اذهب إلى المحتوى

مؤمن

الأعضاء
  • المساهمات

    117
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

كل منشورات العضو مؤمن

  1. حرقت ويندوز 10 على فلاش ميموري لكن السوفت وير تعطل أريد برنامج لإصلاح الفلاش شكرا لكم
  2. تكرّر مصطلح B2B أثناء قراءتي للعديد من المقالات في ريادة الأعمال، فهل يدري أحدكم ما هو؟
  3. القصة باختصار أنني اتفقت مع عميل على كتابة محتوى معين لقاء مبلغ ماليّ، لكنه وعند علمه بخبراتي التصميمية وأنني أعمل على مشاريع تصميم أصبح يطلب مني تصميم صور تحتوي بعضًا من المحتوى أو تعديل بعضها الآخر، كيف يمكنني التعامل مع تطلّبه علمًا أنني أعمل معه منذ فترة طويلة ولا أريد أن أوتّر علاقتي به؟
  4. ابدأ بتنفيذ فكرتك بعد دراستها، ادرس احتياج السوق لها، ومدى إمكانية تطبيقها، التمويل الذي تحتاجه، الجمهور الذي ستستهدفه. الآن بعد أن تأكدت من صحة قرارك بتنفيذ الفكرة، ابدأ بالتطبيق العملي، قد يخطر لك أنك ستنفذ المشروع خلال فترة زمنية وأنه لن يحتاج منك لشيء يذكر، لكن صدقني لا بدّ من الروية، فهو سينضج أثناء تطبيقه، وستكتشف المشكلات فيه عند كتابة الأكواد البرمجية والبدء بتحويل الفكرة لمنتج. لا بد من الصبر والعمل الدؤوب، لن تحصل على منتج مثالي طبعًا، لا زالت الشركات العملاقة حتى الآن تصدر تحديثات لبرامجها وتسدّ ثغرات وعلل، لكن لا بد من الوصول لصيغة فعّالة من المنتج يطلق عليها mvp أو المنتج الفعال القاعدي، وهو أصغر شكل ممكن من المنتج والذي يحقق الغرض منه بفاعلية. للمزيد يمكنك القراءة عن الموضوع في هذا المقال، وهذا أيضًا عن البدء بالأفكار الصغيرة. بالتوفيق
  5. اختر من أدوات التحديد: الشكل المستطيل، ومن أدواته قم بوضع اشارة صح أمام مربع الزوايا المنحنية rounding corner كما هو موضح في الشكل التالي يمكنك ملء التحديد بلون ما تريده لتحصل على مستطيل منحني الحواف.
  6. إن كانت الحروف تبدو لديك كما هو ظاهر في الصورة التالية: يمكنك ببساطة تفعيل خاصية من صندوق أدوات النصوص، antialiasing ليبدو الحرف كما ترى في الصورة التالية
  7. سابقًا كان هذا الأمر يكلف خطوات عديدة تشمل إضافة طبقات وأقنعة للطبقات وعدة خيارات أخرى اليوم يمكنك فعل ذلك ببساطة، لنطبق على هذه الصورة -النص مكتوب عبر أداة النصوص ببرنامج جمب- عبر اتباعك للخطوات التالية يمكنك الحصول على نتيجة مشابهة filters -light and shadow- drop shadow يمكنك أيضًا أن تختاري لون الظل، شفافيته، اتجاهه.
