اذهب إلى المحتوى

Jana-alhob Shalgheen

الأعضاء
  • المساهمات

    191
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • عدد الأيام التي تصدر بها

    8

كل منشورات العضو Jana-alhob Shalgheen

  1. وفقًا لمقال كنت أقرأه مؤخرًا هناك بعض القواعد التي تحدد إن كنت رائد أعمال، وهي: خلق فرص العمل.تقديم قيمة مهمّة من خلال بيع أو تقديم أحد المنتجات أو الخدمات.يخلق المزيد من الثروة، وليس لنفسه فحسب.فإن كنت تحقق هذه الشروط، عندئذٍ يمكنك اعتبار نفسك رائد أعمال ناجح. ولكن كان هناك فكرة أثارت انتباهي وهي أنّ لقب "رائد الأعمال" ليس من الألقاب التي تكتسبها مدى الحياة مثل المهندس أو الطبيب وذلك لأن رائد الأعمال يجب أن يكون موجودًا دومًا في سوق العمل عن طريق أفكاره ومشاريعه وإنجازاتك. لا تكفيك مشاريع قديمة كي تحتفظ بلقبك هذا، حيث أنّ ريادة الأعمال هي ليس مجرد عمل وإنما مفهوم بحدّ ذاته فإما أن تكون رائد أعمال أرض الواقع يقدّم خدماته ويطوّر العالم، أو لا. ببساطة. المصدر
  2. في بداية عملك كمستقلّ قد تضطّر إلى القيام ببعض المشاريع التي قد تجد مردودها الماديّ أقل من الجهد المبذول، ولكن أليس هذا هو الحال في أيّ عمل جديد؟ كل موظفيّ العالم يتدرجوّن في المناصب والرواتب والخبرة وغيرها من الأمور التي لا يمكن الحصول عليها بسرعة وإنما استحقاقها عن جدارة. من أهمّ الأمور التي ساعدتني على تجاوز هذا المفصل في بداية عملي الحرّ هو وجود مدخرات ماديّة متواضعة يمكنني الاعتماد عليها إلى أن يصبح العمل الحرّ مورد ماليّ جيد، فكلنا نعلم أنّ أحد أسرار الحصول على مشاريع هو تقديم عروض منافسة من ناحية الوقت والميزانيّة. أتاح لي هذا الموضوع راحة نفسيّة كي أركّز على تقديم عملٍ مثاليّ واحترافيّ وبناء سمعة تؤهلني اليوم إلى استلام مشاريع أكبر اليوم عوضًا عن التركيز على المردود. بعد اكتسابك خبرة في مجالك يمكنك طلب المبلغ الذي تراه مناسبًا مقابل أعمالك، وإن كانت خبرتك وخدمتك مميزة لن يتردد العميل أبدًا في دفع المبلغ الذي طلبته. وهنا أتكلم عن تجربة شخصيّة فبعد القيام بعدد من المشاريع مع أحد العملاء بشكلٍ ممتاز أصبح يثق بأن الرقم الذي أطلبه هو المناسب للعمل المطلوب إنجازه.
  3. في مسيرتك العمليّة كمستقل من المهمّ أن تتنوع مشاريعك بين الصغيرة والكبيرة، وبين ذات العائد الماديّ الكبير والمتواضع وذلك لأنّ بناء الخبرة المميزة يأتي كمجموع للأعمال التي تقوم بها، ولا يجب رفض المشاريع بناءً على صِغرها أو كبرها. لنبدأ بالمشاريع ذات المدّة الزمنيّة والميزانيّة الصغيرتين، تأتي هذه المشاريع كأعمال مثاليّة للمستقلين المبتدئين، وذلك لأنها تحتاج تتطلب منهم أيام قليلة مما يعطي المستقل فرصة مهمّة للدخول في جوّ العمل، وبالتّالي تقديم أداء جيد يؤهله للقيام بأعمال أخرى. من السلبيات التي ترافق هذه المشاريع هي الميزانيّة المنخفضة نوعًا ما، ولكن وفقًا لتجربتي استنتجت أنّ البدء بمشاريع صغيرة والتطوّر منها أفضل بالنسبة للمستجديّن في المجال. وأمّا بالنسبة المشاريع الضخمة من إيجابياتها هي الميزانيّة الجيّدة، والعمل المتواصل والدائم وخصوصًا لمن يثبت نفسه من المستقلين على أنّه محترف وكفؤ، حيث أنّه غالبًا ما يتمّ التعامل مع على المدى الطويل. ولكن يجب ألا ننسى أنّ هذه المشاريع على الرغم من أهميتها فهي تحتاج إلى احترافيّة كبيرة، وقدرة على تحمّل ضغط العمل والمرونة العاليّة، بالإضافة إلى القدرة على تحمّل العمل الروتينيّ اليوميّ -غالبًا. أخيرًا، كمستقل لا تخسر أيّ فرصة عمل تُتاح لك، اجعل الاحترافيّة أسلوب حياتك وستبدع بأي مشروع.
