Hamza

أتطلع دائما لأن أكون حرا في حياتي فدخلت عالم العمل الحر والخدمات المصغرة خصوصا، لكن بعد سنة من العمل احس نفسي وكأني لم أتقدم في حياتي ومشاريعي، دائما كثافة في العمل لحد الإرهاق وكأني دائما اعمل في شركة لصالح آخرين، في حين أن هدفي الحقيقي هو تحقيق الحرية المالية، هل من نصائح يمكن أن تطور عملي لكي أصل لهدفي؟ للعلم عملي يقتصر على تقديم خدمات في مجال الانترنت وخاصة إصلاح مشاكل المواقع وغير ذلك

على العكس من ذلك أنصحك بالعمل كمسوق لمنتجات افيليت سيكون احسن، هكذا تبدأ في بناء موقعك وعملك الخاص، وتربح فوائد مباشرة لحسابك الالكتروني، احسن من ان تعمل لصالح آخرين. العمل نفسه وهو التسويق فلمَ تعمل للآخرين مقابل أجر، عوض من ذلك اعمل افيليت سيكون افضل واحسن، وتبدأ التأسيس لمشروعك الخاص وهكذا تبقى مُنفتحًا على فرص مستقبليّة للتطوّر.. بالتوفيق

لم لا تقوم بالدفع مقابل الحصول على قائمة بريدية وارقام هواتف ؟ لا لن انصحك بشرائها جاهزة، بل تعرض مشروعك على أحد الأشخاص الذين يعملون في نفس مجالك وعندهم قائمة جاهزة، تعرض عليه مشروعك وكم تدفع له وهو يقوم بارسال عرضك لقائمته وبالتالي ستنجح في شد قوائم بريدية وارقام بالإضافة للاستفادة من العرض، وهو سيربح اي الكل مستفيد.

أفضل وسيلة للتأكد من هل السوق الذي تريد الدخول فيه مربح أم لا، هو البحث في الإنترنت هل يوجد منتجات رقمية أو مادية حقيقية في نفس مجالك؟ وما مدى إقبال الناس عليها... هنا تنتقل للخطوة التالية ما هي نقاط الضعف في هذه المنتجات؟ أو ما هي الشريحة التي تستهدفها؟ هكذا يمكنك بناء تصور آخر لمنتجك لكي يغطي سوقًا مختلفة.. أما إذا كنت تنوي الدخول في سوق جديد ولم تجد منتجات سابقة في مجالك فهنا يصبح دورك التأكد من أن السوق فيه أموال ويمكن الربح منه، وتبقى مهمتك بناء المنتج الملائم والتسويق.. أما الدخول إلى سوق ليس به أموال وعملاءه غير مستعدين للدفع فهذه خسارة محتّمة غالبًا

العقد شريعة المتعاقدين، وهو ضمان للطرفين أو للأطراف. في حال غياب العقد يعني هناك مخاطرة، وهي مخاطرة ليست بالقليلة حسبما أرى، لكن يمكنك دومًا توطيد العلاقة وتقوية الثقة مع الطرف الآخر، وهذا حتى تضمنين حصولك على مستحقاتك. تبنى الثقة بواسطة جودة عملك، احترام موعد التسليم، المعاملة الحسنة، عامله كإنسان أولا قبل أن يكون عميل. هذه أبسط الأشياء من أجل ثقة قوية وعمل جيد، وخاصة حصولك على مستحقاتك رغم عدم وجود عقد. لكن نصيحتي لك حتى في حالات الإضرار لا تعملين بدون عقد، والأفضل أن تتجهي لمنصات مثل مستقل وخمسات تكون كطرف ثالث بين صاحب المشاريع والمستقلين وبهذه الطريقة تضمنين حقك 100%

يجب أن تضع نفسك مكان المستثمر صاحب المال، اسألي نفسك ماذا يريد صاحب المال الذي يضخ أمواله في مشروعك؟ أكيد يريد أرباح مضاعفة وضمانات. وبالتالي يجب أن يكون حديثك عند عرضك لمشروع على مستثمر يدور حول الأرباح التي يمكن أن يجنيها في حال استثمر أمواله عندك. ركزي على الأرباح المتوقعة، وبالتفصيل يعني فصلي في مشروعك وأعطيه ضمانات عن كيفية جني الارباح وكيف أن مشروعك سينجح ويحقق مبيعات أو يعرف نجاح كبير. في النهاية لا تنسي تضمين خطة انسحاب، في حال لم يحقق مشروعك نجاحًا يجب أن يكون لديك تصوّر عن كيفية بيع الشركة أو تغيير مسارها .

