لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 02/13/22 في كل الموقع
-
مخزن مجموعة من البيانات عن طريق الـ object وقمت بإضافة حقل إدخال وزر ، واستخدمت حلقة تكرارية ودالة if بداخل الحلقة ليتم التحقق من القيمة التي تم ادخالها في الحقل وإذا كانت متطابقة يتم عرض باقي البيانات وهنا لا أجد أي مشكلة أو أي خطأ ، ولكن عند إضافة الشرط else ليتم طباعة جملة معينة في حالة عدم تطابق القيمة ولكن عند ادخال أي قيمة يتم طباعة الجملة المحددة في الشرط else حتى وإن كانت القيمة متطابقة ما عدا أخر عنصر يتم طباعته بشكل طبيعي كود HTML <input id="input" type="text" placeholder="ادخل القيمة هنا"> <button id="action">ابحث</button> <table> <thead> <th>field1</th> <th>field2</th> <th>field3</th> <th>field4</th> <th>field5</th> </thead> <tbody id="demo"></tbody> </table> الـ Object let fields = [ { field1: "field1 001", field2: "field2 001", field3: "field3 001", field4: "field4 001" }, { field1: "field1 002", field2: "field2 002", field3: "field3 002", field4: "field4 002" }, { field1: "field1 003", field2: "field2 003", field3: "field3 003", field4: "field4 003" }, { field1: "field1 004", field2: "field2 004", field3: "field3 004", field4: "field4 004" }, { field1: "field1 005", field2: "field2 005", field3: "field3 005", field4: "field4 005" } ]; تنفيذ المهمة عند الضغط على الزر let action = document.getElementById("action"); action.addEventListener("click", function () { let input = document.getElementById("input").value, demo = document.getElementById("demo"); if(input != ""){ for (i = 0; i < fields.length; i++) { if(input == fields[i].field1){ let result = "<tr><td>" + fields[i].field1 + "</td>" + "<td>" + fields[i].field2 + "</td>" + "<td>" + fields[i].field3 + "</td>" + "<td>" + fields[i].field4 + "</td>" + "<td>" + fields[i].field5 + "</td></tr>"; demo.innerHTML = result; } /*else { demo.innerHTML = "غير موجود"; }*/ } // end for Loop } else{ demo.innerHTML = "لا يمكن ترك الحقل فارغ"; } }); أريد أن أعرف سبب المشكلة عند استخدام الشرط else2 نقاط
-
الإصدار 1.0.0
14764 تنزيل
أصبحت الترجمة عملًا رائجًا جدًا في هذه الأيام، فأي شاب أو فتاة في مرحلة الدراسة ربَّما يبحث أو تبحث عن وظائف حُرّة في الترجمة ظنًا منهم بأنها وظيفة سائغة لكلّ من أتقنَ لغة أجنبية (أو أكثر)، وربّما تكون الترجمة سهلة إذا كان كلّ ما يلزمها هو إتقان لغة أجنبية، لكن هذا الإتقان لا قيمة له إن لم يجتمع مع إتقان اللغة الأم (وهي العربيَّة هنا) ومع اطلاع متعمِّق على نظرية الترجمة وما اتصل بها من علوم اللغة والأدب، وبدونهما تأتي الترجمة ضعيفةً مثل بناءٍ متهالكٍ بناهُ مهندسٌ مبتدئٌ أو لوحة رسمتها يد تنقصها الخبرة. يُقدِّم هذا الكتاب دليلًا للمترجمين الجدد وأصحاب الخبرة المتوسطة ويساعدهم في استيعاب واكتساب بعض من مهارات الترجمة التي ترتقي بعملهم من "ترجمة المعنى" إلى "تعريبه" وتكييفه مع سياقه الثقافي واللغوي الصحيح، وهو موضوعٌ لم تُكرَّس له كتبٌ كثيرة في المكتبة العربية، فالكتاب مُوجَّه إلى المترجمين المبتدئين الراغبين بتعلّم الترجمة الكتابية من اللغة الإنكليزية إلى العربية، وهو لا يُعنى بالترجمة الشفهية ولا يتطرَّقُ إلى لغاتٍ غيرِ هاتين إلا في أمثلة عارضة، ولا يتطرق إلى الترجمة بالاتجاه العكسي (من العربية إلى الإنكليزية) لأن لها شروطًا وضرورات أخرى تحتاج شرحًا منفصلًا. يساعدُ الكتاب غير المختصّين على خوض غمار الترجمة نظريًا وأكاديميًا والتعرف إلى أهم المدارس الفكرية فيها، وإلى خصوصيات تطبيق هذه المناهج في سياق الترجمة من اللغة الإنكليزية إلى العربية (وهي خصوصيات تختلفُ بين كُلِّ لغتين من اللغات). وتبدأُ هذه الرحلة من سؤالٍ بسيطٍ وشيّق: فهل نقل أو "ترجمة" المعنى بين لغات الإنسان ممكنٌ أصلًا؟ وبذلك يبدأُ الكتاب بمدخلٍ إلى ظاهرة الترجمة وأساسياتها ثُمَّ يتناول مدارسها ومناهجها الكثيرة، وينتقلُ بعد ذلك إلى طُرُق التعريب وتعقيداته الشائكة في ترجمة المفردات والتراكيب والجملة وفي النهج والأسلوب، فيتطرَّقُ لأساسيات الكتابة العربية السليمة وضرورتها بالنسبة للمترجم. يُنصح بهذا الكتاب للمترجمين أصحاب الخبرة القليلة الراغبين بتطوير مهاراتهم وبناء خلفية منهجيَّة وأكاديميَّة في مجال الترجمة، على أنه لا يخلو من صعوبة للمستجدِّين في الترجمة بسببِ طرحهِ للكثير من المفاهيم والمشكلات اللغوية التي تحتاجُ إلى خبرة وتجربة تطبيقية لاستيعابها على أنه يمكن للمترجم المبتدئ قراءة الكتاب ثم الرجوع إليه كلما ازدادت خبرته إذ يمكن أن تعد هذا الكتاب مرجعًا تضعه بين متناول يديك، الهدف من الكتاب هو تأهيل المترجم الشغوف ليصبحَ خبيرًا مقتدرًا على أداء عمله وعلى خدمة لغته وثقافته، فالترجمة ليست منجم ذهبٍ وليست دائمًا مهنة مال، على أنها قوة جوهرية في التغيير والتقدُّم والنهضة، لذا أتمنَّى أن يضع بين يدَيْ المترجم العربي وسيلةً يهتدي بها إلى أصول الترجمة السليمة، وأن يساهم -ولو قليلًا- في نهوض الترجمة العربية لغةً ونوعًا لا كمًا وعددًا. وما يجعل هذا الكتاب جديدًا في المكتبة العربية أمران: الأول أنه كتاب أكاديميّ يُقدّم للقارئ منهجًا وأصولًا علميَّة متّبعة عالميًا، والثاني أنه يلاقحُ ما بينَ هذا المنهج العالمي وبينَ خصوصيَّات وسياق الترجمة العربية في زمننا وما يواجه المترجم فيها من عقبات وتحديات حاضرة. هذا الكتاب مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي Creative Commons «نسب المُصنَّف - غير تجاري - الترخيص بالمثل 4.0». يمكنك قراءة فصول الكتاب على شكل مقالات مجموعة ضمن وسم «الترجم والتعريب» وتجد روابطها تاليًا: الفصل الأول: اللغة ومفهوم الترجمة بين اللغات النسبية اللغوية والترجمة: هل تؤثر اللغة على أفكارنا؟ فن الترجمة وأنواعها وأساليب الترجمة الحديثة كتب تزن ذهبا: تراث العرب والترجمة بين الحرفية والتصرف: تاريخ موجز لنظرية الترجمة آفات الترجمة على اللغة من لسان العرب إلى أكسفورد: المعاجم والقواميس وأهميتها في الترجمة تعريب المفردة والمصطلح تعريب تراكيب اللغة تعريب الجملة وأقلمتها تعريب الثقافة: مسائل لغوية في الترجمة العمل في الترجمة1 نقطة -
لدي مشروع جانغو Django خاص بي، ويحتوي المشروع على العديد من الملفات والقوالب templates وملفات الخطوط وCSS وأحاول الآن أن أقوم بتنظيم هذه الملفات والمجلدات، وكنت أتسأل ما هو أفضل مكان لوضع القوالب templates في مشروع جانغو Django؟ هل أقوم بعمل مجلد templates داخل المشروع project مباشرة أم داخل التطبيق App؟ أم أن هناك طريقة أخرى متعارف عليها لتنظيم ملفات المشروع؟1 نقطة
-