  4. يعدّ هذا الأمر من أكثر الهواجس التي تراود رواد الأعمال بعد فترة من إطلاق شركتهم الناشئة، ولكيّ تتجاوز هذه المشكلة دعنا نتعرّف على أكثر الأمور التي من شأنها أن تبطئ تتطور ونموّ الشركات الناشئة: عدم التنازل عن الكمال المطلق. من الصعب، إن لم يكن من المستحيل، تحقيق الكمال المطلق في جميع الأعمال التي تقوم بها، وعليه إن أردت أن يكون كلّ شيء خالٍ أيّ خطأ مهما كان ضئيلًا، من شأن ذلك أن يبطئ تطورّك ونموك. ولكن هذا لا يعني تقديم أعمالٍ تشوبها الأخطاء الكبيرة، ولذلك عوضًا عن التركيز على الكمال، ركّز على إنجاز الأمور الهامّة بطريقة احترافية. ففي النهاية طبيعة الشركة الناشئة هي التطوّر والنموّ مثل الطفل الصغير، إلى أن تصل إلى مرحلة النضوج الكامل ولكن يحتاج هذا الأمر إلى الجهد المتواصل والوقت والصبر.المقارنة الدائمة مع منافسيك. من السهلّ جدًا أن نقع في فخّ المقارنة بيننا وبين منافسينا، الأمر الذي قد يتطوّر إلى هاجس يصعب التخلّص منه، وقد يؤديّ إلى فشلنا في النهاية. المنافسة مهمّة وضروريّة ولكن يجب أن تبقى ضمن حدود المعقول. من الضعف أن نعتبر أنّ نجاحنا مرهون بفشل الآخرين. ركزّ على البقاء متفوقًا في عملك ومطلّعًا على كلّ جديد، في النهاية أنت صانع نجاحك.القيام بكلّ شيء لوحدك. يعدّ من أساسيات النجاح والتطوّر المستمرّ هو معرفة مكانك الصحيح والإبداع به. من غير الصحيّ القيام بكلّ الأعمال من الإدارة والتسويق والبرمجة وغيرها لوحدك، استفد من الخبرات الموجودة حولك كي تحقق نجاح مميز.الخوف من الفشل. ببساطة، لا خطأ في أن تكون مخطئ. من المهمّ أن تتذكر بأن ارتكاب الأخطاء والتعلّم منها هو جزء من سير العمل والنجاح. لا تفكّر بالفشل وتجعله هاجسك، بل فكرّ بالنجاح واجعله طموحك ففي النهاية نحن من نجذب النجاح والفشل بأفكارنا على حدٍّ سواء.