المستشار بصفة عامة هو الذي يؤْخذ رأْيه في أمر هام، وأكيد لن نطلب الاستشارة من اي كان، وبالتالي يجب عليك حسن الاختيار، والاختيار يتم بناءا على عوامل: - أن تتأكد من أن الشخص المستشار يتمتع برؤيا مستقبلية وباتخاذ القرارات الصحيحة - كما يجب أن يتمتع بالسرعة في إعطاء الآراء والقرارات. - أن يتمتع أيضا بحسن التحليل للأحداث والقرارات على المدى القريب والبعيد. - ذو معرفة بالظروف السياسية وتأثيرها على الواقع الاقتصادي/الاجتماعي/المعيشي وهذا لن يكون سوى عبر التأكد من خبراته ومسيرة حياته التي يجب أن تكون ذاخرة بالتنبؤات والاستشارات الناجحة في مجال عملك

تصميم ووضع خطة عمل يعتبر نصف النجاح، انصحك بتجزئة عملك إلى نقاط أعمال صغيرة، ووضعها في برنامجك اليومي كنشاطات يجب عليك تحقيقها، هذا يسهل عليك العمل كثيرا من الناحية النفسية. مثلا هدفك اليومي كتابة 5 مقالات: جزئي عملك إلى التالي: -بحث المواضيع في الانترنت، أو مراجع اخرى. -انتقاء الأفكار -تلخيص الأفكار في شكل نقاط -ثم في الأخير بداية الكتابة -المراجعة -النشر فكما ترين الهدف كان كبير لكن تجزئته يسهّل عليك المسألة كثيرا، كما أن هناك عملية جيدة فعند الانتهاء من اي خطوة قومي بشطبها هذا يعطيك احساس كبير بالإنجاز.

منتجات الأفيليت، هي منتجات غيرك، تقوم باختيار المنتجات التي تتوافق ومجال عملك، فمثلا لو كانت لك قناة يوتيوب أو مدونة تتحدث عن الدفاع عن النفس والرياضات القتالية، تبحث عن منتجات في هذا المجال في منصات ككليك بانك وغيرها، وتقوم بالتسويق لها، في حال تحقق مبيعات تأخذ عمولة وربح.

عالم التقنية والمعلوماتية لا يمكن أن يندثر باعتبار أن هذا الميدان متطور من يوم لآخر، وأحيانا من ساعة لأخرى، لذلك أقول لك أنه فعلا عالم مهم ويمكننك في اي وقت البدء فيه، لكن من أجل اختصار الطريق أنصح باختيار جزء من هذا العالم الكبير والتخصص فيه، بل حتى أنصح بالتخصص في التخصص. عالم التقنية كبير جدا يدخل فيه جميع الأجهزة التقنية والتكنولوجية، وبالتالي صعب المنافسة، ولكي تسهل الامور ينصح بالتخصص في مجال ما، مثلا هواتف الموبايل وليكن الآيفون، ففي هذا المجال لوحده يمكنكي أن تكتبي الكثير والمئات من المواضيع، اعملي خاصة على حل مشاكل مستخدمي هذه الأجهزة خاصة. وكما قال الأخ في السابق يجب وضع في الحسبان كل التكاليف والجهد الذي يحتاجه عمل مثل هذا في البداية. بالتوفيق

اخي فيما يخص الوسيط هناك العديد من الوسطاء في موقع خمسات، كلهم ثقة بما أن ذلك عملهم، ولا يمكن أن يسرقك أحد لأن موقع خمسات سيغلق حسابتهم، ويخسرون عملهم. بالإضافة لمنتدى الجلفة يمكن أن تجد العديد ممن يمكن حتى الاتصال بهم في الحياة الواقعية. من جانب آخر جرب البطاقات الافتراضية هناك بعض المتاجر الالكترونية يبيعونها بسعر زهيد، يمكن أن تحل مشكلتك. أنا صراحة أعاني من نفس مشكلتك، لم أحله بعد، لكن هذا ما سوف أفعله، لا يوجد حل آخر، فكما قلت البنوك الجزائرية تفرض شروط تعجيزية.

