Manou
الأعضاء-
المساهمات
132 -
تاريخ الانضمام
-
تاريخ آخر زيارة
-
عدد الأيام التي تصدر بها
2
نوع المحتوى
ريادة الأعمال
البرمجة
التصميم
DevOps
التسويق والمبيعات
العمل الحر
البرامج والتطبيقات
آخر التحديثات
قصص نجاح
أسئلة وأجوبة
كتب
دورات
كل منشورات العضو Manou
-
السيو شئ مهم جدا لجلب الزوار، ويعتبر الزوار القادمين من محرك البحث جوجل أفضل الزوار، لأنهم مستهدفين فعلا، بحيث يكونون قد بحثوا عن مشكلتهم فوجدوا مقالك، أي انهم أتوا طواعية لموقعك من دون أن يجبرهم أحد، وهنا تكمن أهمية السيو, لكن مع ذلك يمكن أن تجلب زوار من مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، كالفايس بوك، تويتر، انستغرام، اليوتيوب وغيرها، أضف إلى ذلك الإعلانات الممولة في جوجل ادوارز والفايس بوك. الجدير بالاهتمام أن الإعلانات الممولة ينتهي مفعولها بمجرد أن تنتهي الحملة، وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي فلو ابتعدت عنها لبعض الوقت ولم تتفاعل مع متابعيك لمدة طويلة سينساك الناس، وخاصة في ظل المنافسة الشديدة على الفايس بوك والمنصات الأخرى. وهذا خلافًا للسيو فنتائجك على جوجل تبقى لمدة طويلة تظهر في الصفحة الأولى لنتائج البحث حتى عندما لا تكتب محتوىً جديد باستمرار. وعليه يمكن القول أن السيو جد مهم، لكنه في نهاية المطاف ليس أمرًا إجباريًا بحيث يمكنك النجاح من دونه.
- 1 جواب
-
- 1
-
صحيح يعاني الكثير من المدونين والعاملين على الإنترنت من نقص في نسبة التحويل والتسجيل في القوائم البريدية، وذلك يعود حسب رأيي إلى ملل الناس من التقنيات المستعملة من جهة بحيث أصبحت لا تحبذ كثيرا الضغط على الإعلانات الموجودة في جانب الموقع أو حتى التي تأتي في وسط الموقع وتجبرك على التسجيل لقراءة المحتوى، فالكل يغلق تلك النوافذ، ربما لأنهم اصبحوا لا يرون فائدة في ذلك، كما أن ايميلاتهم أصبحت مكتظة وبالتالي تعبوا من الرسائل التي ترسل لهم يوميا. وأمام هذه المعطيات يجب أن تُجرّب بعض التقنيات غير المألوفة. قرأت في أحد المرات لخبير ينصح بوضع طلب التسجيل داخل المقال والمحتوى، لأن قارئ المحتوى غالبًا ما يكون فعلا مهتم فلو أُعجب بمحتواك لضغط من دون تفكير، فمن جهة ستربح نسب تحويل عالية، ومن جهة أخرى تربح فئة فعلا مستهدفة. المشكلة في أن كل هذه التقنيات أصبحت مألوفة ومعروفة عند العام والخاص، لذلك يجب تغيير بعض الأمور لكي نرى تغييرا وتحسنا، وهو أمر منطقي ويفرضه طبيعة المجال الذي ننافس به.
-
أول شئ يجب عليك أن تفكر في تقديم خدمات مفيدة وذات جودة عالية، لا تفكر في الأموال، فالجودة هي من تجلب لك الأموال بشكل أتوماتيكي تقديم خدمات ذات جودة عالية يعني رضا العميل ومنه ضمان شراء خدمات اخرى ومنه أرباح مستمرة، ولكي اجيب عن سؤالك بدقة هناك العديد من يربح رواتب قد تتعدى رواتب الموظفين العاديين من مواقع العمل الحر، يعني هذا شئ ممكن جدا، لكن أنصحك بأن تبيع الخدمات الجاهزة والتي يمكنك بيعها اكثر من مرة كالكتب مثلا، فهذا يسهل عليك الكثير من الأمور ويزيد من نسب ربحك.
-
لا فرق بين موقع عمل حر عربي أو اجنبي، اللهم إلا اللغة، لذلك يجب عليك أن تتقن اللغة أولا، بعدها يمكنك أن تتميز بجودة خدماتك، احرص على تقديم خدمات فريدة من نوعها، فالكل سمع مثلا بذلك الذي يبيع صور يلتقطها أمام الأهرامات المصرية، فهنا يكمن السر قدم خدمات فريدة من نوعها، أو على الأقل قدم دائما اكثر من الذي يقدمه منافسوك. يكفي أن تضمن تقديم خدمات فريدة وممتازة وتبيعها على الأقل لعشرة عملاء، وسترى كيف تصبح الخدمة مطلوبة بقوة. الجودة هي التي تجعلك تشتهر بشكل مجاني.
