لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 07/15/20 في كل الموقع
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ابغى تعريف للمصطلحات التالية لأنها جالسة تتكرر صراحة وأنا مسوي اني فاهمها: full stack developer server أو خادم(قد حصل وواحد من هنا منّ علي واعطاني رابط ودخلت أقرا لكن لقيت مصطلحات أصعب أو جديدة علي ) منصة العمل أو اطار العمل أو بيئة العمل وليه كل لغة تحتاج منصة عمل يعني ليه ما تكتب اللغة ويفهمها المتصفح وليه كل لغة معها اطار عمل ؟ اش معنى مكتبة ؟ وش الفرق بين مطور خلفية ومطور واجهة ؟ مطور الألعاب حق الجوال هل يجب ينفعه يكون مطور واجهة أو خلفية ؟ هل بتنفعني مهارات البرمجة في برمجة الألات الكهربائية مثل المكيف أو المايكرويف ...الخ ؟ هل أقدر اكتفي بدورات حسوب أو حسوب كمصدر حتى أصير مبرمج متمكن ومعتمد ؟ وشهو الذكاء الاصطناعي وأين يلتقي مع البرمجة ؟ اسمع بتخصصات رقمية كثييييييير لكن ماني فاهم وش الفرق بينها , مثلا تخصص اسمه تخصص برمجيات ثم تخصص نظم معلومات و تخصص ادارة معلومات و تخصص تطبيقات الويب ... الخ؟ هذا وصلى الله وسلم , أعتذر لكن كمبرر على الاطالة أنا أعتمد على معلوماتي عن البرمجة من هذا المكان .2 نقاط
-
هذا الدرس الرابع من سلسلة نصائح وحيل فوتوشوب، التي سنتعلم من خلالها العديد من الحيل والأدوات عند التصميم ببرنامج فوتوشوب بالإضافة إلى مجموعة من النصائح حول الإستخدام الأمثل للبرنامج. سنقوم في هذا الدرس بتصميم قلم وتحريكه لكتابة كلمة وسنراه يقوم بذلك بالحركة فعليًّا باستخدام برنامج فوتوشوب. وستكون النتيجة كالتالي: افتح ملفا جديدا في فوتوشوب ثم لوّن الخلفية كما تريد ثم استخدم أداة النص لكتابة أي كلمة أو عبارة تريدها مثلا: "حسوب". حوّل طبقة النص إلى طبقة صورة نقطية عبر النقر بالزر الأيمن على الطبقة واختيار Rasterize Type من القائمة. حدد هذه الطبقة واضغط Ctrl+J لصنع نسخة جديدة عنها ثم أخفِ الطبقة القديمة واستخدم أداة الممحاة لمسح جزء صغير من آخر النص. مجددًا حدّد الطبقة الجديدة ثم اضغط Ctrl+J ثم أخفِ الطبقة القديمة وامسح جزءًا إضافيًّا من النص ثم كرّر العملية حتى تمسح النص بالكامل. استخدم أدوات الأشكال واختر شكل القلم من بين الأشكال القياسية الموجودة في برنامج فوتوشوب أصلًا. ارسم شكل القلم ولوّنه كما تشاء (يمكنك استخدام صورة قلم حقيقي ببساطة). الآن اذهب إلى نافذة Window ثم فعّل نافذة Timeline ثم ابدأ بإضافة إطار Frame جديد وفي كل مرّة أظهِر طبقة جديدة من الطبقات النصيّة التي أخفيناها سابقًا مع تحريك القلم ووضع رأس القلم عند النقطة الأخيرة الظاهرة من النص وكرّر العملية حتى تصل إلى إظهار النص كاملًا. احفظ الملف من القائمة: File > Save for Web ثم اختر نوعية الملف GIF واحفظ الملف وستحصل على النتيجة التالية. طبعًا هذه نصيحة بسيطة ومختصرة ويمكنك تعديل العمل بخلفية مختلفة ونص آخر وقلم واقعي والتلاعب بعدد الإطارات ومدة إظهارها ...الخ1 نقطة
-
إنّ أول ما يتبادر إلى أذهاننا حين نُفكّر في استراتيجية البحث عن الكلمات المفتاحية (keyword Research) هو أنه يتم تطبيقها عادةً في الجانب التقني من عملية الترويج. وتستخدم العلامات التجارية هذه الاستراتيجية لمعرفة فنِّيات (تكتيكات) تحسين محركات البحث SEO التي يحتاجونها من أجل تركيز جهودهم صوب مجال محدد في السوق أو معرفة ما يفعله منافسوهم لتوليد زيارات الإحالة (Referral Traffic) من عمليات البحث. ويُعد البحث عن الكلمات المفتاحية عنصرًا أساسيًا لتحقيق هذه الأغراض، وكذلك لإنشاء قاعدة أساسية للمتابِعين المحتملين، إضافةً إلى كون الكلمات المفتاحية واحدة من أفضل الأدوات التي يمتلكها المسوِّق بالمحتوى. ويمكنكَ باستخدام البحث عن الكلمات المفتاحية إنشاء محتوى يُلبّي الاحتياجات الخاصة للعملاء، وتحويل علامتك التجارية إلى وجهة معرفية متخصصة وترسيخ تمييز وحضور العلامة التجارية. ولكن من أين تنطلق؟ لا توجد طريقة مُنفردة للبدء منها، أو حتى طريقة واحدة لاستخدام الكلمات المفتاحية لزيادة براعة محتواك. بل يستغرق الأمر الكثير من محاولات التجربة والخطأ لإنشاء إستراتيجية البحث عن الكلمات المفتاحية لعلامتك التجارية، وسيرشدك هذا الدليل نحو الاتجاه الصحيح. استراتيجية البحث عن الكلمات المفتاحية للمسوقين بالمحتوي ما الذي يبحث عنه الأشخاص المهتمون بمجال عملك؟ وما أسئلتهم؟ وماذا يحبون؟ وماذا يقرؤون؟ تُتيح الكلمات المفتاحية معرفة عميقة ورؤية ثاقبة حول هذه العوامل، مما يمنحك لمحة عن عمليات البحث الشائعة التي يًجريها جمهورك المستهدَف. إذ يتمثّل هدفك في معرفة ما يريدون وحينئذ توفّره لهم. إلى من تكتب محتواك؟ ومن يجب أن تستهدفه؟ إذا وجدتّ محتواك غير مستهدِف فئة معينة، فهناك احتمال بعدم توجيه محتواك صوب مجال اختصاصك بما يكفي أو قد تكون تفقد جمهورك تمامًا. «يُتيح لك البحث عن الكلمات المفتاحية معرفة من يبحث عن الموضوعات التي تكتب عنها أو المنتج الذي تقدمه.» قد تُفاجأ لرؤية كيف تطورت هذه العوامل وتبدّلت بمرور الوقت. اكتشاف الكلمات المفتاحية: الفنيات والأدوات ابدأ بما تعرفه «ابدأ بما تعرفه»، تُعد هذه الخطوة هي الأكثر أهمية عندما تُباشر العمل في مجال ما وتبدأ موقع الويب الخاص بك. ما هي المصطلحات الأساسية (Core Terms) التي يركّز عليها عملك التجاري؟ تأمّل قليلًا واكتب قائمة بكل المصطلحات التي يدور حولها موقعك، ولكن لا تُفرِط في تحديد وتخصيص هذه المصطلحات. في هذه الحالة، فأنت تعمل على قائمتك للمصطلحات الأساسية، أي تلك المصطلحات المعرفية الشائعة التي تبني بناءً عليها مشروعًا تجاريًا. وإذا حاولتَ التوصَل إلى مئات المصطلحات، فستشعر بالإرهاق. لكن لا تقلق، سيكون هناك الكثير من الوقت لتوسيع قائمتك أثناء مضيّك قًدمًا. وبمجرد امتلاكك للقائمة الأولية لمصطلحاتك الأساسية، استخدم الأدوات أدناه لإنشاء اقتراحات أكثر تحديدًا. وبصفة عامة، ولهيمنة العلامات التجارية الكُبرى على بعض الكلمات المفتاحية، فلن تكون جميع الكلمات المفتاحية رهانًا مُربحًا. وفي الواقع، قد تكون علامتك التجارية للوجبات الخفيفة هي الأشهى في العالم، ولكن ربما لن تكون قادرًا على منافسة القوى التسويقية لأكبر اللاعبين في هذا المجال. حيثُ إن محاولة زحزحة هيمنَتِهم على بعض الكلمات المفتاحية ليست استراتيجية مُجدية. والأهم من ذلك (خاصة من منظور التسويق بالمحتوى)، لن تُوفّر المصطلحات الأساسية للمسوِّق بالمحتوى أفكارًا قابلة للتنفيذ لأنها عامّة للغاية. ومن خلال توسيع قائمة مصطلحاتك الأساسية، ستتمكن من اكتشاف العديد من المواضيع لمزيد من التطوير. وعِوضّا عن ذلك، يجب أن تبحث في تعديل الكلمات المفتاحية (Modifying Keywords). وهاكّ كلمات إضافية للكلمة المفتاحية الأساسية (أو الأوليّة) والتي تساعد على منحك أفضليّة. لذا إنْ كنت، على سبيل المثال، مالِك لعلامة تجارية للوجبات الخفيفة التي ترسل صناديق اشتراك شهريًا، فستستخدم شيئًا مثل «صندوق الوجبات الخفيفة القابل للتحلل» أو حتى «بديل نايتشر بوكس». حيثُ يشير الخط العريض إلى المصطلح الأساسي، والمائل إلى الكلمة الإضافيّة. استعن بهذه الأدوات المجانية لمساعدتك على تعديل مصطلحاتك الأساسية، وتجويد فهمك لتخصصك لتعزيز حضورك في مجال عملك. استخدم