  8. كما هو واضح في عنوان السؤال، أنا وزميلي في العمل مصممان وننال الأجر ذاته، لكنّني اكتشفت أنه يعتمد على الانترنت في معظم تصاميمه، وبينما أمضي وقتي في العمل من الصفر يجري هو بعض التعديلات على تصاميم جاهزة ويسلمها لرئيس العمل، المشكلة أن الأخير بات يقارن عملي بعمله وينصحني أن أحسّن مستوى تصاميمي مثله! كيف يمكنني التصرف حيال هذا الأمر؟
  9. أعتقد أن الصبر أساس نجاح أيّ كان، سواء أكان رائد أعمال أم كاتبًا أم معلمًا.. أو حتى عاطلًا عن العمل، لذا سيكون مهمًّا لك كإنسان بالدرجة الأولى سواء أكنت ترغب بالتوجه لريادة الأعمال أم لا. وهنا يبدو الفرق بين نوعي الصبر: الإيجابي والسلبي، أي ما بين "الإرادة" و "الاستسلام". وبر رائدي الأعمال هو من النوع الأول: ويعني مواجهة كل التحديات في درب نجاحه بإرادة وثقة بقدرته على تخطيها، لا كصبر العاطل عن العمل: الجلوس في المنزل والقول بأنه صابر على هذه الظروف. يمكنك أن تتخذ شريك عمل صبور مساعدًا لك على تنمية هذه الخصلة، كتابة الأهداف تساعدنا أيضًا على الصبر على تنفيذها وتذكّرها، لا يمكن تحقيق شيء لم تكتبه بإصرار! أمرُ آخر: ماذا عن الصبر على المعوقات المفاجئة؟ رائد الأعمال يجب أن يعدّ دومًا خططًا بديلة، ويضع بالحسبان الاحتمالات السيئة والجيدة على نفس القدر، القيام بهذا سيجعلك تستعد للحظات الخسارة وتتخيل كيف عليك أن تتصرف حينها، وهنا سيكون صبرك عند وقوع ما تخشاه تحصيل حاصل وتطبيقًا لخطط الطوارئ التي أعددتها سابقًا. الصبر ليس صفة جينية نتوارثها دون تدخل منا أو اختيار، هو قرار وتدريب وحضور الوعي في كل خطوة.
  10. إضافة للإجابة السابقة، يمكنك تنظيم دورة تدريبية لموظفيك، إن كنت متمسكًا بهذا المصمم ويعجبك عمله، قد يكون بحاجة لبعض التذكير من خبير في نفس مجاله، وفي هذه الحالة سيكون التقييم والنقد بناء على خبرة ومعرفة وليس رأي من رئيس عمل أو صديق، أضف إلى أنك ستجني فائدة في رفع مستوى المصممين لديك، أتوقع أن نتائج هذه الخطوة الإيجابية ستفوق بكثير تكلفتها المادية. نقطة أخرى، طالما أن المصمم صديقك، من الجميل أن تستفسر عن أحواله الشخصية والعائلية من باب الاهتمام به لا من باب العمل، مثلًا "أشعر أنك كثير الشرود مؤخّرًا" "هل هناك مشكلة تعاني منها" "هل يمكنني مساعدتك بشيء؟"، فلعلّه يمر بظروف صعبة دون أن تدري. الراحة النفسية تلعب دورًا هامًا في أداء الموظف، واهتمامك بها سينعكس إيجابًا على المردود الوظيفي.
  11. تعقيبًا على إجابة الآنسة جوا، أعتقد أن رغبتك بالإنسحاب هنا ليست نابعة من الملل أو الرغبة بالتغيير، بقدر تغيّر العمل واختلافه عما كان عليه، تمامًا كما هو الحال إن تركت صديقًا لعدة أعوام، مهما كنت تكنّ له من الحب لكنك عندما تلتقيه لن تشعر بأنه هو، اهتماماته واحاديثه، لباسه وطريقة كلامه، كل ما يربطك به تغيّر سوى الاسم! أغمض عينيك، انظر للمشروع الحالي بشكل مجرّد من الأسماء، انس اسم المدير وهيئة التحرير واسم الموقع، وانظر لمحتوياته فقط، لو عُرض عليك العمل في هذا المشروع هل كنت ستوافق اليوم؟ إن كنت ستتردد أو ستجيب بنعم، فهذا يعني أن مشكلتك مع الأشخاص وأن مضمون المشروع وروحه لا زالت تستهويك وتشبهك. أما إن كانت إجابتك بالنفي، أعتقد أنك تضيع وقتك بالاستمرار بهذا المشروع، حتى وإن كنت من مؤسسيه! لا تقلق، ما دام هدفك الجودة والمحتوى ذو السوية العالية ستجذب هذا إليك، عليك في البداية أن تترك مكانًا شاغرًا لديك لتجذب ما تريد، ولن يكون هذا باستمرارك في العمل في مكان لا تحبه. بالنسبة لسؤالك عن طريقة تركك بسلاسة، أعتقد أن النقاشات التي طرحتها خلال عام كامل كفيلة بجعل هذا الأمر أبسط مما تتخيل، فأنت لم تبتر العلاقة بترًا وإنما كان تخامدها تدريجيًا، لن تضطر إلا لبعض العبارات -طالما أنك لا تمتلك حصة مالية من المشروع سيكون خروجك يسرًا-. بالتوفيق.
