لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 03/08/21 في كل الموقع
-
هل لابد ان اشتري كتاب برمجة معين اريد المذاكرة منه ام يكفي تنزيل الكتاب بصيغة pdf ايهما امثل ؟؟2 نقاط
-
1 نقطة
-
سنفترض أنك قد قرأت الفصول السابقة وتأكدت أن العمل الحر مناسب لك، وأنشأت حسابًا جديدًا في إحدى منصات العمل الحر ولتكن مستقل أو خمسات مثلًا، ورفعت نماذج من أعمالك السابقة إن كانت لك أعمال، أو أنشأت أعمالًا جديدة من تلقاء نفسك لتجعلها نماذج شاهدة على جودة عملك، والخطوة التالية الآن هي التعاقد مع عملاء، أليس كذلك؟ بلى، لكن كيف السبيل إلى ذلك؟ إننا ندرك جيدًا الصعوبة التي يشعر بها من لم يتعامل مع عملاء بشكل حر عبر الإنترنت من قبل، فقد مررنا بهذه المرحلة، ولن نحاول تجميل الوضع لك هنا لنقول لك أن هذه مرحلة عابرة أو أنها قصيرة أو نحو ذلك، بل نفضل إبقاء الأمور على حقيقتها مع بذل الوسائل التي تعينك على تجاوزها بإذن الله. وإنك لا محالة ستعمل بأحد أسلوبين، إما أن تعرض خدماتك في حسابك ليتصفحها العميل ويختار منها ما يشاء، كما في حالة موقع خمسات للخدمات المصغرة، أو أنك تضع ملخصًا عنك وعن أعمالك في حسابك، وتزين معرض أعمالك بأفضلها، ثم تتصفح أنت المشاريع التي يطرحها العملاء ليطلبوا من يتعاقدون معه على تنفيذها، كما في حالة موقع مستقل. وربما تقدم عروضك على المشاريع في مستقل أو تنتظر طلب العميل لخدمتك على خمسات وقتًا طويلًا، لكن هذا لا يعني أن تنتظر مكتوف اليدين دون عمل، فهذا وقت فراغ لك تشغله بتطوير نفسك ومهاراتك، والبحث عما يطلبه العملاء، فقد تقدم خدمات لسوق غير موجود، أو ربما لديك ثغرة في ملفك الشخصي تمنع العملاء من التعاقد معك. ولا يصيبنك الإحباط عند رفض العميل لك، فهذا سوق يحكمه العرض والطلب، وقد يكون العميل ممثلًا لشركة تحكمها قواعد ضابطة لاختيار العاملين معها، قواعد قد لا يكون لك فيها دخل، كمن يطلب من له خبرة بلهجة معينة أو قوانين لدولة بعينها. وإننا ندعوك إلى الحرص على تتبع العملاء بشكل لطيف غير مزعج لتسألهم عن سبب عدم اختيارهم لك من أجل أن تصقل نفسك فيه، وستجد العميل يخبرك أنه كان يحتاج من عنده مهارة كذا، أو من له خبرة في كذا وكذا، فتضع يدك على مطالب السوق لتصرف فيها وقتك وجهدك. ولنقل أنك وضعت عرضك على أحد المشاريع التي رأيت أنها مناسبة لك، وحددت ميزانيتك ووقت التنفيذ، وقبل العميل عرضك، وها أنتما الآن وجهًا لوجه في صفحة المشروع ونقاش الصفقة، فهذا محل حديثنا في هذا المقال وما يليه، وسنبدأ بالإدارة الفنية للمشروع. تنظيم طريقة التعامل بينك وبين العميل يتحمس البعض لقبول عرضه فيلتفت فورًا إلى مباشرة العمل، ثم لا يرجع إلى العميل إلا عند انتهاء المشروع، وهذا خطأ يجب الحذر منه أشد الحذر، خاصة عند التعامل مع عميل لأول مرة لا يعرف نمط عملك ولا تعرف طبيعة احتياجاته، وقد وقعت في هذا كثيرًا، والواجب هنا هو إرساء أرضية واضحة مشتركة بينكما تحددون فيها المطلوب في المشروع بدقة وفي نقاط واضحة، وتحددون وسائل التواصل بينكما وأوقات ذلك التواصل، وأنواع الملفات التي ستقدمها له وامتداداتها لاحتمال عملك على نظام تشغيل يختلف عن الذي لدى العميل، وسنبين كل ذلك في هذا المقال إن شاء الله. وربما يشعر العميل ببعض الراحة إن كان يتعامل على منصة عمل حر تضمن له حقه مثل مستقل أو خمسات أكثر من التعامل عبر البريد أو عبر أداة إدارة مشاريع مثل تطبيق أنا أو تريللو، لكن هذا لا يمنع أنه يريد معرفة مجريات المشروع وما حدث فيه وقتما يحب أو يرى ذلك مناسبًا. وهذا التفصيل أول المشروع مفيد لك أنت أيضًا في حفظ حقك، فقد يطلب العميل شيئًا في صفحة المشروع أمام المستقلين، ثم يراسلك أنه يريد كذا وكذا -أكثر من الذي طلبه أول مرة- أو يطلب عينة مجانية كبيرة للتأكد من جودة عملك، أو يغير طلباته أو يضيف عليها بعد قبوله لعرضك، فكل هذه مؤشرات تنذر أنه عميل سوء يجب الحذر منه والتعامل معه بشكل واضح ومحدد، حتى إذا حدث -لا قدر الله- نزاع بينكما، استطعت ضمان حقك من جانب إدارة المنصة التي تستخدمها. تنظيم الملفات قد يكون شأن تنظيم ملفات العمل تافهًا لظنك أنك يجب أن تولي المشروع الذي بين يديك وقتك وجهدك، لكن اعلم أن عمل بلا تخطيط هو بداية فوضى محققة، وإن لم تشعر بها في أول عملك، لكن ستجد نفسك بعد عام أو أكثر تنفذ أعمالًا من الصفر أنت تعلم أنك عملتها من قبل، لكن لأنك لم تنظم الملفات يوم بدأت العمل عليها لا تستطيع استرجاعها ولا ربما تذكر أين كانت! وكذلك أثناء العمل على المشروع نفسه، فبين ملف على حاسوبك وآخر على خدمة تخزين سحابية، وملف اسمه "الملف النهائي" وآخر اسمه "التعديل الأخير" ستجد أنك والعميل تائهين بين هذه الإصدارات وبعضها. وقد شرحنا بالتفصيل هذه النقطة لتتعلم كيف تنظم ملفاتك في خطوات بسيطة دون الدخول في تعقيدات في العناية ببيئة العمل. مجلد جامع للمشروع إذا كان العميل يريد ترجمة ملف واحد أو تصميمًا واحدًا أو استشارة فنية لشركته أو نحو ذلك مما يمكن إتمامه بأدوات بسيطة فإن صفحة نقاش المشروع تكفي في الغالب، إذ ترفق الملفات إن وجدت في ردودك على العميل وانتهى الأمر. وقد عملت بهذا الأسلوب بضعة سنين كنت أترجم فيها أحيانًا المقالة الواحدة والخمسة والستة، ولا أحتاج سوى صفحة إدارة المشروع فقط. لكن إن كان المشروع يحتاج تفصيلًا لملفات كثيرة أو متنوعة فقد تحتاج إلى مجلد مشترك بينكما تكون ملفات العمل متاحة فيه للاطلاع والمراجعة والتعديل، بل والعمل عليها من البداية للنهاية أحيانًا، والخيار الشائع الآن والمناسب هو خدمة مثل درايف (Google Drive) من جوجل، أو ما يشابهها من الخدمات السحابية مثل دروب بوكس (DropBox) أو زوهو (Zoho) أو غيرها، وفق ما يناسبك ويناسب عميلك. صيغة ملفات المشروع فإن اخترت موقع المجلد المشترك بينكما وليكن في جوجل درايف مثلًا، فيجب أن تتفق مع العميل على صيغة الملفات التي يريدها، فإن كانت ملفات نصية فقد يريدها بصيغة odf مثلًا أو odt أو حتى بصيغة مارك داون (Mark Down)، عوضًا عن صيغة docx المعتادة التي يصدرها طقم مكتب مايكروسوفت. وقل مثل هذا على ملفات الصور والصوتيات والمرئيات وملفات التصميم ثنائي وثلاثي الأبعاد وغير ذلك، كي لا يحدث أي عبث واختلاف في طريقة عرض المستندات بينك وبين العميل. وقد وقعت في هذا بنفسي أول عملي في الترجمة على موقع مستقل، إذ كنت أستخدم نظام تشغيل وطقم مكتب يختلفان عن اللذان يستخدمهما العميل، فكنت إذا أرسلت إليه الملف وفتحه وجد الكلمات مبعثرة فيعيده إلي مرة أخرى، وذلك لأننا لم نتفق على صيغة محددة للملفات التي سأرسلها إليه. أسلوب إدارة المشروع والآن نأتي لطريقة إدارة المشروع بينك وبين العميل، إذ يجب أن تحددا هل يجب تقسيم المشروع إلى عدة مراحل إن كان كبيرًا أم تكفي مرحلة واحدة، وهذه الطريقة مفيدة لكما على سواء، وهل تكفي صفحة إدارة المشروع على منصة العمل الحر التي تستخدمانها أو رسائل البريد إن كان