Google Trends لاكتشاف المزيد من المصطلحات الأساسية يوفّر Google Trends تقارير عن «عبارات البحث ذات الصلة- Related Queries» موضحةً عبارات البحث التي يبحث عنها المستخدمون وأيضًا التي ذات الصلة بمصطلحاتك. ويمكنك من خلالها معرفة: أهم عبارات البحث ذات الصلة: هي معظم عبارات البحث الشائعة، وعادةً ما تكون هي المصطلحات الأساسية والتي ستُعمِل فيها التعديل لاستخراج أفكار لمادة أو مقال أكثر تحديدًا. عبارات البحث ذات الصلة المُتزايدة: هي عبارات البحث التي أظهرت مؤخرًا أعلى نسبة نمو في تكرار عمليات البحث. وإذا وُجد أمام عبارة البحث كلمة «طفرة- Breakout» فمعناه أن عبارة البحث قد حققت معدل نمو هائل وسريع في شعبية عبارة البحث. استخدم أدوات مجانية لتوسيع نطاق مصطلحاتك الأساسية 1- أداة Soolve زِدْ نتائجك من خلال البحث عبر محركات متعددة. يعمل Soovle عن طريق البحث عن الكلمات المفتاحية خلال سبعة مصادر: Google و Yahoo و Wikipedia و Bing و YouTube و Amazon و Answer.com. وتمنحك القدرة على استخدام مصادر أخرى بخلاف Google فرصة لتضييق نطاق النتائج بناءً على احتياجاتك وجمهورك. وتأكّد من مراجعة خيار «secrts» لمزيد من المعلومات حول كيفية عمل Soovle. لا تُتيح أداة Soovle البحث العميق، ولكنها أداة جيدة لتصوّر وبلورة أفكار النطاق المستقبلي للكلمات المفتاحية التي ستقوم ببناء محتواك على أساسها. 2- أداة Bulk Suggest تُعد Bulk Suggest من أدوات البحث عن الكلمات المفتاحية المجانية والمفيدة حقًا. وعلى غرار الأداة السابقة؛ فإنّ Bulk Suggest تستخدم مصادر متعددة في البحث، حيثُ تتيح لك البحث في Google وBing وYouTube وAmazon. وما تفعله هذه الأداة- وبناءً على المصطلح الأساسي الذي حددته- هو عرض اقتراحات البحث المُستمدة من محركات البحث المذكورة أعلاه، وتتوغّل الأداة أكثر من خلال عرض اقتراحات ذات صلة بالمصطلح المُراد مع كل حرف من الأبجدية (أي أمام كل حرف، تُعرض اقتراحات مرتبطة بالكلمة المفتاحية المدخلة من طرفك متضمنةً هذا الحرف). كن على دراية بما يستهدفه منافسوك لطالما اعتقدتُ أنه لا ينبغي عليك أداء العمل إذا فعله أحدهم لأجلك، أو على الأقل تستفيد منه- العمل- إذا صادفك. لهذا، يُعد الاطلاع على مجال بحث المنافس (Competitor Research) فرصة عظيمة لمعرفة ما يستهدفه من كلمات مفتاحية. لا تقتصر مهمة منافسيك على البحث عن الكلمات المفتاحية فحسب، بل يُشكّلون استراتيجيتهم لتناِسُبها، وهذه هي الفائدة الكبرى من هذه الطريقة؛ إذ يمكنك رؤية النتيجة النهائية، والتي يمكن أن تكون مدهشة للوقوف على مدى استجابة جمهورك (أو عدم الاستجابة) دون تنفيذها أولاً. استخدمْ أداة Serpstat للبحث والرصد على مستوى المنافسين. كل ما عليك فعله هو نسخ ولصق نطاق منافسك في مربع البحث وسترى أي عبارات بحث رائجة بالنسبة له. ويكمن جمال هذه الأداة في أنها توفّر تقريرًا على مستوى الصفحة أيضًا، وليس فقط على مستوى النطاق مثل معظم بدائلها. حتى تتمكن من البحث في أي مقال للمنافس والتعمق في معرفة أداء مقال ما على مستوى عمليات البحث. حدد ما تطمح إليه حاليًا من الترتيب في نتائج البحث عندما يتعلق الأمر بتحسين ترتيب محتواك في صفحات نتائج البحث؛ فإنّ أبسط شيء تفعله هو تتبّع الكلمات المفتاحية الرائجة لموقعك ضمن صفحات نتائج محرك البحث جوجل. إنّ أداة Google Search Console هي الطريقة الأكثر موثوقية لمعرفة عبارات البحث التي تجعل موقعك في ترتيب متقدم في نتائج البحث، وعدد الزيارات التي تأتي عن طريق كل عبارة بحث: اذهب إلى زيارات البحث (Search Traffic) -> إحصاءات البحث (Search Analytics) حدد خيار الرتبة (Position) فرز النتائج حسب الرتبة ابحث في عبارات البحث الخاصة الأسئلة غالبًا ما تَُكوّن عبارات البحث الخاصة بالأسئلة (Question-Type Queries) أفكارًا واضحة للمحتوى. حيثُ إن معرفة الأسئلة التي يطرحها الناس في مجال تخصصك تمنحك إدراك عميق باحتياجاتهم. 