ازاي اجيب عدد الassosiactions في علاقة many to many في sequelize Post.belongsToMany(models.User, { as: 'UserLikes', through: models.likes, foreignKey: 'postId' }); User.belongsToMany(models.Project, { as: 'UserLikes', through: models.likes, foreignKey: 'userId' });1 نقطة
-
المشكلة لديك أنك تقوم بوضع الشرط else داخل نفذ الحلقة التكرارية, وبالتالي عندما تمر أول لفة ولا يجد العنصر المطلوب يتم تنفيذ شرط else دون إنتظار المرور على باقي العناصر الحل أن تضع متغير يتم تغييره قيمته إلى true أو false حسب إن تم إيجاد العنصر أم لا, وثم تضع شرط أن العنصر لم يتم إيجاده خارج الحلقة التكرارية لتصبح شفرتك البرمجية كالشكل التالي var isFound = false; let action = document.getElementById("action"); action.addEventListener("click", function () { let input = document.getElementById("input").value, demo = document.getElementById("demo"); for (i = 0; i < fields.length; i++) { if(input == fields[i].field1){ let result = "<tr><td>" + fields[i].field1 + "</td>" + "<td>" + fields[i].field2 + "</td>" + "<td>" + fields[i].field3 + "</td>" + "<td>" + fields[i].field4 + "</td>" + "<td>" + fields[i].field5 + "</td></tr>"; demo.innerHTML = result; isFound = true; } } if(!isFound){ demo.innerHTML = "غير موجود"; } isFound = false; });1 نقطة
-
عن البحث في معظم الوظائف المطلوبة علي موقع بعيد أجد ما يسمي بلارافيل نوفا وبالدخول الي الموقع الخاص بها أجد أنها لوحة تحكم السؤال هنا ما الخبرة البرمجية المطلوبة للتعامل مع لارافيل nova ؟1 نقطة
-
الخبرة الأساسية هي التي تكون كيف تتعامل مع لارافل و كيف خبرتك في لارافل أيضا ، لأنه هذه عبارة عن لوحة تحكم مبنية باستخدام لارافل ، أيضا لو لاحظت عند الدخول للموقع الرئيسي من هنا ، ستجد توثيق كامل للتعامل مع هذه اللوحة أو يمكنك زيارة التوثيق من هنا ، أتوقع لو كانت لديك خبرة كافية في لارافل سوف تتمكن من التعامل مع laravel nova بكل سهولة .1 نقطة
-
إبتداءًا من النسخة رقم 1.8 من جانغو يمكننا إستخدام الدالة Length والتي تقوم بنفس عمل الدالة LENGTH الموجودة في نظام قواعد البيانات. لاستخدام هذه الدالة للقيام بتصفية كائنات النموذج نقوم بالتالي: Model.objects.annotate(password_len=Length('password')).filter(password_len__gt=10) شرح الشفرة: قُمنا بإضافة حقل إلى ال QuerySet وسميناه password_len، هذا الحقل هو نتيجة حساب طول الحقل password باستخدام الدالة Length. قُمنا بتصفية ال QuerySet باستخدام عملية البحث gt والتي هي مختصر Greater than أي أكبر من.1 نقطة
-
أيضا يمكنك استخدام لارافل إذا كنت تستخدم لارافل فيمكنك إنشاء ملف لإرسال البريد الألكتروني باستخدام الأمر التالي php artisan make:mail ContactUs فسيتكون لديك ملف باسم ContactUs.php في مجلد mail بداخل مشروعك ، ثم في هذا الملف يمكنك إنشاء متغير باسم public $details; ويمكنك تمرير معلومات التي تريد إرسالها إلى دالة /** * Create a new message instance. * * @return void */ public function __construct($details) { $this->details = $details; } ثم في دالة build قم بوضع القالب الذي تود أن يظهر في رسالة البريد الألكتروني /** * Build the message. * * @return $this */ public function build() { //return $this->view('view.name'); return $this->subject('Mail from') ->view('emails.contactus'); } فيكون كامل الملف كالتالي <?php namespace App\Mail; use