب أحيانًا ألّا نتأثر بالأفكار السلبيّة فهي رغم سلبيتها قد تكون مغرية، وعلينا هنا أن نتسلّح بأهدافنا المستقبليّة والرؤيا التي وضعناها لأنفسنا. لا يجب التخليّ عن أهدافنا مهما كانت الأسباب.
-
يعدّ هذا السؤال مهمًّا من أجل تقديم خدمة مميزة للعملاء، فالتغيير الذي قد يحصل في حياتهم من شأنه أن يؤثر سلبيًّا على منتجك ومبيعاتك. من أهمّ الإستراتيجيات التي يمكنك إتباعها هي التقرب من عملائك بشكلٍ أفضل ومعرفة التغيرات التي قد أن تحصل في حياتهم أو عملهم أو أوضاعهم الماديّة. يمكنك التنسيق مع فريق التسويق وذلك كي تحصل على أهمّ المعلومات عمّا يجذب عملائك واهتماماتهم في كل وقت، قنوات اتصالهم المفضلة وحاجاتهم الجديدة أو تلك التي لم تعد على درجة من الأهمية بالنسبة لهم. بالإضافة لذلك من المهم أن تبقى مطلعًا بشكلٍ كبير على السوق فالتغييرات من الممكن أن نحصل بين ليلةٍ وضحاها ولا تريد أن يغافلك التغيير أبدًا.
- 1 جواب
-
- 1
-
إن طرح العميل عليك هذا السؤال فلا بدّ وأنّ عملك قد أعجبه، وأصبحت أهلًا للثقة لترشيح مستقل جديد. بدايةً أنصحك بعدم طرح اسمك وذلك لأن العمل من شأنه ألا يكون ضمن مجال اختصاصك، وكما نعلم التخصص أمر بالغ الأهميّة في عالم الأعمال وهو ما يتوجه إليه معظم المستقلين اليوم. وأمّا بالنسبة لتزكيّة أحد الأشخاص يجب أن يتمّ هذا الأمر بدقّة فأنت لا تريدين طرح اسم قد يسبب لك إحراجًا بتقديم أداء متواضع لا يرقى لتوقعات العميل، وبذلك لا تغامري مع شخص لست واثقة من قدراته حيثّ أن هذا الأمر من أكثر الأمور سلبيّة التي ق تحصل. وبالمقابل إن كان عمله أو عملها مميز من شأن هذا الأمر أن يرفع من أسهمك عند العميل ويفتح أبوابًا لمشاريع مستقبليّة جديدة. لا تتواني عن تقديم اسمٍ تثقين به، فقد يقع بعضنا في فخّ الرغبة في إنجاز كلّ المشاريع ولكن بالطبع هذا أمرٌ مستحيل، ولا شيء يضاهي شعور النجاح كشعور العطاء فلا تبخلي على نفسك بهذا الشعور.
-
في الحقيقة هناك عدد من الأخطاء أو الهفوات التي يقع بها المدونون أثناء كتابة المقالات لمدونتهم، وقد تتراوح هذه الأخطاء من بسيطة إلى عظيمة: لنبدأ بتصميم المدونة، من المهمّ أن تكون المدونة مميزة التصميم يجذّب القرّاء. يلعب التصميم الجميل الدّور الأوليّ ويعطي المدونة فرصة أن يقرأ الزوار محتواها.افتقار المقالات لعناوين مميزة. يعدّ اختيار العنوان المناسب والجذّاب فنًا من لم يتقنه أفقد مقالاته عامل الجذب الأول. بعد فترة من مزاولة التدوين سيصبح اختيار العنوان المناسب عادةً ولن يأخذ منك الوقت الكثير.عم اتباع استراتيجيات تسويق مناسبة لمدونتك. ما هي الفائدة التي ستكسبها وسيسكبها المتابعون إن لم يتعرّفوا على مدونتك؟ التسويق هو أحدّ أهمّ النقاط التي يُغفلها المدونون.عدم وجود محتوى بصريّ كافي. من المهمّ التركيز على وجود محتوى صوريّ كافي يجذب المتابعين، ويجعل زيارة مدونتك أمرًا ممتعًا.وجود أخطاء كتابيّة ونحويّة. فلا شيء من شأنه أن يُبعد المتابعين أكثر من كثرة الأخطاء النحويّة والإملائيّة التي تُشعرهم بأنك غير محترف بما فيه الكفاية.عدم وجود أسلوب ولمسة خاصّة. من المهمّ أن يكون لكلّ كاتب أسلوب خاص به وبصمة تجعله مميزًا عن غيره من الكتّاب.