1- أداة Bloomberry إن Bloomberry ليست أداة للبحث عن البحث عن الكلمات المفتاحية بالمعنى الشائع، مما يعني أنها لا تعرض اقتراحات للكلمات المفتاحية. ما تفعله الأداة هو البحث في قواعد بيانات الأسئلة والأجوبة في المنتديات المشهورة (بما في ذلك قسم الأسئلة والأجوبة في Amazon) وتعرض لك المناقشات ذات الصلة بمحتواك. يكمن جمال هذه الأداة في أنها لن تقتصر في البحث على مصطلحك الأساسي. بدلاً من ذلك، ستستخدم التحليل الدلالي (Semantic Analysis) للعثور على الكلمات ذات الصلة والمناقشات حولها. وبهذه الطريقة، لن يُتاح لك الكثير من أفكار المحتوى التي تركز على الكلمات المفتاحية فحسب، بل ستساعدك أيضًا على اكتشاف المزيد من المصطلحات لتعديلها. 2- أداة Answer The Public تبحث أداة Answer The Public عن الأسئلة في اقتراحات البحث من جوجل، وتُحدد الأسئلة ذات الصلة بالكلمة المفتاحية المُرادة وتُظهر النتائج في شكل خريطة ذهنية. أي أنها بمثابة خريطة للأسئلة الشائعة المطروحة في مجال عملك. 3- أداة Serpstat Questions على غرار سابقتها، تستخدم أداة Serpstat قاعدة بيانات اقتراحات جوجل (Google's Suggest Database) لتحديد عبارات البحث الخاصّة بالأسئلة. كما أنها أيضًا تُحلل النتائج وتُظهرها في شكل سحابة وسوم (Tag Cloud) للمصطلحات الأكثر شيوعًا التي تظهر في الأسئلة جنبًا إلى جنب مع المصطلح الأساسي. ستساعدك سحابة الوسوم هذه على الفهم الأفضل لمصطلحك في سياق نتائج البحث. أصْغِ إلى عملائك إنّ الإصغاء إلى أناس حقيقيين في مجالك هو أفضل مصدر للإلهام. حيثُ تُعد التفاعلات المثمرة أو الإنتاجية (Productive Interactions) المباشرة مع الجمهور المستهدف على نحو يومي هي أفضل وسيلة لدعم فريق التسويق بالمحتوى الخاص بك. 1- أداة Salesmate: استلهم أفكارًا من فريقك للمبيعات يُعتبر فريق المبيعات الخاص بك بمثابة منجم الأفكار للتسويق بالمحتوى، نظرًا لإجابته على كثير من الأسئلة يوميًا عبر الهاتف والبريد الإلكتروني. لهذا تأكّد من تسجيل جميع الأسئلة بشكل صحيح وتمريرها إلى فريق المحتوى ليتم معالجتها على موقعك. وقد لا يحتاج فريق المبيعات حتى إلى برنامج منفصل لتسجيل هذه الأسئلة. حيثُ أُدمِجت دمج العديد من أنظمة إدارة المبيعات بالفعل لمساعدة مندوبي المبيعات على معالجة الأسئلة المتداولة بسرعة وكفاءة. Salesmate هي أحد الأدوات التي استخدمتها بنجاح للتعاون مع موظفي المبيعات. كما يمكنك تتبع عملية المبيعات وتسجيلها ومعرفة الأسئلة المطروحة في كل خطوة ويمكنك أيضًا ترك ملاحظات بأسئلة من العملاء المحتملين. 2- أداة Seed Keywords: أَنْشِئْ استطلاعات بسيطة لتوليد المزيد من أفكار الكلمات المفتاحية. Seed Keywords عبارة عن أداة بسيطة تُتيح لك العثور على الكلمات المفتاحية ذات الصلة بمساعدة متابعيك. ما عليك سوى إنشاء سيناريو بحث (Search Scenario) واطلب من متابعيك وأصدقائك كتابة الكلمات المفتاحية التي قد يستخدمونها عند مواجهة الكلمات المفتاحية المُضمنة من طرفك. حاول ألا تكون سُلطويًا في سيناريو البحث. أي لا توجه الأشخاص إلى عبارة البحث التي تعتقد أنهم يجب أن يستخدمها. إليك مثال على سيناريو بحث: وهذه اقتراحات من أشخاص حقيقيين: ويمكنك إنشاء استبيانات مماثلة باستخدام SurveyMonkey أو Google Forms ماذا عن المنافسة على الكلمات المفتاحية؟ عند الحديث عن البحث عن الكلمات المفتاحية في المؤتمرات، دائمًا ما أُسأل: ما مدى أهمية المنافسة على الكلمات المفتاحية للمسوقين بالمحتوى؟ هل تنصح بإنشاء محتوى بمصطلحات تنافسية (Competitive Terms)، تلك التي من غير المرجّح أن تضع موقعك في الترتيبات المتقدِّمة في نتائج البحث في المستقبل القريب؟ وتكون إجابتي- يقول كاتب المقال- القصيرة هي دائمًا نعم. لن يتم ترتيب كل المحتوى في مواضع متقدّمة ولكنك تريد أن يكون موقعك مصدرًا نهائيًا (Ultimate Resource) حتى تتمكن فريقك من إحالة العملاء إلى صفحات موقعك كلما طُرح سؤال شائع. ومع ذلك، فأنا- على لسان كاتب المقال- أهتم بالمنافسة المرتبطة بعمليات البحث الطبيعي (Organic Search Competition) لتقدير ما إذا كان من المحتمل أن يتم ترتيب بعض المحتوى في الصفحات الأولى. تعتمد جميع الحلول الأساسية في البحث عن الكلمات المفتاحية (بما في ذلك Serpstat وSEMrush وAhrefs) على مفهوم «صعوبة الكلمات المفتاحية- Keyword Difficulty» لتوضيح مدى صعوبة الترتيب المتقدم لكل عملية بحث (استعلام) في Google. لذا، أحِطْ علمًا بما ذُكر، ولكن لا تدع ذلك يكون العامل الرئيسي المؤثِّر على قرارك سواء بإنشاء محتوى حول المصطلح أم لا. كيفية استخدام البحث عن الكلمات المفتاحية لتنظيم استراتيجيتك في التسويق بالمحتوى قد يتسرب إليك الشعور بالتشتت جرّاء توفّر العديد من قواعد البيانات والمصادر. لكن الجدير بالذكر أن الكلمات المفتاحية لا تلهمك بأفكار محتوى فحسب، بل تساعدك أيضًا على تنظيمه. وتتمثّل الخطوة الأولى في تحليل النيّة وراء الكلمات المفتاحية المستخدمة في البحث «المعلوماتي». لأن هذه الكلمات المفتاحية ستلهمك بأفكار للمحتوى المباشر (Direct Content)، لأن الأشخاص الذين يستخدمونها للبحث لا ينوون الشراء بعد، لكنهم مهتمون بمعرفة المزيد والبحث أكثر. وعادةً ستحتاج إلى الفِطنة (الحِس البديهي) لتحديد النيّة وراء البحث. على سبيل المثال، الأشخاص الذين يبحثون عن (وصفة وجبات خفيفة صحية) ربما لا يبحثون عن شراء أي شيء بعد، بدلاً من ذلك يحتاجون إلى وصفة للطهي في المنزل. في كثير من الحالات، ستعطيك Google إشارات من خلال عرض المقتطفات أو «مربعات الإجابة- Answer Boxes» أعلى نتائج البحث مما يُشير إلى أن الكثير من الأشخاص يبحثون عن هذا المصطلح. لقد قمت ببناء استراتيجية تنظيم الكلمات المفتاحية متعددة المستويات كما يلي: الخطوة الأولى: تحديد بنية المحتوى عالية المستوى: عادة ما أقوم بتنظيم قوائم كلماتي المفتاحية على الطريقة الآتية: المصطلحات الأساسية (أي الكلمات المفتاحية التنافسية والعامة): فئات وأقسام المحتوى الكلمات المفتاحية المعدَّلة (Modified keywords): أفكار للمقالات والقوائم وأقسام الأسئلة الشائعة ومراجعات المنتجات وما إلى ذلك تعديل مُعدِّلات (إضافات) الكلمات المفتاحية: بعض الكلمات المفتاحية محددة جدًا لدرجة أنها ستعمل فقط كجزء من مقال أكبر (قسم فرعي) الخطوة الثانية: تحديد أنواع المحتوى استخدم وسيلتك المفضلة لتنظيم الكلمات المفتاحية حسب نوع المحتوى الذي تعتقد أنه سيكون الأنسب: منشورات الدونات: عادة ما تغصّ بالكلمات المفتاحية الأكثر تحديدًا صفحات الأسئلة الأكثر شيوعًا: إذا كانت صفحة علامتك التجارية تظهر في الاستعلام، فقد ترغب في إنشاء قسم جديد في جزء الأسئلة المتكررة لمعالجتها **المسارد داخل الموقع **(On-site Glossaries): لو بدا أن المستخدم في حاجة إلى شرح بسيط للمصطلح أنواع مختلفة من المحتوى الأساسي (أي «ترقيات المحتوى»): إذا كنت تشعر أن هناك الكثير لقوله