لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 02/24/16 في كل الموقع
-
والآن وأنا في السّنة العاشرة من عملي الحر كمصمّمة مع رُوّاد الأعمال والمسوّقين، أجد مراجعة سنواتي المهنيّة ممتعة ومخيفة في آن واحد فقد عشت خلالها النّجاح العظيم والفشل الذريع. والنصائح التي أقولها هنا هي خلاصة تجارب شخص لم يفشل مرة أو مرتين بل العديد من المرات، وللمفارقة فإن هذا الفشل هو ما أكسبني خبراتٍ عظيمة . وأملي أن أُجّنبك القليل من الأخطاء التي ارتكبتها بدوري، وأن تَتحقّق بدورك من صحة القرارات التي اتخذتها خلال عملك الحر. حاول أن تتعامل مع الأسئلة التالية كاختبار لك، هل أنت مستقل مبتدئ كثير الأخطاء؟ اكتشف ذلك بنفسك. هل تثق بانطباعاتك ؟ إذا انتابك إحساس غير طبيعي عند لقائك لعميل ما، اتركه. لا أجد مفردات أكثر للتعبير عن الفكرة إنه فقط الشعور الذي يستولي عليك عندما تقابل شخصًا ما لأول مرة، تسمع قصّته وماذا يريد أن يقوم به. جميعنا ينتابنا شعور ما في حالات مشابهة؛ وهذه حقيقة لابد من مواجهتها: الحدس أداة مهمّة لاتخاذ القرارات في مجال الأعمال. ربما نجَم نفورك من العمل نفسه من كونه غير مناسب لمهاراتك أو ربما بسبب شخصية العميل. وبواقع التّجربة، في كل مرة انتابني شعور سيء تجاه مشروع أو عميل ما ولم أصدق حدسي كان نصيبي الفشل فيه (رغم ما أتعلّمه بسبب ذلك) هل أنت صادق مع نفسك ومع مواهبك؟ لقد كنت الأسوأ على الإطلاق في هذا الموضوع لطالما أردت أن أكون كل شيء للعملاء مصمّمة ومديرة أعمال ،الحقيقة أنني لست رسّامة ولست خريجة جامعات عريقة. وبالنسبة لي فأنا أحتاج إلى مستوى معين من غير الرسمية في علاقتي مع العملاء والشفافية التامة فيما يتعلق بموهبتي كمصمّمة.أظهر كل ما تحتاجه لتكون الشّخص الذي أنت عليه، لا تخف، دع شخصيتك تظهر بشكلها الطبيعي عندما تتعامل مع العملاء، إنها لمستك الشخصية "علامتك التجارية" التي ستجعلهم يصفونك دومًا بأنّك "غير تقليدي”. هل تحتفظ بنسخة احتياطية من بياناتك؟ رعب فقدان البيانات وملفات العمل الثّمينة يشبه الرعب الناجم عن مشاهدة ثلاثة أفلام رعب في آن واحد أشعر بالإحراج عندما أعترف بأني خضت هذه التجربة مرتين. وهو مُحرج حقًا لأنه من السهل جدًّا حفظ نسخة احتياطية من البيانات، ولكن مشكلتي أني لا أفكر بالأمور التّقنية والشبكات..الخ كجزء من عملي مثل العديد من المصمّمين إلى أن ينفجر شيء ما في وجهي وأجد نفسي بعدها مستلقية على الأرض أبكي في مشهد مريع للغاية. حقيقةً عندما تعمل لصالحك الشخصي فإن حفظ نسخة عن بياناتك هو مسؤوليتك أنت وواجبك تجاه نفسك وعملائك، وهي عملية بسيطة وسهلة عليك أن تجعلها أولوية أثناء عملك. إليك بعض الخدمات التي استخدمتها أو بحثت عنها والتي تساعدك في ذلك: Dropbox: هو خطّتي القادمة لحفظ البيانات الخاصة بعملي، فقد دعوت بعض الأصدقاء لتجربة هذا التطبيق وحصلت نتيجةً لذلك على مساحة تخزين مجانية تقارب 20 غيغا بايت وهو تطبيق موثوق وفعّال. Google Drive: هو خيار غير مكلف تقريباً 4.99$من أجل 100غيغا بايت من السعة التخزينية.