-
يمكنك العمل في عدة مواقع عمل حر، خاصة في البداية، لا مشكل في ذلك المهم هو أن تعرف كيف تنظم وقتك وعملك بشكل كبير, ومع مرور الوقت أكيد ستتخلى عن بعض المواقع لأنك ستعرف اي المواقع أكثر ربحا وبالتالي ستركز عليها، لأن المغزى في الأخير هو الربح وليس هناك شئ آخر. العمل في عدة مواقع سيكسبك تجارب مفيدة والتي ستجعلك تختار الموقع الذي يناسبك.
-
العمل الوظيفي هو بمثابة بيع الوقت مقابل المال، هذا هو التعريف الأمثل للوظيفة، بينما العمل الحر فأنت من تحدد ساعات عملك، وساعات راحتك، صحيح هذا لا يعني أنك لا تقوم بشئ، فربما قد تتعب كثيرا في بعض الأحيان لكن العمل الحر ممتع بما أنه غالبا ما يجعلك تعمل العمل الذي ترغبه وتهواه، وبالتالي قد لا تحس بملل العمل الذي تحسه عندما تكون في الوظيفة التقليدية التي غالبا ما يروح لها الناس مكرهين ومجبرين لا غير.
-
بحكم تجربتي فالكسول غالبا ما تجده موهوب فعلا هههه، وما يجب عليك فعله مع مثل هؤلاء الأشخاص أن تتعامل معه تعاملا خاصا، بحيث سيكون من الخطأ ان تشدد اللهجة معه، فمثل هذه الطريقة قد تجعلك تخسره بسهولة لأنه موهوب وعنده ثقة كبيرة في نفسه بأنه يجد عملا آخر، وبالتالي يجب أن تتأقلم معه وتذكره كل يوم بالعمل، فهذا من شأنه أن يحسسه بالضغط ويجعله يعمل لكي يرتاح من ضغطك. وبالإضافة لتقنية الضغط عليه لا تنس أن تكافئه بعد كل عمل فمثل هؤلاء يحبون المكافآت والجمل الجميلة الرنانة، فهذا سيحفزه، وأخيرا لا داعي أن أقول لك أن المال هو كل شئ يمكنك أن تحفزه مثلا بزيادة نسبة معينة في البملغ إن يقم لك بالعمل في تاريخ محدد,
-
نعم يمكنك إيجاد مستقلين لا يطلبون المال الكثير وذلك نظرا لمستوى المعيشة في بلدهم وصرف عملة الدولار عندهم، فمثلا يمكنك الحصول على خدمة محترمة مقابل 20 دولار في الهند والدول العربية والفلبين أيضا، مقارنة بالدول الأروبية التي يمكنك أن تجد نفس الخدمة مقابل قد يصل حتى 100 دولار. الدول التي ذكرتها هي على سبيل المثال فقط لا الحصر، فالمبدأ يتعلق بصرف عملة الدولار في ذلك البلد، اغلب الدول الفقيرة تجد المستقلين يطلبون مبالغ رمزية مقارنة بالدول الغنية الأروبية والأمريكية.
-
العمل الحر لا يتعرف بالمستوى الدراسي والثقافي التقليدي، العمل الحر متطلباته تختلف عن كل الأعمال والمهن الأخرى، بحيث يتطلب الصبر والعصامية اي تقبل تعلم أشياء جديدة في كل مرة، والتطبيق والاجتهاد والعزيمة. هذه هي مبادئ العمل الحر، أما الدراسة فهي قد تساعد الشخص في الفهم السريع مثلا لكنها ليست أساسية إذ يمكن لأي شخص أن يتعلم من الصفر باتباع دورات ودروس حتى الإحتراف. والأمثلة كثيرة حول أناس لم يتخرجوا ولم يدرسوا بتاتا لكنهم نجحوا.
-
يمكنك الكتابة في مواضيع تعارضها بشكل عادي فهذا لا يعتبر سوى تجارة لكن ليس في كل الأحوال، فهناك خطوط حمراء لكل شخص لا يجب عليه تجاوزها فمثلا أنا لا أكتب في أمور تختلف عن قناعاتي الدينية بحيث لا أقبل أن أكون مساعدا على الترويج لبعض المعتقدات الخاطئة مثلا. أما من الناحية السياسية فيمكنك أن تكتب مقالا تعارض مبادئه لكن بشروط فمثلا أنا لا يمكنني الدفاع عن مجرم وطاغية مثلا على العموم هناك بعض الخطوط الحمراء التي لا يمكن تقبلها أخلاقيا، وكل شخص له رأيه الخاص.
