اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'بناء الثقة'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 3 نتائج

  1. دعني أفشي لك سراً. سيكون تأسيس عملك المستقل شاقاً في بادئ الأمر. ستقضي وقتاً في التسويق أطول مما ستقضيه في العمل فعلياً على مشاريع العملاء. لكنّ الأمر يشبه تدحرج كرية ثلجية من أعلى تلة مكسوة بالثلج، بمرور الوقت ستلتقط الكرة حُبَيْبات الثلج وتصل إلى الحجم الضخم الذي توده. إحدى أكثر الطرائق مؤكدة النجاح للوصول إلى هذه النتيجة هي التوصية الشفهية: Word of mouth. إلا أن الحصول على التوصيات الشفهية يتطلب أولا خدمة العملاء وإسعادهم. مهمة سهلة، أليس كذلك؟ يفقد بعض الناس التركيز على هذا المفهوم ويحاولون إلقاء اللوم على العملاء مع كل مشروع فاشل. ثم يولون الأدبار إلى مربع البداية يتجولون في منصات العمل الحر للبحث عن عمل. سباق الجرذان المستمر ضدك سيكون استنزافاً لقدراتك العقلية وإضاعةً للوقت فأنت بالكاد ستستطيع تبرير الوقت الذي أنفقته في فعل هذا. الطريقة الأسهل هي تنمية عملك من خلال التوصيات الشفهية. في البداية، يمكن أن يتحدث أصدقاؤك وأهلك عنك، لكن أيضاً سينضم إليهم العملاء الذين أرضيتهم والعلاقات التي أسستها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. فعالية التوصيات الشفهية اعتاد Seth Godi تسمية التوصيات الشفهية بـ”عدوى الأفكار”، أي انتشار المعلومات من فرد إلى آخر إلى أن تصل إلى مجموعة أشخاص لم يسمعوا عنك من قبل. هنا تكمن فعالية التوصية الشفهية، القدرة على إذاعة صيتك في أمكنة لم تذهب إليها قط، ومن المحتمل جدًّا أن اسمك لم يكن ليبلغها بطريقة أخرى. تشير الدراسات إلى أن 71% من المشترين تزيد رغبتهم أكثر بناءً على ترشيحات مواقع التواصل الاجتماعي، مقارنةً مع الشراء التقليدي؛ لأنهم اطلعوا على إعلانك، لذا فالتوصيات الشفهية تعد واحدة من الطرق الأكثر تأثيراً في اصطياد العملاء الجدد. هل تتجاهل فعاليته، أوستستفيد من ذلك؟ استغلال فعالية التوصيات الشفهية في مواضع أخرى هناك طريقة أخرى لربح مبيعات من التوصيات الشفهية، ألا وهي عبر العلاقات التي بنيتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ليس كل من تحادثه سيصبح عميلاً، لكن إن اتخذوك صديقاً فاسمك سيظل في طليعة أذهانهم. حينها، متى يذكر شخصاً يعرفونه حاجته إلى الخدمات التي تقدمها، فلابد من اللجوء إليك. يمكنك ضمان التأسيس لنفسك ومنحها أعلى أفضلية ممكنة عن طريق التواصل مع الناس عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وجذب العملاء، ووضع نفسك في المشاهدات اليومية لأكبر عدد ممكن من الناس. اعرض حوافز لمزيد من إحالات التوصية الشفهية يمكنك دائماً زيادة التحلية بعض الشيء بتقديم عمولة أو خصم لمن يشير إلى عملك. على سبيل المثال، إذا كنت تعرف عملاً ذا صلة بعملك، يمكنك إخبار المالك أنك ستعطي كل إحالة يرسلها إليك خصماً قدره 20%. بهذه الطريقة، ستربح مبيعات بدون الحاجة إلى مطاردتهم وسيظهرون بمظهر جيد لأنهم يقدمون لعملائهم خصماً على خدماتك. تعمل هذه الطريقة بفعالية، خاصةً إن كنت مصمماً وتتواصل مع مؤلف يعرف أن تصاميم المواقع الإلكترونية الخاصة بعملائه دون المستوى. سيظهرون بمظهر جيد في نظر عملائهم لأنهم مهمين بلا ريب إذ حصلوا على خصم مميز من شركة ناجحة مثل شركتك، وهو ما يجعلهم يشعرون وكأن هناك ناديًّا سريًّا للأعمال الراقية على أتم الاستعداد لتقديم العون لهم. حينها لن يطيق العميل صبراً حتى يصبح عضواً أيضاً، كي يكون في مقدوره حصد كل الفوائد التي في جعبتكم. ما هي إستراتيجيتك الحالية للحصول على توصيات شفهية؟ هل فكرت حتى في حقيقة أن بإمكانك الحصول على تدفق مستمر من العملاء بلا تسويق على الإطلاق؟ بما أنه أصبح لديك العلم الآن، السؤال الحقيقي هو- هل ستستغله؟ ينبغي لك ذلك بدون تردّد. ترجمة - بتصرف - لمقال Word of Mouth: Getting new freelance clients the easy way لصاحبه Mike Smith. حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
  2. "كيف تدرك بأن المستقلين يعملون فعلًا إن كنتم جميعًا في المنزل؟" هذا السؤال الذي يسعى الكثيرون منا للإجابة عنه في بفر Buffer. إننا بعيدون تمامًا ومتوزعون ضمن مناطق زمنية متعددة في جميع أنحاء العالم، وما لم تمر بتجربة العمل عن بعد بهذه الطريقة، قد يكون من الصعب بالنسبة لك أن تدرك الموضوع. هذا السؤال تحديدًا أي كيف يمكنك معرفة الشخص الذي يعمل بشكل فعلي هو أحد الأسئلة التي تثير الفضول بشكل أساسي. ويمكننا طرح السؤال بطريقة أخرى، فما يسأله الناس في الحقيقة: كيف يمكن أن أثق بعمل يخضع لبيئة بعيدة تمامًا؟ وغالبًا ما يتم طرح هذا النقاش بعد أن تقرر الشركات الكبيرة عدم السماح للموظفين بالعمل عن بعد، مثل Yahoo، IBM، وHewlett-Packard، حيث يحتاجون لأن يعمل أعضاء فريقهم بشكل أفضل معًا. إحدى الرسائل التي لم يتم إعلانها بشكل واضح كانت مدى وجود الثقة أو عدم وجودها. كيف نقوم إذًا بخلق تلك الثقة عندما لا نستطيع أن نرى زملائنا على أرض الواقع؟ في هذا المقال تحديدًا سنتحدث عن كيفية بناء الثقة صمن فريقنا الذي يعمل عن بعد في بفر Buffer، وسنتحدث عن المزيد من الأمور بشأن الفائدة التي يمكن أن يحققها وجود الثقة في المنظمات. ما الذي يقوله البحث عن فوائد الثقة هناك قائمة طويلة من التأثيرات الإيجابية التي يمكن أن تخلقها الثقة داخل المنظمة. وقد قامت إحدى دراسات هارفارد بالبحث عن كيفية قيام الموظفين بالوثوق بأداء المنظمات، مع مقارنة بالموظفين في المنظمات التي تتمتع بمستوى ثقة منخفض، وقد كانت النتائج مذهلة. إن المنظمات ذات المستوى العالي من الثقة هي تلك التي تتمتع بالمزيد من التعاطف، التعاون، تقدير بالموظفين، نقاط الضعف، والتطور الشخصي للجميع. ومن ناحية أخرى، تميل المنظمات ذات مستوى الثقة المنخفض لأن يكون لديها ثقافة عمل سامة لن يوصي بها الموظفون، بل حتى هم أنفسهم سيخططون للخروج. تجربة الموظفين في المؤسسات ذات مستوى الثقة العالي: 74٪ إجهاد أقل 106٪ مزيد من الطاقة في العمل 50٪ إنتاجية أعلى 13٪ أيام مرضية أقل 76٪ مزيد من التفاعل 29٪ مزيد من الارتياح في حياتهم 40٪ إرهاق أقل أن تكون محل ثقة لاكتشاف الأمور يعتبر أيضًا حافزًا كبيرًا: لقد أظهرت دراسة قام بها كل من سيتي جروب ولينكيدإن لعام 2014 بأن نصف الموظفين تقريبًا سيتخلون عن زيادة بنسبة 20% ليتمتعوا بمزيد من إمكانية التحكم في عملهم بما في ذلك خيارات العمل المرنة مثل العمل من المنزل. 