لقد استخدمت هذه الخدمة وكنت مسرورة بها ولكني وجدت عملية المزامنة فيها أبطأ مُقارنة بـDropbox. CrashPlan أو Carbonite: قمت مؤخرًا بالبحث عن خيارات التخزين لكميات كبيرة من البيانات مايقارب 4TB. Dropbox هو تطبيق ممتاز للمشاريع الحالية والبيانات التي أريد الوصول إليها من قواعد اعتيادية، ولكن مازال لدّي تيرابايتات من بيانات العملاء السابقين والتي لا أثق بقدرتي على الوصول إليها عبر أقراص التخزين الصلبة القديمة والعديدة التي أملكها هنا وهناك. وسعر 4$ من أجل كمية غير محدودة من البيانات هو حقًّا سعر لا يُضاهى، توفر Crashplan أيضًا خدمة النسخ الاحتياطي المنظّم، حيث عليك فقط أن ترسل لهم أقراص التخزين الصلبة التي تحتوي البيانات وسيقومون بنسخها وبذلك لن تحتاج لقضاء أسابيع في رفعها على الشبكة، وهو بلا شك خيار جيّد إذا كنت تبحث عن مكان لحجوم كبيرة من البيانات. هل تعمل مع عميلك المثالي؟ عندما بدأت عملي كمصمّمة مسّتقلة كنت متحمّسة للعمل مع أي شخص، عندما تكون جديدا في الموقع من السّهل أن تفكر بهذه الطريقة فأنت بحاجة إلى عمل وإلى مدخول مالي و تُبرّر ذلك بحاجتك إلى الخبرة وأنك لا تستطيع أن تكون انتقائيًا من البداية، بالطبع أنا أفهم هذا التفكير ولكن كلما أسرعت في تحديد نمط العملاء والعمل الذي يحفّزك ويجعلك متحمّسا للاستيقاظ في الصّباح للعمل كلما كان ذلك أفضل. بالطبع علينا جميعاً أن نتعلم العمل مع جميع أنماط الناس، لكن إذا لم تُكوّن نوعًا من الصّداقة مع العميل قبل توقيع العقد أو استلام المشروع فلربما هذا العميل ليس من نوعية العملاء المثالية بالنّسبة لك. ولكن بطبيعة الحال عقود العمل الحر تطبق غالباً على مشاريع لمرة واحدة فقط فإنّ هناك احتمال كبير أن لا يتوفّر لك الكثير من الوقت لبناء وتطوير هذه العلاقة / الصّداقة مع العميل. ونادرًا ما ستمتلك وقتًا كافيًا لتعرف المزيد حول العميل وبناء علاقة صداقة معه إلّا في حال وَقّعت عقدًا طويل الأمد، أمّا في المشاريع القصيرة المدى سيكون عظيما جدًّا إذا استطعت اختيار عملاء بإمكانك العمل معهم بدون خلاف ناجم عن صراع العلاقات الذي يظهر في البداية. لقد اكتشفت هذا بعد أن خسرت بعض العملاء وبعدها عرفت مالذي أبحث عنه في العميل، ربما ستحتاج أن تمر بهذه العملية لتتمكن من تحديد عميلك الأمثل. هل لديك ميزانية محددة لنشاطك كعامل مستقل؟ عندما تنطلق في عملك كمبتدئ في مجال العمل الحر تكون لديك رغبة ملّحة لتأمين كل ما تحتاجه من أجل العمل كمستقل بكفاءة – على الأقل هذا ما حدث معي– حيث اشتريت الكثير من العتاد (حاسوب، شاشة خارجية، فأرة مُتطّورة، لوحة مفاتيح مُتقّدمة جدًا...) حيث أنني مهووسة بالتّقنية وأحب مثل هذه الأشياء. لكن بعد أن تختفي مشاعر الفرحة بكل هذا العتاد الجديد، ستجد بأنّك قد اشتريت أمورًا كثيرة ربما لست بحاجة لها الآن أو أنه بإمكانك تنفيذ عملك على أكمل وجه من دونها. الأدهى والأمر هو لما تقترض لشرائها. لذلك قرّر ماهو الحد الأدنى الذي تحتاجه لسير نشاطك بسهولة واكتب قائمة بالأشياء التي تتمنى شرائها في المستقبل وستكون محفّزًا رائعًا لك خلال عملك. هل تسوق لنفسك كمجموعة وليس كفرد؟ إذا كنت تعمل لوحدك تأكد أن عملاءك يعلمون ذلك، من الجيّد أن تدير عملك الحر تحت اسم مجموعة ولكن قد يسبب هذا إرباكًا للعملاء، ويعتقدوا أنه لديك موظّفين يعملون بأدوار مختلفة في المشاريع، برأيي يجب أن تكون واضحًا وشفّافًا حول من تكون، ماذا تفعل وما لا يُمكنك القيام به. ماذا يحصل عندما لا تكون صريحاً حول استخدام متعاقد خارجي لأداء جزء من العمل ؟ المشكلة الأصغر مع عمل هؤلاء المتعاقدين هي على صعيد المسؤولية، إذا كان المتعاقد الخارجي يؤدي عمله بشكل مثالي دائمًا فهذا جيّد، أما إذا لم يكن؛ فتوجيهاتي لك إذا كنت لا تستطيع القيام لوحدك بالمشروع كاملًا، هو أن تُعطي العميل الخيار بتوظيف مستقل آخر لأداء هذا الجزء من العمل. وهذا يعود بنا إلى فكرة اختيار العميل المثالي، إذا كان العميل يبحث عن مستقل واحد لأداء كامل المشروع فربما لا يكون العميل الأمثل لك. هل وقعت عقدا قبل البدء بالعمل؟ لا يهم مهما كان حجم المشروع كبيرًا أم صغيرًا فالعقد بيان العمل وقائمة التسليم هي أمور ضروريّة جدًا قبل البدء بأي مشروع وإلا كيف ستتفق مع عميلك عن التّوقعات و شروط الدفع؟ أتذكر أنني كنت متوترة دومًا حول الطلب من العميل أن يُوقّع عقد عمل قبل البدء به والآن أدرك تماماً أن توتري ذلك كان ناجما عن خوفي من خسارة العمل في حال طلبت ذلك والآن أعلم أن العميل الذي يرفض توقيع العقد في البداية هو ليس العميل الأفضل لي. هل أضفت قيمة حقيقية لعميلك؟ ربما فعلت ولكنك لست متأكدًا ماهي القيمة التي أضفتها، اسأل عملاءك الحاليين والسّابقين غالبًا سوف يُوضّحون لك السبب الذي من أجله يعملون معك مرة تلو الأخرى أفضل مما ستعرف أنت. هل تريد طريقة واحدة تتغلب فيها على منافسيك؟ طريقة تنجح فيها كل مرة لأن لا أحد يفعلها ؟وفّر خدمة عملاء لا نظير لها. فكّر فيها قليلاً؛ نحن نعيش في عالم لا تُقَدّم فيه خدمات للزّبون الذي يتوق بدوره لاهتمام من بائعيه، لذلك إذا أردت أن تتميّز وتصنع قيمة مضافة لعملك حدّد ماهي خدمة العملاء الأفضل التي يحتاجها زبونك وقم بذلك. هل تتقاضى الكثير أو أقل من القدر الكافي؟ إذا كنت تتقاضى القليل جدًا مقارنة بعملك فهذا مأزق بلا شك أما إذا كنت تتقاضى أكثر مما يحدّده السوق لموهبتك فهذه مشكلة أيضًا، كنت أبحث عن مُصمم مستقل لتنفيذ بعض المهام منذ أشهر، وتواصلت مع مُصمّم تخرّج من مدرسة التصميم منذ أقل من سنة ومعرض أعماله شبه فارغ، وحدّد تسعيرًا ساعيًا سيكون مناسبًا لو كان معرض أعماله تحتوي أعمالًا بجودة ذلك السعر ولكن الأعمال التي شاهدتها لم تكن بجودة نصف هذا السّعر. الحل أن تنظر إلى ما يتقاضاه أقرانك وأقصد بالأقران الأشخاص الذين لديهم أعمال بجودة مقاربة لجودة عملك. هل لديهم مشاريع يعملون عليها بشكل متواصل وتضمن لهم دخلاً ثابتًا؟ إن كان الأمر كذلك فهذا يعني بأن الأسعار التي يطلبونها متوافقة مع جودة الأعمال التي يُقدّمونها. بالتالي بإمكانك أن تبدأ من هذا السعر. هل تنظم وقتك بشكل جيد؟ بعد أن تحدّد أفضل أوقات العمل بالنسبة لك اصنع جدولًا والتزم فيه، لا يهم إن كانت إنتاجيتك أعلى في المساء أو الصباح الباكر فصنع روتين خاص بيوم عملك هو طريقة تساعدك في قياس إنتاجيتك وإدارة تواصلك مع العملاء. بالنسبة لي فإن وقت العمل الأفضل يكون في الصباح، أما بعد العشاء فأعمل على تلك المهام التي لا تحتاج إلى ذكاء إبداعي وهذا يتغير أحياناً خلال السنة وأعدل برنامجي تبعًا له. لا تدري كيف تنظّم وقتك؟ شاهد هذه الفيديو والتي يشرح فيها صاحبها كيف يستخدم الورقة والقلم لتحديد قائمة مهامه: ماهي أخطاؤك كمستقل مبتدئ؟ لست أنا الوحيدة التي أملك قصصاً رهيبة عن العمل الحر أليس كذلك؟ شاركنا بتجاربك، ما الأخطاء التي ترتكبها وما النّصائح التي ترغب في تقديمها لغيرك من المُتسقلّين؟ ترجمة -وبتصرّف- للمقال:Top 10 Mistakes Made by New Freelancers لصاحبته: Jen Gordon.1 نقطة
-
أهلا بك أخي ذكرت في سؤالك أنك تريد الإكمال بلغة روبي لانك وجدتها سهلة وممتعة لكنك لم تجد الموارد التي تتحدث عن استخدام روبي في مجال اختبار الاختراق. فهذا يعني أنك تبحث باللغة العربية! نصيحتي الأولى لك تعلّم اللغة الإنكليزية، لأنه لن يمكنك تعلّم واحتراف أي مجال بدون الإنكليزية وخاصة مجال الاختراق لأن موارده قليلة جدا وشحيحة بالعربية عكس الإنكليزية. الأفضل لك هو تعلّم جافا، لانها ستعلمك الكثير والكثير من التفاصيل وتؤسسك بشكل قوي جدًا في البرمجة. الأسهل (وهو شيء سيلبيك أيضًا ويخدمك بقوّة) أن تبدأ بواحدة من Ruby - Perl - Python لا تنس أهمية تعلّم برمجة الوب لا سيما الجافا سكربت وتقنياتها بالتوفيق1 نقطة
-
