-
المساهمات
565 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
عدد الأيام التي تصدر بها
11
نوع المحتوى
ريادة الأعمال
البرمجة
التصميم
DevOps
التسويق والمبيعات
العمل الحر
البرامج والتطبيقات
آخر التحديثات
قصص نجاح
أسئلة وأجوبة
كتب
دورات
كل منشورات العضو يحيى
-
واحدة من العادات التي تُسهّل تصفحنا للوِب هي تفعيل خانة ابقاء تسجيل الدخول مع حفظ بيانات الدخول، ورغم أنه لا ينصح بذلك للحواسيب المشتركة إلا ان هذه هي الطريقة الوحيدة لتصفح الوِب بفاعلية دون الاضطرار لتكرار كتابة عشرات البيانات مع كل جلسة جديدة، لكني سمعت عن إمكانية وضع كلمة مرور لمتصفح فيرفكس نفسه بحيث لا يتمكّن أحد آخر من استخدامه غيري فما هي هذه الطريقة؟
-
كثيرًا ما أتصفح الانترنت من مقاهي انترنت، ونظرًا لامتلاكي لحاسب مكتبي -لا حاسب محمول-، أضطر لاستخدام حواسب مقهى الانترنت، لكنني أحتاج أحيانًا تعديل صورة ما بشكل مستعجل أو إجراء تعديل ما على تصميم لعميل، فهل هناك مواقع تعديل صور تقدم خيارات عالية يمكن استخدامها في حالات كهذه؟
-
أعمل من المنزل، هذا يعني أني أملك وقتي وأتحكم به كيف أشاء، لكنني أشعر بالفوضى حولي في كل شيء، في أوقات نومي واستيقاظي ووجباتي وعملي، ورغم قدرتي على القيام بالعديد من الأمور إلا أنني أجد النهار قد انتهى دون أن أحقق معظم ما أريده، فكيف يمكنني تنظيم وقتي بفاعلية أكبر؟ هل هناك أدوات مساعدة على ذلك عوضًا عن كتابة الجداول الورقية باستمرار وعدم تنفيذ أيّ منها؟
-
أثناء قراءتي في ريادة الأعمال وأنماط الخدمات التي تغطيها الشركات، مر معي مصطلح SaaS ولم أتبين معناه، فما هو؟
-
أصمم إعلانًا عبر برنامج جيمب، لكن الحروف تبدو متعرجة وغير سلسلة الحواف، حاولت استخدام خط آخر لكن ذات المشكلة تواجهني، فما العمل؟
-
استلمت مشروع تصميم جيّد، لكنّ العميل كبّلني بكمية تفاصيل وألوان كثيرة جدًا في لوحة واحدة، هل عليّ أن أتبع طلباته بحذافيرها مهما كانت النتيجة؟ أم أناقشه بالألوان والتفاصيل وكميتها؟ وكيف يمكنني طرح وجهة نظري بطريقة سلسة وغير منفّرة؟
-
منذ أربعة أعوام بدأت بالعمل مع مجموعة من الأصدقاء في مشروع ثقافي، كنت من أوائل المؤمنين والمساهمين فيه ولا زلت حتى اللحظة عاملًا فيه، لكني منذ عام بدأتُ أشعر أن المشروع ينحرف عن مساره الأساسي، وأن سويّة المواد التي يقدّمها آخذةً بالتراجع والانحدار، طرحت العديد من النقاشات وعبّرت عن مواقفي مرارًا لكن دون فائدة، يريد مجلس الإدارة أن يكسب المزيد من الزوار وإن كان على حساب الجودة، واليوم أجد حماستي تتضاءل بسرعة، حتى أنني أرغب بترك المشروع ومن فيه بعد أن أصبح فجأة غريبًا عني. وهنا سؤالي، كيف يكون خروجي بأسهل شكل ممكن دون الكثير من الضجة والاتهامات، علمًا أنه ليس لي أسهم في المشروع ولن أطالب بأية تعويضات مادية؟
-