  12. بالإضافة لما ذكرته الآنسة نوارة في إجابتها، أرى أنه يمكنك تنظيم وقتك بشكل أكبر، بحيث يكون عملك بذروته خارج أوقات الزيارات والمقاطعات، مثلًا في الصباح الباكر أو مساءًا، تحديد وقت ثابت للعمل الحر لن يساعدك فقط من ناحية تجنّب الزيارات غير المتوقعة، وإنما من باب التفرغ للنشاطات التي تحبينها أنت أيضًا بعيدًا عن شاشة الحاسوب والتقنية، العمل الحرّ له محاسنه لكن لا يجب أن يجرفنا ويستغرق منا نهارنا كلّه، وإلا لكانت الوظيفة المكتبية أفضل منه! من باب آخر، وبخصوص ما ذكرتِ عن كون جيرانك من جنسية أخرى، حاولي فهم طبيعتهم وعاداتهم، فلعلّهم يعاملونك كجزء من عائلتهم بهذه الأريحية الموجودة بينكم، يمكنك أيضًا أن تكوني المبادرة بسلوكك، فمثلًا أن تسألي جارتك عند رغبتك بزيارتها "هل يمكنني زيارتك بعد ساعتين؟ هل لديك عمل في هذا الوقت" عند تكرار هذه المواقف اللبقة من جهتك، سيشعر الطرف الآخر برغبة بالتقليد والاقتداء دون أن يكون ذلك بتوجيه مباشر أو إحراج لأي منكما.
  13. لم توضّح مطلبك بشكل كامل في سؤالك، لكنني فهمت أنك ترغب بنشر خدمة شركتك الناشئة في مواقع مختصة بالبيع والتسويق -من أسميتهم مندوبي مبيعات-، لكنك تريد أن تعطيهم أقل مما هو متعارف عليه. أنصحك وإن كان لا بد من تسويق منتجك في هذه المواقع أن تطلع على القواعد الأساسية في نشر الإعلانات، وفي نظام التسويق بالعمولة -الافليت- والذي يعتمد على الأشخاص للترويج للمبيعات عبر الانترنت بعمولة محددة، ويتم اقتطاع هذه العمولة من سعر المنتج عند كل عملية شراء تتم عن طريق المروّج. يمكنك أيضًا نشر إعلانات لشركتك في مساحات إعلانية مخصصة في المواقع وتدفع لهم حسب معدل النقرة، لذا يجب أن تحدد نوع الإعلانات التي تريدها وتبحث عن أكثرها فاعلية عبر الانترنت. على كل حال ثمة ثمن لابد من دفعه، ويجب أن لا يكون خسارة على الشركة، لذا سيكون من المهم بداية أن تحتسب تكاليف التأسيس وتطرح سعرًا منافسًا لمنتجك، لكن يكفل لك تغطية الحملة الإعلانية والترويج له ونسبة مندوبي المبيعات.
  14. أعمل كاتبًا في موقع ثقافيّ عن بعد، وأكتب لهم مقالًا أو تقريرًا صحفيًا كلّ أسبوع منذ أعوام ثلاثة، مردود العمل المادي ممتاز ويعتبره كل من حولي فرصة مهمة لا تفوّت، لكنني بدأت أشعر في الفترة الأخيرة بنضوب أفكاري، خاصة مع كوني مجبرًا على حصر مقالاتي جغرافيًا -ببلدي- ومن حيث الموضوع والسياسة -حسب توجه الجريدة-، وهنا أود سؤالكم كيف يمكنني الحفاظ على سويّة مقالاتي وعدم تكرار أفكاري؟ وما هي الطريقة التي تمكنني من إذكاء أفكاري وتوليد المزيد منها دون أن اٌُستنزف؟
  15. لدي صديق في هولندا لاجئ منذ عام، لكنه يعمل بالترجمة ومع هذا يستلم راتب اللجوء من الحكومة، عندما سألته عن الطريقة أخبرني أنه يعمل حتى يشعر بالإنتاج لكنه لا يستلم مستحقّات الترجمة حاليًا، وإنما يستلمها له صديق في إحدى دول الخليج ليسلّمها له باليد بوقف لاحق، إذ سيتوقف راتب اللجوء بمجرد معرفة الحكومة بوجود عمل يدرّ عليه مالًا كافيًا للمعيشة. بخصوص صديقتك لا أعلم كثيرًا عن الأوضاع القانونية في ألمانيا لكن ما أدريه أن العمل إن كان يكفي للمعيشة فإن الراتب ومخصصات أجار المنزل يتوقف عن الشخص، ولا يشمل ذلك رواتب الأطفال في حال وجود أطفال في