اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Sarah Matar

    Sarah Matar

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      2


  2. m_alamin

    m_alamin

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1


  3. Nada Ashraf

    Nada Ashraf

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      34


  4. محمد الساحلي

    محمد الساحلي

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      31


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 01/19/16 في كل الموقع

  1. يعتقد أغلب المبادرين الشباب أصحاب المشروع الأول، خاصة في مجال الإنترنت، بأن أساس أي شركة ناشئة والعامل الرئيسي المتحكم في نجاحها، هو: الفكرة. لكن الواقع يثبت أن هذا الاعتقاد خاطئ تماما. نعم صدقني، الفكرة لا تساوي شيئا. توصلت أكثر من مرة بعروض شراكة من البعض، يرسلون رسائل طويلة يتحدثون فيها عن فكرتهم بكلام عائم دون أي تفاصيل، ويطلبون مني الدخول معهم في شراكة، لكنهم لن يفصحوا عن الفكرة قبل أن أوافق على الشراكة، بل إن أحدهم طلب مني يوما التوقيع على اتفاقية عدم الإفصاح (NDA) ليعرض عليّ فكرته! هذا لا يحدث معي وحدي، وليس في العالم العربي وحده. المشكلة أن أغلب من تسقط عليه فكرة ما يعتقد أنه وجد الفكرة التي ستهز الأرض وستغير العالم، ولو أفصح عنها فإن الآخرين سيسرقون فكرته. هذا لا أساس له من الصحة، لأن الفكرة لو كانت عبقرية حقا فإن الآخرين سيرونها خرقاء وسيرون صاحب الفكرة مجنونا، ولا أحد سيهتم بسرقة فكرة خرقاء. ما الذي يهم إذن؟ إنه التنفيذ. رائد الأعمال المتمكن لا يحتاج إلى فكرة عبقرية لينجح، والنجاح في الإنترنت لا يحتاج بالضرورة إلى أفكار جديدة غير مسبوقة. يمكنك أن تأتي بفكرة قائمة وتعيد تنفيذها بشكل مختلف وستنجح. لا يصعب تصديق هذا فأمثلة الإثبات كثيرة: جوجل ليس أول محرك بحث على الإنترنت، الفكرة كانت قائمة لكن الفارق بين جوجل ومحركات البحث الأخرى كان في التنفيذ المختلف لأسلوب ترتيب نتائج البحث. فيسبوك لم تكن أول شبكة اجتماعية ولم يأتي مارك زوكربيرج بفكرة ثورية، بل هو ببساطة استفاد من أخطاء الشبكات الاجتماعية الأخرى ونفذ فيسبوك بشكل مختلف. كروم ليس أول متصفح إنترنت لكنه الآن يحقق نجاحا متزايدا باستمرار، ليس لأنه بني على فكرة عبقرية غير موجودة بل لأنه أخذ الفكرة الموجودة (أي متصفحات الإنترنت) ونفذها بشكل مختلف عن المتصفحات الأخرى الموجودة. أكرر، النجاح لا يتطلب بالضرورة أفكارا غير مسبوقة، يمكنك إجراء تطويرات صغيرة على فكرة قائمة وستحقق نجاحا غير مسبوق، لو أن تلك التطويرات الصغيرة كانت مفيدة وأشبعت رغبة حقيقية لدى المستهلك/المستخدم. لم تقتنع بعد أن الفكرة في حد ذاتها ليست مهمة؟ لا شك أنك قرأت بعض الأشياء عن أيباد، لعلك تملكه، وعلى الأرجح أنت معجب بفكرة هذا المنتج. لكن هل تعلم بأن فكرة ابتكار جهاز لوحي، شبيه بأيباد، ترجع إلى سنة 1968، أي قبل حتى ظهور الحواسيب الشخصية؟ نعم لم تخطئ قراءة التاريخ. ثمة عبقري وضع فكرة مفصلة لجهاز لوحي شبيه لأيباد، أسماه Dynabook، وكان هذا سنة 1968. الفكرة عبقرية حتما، لكن هل غيرت العالم وأحدثت التأثير الذي يحدثه الآن أيباد؟ كلا، السبب ببساطة أنها كانت مجرد فكرة.. فكرة دون تنفيذ. أما أيباد فهو منتج ملموس. الفكرة كانت عبقرية، لكنها لم تساوي شيئا، لأنها لم تنفذ. ما الذي يمكن أن تعنيه فكرة أن ”الأفكار في الشركات الناشئة لا تساوي شيئا ما لم تكن مصحوبة بالتنفيذ“؟ هذا يعني أشياء كثيرة، منها: لا تضيع الوقت في البحث عن فكرة خارقة. أنت لا تحتاج إلى فكرة عبقرية لتنجح، مجرد إعادة تنفيذ فكرة قائمة بشكل مختلف، يمكن أن يفتح لك أبواب النجاح.لا تخف من عرض فكرتك على الآخرين. ليس ثمة ما تخسره. لو كانت فكرتك عبقرية فسيراها الآخرون غبية، فليس الكل بمثل عبقريتك. أما لو رأيت أن من عرضت عليهم فكرتك ذهبوا بدورهم لتنفيذها فهذا يعني أن الفكرة بسيطة وسهلة ويمكن لأي أحد تنفيذها، وفرصة نجاحها ضئيلة جدا. أما لو كانت فكرتك جيدة وقابلة للنجاح فأنت ستتلقى الكثير من الاقتراحات التي يمكن أن تفيدك.لا تخزن الأفكار. لو أردت أن تكون رائد أعمال نفذ فورا. لا تخف من الفشل، ولا تنتظر الوقت المناسب. الوقت المناسب هو الآن، والطريقة الوحيدة (أو الأفضل) للتحقق من قابلية نجاح فكرة ما، هي تنفيذها.
    1 نقطة
  2. تخلّي أحد العملاء القيّمين والرائعين عن خدماتك من الأمور التي لا يمكن تفادي حدوثها عاجلًا أو آجلًا في مجال العمل الحر. قد يحدث ذلك لأسبابٍ عدّة- قد تُباعُ الشركة التي تتعامل معها أو تفلس دون سابق إنذار، وقد تحوّل الجهات التي تتعامل معها اهتماماتها لأشياء أخرى. وفي بعض الأحيان –في حال عملك كمدوّنٍ مستقل- قد يتغيّر المحرّر ويأتي الجديد بمدوّنين من معارفه. وفي كلّ الأحوال، ينبغي عليك ألا تكون في موضعٍ يقودك فيه خسارة أحد العملاء للانهيار أو التورُّط، وفي هذا المقال سنعرض عليك بعض النصائح التي يمكنك أن تتبعها –وبعضها يسبق كون العميل قد تخلّى عنك- لتتأكد من أن ذلك لن يحدث. إليك 6 طرق للتعامل مع الفجوة المفاجئة في خططك والتي قد يخلّفها تخلّي أحد العملاء عن خدماتك: 1. قم بادخار بعض المال لوقت الحاجةيجب أن يكون لديك ما يكفي من المال للإنفاق ودفع فواتيرك لشهرٍ أو لشهرين في حال حدث طارئٌ ما. وهذا يساعدك ليس فقط بالنسبة للقضايا المتعلقة بالعملاء لكن أيضًا إن أصابتك مشكلة أخرى أدت إلى تقليل ربحك. قد يكون الادخار صعبًا، لكنه أفضل طريقة يمكنك اتّباعها للاحتراز من التورّط في المشاكل المالية. 2. حافظ على رباطة جأشكمن المهم أن تبقى هادئًا خاصةً إن كنت بصدد جذب عملاءٍ جدد. إذا بدوت بائسًا يائسًا فسيحدث شيءٌ من اثنين: سينفر العملاء المحتملون منك أو سيعتقدون أن بإمكانهم الحصول على خدماتك بسعرٍ زهيدٍ جدًا. 3. اطرح أسئلةتواصل مع عميلك لتتأكد أنك تفهم الموقف بشكلٍ صحيح. اسأل عن السبب الذي جعله يتخلّى عن خدماتك وعما إذا كان من الممكن تدارك الوضع بفعل شيءٍ ما، تعلّم كيف يمكنك تجنّب حدوث هذه المشكلة مع عميلٍ آخر. من المنطقيّ جدًّا أن تطلب التغذية الراجعة من العملاء الذين يريدون التخلّي عن خدماتك (بأسلوبٍ جيّد بالطّبع). إذا كان ردُّهم أنّهم لا يستطيعون تحمل تكاليف الخدمة، اسألهم : "بغض النّظر عن الميزانيّة، هل قدّمتُ لكم خدمةً مُرضيةً وقيّمة؟ " أسوأ شيءٍ يمكن أن يفعله عاملٌ مستقل هو أن يكرّر أخطاءَه مرّة تلو الأخرى دون أن يكلّف نفسه عناء تقويمها وتصحيحها. 