العميل وصل إليك من بريدك أو موقعك أو أحد حساباتك الاجتماعية، أم يحتاج المشروع إلى تقسيم وتفصيل للمهام وملفات مرجعية وغير ذلك مما قد يجعل العمل من صفحة واحدة أو رسائل بريدية أمرًا مزعجًا جدًا وفوضويًا. وكذلك تنظر مع العميل في كيفية التواصل بينكما ومواقيت ذلك التواصل، هل ستكفي رسائل البريد أو صفحة إدارة المشروع أم تحتاج إلى أن تجتمع به في مكالمات مرئية، أو ربما تحتاج أن تريه شيئًا على حاسوبه أو العكس، وتخبره بمواعيد إجازاتك الأسبوعية كي لا ينزعج حين يراسلك ولا ترد عليه، ومنطقتك الزمنية إن علمت أنه من منطقة زمنية مختلفة. تقسيم المشروع إلى مراحل إن كان المشروع كبيرًا، مثل ترجمة كتاب من سبع مئة صفحة، أو تطبيق لمستشفى يعمل على الأندرويد والآيفون إضافة إلى موقع للمستشفى مرتبط بهذين التطبيقين، أو تصميم لهوية شركة مثلًا، فإننا نفضل أن تطلب من العميل الاتفاق على تقسيم المشروع على عدة مراحل مناسبة، ثم تقدر ميزانية كل مرحلة وتشرعان في العمل. وفائدة ذلك للعميل أنه إن حدثت مشكلة معك أو لم يعجبه عملك فإنه يستطيع أن يلغي ما بقي من المشروع دون أن يخسر وقتًا أو مالًا كبيرًا، أما فائدة ذلك بالنسبة لك فإنه يحفظ حقك المالي أولًا، ويخفف وطأة العمل وإدارته عليك ثانيًا. ذلك أنك ربما تدرك أن العميل قد يحصل على المشروع الذي طلبه ثم لا يعطيك مالك وأجرك! وقد تقول أن منصة العمل ستحفظ لك حقك، نعم، هذا صحيح، ولهذا ننصحك دومًا بالعمل من منصات عمل حر، فإنها وإن كانت ستقتطع نسبة من كل مشروع إلا أنها تضمن لك حقك بما أن العميل يودع قيمة المشروع لدى المنصة قبل أن تتم الموافقة على مشروعه. لكن ماذا لو أتاك العميل من خلال موقعك أو حسابك الشخصي وطلب أن تتعاملا عبر البريد أو أي وسيلة أخرى؟ حينها تطلب منه نصف قيمة المشروع (أو الجزء المتفق العمل عليه) مقدمًا حفظًا لحقك، وتقسم المشروع إلى مراحل إن كان كبيرًا كما ذكرنا، فإن حدث -لا قدر الله- أن حصل العميل على المشروع ولم يعطك باقي المبلغ، فإنك تكون حصّلت أخف الضررين، فلا أنت أنفقت وقتك في المشروع كاملًا، ولا أنت فقدت أجرك على المشروع بما أنك حصلت على نصف الثمن مقدمًا. وإني أخبر عملائي الذين يراسلونني عبر بريدي أني أحصل على نصف قيمة المشروع قبل أن أشرع في العمل فيه، فإن قرر العميل إلغاء المشروع قبل البدء فيه فإني أرجع إليه ما دفعه، وإن قررت أنا الاعتذار عن المشروع فإني أعيد إليه ما دفعه كذلك، أما إن قرر العميل إلغاء المشروع بعد البدء فيه فإن الأمر إلي إن شئت أرجع المال وإن شئت احتفظت به، وذلك وفقًا للوقت والجهد الذي بذلته في المشروع إلى حين طلب العميل إلغاءه. وتبقى الحالة الأخيرة التي يقرر فيها العميل إلغاء المشروع بعد نصف مدة التنفيذ، فإنه لا يحق له حينها شيء مما دفعه طبعًا في حال انتهيت من العمل على ذلك النصف وسلمته إياه أو أوشكت على ذلك. وتلك الفقرة أعلاه ليست بيني وبين نفسي أو أحدثك بها سرًا، بل أخبره بها مفصلة قبل البدء في المشروع إن لم نكن على منصة عمل حر تضمن حقي أو لم نكن تعاملنا من قبل ولا نعرف قواعد العمل لكل منا. لتقسيم العمل أيضًا فائدة أخرى لا يعلمها إلا أصحاب الخبرة في المجال ومن ذاق لوعة الاحتيال؛ ففي حال عدم تقسيم العمل وإنجازه كله وتسليمه إلى العميل، قد يدَّعي العميل أن العمل ليس بالجودة أو المواصفات المطلوبة ويطلب إلغاء العمل ثم يأخذ العمل ويستعمله في حال نجح في إلغاء المشروع وبذلك تقع ضحية الاحتيال والنصب. فإن كنتما تستعملان منصة مثل منصة مستقل، فربما ينصفك فريق الدعم الفني في ذلك إلا إن نجح العميل في إقناع فريق الدعم الفني بطريقة مخادعة بصحة ادعائه خصوصًا أن لديه حجة تسليم العمل دفعة واحدة دون الرجوع إليه أو اطلاعه على سير العمل وعرض عينات له. وهذا الحال على منصة تضمن لك حقك، فكيف إن كنت خارجها؟! لذلك، احرص على تسليم العميل جزءًا تلو الآخر من العمل، وتأكد أن يعطيك الضوء الأخضر بالإكمال في كل جزء وتأكد من توثيق ذلك كتابيًا لإبرازه لفريق الدعم الفني إن حصل أي خلاف بعدئذٍ. أدوات إدارة المشاريع ومتابعة المهام ربما تكفيك صفحة إدارة المشروع على منصة العمل نفسها مع إرسال تقرير دورية عن مرحلة التنفيذ إلى صاحب المشروع أو ربما تكتفي بملف بسيط في جداول جوجل لمتابعته إن كانت مراحله لا تحتاج كثيرًا من التفصيل، مثل ترجمة مقالات فلا تحتاج إلا إلى مرحلتي الترجمة والمراجعة بالإضافة إلى حساب عدد كلمات المقال وعدد الكلمات المترجمة أو ما أنجز من العمل وغير ذلك، فتضعه كله في ورقة عمل (sheet) بصيغة معينة تتفق عليها مع صاحب المشروع. لكن المشاريع المعقدة التي ترتبط بأقسام مختلفة تحتاج إلى تفصيل أكثر من هذا في مراحل التنفيذ خصوصًا المشاريع البرمجية منها، بل ربما تكون أنت جزءًا من عدة أشخاص يوظفهم العميل كي يعملوا على مشروع واحد كبير، وهنا يبرز دور تطبيقات متابعة المهام وإدارة المشاريع. تطبيق "أنا" من حسوب أطلقت حسوب قبل عام تقريبًا تطبيق "أنا" لاستخدامه في إدارة المهام والمشاريع، وهو تطبيق يمكّنك من رفع ملفات إليه وإنشاء ملاحظات ومستندات وقوائم مهام العمل الذي تعمل عليه ومشاركتها مع الآخرين، وتخصيص قوائم للمشاريع التي تنفذها إن كنت تعمل على عدة مشاريع في وقت واحد. كذلك تستطيع إنشاء لوحات فيها قوائم الأخبار والمعلومات المتعلقة بموضوع ما لتتصفحها متى شئت، دون أن تشتت نفسك على الويب، فتكون مجموعة لك في مكان واحد. انظر الصورة التالية. وميزة هذا التطبيق عن تطبيق Trello أو غيره الذي سنتحدث عنه فيما يلي، أنه من العرب للعرب، ولا أقصد من حيث اللغة فقط، بل هو يسد الثغور التي ليس لدينا تطبيقات نحن العرب تفهمنا ونفهمها وتعرف احتياجاتنا، فنضطر إلى استخدام تطبيقات أجنبية قد تحل مشاكل لا تهمنا بالضرورة. وحسب قول عبد المهيمن الآغا في مقالة نشرها على مدونته بشأن تطوير "أنا" أنه لم يرد أن تتحكم خوارزميات في ما يراه على الويب كل يوم، وأراد إنشاء قوائم لما يتابعه تحديدًا، ومكانًا يجمع ما يهتم به في مكان واحد. وفي رأيي هو أسهل التطبيقات بدءًا لك، إذ يكون لك حساب فيه مباشرة إذا سجلت حسابًا في حسوب للعمل على منصة مثل مستقل أو خمسات، فتستطيع تجربته أولًا فإن لم يعجبك انتقلت إلى غيره. تطبيق إدارة المهام ومتابعتها (Trello) لنقل أن العميل يريد إنشاء موقع به عشرين قسمًا كل قسم فيه أربع صفحات، ستجد في الغالب أن كل صفحة ستمر بمرحلة التخطيط الهيكلي (Wireframing) ثم التصميم المرئي، ثم مراجعة التصميم المرئي برمجيًا، ثم تجهيز قواعد البيانات في الناحية الخلفية (BackEnd)، وكتابة محتوى الصفحة ومراجعته وتنسيقه مرئيًا داخل الصفحة، وغيرها. وهكذا قد تجد نفسك بين ثلاثة أو أربعة أشخاص يعملون على هذا المشروع، وحينها لن تصلح صفحة إدارة المشروع لإنهائه أو حتى الرسائل البريدية، بل يحسن بكم حينها استخدام أحد برامج متابعة المهام وتنظيمها، وهذا مثال يمكن إسقاطه على تطبيق أنا