وعليكم السلام أهلا بك أخي حبذا لو كان عنوان سؤالك يوضح ما الذي تريده. أخي سأعطيك نصيحة من واقع تجربة وخبرة، تعلّم المهارة وأتقنها واحترفها وستجد بالتأكيد عملًا وتوظيفًا بها، مهما كانت هذه المهارة. لا تضيّع وقتك بالتفكير والحيرة والتردد، احترف روبي، ضع هدفًا لنفسك: احتراف روبي، بحيث تصبح خبيرًا ومتخصصًا بها وبعد ذلك لن تجد وقتًا للفراغ. الانتقال من لغة لأخرى ومن مجال لآخر فقط سيضيّع وقتك ولن يجعلك تحترف أي مجال وبالتالي سيصعب توظيفك. ركّز على شيء واحد في الوقت الواحد، وعندما تتقنه تماما وتصبح خبيرًا به يمكنك الانتقال لمجال آخر، فالعمل الحرّ يعتمد على تعدد مواهبك وخبراتك، ولكن بعد أن تتقن ما بدأت به. في العمل الحرّ لا أحد سيسألك عن شهاداتك الجميع سيقول لك أرني ما الذي تعرفه. روبي مختصة في برمجة مواقع وتطبيقات الوب. أما للواجهة الرسومية فعليك تعلّم شيء آخر (جافا أو بايثون حسب المنصة)1 نقطة
-
أردت تثبيت جافا على أوبونتو فوجدت حزمتين Oracle Java وopenJDK ما الفرق بين هاتين الحزمتين؟1 نقطة
-
الشركة الأصل المالكة والمطورة لجافا هي Sun والتي اشترتها لاحقًا شركة أوراكل Oracle وبالتالي أصبحت هي المطور الرسمي لجافا وغيرها من الأدوات. openJDK فهي حزمة مفتوحة المصدر مطورة من طرف متطوعين وعدد من الشركات (بما فيهم أوراكل). أضف إلى أن هذه الحزمة متوفرة في مستودعات معظم التوزيعات مما يُسهّل تثبيتها وتحديثها لاحقًا. openJDK متوفرة في مخازن أغلب التوزيعات ويمكن بالتالي تثبيتها بسهولة من مدير التطبيقات الخاص بالتوزيعة أو بمدير الحزم من الطرفية. وهي كافية لتشغيل تطبيقات جافا وكتابة البرامج بها. لكن إن أردت استخدام جافا من المطور الرسمي فعليك بنسخة أوراكل1 نقطة
-
تقوم على الأقل بعمليّة تسجيل دخول واحدة كل يوم. من تسجيلك الدخول إلى حاسوبك، وحتى تسجيلك الدخول إلى موقع تواصلك الاجتماعي المفضّل، لقد أصبحت هذه العمليّة جزءًا من الحياة اليومية الرقمية. ورغم أن هذه العمليّة شائعة جدًا الآن، إلا أنني ما زلت أندهش من الكم الكبير لصفحات وعمليّات تسجيل الدخول ذات التصميم السّيئ. تأكد من كون صفحة تسجيل الدخول الخاصة بموقعك لا تحتوي على أي عقبات تعيق مستخدمي موقعك باتباعك لهذه النصائح العشرة لتحسين صفحة وعمليّة تسجيل الدخول. 1. أوضح مكان تسجيل الدخول من المفترض أن يكون مكان تسجيل الدخول واضحًا حينما يزور المستخدمون موقعًا أو تطبيقًا لديهم عليه حساب بالفعل. سيكون من الأفضل إظهار حقول الإدخال لكي يتمكن المستخدمون مباشرة من الدخول، بدلاً من توفير رابط خارجي لـ"تسجيل الدخول". من الأفضل أن تظهر حقول الإدخال في موقعك مثلما تفعله فيس بوك، بدلاً من وضع رابط فحسب. من الواجب جعل تسجيل الدخول أساسًا للصفحة إذا كان تسجيل الدخول ضروريًَا لاستعمال الموقع. لا تجبر المستخدمين على البحث عن زر تسجيل الدخول كما هو عليه الحال مع موقع Evernote في صفحته الرئيسية. سيحتاج مستخدمو Evernote إلى البحث كثيرًا لإيجاد طريقة تسجيل الدخول. 