  5. الكثير من المستقلين يتعرضون لبعض العروض المغرية التي تجذبهم للعمل خارج مواقع العمل الحرّ، ولكن يا ترى هل تجري الأمور بهذه البساطة؟ في الحقيقة لقد ألقيت نظرة على مواقع عربية وأجنبيّة كي أقدّم لك الجواب الأنسب على سؤالك، وقد لاحظت أنّ الكثير من المستقليّن قد تعرّضوا لشتى أنواع الاستغلال بسبب عروضٍ كهذه، وغالبًا ما يكون سبب المشاكل هو المقابل الماديّ. فقد لاحظت أنّ العديد من المستقلين يشكون تغاضي العميل عن دفع المبلغ المتّفق عليه مقابل أتعابهم، ومنهم مَن يعاني مِن تأخّر الدّفع. من المشاكل التي تعرضّوا لها هي عدم وجود عقد عمل بينهم وبين العميل الأمر الذي لا يتيح لهم فرصة مقاضاتهم أو المطالبة بحقوقهم. من الأمور الأخرى هي ابتزاز المستقلين للقيام بطلبات إضافيّة مقابل أن يدفع العميل ما يترتّب عليه. هذه الأمور هي الجزء الأكبر مما قد يتعرض له المستقلون وهناك غيرها أيضًا، وعليه أنصحك بالالتزام بالموقع الذي يعملين به. ما هي وظيفة الموقع؟ لنأخذ مستقلّ على سبيل المثال، موقع مستقل يضمن لك حقوقك الكاملة بعد إنجازك للعمل، حيث أنّ حسابك على مستقل هو كالحساب البنكيّ الخاص، ولا يمكن للعميل أن يتلاعب بالأمور الماديّة حيث أن الموقع هو من يحوّل لك المقابل الماديّ الذي يضعه العميل بعد الاتفاق على المشروع ويتمّ التحويل بعد استلام المشروع من قبل العميل. اسمحي لي أن أحكي قصّة صغيرة عن تجربتي مع مستقلّ. بعد القيام بعدد من المشاريع قررت سحب المبلغ الموجود في حسابي، ولكن بسبب خطأ قمت بإعادة الأموال إلى الموقع، تواصلت مع الموقع بكلّ بساطة وأعادوا لي المبلغ كاملًا على حسابي، الأمر الذي يدلّ على احترافيتهم وصدقهم في التعامل.
  6. كمستقل حرّ لديك الإمكانيّة والحريّة في اختيار السعر الذي يناسبك سواء كان وفقًا لساعة العمل أو المشروع ككل، كما أنّك من يقوم بتقدير ساعات العمل التي سوف يستغرقها المشروع، فإذن أيّ خطأ في تقدير هذه الأمور في الحقيقة يقع على عاتقك وليس على عاتق العميل. سأطرح عليك هذا السؤال، إن كنت أنت العميل، وارتكب المستقل خطأ لا علاقة لك به، هل ستقوم بزيادة الأجر مقابل ساعات العمل الإضافيّة؟ لا أظنّ ذلك. من جهة أخرى، إن طلب العميل بعض الإضافات أو القيام بتعديلات يراها هو مناسبة وليس تصحيح للأخطاء، عندئذٍ يمكنك طلب أجر الساعات الإضافيّة. ويأتي الاختلاف هنا أن ساعات العمل الإضافيّة ليست لتصحيح أخاطئك، وإنما بسبب رغبات شخصيّة يريدها العميل. وأما بالنسبة لتجاوز هذه المشكلة، يجب الاعتماد على تقدير أفضل للساعات التي يتطلبها العمل على المشروع عن طريق دراسة تفصيليّة بدقّة وتأني، وإن لم تكن ملزم بتسعير الساعة يمكنك الاعتماد على تحديد أيام لتنفيذ المشروع مما يعطيك حريّة أكبر في العمل. وأما إن كان تحديد ساعات العمل من أولويات المشروع يمكنك إعطاء العميل هامش خطأ ساعة أو اثنتين ولكن يجب التأكد من إبلاغ العميل بعدد الساعات الدقيق التي تطلبها تنفيذ كلّ مهمّة بكلّ شفافيّة.
