Hadjer

البلاك هات سيو هو عكس الوايت هات سيو بكل بساطة. فهو كافة التقنيات غير المشروعة والتي يمكنك اللجوء إليها بغرض تحسين مواقعك في محركات البحث، هذه التقنيات قد تصعد بك لأعلى المراتب في وقت وجيز، لكن للأسف فهي قد تعرضك للعقوبة والسقوط سيكون حرا وسريعا أيضا مثل الصعود، من هذه التقنيات استخدام الردود التلقائية في المنتديات، استخدام السكربتات التي تضيف موقعك إلى محركات البحث، الإكثار بشكل كبير جدًا من الروابط في الصفحة الواحدة إلخ لذلك لا أنصحك باستعمال أي استراتيجية أو تقنية غير مشروعة ومخالفة لقوانين محركات البحث من أجل عدم تعريض مشروعك للخطر.

يمكنني أن أفيدك ببعض النصائح التي استقيتها من صديق لي يعمل على اليوتيوب، استطاع أن يجلب أكثر من 30000 مشترك في ظرف سنة واحدة، ما قام به هو الآتي: - نشر فيديو واحد كل يوم، فيديو يقوم هو بتصويره يتحدث فيه عن نصائح مختلفة في مجال التنمية الذاتية والبيزنس بشكل عام، يظهر بالصوت والصورة. - أهم شيء مكّنه من النجاح هو الانضباط بحيث نجح فعلا في نشر فيديو كل يوم لمدة عام كامل. - استحداث مسابقات من حين لآخر، في ظرف سنة قام بمسابقتين، يعطي فيها فرصة لربح بعض الجوائز كالكتب والاشتراك في بعض الكورسات التي يقوم بها. - أهمية المسابقات تكمن أنها تعطيك مشتركين إضافيين بشكل مجاني، تقوم على عملية رابح رابح، أي المستخدم يقوم بنشر فيديوهاتك، يضغط لايك، ويقوم بكتابة تعليق، ويشترك في القناة، مقابل أن تعطيه جائزة للرابح في القرعة بطبيعة الحال. - مشاركة بعض الجوانب من حياتك، هذا يجعل المشاهد يتابعك دائما، لأن مثل هذه الفيديوهات تجعله يتعلق بك، فأنت تدخله في حياتك من دون أن يشعر وبطبيعة غريزة الفضول التي يتميز بها الإنسان تجعله يريد أن يعرف عنك أكثر، وبالتالي يتابعك. - محاورة أصحاب القنوات المميزة من حين لآخر، فأنت يجعلك تتصل بمشتركين قنوات أخرى كبيرة، وبالتالي ستجلبهم لقناتك أيضا.

صحيح هما يشتركان في كونهما بنكان إلكترونيان، لكن يختلفان في التالي: - البايبال أكثر مصداقية لأنه يشترط التفعيل بكارت فيزا من بلدك الأصلي. - يحتوي على رقابة مشددة، وإجراءات كبيرة في هذا الشأن. - النتلر سهل التفعيل، مجرد شحنه فقط. - البايبال له سمعة عالمية، بحيث يمكنك امتلاك البايبال فقط لتقوم بأي عملية مالية على الإنترنت، لأن جميع المواقع تقريبا تتعامل مع البايبال عكس النتلر. - النتلر يعطي ماستر كارت وهمية وحقيقية أيضا، لكن لا يعطي كارت فيزا. في الأخير يمكن القول أن النتلر وسيلة رائعة لمن لا يتوفر على بايبال خاصة في البداية، لكن هذا الأخير يبقى ضروري لكن من يعمل على الإنترنت.

لتفعيل حسابك على النتلر، المسألة سهلة مقارنة بالبايبال مثلا، ما يجب عليك فعله هو الآتي: - سجل في البداية حساب بكل معلوماتك الشخصية الصحيحة، وهذا شيء مهم لا تضع معلومات خاطئة. - بعد أن تحصل على حساب بمعلومات صحيحة، ستجد أنه غير مفعل مكتوب عليه في الخانة العليا أن الحساب يحتاج إلى تفعيل. - لكي تفعله يجب عليك شحنه بمبلغ صغير جدا 5 دولار فقط، أنصحك بأن تطلب من صديق لك أو أي مقدم خدمة أن يرسله لك من حساب نتلر مفعل آخر، لأن النتلر لا تقبل الشحن من حسابات وبنوك أخرى. - عند تلقيك المبلغ البسيط بالدولار سيتفعّل حسابك بشكل تلقائي. - لكن رغم ذلك أنت مطالب في المرحلة الأخيرة بإرسال نسخة من هويتك، رخصة السياقة أو بطاقتك التعريفية أو جواز سفرك، لكي يصبح حسابك مفعل 100%.