في الحقيقة مشكلتك شائعة للغاية بين الكثير من الشباب والشابات ممن يعملون من المنزل، فالاحتكاك اليومي بالناس يجعلنا أكثر قدرة على تفادي ما يزعجهم ومعرفة الطرق الأفضل للتعامل معهم، في حالتك أنصحك بجمع معلومات أكثر عن مديرك إن أمكن ذلك، هل هو رجل بسيط وطبيعي وعفوي، أم أنه ممن يهتمون بقواعد اتيكيت الطعام واللباس واللقاءات والبروتوكولات الاجتماعية الصارمة؟ معلومة مثل هذه ستساعدك على تحديد التصرفات الأنسب، فإن كان ممن يتقيدون بالبروتوكولات أنصحك برؤية فيديوهات تعليمية لقواعد عشاء العمل واتيكيت الطعام وحركات الجسد واللباس الأنسب في هذه المناسبات، أما إن كان شابًا قريبًا من عمرك وبسيطًا طبيعيًا فإن الأمور ستكون أبسط من هذا، يكفيك معرفة اهتماماته وعادات بلده لتتطرق لمواضيع خفيفة مناسبة لما يحبّ. بناءً على شخصية مديرك سيتعيّن عليك اختيار المكان الذي ستلتقيان فيه، هل هو مطعم مطل على منظر خلّاب أم هو صالة طعام فاخرة وهادئة؟ نصيحتي لك، انس أنه مديرك، فهذا الأمر سيجعل شخصيتك أكثر انطوائية ولن تظهر مكامن الجمال والقوة فيها، اعتبره ضيفًا يريد منك المساعدة لإرشاده في بلدك، اسأله عن عدد أيام إقامته وفيما إذا كان يريد منك ترشيح أماكن أثرية وجميلة لزيارتها. في النهاية لا تربط هذه الزيارة باستمرار عملك، ولا تقلق من هذه الزاوية، فمهاراتك هي وحدها ما رشّحك لديه، وهي ما ستبقيك على رأس عملك! بالتوفيق.
-
أقرأ الكثير من المشاريع على منصة مستقل يطلب أصحابها تصميم شعار وهويّة للشركة، تصميم الشعار أمر معروف، لكن ما المقصود بهوية الشركة؟ وما هي المهارات والأدوات اللازمة لتصميم الهوية؟
-
يعتبرني الكثير ممن حولي الأفضل، للعديد من المهارات التي نميتها على مدى سنوات كالرسم والكتابة والتصميم والأعمال الحرة التي أقدمها وتدرّ لي رزقًا جيدًا عن طريق الانترنت وأنا في منزلي، فما إن أتواجد في مكان حتى يبدأ المديح. لكنّ هذا -وإن بدا جيّدًا- يكبّلني عن التقدم، إذ لا يوجد من ينتقدني، من يعلمني المزيد، الاحتكاك بجيران وأصدقاء يعتبرونك "موسوعتهم" أمر مرهق إذ تكون فيه دائمًا الطرف المُعطي، كما أن المدح قد يحضّ على الاكتفاء بالمستوى الحالي الذي حقّقته، كيف يمكن تلافي الأثر السلبي لهذا الأمر، وهل من نصائح تعوّض عن الاحتكاك بمن هم أعلى منا خبرة ومعارف؟
-
مررتُ بتجربة قريبة من تجربتك بشكل كبير، إذ أعشق التصميم والرسم ودرست الهندسة -بإصرار من أهلي أيضًا-، وصدّق أو لا تصدّق فإن هذا زاد من شغفي بالرسم أكثر فأكثر إذ أصبح المتنفّس الذي ألجأ إليه بعد الدراسة والتعب، وعند الغضب والحزن! طبعًا لا أنصح أيًا كان بالدراسة في مجال لا يحبه والتخلي عن شغفه، لكن في حال كان الأمر واقعًا معاشًا ولا يمكننا تغييره فليس أمامنا إلّا التأقلم معه والحدّ من الخسائر، والنظر إلى الجانب المشرق منه. اعتبر نفسك تعمل في وظيفة تعيش منها، وتبني مشروعك الخاص على الجانب، لا بد من الوظيفة لتكسب ما يمكنك من البقاء على قيد الحياة في النهاية، لكنك تحبّ أن تعمل على فكرتك الخاصة، النظر للأمور بهذا الشكل سيجعلها أكثر سهولة وأقل وطأة على النفس. الآن فكّر بشغفك، ما هي أدواته؟ أتوقع أن الأداة الأولى والأهم -قبل التيلسكوب- هي اللغة، فهناك القليل من المراجع العربية بهذه المجالات المتطورة، لا بد من إتقانك اللغة بشكل يسمح لك بالقراءة المباشرة من المراجع الأجنبية، وهي أداة معينة لك في دراستك أيضًا. اشترك بالمواقع المختصة بشغفك، اطلع على آخر الأبحاث، اقرأ كتبًا فيه، من الممكن أن تبحث عن دورات عبر الإنترنت للمزيد من التبحّر والاستكشاف حول الموضوع. شراء تليسكوب من الأمور الجميلة التي ستقرّبك أكثر من نجوم أحلامك، قد يكون العمل بالمجال الذي تحبّه صعبًا، لذا أنصحك أن تعمل في عطلة الصيف بأي مجال قد يساعدك على جني مبلغ تشتري به تيلسكوبًا (هذا اقتراح لمنظار بـ 300$ فقط)، سيكون شعورك رائعًا عند شراء أداة لشغفك من عرق جبينك. لا أخفيك أن العمل بهذا المجال في العالم العربي نادر، ففي حين يوجد خيارات لا نهائية لعملي كمصمم لا أدري ما العمل الحر المناسب لشغوف بعلوم الفضاء -سوى الالتحاق بوكالة ناسا!- يمكنك حتى ذلك الحين التدوين عن الموضوع باللغة العربية، ترجمة المقالات، من الممكن أيضًا تدريب الصغار على حبّ هذا الفضاء الواسع -فريق الكشافة سيكون مهتمًا بشكل كبير بما تحبّ-، بغضّ النظر عن العمل والكسب الماديّ، لا تيأس.. أنت اخترت مضمارًا لم يسلكه إلا القلة في عالمنا العربي وسيكون الصبر من أهم الأدوات التي تحتاجها في مسيرتك الطويلة. نصيحتي الأخيرة والأهم لك: لا تشعر بالغضب والحقد على أهلك مهما حصل، فهي أثقال نفسية ستبقى مكبّلة لك عن أي عمل جيّد سواء في دراستك أو شغفك. أتمنى لك التوفيق.
-
pay per click: PPC الدفع عن كل نقرة، هو صيغة من صيغ التسويق عبر الإنترنت يُستخدم في تسعير الإعلانات، حيث يدفع المعلنين في برامج PPC لمن ينشرون إعلاناتهم في مواقعهم عند كل نقرة على الإعلان، بغض النظر إن تمّ البيع أم لا، وذلك وفق مبلغ متفق عليه مسبقًا، ويستخدم لتوجيه حركة المرور إلى مواقع معينة بغرض زيادة المبيعات أو زيادة الترافيك فيها، وإعلانات PPC متاحة من محركات البحث الرئيسية مثل جوجل وبينغ، وأتيحت مؤخرًا من قبل الفيسبوك، تويتر ولينكد ان. إن كان لديك موقع خاص أو مدونة يمكنك عرض مساحات إعلانية للبيع فيها، والتعاقد مع صاحب الإعلان عن مبلغ معين يدفعه على النقرة الواحدة.
-
أعمل كمصمم جرافيك وبشكل خاص للشعارات، أحبّ تصميم الشعارات البسيطة أو تلك المكتوبة بخط أشبه بخط اليد، سمعت عن التسويق الموجّه وإرسال إعلانات للعملاء المهتمين فحسب، كيف يمكنني الاستفادة من هذا النوع من التسويق في إيجاد عملائي وكيف يمكن تحديد العميل الذي يميل لنوعية تصاميمي؟
-
عُرض عليّ مشروع لتصميم قائمة طعام لمطعم، وترك لي حرية الخيار بشكل كامل، فما هي أنسب الألوان لاختيارها في هذا المجال؟ وكيف يمكنني لفت نظر الزبون لطبق معيّن -طلب مني العميل أن يكون تركيز الزبائن على هذا الطبق بشكل خاص-؟ أودّ نصائحكم بهذا المجال.
