Bilel نشر 3 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 3 يناير 2016 تلقيت خسارة مدوية في حملة إعلانية كنت بصدد إقامتها، فكرهت كل شئ وأحبطت تماما، خسرت أرباح تعبت عليها كثيرا، فكيف أحافظ على هدوئي وأبقى محفزا رغم كل شئ؟ اقتباس
0 Samir Fares نشر 12 يناير 2016 أرسل تقرير نشر 12 يناير 2016 لكي تبقى محفزا حتى في أوقات الشدة والخسارة يجب أن تعلم منذ البداية أن الطريق ملئ بالأشواك، فليس هناك شئ سهل في الحياة، كما أنه لا يوجد مستحيل، صحيح يجب أن تكون إيجابيا في عملك ومحفزا لكن لا تستبعد أوقات الشدة والخسارة فهي احتمالات يمكن أن تقع في أي لحظة مهما كان مستواك وخبرتك، لذلك مجرد تذكّر والأخذ بعين الاعتبار هذا الجانب الصدمة ستكون ممكن تسييرها.ثانيا يجب أن تعرف كيف تسير الصدمة وتخرج منها، أكيد ستعيش أوقات صعبة لا يمكن إنكارها، لكن ستكون فرصة لإعادة تنظيم أمورك وبالتالي استغلها في إعادة سياستك، اسأل نفسك لماذا خسرت وفشلت، أعد تذكر شريط تجربتك وستجد ربما بعض الأخطاء التي يمكنك بناءا عليها أن تتجنبها في المستقبل.أيضا من المهم أن يكون لك هدف كبير تسعى إليه، هدف سامي أكبر من ربح بعض الأموال، أن تكون لك رسالة تريد أن تؤديها، فهذا الهدف هو من سيحفزك لإعادة النهوض من جديد.عندما تمر الشدة وتعود الأمور تدريجيا لا يجب أن تنسى أبدا، بل اعتبرها دائما تجربة تتعلم منها، فهكذا تكتسب الخبرة. اقتباس
السؤال
Bilel
تلقيت خسارة مدوية في حملة إعلانية كنت بصدد إقامتها، فكرهت كل شئ وأحبطت تماما، خسرت أرباح تعبت عليها كثيرا، فكيف أحافظ على هدوئي وأبقى محفزا رغم كل شئ؟
1 جواب على هذا السؤال
Recommended Posts
انضم إلى النقاش
يمكنك أن تنشر الآن وتسجل لاحقًا. إذا كان لديك حساب، فسجل الدخول الآن لتنشر باسم حسابك.