العائلة. بإمكان صديقتك الاستفادة من اللغات التي تتقنها أو تلك التي ستتعلمها -كالألمانية- في عملها بالترجمة، هذا بأبسط الأحوال، كما يمكنها العمل في إدخال البيانات الأمر الذي يتطلب منها أقل درجة من مهارات العمل الحرّ. الاستفادة من المكان الذي تتواجد فيه اليوم أمر مهم، يمكنها الكتابة عن تجربتها باللجوء بإنشاء مدونة شخصية، وكتابة يومياتها وطرق التأقلم والاندماج مع المجتمع الجديد، أهم الأمور القانونية، المدارس والمناهج، تعلّم اللغة، قد تدرّ عليها هذه المدونة مردودًا، ومن الممكن ألا تأتيها بمردود يذكر. أهم ما في الموضوع بالنهاية هو رغبة صديقتك بالعمل وعدم ركونها لحياة الكسل، سيكون عملها سواء بشكل مأجور أو تطوعي مساهمًا بشكل كبير في إحساسها بالإنتاج واستحقاق الحياة الكريمة التي هاجرت بحثًا عنها.
  16. أكره فرعي الدراسي بشكل كبير، ففي حين أنني أعشق العلوم الفضائية وجيولوجيا الأرض أدرس طبّ الأسنان -بناء على رغبة أهلي-، كيف يمكنني التعويض عن كرهي لفرعي الدراسي بعمل حر يتناسب مع شغفي؟ هل مرّ أحد منكم بتجربة مشابهة؟ وكيف يمكن تنمية مهاراتي إلى جانب الدراسة بحيث أتمكن من العمل بالمجال الذي أحبّه؟
  17. كما قلت في السؤال، القراء اليوم باتوا مطلعين على معظم أساليب التسويق، لذا برأيي أن تكتب لهم بطريقة مباشرة تجذبهم سيكون أفضل من بحثك عن طريقة لا تظهر فيها كمسوّق، في النهاية أية محاولة للاختفاء خلف قناع آخر ستبدو لهم خداعًا وتضليلًا إن هم اكتشفوا أن وراء ما تقوله تسويقًا لمنتج بشكل غير مباشر. يمكنك التقرّب من الجمهور باستراتيجيات مهمة لكتابة محتوى التسويق أذكر منها: 1- انس دروس التعبير في المدرسة، لا تكتب بألفاظ مفخمة وتشابيه بلاغية، كن قريبًا من الناس ولغتهم بسلاسة ووضوح. 2- اجعل المحتوى أكثر راحة للعين: بالمساحات البيضات، العناوين الفرعية، استخدام القوائم النقطية -كثيرًا ما تجذب هذه القوائم القراء بشكل خاص-. 3- استخدم تسميات مميزة، مع صور جذابة متعلقة بموضوعك. 4- أضف روابط ذات صلة. 5-استخدم الخط العريض للعبارات التي تحب أن يركز عليها القارئ، استخدم الأرقام فهي تجذب القراء بشكل كبير. للمزيد
  18. أهم فائدة لتجزئة قوائم البريد الإلكتروني: تقليل إلغاء الاشتراك بقائمتك البريدية، وذلك بغرض إرسال رسائل موجهة تناسب كل فئة أثناء حملات التسويق عبر البريد الإلكتروني. فمثلًا هناك خدمات وبضائع يهتم بها الناس في منطقة معينة دون أخرى، فمثلًا من غير المعقول أن ترسل قائمة بمنتجات بحرية وقوارب لشخص يسكن في دولة لا يوجد فيها بحر، كذلك لا يمكن أن ترسل قائمة بمنتجات أطفال لرجل أعمال في الستين من عمره، فهكذا يتيح لك التقسيم عبر الجغرافيا والاهتمامات والعمر والجنس -والدين أحيانًا- إرسال رسائل تتعلق باهتمام الزبون أكثر، مما يحسّن فرصة الشراء ويقلل احتمالية إلغاء الاشتراك. للقيام بخطوة كهذه ينبغي جمع معلومات عن الأشخاص في قائمتك البريدية مما يتيح لك تقسيمهم لشرائح. من فوائد التجزئة أيضًا: 1- زيادة تركيز الشركة على قطاعات السوق وزيادة القدرة على التنافس. 2- توسيع السوق، فمثلًا يمكنك اكتشاف خدمة ما يحتاجها قطاع معين وتوسيع عملك لتقديم هذه الخدمة. 3- نسبة اكبر من الحفاظ على العملاء. يمكنك قراءة المزيد عن هذا في: المصدر.