الذي ذكرناه أعلاه، لكن لديك خيار Trello هنا بما أننا نتحدث عنه، إذ هو مختص بإدارة المهام فقط، على عكس "أنا" الذي يشمل أكثر من هذا كما وضحنا، كما أن لديك بدائل أخرى مثل BaseCamp و Asana. والحق أني جربتها جميعًا ووجدت أن تطبيق "أنا" أفضل في جمع كل ما أحتاج من إدارة لمشاريعي في مكان واحد، ثم BaseCamp الذي يتفوق على Trello في متابعة المهام وتفويضها وإشعاراتها لكنه ليس مجانيًا وعليه يكون غير مناسب لك إذا كانت ميزانيتك محدودة، على عكس "أنا" وتريللو. المكالمات والاجتماعات قد تحتاج إلى الحديث مع العميل حول عدة أمور أو نقاط لتتخذوا قرارات بشأنها، وإن تم ذلك عبر رسائل نصية فربما يطول اتخاذ قرار واحد إلى نحو أسبوع مثلًا بين الأخذ والرد، فحينها يكون الخيار الأفضل هو اعتماد برنامج للمحادثات الصوتية والمرئية بينك وبين العملاء مثل Skype أو Zoom أو أي وسيلة تواصل مناسبة، بل ربما حتى يكون الاتصال الهاتفي إن رأيتما ذلك، المهم أن تتوفر وسيلة تواصل سريعة تكون قناة مباشرة للمناقشة والعصف الذهني. وإنني أعتمد سكايب في مكالماتي مع العملاء، لكن قد يكون سكايب غير متاح أحيانًا لدي أو لدى العميل، فحينها نستخدم جيتسي Jitsi، وكنت أستخدم Zoom أحيانًا أخرى عند عدم توفر الخيارين الأولين أو عند الحاجة إلى تسجيل الاجتماع بسهولة. وانتبه إلى أن تستأذن العميل من باب الأمانة في تسجيل اجتماعه إن أردت التسجيل، فإني أذكر أن أول استخدام لي لبرنامج Zoom كان أثناء عملي عن بعد في شركة برمجية من قبل، فكنت أسجل اجتماعي مع مدير الشركة في كل مرة بعلمه بأن أخبره أني سأسجل الجلسة إن كنت أنا بادئ الاجتماع، أو أطلب منه السماح لي بالتسجيل إن كان هو البادئ، إذ يجب أن يسمح صاحب الجلسة لغيره بتسجيلها من خلال البرنامج أولًا. ثم استخدمته بعد ذلك مع عملاء من غزة والسعودية وغيرها، وقد وافق البعض بأريحية تامة إذ أني أخبرهم بتسجيلي من أجل العودة إلى الجلسة ومراجعة ما قيل فيها، فقد تمتد الجلسة إلى نصف ساعة أو ساعة، ولا آمن أن أسهو في تسجيل نقطة أو اثنتين إن كنت أسجل كتابةُ، في حين استهجن بعض العملاء واستغربوا طلب التسجيل في البداية، ثم لما شرحت لهم وافقوا على طلبي. وبأي حال فإن شاهد هذه النقطة أن يكون لك أكثر من بديل ليكون احتياطيًا للخيار الافتراضي في حال تعطل البرنامج أو عدم توافره لديك أو لدى العميل، وهذه نقطة يجب التنبه إليها في كل أمرك وأدواتك إذ لا بد من بدائل تكون جاهزة للاستخدام دومًا كي لا يتعطل عملك. إدارة الأزمات نقصد بإدارة الأزمات كيفيّة الاستجابة والتّعامل مع المُشكلات التي تواجهنا فجأةً أثناء تنفيذ عمل معيّن والتي لا يكون لك يد فيها في الغالب مثل المرض والحوادث والسفر الاضطراري، فالمستقل بَشرٌ معرض لمشكلات ومواقف لم يحسب حسابها، وفي حين أنّ الموظّف العادي يستطيع أخذ إجازة فإن المستقل يجب عليه إيجاد آليّة معيّنة للتّجاوب مع الأزمة التي تعرض له لحلّها واستكمال العمل بأسرع وقت ممكن. وأحد الأساليب المهمّة جدًا في حل هذه المشاكل وأنجحها هو إطلاع العميل على الموقف في أقرب وقت ممكن، فذلك أدعى أن تنظرا في حالة المشروع في أقرب وقت لتلافي الخسائر المحتملة عليك أو على العميل. وإننا لنعرف أن التصرف الافتراضي للمستقل في هذا الشأن هو تأجيل إخبار العميل ريثما يتحسن الوضع خوفًا من خسارة المشروع، لكن اعلم أنك تخاطر هنا بعلاقتك مع هذا العميل وربما سمعتك على الإنترنت، فربما لا يتحمل العميل هذا التأخر غير المبرر ويلغي مشروعه معك على أي حال، وربما يتجاوز هذا إلى تحذير غيره من العملاء منك. فتجنب هذا بالمسارعة إلى إخباره بما حدث معك مع تقديم الحلول المقترحة مراعيًا لمصلحة العميل، إما تأجيل التنفيذ أو الاعتذار عن إتمامه إن كان العميل في عجلة من أمره أو كان الطارئ الحادث لك سيطول أمده. وقد واجهت سارة أثناء إعدادها لهذه السلسلة من المقالات أزمة صحية منعتها ممارسة الأعمال اليومية الروتينية، فقررت رغم ذلك متابعة العمل لكن مع شرح حالتها الصحية لأي عميل تعاملَت معه في تلك الفترة، أما العملاء الذين لم تنهي مشاريعهم فقد خيَّرَتهم بين تأجيل المشروع أو إلغائه بشكل نهائي، أو متابعة العمل لكن بوتيرة أبطأ من المعتاد، ولم يطلب أي عميل منهم التوقف عن العمل بل اختار جميعهم انتظارها حتى تتحسن صحتها. خلاصة المقال وهكذا بعد أن فصَّلنا كيفية الإدارة الفنية للمشروع، سننظر في المقال التالي كيفية التعامل الأمثل مع العملاء وإدارة التواصل معهم، والخلافات التي قد تطرأ أثناء العمل على المشروع. اقرأ أيضًا المقال التالي: فن التعامل مع العملاء في العمل المستقل المقال السابق: كيفية التسويق الذاتي في العمل الحر أنا حسوب: أداة واحدة تجمع كل ما تحتاجه لإدارة عملك عن بعد مقدمة إلى تطبيق Trello لإدارة المشاريع أفضل أدوات التواصل عن بعد كيف يساعدك برنامج إدارة البريد الإلكتروني في السيطرة على بريدك الوارد النسخة الكاملة من كتاب دليل المستقل والعامل عن بعد1 نقطة
-
دالة يمكن تمرير قيمة لها هذه القيمة عبارة مصفوفة من الاعداد الصحيحة ثم تقوم بإرجاع مجموع أكبر ثلاث اعداد بالمصفوفة. قم باستخدام التعريف التالي للدالة : def sumMaxThree(list) : مثال: عند استدعاء الدالة بالشكل التالي: sumMaxThree([10,21,3,8,9,11,44,62,100]) فانها تقوم بارجاع العدد 206.1 نقطة
-
يحتوي الجدول الخاص بي على الأعمدة التالية message و data حيث message عبارة عن سلسلة نصية string و data عبارة عن json مُحوَل إلى مصفوفة. عموما العمود message يحتوي على مفاتيح هذه المفاتيح قيمها تكون مخزنة في المصفوفة في العمود data مثلاً: message - 'This is test for {some_key}' data - ['some_key' => 'laravel'] أريد تغيير هذه السلسلة في الخاصية message إلى القيمة في مصفوفة البيانات عند استرداد النموذج (ولكن عند الاسترداد فقط وليس عند الحفظ)، مثلاً في المثال السابق يكون الناتج: This is test for laravel كيف يُمكن عمل ذلك؟1 نقطة
-
يُمكن عمل ذلك عن طريق الموصلات او Accessors مثلا لنقل أنه لديك عمود first_name و عمود last_name و تريد الإسم الكامل عند إسترجاع النموذج يُمكنك ذلك عن طريق إنشاء موصل بالشكل التالي في النموذج: public function getFullNameAttribute() { return "{$this->first_name} {$this->last_name}"; } و عند جلب النموذج يُمكنك الوصول للإسم الكامل عن طريق الخاصية: full_name. بنفس الطريقة يُمكنك إستخدام موصل لجلب الخاصية message بالشكل الذي تريد و بداخلها تستخدم الدالة str_replace لإستبدال المفاتيح بما يوافقها من قيم في الخاصية data بهذا الشكل مثلا: public function getFormattedMessageAttribute() { $message = $this->message; foreach ($this-data as $key => $value) { $message = str_replace("{{$key}}", $value, $message); } return $message } ثم عند جلب النموذج يُمكنك الوصول للشكل الذي تريده من خلال الوصول للخاصية formatted_message.1 نقطة