لو تريد اقتصار الطريق، يمكنك أن تعتمد على مواقع التواصل الاجتماعي واليوتيوب فقط هناك مواقع مثلا تعطيك تواريخ صدور المنتجات ابدأ في الحديث عنها في اليوتيوب والفايسبوك وعند صدورها ستكون قد تصدرت ترتيب محركات البحث في اليوتيوب وحتى جوجل وبالتالي ستحصل على مبيعات من دون شك ربما لن تجني أرباح طائلة لكن على الاقل ستكون بداية مشجعة لو تعملها مع 10 منتجات في وقت، تخيل كم سيكون ربحك؟ بعدها يمكن أن تستثمر في مواقع بكل هدوء وثقة. بالتوفيق

هل تدرك أنك الآن تتوفر على أهم شئ وهو المتابعين المستهدفين جدا، والذين لا يحتاجوا منك سوى تفكير بسيط لكي يصبحوا عملاء وزبناء دائمين عندك. يمكن القول أنك في الطريق الصحيح لأنك تتوفر على العملاء المستهدفين من جهة، ولأنك فعلا تحاول أن تقدم لهم خدمة، وهو ما يترجمه سؤالك هنا. بقي لك سوى الانتقال لخطوة التطبيق، ما أقوله لك أن مواقع الإعلانات المبوبة يمكن أن تدر عليك الكثير من الأرباح، سواء عن طريق إعلانات أدسنس أو مواقع خاصة أخرى، أو عن طريق الاشتراك من طرف العملاء. ما انصحك به أن تخصص أقسام داخل الموقع لكل بلد بعينه، هكذا العميل عندما يرى أن هناك قسم مخصص لبلده يعطيه نوع من اهتمام أكثر، كما أن العمل يفضل أن يكون مجاني في البداية، ثم بعد مدة معينة ابدء في طرح بعض الخدمات المدفوعة بناءا على ما تستخلصه من نتائج عملية.

لا أنصح بموقع لبيع القوائم البريدية لأني أراها غير مفيدة للمشتري، بحيث أرى شخصيا أن القائمة البريدية هي من تبنى من طرف صاحب البيزنس، بحيث تكون ذات فعالية أكثر ومصداقية. أما بخصوص فكرة لمدونة ما، أرى أن مدونات الطبخ وتخسيس الوزن مهمة جدا، أيضا لما لا بناء مدونة تعطي فيها أفكار لتقديم هدايا جميلة حسب المناسبات، ومن تضع روابط إفيليت لبعض المنتجات المتخصصة التي يمكن تقديمها كهدايا. بخصوص الوقت، لا يجب امتلاك وقت كبير، فالوقت الذي تمتلكه حتى وإن كان ساعة يوميا مفيد للتقدم، أهم ما أنصحك به عدم الاستعجال، الاستمرار فقط هو الذي يهم، وليس كمية وحجم العمل.

تحدثت عن فكرة موقع: يمكنك أن تبدأ بموقع بلوجر مجاني استثمر الخمس دولارات أو أقل في الدومين، اعمل في البداية على إثراء المدونة بالمحتوى، قم بتهيئة الموقع من ناحية السيو وفي انتظار ظهور موقعك في محركات البحث، اجلب بعض الزوار من الفايسبوك عن طريق النشر في الجروبات مجانا ابني بعض الباكلينكات لموقعك بطريقة مجانية، بصفة يدوية. فكما ترى يمكنك أن تقوم بكل هذا مجانا، استثمر فقط في الدومين، وسيكون أقل بكثير من 5 دولارات، يمكنك جلب دومين بدولار واحد، أما الأربع المتبقية، فبعد أن شهر أو شهرين من إثراء موقعك بالمحتوى، يمكنك عمل حملات ممولة على الفايسبوك لصفحتك ومنه جلب متابعين ومعجبين وبالتالي زوار اضافيين لموقعك.