2. ميز ما بين تسجيل الدخول وتسجيل حساب أصبحت حقول إدخال تسجيل الدخول (البريد الإلكتروني وكلمة المرور) متشابهة جدًا، إذا لم تكن متطابقة مع حقول إدخال تسجيل الحساب (البريد الإلكتروني وكلمة المرور) في مواقع عديدة متزايدة. من الضروري لذلك أن تفرّق بوضوح بين الاثنين، وأن تقلّل فرصة إخطاء المستخدمين الذين يحاولون تسجيل الدخول عبر نموذج تسجيل الحساب. إحدى الطرق لفعل ذلك هو أن تطلب إدخال كلمة المرور مرتين عند تسجيل الحساب (ستكون هذه فكرة جيدة دائمًا بما أن كلمات المرور لا تظهر عند الإدخال)، أو أن تظهر نموذجًا واحدًا بدل اثنين في صفحة واحدة. تجنّب فعل ما قام به موقع AxShare من إظهار النموذجين بجانب بعضهما. لقد أخطأت عدة مرات أثناء محاولتي تسجيل الدخول بملء نموذج تسجيل الحساب. من السهل تشتيت المستخدم عن نموذج تسجيل الدخول بنموذج تسجيل الحساب في موقع AxShare. 3. اسمح للمستخدمين بتسجيل الدخول عبر حساب خارجي (كحساب فيس بوك مثلا) لماذا تجبر المستخدمين على تذكر معلومات إدخال جديدة كل مرة في حين أن تسجيل الدخول من حساب خارجي قد صار أسهل الآن، كتسجيل حساب باستعمال حساب مسبق في Facebook ،Google أو LinkedIn، بالطبع، لن يوّد الجميع فعل ذلك، لكنها طريقة جيّدة لتسهّل تسجيل الدخول على مستخدميك في موقعك أو تطبيقك، باستخدام حساب يستعملونه يوميًّا. يسمح موقع Ocado بذكاء لمستخدميه بأن يسجّلوا دخولهم مستعملين حساباتهم على Facebook أو PayPall. 4. استعمل البريد الإلكتروني، بدلا من اسم المستخدم تثير هذه المشكلة غضبي في قابليّة استخدام العديد من المواقع، تحديدًا، المواقع التي تطلب من المستخدمين تسجيل دخولهم باسم مستخدمٍ عوضًا عن استخدام بريد إلكتروني لتسجيل الدخول. لديّ بريدان إلكترونيّان (بريد شخصي وآخر للعمل)، والعديد من الأسماء التي أستخدمها لمواقع مختلفة، وبما أن اسم المستخدم يجب أن يكون مميّزًا، فستكون أسماء المُستخدمين المفضّلة محجوزة مسبقًا بالتأكيد، وسيؤدي هذا بالمستخدم إلى استعمال اسم جديد لن يتذكّره أبدًا. إذا كان موقعك أو تطبيقك يستخدم الأسماء لتسجيل الدخول كما تفعل شبكة تويتر، فاسمح على الأقل بخيار لتسجيل الدخول باستعمال البريد الإلكتروني. تسمح شبكة التواصل الاجتماعي تويتر لمستخدميها بتسجيل الدخول مستعملين رقم الهاتف، البريد الإلكتروني أو اسم المستخدم. 5. وفر للمستخدمين إمكانية رؤية كلمة المرور (إن أرادوا ذلك) من المشاكل الشائعة التي يواجهها المستخدمون عادة عند محاولتهم لتسجيل الدخول هي كتابة كلمة مرور خاطئة. من السهل أن تحدث هذه المشكلة بما أن حقل إدخال كلمة المرور لا يكشفها. ستكون ميّزة السماح للمستخدمين (إذا أرادوا) بأن يعرضوا كلمة مرورهم مفيدة حقًا، وذلك بعرض زرّ لإظهارها. من المفترض أن يكون هذا الزرّ غير مفعّل (بمعنى أن كلمة المرور ستكون غير ظاهرة افتراضيًّا). وسيكون هذا مفيدًا أكثر لصفحات تسجيل الدخول على الهاتف، بما أن الضغط على الزرّ الخاطئ محتمل جدًا مع أزرار لوحة المفاتيح الصغيرة. تسمح Microsoft بذكاء لمستخدميها بأن يُظهروا كلمة مرورهم أثناء تسجيل الدخول في العديد من تطبيقاتهم على الهواتف. 