Illuminate\Bus\Queueable; use Illuminate\Contracts\Queue\ShouldQueue; use Illuminate\Mail\Mailable; use Illuminate\Queue\SerializesModels; class ContactUs extends Mailable { use Queueable, SerializesModels; public $details; /** * Create a new message instance. * * @return void */ public function __construct($details) { $this->details = $details; } /** * Build the message. * * @return $this */ public function build() { //return $this->view('view.name'); return $this->subject('Mail from') ->view('emails.contactus'); } } ثم قم بإنشاء ملف القالب الخاص بعرض الرسالة في الأيميل بداخل مجلد emails باسم ملف contactus.blade.php ويكون فيه القالب الذي تستخدمه أو تود إضهار البيانات باستخدامه <!DOCTYPE html> <html> <head> <title>هنا العنوان</title> </head> <body> <h1>{{ $details['name'] ?? '' }}</h1> <p>{{ $details['email'] ?? '' }}</p> <p>{{ $details['phone'] ?? '' }}</p> <p>{{ $details['subject'] ?? '' }}</p> <p>{{ $details['message'] ?? '' }}</p> </body> </html> ثم قم بإنشاء ملف لتقوم بعرض نموذج الاتصال الذي تريد أن يتم إرسال الرسالة من خلاله و عند الضغط على زر الإرسال قم بإرسال البيانات إلى البريد الألكتروني الذي تريد أن تصله الرسالة بهذا الشكل $details = [ 'name' => $request->name, 'email' => $request->email, 'phone' => $request->phone, 'subject' => $request->subject, 'message' => $request->message, ]; \Mail::to('هنا البريد الذي ستصله الرسالة')->send(new \App\Mail\ContactUs($details));1 نقطة
-
لا يمكن إرسال بردي الكتروني من الواجهات الأمامية لأنه يحتاج لمخدم بريد الكتروني API online أو host a server. طريقة PHP التي ذكرتها يجب أن توفر السكربت على مخدم متصل بالانترنت أو استضافة لذلك ربما لم يعمل. يوجد بعض حدمات إرسال البريد الالكتروني مثل smtpjs و formspree و EmailJS وغيرهم يمكنك تضمين المكتبة في جزء script ثم تطبيق دالة بسيطة تقوم هذه الدالة بالاتصال ب webservice و هي من ترسل الإيميل لك. مثال عن smtpjs: <script src="https://smtpjs.com/v2/smtp.js"></script> <script> Email.send("from@you.com", // بريدك المرسل "to@them.com", // المستقبل "This is a subject", // موضوع "this is the body", // جسم البريد "smtp.yourisp.com", // مزود حدمة التي عليها بريدك "username", // معلومات بريدك "password"); </script> مثال عن formspree: <form action="https://formspree.io/f/{form_id}" method="post"> <label for="email">Your Email</label> <input name="Email" id="email" type="email"> <button type="submit">Submit</button> </form> form_id هو معرف المستخدم لديك ضمن الخدمة أي بعد عمل اشتراك تابع التوثيق الرسمي لهذه الخدمات لتفاصيل أكثر. كما أن الطريقة التي وضعها حسان بسيطة و فعالة و سهلة.1 نقطة
-
عوض عن نموذج يتم تعبئته من قبل الزائر هناك حل أبسط ومضمون من ناحية عدم وصوله لقسم Spam، يمكنك وضع زر "تواصل معي" عند الضغط عليه يتم فتح تطبيق البريد الالكتروني الخاص بالمستخدم وتعيين العنوان الخاص بك بشكل تلقائي، يتم ذلك عبر إضافة رابط من النمط التالي ويمكنك تنسيقه بما يناسب موقعك ليكون على شكل زر: <a href="mailto:ibrahim@gmail.com">تواصل معي</a> احرص على تبديل عنوان البريد بالعنوان الخاص بك1 نقطة
-