4. ارحل بلباقةإذا كان لا مفرّ من الرحيل، فارحل بلباقة. قد يدوم تواصلك مع بعض العملاء حتّى بعد إنهاء علاقة العمل بينكما؛ قد يوصي بك في المستقبل لعملاء آخرين، أو قد يطرأ تغييرٌ على خططه فيعيد توظيفك مجدّدًا. لا تحطّم جسور التّواصل بينك وبين العميل حتّى وإن كانت مرارةُ الرفض تغريك بذلك. ندمتُ على فعلي لذلك سابقًا. 5. كون شبكة علاقات قويةالتشبيك (Networking) أداةٌ فعّالة، فيما يتعلّق بعملائك والعملاء المحتملين على حدّ سواء. هل تملك مهاراتٍ إضافيّة غير ما يتعلّق بوظيفتك الفعلية؟ – إذا كنت مدونًا على سبيل المثال فهل تملك مقدرةً على المراجعة أو تحرير النسخ؟ من المحتمل أن تكون قد تعاملت مع أنواعٍ مختلفة من العملاء (مثل وكالات العلاقات العامة، المُتعهّدين، أو غيرهم). وحتى إن لم يكونوا بحاجةٍ لخدماتك، فقد يعرفون شخصًا قد يحتاج إلى خبراتك. لا تعرف أبدًا متى يمكن أن تفيدك شبكة علاقاتك. 6. استغل نقاط قوتكالكسب والخسارة جزءٌ طبيعيّ في عمل أي مستقل. حاول ألا تأخذ الأمر على محملٍ شخصي. أنت تستحقّ أن تُوظَّف. تُقدّم قيمةً رائعة. إذا لم يكن باستطاعتك رؤية هذه الأشياء في نفسك، من سيمكنه رؤيتها إذًا؟ اجعل كلّ مميّزاتك ونقاط قوّتك حاضرةً وواضحةً في ذهنك واستعملها في تقديم نفسك (pitching) وفي سيرتك الذاتية. إذا كنتَ جيّدًا في الالتزام بمواعيد التسليم، اذكر هذا. إذا كنت ترى في نفسك القُدرة على الإبداع وتعتقد أنّ لديك أفكارًا خلّاقة عظيمة، لا تدع هذا الأمر لنفسك. هناك نظريّةٌ تقول أن المجتمع يقدّر الأشخاص المتواضعين والذين لا يسلطون الضوء كثيرًا على مميزاتهم، لكن فيما يتعلّق بالعمل الحر فإنّ هؤلاء الأشخاص قليلو الربح والتوظيف. الخاتمةإعادة بناء عملك بعد مواجهة أحد العوائق الكبيرة أمرٌ صعب ويستغرق وقتًا. تذكّر أنّه أحيانًا ينبغي عليك أن تتراجع خطوةً للخلف لتتقدّم خطواتٍ للأمام. على كلّ حال، إذا اتّبعت الآن القليل من القواعد البسيطة، سيكون بوسعك حماية نفسك من أي مفاجآتٍ غير سارّةٍ في المستقبل: خطّط جيّدًا حتى لا تسبب لك خسارتك لأحد العملاء أزمةً مالية.كن واعيًا بالأمور التي يعتقد العملاء أنّك متميزٌ فيها واسعَ لتطويرها دائمًا.اسعَ إلى تصحيح وتقويم أي خطأ ارتكبته سابقًا واكتسب المعرفة الكافية لئلا تكرر أخطاءك مجددًّا.كن لبقًا وهادئًا، حافظ على علاقاتك حتى إن كنت تعتقد أنها على حافة النهاية.كوّن علاقاتٍ كثيرة.كن إيجابيًا ومبادرًا.هل لديك أي نصائح أخرى بهذا الصدد؟ شاركنا بها في خانة التعليقات! ترجمة –وبتصرف- للمقال What To Do When Your Best Client Fires You لصاحبه Lis Stedman.
    1 نقطة
  3. سؤالك يحمل عدة تساؤلات في الحقيقة سأحاول إجابتك فيما يأتي: فيما يخص مواقع التسويق هناك مواقع يمكنك العمل معها وتربح عمولات جيدة نظير تسويقك لمنتجاتها، في هذا الإطار أنصحك بموقع كليك بانك، وأمازون، هذين الموقعين من أفضل المواقع التي يمكنك الربح منها كمسوق. وبطبيعة الحال هناك منهجية يجب اتباعها لا يمكن شرح كل شيئ في هذه الإجابة لكن يمكنني أن أعطيك بعض الخطوط العريضة كبناء موقع حول مجال معين، حاول أن تثريه بالمقالات ثم ضع منتجات كليك بانك حول نفس المجال، وستربح نظير كل مبيعة عمولة، هنا الترافيك يكون مستهدف من جوجل وشبكات التواصل الاجتماعي. يمكنك استخدام اليوتيوب أيضا، ابني قناة واربح ثقة متابعيك ومن حين لآخر ضع منتجا لتربح منه بالعمولة. لكي تحترف التسويق يجب عليك احتراف كتابة المحتوى التسويقي القائم على شد انتباه الزائر ودفعه للشراء، يمكنك البحث في هذا الخصوص لتطور نفسك أكثر.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...