6. أخبر المستخدم إذا كان يستخدم الأحرف الكبيرة سيكون تحذير المستخدم بكون زر Caps Lock مفعّلاً طريقةً بسيطةً لمساعدة المستخدمين على إدخال كلمة المرور الصحيحة. إخبار المستخدمين بأنهم يستعملون الأحرف الكبيرة هو أمر جيّد. 7. سهل عملية تغيير كلمة المرور إذا نسيها المستخدم مثلما ينسى الجميع في بعض الأحيان أسماء الناس، محفظاتهم، أو أعياد ميلادهم، أو ذكرى زواجهم (وأنصحك بأن تتجنب نسيان هذه الأخيرة)، سينسى المستخدمون كلمات سرّهم أيضًا. من المهم لهذا أن تكون عمليّة استعادة كلمة المرور أو تغييرها في حال نسيانها (وسيحصل هذا بالفعل!) أمرًا بالغ السهولة. كبداية، تذكّر دائمًا وضع رابط يحتوي على جملة واضحة كـ"هل نسيت كلمة مرورك؟" ليُستخدم بسهولة من قبل مستخدميك. وإذا أردت إبقاء صفحة تسجيل الدخول بسيطة قدر الإمكان، فمن الأفضل أن تُظهر هذا الرابط عند إدخال كلمة المرور الخاطئة، أو أثناء الإدخال في حقل كلمة المرور، لكن المفترض أساسًا هو أن يكون ذلك الرابط موجودًا دائمًا. لا تُجبر المستخدمين على إعادة إدخال بريدهم الإلكتروني في صفحة استعادة كلمة المرور ولا ترسل أبدًا كلمة المرور أو كلمة مرور مؤقتة عبر البريد الإلكتروني (ليس ذلك بأمرٍ ذكيّ!). أفضل أمرٍ لتفعله هو إرسال رابط لصفحة استعادة كلمة المرور عبر البريد الإلكتروني الذي تم التسجيل به. وتأكد أيضًا من إرسال بريد استعادة كلمة المرور فوريًّا، فلا شيء أسوء من الانتظار لفترة طويلة قبل تسجيل الدخول لتأخر بريد الاستعادة. لدواعِ أمنية قد ترغب في التّحقق من هوية المُستخدم قبل أن تسمح له بطلب إعادة كلمة السّر (يحدث الأمر عادة مع مواقع الـB2B). اطلب من المُستخدم أن يجيب على سؤال مُعيّن تعلم أن المستخدم الحقيقي للحساب هو الوحيد القادر على الإجابة عليه. المهم هو أن تكون منطقيًّا أثناء عرضك لأسئلة الأمان، فلن يتذكر أغلب الناس الإجابة الصحيحة إذا سألتهم عن أشياء يسهل الإجابة عنها بشكل خاطئ. أحد الأفكار الذكيّة التي يتّبعها موقع Evernote هو تذكير المستخدمين بآخر مرة غيّروا فيها كلمة مرورهم إذا أدخلوا كلمة المرور الخاطئة. 8. حذر المستخدمين قبل إقفال الحساب لتجنّب هجوم القوة العمياء، يُقفل حساب المستخدم عادة لفترة زمنيّة بعد بضعة محاولات فاشلة لتسجيل الدخول. بالطبع، هذا أمر ضروري لأمان الحساب، لكن من الواجب عليك أن تُعلم المستخدم بأن حسابه سيتعرض للإقفال، كمثال، إذا كان الحساب سيُقفل لـ10 دقائق بعد خمسة محاولات مخفقة للدخول، حذّّر المستخدم بعد المحاولة الثالثة بأن حسابه سيُقفل لعشرة دقائق إذا لم ينجح في تسجيل الدخول في المحاولتين القادمتين. 