Bilel نشر 3 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 3 يناير 2016 أواجه مشكلة لا أعرف إن كان يتعرض لها جميع المستقلين، وهي أنني غالبا ما أكون جد محفز في البداية في مشروع ما، لكن عندما أقترب من إنهائه أبدأ أشعر بالتهاون والكسل، وبالتالي أضيع الكثير من الوقت، فكيف أحافظ على حماسي في مشروعي من بدايته حتى نهايته؟ اقتباس
1 Houita Nizar نشر 11 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 11 يناير 2016 (معدل) هذا الامر بسيط فقط يتطلب منك لن تضع هدف بين عنيك ليس فقط انجاز المشروع وانما هدف ما بعد انجاز المشروع هكذا ستكون كل الامور على ما يرام باذن الله تم التعديل في 11 يناير 2016 بواسطة Houita Nizar اقتباس
0 Samir Fares نشر 12 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 12 يناير 2016 الكل في بداية السنة الجديدة أو بعد مرور أي مناسبة هامة يبدأ في تحديد أهدافه، ويبدأ في العمل على مشروع، لكن قليل من يكمل ويواصل، وذلك لأن حماس الإنسان يقل مع مرور الأيام، هذا شئ طبيعي، لكن أنت لا يجب أن تكون طبيعيا، يجب أن تكون خارقا للعادة، يجب أن يكون هدفك أسمى من مجرد مشروع تربح من أجله الأموال.يجب أن تكون لك رسالة تريد إيصالها، هذا هو رجل الأعمال الناجح، فستيف جوبز مثلا لم يكن هدفه فقط ربح الأموال، فهو ربح ما يكفي لكنه واصل، لأن هدفه السامي كان تسهيل حياة الناس وعملها بواسطة ابتكاراته التكنولوجية.فأنت مثلا لو كان لك موقع مخصص لتخسيس الوزن، يجب أن يكون هدفك إقناع أكبر شريحة من الناس بتخسيس وزنها وتوعيتها بأهمية الرياضة والأكل الصحي، رسالتك ستكون بناء مجتمعات صحية وقوية، هذه الرسالة ستحفزك أكثر من ربح المال.كلما كانت رسالتك سامية وقوية كلما زاد تحفيزك ورغبتك. اقتباس
السؤال
Bilel
أواجه مشكلة لا أعرف إن كان يتعرض لها جميع المستقلين، وهي أنني غالبا ما أكون جد محفز في البداية في مشروع ما، لكن عندما أقترب من إنهائه أبدأ أشعر بالتهاون والكسل، وبالتالي أضيع الكثير من الوقت، فكيف أحافظ على حماسي في مشروعي من بدايته حتى نهايته؟
2 أجوبة على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.