اذهب إلى المحتوى

Mohamed Benhaddad

الأعضاء
  • المساهمات

    298
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • عدد الأيام التي تصدر بها

    1

كل منشورات العضو Mohamed Benhaddad

  1. من شدة الأفكار التي في رأسي، وأريد تطبيقها اشعر أن الوقت لا يكفيني، كيف أعمل وأطبق جميع أفكاري في ظل قصر الوقت؟
  2. متى أعرف أنه حان الوقت للتخلي عن عملي الحكومي، والتفرغ كليا لعملي على الإنترنت؟؟
  3. صحيح أن تغيير الأسعار يعترضه بعض الصعوبات، بداية من العامل النفسي والضمير أحيانا الذي يجعلك تفكر بأن هذا شئ سئ، بل على العكس من ذلك زيادة الأسعار حقك مع مراعاة السوق وهامش الربح بطبيعة الحال، فلا تكن أنانيا كما لا تبخس حقك. من جهة أخرى تبين أن المنتج ذو السعر العالي هو من يأتي بنتائج جيدة، باعتبار أن الزبون والعميل صرف مبالغ كبيرة فهذا يجعله يطبق منتوجك ويستعمله بكل إتقان حتى يحصل على النتيجة المرجوة والموعودة، على العكس من ذلك فأغلب المنتجات الرخيصة تهمل ومن يطبقها ينفذ صبره ولا يكمل في تطبيقها. وللإجابة على سؤالك يمكنك تغيير الأسعار لكن بطريقة ذكية، ضف لمنتجك ميزة أو خاصية رمزية تزيد من قيمته وهكذا لا أحد سيحاسبك على زيادة السعر باعتباره سيستفيد من خصائص جديدة، كما يمكنك اخبار عملائك مباشرة بالأمر ووضح لهم ظروف وأسباب الزيادة، وسيتفهمون المسألة. كما أنصحك قبل زيادة السعر أن تخبر الجميع قبل ذلك بأسبوع أو عشر أيام تخبرهم بأنه بعد التاريخ الفلاني سيزيد السعر فهذا يجعلك تحقق مبيعات أكثر قبل التاريخ المحدد من جهة، كما أنه لا أحد سيحسابك على زيادة السعر بعدها باعتبار أن الكل على علم بذلك.
  4. سؤال وجيه جدا، بحيث هناك الكثير من يريد إطلاق مشروع أو تأسيس شركة وما شابه ذلك، لكن يبقى دائما يؤجل عمله وانطلاقته الحقيقية بحجة عدم توفر بعض الأغراض والأمور، وهذا ما يسمى بالتسويف الذكي باعتبارك تؤجل وتسوف عملك بحجة تعتقدها منطقية وضرورية، لكن يبقى في الاخير أنك لم تفعل شيئا، وقد لا تفعل شيئا بعدها. لذلك أنصحك بالبدء في مشروعك أو عملك أيا كان مهما كانت النقائص فمع الوقت ستتدارك نقائصك وتطور شركتك، فمثلا من يريد انشاء قناة على اليوتيوب قد يضيع الكثير من الوقت بحجة عدم توفره على صورة وكوفر جميل للقناة، ابدأ بنشر فيديوهاتك وبعدها صمم صورك، المهم أن تبدأ، وحتى في مثالك المكتب قد لا يكون ضروريا ابدأ ولا تنتظر شيئا، فعلى كل حال في البداية قد لا يكون لك عملا وزوار كثيرون فلا تهتم بالجودة، تأكد أنها ستأتي مع الوقت و الاستمرارية.
  5. صحيح أن عدد زوار المدونات في انخفاض ربما، لكن هذا لا يعني بتاتا نهاية عصر المدونات في رأيي، فحتى ولوكان المحتوى البصري يقدم خدمات محببة كثيرا ويساهم في تقريب الفكرة للجمهور، إلا أنه لا يمكن الاستغناء بتاتا عن المقالات والتدوين باعتبار أنها في بعض الأحيان تقدم شروحات أكثر بالإضافة إلى أن هناك بعض المواضيع لا يمكن تفسيرها بالفيديو، ويستحسن شرحها بالكتابة. هذا ويعتبر المحتوى المكتوب افضل لأنه يمكن حفظه والرجوع اليه بسهولة عكس الفيديو الذي يصعب احيانا استعماله في كل الظروف. لأجل هذه العوامل ارى أن المدونة مازال لها مستقبل كبير، بل لا أتوقع نهايتها واستمرارها للأبد، مثل الكتب فرغم تراجعها أمام انتشار الأفلام والمقالات القصيرة إلا أنها مازالت قيد الحياة ولا يمكن أن تموت أبدا باعتبارها تبقى مرجعا مهما.