-
كيف يمكنني إضافة cdn لجافا سكريبت أو css لمكون واحد فقط؟ أقوم بتوسيع layouts.app Laravel في صف المكون. كنت أفكر في أن هذا مشابه لجعل العائد داخل التخطيط الرئيسي. لكن لست متأكدًا من كيفية حقن عناوين url من المكون1 نقطة
-
يمكن تنفيذ ذلك كالتالي: @section('custom_css') //....نضع هنا CDN @endsection مثال: @section('stylesheet') @livewireStyles <link href="https://cdn.jsdelivr.net/npm/select2@4.0.13/dist/css/select2.min.css" rel="stylesheet" /> @endsection أما للجافاسكريبت: @section('script') <script src="https://cdn.jsdelivr.net/npm/select2@4.0.13/dist/js/select2.min.js"></script> @livewireScripts @endsection أو عن طريق Stack / Push كالتالي: @stack('styles')1 نقطة
-
نعم إضافة ملفات تنسيقات خارجية او ملفات جافاسكربت تُضاف بنفس طريقة إضافتها في ملفات ال blade العادية، فمثلا إذا كنت تريد إضافة ملف تنسيقات تحتاج إلى إضافة التوجيه: @yield('custom_css') في ملف layout قبل إستدعاء @livewireStyles ثم تستخدم التوجيه section في ملف ال blade الخاص بالمُكون بالشكل التالي: @section('custom_css') //....CDN @endsection أو يُمكنك إستخدام stack بدل yield بهذا الشكل: @stack('custom_css') ثم في ملف ال blade الخاص بالمُكون تستخدم التوجيه push بهذا الشكل: @push('custom_css') // ..... CDN @endpush1 نقطة
-
لدي مكون واحد به فيديو يستخدم مكتبة videojs لتحميله. في هذا المكون ، أرسل حدثًا بعد 3 ثوانٍ لتمييز مقاطع الفيديو هذه على أنها تمت مشاهدتها باستخدام كود جافا سكريبت هذا: var player = videojs('yt-video') player.on('timeupdate', function() { if(this.currentTime() > 3 ) { Livewire.emit('VideoViewed') this.off('timeupdate') } }) ثم أستمع إلى هذا الحدث داخل الفصل وأقوم بتحديث قاعدة البيانات، هذا يعمل بشكل جيد باستثناء مشكلة واحدة. بعد تشغيل المكون للحدث ، يستمر تشغيل الفيديو ولكنه يُظهر زر التشغيل حتى يتم تشغيل الفيديو وإزالة جميع عناصر التحكم في الفيديو أيضًا و يُظهر هذا الخطأ في الطرفية: Uncaught DOMException: Failed to execute 'replaceChild' on 'Node': The node to be replaced is not a child of this node. at t.<anonymous> (https://vjs.zencdn.net/7.10.2/video.min.js:19:51700) at t.<anonymous> (https://vjs.zencdn.net/7.10.2/video.min.js:12:25973) at https://vjs.zencdn.net/7.10.2/video.min.js:12:257491 نقطة
-
يبدو أن Livewire يكتشف أن العنصر الذي يحتوي على مشغل الفيديو قد تغير ويحاول استبداله. عليك إضافة التوجيه wire:ignore للعُنصر الحاوي لعُنصر الفيديو أو عُنصر الفيديو نفسه: <video class="video-js" wire:ignore> تختلط الأمور على Livewire عندما يتم التلاعب بالصفحة بإستخدام شيفرات جافاسكربت خارجية دون علم Livewire بذلك، مُعظم المشاكل من هذا النوع يتم حلها بإضافة التوجيه او الخاصية "wire:ignore"1 نقطة
-
عندما بدأت عملي، وكالكثير منكم، كنت أقبل العمل مع أي شخص يراسلني، ولا حاجة إلى القول أنّني وجدت نفسي أقوم بالكثير من الأعمال التي لا تناسبني. وبما أنّي أدير الحسابات المستحقّة للعملاء (حيث اضطر إلى القيام بالعديد من المكالمات الهاتفيّة المُحرجة لأطلب المال نيابة عن عملائي)، كثيرًا ما وجدت نفسي في الطرف الآخر من العديد من المكالمات الهاتفيّة التي تم الصراخ عليّ فيها، وذلك ليس بالأمر المثالي. لكنني تعلّمت سريعًا أنّ عليّ انتظار العميل المثالي، وأنّه من المقبول رفض عمل لا يناسبني بكل بساطة. قبل قبول أي عملاء جدد، فكّر كيف يبدو العميل المثالي بالنسبة لك. إذا عملت فقط مع العملاء الذين تحبّهم، لن تكون فقط أسعد، بل سينعكس ذلك على عملك أيضًا. ففي نهاية المطاف، يجب أن يكون عملك هو الجائزة. لا يجب وفي أي مرحلة أن تكون مجبرًا على قبول عمل من عملاء لا يلّبون حاجاتك أو توقّعاتك. قبل أن تتحدث إلى عميل محتمل آخر، اكتب قائمة بالصفات التي قد يمتلكها العميل المثالي. قد يشتمل ذلك على أي أمر بدءً من "الإجابة بسرعة على المكالمات/الرسائل" إلى "الاستعداد للدفع مقدّمًا" (وهي واحدة من النقاط التي أنصحك أن تكون دائمًا في قائمتك!). ما الذي عليك فعله في حال كان لديك بالفعل عملاء غير سعيد معهم ولا يلّبون توقعاتك؟ اتركهم ببساطة. أعلم أنّ ردة فعلك ستكون غالبًا "إنّ هذه المدونة من المفترض أنّها تساعدني على تلقّي أجوري! لا أن تجعلني اترك عملائي!"، أنا أتفهم أنّ قول ذلك أسهل من فعله، لكن إن كان لديك عميل غير مناسب لك، فإنّه من الأفضل لكلا الطرفين إن افترقتما. لا تهجر طبعًا جميع العملاء، فقط من تشعر أنّك اُستهلكت بالعمل معه ومن لا يبدو ابدًا أنّه سيدفع لك في الوقت المحدّد. وتمامًا كما ترغب بإيجاد عملاء يصلون إلى توقّعاتك، يجب أن يكون هو أيضًا قادر على إيجاد شخص محترف يصل إلى توقّعاته. لذا إذا كنت قادرًا على الافتراق عنهم بالاتفاق، افعل ذلك. إذا لم تكن بعد في مرحلة تمتلك فيها قاعدة من الزبائن، يجب أن تكون هذه العملية سهلة عليك أنت بالذات. لذا إذا كنت جديدًا في عالم العمل الحر، وما زلت تحاول الحصول على قاعدة من الزبائن، ابدأ فورًا بهذه العملية. قد لا تمتلك حاليًا قائمة مفصّلة بالصفات المثاليّة للعميل (عليك في بعض الأحيان العمل مع بعض العملاء السيئين قبل أن تدرك ما الذي تريده وتحتاجه في العميل)، لكن يجب أن تكون قادرًا على الأقل على كتابة قائمة مبدئية لتبدأ بها، ثم مع امتلاكك المزيد من الخبرة يمكنك إضافة المزيد إلى قائمتك. لماذا هذا الأمر مهم جدًا؟ إذا كنت تعمل مع عملاء تحبّهم ويتفهمّونك ويقدّرون عملك، سيكون من الأسهل بكثير عليك العمل معهم، وستكون أكثر رضا بما تقوم به، سيكون بينكما علاقة أفضل بالمجمل، وسيجعل امتلاك هذا النوع من العلاقات من تحديد معدلات أجر مناسبة لك ودفع فواتيرك في وقتها أمرًا أسهل بكثير. أن تكون مدير نفسك يمكنه أن يكون مصدرًا للتوتر، لذلك الحرص على العمل مع أفضل العملاء هو أكثر من مهم للحفاظ على صحتك النفسيّة وعلى عملك. ترجمة-وبتصرف-للمقال: Qualifying Your Clients لصاحبته Julie Elster.1 نقطة
-
ال php هي لغة برمجة مفتوحة المصدر ومجانية تستخدم في ال server-side حيث تمكنك من العمل مع قواعد البيانات فمثلاً في ال facebook لإضافة منشور أو حذفه ونظام عمل التعليقات وإظهار المعلومات الخاصة بكل مستخدم كل هذا يتم بنائه بال php فيمكن القول إختصاراً أن ال php هي التي تتحكم في البيانات وللمزيد من المعلومات يمكن البحث عن ال server-side أما بالنسبة لإنتشارها لعدة أسباب ال php متخصصة في مجالها وهو الserver-side لذلك توفر جميع الأدوات للعمل بسهولة قوة الدعم و المجتمع الضخم الخاص بها حيث يساعد ذلك في توفر العديد من المكتبات والأدوات وتوفر الكثير من الدورات لتعلمها إطارات العمل العملاقة مثل laravel التي تسهل العمل كثيراً وجعل الموقع ذو حماية عالية يستخدم ال wordpres ال php مما يحفز العديد من المطورين لتعلم الphp لكثرة فرص العمل سهلة نسبياً بالنسبة للغات الأخرى1 نقطة
