Hadjer

كما يقال الوقاية خير من العلاج، وباعتبار مشكلة نسخ المحتوى دائمة وليست على استعداد للزوال بكل سهولة، فهل هناك طرق يمكنني اتباعها لكي أتجنب الوقوع في مثل هذه المشاكل، كيف أتجنب عمليات سرق محتواي ؟

من بين طرق التسويق الناجحة من دون شك نجد التسويق بالفيديو، فكيف أنشئ فيديو تسويقي ناجح ؟

يرى الكثير من الخبراء أن تقنية الألوان من شأنها أن تؤثر على عملية التسويق، فكيف نختار سيكولوجية الألوان المناسبة؟ وكيف يمكن أن نوظف هذه التقنية لصالحنا؟

تعتبر عملية حساب النقرة في أدسنس مهمة وتظهر خاصة في توازنها باعتبار أن ذلك دليل على شرعيتها من عدمها، كيف يتم حساب نسبة النقر إلى الظهور أو ما يعرف ب ( CTR ) في أدسنس ؟

يخطأ كثير من الناس في مسألة النجاح المادي للشركة، فيرونها دائما من ناحية المداخيل ويتناسون أمرا مهما وهو ما يتعلق بالمصاريف والإنفاق، بحيث تعتبر هذه المسألة في الحقيقة من بين المسائل الضرورية في الإدارة المالية، فما هي الجوانب التي يمكنني الاهتمام بها في سعيّ نحو تقليل المصاريف ضمن شركتي الناشئة؟

إن التقيد بطريقة معينة وإجبار ذواتنا على العمل كل يوم يُشعرنا بالتقييد والملل أحيانًا، وعليه أتساءل هل يمكننا تحقيق أهدافنا بالعمل تلقائيا وبحرية؟

يمكنك تحقيق الكثير من المبيعات والأرباح باستعمال الفايس بوك، لكن يجب أن تعرف كيف تستعمله خاصة مع التحديثات المستمرة لهذا الموقع، أعرف شخصا ناجح في مسألة التسويق عبر الفايس بوك سأعرض عليك طريقته: يقوم بالنشر عبر مجموعات متخصصة في المجال الذي يريد بيع منتج فيه، فيقول لهم في المنشور من يريد تعلم اللغة الإنجليزية مثلا يراسلني عبر الخاص، أو يكتب أنا مهتم في التعليقات، ثم يبدأ في مراسلتهم يسألهم بعض الأسئلة ليعرف مستواهم وأشياء أخرى، ثم يعرض عليهم منتج أفيليت يصارحهم بأنه سيربح من عملية الشراء لكن يغريهم بدعم فني مثلا مجانا لمدة شهر أو يعطيهم منتج مهم آخر بطريقة مجانية، فهذا يدفعهم للشراء منه. الحقيقة الأخ نجح بهذه الطريقة في تحقيق العديد من المبيعات، وأنا بصدد مشاركتها معك أرجو أن تستفيد منها.

قرأت مرة في أحد المقالات المختصة في مجال ريادة الأعمال أن أي بيزنس محترم يجب أن تكون له علامة خاصة به، ماالمقصود بالعلامة هذه؟ وفيما تكمن أهميتها؟ وكيف أبني علامة تجارية مميزة لمشروعي ؟

القائمة البريدية مصدر الربح على الإنترنت، ولا شك في ذلك، وخلافا للطرق التقليدية المعروفة أريد أن أتعرف على طريقة جديدة لبناء قائمة بريدية مستهدفة على الفايسبوك؟

يبقى التحفيز والإرادة من أهم أسباب النجاح في أي مجال في هذه الحياة، وفيما يخصني أتواجد في صراع مع نفسي بحيث يحدث أيام وأن أكون جد محفز فأعمل كثيرا، وأيام أخرى أتلاشي وأفشل نهائيا، أريد منكم مساعدة، هل من طريقة أتبعها يوميا تساعدني على التركيز وتحفزني أكثر؟