5 طرق نستخدمها في بناء الثقة في بفر Buffer في بفر Buffer ليس لدينا مجرد فريق يعمل عن بعد ضمن مناطق زمنية متعددة، بل لدينا أيضًا فريق عابر للثقافات. وأن يكون الفريق متعدد الثقافات يعني بأن أنماط الاتصال ستختلف فيما بينهم، كما يوجد هناك اتفاقيات مختلفة في مختلف الأوقات، بالإضافة إلى وجود تغذية راجعة، وعدم الموافقة بشكل علني. يوجد خمس طرق لبناء في بفر Buffer والتي يمكنك أن تقوم بتبنيها وتطبيقها في مؤسستك. 1. محاولة التعرّف على بعضنا البعض بشكل متعمّد تعتبر عمليات التواصل الاجتماعية في العمل عنصرًا هامًا في خلق الثقة. أن نعمل عن بعد يعني بأننا لن نصطدم في القاعة أو لن نضطر للتعرف على شخص من فريق آخر عند حصولنا على فنجان من القهوة. إننا بحاجة لخلق تلك التفاعلات بشكل متعمد داخل فريقنا حتى نتمكن من التعرف على بعضنا البعض. هناك عدة طرق للقيام بذلك: مشاركة القصص عن الزملاء: حيث نقوم بإرسال النشرة الداخلية الأسبوعية والتي تتضمن حقائق ممتعة عن الزملاء. وأحيانًا نقوم بمسابقات ضمن الفريق لنرى مدى معرفة الزملاء ببعضهم البعض. اختبارات الشخصية: جميعنا قمنا بتجربة اختبارات الشخصية معًا حيث كان لنا تعامل خارج الموقع لتبادل المزيد من المعلومات عن أنفسنا وحتى المزيد من المعلومات عن بعضنا البعض. أماكن الاجتماعات الافتراضية: تلك الأماكن هي عبارة عن مساحات تمكّن الأشخاص من الاجتماع، على سبيل المثال في قناة #watercooler Slack أو في دردشاتنا الأسبوعية عبر الفيديو في Impromtu Hour. حيث يمكن أن يقوم الآخرون أيضًا بالتعرف على زملاء بشكل عشوائي ضمن الشركة وذلك ضمن المكالمات الأسبوعية. لقاء شخصي: لسنا بعيدين عن بعضنا طوال الوقت. حيث نقوم مرة كل عام بالاجتماع والعمل بشكل شخصي لمدة أسبوع كامل. حيث يؤدي ذلك لمنحنا فرصة لزيادة تعزيز العلاقات في فريقنا. قمنا في المرة الأخيرة ببعض الأنشطة، تناول وجبات الطعام، العمل بشكل قريب، القيام العصف الذهني، بالإضافة إلى أشياء كثيرة أخرى. (فيما يلي التفاصيل الكاملة للأنشطة التي قمنا بها خلال الاجتماع الأخير). في الفترة الفاصلة بين تلك الاجتماعات، قمنا بتجربة وجود فرق صغيرة تجتمع في الحياة الحقيقية لبضعة أيام مخصصة ذلك الوقت للعمل. 2. الشفافية إننا نتميز بالانفتاح والشفافية بشأن ما يحدث في بفر Buffer. حيث لا نعلم فقط رواتب بعضنا البعض، بل نعرف أيضًا ما هي المشاريع التي تعمل عليها الفرق الأخرى حيث تقوم بنشر تقارير مرحلية طوال الدورة، كما نحصل على تحديثات دورية من فريق القيادة بشكل ربع سنوي، كما نقوم بالاطلاع على تقارير المستثمرين الشهرية مع التحديثات المالية. عند التواصل عن طريق البريد الإلكتروني نقوم بإرسال نسخ من الرسائل أيضًا BCC لبعض القوائم الداخلية الخاصة (مثل التسويق، التمويل، أو الفريق بأكمله) حيث نعمل على ذلك لكي تسود الشفافية في تعاملاتنا. إننا نقوم أيضًا باستخدام أداة تدعىDiscourse لإجراء محادثات مفتوحة. وبهذه الطريقة يمكن لأي شخص الانضمام للنقاشات ولكن ليس بالضرورة أن يرى بداية كل موضوع. إننا نعلم بشأن الكثير مما يجري في بفر Buffer، وكيف هو أداء الشركة، وما هو عمل الجميع. إن هذا المستوى من الشفافية والتشاركية يعتبر بمثابة حجر الأساس في بناء الثقة في كل من بفر Buffer وغيرها من المنظمات. وقد أثبتت إحدى الدراسات أن مستوى الإيجابية والشفافية لدى القائد يؤثر بشكل مباشر على ثقة الموظف في ذلك القائد. 