  6. أحب دائما اضافة محتوى لمواقعي سواءا بطريقة مجانية أو مدفوعة، أريد معرفة كيف أتمكن من إضافة القيمة لمنتجاتي؟ لكي تباع وتحقق نجاحات أكثر؟
  7. كمصمم لبطاقات دعوات هل يمكنني أن أبيع بطاقة واحدة عدة مرات؟ أم أن حقوقها ستنتقل ببيعها ...؟
  8. أنا موظف أعمل في شركة لكني لست سعيد نظرا لأن العمل يأخذ كل وقتي، اريد الحصول على قليل من الحرية كيف أحقق ذلك؟
  9. كانت لي تجربة مماثلة في العالم الحقيقي من خلال محل تجاري كان يعمل بشكل ممتاز حتى فتح محل آخر ينافسني بأسعار منخفضة، هنا انصح بعدم الوقوع في فخ التنافس، إذا كانت الهوة كبيرة بين الأسعار حاول أن تنقص قليلا أما إذا كانت الهوة قليلة فابق على نفس الأسعار. اعمل بالمقابل على الاعتماد على خبرتك الكبيرة لأنك سبقته في المجال فإذا كنت تتوفر على ركيزة أساسية وثقة كبيرة بينك وبين عملائك يمكن استغلالها جيدا لكي تبقيهم عندك حاول أن تعمل مسابقات أو هدايا لمن يشتري اكثر، اعمل على أن تبقيهم عندك بشكل أكبر من خلال التحفيز والتكريم وخاصة المعاملة الممتازة المبنية على الثقة. اهم شئ هو الثقة والاحترام في التعامل سيجعلك تكسب عملاء دائمين، لكن يبق أن العميل همه الأخير هو السعر، لذلك كما قلت في البداية احرص على أن لا تكون الهوة كبيرة بينك وبين منافسيك كبيرة في السعر,
  10. التسويق أو Marketing بالإنجليزي يقصد به كل الأنشطة والعمليات التي يقوم بها المسوق لغرض اكتشاف رغبات عملائه، ومن ثمة العمل على تلبيتها من خلال إصدار مجموعة من المتجات والخدمات التي من شأنها تلبية رغباتهم، مقابل هدف ربحي بطبيعة الحال. أما الترويج فيعتبر نشاطا من الأنشطة التسويقية، التي تتضمن الإعلانات وترويج المبيعات، البريد المباشر، سياسة الإغراء، تذكير العملاء بفائدة المنتج من حين لآخر وغير ذلك من الأنشطة التي تدخل كلها تحت عالم التسويق, ومنه نفهم أن التسويق هو الكل، أما الترويج فهو جزء من الكل.
  11. باعتبار وجود منتجات فإن الطلب على المسوقين سيزيد، بل أغلب الإحصائيات والتوقعات تروح في هذا الاتجاه، أي أن الطلب على المسوقين سيزيد نموا وارتفاعا، لأن السوق يعرف مزيدا من الابتكارات والمنتجات بشكل غير مسبوق، سواءا على أرض الواقع أو على الإنترنت، ما عليك سوى تفقد عالم التقنية وستنبهر بكميات المنتجات التي تعلن عليها المؤسسات في كل مرة، وبحجم الكتب والمعلومات التي تخرج كل شهر وكل سنة، ومن الطبيعي أن أصحابها هم بحاجة لمسوقين محترفين يسوقون منتجاتهم ويزيدون من أرباحهم. لذلك اعتبر أن مهنة التسويق مهنة العصر الحالي بامتياز لما توفره من ربح وأيضا من سهولة في الوصول للعميل من خلال الإنترنت.