عن مصطلح البحث، فقد ترغب في إنشاء دليل موسّع بتنسيق PDF أو مخطط معلومات بياني (إنفوجرافيك) ليتمكن عملائك من تحميله. فيما يلي بعض الأمثلة عن المنتجات الرقمية التي يمكنك تطويرها لاستقطاب العملاء المحتملين وتحقيق الدخل بناءً على عملية البحث عن الكلمات المفتاحية. الخطوة الثالثة: تحديد المحتوى الموسمي (seasonal content) مرة أخرى، ستساعدك فطنتك في العثور على الكلمات المفتاحية التي يجب تنفيذها بحلول تاريخ معين. على سبيل المثال، تُعد (الأدوات المدرسية) كلمة مفتاحية بسيطة جدًا توضح لك أنه يجب نشر المحتوى ذي الصلة قبل أسبوع على الأقل من بداية الدراسة. يمكن أن تساعدك أداة Google Trends أيضًا في إعداد التقويم التحريري لنشر مقالات جديدة في الوقت المناسب للأحداث الموسمية (العودة إلى المدرسة، والأعياد الوطنية، وما إلى ذلك). الخطوة الرابعة: تحديد الإجراء المطلوب بعض الكلمات المفتاحية هي عناصر إجرائية (Action Items) لإنشاء محتوى جديد يمكِن استخدام بعض الكلمات المفتاحية لتحسين أو تحديث المقالات القديمة إليك ما قد يبدو عليه استخدام البحث عن الكلمات المفتاحية لتنظيم استراتيجيتك للتسويق بالمحتوى في النهاية. أستخدمُ لوحة تحكّم في التقويم افتراضية منفصلة على موقع Cyfe. يمكنك استخدام نافذة الإطار الداخلي (iFrame) كما هو الحال مع العديد من مستندات Google وكذلك استيراد تقويم جوجل (Google Calendar) والاحتفاظ بخططك بجوار قائمتك للمهام التحريرية. يمكنك أيضًا إضافة أعضاء فريقك (المحررين والكتّاب ومدير التحسين بالموقع) للحصول على لوحة تحكم مركزية لمهامك في التسويق بالمحتوى. تحسين المحتوى بناءً على الكلمات المفتاحية المختارة انسَ كثافة الكلمات المفتاحية (Keyword Density) ووسوم الكلمات المفتاحية (Keyword Tags). وإنه لأمر مدهش كمّ عدد الأشخاص الذين لا يزالون يربطون الكلمات المفتاحية بهذين المفهومين القديمين لتحسين محركات البحث. «لقد تجاوزت محركات البحث مرحلة التكرار البسيط للكلمات المفتاحية لما هو أبعد، وهو ما يجب عليك فعله أيضًا» يُشير مصطلح *بروز الكلمات المفتاحية (Keyword Prominence) التأكد من ظهور كلمتك المفتاحية على الصفحة وضمن نتائج البحث. وتساعد هذه الطريقة على ظهور المحتوى في ترتيب متقدم وتُزيد أيضًا النقرات ويقلل من معدل الارتداد (Bounce Rate) لأن المستخدمين يرون المصطلح بخط عريض ضمن نتائج البحث. … ثم رؤيته بوضوح على الصفحة. من أجل إبراز الكلمات المفتاحية الجامدة (Solid Keyword)، تأكَد من تضمين الكلمة المفتاحية المختارة في: عنوان المقالة وعنوان الصفحة (هذا ما يختاره Google عادةً كرابط قابل للنقر في نتائج البحث، لذا فإن تضمينها في العنوان يساعد على جذب الزيارات) **حقل عنوان **URL (والذي يظهر أيضًا في نتائج البحث ويجذب أعين المستخدمين) الفقرة الأولى من المقالة (هذا أول ما يلفت انتباه القارئ بعد عنوان الصفحة) عناوين المقال الفرعية (للمساعدة في جذب انتباه القرّاء أثناء قيامهم بالتمرير عبر المحتوى الخاص بك) الخاتمة إنّ البحث عن الكلمات المفتاحية هو الجزء الأكثر أهمية في التسويق بالمحتوى، وهذا يساعد الكاتب على العديد من المستويات، بداية من فهم القارئ والعصف الذهني، لتنظيم وهيكلة المحتوى. ولا توجد طريقة يمكن أن ينتهجها المسوق بالمحتوى دون البحث عن الكلمات المفتاحية! ترجمة -وبتصرف- للمقال The Content Marketer’s Guide to Keyword Research لصاحبته Ann Smarty1 نقطة
-
مرحبا اصدقائي انا جديدة هنا على الموقع و اريد كسب خدمات جديدة و زيادة ارباحي و حتى الان لم أستطيع انجاز خدمة واحدة مع العلم انا متخصصة بالترجمة و الكتابة باللغة الانجليزية1 نقطة