-
على الرغم من هذه السلبيّة التي ذكرتيها في عالم العمل الحرّ، إلّا أنّ هناك عدد من الإستراتيجيات التي يمكنك الملتزم بها وقد تساعدك في الحصول على عملاء دائمين: قدميّ أعمالًا استثنائيّة، فمن الصعب على العميل ألا يتواصل مع من قدم له عملًا مميزًا.لا تتجاوزي أبدًا الموعد المحدد. الالتزام بالمواعيد هو أحد أهمّ عوامل كسب ثقة العميل.الصدق والصراحة. مهما كان الظرف التي تمرّين به صعبًا لا تخفيه عن العميل.تجاوزي توقعات العميل دومًا في الأهداف التي يريد تحقيقها، فمن منّا لا يرغب في العمل مجددًا مع مستقل يقدّم خدمة عالية الجودة.كافئي عملائك المميزين، هل تفاجأت؟ من منّا يكره المفاجآت الجميلة. قدّمي بعض الأفكار الجديدة التي من شانها أن تطوّر العمل، أو قدّمي بعض الأعمال الإضافيّة المجانيّة واستقبلي بالمقابل المشاريع المميزة.
-
من شان أيّ شيء نبتعد عنه لفترة طويلة أن نفقد مرونتنا ولمستنا به، ولذلك أنصحك كمترجمة بدوري ألا تتخلي عن التدريب المتواصل حتى وإن لم يكن عملًا. أخصص عدد من الساعات بشكلٍ يوميّ كي أقوم بترجمة مقال أو جزء منه وذلك حسب الوقت المتاح لي، وذلك كي لا أخسر مرونتي و سرعتي في الترجمة أثناء العمل على مشاريع أخرى. كما يساعدني هذا الأمر على تطوير مهاراتي بشكلٍ دائم. إحدى إيجابيات هذا الموضوع أيضًا هو وجود عدد من المقالات الجاهزة دومًا لعرضها في معرض أعمالي وتجديده بشكلٍ دوريّ. أخصّ هذا الوقت لترجمة مقالات في المجالات التي أهتمّ بها مما يوفّر لي دومًا فائضًا من المقالات التي يمكنني نشرها في أحد المواقع أو المدونات في حال أتتني فرصة كهذه.
-
في الحقيقة يعدّ التفاوض فنًا لا يتقنه أيًّا كان في عالم الأعمال، وبالفعل هناك إستراتيجيات مهمّة يجب إتباعها كي ينتهي التفاوض بالطريقة التي ترغب بها، إليك عدد من هذه المهارات: معرفة ما تريد تمامًا، فلا تبدأ أيّ تفاوض دون معرفة هدفك بكلّ دقة وذلك كي تحصل عليه.اجمع أكبر قدر من المعلومات عن الطرف الثاني، عمله، شركاته، طموحاته، أهدافه، نقاط ضعفه وقوته، مشاريعه المستقبليّة وكلّ ذلك كي تسبقه بخطوة، ففي هذه الحالة ستعلم ما يريد بدّقة.اعتمد على إستراتيجيّة win-win أي الفوز لجميع الأطراف، ففي النهاية رضا الطرف الآخر سيضمن تحقيق أهدافك على المدى الطويل، فمن الطفولة بعالم الأعمال أن تركّز على ما تريده أنت فحسب.حضّر لعمليّة التفاوض بدقّة وخذ كل وقتك، فعند بدء التفاوض لا مجال للتراجع.حضّر مجموعة من البدائل التي ستطرحها على عميلك في حال عدم قبوله بعرضك الأوليّ، وقدم له مجموعة مهمّة من العروض في حال رفضه لعرضك الأول.احرص على وجود كلّ الأشخاص الأساسيين في عمليّة التفاوض، فأنت لا تريد أن تقع في مطب الانتظار.هل تشعر بأن هذا التفاوض لن يؤتي بثمار؟ انسحب في اللحظة المناسبة دون تقديم تنازلات لن تستطيع تحمّل أعبائها أو خسارة العميل، فكلّ عميل تخسره في عالم الأعمال هو كتلة من الفرص التي لن تعوّض.