  12. لعلك في السؤال قد أعطيت نسبة من الجواب وهو أن العادات والثقافات المجتمعية لعالمنا العربي الرجولي يمنع المرأة من اقتحام عالم ريادة الأعمال، ولو تحسنت الأمور كثيرا في السنوات الأخيرة بحيث أصبحنا نرى الكثير من السيدات تنشئن مؤسسات وشركات تربحن من خلالهن حياتهن. أما بخصوص العقبات يمكن ذكر على سبيل المثال: - طبيعة المجتمع الرجولي المحتقر للمرأة، والذي يعتبرها مجرد أداة لتلبية رغباته، وتربية أبنائه. - الجهل الذي يميز نسبة كبيرة من النساء باعتبار وجود شريحة واسعة من النساء من توقفن عن الدراسة مبكرا، وهناك حتى من لم تعرف الدخول للمدرسة. - التطرف الديني من طرف البعض الذي يحصر المرأة ويغلق عليها في البيت، وهو يتنافى وحقيقة الشريعة الإسلامية بحيث كانت خديجة رضي الله عنها تساعد الرسول صلى الله عليه وسلم في تجارته، وهناك العديد من القصص في هذا الشأن، لكن سيطرة بعض الأفكار التطرفية جعل المرأة تتعرض للقمع. - يمكن ذكر أيضا ثقافة المرأة نفسها بحيث لا تحبذ العمل ودخول عالم ريادة الأعمال معتقدة أنه من خصوصيات الرجال. لهذه العوامل وأخرى بالطبع نقصت ثقة المرأة بنفسها وبالتالي انعكس ذلك على عالم ريادة الأعمال مثلما انعكس على بعض المجالات الأخرى، لكن يبقى وأن المرأة تحقق تطورا ملحوظا في السنوات الأخيرة.
  13. المنتج الرقمي يمكن أن يتنوع بين الكتب الإلكترونية او البودكاست او الفيديوهات، يمكن أن تبيعه على دفعة واحدة بدعم فني او من دون دعم، كما يمكن أن تجعله في شكل اشتراك شهري او سنوي، هذه الخاصية الأخيرة تعتبر جد مناسبة باعتبارها تضمن لك دخل شهري وسنوي أكيد، وبالتالي تطمئن قليلا على حالتك المادية. من الأفكار التي يمكن أن تبيعها في منتجك الرقمي مختلف تجاربك وخبرتك في مجال معين: كأن تشرح طرقك في تطوير الذات وفي النجاح في الحياة، أو من اجل العمل والربح من الانترنت، او شرح كيفية اخراج صور احترافية مثلا. المهم ان تختار مجالك الذي تتميز بخبرة فيه وتستطيع ان تساعد اشخاص اخرين للوصول لهدفهم، اعمل على حل مشاكلهم. لا تفكر كثيرا في الربح في البداية بين مهاراتك وكفاءتك ستكسب ثقة الناس وبعدها ستجد الارباح تتهاطل عليك.
  14. freelance testing يعتبر من بين مجالات العمل الحر المهمة، قرأت عنها لم اجربها بعد، لا اعتقد انك بحاجة لخبرة كبيرة، المهم ان تثبت كفاءتك وبعض الأعمال السابقة لك في هذا المجال لتقنعهم، اطمأن العمل الحر على الانترنت من بين مزاياه العظيمة انك لا تحتاج لشهادات، اثبت فقط مهاراتك وكفاءاتك وسوف تنجح ان شاء الله. يمكنك مثلا انشاء مدونة لثبت كفاءتك في هذا الميدان وتجعله كمعرض لأعمالك التي سوف تقنع بها غيرك.
  15. لم أجرب شركة حسوب بعد، لكن حسب التجارب التي تلحقني من اصدقائي ومن بعض المراجعات التي أقرأها، أن كل شركات السي بي اي بإمكانها رفض بعض التحويلات، ويعود ذلك لمخالفات قانونية غير شرعية في طريقة تسويق العروض، لذلك أنصح بأن تقوم بقراءة المطلوب منك جيدا، اعمل صح وفق القوانين المفروضة ولا تحاول أن تسلك الطريق السهل لانه غالبا ينتهي بسهولة ايضا . وجب التنويه بعرض موقع مستقل أنه يفرض التسجيل الكلي بعرض كل البيانات حتى معرض الأعمال يجب أن يملآ ببعض النماذج لذلك قد تعتقد أنه بمجرد تسجيل شخص ما تحتسب تحويلة لكن على العكس من ذلك. يجب عليك دائما التحقق وطرح اسئلة على الشركة أو الماناجير الخاص بك.
  16. هناك عوامل كثيرة تجعل أي عميل يفضل أن يتعامل مع شركة ناشئة عوض الشركات التقليدية الأخرى وذلك لعدة اسباب منها : - أن الشركات الناشئة تهدف للتوسع الدائم وبالتالي فإن العميل لا يخش التعامل معها باعتبارها قابلة للتطور عكس الشركات الاخرى الثابتة في الاداء. - الشركات الناشئة تعتمد في تعاملاتها على كل التقنيات التكنولوجية المعاصرة، وبالتالي تتناسب وطموحات العملاء. - الشركة الناشئة باعتبارها تسعى للتطور فإنها تعمل على ارضاء العملاء باقصى ما تملك وذلك حتى تضمن الثقة وبالتالي استمراريتها. - واخيرا يمكن القول ان الشركة الناشئة تعتبر نوعا جديدا ومبتكرا يجعلها قريبة للجمهور المعاصر خاصة الشباب.