-
اى لغة افضل فى مواقع الويبphp او python واى لغة هى الافضل في التطبيقاتphp او python وانا هل من الممكن انا كون مطور مواقع وتطبيقات ام يجب ان اتخصص في مجال واحد فقط وسؤال اخير هل يمكن تعلم اكثر من لغة برمجة في نفس الوقت اسف على الاطالة شكرا1 نقطة
-
لا يوجد لغة أفضل من الأخرى كل لغة و لها تطبيق استخدام اختيارك للغة يعتمد على ما تريد أن تفعل. مع ذلك أنا لا أرجع تعلم php ان كنت لم تبدأ في التعلم بعد من الأفضل أن تتعلم JavaScript أو Python و السسب هو متطلبات سوق العمل على المدى البعيد حيث أن الطلب على php في تناقص مستمر (يمكنك التحقق من ذلك في مكان اقامتك). في حال اخترت JavaScript فأنك لن تضطر لتعلم غيرها لأنها تستخدم في كلى الجانبين frontEnd و BackEnd. انما في حالة قمت باختيار python فانه يجب أن تتعلم معها JavaScript لل frontEnd لان بايثون تستخدم في ال Backend فقط. هل من الممكن انا كون مطور مواقع وتطبيقات ام يجب ان اتخصص في مجال واحد فقط؟؟ يمكن ذلك في حال قمت باختيار javaScript لان js بها مكتبة تستخدم في بناء المواقع React و مكتبة تستخدم في بناء تطبيقات الهواتف و هي React Native هذه التطبيقات تكون هجينة أي أنها تعمل على andoid و IOS دون الحاجة الى كتابة كود منفصل لكل تطبيق. يمكنك تعلم React و من ثم React Native لتقوم بالتطوير للويب و الموبايل . و كلا المكتبتان متماثلتان تماما فلن تجد صعوبة في تعلم React Native بعد أن تتعلم React. هل يمكن تعلم اكثر من لغة برمجة في نفس الوقت؟؟ فقط قم بالتركيز على لغة واحدة في البداية و لا تشتت نفسك لأن هذا سيسبب ضياع وقتك بدون جدوى في الواقع. تعلو الأساسيات في لغة واحدة بعد ذلك ستتمكن من تعلم أي لغة أخرى بسهولة لان الأساسيات واحدة في جميع اللغات الفرق فقط طريقة الكتابة "syntax".1 نقطة
-
أنصحك بقناة elzero web school كبداية بها العديد من الكورسات التي ستفيدك كمبتدئ بالاضافة الى طريقة الشرح المبسطة1 نقطة
-
1 نقطة
-
إنشاء موقع مثله مثل أي مشروع آخر يبدأ بتدوين الاحتياجات وما يمكن أن يقدمه الموقع .. تخطيط التصميم المراد تطبيقه بأحد تطبيقات الديزاين ثم تحويل التصميم الى صفحات ويب ب الاتش تي ام ال و السي اس اس و الجافا سكريبت وإن كان الموقع ديناميك تقوم بعمل تخطيط لجداول قاعدة البيانات ب ماي اس كيو ال مثلا ثم دور الباك اند لربط الموقع بالسارفر و تنفيذ الروكواست .. هذه رؤوس أقلام فقط بعيدا عن التعمق في كل مرحلة ... والسلام عليكم و رحمة الله1 نقطة
-
السلام عليكم أخي ,أتوقع إنك تقوم بإستخدام ذلك في fragment لذلك يظهر لك الخطأ إن كنت تريد إستخدام الكود في fragment إستخدمه هكذا getActivity().getResources(); أو getApplicationContext().getResources();1 نقطة
-
نصيحة أعرض السعر ولا تخسر عملاء والسبب: تسرع قرار العميل بالشراء لانه عملية و خطوات وصول العميل لشراء كل ماكانت أقل كل ماكان العميل نسبة الشراء أعلى1 نقطة
-
وعليك السلام ورحمه الله تعالي وبركانه ... الأفضل علي الاطلاق وضع السعر لكي تتمكن من استهداف عملائك علي المدي البعيد دون المذيد من الجهد للتعرف عليك من خلال موقعك + مصداقية وتجنب تغيير السعر الا اذا ليس لك حل الا هذا توقيتيا1 نقطة
-
السلام عليكم ، لجلب الزبون يجب وضع وصف جيد للمنتوج مع وضع السعر قبل التخفيض و بعد التخفيض.1 نقطة
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته من الأفضل عدم وضع السعر حتى يتم التعليق وزيادة التفاعل مع المنشور1 نقطة
-