تُعَد ساعات العمل المُثلَى إحدى أكثر عناصر حياتنا ثباتًا، ويرى أغلب الناس أن ساعات العمل المثالية قريبة من 8 ساعات في اليوم، حيث تؤكد البيانات ذلك، وتتبع معظم دول العالم نظام 8 ساعات في اليوم. وفق مكتب إحصاءات العمل الأمريكي، يبلغ متوسط ساعات عمل الموظف الأمريكي 8.8 ساعة في اليوم. يرى أغلبنا أن متوسط مدة ساعات العمل في اليوم لا علاقة لها تقريبًا بمدى كفاءة أو إنتاجية هذا النظام، فما هو معدل ساعات العمل المناسب إذًا؟ هناك الكثير من القصص حول أشخاص حققوا النجاح، بعضهم يعمل 4 ساعات في الأسبوع، بينما يعمل آخرون حتى 16 ساعةً في اليوم، لذا من الصعب معرفة المقدار الأمثل من ساعات العمل، وبدلًا من التخمين، إليكم بحثًا حقيقيًا حول ساعات العمل والطريقة المثلى لاستغلالها بهدف تحقيق السعادة والنجاح. أصل نظام العمل المؤلف من 8 ساعات في اليوم يُعَد نظام 8 ساعات في اليوم هو المعيار القياسي في أغلب أنحاء العالم، لكن من أين أتى هذا النظام؟ الجواب هو الثورة الصناعية. في أواخر القرن الثامن عشر، عندما بدأت الشركات في تعظيم مخرجات العمل في المصانع إلى الحدود القصوى، كان السبيل إلى ذلك هو تشغيل المصانع طوال اليوم وعلى مدار الأسبوع، ولجعل العملية أكثر كفاءةً، اضطر الموظفون إلى العمل مدةً أطول، وتراوحت ساعات العمل عادةً بين 10 إلى 16 ساعةً في اليوم. بالطبع، لم تكن ساعات العمل الطويلة جدًا قابلةً للاحتمال أو الاستمرار، لذا بدأ رجل شجاع، يدعى روبرت أوين، حملةً بهدف تقليص ساعات العمل إلى 8 ساعات، وكان شعار حملته 8 ساعات للعمل، 8 ساعات للاستجمام، 8 ساعات للراحة. بعد فترة ليست بالطويلة، طبّق هنري فورد نظام العمل هذا، وغيّر معايير العمل حتى اليوم: في النهاية، يمكننا القول إن نظام 8 ساعات لم ينجم عن دراسة علمية أو تفكّر طويل، بل هو قاعدة متّبعة عمرها أكثر من قرن، بهدف إدارة وتشغيل المصانع بأعلى كفاءة ممكنة. إدارة الطاقة لا الوقت والنظم فوق اليومي عدد ساعات العمل غير مهمة في ظل الاقتصاد الخلّاق الذي نعيشه اليوم، لا يلقى عدد ساعات العمل كثيرًا من الأهمية، بل يجب التركيز على طاقة المرء، وهذا ما قاله الكاتب المشهور توني شوارتز: يوضح شوارتز أن البشر يملكون 4 أشكال من الطاقة يديرون بها حياتهم اليومية، وهذه الأشكال هي: الطاقة الجسدية: ما حال صحتك؟ الطاقة العاطفية: ما مدى سعادتك؟ الطاقة العقلية: ما مدى تركيزك على وظيفة ما؟ الطاقة الروحية: لماذا تؤدي هذه الوظيفة؟ ما هدفك؟ من السهل نسيان أننا بشر مختلفون كليًا عن الآلات، وجوهريًا، تتصرف الآلات خطيًا، بينما يتصرّف البشر دوريًا، أي يمرون بتقلبات في النشاط والراحة. للحصول على يوم عمل فعّال ومُجدٍ، علينا احترام طبيعتنا البشرية، والتركيز أولًا على النظم فوق اليومي. ببساطة، بإمكان الدماغ البشري التركيز على أي وظيفة لمدة تتراوح بين 90 إلى 120 دقيقةً؛ أما بعد هذه المدة، فعلينا أخذ استراحة تتراوح مدتها بين 20 إلى 30 دقيقةً حتى نستأنف أعمالنا ونحقق أفضل أداء لنا في الوظيفة التالية، وإليك هذا التمثيل البياني للنظم فوق اليومي. بدلًا من أن تسأل نفسك عن ما الذي أستطيع إنجازه خلال 8 ساعات في اليوم؟ عليك التفكير بالسؤال التالي: ما الذي أستطيع إنجازه خلال جلسة مدتها 90 دقيقةً؟ بعد تقسيم عملنا إلى جلسات مدتها 90 دقيقةً، علينا تقسيم تلك الدقائق التسعين كذلك. التركيز جوهر يوم العمل المثمر أهم ما يجب علينا فهمه بخصوص تدفق العمل هو قدرتنا على التركيز ومدى جودة هذا التركيز، وقد أجرى جاستن غاردنر مشروعًا بحثيًا مذهلًا، ووجد أن التركيز الحقيقي يتطلب من دماغنا استخدام عملية مؤلفة من خطوتين هما: تنمية الإحساس: أي رؤية مشهد أو هيكلٍ ما واستيعاب جميع المعلومات المعروضة، ثم التركيز على الأمور التي تسترعي انتباهك، وهذا الأمر أشبه بصورة مشوشة تتضح رويدًا رويدًا. الانتقاء الفعّال: هنا يحدث التعمّق في الوظيفة المطلوبة، وهنا يدخل دماغنا في حالة التركيز Flow، وهو المصطلح الذي صاغه عالم النفس ميهاي تشيكسانتميهاي، إذ يبدأ هنا تركيزنا على الوظيفة المطلوبة. يصف الشكل التالي هذه الفكرة أفضل وصف ممكن: في الشكل A، تُعرض على الدماغ وظيفة واحدة، فيكون قادرًا على الفصل بين العوامل المشتتة (ملونة بالأزرق) والأمور التي من الضروري أن نركّز عليها (ملونة بالأصفر)؛ بينما في الشكل B، يُعرض على الدماغ عدة وظائف في آن واحد، لذا من السهل أن يُصاب دماغنا بالتشتت، ويبدأ الخلط بين الوظائف الحقيقية والمشتتات. الخلاصة الرئيسة من هذه الدراسة هي ضرورة أداء أمرين: الامتناع عن تعدد المهام لتتجنّب التشتت في مكان العمل. إزالة العوامل المشتتة حتى أثناء أداء وظيفة واحدة. يبدو هذا الكلام واضحًا، لكن الالتزام به يوميًا ليس بالأمر السهل، وعلى أي حال، بإمكانك تغيير هيكلية عمل دماغك كي تتعلّم التركيز على المهام، وإليك بعض النصائح: أفضل 4 نصائح لتحسين يوم العمل هناك 4 تغييرات عليك أداؤها كي تتمكن من تطبيق البحث السابق بأفضل طريقة، وهذه التغييرات هي: حاول -يدويًا- زيادة أهمية الوظيفة التي تؤديها: قد يجد الكثيرون صعوبةً في التركيز على الوظيفة المطلوبة، خصوصًا إن لم يكن هناك موعد نهائي محدد لإنجاز العمل، لذا عليك تجاوز نظام انتباهك والسيطرة عليه، حيث ثبت أن وضع موعد نهائي من اختيارنا وربطه بمكافأة عند إنجاز المهمة، يؤديان إلى تحسينات ملحوظة في أداء وإنجاز المهام، وذلك وفقًا للباحث كيسوكه فوكودا Keisuke Fukuda. قسّم نهارك إلى فترات مؤلفة من 90 دقيقة: بدلًا من العمل 8 أو 6 أو 10 ساعات في اليوم، قسّم هذه المدة الإجمالية إلى أجزاء أصغر، بحيث تبلغ مدة كل جزء 4 أو 5 ساعات مثلًا؛ أو قسّمه إلى فترات مدة كل واحدة منها 90 دقيقةً، حيث ستتمكن وفق هذه الطريقة من إنجاز 4 وظائف يوميًا وبسهولة. نظّم وقت الراحة كي تستفيد فعليًا من هذا الوقت: يقول توني شوارتز "الإنسان المعافى هو مَن يستغل وقت راحته بالطريقة المثلى، وليس مَن يفوز في سباق الركض"، ومع ذلك ننشغل في كثير من الأحيان بتنظيم وتخطيط يومنا لدرجة أننا ننسى أخذ قسطٍ من الراحة، لذا خطط مسبقًا لهذا الوقت، وبإمكانك أخذ قسط من الراحة عبر القراءة أو التأمل أو تناول وجبة خفيفة أو أخذ قيلولة قصيرة. لا للتنبيهات: إحدى أفضل الطرق للتركيز على العمل هي تجنّب النظر إلى الإشعارات والإخطارات الواردة على الهاتف أو الحاسوب، والتي تسهم في كسر حلقة التركيز، لذا إذا لم تجرّب هذا الأمر، فعليك إطفاء أي جهاز رقمي قد تصله إشعارات أو تنبيهات. بعد تطبيق هذه النصائح، ستجد أن حياتك انقلبت كليًا، وستحصل على سعادة كبيرة من خلال تنظيم الوقت، فتنجز الأعمال وتحظى بالسعادة في الآن ذاته. ترجمة -وبتصرف- لمقالة The Origin of the 8-Hour Work Day and Why We Should Rethink It لصاحبها Joel Widrich. اقرأ أيضًا كيف تبرمج جدول عملك اليومي كمستقل ليتوافق مع أوقات ذروة الإبداع والإنتاجية لديك الدوام المرن هو صفقة رابحة للموظفين و أصحاب العمل على حدٍ سواء كيف أكون أكثر إنتاجية وأقل انشغالاً ؟1 نقطة
-
1 نقطة