3. إظهار نقاط الضعف لقد اكشف فريقنا مؤخرًا كتابًا يدعى "الاختلالات الخمسة للفريق" بالإضافة لمفهوم يدعى التناغم الاصطناعي. إن التناغم الاصطناعي يعني خلل الفريق الثاني والذي تم ذكره في الكتاب. الخلل الأول، وهو الذي تستند إليه جميع الوظائف اللاحقة، هو غياب الثقة. أن تكون ضعيفًا هو أمر بسيط (ومرعب) مثله كمثل الاعتراف بالحاجة إلى مساعدة أو الاعتراف بالخطأ. إن ذلك ليس أمرًا سهلًا، فنحن محظوظون في بفر Buffer لأن فريق القيادة لدينا يظهر نقاط الضعف باستمرار، مما يزيد من احتمالية إظهار بقية فريقنا لنقاط ضعفهم أيضًا. (إن الضعف هو أمر نقي للغاية، ويمكنني أن أوصي بشدة بأي كتاب من كتب براين براون التي تتحدث عن الضعف والتي قدمت عرضها الشهير في TED عن قوة الضعف.) 4. التركيز على تطوير الذات لدى دراسة هارفارد قسم كبير عن تطوير الذات، ونحن من أكبر المعجبين به في الحقيقة. ويرتبط ذلك بشكل واضح بقيمتنا حيث نقوم بالتركيز على تطوير الذات. وقد قمنا مؤخرًا بالمضي بهذه القيمة خطوة أخرى إلى الأمام وذلك بهدف تشجيع الموظفين على مواصلة تطويرهم لأنفسهم مع منحة شهرية للتعلم والتنمية. كيف نعلم بأن الناس يعملون فعلًا؟ بالعودة إلى سؤالنا الأساسي، لدينا بالفعل الكثير من الأسئلة التي يطرحها الأشخاص الذين يشعرون بالفضول بشأن الطريقة التي يمكن أن يعلموا فيها فيما إذا كان الناس يعملون حقًا عندما يكونون في المنزل، أم أنهم يقومون بتمضية الوقت بالعديد من الأمور الأخرى. ليس هناك من شخص أو مكان مثالي، والعمل عن بعد غير مناسب للجميع. المنازل والمكاتب يمكن أن تكون مُشتِّتة للغاية. إننا نعلم بأن الموظفين في بفر Buffer يعملون فعلًا. فالجميع في بفر Buffer لديه أهداف يسعى لتحقيقها وفقًا لحاجة كل فريق. وبالتالي فإن مخرجاتهم هي دليل على عملهم وزيادة إنتاجيتهم يزيد من ثقة المدراء. يتم التوظيف في بفر Buffer بأخذ كل من الثقة، والاستقلالية، والمسؤولية بعين الاعتبار. يمكننا أن نتأكد من تلك الصفات تحديدًا خلال المقابلات من خلال وعي الشخص الذي يظهره في المقابلة بشأن الالتزام بالوقت المحدد، مدى استعداده، مدى راحته في التواصل عبر البريد الإلكتروني، وفيما إذا كان يعمل على مشاريعه التي وضعها قبل توظيفه لدينا في الوقت المناسب. هناك عنصر أخير هنا: إنه امتياز حقيقي أن تكون قادرًا على العمل عن بعد من أي جزء من العالم، وفريقنا ممتن حقًا لتلك الفرصة. يقول جيس من فريق المدافعين: "إن الأشخاص الذين يرغبون بالعمل عن بعد سيعملون بجد ليثبتوا بأنهم يريدون حقًا أن يكونوا هناك. العمل عن بعد هو امتياز، لذلك فإننا لا نستفيد من ذلك! " ترجمة -وبتصرّف- للمقال The 5 Ways We Build Trust on a Fully Remote Team and Why It’s So Valuable لصاحبه Hailley Griffis حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