-
أهم شئ أن لا تعد بمواعيد لا تستطع الإيفاء بها فهذا سيلعب ضدك، أعطي دائما مواعيد بعيدة حتى تعمل براحة من جهة ولا تتأخر من جهة أخرى ثاني حاجة مهمة هي تقسيم وتنظيم العمل، فالأعمال السهلة والصغيرة اتركها في آخر اليوم، ابدأ بالأصعب لترتاح منه ثم انتقل للأعمال السهلة. وإن وجدت نفسك فعلا مغلوبا فلا بأس أن تعطي الخدمة لأحد أصدقائك أو عائلتك ليعملها ويساعدك.
-
لم أشتر حساب البائع المحترف من قبل لكن كل من يمتلكه يمدح الخدمة، كما أن هناك الكثير من استفاد منها بحيث سيجعل خدمته تظهر بشكل دائم في الصفحة الأولى، وفي شكل إعلانات أيضا في أسفل الموقع، بالإضافة لذلك لاحظت أن صفحة خمسات على الفايسبوك تنشر من حين لآخر خدمات أصحاب حساب البائع المحترف مما يعطيه إعلانات إضافية. هذا وقد يستفيد من مزايا أخرى كأن يضع رابط لموقعه يجعله يشهر به ويكسب باكلينكات، دون نسيان الأولوية التي يحظون بها في الدعم الفني. فكما ترى هناك العديد من المزايا تجعله يبيع أكثر وبالتالي أرباح أكثر.
-
يقول أحد العظماء أن النجاح هو في الحقيقة مواجهة الفشل. وأنا اقول لك واجه هذا التردد واستثمر مالك لأنه من غير المعقول أن تنجح بهذه العقلية، لكي تكبر يجب أن تكبر في كل شئ؛ في ذهنك وطريقة عملك، وفي كل شئ. لكن هذا ليس سببا للاستثمار من دون تفكير، بل يجب عليك أولا دراسة الموضوع جيدا، ادرس كيف تستثمر في المنصة التي تريدها، الآليات والاستراتجيات، وبعدها طبق ذلك على الواقع، قد تفشل مرّة لكنك ستربح لاحقًا كن متيقنًا من ذلك.
-
نعم ريادة الأعمال يمكنها أن تغير حياتك للأفضل من عدة جوانب: - من الجانب المالي وهذا هو هدف كل رائد أعمال محترم بحيث ستوفر لك أرباح قيمة تجعلك تضمن معيشة كريمة - من الجانب الإنساني بحيث تصبح لك قيمة أكثر وسط المجتمع، فالناجح دائما ما يصبح بطلا في أعين الناس. - من الجانب النفسي، وهذا الجانب يعتبر نتيجة للجانبين السابقين بحيث النجاح وتوفر السيولة المالية وخاصة المكانة التي أصبحت تمتلكها في المجتمع تزيد من ثقتك بنفسك، وتخلق فيك حالة من الرضا وبالتالي التوان في حياتك النفسية.
-
نعم هذا بديهي ومعروف فحضور الندوات والمؤتمرات أمر إيجابي ومفيد، وهذه أهم فوائدها: - سيجعلك تتعرف على أفضل من هم في مجالك، وبالتالي ستكوّن أصدقاء ومحيط من نفس اهتماماتك وهذا عامل مهم جدا للتقدم في مشروعك. - التعرف على من هم في مجالك سيجعلك تتعرف أيضا على العديد من التقنيات والاستراتيجيات التي لا تجدها في مكان آخر، وبإمكانها أن تصعد بمشروعك للأعلى. - سيخلق عندك روح التنافس لأنك ستعمل على تجاوز أصدقائك الجدد، وهكذا في كل فرصة أخرى ستكون أكثر تألقا أمامهم. بالطبع ليس كل الندوات مفيدة لذلك يجب عليك حسن الإختيار، انظر إلى رعاة المشروع، القائمين عليه، المحاور التي سيتم مُناقشتها، لتأخذ فكرة أفضل عن الندوة وضرورة حضورها.
-
أنصح بأن تعودوا أبناءكم على العمل منذ الصغر، خاصّة في الصيف والعطل، لكي لا يهمل الدراسة. فمن المفيد في الصغر أن ترسخ في ذهنية الطفل عقلية النجاح وحب العمل، وخاصة المثابرة ومحبة تقديم قيمة للغير. كما أنه من المهم أن يبدأ ببعض المجالات البسيطة المربحة والتي ستجعله يشاهد بأم عينينه الأرباح وبالتالي سيتحفز أكثر مع مرور الوقت. من أهم الأعمال التي يمكن البدء بها هي اليوتيوب، وبعض التصاميم البسيطة أيضا - تصاميم الأطفال مثلًا. أهم شئ في الصغر التعلم ثم التعلم، فأمامه كل الوقت. وللجواب على سؤالك ليس هناك سن محدد للعمل على الإنترنت صغيرا كان أم كبيرا، جودة العمل هي من تتحدث.