-
في البداية يجب أن تحدد جمهورك، من هم الفئة الأكثر استهلاكًا لمنتجك؟ الطلّاب؛ ربّات البيوت، الأطفال، الأطباء... حاول إحصاء الفئة الأكثر اهتمامًا بمنتجك، فتحديدك لها يعني قدرتك على تحديد اللغة الأنسب لخطابها، والمكان الأفضل للترويج، والوقت المناسب كذلك. لنفترض أنك تروّج لمنتجات قرطاسية -أدوات مدرسية-، سيكون الزمان الأنسب للترويج هو بداية العام الدراسي، يمكنك الترويج بين أصدقائك ممن لديهم أطفال في المدارس، في مجموعات الفيسبوك التي تضمّ آباء وأمهات، بطباعة منشورات في الصحف المحلية وعلى أبواب المدارس وفي المكتبات المحلية -لن تقوم بتعليق منشور على باب مشفى أو مأوى للعجزة مثلًا-. إقناع الزبون بمنتجك يعني أن لديك قيمة مضافة في منتجك لن يراها في منتج آخر، ابحث عنها لتطرحها عليه: قد تكون الجودة غير الموجودة لدى منافسين آخرين، قد تكون السعر المميز، قد تكون في كفالة لمدة محددة، أو توصيل مجّاني، حاول دومًا أن تضع نفسك في مكان العميل واسأل نفسك: لماذا يجب أن أشتري هذا المنتج؟ إن كانت لديك إجابة واضحة وحقيقية ستتمكن من إقناع العميل بالتأكيد. بالإضافة إلى ذلك، اطلع على أدوات الإعلان الناجح، كيف تلتقط صورة جيدة، كيف تكتب رسالة منتج جيدة، وقد تستعين بأشخاص متخصصين يساعدوك في هذا المجال. أنصحك بقراءة مقالات في قسم التسويق في أكاديمية حسوب، ستتعرف على العديد من المهارات التي تمكّنك من التميز بالتأكيد.
-
قارن بين معدل الترافيك قبل وبعد الحملة التسويقية، استخدم خدمات التحليل عبر الانترنت لهذا الغرض.أحص عدد المكالمات الهاتفية التي كانت في وقت الحملة، يمكنك تخصيص خط هاتف للحملة لسهولة الإحصاء.تتبّع المبيعات، وقارن مستوى الشراء قبل وبعد الحملة، بالطبع إن كنت تقدّم منتجًا ما فالهدف ليس مجرّد زيادة الترافيك على موقع وإنما زيادة معدّل التحويل أيضًا، وهنا يجب الإهتمام بمعدل المبيعات عن طريق الموقع والمكالمات ومراكز الشركة إن كان لها مراكز، سيعطيك ذلك إنطباعًا أكبر عن مدى تأثير الحملةراقب ما يُكتب عن علامتك التجارية بعد الحملة، هل تحسّنت سمعة علامتك؟ هل من أثر ملحوظ في لهجة الناس عنها؟كل هذه الطرق تساعدك على تقييم نجاح حملتك الإعلانية.
-
بالطبع لا زالت قوائم البريد الإلكتروني مجدية ومنتشرة بشكل كبير، إن كان التسويق عبر البريد العادي لا زال معتمدًا في الكثير من دول العالم فما بالك بالبريد الإلكتروني، ما دام له جمهوره ومستخدميه، بل إن الدراسات تشير إلى أن البريد الإلكتروني لا يزال واحدًا من أهم قنوات التسويق وأكثرها فعالية. رغم ذلك لا بد من تطوير أساليب التسويق للحصول على نتائج أفضل ومواكبة تطور السوق والتسويق في العالم، يمكنك مثلًا إدخال الحملات الآلية وأتمتة التسويق إلى خططك، إذ تشير مجموعة في دراسة أجرتها مجموعة Lenskold إلى أن 78% من المسوقين الناجحين يعزون نجاحهم في زيادة الإيرادات إلى الأتمتة. كذلك يمكنك إرسال رسائل أكثر توجيهًا واستهدافًا والحصول على نتائج أفضل عبر تجزئة القائمة البريدية. للمزيد من الأفكار: المصدر.
-
ال ad rank هو قيمة تحدد أهلية إعلانك للظهور ومكان ظهوره ad position، ويتم تحديد هذه القيمة عن طريق مكونات نقاط الجودة -مثل نسبة النقر، أهمية الإعلان وجودته وتأثيره بإعلانات أخرى-. وحسب دليل جوجل عن ال ad rank فإنه من الممكن الحصول على موضع أعلى لإعلانك بسعر أقل من منافسيك، ويعتمد هذا على استخدامك لكلمات مفتاحية ذات صلة وثيقة بموضوع إعلانك، والإضافات التي تعتمدها. ولا يكون موضع الإعلان ثابتًا إذ يتغير تبعًا للمنافسين وقوة إعلاناتهم، وحصولهم على المزيد من نقاط الجودة. مثلًا إن بحث شخص ما عن منتج معين، وكانت الكلمات المفتاحية الخاصة بمنتجك ذات صلة بما يبحث عنه ودخل إلى موقعك، سيحقق لك هذا نقاط جودة أعلى حسب جوجل، إضافة إلى أن الإعلانات ستحصد عددًا أعلى من النقرات، مما يزيد في معدل ad rank الخاص بك، فيظهر إعلانك في موضع أعلى من نتائج البحث، ليزيد معدل جودة إعلانك. للمزيد يمكنك القراءة عن نقاط الجودة في المصدر.