تقنية البث المباشر أو ما يسمى بالويبنار مهمة جدا في كسب زوار أكبر لمواقعك ومدونتك، لأنك أثناء إجاباتك على أسئلة متابعيك يمكنك أن ترسلهم لصفحات أخرى من موقعك وبالتالي ستجني أرباح اكثر من النقرات أو عدد الزيارات إذا كنت تعتمد على الأدسنس، كما أنه سيجعل الزوار يتعلقون بك أكثر لأنهم يحسون بأنك تهتم بهم وبالتالي سيصبحون أكثر وفاءا لك. يمكنك أيضا استغلالها في التسويق والمبيعات، بأن تعرض مشكلة ما فتبدأ في إعطاء نصائح عامة وإرشادات مفيدة للمستمعين، وفي آخر الحلقة يمكنك أن ترسلهم لمنتج خاص بك، أو لخبير آخر تسوقه بالعمولة يعرض الحل بالتفصيل، وبالتالي يمكن أن تبيع أكبر قدر ممكن خاصة لو قدمت حلقة مفيدة. تقنية جديرة بالتجريب فهناك من يربح آلاف الدولارات باعتماد هذه الطريقة.

أولا المدونة والفايسبوك كلاهما يمكن أن يجلبا لنا زوار، وأيضا مبيعات لكن الفرق بينهما يكمن في أن الفايسبوك سريع أما المدونة بطيئة، لكن من جهة أخرى فإن نتائج المدونة تبقى ثابتة على المدى البعيد، أما الفايسبوك فإذا توقفت عن العمل أسبوعا فقط ربما ستتوقف النتائج. زوّار المدونة والموقع أكثر فائدة واستهدافا، لأنهم يأتون بمحض إرادتهم بما أنهم يبحثون في محركات البحث وتخرج لهم النتائج، ولا أحد يجبرهم على الدخول مثل صفحات مواقع التواصل الاجتماعي. على مواقع التواصل يمكنك أن تتقرب أكثر لعملائك وزوارك، بمقالات أكثر اجتماعية وفيديوهات تتناسب وطبيعة هذه المواقع، أما في المدونة فمن المهم أن يكون محتواك أكثر جدية وإجابات لأسئلة الباحثين.

التسويق على الفايسبوك لا يحترفه إلا القليل، فاليوم مع التحديثات الجديدة أصبح من الصعب أن يصل منشورك لكل متابعيك، لذلك يجب أولا أن تعرف كيف تصل لمتابعيك ثم تسوق لهم منتجات. قرأت في أحد الكورسات أنه يجب أن تكتب مناشير حيادية بدايةً تعرض فيها آراءك ومواقفك بشأن أي موضوع يناسب سوقك، المهم في البداية لا تطلب منهم أن يشتروا أي شئ، ولا تضع أي رابط يخرجهم من الفايسبوك، فهذا الأخير لا يحب كثيرا الروابط الخارجية، لذلك اعتمد فقط على الكتابة في حائط الفايسبوك، وحتى الفيديو استعمل الفيديوهات الخاصة بالفايسبوك، واظب يوميا على كتابة المحتوى من دون طلب أي شئ، ستجد مع الوقت زيادة في التفاعل، وعندما تتحسن نسبة المشاهدة ابدأ في وضع الروابط التسويقية التي تطلب فيها الشراء من متابعيك أو للدخول لموقعك أو أي طلب آخر.

أهم ما يجب التنبّه له هو أن يكون الباك لينكس شرعي لكي يقبله جوجل، أي عدم انتهاج سياسة السبام. وإليك أهم الطرق الشرعية التي أعرفها: - يمكنك شراء باك لينكس مباشرة بالاتفاق مع صاحب الموقع كي يضع رابطا لك في موقعه مقابل مبلغ مادي معين. - يمكنك أن تبحث عن مواقع في سوقك وتبحث عن شئ ينقص مقالة ما، مثلا نقطة مهمة تعرض لها في المقال لكن لم يفصلها جيدا، اتصل به واعرض عليه رابطك الذي يحتوي على تلك النقطة بالتفصيل، أكيد سيوافق لأنها ستثري مقالته أكثر. - يمكنك أيضا أن تقدم خدمة لموقع ما في سوقك دائما، سواء بإصلاح عطب في موقعه، أو بتقديم إضافة خفيفة تساعده على تحسين نتائجه أكثر مقابل أن تطلب منه نشر رابط. فكما تلاحظ هناك العديد من الطرق التي لا تعتبر سبام، بحيث يكون بالاتفاق مع أصحاب المواقع، وتبدو طبيعية لجوجل، والفائدة متبادلة بينك وبين هذه المواقع، الكل مستفيد، يمكنك التفكير في طرق أخرى بالطبع.