  3. إن الثقة من العوامل الرئيسية المؤثرة على نجاح أية علاقة من أي نوع، حيث تسمح بالتواصل المفتوح والاستقلالية والاحترام المتبادل والتعاون الفعالّ، وهي أمر ضروري وحاسم في علاقة المستقل والعميل، ﻷنه فقط بوجود الثقة سيكون بإمكانك بناء خطّة عمل واختبار الأفكار الجديدة واتخاذ القرارات بسرعة أثناء تنفيذ المشاريع. فعندما يثق بك العميل ستمتلك الحرية لإظهار إبداعاتك وأفضل ما لديك في العمل، كذلك يصبح من المحتمل أكثر أن يوظفك العميل ويحيل إليك المزيد من المشاريع. إليك ما يمكنك القيام به لبناء ثقة دائمة في علاقتك مع العميل، بدءً من تعرفك على العميل وطوال مدة علاقتكما. 1. شارك توصيات العملاء الآخرين وعينات من عملك تتحدث مشاريعك السابقة بوضوح عن جودة عملك وكذلك عن العملاء السابقين الذين تعاملت معهم. على سبيل المثال في حال كان هناك عميل محتمل لديه شركة ناشئة تقنية رفيعة المستوى فإنه سيصبح أكثر ارتياحًا لمعرفة أنك عملت سابقًا مع شركة ناشئة تقنية رفيعة المستوى. هنالك أشياء أكثر أهمية من إظهار جودة عملك مثل نوعية المشاريع التي ترغب بالعمل عليها، الالتزام بمواعيد التسليم النهائية، التواصل الجيد...الخ. كما تساعدك التوصيات في بناء الثقة حتى قبل أن تتحدث إلى العميل المحتمل في حال كانت تظهر بوضوح في موقعك أو معرض أعمالك. من الأمور التي يجب أن تقوم بها لمّا تنهي العمل على أي مشروع ناجح هو أن تطلب توصية موجزة من العميل وتضيفها إلى موقعك إن أمكن (إن لم يكن يُمانع العميل ذلك). 2. أرسل رسائل إلكترونية احترافية إن الطريقة التي تقدم بها نفسك في اتصالاتك الأولى مع العملاء المحتملين أساسية في بناء الثقة. لكن هذا لا يعني أنه يجب أن تكون رسميًا في حديثك. وحتى تكتب رسالة إلكترونية فعالة لا يكفي أن تكون وثيقة الصلة بالموضوع ومختصرة ومعبّرة وفي نفس الوقت لا تخرج عن إطار الودية، وإنما عليك أيضًا التحدث مع عميلك كزميل، ويمكنك أن تجعل هذا الحديث عفويًا وفقًا لأسلوبه لكن تأكد من تقديم نفسك كمحترف. على سبيل المثال إذا كنت تكتب عرضًا لعميل فتحدث عن مشاكله وأجب عن أية أسئلة أو طلبات أشار إليها في وصف المشروع. وشارك أمثلة عن الأفكار الرئيسية التي سوف تنجزها. في حال كان لديك مكالمة هاتفية مع عميل محتمل أو جديد، أرسل له رسالة إلكترونية بعد انتهاء المكالمة تلّخص النقاط الرئيسية التي تحدثتما عنها والخطوات التالية التي ستقوم بها، واستمر باتباع هذه العادة بعد أن يصبح عميلًا. فكلما داومت أكثر على الكتابة كان ذلك أفضل في الحفاظ على الثقة مستقبلًا، ﻷنه من الجيد دائمًا أن تكون قادرًا على الرجوع إلى النقاط التي وافقتم عليها كتابيًا في حال ظهور مشكلة ما. تأكد من القيام بالتدقيق الإملائي والنحوي مرتين أو ثلاث مرات عند كل تواصل مع العميل. فمن المدهش كيف تجعل الأخطاء الإملائية الشخص -خصوصًا إذا كان عميلًا محتملًا- يفقد ثقته بك. 3. احترم وقت العميل بالطبع أنت وعميلك مشغولان لذا يجب أن يحترم كلاكما وقت الآخر. وهذا يعني وضع مواعيد محددة للمكالمات والاجتماعات وعدم إلغائها أو تغييرها قبل دقائق، وكذلك عدم التأخر عن موعد الاجتماع...