  7. في أشهر عمليّ كمستقّلة استنتجت أنّ أساليب التواصل المميزة مع العملاء من شأنها أن تكون العلامة الفارقة في حياتك المهنيّة. وأمّا بالنسبة لكيفيّة تطوير مهارات التواصل فالأمر ليس صعبًا: في بداية المشروع تأكدي من فهمك الكامل لكلّ متطلبات المشروع والتفاصيل التي يرغب العميل بالتركيز عليها، وذلك كي تتفادي التعليقات السلبيّة على أدائك.كمستقل محترف يجب تقبّل النقدّ البنّاء برحابة صدرٍ والاستجابة السريعة للتعديلات التي يطلبها العميل وعدم الوقوع في هذه الهفوات مجددًا.التعامل المرن من شانه أن يرفع أسهمك للغاية، وبالتالي يشجّع العميل لطلب خدمتك مجددًا.لا تتواني عن تقديم بعض الملاحظات التي قد تفيد المشروع والتي قد تكون لم تخطر على ذهن العميل، فهذا الأمر يعدّ من أعلى مستويات الخدمة.اعملي دومًا على تجاوز توقعات العميل في الأداء والإحترافيّة، وأبقه على إطلاع دائم على تطوّر العمل، واستشيريه قبل أن تقومي بأي شيء جديد.الردود اللطيفة والودودة مهمة جدًا، ففي النهاية لا غنى عن اللمسة الشخصيّة التي من شأنها ترك انطباعًا حسنًا.
  8. يُعدّ اختيار سوق العمل ذو المنافسة العاليّة تحديًّا إضافيًا تضيفه للجهد الذي ستبذله في إنشاء شركتك الناشئة وتطويرها والمحافظة على نموها. ولكن هذا لا يعني أن تبتعد عن الأسواق المشهورة وأنّه لا يجب دخولها دون الاستعداد الكافي لهذه المغامرة، حيث أنّ هناك عقليتين يمكنك التفكير من خلالهما بهذا الموضوع. من جهة، سوق العمل ذو التنافسيّة العالية يعني بالضرورة أنّ منتجاته والشركات العاملة به مشهورة، وعليه من المتوقع أن يكون إقبال الزوّار والمستخدمين عليه كبيرًا، الأمر الذي سيساعدك دون شك بالتسويق لنفسك وقد تحظى بفرص كبيرة ومهمّة في هذا السوق إن أجدت التنفيذ والتسويق والإدارة. من سلبياته كونه سوق ضخم وقد لا تتاح لك الفرصة أن تثّبت أقدامك وتحظى بفرصتك إن أهملت أصغر التفاصيل. إن قررت دخول الأسواق الأقل شعبيّة وذات التنافسيّة المحدودة من المرّجح أن تنقلب الآية هنا، حيث أنّ فرصتك في الظهور ستزداد إلّا عدد الزوار المحدود قد يحدّ من نمو الشركة وتطورها. وهنا يأتي دور عقليّة رائد الأعمال والأسلوب الذي يفضّل انتهاجه. شخصيًّا، إن دخلت عالم الريادة يومًا سأدخله من أوسع أبوابه.
  9. تعدّ مقابلات العمل عن طريق برنامج Skype إحدى أحدث الطرق وأكثرها فاعليّة، وقد تغني هذه الطريقة في غضون بضعة سنوات عن الطريقة التقليديّة لخوض مقابلة العمل. وبسبب حداثة التجربة، قد يغفل الكثيرون بعض التفاصيل المهمّة، وعليه إليك أهمّ قواعد خوض مقابلة عمل عن طريق Skype: حضّر نفسك قبل بدء المقابلة بفترة زمنيّة مناسبة. من المهمّ أن تتاكد من أنّك حمّلت وجربّت البرنامج على حاسبك قبل وقت المقابلة، كما يجب التأكد من وضع الكاميرا الصحيح ودقّة المايكروفون. بالإضافة إلى اختيار الإضاءة المناسبة لكل من الغرفة وسطوع شاشة الحاسب، فإن كنت ممن يرتدون النظارات الطبيّة تذكّر أن تخفف سطوع شاشة الحاسب كي يراك العميل بوضوح.تدّرب على أجوبتك وأسئلتك. يعدّ هذا الأمر أحد أساسيات نجاح أيّ مقابلة، وخصوصًا تلك التي تتمّ على Skype، وذلك لأنك ستتحدث لعميلك من خلال الكاميرا، وتنقل أفكارك وآرائك عبرها الأمر الذيّ يشكلّ تحديًّا حقيقًّا إن لم تكن متآلفًا معه.وفّر لنفسك الجوّ المريح. عند قدوم وقت المقابلة تأكد من انّ الجو من حولك سيكون مريحًا وهادئًا، حيث أنه لا يجب أن يتشتت تركيزك بأيّ شيء مهما كان صغيرًا. أطفئ جوالك المحمول، وأغلق كلّ صفحات التواصل الإجتماعيّ، إن كان لديك أطفال حاول أن يكونوا خارج المنزل. فقد لا تأتيك هذه الفرصة مرّة أخرى!تأنق. من المهمّ أن تشعر العميل بجديتك في المقابلة، وإحدى أهمّ الطرق هي الملابس الرسميّة. يجب أن ترتدي نفس الملابس التي ترتديها على مقابلات العمل التقليديّة، حيث أنّ من شانها أن تساعدك في الدخول بجوّ المقابلة.أخيرًا، ثِق بنفسك واستمتع. الثقة بالنفس التي تصدّرها للعميل هي من أهمّ عوامل النجاح بالمقابلات التقليديّة كانت أم عبر الويب، تأكد من أن تخاطب العميل بصوتٍ واضح وواثق، ومن أن تنظر إلى عينيه أثناء الحديث إليه. كما انّ الراحة والإستمتاع بالمقابلة من شأنه أن يعطي صورة محببة وإيجابيّة عنك.