بناء موقع شخصي مهم جدًا، صحيح أن مواقع التواصل الاجتماعي مفيدة لكنها ليست بتلك الدرجة التي تعطيها المواقع والمدونات، وإليك بعض الفوائد: - امتلاك موقع شخصي يعطي للعميل صورة أكثر جدية ورسمية عنك. - امتلاك موقع شخصي يجعلك تنظم عملك أكثر بعرض جميع خدماتك فيه وهو ما لا تستطيع فعله على صفحات التواصل الاجتماعي إذ سرعان ما تزول، لكن في الموقع تبقى دائمة وأبدية. - الموقع يتيح لك فرص لتربح زوارا أكبر من محركات البحث، وهم أكثر الزوار فائدة لأنهم يأتوا بمحض إرادتهم. - امتلاك موقع شخصي يمكّنك من عرضه على مديرك ليرى أعمالك ومهاراتك، لكن لا يمكن أبدا أن تريه صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي. خلاصة القول بناء موقع لا يجعلك تندم أبدًا.

بما أنك موظف وليس لديك الكثير من الوقت، كما أن الاعتماد على ما بعد الوظيفة للقيام بمهامك في التدوين يعد صعبا، أنصحك في هذه الحالة بأن تنهض ساعة أو حتى نصف ساعة قبل الوقت المعتاد، حاول أن تكسب هذه العادة الجديدة وساعد نفسك بالنوم مبكرا، الساعة أو نصف ساعة التي تربحها بالنهوض قبل وقتك المعاد للذهاب للعمل استثمرها في كتابة المحتوى أو أي عمل تريد أن تعمله لصالح مدونتك أو عملك على الإنترنت. العمل في الصباح الباكر مفيد جدا لأنك تكون مرتاح ذهنيا، كما أن الذهاب للعمل بعد قيامك بهدفك سيجهلك مرتاحا طيلة اليوم، بل ستكون شغوف عندما تدخل للمنزل ورؤية تفاعل الزوار مع مقالك أو الفيديو الجديد.

مشكلتي أني سجلت ايميلي في عدة قوائم بريدية لخبراء وبعض المدونين من أجل التعلم من دروسهم وشروحاتهم، ولكي أتوصل بكل جديد على الساحة، لكن مع الوقت اصبح الأمر صعبا أن أتابعهم كلهم، بحيث لو بقيت أتصفح كل الإيميلات سأضيع كل وقتي، ولن أقوم بأي شئ، أنا مسجل في حوالي أكثر من 150 قائمة بريدية، هل من طريقة لحذفهم ؟

دعني أقول لك في البداية أنه يمكنك أن تواصل في وظيفتك إن كنت تريد ذلك، فلا أحد يجبرك على اقتحام مجال ريادة الأعمال، فلكلٍّ منّا طريقة تفكيره تجاه الطريقة التي تناسبه في العيش. لكن من جهة أخرى يجب أن تعلم أن مثل هذه الأفكار التي تشغل بالك تنبع من عدم ثقتك بنفسك في الوصول لأهدافك وحلمك في تحقيق الحرية المالية، وأنت قلت في سؤالك أنك تشك، والشك يأتي من عدم الثقة ومن التردد، لذلك يجب أن تعالج شخصيتك لأن الأخطر يكمن في كون مثل هذه الأفكار قد تراودك في كل مجالات حياتك، وبالتالي قد تحرمك من فعل أي شئ، وبالتالي أنت مهدد بالفشل. أنصحك بأن تعالج ثقتك بنفسك، وبأن تعود نفسك على النجاحات حتى لو كانت صغيرة حتى تزيد من ثقتك. كما أود أن أقول لك أن الوظيفة والراتب الشهري لا يعتبران ضمانا ولا عيشا هادئا بتاتا، فاليوم الأمور تغيّرت، وكل شئ يتطوّر بسرعة، فقد تكون موظفا في شركة كبيرة وكل شئ تمام، لكن قد تستيقظ بخبر يغير حياتك كليا بإعلان إفلاسها وبقرار تسريح العمال أو أي مشكل آخر، لا يوجد شئ اسمه استقرار في عالم الاقتصاد اليوم. وعليه لا يوجد أحسن من أن تعمل بنفسك ولنفسك، وخاصة أن تبني بيزنس يعمل لك وليس أنت من تعمل لأجله، فكر في الأمر، سيكون جدير بالاهتمام.