الخ. بالطبع سيصبح الأمر أصعب كلما كان لديك عملاء أكثر، لكن حاول أن تكون مرنًا في جدولة مكالماتك واجتماعاتك، ففي حال كانت اجتماعات الفريق لدى العميل كل يوم اثنين ويريدك أن تكون حاضرًا فابذل أقصى جهدك للقيام بذلك. هذا يظهر بوضوح أنك مهتم وتريد أن تكون جزءً من الفريق كمستقل. وذلك ﻷنك تؤمن تمامًا بمهمتهم وثقافتهم وترغب في أن تكون جزءً من عملية التخطيط. 4. كن ملتزما بعملك للأسف لدى المستقلين سمعة سيّئة بكونهم غير ملتزمين بسبب القصص التي يسمعها الناس عن مستقلين أو موظفين متعاقدين يختفون في منتصف المشروع أو لا يتواصلون مع العملاء بشكل جيد. بالطبع هذه التصورات الخاطئة غير صحيحة بالنسبة لمعظم المستقلين. وللحفاظ على الثقة والسمعة الجيدة كن ملتزمًا في عملك، ففي حال أردت التخلي عن لديك بعض الأسباب العميل لبعض الأسباب أو وجدت نفسك قد قبلت عددًا كبيرا من المشاريع فابذل جهدك للقيام بذلك بسلاسة، وأنهِ المشروع متى كان ذلك ممكنًا، أما في حال تعذرّ ذلك فحاول تقديم بديل، وابذل كل ما في وسعك ليكون المشروع جاهزًا للتسليم إلى بديلك -ضع الملفات في مجلدات وأنشئ وثائق الإرشادات وسير العمل ...الخ طبق نفس الخطوات في حال كنت تتفاوض مع عميل جديد ومن ثم لاحظت أنك لن تتمكن من العمل على مشروعه. كن صريحًا معه وأخبره أنك لا تملك الوقت الكافي وأنك توصيه بتوظيف شخص آخر تثق به بدلًا منك، أو اسأله إذا كان يرغب بإعطائك جزءً صغيرًا من المشروع لتبدأ به ومن ثم تعمل على أجزاء أخرى بشكل تدريجي. وبغض النظر عن خطوتك التالية فإن أسوأ شيء يمكن أن تفعله هو الاختفاء كليًا. ستبدو بمظهر غير محترف كما ستفقد الكثير من التوصيات الشفهية word of mouth على المدى الطويل. 5. الوفاء بمواعيد التسليم النهائية الطريقة الأفضل لبناء الثقة مع عملائك والمحافظة عليها هي الالتزام الدائم بمواعد التسليم النهائية وبجودة عالية. إن مواعيد تسليم العمل النهائية ليست مجرد تواريخ وضعت بشكل اعتباطي وإنما وضعت وفقًا لاعتبارات معينة، لذلك في حال فوتت موعد التسليم العمل النهائي فمن الممكن أن تُخلّ بعمل وببرنامج باقي الفريق. أحيانًا قد لا يكون إنهاء العمل ضمن موعد مُعيّن حدّده العميل أمرًا مُمكنًا، فلا يفترض بك الموافقة على كل شيء، ففي حال حدد العميل موعد تسليم نهائي غير منطقي، وضحّ له باحترام لماذا لا يمكنك تنفيذ العمل خلال الوقت المحدد. وفي حال لم يتجاوب معك اشرح له بالتفصيل ما يحتاجه المشروع أو المهمة حتى يتم تنفيذها، وبالتأكيد ستتمكن من إيجاد حل وسط يرضيكما معًا. بالطبع قد تضطر أحيانًا للسهر طوال الليل لإنهاء بعض المشاريع المستعجلة، وهذا الشيء طبيعي في أية وظيفة. وطالما أن الأمر لا يتكرر بشكل كبير فستكون الأمور تحت السيطرة. وسيكون العميل ممتنًا لك عندما تفعل ذلك. 6. تواصل بفعالية وبشكل مكثف عند الحاجة في حال لم تتمكن من الوفاء بموعد تسليم العمل النهائي لسبب ما أبلغ عميلك بذلك في أقرب وقت ممكن، فهذه الأمور تحدث -سواءً ﻷسباب مهنية أو شخصية- وعميلك بالطبع يعرف ذلك. فقط دع خطوط التواصل بينكما مفتوحة وكن جاهزًا لشرح لماذا أنت غير قادر على الوفاء بموعد تسليم العمل النهائي وحدد موعدًا بديلًا. سيخفض هذا من احتمالية انزعاج العميل ويجعله أكثر قدرة على التلاؤم مع الموعد الجديد. إن التواصل الفعال أكثر من مجرد تقديم عرض وتحديد موعد تسليم العمل النهائي. لذا تأكد من إبلاغ العميل بتطورات سير العمل وفقًا للآلية المتفق عليها، والتي قد تكون عبارة عن مراجعات أسبوعية أو ملخص عبر خدمة سلاك Slack أو متابعة العمل عبر الرسائل الإلكترونية أو تقديم تقارير شهرية..