يقال أن القائد الجيد هو من يخلق قادة جدد وليس مجرد عبيد وتباع له. القائد الجيد هو من يعرف كيف يوازن المعاملة بين موظفيه، أي بين الشدة واللين. القائد الجيد هو من يسمع لموظفيه جيدا قبل أن يتحدث. القائد الجيد لا يتحدث من دون فائدة، كلامه قليل ومفهمومه واسع. القائد الجيد يتمتع بكاريزما وثقة عالية في النفس. القائد الجيد هو من يكون بجانب محيطه موظفيه وعائلته، دائما مستعد للمساعدة.

تسويق الخدمات لا يكون داخل الموقع فقط، أحيانا صحيح قد تشارك في المجتمع وتضع عروض لكن لا يختارك أحد، جرب طرق أخرى، فلو كانت خدمتك التدوين مثلا، صمم مدونة وأكتب عشرة مقالات بطريقة رائعة كنماذج ثم ضع رابط خدماتك سيطلبها من يعجب بخدماتك. اذهب وعرف بخدماتك حتى في الشركات داخل بلدك، التسويق لا يقتصر على الانترنت فقط، يمكنك إيجاد شركات تتيح لك العمل كفريلانس، وتدفع لك من مواقع الخدمات أو حتى كاش. فكر خارج الصندوق، لايجب أن تنتظر، لكن أيضا لا يجب أن تشكي حالك كثيرا من دون أن تفعل شيئا.

يمكنك توظيفها من خلال بناء موقع أو مدونة تقدم فيها معلومات قيمة للزوار يستفيدون منها في حياتهم لكي يكونوا أكثر صحة، وللشفاء من أي مرض أو عرض صحي ينتابهم، وخاصة للوقاية من بعض الأمراض من خلال تطبيق النصائح التي تقدمها لهم, يمكن الربح من خلال الأدسنس أو حتى تقديم منتجاتك الخاصة تشرح فيها مثلا طريقة معينة للتداوي خاصة لو كان ذلك غير معروف بكثرة عند الناس. يمكنك أيضا تسويق منتجات صيدلية لأكبر الشركات العالمية. يمكنك أيضا وضع قسم استشارة طبية مدفوعة في موقعك تقدم فيها رأيك الطبي لزبائنك, بالإضافة للتشهير بعيادتك الطبية مثلا لو كنت طبيبا أو صيدليا لكي يأتي الزبائن وتفحصهم بطريقة مباشرة.

لكي تعرف إن كنت حقا منتج أو منشغل يجب عليك قياس نتيجة عملك، بحيث قد نتظاهر كثيرا بأننا نعمل ومنشغلين، لكن في الحقيقة أن ذلك لا يعدو سوى انطباعا نتائجه الحقيقية ضئيلة أو منعدمة على عملنا. ولكي تفرق بين الانشغال والإنتاجية، كلما كان عملك يأتي بنتيجة إيجابية سواء من خلال زيادة زوار موقعك مثلا، أو مزيد من المبيعات فهذا يسمى إنتاجية، حتى لو كان العمل الذي قمت به صغير جدا. اما لو كان العمل الذي قمت به لم يجلب أي نتيجة تذكر فهذا يسمى مجرد انشغال لا قيمة له، حتى لو كان العمل كبيرا.

نعم الأفكار تباع باعتبارها أساس ومنطلق كل مشروع ناجح، قد يستغرب البعض لكن ربما لا يدرك أن شراء كورس يشرح طريقة ما يعد فكرة في حد ذاتها، وبالتالي الأفكار تباع ونشتريها ربما من دون أن نعي ذلك صراحة. لكن المهم في هذا أنه قبل بيع فكرة يجب أن نجربها أولا لكي تصبح ذات مصداقية. كما أنه يحبب لو كانت فكرة فريدة من نوعها أن تسجل كبراءة اختراع حتى لا تسرق وتسجل كماركة عالمية موثوقة.