  17. الشركة الناشئة تعتبر شركة حديثة النشأة تسعى إلى إحداث تغيير في مجالها، إلى زيادة النمو والبحث عن الأسواق بشكل متزايد، من دون وجود سقف او حدود لطموحها يعبر عنها بالانجليزية (Start up) أما الشركات الصغيرة والمتوسطة فهي عكس الشركة الناشئة تعتمد على الثبات من خلال تحديد طموحها ورأس مالها وعدد موظفيها، لا تسعى للتوسع تكتفي بايرادتها التي تضمن لها معيشتها. وعليه فإن الشركة الناشئة يمكنها أن تكبر وتصبح مثل شركات جوجل وفايسبوك، اما الشركات الصغيرة فسقفها محدود لا تسعى للتوسع بتاتا.
  18. تأكدي أن كل الأفكار موجودة وجربت، الاختلاف يكمن فقط في طريقة تقديمها أو تسويقها، أو في بعض التفاصيل الصغيرة التي تساهم في إنجاح بعض الأفكار دون أخرى، وفي نظري الشخصي أنضحك بالتطبيق مباشرة، المهم هو الاقتناع بالفكرة والتخطيط لها من حيث طريقة تقديمها وخاصة تسويقها، هذا هو الأهم وليس هل موجودة في السوق أم لا. السؤال الذي يجب أن يطرح هو ماهي المشكلة التي تحلها فكرتك؟ إذا كانت تحل مشكلة معينة لفئة معينة من الناس ففكرتك جميلة يمكنك الربح منها، وبالإضافة لما سبق يجب أن تنتج منتوجك أو خدمتك لأن فكرة من دون منتوج واضح يفيد الناس تبق مجرد فكرة ولا تذهب بعيدا. لهذا أنصحك بضرورة التأكد من المشكلة التي ستحلها فكرتك، ثم إنشاء المنتوج أو الخدمة التي سيستفيد منها الناس، ويبقى بعدها التسويق فيما بعد هو من سيحسم الأمور. تمنياتي لك بالتوفيق
  19. نبارك لكم هذا المشروع الخيري الرائع الذي من شأنه أن يرفع الوعي بضرورة القراءة عند الناس، وأكيد مثل هذه المشاريع تحتاج لتمويل وإلا ستزول مع الوقت، وفي هذا الإطار اقترح: - إنشاء صندوق تبرعات يتبرع فيه كل مرتادي المكتبة بما استطاعوا من أموال كل حسب قدرته، أكيد لو وضحتم لهم أن المكتبة عبارة عن مشروع خيري غير ربحي ستجدون الكثير من الناس يساعدونكم بتبرعاتهم التي ستكون جد مهمة لتمويل المكتبة. - يمكن مثلا إنشاء مقهى أو مطعم سواء داخل المكتبة أن كان فيها متسع أو بجانبها تسمونه باسم المكتبة، سيجعل كل محبي القراءة يتناولون فيه غذاءهم وفطورهم، والأرباح تحول لحساب المكتبة. - البحث عن شركات تقدم خدمات في عالم المكتبات أو الطباعة تقوم بتمويلكم مقابل إشهار لخدماتهم. كانت هذه بعض الأفكار البسيطة التي يمكن تطويرها واستخلاص أفكار أخرى منها، موفقون إن شاء الله.
  20. صحيح البيع يتطلب قوة إقناع، لكن الآن مع الإنترنت يمكن لأي كان أن يبيع بما أنه سيعتمد على الكتابة، وبالتالي لا نرى تعابير وجهه كما انه لو اعتمد على الفيديو يمكنه تحضير ذلك مسبقا خلافا للبيع على ارض الواقع إبن يجب أن تحترف فن الخطاب وتكون صاحب دم بارد وشاطر كما يقال. لكن مع ذلك هناك بعض التقنيات التي يجب على البائع إقناع بها زبونه أهمها حسب نظري: - خلق رغبة عند الزبون، يجب أن تحدث عنده رغبة كبيرة بشراء المنتج. - توضح له لماذا يجب أن يشتري المنتج، وضح له بانه سيحل له مشكلته. - اقنعه بالنتائج التي سيحصل عليها عندما يستعمل المنتج. - اعرض عليه آراء أناس جربوا المنتج قبله. لو قمتَ بكل هذه الخطوات في تقديم منتجك اعتقد انك ستقنع الكثير من العملاء وتحصل على العديد من المبيعات، ومع الوقت ستحصل على خبرات اكبر.