  10. من المحتمل أن يسألنا العميل عن رأينا الشخصيّ أو تقييمنا لفكرة مشروعة أو مدونته أو أيًّا كان العمل الذي يريد إنشاؤه ويريدنا أن نشاركه العمل عليه، فما هو أفضل جواب عندما نملك رأيًا لا يسرّ العميل؟ هل نحافظ على عملنا ونكون دبلوماسيين؟ ام نصرّح برأينا بفكرة المشروع مما قد يعني إيقافه وخسارتنا الصفقة؟
  11. جميعنا كمستقليّن قد نتعرض إلى خسارة مشاريع مهمّة في مسيرتنا في العمل الحرّ، قد تكون خسارة بعض المشاريع ذات تأثير أكبر من غيرها. ماهي أفضل الطرق للتعامل مع هذه المواقف؟
  12. بغية الإبتعاد عن دوامة الروتين، ما هي أفضل الأماكن لإنجاز المشاريع والمهام كمستقلين غير المنزل؟
  13. كثيرًا ما نرى ضمن عروض المقدّمة على أحد المشاريع أحد المستقلين يطرح نفسه للعمل على المشروع مع مجموعته من المستقلين الآخرين كمجموعة عمل، فهل سبق لكم وتعاملتم مع مجموعة كهذه؟ هل تفضلون العمل معهم أم مع المستقلين المنفردين؟
  14. هل يمكنني ككاتب مستقل القيام بعمل المحرر أيضًا في المدونة التي أعمل بها؟ ما هي الفروقات بين العملين؟ وما هي الخبرات التي يجب أن اكتسبها كي أصبح محرر مميّز؟
  15. قد يواجهك في عملك كمستقل بعض العملاء الذين يطلبون بعض الإضافات على المشروع، قد تكون الإضافات منطقيّة وبسيطة وقد تكون أكبر من قدرتنا على تنفيذها. بكلتا الحالتين ما هي أفضل طريقة لإخبار العميل بعدم طلب المزيد من الإضافات على المشروع؟
  16. كمستقل بدأت حياتي العمليّة بشغف واندفاع ولكن تواجهني في بعض الأيام لحظات من التعب والبرودة تجاه المشاريع الجديدة، فهل لديكم نصائح لتجاوز هذه الأمور وتقليل آثارها إلى الحدّ الأدنى؟
  17. هل تجدون أنه من المجدي أكثر تقسيم فكرة الشركة الناشئة الضخمة إلى عدّة ورشات عمل منفصلة، أم العمل عليها كورشة عمل واحدة ضخمة؟ ماهي إيجابيات وسلبيات كلّ من أسلوبيّ التنفيذ؟
  18. في حديثنا عن ريادة الأعمال دومًا ما نذكر رائد الأعمال نفسه، ولكن ماذا إن كان لديه شريكة حياة؟ فهل هناك نصائح تقدموها لها كي تتأقلم مع حياة رائد الأعمال وتسانده؟ وماذا يجب أن تتوقعه وتستعدّ له؟