-
باختصار، إن لغة PHP اختصاراً ل (Hypertext Pre Processor) هي واحدة من أشهر لغات البرمجة التي يتم استخدامها في إنشاء مواقع الويب (من طرف خادم الويب). حيث يقوم خادم الويب بتفسير و تنفيذ الكود الخاص بها ثم يرسل النتيجة ليتم عرضها في متصفح المستخدم، و تستخدم لغة PHP لإنشاء صفحات ويب ديناميكية أي صفحات متغيرة المحتوى حيث تتعامل PHP مع قواعد البيانات وجميع العمليات الأخرى التي يتم تنفيذها على خادم الويب. من أهم ميزاتها: السهولة هي أهم مميزات لغة “php” حيث تعتبر من أسهل اللغات البرمجية و تعتبر الافضل لدي المطورين للويب و خصوصا لمن يتقن لغات برمجية أخري مثل السي و البيرل و حتي لمن ليس لديه خبرة فهي سهلة التعلم . تتوافق مع العديدة من الانظمة بالرغم من انها تحتوي علي نسخ متعددة، و تعمل كل منها في بيئات مختلفة و لكن النسخ جميعها تنبث من نواة أصلية مما يجعلها تنفذ السكريبتات بنفس الطريقة . تحتوي علي ملف إعدادت مما يسمح بالتحكم بالمزايا و الخصائص التي توفرها و هذا يوفر نوع من الحماية و الأمان في الاستخدام وكذلك السهولة في التخصيص لكل مشروع أو موقع الكتروني. تتميز أيضا بالمرونة و القابلية للتوسع فيمكن للمبرمج الاضافة عليها بواسطة لغات برمجية أخرى، وذلك بفضل شفرتها البرمجية المفتوحة . تحتوي علي العديد من المزايا الاضافية حيث ان يوجد بها دوال معالجات حسابية و رياضية، وتوفر الوصول الي مزودات بيانات مختلفة مثل سي كيو إل وغيرها . إلى جانب هذه المميزات فهي تتميز ايضا بالسرعة الكبيرة في إنشاء البرامج . ويضاف إلى ذلك الدليل على قوة ومتانة هذه اللغة هو بأن أشهر نظم إدارة المحتوى مبنية بلغة PHP مثل wordpress , Joomla, Drupal وغيرها. أخيراً، لا يمكن القول بأنها تستخدم أكثر من أي لغة أخرى، فتبعاً للعديد من المصادر الرسمية نجد python ولغات برمجة أخرى تتفوق بنسبة الاستخدام على PHP ولمزيد من المعلومات حول اللغة واستخداماتها يمكنك البحث على الانترنت ومراجعة التوثيق الرسمي للغة عبر الموقع الرسمي ل PHP.1 نقطة
-
تأكد دائما عند إستعمال الدالة json.decode من أن الكائن غير فارغ. وأفضل طريقة لكتابة الكود الخاص بك هو على الشكل التالي: if(response.body.isNotEmpty) { final items = json.decode(response.body).cast<Map<String, dynamic>>(); }else{ // فارغ response.body هنا // يمكن كتابة الكود الخاص بك هنا }1 نقطة
-
حاولت أن أقوم ببناء مشروع React من الصفر، ولكن يظهر لي الخطأ التالي: ./src/App.js Line 4: React Hook "useState" is called in function "app" which is neither a React function component or a custom React Hook function react-hooks/rules-of-hooks وهذا هو الكود الذي كتبته: import React from 'react'; const app = props => { const [friendState, setFriendSate] = useState({ firend_ids:[ 1, 2, 3 ], }); return ( <div className="App"> <h1>Hello, World!</h1> </div> ); }; export default app; بالرغم من أن الكود السابق بسيط للغاية إلا أن رسالة الخطأ غير مفهومة ولا تساعد البته.1 نقطة
-
حسب إضافة eslint الخاصة بـ React Hooks يجب أن تبدأ أسماء المكونات بأحرف كبيرة أو علامة الشرطة السفلية _ Checks if the node is a React component name. React component names must always start with a non-lowercase letter. So `MyComponent` or `_MyComponent` are valid component names for instance. لذلك عليك أن تغير اسم الثابت app ليصبح App // يجب أن تكون const App كما يجب أن تغير جملة التصدير بنفس الشكل: export default App1 نقطة
-
إضافةً إلى ما قاله المدرب عبدالله، بالنسبة إلي، أجد دائماً أن الحصول على نسخة ورقية أو مطبوعة من الكتاب تكون مفيدة في الكتب التي بها علم قيم على المدى البعيد. بمعنى آخر، الكتب التي تتحدث عن الخوارزميات والـ Data Structures والـ Software Architecture والـ Object Oriented والـ Clean Code أو أي علم يكون مفيد على المدى الطويل ولن تنتهي صلاحيته قريباً. على الجانب الآخر، لا تحصل على النسخة الورقية من كتاب يتحدث عن Laravel النسخة السابعة مثلاً. لأنه، في وقت قصير، ستصبح النسخة السابعة قديمة، وسيصبح الكتاب دون أي فائدة، وسوف تملأ مكتبتك بالكتب القديمة، وستجد نفسك تحاول التخلص منه في أسرع وقت ممكن. في هذه الحالة، تكون النسخة الـ PDF هي الحل الأمثل.1 نقطة
-
القراءة من الكتب او من الpdf تعتبر احد اهم الطرق لتعلم البرمجة وزيادة المعرفة بلغات البرمجة و قد تكون افضل من مشاهدة الدورات المختصة في بعض الاحيان ولكن السؤال عن ايهما امثل لايمكن الاجابة عليه بصورة قطعية كأن أقول لك بأن الكتب الورقية افضل او العكس فلكل مميزاته وعيوبه ولكنني اجد ان الpdf افضل لعدة اسباب منها: سهولة الحصول عليه ففي بعض الاحيان يكون هنالك نسخ مجانية من الكتب مرفوعة على الانترنت. سهولة تحديد النصوص التي تود العودة اليها مع امكانية تمييزها بلون مختلف باستخدام الpdf reader. سهولة حملها مقارنة بالكتب الورقية كما يمكن الاحتفاظ بها في الجوال. سهولة البحث عن الجمل او الكلمات.1 نقطة
-
تتيح websockets في لارافيل إنشاء أحداث خاصة بدءً من إنشاء الاتصال وحتى إنهائه عن طريق استخدام Ratchet: Ratchet\WebSocket\MessageComponentInterface. حيث ستمكنك من استخدام onOpen - onClose - onError - onMessage لكل اتصال يتم إنشاؤه مع أي مستخدم، حيث تصبح بالشكل التالي: namespace App; use Ratchet\ConnectionInterface; use Ratchet\RFC6455\Messaging\MessageInterface; use Ratchet\WebSocket\MessageComponentInterface; class MyCustomWebSocketHandler implements MessageComponentInterface { public function onOpen(ConnectionInterface $connection) { // TODO: Implement onOpen() method. } public function onClose(ConnectionInterface $connection) { // TODO: Implement onClose() method. } public function onError(ConnectionInterface $connection, \Exception $e) { // TODO: Implement onError() method. } public function onMessage(ConnectionInterface $connection, MessageInterface $msg) { // TODO: Implement onMessage() method. } } وأيضاً يمكن دمجها مع WebSocketsRouter facade للحصول على الأحداث في صفحة أو route محدد في لارافيل. حيث يتم استخدام مسارات محددة ضمن routes/web.php بالشكل التالي: WebSocketsRouter::webSocket('/my-websocket', \App\MyCustomWebSocketHandler::class);1 نقطة
-