  19. أنشئ محتوى بريد إلكتروني مُميز يدفع الناس لإعادة توجيهه الرسائل إلى أقاربهم وأصدقائهم.سهّل على المشتركين بالبريد الإلكتروني تبادل الرسائل وإعادة توجيهها عن طريق أزرار مثل "أرسلها إلى صديق".أعلن عن مسابقات على الإنترنت، بتقديم جوائز رمزية: مثلًا أول 100 مسجّل بالبريد الإلكتروني سيكون لهم اشتراك شهري مجّاني بخدمة معينة.من الممكن إضافة رابط الاشتراك بالحملة البريدية في توقيع إيميلاتك الشخصية وايميلات الموظفين.وفّر محتوى مرغوب من قبل الناس -كبرنامج مشهور أو كتاب إلكتروني- يتطلب من الزائر وضع بريده الإلكتروني لتحميله.استخدم حسابات الشبكات الاجتماعية لديك، موقع الويب الخاص بك، قناة اليوتيوب وغيرها لتعزيز التواصل والاشتراك بالقائمة البريدية.استفد من المعارض في جمع عناوين البريد، وأرسل رسالة ترحيبية لمن زودك ببريده ليضاف إلى قائمة عناوينك.أضف خدمات مجانية عبر الإنترنت مثل اختصار الروابط وغيرها، تتاح للزائر بمجرد إدخال بريده الإلكتروني مرة واحدة.للمزيد من الأفكار: المصدر.
  20. أولًا: حدد هويتك الاجتماعية، فمن المهم أن تعرف من أنت حتى تتمكن من التحدّث للجمهور بحدود واضحة وضمن رسالتك وهوية شركتك، ومعرفة ما الذي يجب أن يقوله فريق إدارة حسابات وسائل التواصل. ثانيَا: التوجه للمجتمع، فليس من المهم أن تصل للمستهلكين فقط، بل يجب أن يتوجه محتواك للمستثمرين والموظفين والإعلام. الكثير من العلامات التجارية تفشل لتوجيه خطابها لفئة واحد فقط. ثالثًا: اعرف جمهورك وتوجّه إليهم في أكثر قنواتهم الاجتماعية فاعلية، وبمحتوى مناسب لاهتماماتهم. رابعًا: الحملات الاجتماعية: القائمة على وجوه مشهورة يحبها الناس، من المهم الانتباه إلى أن تأثير الحملات الاجتماعية سيكون قصير المدى ما لم تركّز على الخطوات الأساسية السابقة. خامسًا: التميز: الذي تقدمه عن طريق ذكاءك الاجتماعي بالأدوات المناسبة، والردود المناسبة، الانخراط مع الناس بأحاديث حيّة وليس مجرد ردود أوتوماتيكية، هذا يُعطي صورة أكثر إنسانيّة لشركتك. المصدر
  21. تساعدك أزرار التواصل على لفت انتباه الزائر إلى حسابات التواصل الاجتماعية لموقعك، ويبدو أن هذه فائدتها الوحيدة، إذ كثيرًا ما تسلب انتباه الزبون عن السبب الحقيقي الذي زار الموقع لأجله، كما أنها لا تتناسب غالبًا تصميميًا مع شكل الموقع فتبدو وكأنها أجزاء مقتطعة من عالم آخر. يطرح البعض بدائل عن هذه الأزرار، كرابط مختصر في نهاية المقال يمكن للمستخدم نسخه بالضغط عليه ولصقه في مواقع التواصل الاجتماعي إن أراد، كما يمكن جعل هذه الأزرار مخصصة لصفحات معينة فقط، مثلًا بعد إجراء صفقة وشراء منتج من موقعك يظهر للمشتري رسالة شكر وسؤال عن رغبته بمتابعة الحسابات الاجتماعية للحصول على نصائح استخدام، أي تقديم سبب واضح لمتابعة الشبكات الاجتماعية. المصدر