من بين الأخطاء التي يقع فيها المبتدئين أنهم يجرون دائما ويبذلون أقصى جهودهم في جلب العملاء الجدد، متناسين العملاء السابقين، وهذا خطأ للأسف بحيث يمكنك أن تكتفي بما عندك بالاهتمام بالعملاء السابقين لأنهم سبقوا وأن اشتروا منك، والذي اشترى منك مرة سيكون مستعدا للشراء مرة ثانية لو وجد ضالته، لذلك أنصحك باستغلال ذلك الجهد المبذول في محاولة جلب عملاء جدد في الاهتمام بالعملاء السابقين. ولكي تبقي العميل دائما في صفك اهتم بالآتي: - دعم فني قوي، قدم له كل المساعدة، لا تبدأ في التفكير بمبدأ أنك ستخسر وتضيع وقتك، هذا خطأ، فقد أثبتت التجارب أن قوة ومصداقية الدعم الفني من بين أسباب نجاح أي مستقل ورائد أعمال في بيع منتجاته والمحافظة على عملائه. - إذا كنت بصدد بيع كورسات ومنتجات معلوماتية يجب أن تبسّط المعلومة للعميل لأقصى درجة بالطريقة التي تجعله ينجح في التحوّل من واقعه للحل الذي كان يريده. - تابع كل جديد في السوق وارسل التحديثات من حين لآخر لعملائك، ابق دائما في تواصل معهم. - حاول التعرّف على ظروف عملائك، فهناك من يتوقف عن الشراء منك لأسباب قاهرة كنقص الأموال، أو مشكل في بطاقته المصرفية أو أي شيء آخر، لذلك حاول من حين لآخر عرض استبيانات تسأل فيها عملاءك عن اهتماماتهم الحالية والمشاكل التي يتعرضون لها، لتعرف كيف تتعامل معهم. لو تعمل على تطبيق ما سبق ستربح الكثير عندما تحافظ على عملاءك وأحسن بكثير من جهدك المتواصل عن البحث عن عملاء جدد.

أريد التطور أكثر في مجال الإعلانات على الفايسبوك، بحيث أصبحت هذه الأخيرة من بين الطرق الفعالة في التسويق، ماهي أهم الأخطاء الشائعة في هذا الإطار حتى نتجنبها؟

تفعيل حسابك في Google Analytics عن طريق أدوات مشرفي جوجل تعتبر وسيلة سهلة للتحقق من موقعك على شبكة الإنترنت، ويكون ذلك عن طريق إضافة شفرة التتبع التي تقوم بمهمة التحقق من موقعك وتفعيله. وعليه لتفعيل حسابك في جوجل أنالتيك داخل أدوات مشرفي المواقع اتبع التالي: - استخدم شفرة التتبع غير المتزامنة. - ضع رمز التتبع في قسم العنوان من صفحتك. - يجب أن تكون المشرف في حساب أنالتيك، وحسب ما ذكرت في سؤالك أظن أنك المشرف حقيقة، وبالتالي يمكنك القيام بهذه الخطوات.