لمعرفة فيما إذا كان الموقع يستخدم word press theme يمكنك استخدام الخدمة WordPress Theme Detector يتوجب عليك فقط وضع رابط الموقع و الانتظار بضع ثواني حالما يتم فحصه. موقع بوابة الحقيقة يستخدم وورد بريس و اسم الثيمة هو Zmord-v2 تكلفة إنشاء الموقع متغيرة حسب قوة الاستضافة و مساحة التخزين و تختلف كلفة البرمجة من شخص لآخر، يمكنك عرض المشروع في مستقل، وبعد تلقِ العروض سيكون لك فكرة عن التكلفة.1 نقطة
-
1 نقطة
-
يُمكنك إستخدام join لعمل الشيء الذي تُريده بهذا الشكل: لعمل فلترة للمُستخدمين حسب الأكثر طلباً: <?php User::join('orders', 'orders.user_id', '=', 'users.id') ->selectRaw('users.*, count(orders.id) as orders_count, sum(orders.amount) as total_amount') ->groupBy('users.id') ->orderBy('orders_count', 'desc') ->paginate(10); لعمل فلترة للمُستخدمين حسب مجموع قيمة الطلبات: <?php User::join('orders', 'orders.user_id', '=', 'users.id') ->selectRaw('users.*, count(orders.id) as orders_count, sum(orders.amount) as total_amount') ->groupBy('users.id') ->orderBy('total_amount', 'desc') ->paginate(10); أما إن كنت تريد عمل فلترة للمُستخدمين حسب مجموع قيمة الطلبات بالإضافة لتحديد مجال للمجموع يُمكنك ذلك من خلال التالي: <?php $min_amount = 30000; $max_amount = 40000; User::join('orders', 'orders.user_id', '=', 'users.id') ->selectRaw('users.*, count(orders.id) as orders_count, sum(orders.amount) as total_amount') ->groupBy('users.id') ->havingRaw('total_amount >= ? and total_amount <= ?', [$min_amount, $max_amount]) ->orderBy('total_amount', 'desc') ->paginate(10); بنفس الطريقة إن أردت تحديد مجال لعدد الطلبات يُمكنك ذلك أيضاً.1 نقطة
-
السلام عليكم اخي فارس مثل هذه المواقع تربح من الاعلانات التي تظهر لك عند الضغط على اي شيء في الموقع عندما يتم تحويلك الى علامة تبويب ثانية او يقوم جهازك بالدخول على فيديو باليوتيوب يتم الربح من عدد النقرات على كل اعلان ليس بالضرورة ان تكون الاعلانات من جوجل ادسنس هنالك العديد من مواقع الاعلانات التي يمكنك الدخول عليها ومن خلال هذه المواقع تقوم باضافة الاعلانات الى موقعك ومثل هذه المواقع لا تطلب مراجعة للموقع او المحتوى المنشور فيه لتقوم بقبول طلبك لاضافة الاعلانات انشالله كون افدتك اخي فارس مثال على هذه المواقع موقع yillinx1 نقطة
-
ما الذي يحافظ على بقاء العميل؟ الحفاظ على بقاء العميل يحتاج إلى المجهود نفسه الذي يتطلبه الحصول على عميل جديد، ونحن لا نتحدث هنا عن تنفيذ العمل مدفوع الأجر، فهذا أمر مفروغ منه. نحن نسعى إلى ما هو أبعد من ذلك، وهو إرضاء العميل. تقدم راي (Rae) هنا بعض النصائح عن تحسين تجربة العملاء في العمل الخاص بك. قد يكون هناك العشرات، بل والمئات من المستقلين الآخرين الذين يقدمون الخدمات نفسها التي قد يطلبها عملاؤك، والحقيقة هي أنك لست الوحيد في مجال عملك، ولكن يمكنك أن تتميز بأن تجعل خدماتك هي الأفضل. واحدة من الطرق التي تحقق رضاء العملاء بأن توفر لهم أفضل تجربة ممكنة، فكلما كانوا سعداء، سعوا إلى علاقات عمل تستمر على المدى الطويل، بل وترشيحك للعملاء الآخرين. هل تريد أن تحصل على تقييمات جيدة، وأن تحصل على تزكيات على موقعك، أو لينكد إن، أو فيسبوك وغيرها؟ دع عملاء يشعرون بأنهم مميزين للغاية، واجعل الأمور تسير بسهولة معهم. إليك ببعض النصائح البسيطة لتحسين تجربة العملاء 1. الهدايا ورسائل الشكر سيبتسم عملائك عندما يتلقون هدية صغيرة، أو رسالة شكر. في عصر البريد الإلكتروني ورسائل البريد غير المرغوب فيها، تصبح مفاجأة سعيدة لعملائك أن يجدوا في صندوق بريدهم خطابًا أو طردًا على الطراز القديم للمراسلات البريدية. البدء بهدية، أو برسالة شكر، هي طريقة ملموسة لتظهر للعملاء مدى اهتمامك بهم، كما أنَّ إنهاءك لعلاقتك بالعميل بهذه الطريقة يساعد أيضًا على إنهاء العلاقة بصورة طيبة. لست في حاجة أن تقدم هدية مبالغ فيها، أو باهظة الثمن لتُحدث أثرًا، اللفتة هنا هي الأهم. أحب الخطابات المكتوبة باليد كثيرًا، إذ أختار ببساطة تصميمًا للخطاب يتناسب مع العلامة التجارية، أو شخصية العميل، وأكتب بعض الكلمات أعبر فيها عن امتناني للعمل معه. وقد أشار عدد من عملائي مع مرور الوقت إلى الأثر الطيب الذي تركته تلك الخطابات في نفوسهم. إذا كانت ميزانيتك قليلة، أو لا تعرف العميل بالشكل الكافي لتحضر له هدية، يصبح إرسال خطاب هو الحل الأمثل. 2. سلاسة استلام العمل وتسليمه للعميل اقض بعض الوقت في تطوير نظام لاستلام العمل وتسليمه للعميل، إذ يوفر هذا النظام الكثير من الجهد على العميل، كما أنه يجعل الأمور أسهل بالنسبة لك. هناك العديد من المكونات لنظام استلام العمل وتسليمه، فما الذي يمكنك فعله لتقليل حجم المعلومات المتبادلة ذهابًا وايابًا؟ كلما كان هذا أسهل للعميل، كانوا أسرع في توفير المعلومات المطلوبة لك والانتقال للمراحل التالية. نظرًا لطبيعة عملي، أحتاج لأن يشارك معي العملاء كلمات السر الخاصة بهم قبل أن نبدأ اجتماع العمل، لذا أعددت قائمة ببيانات اعتماد الدخول مصحوبة برسالة بريد إلكتروني مسجلة. ثم قمت بما هو أبعد من ذلك، فأريد أن أحافظ على بقاء سرية المعلومات الخاصة بالعملاء، لذا طلبت منهم أن يستخدموا مدير كلمات المرور LastPass لمشاركة كلمات المرور الخاصة بهم بأمان. ليس كل العملاء على دراية بكيفية استخدامه، لذا أعددت فيديو توضيحي على Loom وأضفته إلى رسالة البريد الإلكتروني المسجلة. 3. حزمة ترحيبية مفصلة إن التواصل الواضح أمر حيوي للغاية من أجل علاقة قوية مع العميل. حاول إزالة نقاط التخمين لدى العملاء واعرض كل المعلومات المهمة الخاصة بشكل واضح وطريقة منظمة. دعهم يعرفون ساعات العمل الخاصة بك، والوقت الذي تحتاجه للرد، وأفضل طرق التواصل معك، وميعاد تقديم الفواتير الخاصة بالخدمات التي تقدمها، وميعاد استحقاق الفواتير، ...إلخ. يعرف العملاء بهذه الطريقة ما ينتظرونه منك، ومتى ينتظرونه. قد توجد هذه المعلومات في نسخة العقد المبرم بينكما، أو في بعض الأماكن على موقعك، ولكن هناك الكثير من المعلومات الأخرى في هذه الأماكن أيضًا. لا تطلب من عملائك التدقيق بين الكثير من المعلومات. اجعل كل المعلومات والسياسات الخاصة بك واضحة في حزمة ترحيبية منمقة، واحتفظ بها في مجلد مشترك يمكن لكليكما الوصول إليه. في العمل الخاص بي، وجدت أن إرسال الحزمة الترحيبية بعد مكالمة الاستطلاع مع العميل يسير بشكل جيد، ولكني أحبذ تجربة ما قد يناسب عملك بشكل أفضل، إذ يمكنك أن تجد أن أفضل وقت لإرسالها بعد أول تواصل بينكما. 