-
لا وجود للحظ. أنت من يجب عليك جذب الحظ وليس العكس، فمثل هذه الحجج باطلة وهي من شيم الضعفاء والفاشلين الذين يُرجِعون نجاح أي شخص (وفشلهم) للحظ. الحظ تجذبه بشخصيتك القوبة وبثقتك بنفسك، بالعمل والمثابرة والصبر والمحاولة في كل مرة، تجذبه بعدم اليأس رغم طول ظهور النتائج، وهذا هو الفرق بين الناجح والفاشل. فلو قرأت قصص الخبراء والناجحين بهذه العقليّة ستجد أنهم فشلوا وتعبوا كثيرا في بداياتهم حتى نجحوا لذلك لا يجب أن ترى الكأس من الخارج بل شاهده من الداخل.
-
لا تنس صديقي أنّه مُقابل كل كاره وعدو لنجاحك هناك مُحب ومعجب وداعم للمشروع، برأيّ لكل مشروع نصيبٌ من هذا الفريق ونصيبٌ من هذا الفريق، لذا حاول أن تنظر بتوازن للواقع هذا أفضل. تأكّد أنه مهما كان مستواك فستجد فئة من المنتقدين والأعداء التي تُسيء إليك بداعي الغيرة أو الحسد أو لأي شئ آخر، لذلك لا تهتم بهم، وحذار من أن تدخل في فخ الجواب عليهم، لأن ذلك سيجرك لمتاهات لا داعي لها. وأهم شئ هو المواصلة في العمل فهذا سيعطي انطباعا بشخصيتك القوية التي لا تتأثر، وبالتالي قد يجعل ذلك سببا في أن ينصرف عنك مثل هؤلاء.
-
نعم المثابرة والاستمرارية والتركيز على العمل والتجريب في كل مرة من بين أهم الميزات التي يتميز بها كل الرجال الناجحون، لكن هذا لا يعني أن تغلق رأسك وتستمر في مشروع فاشل لوقت طويل. أجل لكل مشروع وقت معين يجب الصبر عليه، لكن أيضًا يحين وقتٌ يجب إعادة النظر فيه تجاه بعض الأمور، وتعديل بعض الاستراتيجيات بما يُحدث فارقًا واضحًا مع النتائج. لذلك أنصحك أن تستيعن بالخبراء فهم من يعطونك بعض المفاتيح ويقترحون عليك بعض التعديلات التي بإمكانها إنجاح مشروعك كليا، وقد يكون رأيهم أن تغلق المشروع وتبدأ من جديد عندما لا تملك الفكرة رصيدًا من النجاح على الإطلاق. يرى الخبراء أن مدّة ستّة أشهر كافية لمعرفة إن كان يمكن للمشروع أن ينجح أم لا.
-
أنا مبتدئ في عالم ريادة الأعمال، عندي الكثير من الأفكار والاستراتيجيات التي أكتبها وأدونها في كراستي من حين لآخر، لكن مشكلتي حاليا انني أفكر كثيرا وأضيع كل وقتي في التخطيط من دون نتائج لحد الآن، قد يبدو الأمر جيدا للوهلة الأولى بما أن التخطيط جيد لكن أحس أنني أضيع الكثير من الوقت، فكثيرًا ما أرى أبسط الأفكار لديّ تُحقّق نجاحًا باهرًا في مُخيلتي، فحالما هممت بتطبيقها شعرت بأنها عاديّة. ما الحل؟
-
لدي موقع يحتوي على زوار محترمين، لكن رغم ذلك لا أحقق أرباح كبيرة، كيف أستغل جيدا هؤلاء الزوار والربح منهم مبالغ مالية محترمة؟
-
من أهم ما لاحظته مؤخرا على الإنترنت أن المستخدم أصبح يعرف كل شئ عن التسويق والإفيليت، وبالتالي هناك الكثير من لا يدخل على روابطنا، فكيف أكتب محتوى تسويقي يبيع نفسه من دون أن يلاحظ ذلك العامة؟
-
أنا موظف كل وقتي أعيشه في العمل والوظيفة، ومع ذلك أريد البدء في العمل الحر وفي مغامرة جديدة لكن أتساءل عن كيفية توفير وقت لهذا المجال في ظل عملي الرئيسي الذي يأخذ كل وقتي؟