أولا يجب أن تعلم أن صفحة البيع أو صفحة لاندنج بيج كلاهما صفحة هبوط، فأي صفحة إنترنت تخصك هي صفحة هبوط بما أن هناك زائر هبط إليها. وأي صفحة هبوط موجودة لهدف معين، فبعضها يهدف لبيع منتج أو خدمة ما وهو ما يسمى بصفحة البيع، وهناك ما يهدف فقط لالتقاط قوائم بريدية أو لمجرد قراءة مقال ما وهذا ما يسمى بلاندنج بيج، أظن أنك قد عرفت الفرق بينهما الآن. المهم أن تكون لكل صفحة هبوط هدف معين، سواء بيع منتج أو خدمة، أو لضغط على إعلانات، أو لالتقاط قوائم بريدية، أي أن عدم وجود هدف يجعل من الصفحة غير مفيدة. ثانيا سنتعرف الآن على مكونات صفحة البيع كما جاء في سؤالك: - عرف بنفسك في البداية، وماهي صفتك، ولماذا يجب أن يثق فيك العميل؟ - قدم مشوارك في هذا المجال الذي تحترفه والنتائج التي تحصلت عليها. - استعرض المشكل الذي يتعرض له الزائر وكيف أنك يمكنك أن تقدم لهم الحل. - حفّز الزائر والعميل، حرك مشاعره بأنه في حال حصوله على المنتج سيجد الحل وأهم الفوائد التي سيتحصل عليها فور ذلك. - استعرض نتائج كل من جرّب المنتج أو الخدمة. - ضع الشهادات والتقييمات الإيجابية لمختلف عملاءك. - في الأخير ضع ثمن المنتج. - ضع حق ضمان بإرجاع الأموال في حال عدم الإعجاب بالمنتج. - ضمان خدمة ما وراء البيع. فهذه المكونات كلها يجب أن تكون في صفحة البيع، حضورها سيزيد من مصداقيتك وبالتالي في نسبة التحويل.

نعم يمكن ذلك، بل أن التحديثات الأخيرة والمتواصلة لمحركات البحث لم تعد تهتم كثيرا بكثافة الكلمات المفتاحية بقدر اهتمامها بفائدة المحتوى للقارئ والمستخدم. وأظن أن ما تفعله أكاديمية حسوب يدخل في هذا الإطار بحيث تعمل على توفير مقالات مطولة ومشروحة تقدم الفائدة للقارئ بعيدا عن حملات السيو، ورغم ذلك هناك العديد من المقالات التي تتصدر محركات البحث، فهذا أحسن دليل. إن محركات البحث أصبحت تهتم بمدى طول بقاء الزائر في الموقع، بمدى مشاركة الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي. اهتم بالفائدة التي تعطيها للزائر، وسترى نتائج مثيرة.

تميّز الويب ماركيتنج في السنوات السابقة على التستينج (testing) أي التجريب، تجريب عدة صفحات بيع أو لاندينج بيج، تجريب عناوين مثيرة مختلفة لجلب الزوار، تجريب حملات مدفوعة بصور مختلفة وغير ذلك من طرق التجريب لكي تضمن أفضل الطرق ومنه المحافظة عليها بغية تحقيق أكبر قدر من الأرباح. إن التجريب خاصة بواسطة استطلاعات الرأي ثبت مؤخرا أنه ليس دقيق بتاتا، بحيث أن الناس غالبا ما يحاولون إعطاء إجابات مثالية وهذا يعيق الوصول للحقيقة المطلقة، وبالتالي التأثير على عملنا. من بين التجارب المميزة سنة 2015 في عالم الويب ماركتينج؛ تتبع الزائر وما يفعله، ماهو الفيديو الذي يشاهده كاملا مثلا؟ ماهو الفيديو الذي يشاهد فقط دقائقه الأولى ثم ينصرف؟ ماهو نوع المقال الذي يقرأه كاملا؟ ماهي نوعية التعاليق التي يتركها غالبا؟ ماهي تساؤلاته؟ إن هذه الطريقة هي الوحيدة الكفيلة بمعرفة ما يريده الزائر فعلا، أي تتبع ما يفعله وبناءا على ذلك نبني استراتيجيتنا، أحسن بكثير من استفساره وانتظار أجوبته التي قد لا تعطي الحقيقة الكاملة. تقفي آثار الزائر ومنه توفير منتجات مخصصة له سيكون أفضل بكثير، وهذا ما سيكون فعالا في السنوات المقبلة أيضا.