4. التخصيص يوفر التخصيص شعورًا بالرفاهية. يمكنك استخدام التخصيص في التواصل مع العملاء وجعلهم يشعرون أنك تهتم لأمرهم. التخصيص لا يعني بالضرورة قضاء الكثير من الوقت في صناعة شيء فريد، إذ يمكنك استخدام القوالب مثل رسائل البريد الإلكتروني المسجلة، أو نماذج المقترحات. أضف بعد ذلك اسم العميل، وسطر أو اثنين عن العمل الخاص به لتلك القوالب لتصبح معدة خصيصًا له، وليس لكل العملاء. احذف الأجزاء التي لا تنطبق على هذا العميل. إذا كنت تستخدم برنامج لإدارة علاقات العملاء مثل Dubsado، يمكنك إنشاء منافذ للعملاء ثم تخصيص الشعارات بداخلها. استخدم شعار العميل، أو ألوان علامته التجارية لإعطائه لوحة تحكم مميزة. حتى إن كنت لا تستخدم أداةً لإدارة علاقات العملاء، يمكنك تنفيذ نفس الفكرة مع مجلد العميل على منصة Google Drive، ابدأ بإنشاء الملفات باستخدام نفس خطوط الكتابة والأسلوب الخاص بالعلامة التجارية للعميل. الق نظرة على الخدمات التي تقدمها، في أي موضع يمكنك إضافة القليل من التخصيص؟ 5. كن حاضرًا معهم عادة ما تتحدث مع العملاء عن العمل، ولكن حاول أن تتواصل معهم في بعض الأحيان على المستوى الشخصي، ولا تجعل تواصلكم دائمًا عن العمل. ترك الكثير من المستقلين وأصحاب الأعمال الصغيرة عالم الشركات الكبيرة لأنهم لم يحبوا الجمود وافتقاد اللمسة الإنسانية كما هو معتاد في تلك المؤسسات الضخمة. يمكن أن يكون التواصل مع العملاء بشكل بسيط كسؤالهم إذا كانوا بحالٍ جيد بعد فترة صعبة، أو إذا كان عملهم يسير بشكل جيد. 6. نماذج ملاحظات العميل لا تفترض أنك تعرف تجربة عملائك مع الخدمات التي تقدمها، لذا اسألهم فقد يكون هناك ما يمكنك تطويره. قد يكون لدى العملاء رغبة في إجراء المزيد من الاجتماعات، أو أنهم يفضلون ملخصًا أسبوعيا عبر رسالة بريد إلكتروني. اسأل عملائك عمّا يريدونه، ثم اعمل على توفيره لهم. قد تبدو هذه الطريقة بسيطة جدًا لتحسين تجربة العملاء، ولكن هناك عدد كبير من مقدمي الخدمات لا يسألون أبدًا. كن دقيقًا فيما تسأل، وسيكون العملاء محددين في إجاباتهم. ما هي أهم ميزة في التعامل معك؟ هل هناك خدمة ما يريدونك أن تضيفها لحزمة خدماتك؟ ماذا يمكنك أن تفعل لتحسين علاقات العمل؟ 7. تصريحات وسائل التواصل الاجتماعي ادعم عملائك على وسائل التواصل الاجتماعي من وقت إلى آخر طالما أن هذا لا يخالف اتفاقية الخصوصية بينكم، وتحرص على الإشارة إليهم في منشوراتك حتى تصل إليهم الإشعارات. هكذا يتضح لهم اهتمامك بعملهم، وسيكونون ممتنين لذلك. أفضل ما في هذه الطريقة أنها لا تستغرق سوى دقائق قليلة من وقتك، لذا يمكنك تحقيق الهدف منها دون الحاجة للكثير من الوقت أو المجهود. 8. الاتساق القدرة على تحقيق الاتساق فيما تقدمه عامل مهم في تجربة العميل، إذ يدرك العميل ما يتوقع الحصول عليه منك ويعطيه شعورًا بالاعتياد. فكّر في كل تفاصيل عملك، وكيفية تحقيق الاتساق في تلك التفاصيل. قد يكون ذلك من خلال إنشاء جميع الملفات بنفس الهيئة وتقديمها بنفس الطريقة مثل Asana، أو Slack، أو Trello، أو عن طريق البريد الإلكتروني وغيرها. قد يعني ذلك أن تجعل ساعات عملك متطابقة على موقعك الإلكتروني، والملف الترحيبي، وتوقيع رسائل البريد الإلكتروني. تقديم تجربة جيدة للعميل جزء مهم جدًا من كونك صاحب عمل مبني على تقديم الخدمات. تصبح هكذا مميزًا عن باقي مقدمي الخدمات ويجعل العملاء يعودون إليك من أجل المزيد. أغلب الطرق التي يمكن تطبيقها ليشعر العميل بأنه مميزًا لا تحتاج الكثير من الوقت أو المجهود، لذا لا يوجد مبرر لعدم تطبيقها. في النهاية، العملاء هم الهدف الأهم، فهم من يبقون عليك في العمل. ما الذي تفعله لتجعل تجربة العملاء هي الأفضل على الإطلاق؟ ترجمة -وبتصرف- للمقال Want to Keep Clients Happy? 8 Simple Tips to Improve Client Experience Less لصاحبه Mickey Gast1 نقطة
-
إن أتممت كل المحتوى الخاص بالدورة، تستطيع التقديم على الامتحان النهائي، وفي حالة إجتيازك للإمحتان إن شاء الله ستحصل على شهادة موثقة ومعتمدة من أكاديمية حسوب بالإضافة إلى وصول مدى الحياة لمحتويات الدورة، وتحديثات مستمرة على الدورة تحصل عليها مجاناً بالمستقبل، ونصائح مخصّصة لك وإرشاد بعد الدورة، وضمان استرداد استثمارك خلال 6 أشهر. إن كان لديك أي سؤال بخصوص الدورات، طريقة الدفع ... إلخ يمكنك أن تتواصل مع الدعم الفني من خلال فتح تذكرة من هنا1 نقطة
-
وصلت لورا -كاتبة المقال- تعليقات إيجابية على مقالة كتبتها مسبقًا حول تجربتها في مراجعة أكثر من 200 مراسلة بين كتَّاب مستقلين وعملائهم، فجاءت الكثير من المقترحات حول كتابة مقال كامل حول ما يجب أن تفعل وما يجب ألا تفعل في العلاقات بين المستقلين والعملاء، ما الذي يجعل العميل يستمر في العمل مع نفس المستقل على المدى البعيد؟ وما الذي يجعله يرفض قائلًا "لا، شكرًا" ويمضي باحثًا عن مستقلين آخرين؟ إليك بعض القواعد للحفاظ على علاقة مستمرة مع عملائك كمستقل، فحصولك أخيرًا على مشروع الكتابة المستقل ذاك الذي عملت جاهدًا من أجله، فرصة مشوّقة وتستحقّ الاحتفال بلا شكّ، لكن عليك ألّا تتوقّف هنا. ككاتبةٍ مستقلة، متوسط مدى احتفاظ لورا بالعميل هو 14 شهرًا، اثنان من عملائها يعملون معها منذ 3 سنوات، والحقيقة هي أن الحصول على عمل والاحتفاظ بعميل مهارتان مختلفتان، وكلاهما مهمتان بنفس الدرجة للنجاح كمستقل. بالإضافة على عملها ككاتبة، عملت أيضًا كمديرة لمشروع رقمي على نطاق واسع، وعملت مع مئات المستقلّين أثناء ذلك، ولديها نصائح مهمة تساعدك لا في الحصول على العمل فقط، بل في الحفاظ عليه أيضًا، انطلاقًا من خلفيتها عن هذه المهنة. تقول لورا أنها رأت وما تزال ترى العديد من الكُتّاب المستقلّين ينسحبون لأنهم لم يلتزموا بتنفيذ الوعود التي قطعوها، وقد قالت في مقال سابق أنها عملت مع أكثر من مجموعة من المستقلّين على مشروع كان كلّ منهم مسئولًا فيه عن تسليم مقالٍ واحد أسبوعيًا، ودُفِع لعدد من الكُتّاب في بداية المشروع لقاء عملهم، لكن تمّ اقصاءهم في آخر المطاف منه. إليك بعض الأشياء التي يجب أن تفعلها أو يجب ألا تفعلها القيام عندما تبدأ علاقة عمل مع عميل جديد: اسأل أسئلة تأكد من طرحك لأيّة أسئلة توضيحيّة حول التعليمات، بيانات تسجيل الدخول، وأي موادٍّ قد لا يتوجّب على العميل رؤيتها في عيّنتك قبلَ أن تبدأ العمل، يضيع الكثير من الوقت في التعديل على أخطاءٍ كان يجب ألّا تقع في المقام الأول، كمثال جيّد، نسِيَ بعض الكُتّاب في المشروع الذي كانت تعمل لورا فيه التّعليمات الواضحة التي نصّت على إيراد عنوان فرعيّ في المقال، أجل، قد تبدو العودة إلى المقال وإضافة عنوان فرعي أو الارسال بطلب التّعديل، مشكلة بسيطة للمحرِّر أو مدير المشروع، لكن عند العمل على العشرات من المقالات في نفس الوقت، يتحوّل مصدر إزعاجٍ صغير، إلى مشكلة ضخمة تسبِّب الصُّداع، وطبعاً، تُبطئ عمليّة التّحرير، فمن الأفضل بكثير توضيح كل شيء مُسبقًا لتقليل عدد الرسائل الإلكترونية التي تُتبادل لإنجاز المشروع. لا تتعامل بدونية بالرغم من أن هذا يُفترض أن يُعلَم دون أن يُقال، كتبت كاتبة في مشروع لورا ردودًا ساخرةً على التعليقات على مستند Google الذي رفعت فيه عملها، مبدئيًا، كمديرة للمشروع، ظنّت