  21. عملية تدوير المحتوى مهمة جدا في إدارة مشاريعك خصوصا على مواقع التواصل الاجتماعي، أين تنشر فيها مقالاتك وأفكارك، ولكي لا يمل المتابع من نشر نفس المنشور يمكنك تدوير المحتوى بنشره بطرق مختلفة بحيث يمكنك نشر أولا عن طريق مقالة كتابية، ثم يمكنك مثلا إعادة نشرها ملخصة في شكل نقاط رئيسية توضح اكثر معناها، يمكن تدويرها لمحتوى بصري عن طريق الصور، الانفوجرافيك، وحتى بواسطة الفيديو. هذه الخاصية تسمح بترسيخ فكرة ما عند متابعيك وإقناعهم خاصة عندما تريد بيع منتجات، كذلك تتيح الفرصة لمن لم يلتحق مبكرا بقراءة محتواك، والذي قرأه من قبل يكون بصدد تلقي محتويات متعددة يجعله لا يمل .
  22. أعيش في مجتمع وحي لا يؤمن ولا يثق كثيرا بالشراء عبر الإنترنت، باعتباري اريد انشاء موقع استهدف به منطقتي كيف يمكنني اقناع هؤلاء الاشخاص بالشراء عبر الانترنت؟ هل يمكن فعلا تغيير القناعات؟
  23. نعم السكريبت هو محتوى الفيديو مكتوبا تقوم بكتابته بواسطة مشاهدة وسمع الفيديو لحظة بلحظة لكتابة المعنى بشكل دقيق، لا أنصح بالبرامج لأني جربت العديد منها ولم أفلح في إعداد سكريبتات جيدة. عمل متعب لكن مقابله مثمر ان شاء الله.
  24. اكتشاف العمل على مواقع الخدمات المصغرة يكون رائعا في البداية بما أنه شئ جديد في حياتنا، وخاصة أنه يمكننا من ربح المئات من الدولارات، لكن يأتي وقت نمل فيه العمل على هذه المواقع وذلك لعدة أسباب منها ضغط العمل الكبير الذي لا ينتهي، ثم أن هذا العمل لا يعطيك الحرية التي تسعى إليها بحيث تبقى دائما تعمل من أجل الآخرين وهو ما يحرجك قليلا, فيبدأ التفكير في الانتقال لمستوى آخر، لو تعتبر نفسك في هذه المرحلة فأهنئك بأنك في الطريق الصحيح، لذلك من اجل الإجابة على سؤالك يمكنك البدء في مشروعك الخاص مباشرة بعد توفيرك لرأس مال صغير مناسب لإطلاق مشروعك هذا ما في الأمر, في الأخير أنصحك بالبقاء دائما في اتصال بمواقع العمل الحر لأنها تمكنك من توفير مبالغ بسيطة كلما تحتاج لذلك، وبالتالي يمكنك جعلها كوسيلة لربح مبالغ معينة من اجل استثمارها في مشاريع اخرى وفقك الله
  25. في الغالب يهمل الناس هذه الخطوة ويتجاهلها، بل هناك من لا يعرها أي اهتمام وهو خطأ كبير في اعتقادي، باعتبار أن ما يمكن أن تعطيه لك الشركات الاستشارية لا يقدر بثمن، فالشركة الاستشارية تتكون عادة من خبراء لهم خبرة كبيرة في مجالهم، وبالتالي مروا على العديد من التجارب الفاشلة والناجحة. أعتقد أنه من الخطأ تفويت فرصة الاستفادة من خبرة هؤلاء، فأنت كمبتدئ جديد في الميدان ستفيدك حتما تجربة هؤلاء الخبراء الذين ضيعوا ربما حوالي عشرات السنين لكي يصبحوا ما هم عليه، تخيل ذلك أنت في سنة واحدة قد تستفيد من خبرة عشرة سنين، أليس شيئا رائعا ؟؟ سيفوتون عليك أخطاء قد تقوم بها حتما، يعطونك الكثير من النصائح التي تختصر عليك الطريق، وخاصة توضح لك معالم مشروعك. لذلك اعتقد أنه مهم جدا ان تستشير الخبراء وتتعاقد معهم وسترى أن ذلك مربح جدا على المدى البعيد.
×
×
  • أضف...