الخ. حيث يحبّ العملاء معرفة كيف يقضي المستقلون أوقاتهم، ﻷن كل ساعة يصرفها المستقل تُصرف من ميزانية العميل أيضًا. 7. كن صادقا وشفافا عندما تشك في شيء ما، كن صادقًا. وفي حال ارتكبت خطأ ما أو فوتت موعد تسليم العمل النهائي أبلغ عميلك بذلك. إن كونك صريحًا وصادقًا سيزيد من الثقة بينكما على الفور. وإذا حدث خطأ ما كن مستعدًا لتوضيح ماذا حدث وماذا ستفعل لإصلاحه، واعتذر منه وكن متواضعًا. قد يكون هذا محبطًا لكن في النهاية سيفهم عميلك أنك بشر ودائمًا تحدث هذه الأشياء. وتذكرّ أنه كلما أبلغت عن خطأك في وقت أبكر كلما كان الحل أسهل وكان الجميع في وضع أفضل. 8. اسأله عن تغذيته الراجعة في حال كان عميلك لا يقدم تغذيته الراجعة من تلقاء نفسه اسأله عنها، سيظهر هذا لعميلك اهتمامك بجودة العمل ورضاه عنه، ﻷنك ملتزم بالوفاء بعملك وتجاوز المتوقع منك - أيّ أنك تكرّس نفسك للعمل. كما يظهر ذلك أنك منفتح على التعلم والنمو كمحترف، مما يجعل من المحتمل أكثر توسيع العمل بينكما في المستقبل. وبدوره عندما يسألك العميل عن رأيك في مهاراته الإدارية أو آلية عمله (هذه إشارة على أنه عميل عظيم) قدم له أي فكرة لديك، فكلما كان بإمكانك تحسين مشروعه وتوفير وقته وأمواله كلما وثق بك أكثر. 9. كن على سجيتك إن جزء من كونك صادقًا يعني أن تكون كما أنت بدون تصنّع، يمكنك أن تكون محترفًا ومع ذلك تبقى كما أنت. هذا يعني أنه يمكنك أن تكون خفيف الظّلّ مع عميلك طالما أن هذا الأمر ملائم وتمتلك معرفة جيدة بأسلوب عميلك وحسه الفكاهي. أن تكون على سجيتك يجعلك أكثر قابلية للتواصل وتبادل الحديث، وذلك بدوره يجعل من الأسهل بناء العلاقات مع عملائك، فعندما تكون علاقتك بالعميل قوية سيتمسك بك بدلًا من التوجه نحو المنافسين أصحاب السعر الأرخص لأنه يستثمر في ثقته بك والتي هي أثمن من المال بكثير. 10. قدم له بعض الأشياء مجانا إذا كان بإمكانك قضاء بعض الوقت الإضافي المجاني لمساعدة العميل في شيء ما أو البحث عن حل لمشكلة أو كتابة تدوينة أفضل... الخ فقم بذلك. إن القيام بأكثر من المتوقع لمساعدة عميلك أو لتنفيذ عمل رائع لن يزيد فقط من ثقته بك وإخلاصه وإنما سيجعله أيضًا يقترحك على أصدقائه وزملائه. تأكد ألا تستفيد من ذلك، إن القيام بالعمل مجانًا قد يؤدي إلى عواقب وخيمة، لكن إذا تواصلت مع عميلك بفعالية وصدق فيجب أن يفهم أن فعلت ذلك كخدمة وسيقدر هذا. ضع نفسك مكان العميل إن بناء الثقة أحيانًا هو ببساطة التعامل مع العميل بالطريقة التي ترغب أن يعاملك المستقل بها لو كنت عميلا، هل وظفت مستقلًا من قبل؟ ماذا كنت تتوقع منه؟ وكيف كنت تريد أن تكون علاقة العمل بينكما؟ أبدِ بعض التعاطف عند العمل مع عميلك. وافهم أنك جزء من أجزاء عمله التجاري الكثيرة-كما هو الحال بالنسبة لك. ومن ثم تصرف كما تحب أن يتعامل المستقل معك. ترجمة -وبتصرف- للمقال 10 things you can do to build trust with your new client
×
×
  • أضف...