لورا أنّها ردود بسيطة سِيْءَ فهمها، لكن عندما أتى المحرِّر وصاحِبُ الشّركة للحديث معها على انفراد وعبّرا عن انزعاجهما من الأمر، علمَت أنه سيتم اقصائها، من المؤسف ألّا يتحمل النّقد شخصٌ بقدراتٍ كتابيّة جيّدة ويتعامل بدُونِيّة وتَرَفُّع. على الرغم من أنّك قد تعتقد أنك تعرف أكثر من العميل حول عملك (أو أن العميل يرتكب أخطاءً نحويّة أو ما شابه)، إلا أن أفضل نهج هو التعامل بلطفٍ، إذا كان للعميل طريقةٌ معيّنة يفضّلها في إنجاز الأعمال، لا تحاول إعاقة ذلك بفرض ما تعتقد أنت أن عليهم أن يفعلوه، كُن احترافيًا. إذا كنت لا تتّفق مع العميل حقًا أو تشعر أنّك تُستَغَل، دَعْ تعليقًا لا يسدّ بابَ التفاهُم أو انسحب من المشروع بسلاسة، فمثلًا، لا بأس بالدّفاع عن حقّك في استخدام صيغة ما في الكتابة، إلّا إذا وضّح العميل مسبقًا في التّعليمات أنّه لا يرغب بمثل هذه الصّيغة. احترم المهلة إذا كنت تواجه صعوبة في الالتزام بالمُهلة التي حُدِّدت، تواصل مع مدير المشروع، يمكن للمُهلة أن تكون مرنة بشكل طفيف في كثير من الحالات، مع ذلك، عليك ألّا تطلب تمديدًا لها قبل انتهاءها بساعةٍ مثلًا. بدلًا من ذلك، كما هو الأمر عند طلب التّعليمات عند بداية مشروع، بيّن ما إذا كان باستطاعتك الالتزام بالمُهلة، وهذه أحد علامات الاحترافيّة في مهنة الكتابة، فإذا كنت ستعمل لهذا العميل بشكلٍ منتظم، من الأفضل أن تعرف مسبقًا ما إذا كانت المُهَل ستحدد لك يوميًا أم أسبوعيًا، لتنظّم جدولك بحيث تلتزم بها، إذا تجاوزت المُهلة، فإنّ ذلك يعطي انطباعًا للعميل بأنك غير منظّم، أو فقط لا تهتم بشأن طلباتهم ببساطة، وأنت لا تريد أيًا من هذين الانطباعَين في سمعتك. لا تنسخ أعمال الآخرين على الكلمات التي ترسلها للعميل أن تكون منك شخصيًا، باستثناء حالة حصولك على إذن لاستعمال محتوىً ما كمصدر أو نسخه ولصقه مباشرة. يُدهشني عدد الناس الذين يرسلون أعمالًا منسوخة ويتوقعون أن يفرّوا بفعلتهم. يجب أن تعلم مسبقًا أنه لن يتساهل أيّ عميل مع الأعمال المنسوخة في أيّ مشروع، الأمر يستحقُّ شراء خدمات كوبي سكيب لتوثيق أن محتواك منك أنت شخصيًا. لا تحاول أبدًا التملّص بالمحتوى المنسوخ إذ أن هذا سيؤدي إلى سلسلة من السرقات وانزعاج من جانب العميل، في حالات كثيرة، عندما عملت لورا كمديرة مشروع، أُقصِيَ من المشروع بلا تردد كل من حاولوا تقديم محتوى منسوخ ولو مرة واحدة فقط. هذا خطأ جسيم تخسر به عميلًا رائعًا، لذا ننصح بقوة بعدم فعلها، الأمر ببساطة لا يستحق. رد على طلبات التعديل في وقت مناسب لا يوجد قاعدة محددة لاتباعها عند العودة إلى عميل يطلب مراجعة جزء من العمل خلال ساعة أو نحوه، لكن في بعض الحالات، كتلك المرة عندما كانت تشرف لورا على مجموعة كُتّاب لترى كم من الوقت استغرقهم الردّ على تعليقات المحرّرين ومواصلة العمل، أمضى بعض الكاتبين خمسة أو ستّة أيام بلا أن يُشعرونا أنهم رأوا تعليق المحرّر على الأقل، فعل كهذا يتسبب في إعاقة إدارة أي مشروع. هذه مشكلة بالنسبة للعملاء حتى لو كنت الكاتب الوحيد في المشروع، لأنهم قد ينوون مراجعة العينة والموافقة عليها بعد أن تُتمّ التعديلات عليها، فعندها تتوقف العملية إلى حين إتمام التعديلات، مُعرقِلةً المشروع، وهذه ليست عادةً توَدُّ الاشتهار بها طبعًا. تأكّد من أن تضع للعميل ردًا بمُهلة معقولة فَوْر وصولك الرسالة التي يرغب فيها بالقيام بالتعديلات، لا أعتقد أنه يفترض بالعميل أن يتوقع منك أن تكون متواجدًا على البريد الإلكتروني أو على الهاتف كل ساعات اليوم، لكن من أسس الاحترافية أن تترك لهم تلميحًا ليتوقّعوا على الأقل متى سيصلهم الردّ والتّعديلات من طرفك. انسحب من المشروع بسلاسة لو اضطررت أُخرِجَ العديد من الكُتّاب في نهاية المطاف للأسف، والذين أظهروا مهارات واعدة، وغادر هؤلاء الذي تفهّموا أسباب اخراجهم بلا أيّ مشاكل، بل إنّني أرحِّب بالعمل معهم في المستقبل، لأن ذاك العمل ربّما لم يُناسبهم فقط ببساطة، بينما تعامل آخرون مع الوضع بطريقةٍ غير لائقة، مُبدين انزعاجًا، وتاركين ملاحظاتٍ لا ضرورة لها في بريدي الإلكتروني، وهذا لا يخدم أي أهدافٍ إيجابيّة وقد يُجَنّب الناس العمل معك في المستقبل. قد يَتهيأ لمثل هؤلاء الناس أن عالم تسويق المحتوى كبيرٌ جدًا بحيث يتسع لمثل هذه التعليقات، إلا أن الأمر ليس كذلك، فقد رُفضَ شخصان في بداية ذلك المشروع بعد التحقيق من ورائهما مع عُملائهما السابقين، لذا تذكّر أن التجربة التي تُخلّفها لعميل واحد يمكن أن تترك آثارًا، من الأفضل بكثير الحفاظ على احترافيّتك حتى عندما تكون مُحبَطًا. حاول فهم تعليقات المحرِّر أو مدير المشروع لتحدِّد ما عليك تحسينه للمستقبل، قد يكون منع الأخطاء من الحدوث صعبًا في بعض الحالات، لكن في حالات أخرى، من الهام تأمل الذات لرصد ما يمكن إصلاحه والقيام به بشكل أفضل في المستقبل. ونفس الشيء ينطبق على الحالات التي تنسحب فيها من المشروع لأسبابك الخاصة، لا تنسحب من مشروع في آخر دقيقة، أدِر الأمور باحترافية. تلقت أحد الكاتباتِ في ذاك المشروع الذي تحدثت عنه خلال هذا المقال، طلبَي تعديل من محرّرَين مختلفَين وفشلت في الالتزام بهما، ولم تستطع اكمال المقال أبدًا بعد ردها عليهما بعد بضعة أيام، مما أعاق الفريق واضطّرني إلى توكيل المقال إلى أحد آخر بسرعة، وحيث لم يكن يمكن إصلاح الكثير في المقال الأصلي، اضطر شخص جديد إلى البدء من جديد وتحت مُهلة أقل، سبّب هذا ضغطًا كان يمكن تجنّبه بالحفاظ على الاحترافية في العمل، إذا احتجت إلى الخروج من المشروع لأي سبب، بادر ببساطة وأعلِم أحدهم مسبقًا ولا تتركهم ينتظرون المعلومات منك، وكذلك الحال في المشروع المكتمل. فعلت احدى المحرِّرين ذلك بطريقة رائعة، حيث احتاجت إلى الانسحاب من المشروع لبضعة شهور لأسباب عائلية، وأعطتني موعدًا نهائيًا لن تتسلم من بعده أي أعمال إضافية، وسمحت لها باستكمال كل ما كان على عاتقها من أعمال مسبقًا بدون أن نُعيق تقدم المشروع، هذا منحني ومنح الفريق الفرصة والوقت للتّخطيط وإيجاد من يحلّ محلها. تعلم الممارسات الأنسب لا بد أنك ستتعلّم ما يحب العميل وما لا يحب من تعليقاته على مقالاتك أو مقالات غيرك عندما تعمل لديه لفترة طويلة. امتثل لهذا لجعل الأمور أسهل عند الكتابة لعميل، إذا كان هناك موضوع معين غير مسموح به أو كان العميل يفضّل حدًا معينًا للكلمات المفتاحية، دَوّن هذا في ملاحظاتك في المرة الأولى حتى لا تكرّر نفس الأخطاء، التمتع بمنهج متناسق في الكتابة أمرٌ شديد الأهمية مع أي عميل. ما الذي قمت أنت به لتحافظ على علاقة طويلة المدى مع عملائك؟ ما هي الأسباب التي تجعل عملائك الحاليّين يحبون العمل معك؟ مضاعفة نقاط القوة لديك تجذب المزيد من العملاء الذين يُناسبونك مثاليًا في هذه النقاط، ويؤدي إلى أسلوب حياة ممتع كمستقل. ترجمة -وبتصرف- للمقال How to Build Long-Term Freelancer-Client Relationships لصاحبته Mickey Gast1 نقطة