  22. لنكون واضحين: كلاهما يربح عن طريق زواره لكن بطريقتين مختلفتين. فالموقع الذي يربح عن طريق الإعلانات قد يكون مدونة شخصية لا تقدم أية منتجات، لكنه يمتلك معدل زيارات و "ترافيك" عالي تمكنه من بيع مساحات إعلانية على موقعه والربح عند كل ضغطة للزوار على هذه الإعلانات. أما الربح عن طريق التسويق مثل ايفيليت أو Affiliate فله أربعة أركان: التاجر أو صاحب العلامة التجارية، شبكة الانترنت، الناشر أو ما يعرف ب Affiliate ، وأخيرًا العميل. كمسوّق تقوم بنشر روابط لشراء منتجات التاجر في موقعك وتحصل على نسبة ربح متفق عليها على كل زبون يشتري عن طريقك. المصدر
  23. دارسة الجدوى أو feasibility study هو تحليل رسمي ومختصر لفكرة مشروع تجاري ما محتملة قبل تطبيقها، والهدف من هذه الدراسة هو إعطاء صاحب المشروع فكرة واضحة عن إمكانية نجاحه، وتقدير نسبة المبيعات والأرباح، ليتمكن من معرفة "الجدوى" الفعلية من تنفيذه للمشروع ويتخذ القرار بالقيام به أو استبعاده، أي أنها باختصار: تقييم التطبيق العملي لمشروع لازال مقترحًا على الأوراق. تمكّن هذه التحليلات من تقليل المجازفات واحتمالات الفشل والخسارة بعد التنفيذ، إذ تقوم على دراسة السوق واحتياجاته ونسبة العرض والطلب فيه، وتهدف لدراسة نقاط القوة والضعف في فكرة ما، والتهديدات المحتملة لها من بيئة السوق الذي تستهدفه. في أبسط أشكالها يجب أن تحتوي دراسة الجدوى على تقدير لتكلفة تنفيذ المشروع، ورقم تقديري للأرباح منه. المصدر
  24. Google Search Ads هي الإعلانات النصية التي تظهر عند البحث بمحرك البحث جوجل في أعلى وجانب نتائج البحث الأساسية وتظهر في الصورة التالية أما Google Display Ads تحصل عليها بتفعيل خيار display من اعلانات البحث، تقوم بعرض إعلاناتك على محركات بحث أخرى مع مزايا إضافية وبرسوم إضافية أيضًا، يسهم هذا النوع من الإعلانات في خلق صورة أوضح عن علامتك التجارية، ووصول أكبر لجمهور الانترنت. حسب موقع جوجل الرسمي فإن النوع الثاني من الإعلانات يحقق عادة زيادة في معدل تحويل الموقع بنسبة 15%. المصدر
  25. need, want, demand الحاجة والرغبة والطلب الحاجة هي نقص لدى الإنسان يحول بينه وبين هدف ما أو شعور ما، مثل الجوع هو حاجة للطعام، العطش هو حاجة للشرب، حاجة التواصل أو الوصول لمكان ما، كل هذه حاجات.الرغبة: هو ما يريده الإنسان بشكل أكثر دقّة لإشباع هذه الحاجات، مثلًا أريد تناول الخبز، الخبز هو رغبتي لسد حاجة الطعام، أرغب بالشاي، الشاي هو رغبتي الخاصة لريّ العطش، أريد هاتف جالكسي، جالكسي هو اختياري الشخصي لحاجتي للاتصال.الطلب: هو أن يريد الإنسان شراء "منتج محدد" ويطلبه، مع وجود القدرة على شرائه والرغبة بذلك.الحاجات تكون ثابتة في العموم، لكن الرغبات تختلف من شخص لآخر ومن ثقافة لأخرى، وهذا يفسّر الأشكال والأحجام والأصناف لنفس أنواع المنتجات في الأسواق. تلعب الشركات على أوتار الحاجات والرغبات لتزيد الطلب على منتجاتها، فهي إما تتوجه لجمهور لديه حاجة ما وتسدّها بمختلف الأصناف الملبّية للرغبات المختلفة، أو أنها تتوجه لما يعجب الناس ويرغبون به اليوم من صرغات وصيحات بغض النظر عن حاجتهم الحقيقية له، أو قد تخلق لديهم حاجات وهمية ورغبات وهمية أيضًا. للمزيد
×
×
  • أضف...