أريد إنشاء قناة على اليوتيوب وتصميم فيديوهات جميلة وناجحة لجلب معدّل اشتراكات وزيارات مرتفع، فماهي أنواع الفيديوهات الأكثر نجاحًا وإقبالًا على يوتيوب؟

من بين سلبيات العمل على الإنترنت الجلوس كثيرا باعتبارنا نعمل على الكمبيوتر، وهو ما قد يسبب بعض المشاكل الصحية، أريد طرق تحد من خطورة هذا المشكل؟

بقدر ما تتعدد طرق العمل والربح من الإنترنت بقدر ما يكثر النصب والخداع، فكيف أكشف مواقع الاحتيال؟

هناك تقنية رائعة من شأنها أن تزيد مبيعاتك بشكل مذهل، غالبا ما يلجأ المسوقون لإنتاج منتجات أخرى أو تمويل منتجهم بواسطة إشهار مدفوع لكي يزيدوا من مبيعاتهم، لكن هذه التقنية البسيطة والمجانية بإمكانها أن تفي بالغرض من دون أن تغامر كثيرا: ضع خاصية إضافية لمنتجك بحيث تستطيع تقسيمه إلى منتج ذهبي مثلا يتوفر على كل الخصائص والمميزات (كدعم فني، أولوية في إرسال المنتج، مكالمة هاتفية شخصية معه وإلى غير ذلك). ومنتج فضي لا يحتوي على خصائص إضافية، كما يمكنك إضافة كتيبات أخرى مع المنتج. لو تجرب هذه التقنية ستزيد من معدل مبيعاتك، وسترى أن الناس دائما تشتري المنتج الغالي الثمن.

- يمكنك تصوير فيديوهاتك بموبايل آيفون فقط، لذلك لا تقلق من ناحية التجهيزات وخاصة لا تجعلها عذرا لكي لا تصور فيديوهات. - بعد مسألة الجهاز، هناك مشكل الصوت والحضور الشخصي، الصوت يجب أن يكون واضحا حاول أن تشدد على بعض الكلمات التي من شأنها أن تثير سماع المشاهد وتشد انتباهه، وتتمثل الحروف التي يحبب التشديد عليها هي حرف الصاد والسين والتاء والباء، التشديد عليها يشد المشاهد، جرب وسترى، كما أن الصوت يجب أن يكون هادئا يأتي من الأعلى إلى الأسفل وليس العكس كما يفعل الكثير. - حاول أن تمزج الفيديو بعض الصور التي تعبر عن كلامك فهذا يجعل المشاهد يتابع أكثر الفيديو ولا يمل. - لا تنس أن تطلب من المشاهدين الاشتراك في القناة والتعليق في كل مرة، فهذا سيجلب لك الكثير من المتابعين، ويخلق علاقة بينك وبينهم. - بطبيعة الحال يجب أن يكون المحتوى مفيد وثري لكي يتابعه الناس. - قم بتصميم صور تعريفية جميلة لفيديوهاتك، هذا من شأنه أن يزيد كثيرا من الضغط عليها.

تُعتبر هذه المسألة محيرة لبعض المدونين، الذين يحتارون أي نوع من المحتوى يبيعون، فإذا تبيع أحسن محتوياتك ومعلوماتك لا يبق لك سوى محتوى ضعيف وهذا يفقد ثقة زوارك، وبالتالي بدلا من تقسيم محتواك إلى محتوى ضعيف وجيد، قسمه لمحتوى مدهش وثري بالمعلومات، ومحتوى تحفيزي يساعد على تغيير حياة الناس. المحتوى المدهش يجب فعلا أن يكون فريدا من نوعه يجعل قارئه يتلهف لقراءته ويطلب المزيد، يجعله يتوصل لمعلومات لم يفكر فيها من قبل، وهذا النوع من المحتوى ضعه مجانا على مدونتك لأنه سيبني علاقة ثقة قوية مع زوارك، وبالتالي سيمكنك من أن تبيع لهم فيما بعد. أما المحتوى الذي يسعى لتغيير حياة عملائك، فهذا مناسب للبيع يتمثل في تقنيات تجعل من المستفيد منها أن يسرع من نتائج عمله ومهاراته، تجعله فعلا يغير من حياته بتطبيق المعلومات التي تعطيها له في هذا النوع من المحتوى. فكما ترى المحتوى المجاني يجب أن يدهش زوارك يثبت لهم كفاءتك وقدرتك على حل مشاكلهم، ويأتي بعدها المحتوى المدفوع الذي يعطي أكثر إضافة ويساعد عملاءك على تغيير حياتهم وحل مشكلتهم.