  19. الكثيرات من الأمهات الملتزمات ببيوتهنّ وأولادهنّ؛ يرغبن في العمل إن كان للمساعدة الماديّة أو للشعور بالإنتاجيّة الذي من شانه أن يرفع الروح المعنوية لأيٍّ كان. فهل يعدّ العمل الحرّ احد الحلول للأمهات؟ وماهي أفضل الإختصاصات التي تنصحون بها؟
  20. قد تجد من المغريّ بدء العمل على شركتك الناشئة باستخدام حسابك المصرفيّ الشخصيّ وذلك في محاولة لتقليل النفقات لتي ستترتب على وجود حساب مصرفيّ ثاني، إلا أنّ هذا الأمر يعدّ من أكثر الأخطاء التي يقع بها رواد الأعمال الجدد. كرائد أعمال يجب أن تتعامل بإحترافيّة دومًا ولذلك يجب الفصل بين العائدات الماديّة وتمويل شركتك الناشئة التي ستتطور وتكبر مع الوقت وبين مدخراتك الخاصّة، فالعمل عمل والحياة الخاصة منفصلة عنه. كما أنّ هذا الأمر الذي سيخفف عنك ضغط التفكير بالمصاريف الشهريّة وإن كنت تصرف من عائدات العمل أو تمويله. أضف إلى ذلك أنّ الفصل بين العمل والحياة الخاصة من شأنه أن يساعدك في تمويل عملك بطريقة منظّمة أكثر كلما احتجت إلى ذلك. كما سيسهّل مراقبة العائدات الماليّة للشركة، وبالتالي توقّع تطوّر ونجاح الشركة المستقبليّ.
  21. يعدّ تنسيق المنشورات أمرٌ بالغ الأهميّة، وذلك لأن المنشور المنسّق بشكلٍ جيد وجميل سيجذب القرّاء والزوار. أهمّ ما يمكنك فعله هو اختيار حجم الخطّ المناسب والمتوسط، والابتعاد عن استخدام الألوان الغريبة وغير المريحة للنظر، وذلك لأنّ رواد المواقع يستخدمون أجهزة الحاسب أو الأجهزة اللوحيّة أو الذكيّة، وعليه يجب أن نركّز على تقديم تجربة قراءة مريحة لهم. من الأمور الأساسيّة هي تنسيق نصّ المنشور بطريقة ذكيّة. فلا تقدّم المنشور ككتلة واحدة، بل اعمل على عرض النصّ كمجموعة من الفقرات المترابطة فيما بينها وخصوصًا في المنشورات الطويلة. إن كان المنشور يحوي على إحدى أشكال التعداد، فلا تتوانى في تنسيق النصّ على هذا الأساس إما باستخدام الأرقام أو النقاط. من إيجابيات هذه الطريقة هي مساعدة القارئ في العودة إلى النقاط التي جذبته وقرائتها مجددًا دون الجاحة إلى البحث عنها. تُعدّ اللغة المستخدمة في المنشور إحدى أهم مفاتيحه. فإن كانت لغتك صعبة ومليئة بالأخطاء اللغوية والتكرار، سيجد القارئ نفسه تلقائيًّا غير منجذب نحو المنشور. وإمّا إن استخدمت لغة سلسة ومفهومة وخالية من الأخطاء ستكسب منشوراتك شعبية وقاعدة جماهيريّة كبيرة.