-
Viral Marketing أو التسويق الفيروسي هو ظاهرة تسويقيّة أساسها تشجيع الناس على تمرير ومشاركة رسائل التسويق والإعلانات، ومن هنا جاء اشتقاق "فيروسي"، فهو يعتمد على "الانتقال" من شخص لآخر ويتنامى بشكل سريع تمامًا كما الفيروسات، يعمل المسوقين في هذا النوع على إنشاء برامج تحتوي رسائل تسويقية مبدعة ذات احتمال واسع في الانتشار والإعجاب من قبل الجمهور خلال فترة قصيرة من الزمن. يستخدم التسويق الفيروسي الشبكات الاجتماعية وتقنيات آخرى لزيادة الوعي بعلامة تجارية ما أو زيادة مبيعات المنتجات، ورغم أنها تتم برعاية من المسوق فإن هذا لا يعني دفعه أموالًا مقابل نشر الاعلانات ومشاركتها، إذ قد تتم مشاركة الإعلان عن علامة تجارية ما شفاهيًا بين شخص وآخر، أو مشاركة رابط من صفحة ويب أو مدونة، قد يكون التسويق على شكل مقطع فيديو أو ألعاب تفاعلية. للمزيد: المصدر
-
تستخدم ال Search Engine Optimization او SEO اختصارًا لتحسين ظهور الصفحات في نتائج البحث. لتكتب مقالًا متوافقًا مع شروط ال seo إليك أبرز النصائح: تميز بمقالك: يجب أن يكون المقال غنيًا بالمعلومات، قدم زاوية جديدة عن موضوع محدد، بأسلوب يرغب الناس معه متابعة القراءة، مقال قيّم، مفيد، ومسلّْ، هذا المحتوى سيجلب المزيد من الزوار، ما سيجعل موقعك أفضل حركة ومرغوبًا أكثر من قبل المعلنين، لا تنسَ أن يكون عنوان المقال جذّابًا أيضًا.ضع قائمة من الكلمات المفتاحية لمقالك ليدرجها الناشر في البيانات الوصفية والتي هي جزء من ال html مما يسهل وصول الناس إلى موقعك عند البحث عن هذه الكلمات المفتاحية.ضمّن مقالك روابط تشعبية لمواضيع ذات صلة.انشر رابط مقالك عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وشجع أصدقاءك على مشاركته.للمزيد من الخطوات إليك هذا الرابط.
-
ثمة شخصيات وماركات لامعة في العالم العربي والقصص الملهمة حقًّا: مطاعم البيك في السعودية: بعد وفاة الوالد الذي أدخل وجبة "البروستد" للسعودية، وجد أبناءه أنفسهم أمام ديون للمصارف وتحديات كبيرة، لكنهم أصروا على إكمال ما بدأه والدهم، يقول ابنه رامي أنهم ألغوا الشاي والقهوة عامين كاملين في مكتبهم الصغير ليخففوا من المصاريف، وأنه وأخوه قاما بجميع أعمال التنظيف والترتيب والطهو بعد تخرجهما، كان استيراد النكهات "السرية" مكلفا إضافة إلى عدم إمكانية معرفة سر الخلطات وتطبيقها في السعودية وهنا بدأ الأخوان بالتجريب لمدة أعوام أربعة حتى استطاعوا تطبيق النكهة المثالية، اختاروا اسمًا بعيدًا عن أسماء مطاعم وجبات البروستد -ذات السمعة السيئة في النظافة-، وحرصوا على التميّز كليًا بالنظافة والابتسامة والكادر والأسعار، بالإضافة لمشاركتهم بمشاريع خيرية بشكل دوريّ. كذلك قصة صالح الراجحي الذي بدأ كبائع للخردة والأقفال، وصاحب بسطة للصرافة، ليكون اليوم صاحب مجموعة تجارية كاملة بدأها من الصفر. في كل قصص النجاح ستجد أن مقومات الشخص الناجح موجودة أساسًا من إرادة وسعة اطلاع وبصيرة، بالإضافة إلى الاستفادة من حاجات السوق.