للإجابة على سؤالك اقترح عليك أن تتبع معي هذه الطريقة : - حاول في البداية أن تعرف ماذا يحب زوارك؟ لا يقتصر الأمر أن تبحث عن حلول لمشاكلهم فقط، بل أيضا إن كان ذلك يحتوي على سوق ويصرف من أجله الناس الأموال، لأن هناك العديد من المشاكل التي نعاني منها يوميا لكننا لسنا بحاجة لصرف أموال من أجل حلها باعتبار أنه قد يمكننا التعايش معها، لذا حاول أن تجد الشئ الذي يحبه الزائر ومستعد أن يدفع المال من أجله، ثم ابحث في الأسواق هل يوجد مثل المنتج الذي تريد طرحه؟ إن كان موجودا فاعلم أن الناس تصرف المال في هذا المجال. - بعدها حاول أن تجد السبب الرئيسي الذي أدى بعملائك إلى عدم حل المشكل بأنفسهم؟ ففي فقدان الوزن مثلا ربما تكمن الصعوبة في عدم وجود برنامج متخصص واضح يتبعونه، أو ربما نقص معلوماتهم حول الأكل الصحي وإلى غير ذلك. - وهنا نصل للمرحلة المهمة وهي إيجاد الحل السريع لمشكلة عملائك، فكّر جيدا في هذه المرحلة لأن الأمر يتعلّق بالمنتج الذي يجب أن يكون مفيدا بالفعل وحلا لمشاكل متابعيك، يمكنك أن تبحث عن شيء يعترضك في حياتك مثلا، حاول أن تقوم بعرض أهم العقبات التي يتكون منها هذا المشكل، ثم فكر في إيجاد مخرج له بواسطة طريقة أو استراتيجية معينة، اعرضها على نفسك، هل تعتبر ذلك فعلا حلا لمشكلتك، لو وجدتها مهمة ومستعد لدفع من أجلها المال، فاعلم أنها ستكون مفيدة لغيرك وسيشتريها الناس.

ما مدى أهمية قراءة الكتب وعلاقة ذلك بنجاح مشاريعنا الحرة؟ هل فعلا القراءة لها تأثير على نجاح مشاريعنا؟ كيف ذلك؟

هل هدف رائد الأعمال الحقيقي يكمن في تحقيق وإنجاح مشروعه فقط؟ أم يجب أن تكون له مهمة في الحياة أكبر من ذلك بكثير؟

أسعى للنجاح في عملي الحر، ومن ذلك تحقيق الحرية المالية، هل من أفكار واستراتيجيات مفيدة من شأنها أن تساعدني على رسم طريقي، تعديله أو تدعيمه؟

هل فعلا التعليقات التي يتيحها اليوتيوب أسفل الفيديو أو المدونات أسف أي مقال مهمة؟ وإذا كان الجواب بنعم فأين تكمن أهميتها، ولماذا أصبحت ألاحظ الكثير من المدونات والقنوات تغلق خاصية التعليقات؟

أحيانا لا يكفي أن نعرف أسباب وعوامل النجاح، بل ربما معرفة أسباب الفشل سيكون أفضل من أجل تجنبها وبالتالي السير في الطريق الصحيح، وعليه سؤالي سيكون ماهو العدو اللدود لكل رائد أعمال محترم؟

ما الفرق بين الحساب العادي وحساب البيزنس لشركة بايبال ؟ وماهو الحساب الذي تنصحني باستعماله ؟

كثيرًا ما ينشر المسوقين ورواد الأعمال صورهم وفيديوهاتهم التي تبين أسلوب حياتهم الراقي والتي من شأنها أن تغري المتابعين، وبالتالي يمكن أن يؤثر ذلك على التعلق بهم بما أنهم رجال ناجحون للسير على دربهم، ما يهمني الآن كيف أستطيع أن أقنع عملائي باتباعي عندما لا يكون لي ذلك الأسلوب المغري في الحياة ؟ وهل يمكن إيهام المتابعين بصور خادعة مثلا من أجل لفت انتباههم ؟

تكثر مواقع ريادة الأعمال على الإنترنت بحيث أصبحت كالفطريات، وأصبح الكل يفقه هذا المجال ويدعي بأنه خبير من غير إثبات ولا دليل، فكيف أتخلص من المواضيع المضللة التي تغري قارئيها بالربح السهل ؟