عندي تساؤل محير نوعا ما باعتبار أني مختلفة عن الكثير، ففي حين يحبذ أغلب الناس العمل في الهدوء لوحدهم؛ لا أحب شخصيًا الجلوس لوحدي إذ يتملكني الملل، بل على العكس أحب أن أعمل بين أصدقائي في أجواء حميمية، وهذا لا يؤثر على إنتاجيتي، فهل العمل بين الأصدقاء جيد؟ وماهي أفضل الأماكن التي تساعد على تحقيق مردودية عالية في العمل؟

ينصح الكثير بالعمل في الصباح الباكر، لكن أحيانا لا أجد الرغبة في العمل صباحا بل على العكس من ذلك أحبذ العمل ليلا، هل يجب عليّ تغيير عاداتي أم التأقلم معها ؟ وبصفة عامة ما هو الوقت المناسب للعمل ؟

صحيح أنه لا مجال للمقارنة بين المحتوى والسوق الأجنبي من جهة والسوق العربي من جهة أخرى، إلا أنه من المجحف أن نقول أن السوق العربية غير مربحة بتاتا، بدلالة كل من يربح من المحتوى العربي بواسطة جوجل أدسنس وبعض الإعلانات الأخرى، بيع المنتجات الخاصّة إضافة لروابط الإفيليت. كما يمكن الربح في المحتوى العربي عن طريق مواقع خدماتية سواء في حل بعض المشاكل، تقديم الاستشارات وغيرها. إضافةً لما سبق هناك بعض الشركات العربية التي فتحت مجال الإفيليت وبدأت بعض المواقع تربح من خلالها، يجب فقط التفكير خارج الصندوق وتطبيق الأفكار في الميدان لنرى النتائج. المحتوى العربي فيه فرص كبيرة للربح وهو سوق ينمو بسرعة عالية، ما عليك سوى اكتشاف إمكانياته واستغلالها.

أنا بصدد إنشاء موقع إخباري مستعملا سكريبت ووردبريس، أريد نصائح في عملية تهيئته لمحركات البحث، وهل يختلف عن المواقع العادية؟

هذا يُذكّرني بالأرقام القياسية في الرياضة خاصة في ألعاب القوى، فقديمًا كان الأخصائيون يقولون أن حدود وجسم الإنسان لا يستطيع تحمّل رقم 3 دقائق و59 ثانية من الجري في مسافة معينة (نسيت الرقم بالتحديد) لكن بعدها ومع التطوّر حُطّم هذا الرقم عشرون مرة، نعم عشرون مرة. كذلك أنت أخي لا يجب أن تستسلم، فلا يجب أن تكون لك حدود، لا يوجد مستحيل في هذا العالم، فكّر بهذا المنطق الإيجابي، وسترى كيف تتغير حياتك. ليس هناك أسرار هذه كلها خزعبلات، الأسرار الحقيقية هي تطبيق ما تتعلمه، وعند التطبيق ستزيد معلوماتك من تجربتك وهكذا. فكما حطم الرياضيون الأرقام القياسية يجب عليك أن تحطمها أنت في مجالك، وبطبيعة الحال يجب عليك التدريب أولا وبعدها يمكنك أن تدخل المعركة وتفوز إن شاء الله. حافظ دائما على تفكير إيجابي ورياضي. حظا موفق لك