  22. إليك أهمّ استراتيجيات البحث في شبكة الإنترنت: عدم التشبّث بمصطلحات أو كلمات محدودة، فإن لم تحصل على النتائج المطلوبة عند استخدامك لهذه المصطلحات حاول أن تستبدلها بمصطلحات وكلمات مرادفة الأمر الذي سيساعدك في الحصول على ما تحتاجه.حاول الابتعاد عن وضع علامات الإقتباس على الجمل أو الكلمات التي تبحث عنها، وذلك لأن محرّك البحث لن يظهر لك سوى الصفحات التي تحوي هذه العبارات تمامًا كما كتبتها.ابقِ في ذهنك أنّ محركات البحث تعمل كمشغّلات افتراضيّة، أي أنّ الكلمات التي تكتبها في محرّك البحث ستظهر في كلّ معانيها أو أينما وجدت في محرّك البحث، وعليه حاول تخصيص ما تبحث عنه كي تستثمر وقتك وتحصل على النتائج المرغوبة.إن وضعت (-) قبل الكلمة التي تبحث عنها في مربع البحث سيتمّ حذف الصفحات التي تحوي هذه الكلمة، وأمّا إن كتبت كلمتين ووضعت قبل إحداهما فقد (-) فإن محرك البحث سيظهر نتائج الكلمة التي لا يسبقها شيء ويحذف نتائج الكلمة الأخرى.ترتيب الكلمات التي تضعها في مربّع البحث يلعب دورًا مهمًّا، وعليه اكتب الكلمة الأهم أولًا وذلك لزيادة فرصة حصولك على النتائج المطلوبة.نوّع محرّكات البحث التي تستخدمها ولا تقتصر على نتائج غوغل، استخدم مثلا yahoo.com، و bing، وأيضًا duckduckgo
  23. من المهمّ أثناء كتابة مقالة باللغة الإنكليزيّة إلتزام الطريقة الأكاديميّة وخصوصًا أثناء الكتابة لأحد المواقع المشهورة أو العالميّة، وذلك لأن الطريقة الأكاديميّة بالإضافة لكونها الطريقة الأكثر إحترافيّة تُعدّ طريقة سهلة وتضمن لك توضيح كل نقاط المقالة بشكلٍ كافٍ. أول خطوة هي ما يسمى بالعصف الذهنيّ، وهي مساحتك التي تكتب فيها كلّ ما يخطر في ذهنك من أفكار وجمل قصيرة أو حتى كلمات قد تستفيد منها في مقالتك.ثمّ تختار الأفضل بين هذه الأفكار والأكثر ملائمة لموضوع مقالتك، وترتبها ضمن مجموعة من الخطوط العريضة.بعد وضع مجموعة من الخطوط العريضة والتي يمكنك اختيار عددها وفقًا لطول المقالة، تقوم بوضع عدد من الأفكار الفرعيّة لكل فكرة رئيسيّة، وذلك كي تحصل على مجموعة من الفقرات المتكاملة.بعد اختيار مجموعة الأفكار التي ستتكلم عنها في مقالتك، يجب اختيار الجملة الرئيسيّة التي ستضعها في مقدّمة المقالة. تتألف هذه الجملة الرئيسيّة من قسمين: الأول يتضمن موضوع المقالة بشكلٍ عام، والثاني يعرّف على الأفكار التي ستناقشها في مقالتك هذه.بالنسبة للخاتمة، يمكنك اتباع طريقتين كي تختم المقال فإما أن تذكّر بما ورد في مقالتك بشكلٍ مختصر، أو أن تقدّم رأيك الشخصيّ عن الموضوع.أخيرًا، من المهمّ الاعتناء بتنسيق فقرات المقال. نبدأ بالمقدّمة حيث نكتب الكلمة الأولى بعد ترك مساحة صغيرة في السطر الأول، و نكتب كلّ فقرة على حدى مع إلتزام الفراغ قبل الكلمة الأولى وذلك كي يعرف القارئ أنّك قد بدأت فكرة جديدة.يمكن اتباع هذه الطريقة الاكاديميّة في كتابة المقالات باللغة العربيّة أيضًا كي تضمن كتابة مميزة وشاملة.
  24. أنا من الأشخاص الذين يحبّون معرفة كل ما يجري في شركتهم أو عملهم، وأفضل أن أشرف عليه بنفسي كي اتأكد من دقّته. ينتابني الخوف من عدم قدرتي على تحقيق هذا الأمر، فهل هناك استراتيجيات معيّنة لتحقيق ذلك؟
  25. كي يقدّم رائد الأعمال أفضل خدمة لعملائه فعليه الاهتمام بالدعمّ الفنيّ، وسؤالي: ما هي وظية الدعم الفني تمامًا هل هي تعليم العميل وإرشاده؟ أم تقديم الحلول بشكلٍّ مباشر؟ وأيهما يعدّ الأفضل برأيكم؟
×
×
  • أضف...