9. أبق حسابات المستخدمين مفتوحة بعد فتح حساباتهم مضت تلك الأيام التي يدخل فيها النّاس إلى المواقع والخدمات من حواسيب عمومية (هل تتذكر أيام مقاهي الإنترنت؟)، لذا، بدلاً من إتاحة خيار "احفظ بيانات تسجيل الدخول" (Keep me signed in)، من الأفضل أن تُبقي حسابات المستخدمين مفتوحة بعد تسجيل الدخول في الموقع أو التطبيق لمدة زمنيّة محددة (طالما أن الأمان ليس مطلبًا بالغ الأهميّة مثلما هو عليه الحال مع التطبيقات والمواقع البنكية). بالطبع، في بعض الأحيان سيكون الحاسوب مشتركًا (بين أفراد الأسرة على سبيل المثال)، ولهذا، من الضروري أيضًا أن يتمكّن المستخدم من تسجيل الدّخول بحساب آخر في أي وقت. 10. تذكر المستخدم حين يعود تأكد حين يضطر المستخدم إلى إعادة تسجيل الدخول من أن معلوماته محفوظة لديك. وأن المتصفح قادر على ملء حقول الإدخال تلقائيًّا (كحقل البريد الإلكتروني) وتذكّر معلومات الحساب إن أمكن ذلك، بما لا يجبر المستخدم على ملء أي حقل سوى كلمة المرور. تسهّل خدمات Google على مستخدميها تسجيل الدخول بتذكّر الحساب، بحيث لا يحتاج المستخدم إلا لإدخال كلمة المرور. ترجمة -وبتصرف- للمقال: Ten 10 tips for a better login page and process لصاحبه Neil Turner.1 نقطة
-
بالتأكيد هناك برامج مفتوحة المصدر ومجانية مثل برنامج جيمب GIMP الذي يضاهي الفوتوشوب Photoshop وهناك برنامج إنكسكيب Inkscape الذي يضاهي برنامج الإليستريتور Illustrator ولكن برنامج سكريبوس Scribus لم يصل بعد للمستوى المطلوب ليضاهي برنامج إن ديزاين InDesign . ولكن.... أنا أقترح عليك برنامج رائعًا وسهلًا يشبه إلى حد كبير الفوتوشوب أكثر مما يفعل برنامج جيمب وهو مجاني وليس بحاجة إلى تركيب أو تنصيب على حاسوبك حيث أنه يعمل عبر متصفح الإنترنت مباشرة وهو برنامج Pixlr Editor . هو برنامج أكثر من مذهل ورائع ويحوي على معظم أدوات وفلاتر وخصائص وميزات برنامج الفوتوشوب. ويكفي أنه من إنتاج شركة Autodesk الرائدة عالميًّا في إنتاج برامج التصميم الهندسي والتصميم ثلاثي الأبعاد وحتى الجرافيكس مثل برامج الأتوكاد وثردي دي ماكس ومايا والكثير غيرها. هذه هي واجهة البرنامج (التطبيق) وكما تلاحظ فهي تشبه إلى حد كبير واجهة الفوتوشوب حيث ستجد شريط الأدوات على اليسار ولوحات الطبقات والتاريخ والعرض على اليمين وشريط خصائص الأدوات في الأعلى وإذا تفقّدت القوائم فستجد تشابهًا كبيرًا مع قوائم الفوتوشوب وبذلك لن تجد أن مشكلة أو صعوبة تذكر في التعامل مع هذا البرنامج . وأكثر من ذلك ... فهذا البرنامج متوفر بـ28 لغة ومن بينها اللغة العربية وهذه هي صورة واجهة البرنامج باللغة العربية برنامج رائع ويستحق الوقوف عنده مطوّلًا وخصوصًا أنه مجاني وسريع العمل. رابط موقع البرنامج بالتوفيق1 نقطة