كيف يمكنني استعمال خاصية البونص للحصول على مبيعات أكثر من المنافسين، علما أني أعمل كأفيليت؟

التفكير في مشروع كبير هو من يجعلنا نفشل ونصعب في تحقيق أهدافنا، وعليه لا يجب أن تفكر كثيرًأ، بل فكر واعمل على تحقيق أهداف بسيطة لكي تكون كبيرا. قد أبدو متناقضا لكن سوف أشرح أكثر: نأخذ مثالك كيف أصبح مليونير، لو تبقى تفكر في المليون دولار ستجدها كبيرة ولن تستطيع تحقيقها أبدا، لكن ماذا لو قسمت العملية لأجزاء بسيطة، بحيث تحدد مدة تحقيقها في الأول مثلا عشر سنوات ،بحيث عند تقسيم ‏مليون دولار‬ على اشهر 10 سنوات سنحصل على 8400 دولار في الشهر تقريبا، الآن الهدف الكبير والصعب للغاية أصبح ممكن إلى حدٍ ما الآن يمكن أن تفكّر كيف تحصل 10 آلاف دولار في الشهر (بالتأكيد ستقطع مبلغ لمعيشتك وأمور أخرى) ستجد أن فكرة بناء منتج يشترك به 2000 شخص شهريًا مقابل 5 دولارت فقط سيكون الهدف قد تحقق! أليس كذلك فكر صغيرا تصبح كبيرا، احفظ هذه القاعدة جيدا.

نعم يمكنك جعل منشورات صفحتك على الفايسبوك أكثر تفاعلا وتظهر لمتابعيك من دون إعلانات مدفوعة، لكن هذا يتطلب أولا أن تكون جودة منشوراتك عالية وذات قيمة، وثانيا يجب عليك احتراف صياغة عناوين مثيرة تجذب متابعيك ومستخدمي الفايسبوك للنقر على راوابطك وقراءة البوستات الخاصة بك. لكن إذا كانت بوستاتك لا تظهر لا يوجد أي فائدة في ما ذكرت سابقا، ولكي تجعل كل الحظوظ بجانبك ينصح خبراء الفايسبوك بعدم نشر روابط خارجية كثيرا فهذا غير محبب من طرف الفايسبوك، بحيث هذا الأخير يحب أن تستعمل فقط أدواته كالصور والبوستات العادية المكتوبة، بالإضافة للفيديو الخاص بالفايسبوك وليس اليوتيوب بحيث يعطي نتائج رائعة في الآونة الأخيرة. استعمل أكثر أدوات الفايسبوك ولا تضع روابط خارجية إلا من حين لآخر، فبهذه الطريقة ستبدأ في جعل منشوراتك تظهر تدريجيا لمتابعيك. وفي الأخير هناك نقطة مهمة كلما حصل منشورك على تفاعل في الدقائق الأولى التي تلي نشر البوست فإن حظوظه في الوصول لأكبر قدر ممكن من المتابعين ستكون وفيرة، والعكس صحيح.

هل هناك طرق أخرى غير الأدسنس للربح من اليوتيوب؟

يوجد شركة اسمها revenuehits يعتبرها الكثير بمثابة بديل مثالي للأدسنس نظرا لأنها تقبل المواقع والمدونات بسهولة، وبالتالي هي مفضلة للمبتدئين، حتى وإن كانت أرباحها أقل بالنسبة لأرباح أدسنس، لكن ما يميز هذه الشركة عن ادسنس ان تلك الشركة بها خاصية ممتازة للغاية من خلال خاصية pop under، وهي نافذة منبثقة تظهر للزائر تلقائيا وبشكل جميل. الأرباح تجنيها من كل زائر تظهر له تلك النافذة، بالإضافة لسعر النقرة الجيد خاصة لدول الخليج مثل السعودية والامارات وقطر والبحرين والكويت. لو كانت لك مدونة عربية أنصحك بالعمل مع دول الخليج، وفي مجالات تستقطب زوار كثيرين حتى تكون الأرباح جيدة، جرب الإعلانات المدفوعة أيضا حتى تحصل على زوار. من جانب آخر أفضل أن تعمل مع الأجانب وستكون أرباح رائعة وأكبر بكثير بالطبع.