-
التسويق عبر الشبكة هو كل ما يستخدم الانترنت كوسيلة اتصال، بينما التسويق "أوفلاين" هو كل ما يتعلق بالتسويق خارج الشبكة. يعني يمكنك اعتبار جوهر العمل ذاته لكن بأدوات مختلفة أدوات التسويق الحقيقي:الصحف ومجلات الاعلاناتالاعلانات التلفزيونية والإذاعيةالبروشوراتأما عبر الانترنت فأدوات المسوق هي:المواقع الالكترونية والمدوناتالبريد الالكترونيشبكات الإعلام الإجتماعيبالطبع ثمة فارق أيضًا في تكاليف هذين النوعين من التسويق، كالفارق بين تكلفة الدعاية المطبوعة والإعلان عبر الانترنت، والفارق في جمهور كل منهما واحتمال قراءتهما. في النهاية يمكن الدمج بين المجالين بسهولة، فمثلا بإمكانك نشر الإعلان على صحيفة مطبوعة وعلى موقعك الالكتروني لتكسب النوعين من التسويق، كما يمكنك نشر ذات البروشور المطبوع بنسخة الكترونية عبر البريد الالكتروني.
-
الكثرة مهمة لتشعر الزوار بالاهتمام وحركة الموقع الدائمة، لكن ليس على حساب التميز بالتأكيد فالمحتوى المكرر لن يفيدك مثلًا في ترتيب موقعك في نتائج محركات البحث، بل سيجعل ترتيبه متأخرًا اعتمادًا على تاريخ النشر الأصلي للنص المنسوخ. إن كنتَ ترغب بإنجاح الموقع بشكل حقيقي لا بدّ من حفاظك على جودة المحتوى وتفرّده، مع وتيرة نشر جيدة تجذب المزيد من الزوار. في النهاية لا أجد أنك يجب أن تختار بين "الكم" أو "الكيف"، إذ لا تناقض أساسًا بينهما فبالمزيد من الكتابة وصناعة المحتوى سيتحسن مستوى ما تكتب وتحصل على جودة أفضل.
-
يقال أن الاستراتيجيات الجيدة للعلاقات العامة تجعلها وسيلة فعالة وبديلًا عن الإعلانات، وأنها تسهم في توليد المزيد من المبيعات ورفع اسم العلامة التجارية. 1- تعرف على السوق الخاص بك: كلما ازدادت معرفتك بزبائنك المحتملين كلما كنت أقرب من هدفك. 2-عرّف الناس على فوائد منتجك المرتبطة بحاجاتهم: فمزايا منتجك ليست مهمة بقدر حاجات السوق. 3-اطرح منتجك كفريد من نوعه: من المهم أن تحافظ على المصداقية وأن تثبت جدارة منتجك من جانب ما مقارنة بالمنتجات المنافسة. 4- استخدام الشهادات: فهي واحدة من أقوى وسائل تعزيز المصداقية، كشهادات الجودة وسواها. 5-استهدف وسائل الإعلام المناسبة لجمهورك: اعرف أكثر القنوات الإعلامية جذبًا لجمهورك لتقصدها. 6- استعن بالصور، وبالرسائل القوية المؤثرة، والكلمات المناسبة لجمهورك ولمنتجك. للمزيد
-
كن مباشرًا: صحيح أن المقدمات مهمّة لكن لا ينبغي أن تكون طويلة لدرجة الملل والتكرار، مهّد لمقالك بعبارات جاذبة للانتباه وادخل في الموضوع بشكل مباشر.حدّد موضوع كتابتك: فعدم وجود حدود لما تكتبه يجعلك تتوسع لنقاط لا داعي لذكرها.لا تكتب أكثر من اللازم: استخدم عبارات واضحة لا تحتاج لتفسير، ستكون كتابتك بهذا أكثر تركيزًا وأسهل فهمًا، لا تعد صياغة نفس العبارة بأسلوب آخر.أعد صياغة عملك: اقرأ مقالك عدة مرات وانقد مواطن الحشو فيه، حاول اختزال التكرار و"الترهّل" في المعنى لأقصى حدّ، سيفاجئك امكانية التخلي عن 300 كلمة من 1000 كلمة في مقالك!لا تهتم بعدد الكلمات: فهو ليس معيارًا على جودة المادة وأهميتها.المصدر