الشغل في الإنترنت ليس سهلًا كما يعتقد البعض، فهو يحتاج لتركيز وجدية كبيرة، خاصة وأنك تعمل لوحدك من دون رقيب لذلك يجب أن تتحكم في نفسك وفي أهوائك، خاصة وأن الإنترنت اليوم يعج بمواقع التواصل الإجتماعي والألعاب ومواقع الدردشة التي بإمكانها أن تضيع وقتك كثيرا، لذلك أنصحك بالتالي: - اعمل بلوك لكل الإعلانات لأنها كثيرا ما تشتت ذهن الإنسان وتجعله يضغط عليها وبالتالي ستدخلك في متاهات، ولكي تتخلص من الإعلانات يمكنك إضافة خاصية AdBlock على متصفحك جوجل كروم. - يمكنك أيضا إضافة خاصية Strict Workflow التي يمكنك بفضلها من منع عدة مواقع من الولوج إليها، فمثلا إذا كان الفايسبوك يلهيك كثيرا يمكنك وضعه في قائمة هذه الخاصية وبالتالي لن تتمكن من تشغيل الموقع لفترة من الزمن، يمكنك إضافة كل المواقع التي تشكل لك نقطة ضعف، كما يمكنك أن تحدد كم ساعة تمنع فيها هذه المواقع، وهكذا ستركز على عملك فقط. - وبالإضافة للأدوات السابقة أنصحك بالنوم جيدا، فهو يشكل عاملا مهما في زيادة الإنتاجية والتركيز أثناء العمل، حاول أن تنام ثمان ساعات يوميا، ولا تسهر كثيرا. - قم بممارسة بعض التمارين الرياضية والاسترخاء قليلا فهذا من شأنه أن يخفف عنك الضغط وبالتالي سيجعلك تعمل في راحة أكبر، وفي لياقة عالية. - اقرأ كتب التنمية البشرية فهي بإمكانها أن تجعلك متحفزا، وطموحا.

أنصحك بالبدء في إنشاء مدونة ولتكن باللغة العربية مثلا لكي نثري محتوانا العربي قليلا، اختر تخصصك ومجالك الذي تجد فيه نفسك وراحتك، ابدأ في التدوين ولا تنتظر الأرباح، ركّز نفسك على الشغل والعمل فقط، قدم مقالات ومحتوى ذو فائدة، من شأنه أن يضيف قيمة لزوارك، يساعدهم على حل مشاكلهم، هذا يدفعهم لمشاركته مع أصدقائهم، وبالتالي ستربح حملات دعائية مجانا وبطريقة جد طبيعية. نأتي للأرباح وهنا يكون التميز والأفكار غير التقليدية كما ذكرت، بعد عام كامل على الأقل وبعد أن تكون قد ربحت نسبة زوار محترمة، يمكنك التفاهم مع شركات تضع إعلانها في موقعك، لا تستخدم الأدسنس، الإعلانات المباشرة ستكون أحسن وأفضل، حاول أن تجد شركة ترعى مدونتك كسبونسور مثلا (رعاية). ضع زر الدعم والتبرعات، وستندهش كم عدد الزوار الذي سيتبرع لك نظير ما تقوم به من مجهود، فهناك أناس تقدر قيمة المجهود. يمكنك أن تعطي فرصة لمدونين يكتبون في مدونتك مع وضع روابط إشهارية لمنتجاتهم مثلا بمقابل مادي. يمكنك أيضا أن تجعل مدونتك فضاءا لطرح أسئلة في مجالك ويقوم بها متخصصون بالإجابة بمقابل مادي توفير مكان للاستشارات المتخصّصة بمُقابِل حجز تعليقات بأماكن مميّزة (Premium) بمقابل مادّي فكما ترى هناك الكثير من الأفكار التي لا توجد في عالمنا العربي لذلك يمكنك أن تستغل الفرصة للتميز والنجاح ان شاء الله.