هل سبق وكنت في اجتماع مع فريق التسويق وشعرت بالارتباك حول المصطلحات الغريبة أو الغامضة المتداولة في غرفة الاجتماع؟ هل افترضت أن الشخص الذي قال: "ما نوع المحتوى الذي نحتاجه في TOFU" كان يتحدث عن غذاء نباتي؟ هل تساءلت إذا CTA أو CTR عبارة عن شبكات تلفزية دولية، أو هل سبق وشعرت بالقلق من السرقات الادبية عندما يذكر كاتب ما مصطلح "copywriting". مثل أي مجال آخر فإن التسويق بالمحتوى لديه لغته الخاصة التي قد تكون غير واضحة خصوصًا للمبتدئين، قم بالاحتفاظ بهذه القائمة كمرجعية لمصطلحات التسويق بالمحتوى، ويمكنك الإستعانة بها قبل إرسال أي رسالة عبر البريد الإلكتروني، و مع الممارسة المستمرة ستصبح محترفا في مجال التسويق بالمحتوى. العديد من مصطلحات التسويق بالمحتوى تتداخل مع مصطلحات التسويق بشكل عام، لذا سنذكر المصطلحات الأكثر تداولاً في مجال التسويق بالمحتوى، والتي يُفضل أن تكون على علم بها إذا أردت الدخول في هذا المجال. الجزء العلوي من الصفحة (Above the fold) المصطلح قديم ويعود إلى الصحف المطبوعة، والمقصود به المحتوى الذي يظهر في الجزء الأعلى من الصحيفة عند ثنيها للنصف، و في مجال التسويق بالمحتوى يُقصد به أول جزء يظهر في صفحة الويب أثناء فتح المتصفح. بشكل أكثر تحديداً، مصطلح (Above the fold) هو أول جزء يظهر في صفحة الويب على الشاشة دون النزول للأسفل، والسبب وراء أهمية هذا الجزء من الصفحة أنه أول شيء، وربما الشيء الوحيد الذي يراه القارئ في الموقع، ينبغي العمل على الاستفادة القصوى من هذا الجزء واستخدام محتوى يجذب الجمهور للتفاعل ومتابعة قراءة جميع المواضيع. الاختبار بين نموذجين (A/B testing) يُشير هذا المصطلح إلى الآلية التي يتم اتباعها لإختبار نموذجين مختلفين لعنصر محدد على الموقع الإلكتروني، سواء كان ذلك في صفحة الهبوط، أو الإعلانات المدفوعة، في الوقت الذي يتم فيه الحفاظ على جميع العناصر الأخرى في الموقع ضمن نظام محدد، من أجل تقرير أكثر النماذج فعالية ومناسبة للموقع. على سبيل المثال، من الممكن استخدام نموذجين للعناوين لمقال واحد في مدة أقصاها أسبوع، لمعرفة أي عنوان لديه معدل تفاعل أعلى من الآخر. الخوارزميات (Algorithm) مجموعة من القواعد تساعد في إعطاء دلائل حول كيفية أداء المهام التي تُدار بواسطة الحاسوب، وفي مجال التسويق الإلكتروني، فإن ما يُعرف بخوارزمية البحث هي مجموعة محددة من القواعد، تتبعها محركات البحث لجمع البيانات وتحليلها، لتحديد ما إذا كانت تتوافق مع احتياجات الباحثين. يتمثل الهدف الرئيسي للتسويق بالمحتوى هو تحسين وجود الموقع عبر محركات البحث العالمية، خصوصا محرك البحث Google لأنه يستخدم خوارزمية معقدة ومحدثة باستمرار تحول بعض الأحيان دون إيجاد الموقع ومن ثم عدم المقدرة على تقييمه وترتيبه. المهارات التحليلية (Analytics) التسويق بالمحتوى لا يقتصر على الجانب الإبداعي في كتابة التدوينات والمقالات، وإنما يحتاج أيضًا إلى مهارات تحليلية للحصول على أفضل النتائج، وتعني المقدرة على التحليل المنهجي والمفصل للبيانات المتوفرة، مما يساعد على تحسين وتطوير المحتوى مما يؤدي للحصول على أفضل النتائج، الأمر الذي يٌشكل الهدف الأساسي للخطة التسويقية. يوجد العديد من الأدوات مثل Google Analytics التي تساعد على قياس وتحليل المحتوى وتقديم مؤشرات على جودة الأداء، كما توجد أليات محددة لمعرفة ما إذا كان الأداء بحاجة لتحسين، لزيادة عدد الزيارات أو الحصول على المزيد من المشاركات أو التحويلات، تُسمى هذه الأدوات بمؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs) وسيتم مناقشتها لاحقًا. نماذج الإستشهاد (Attribution Models) الأشخاص لا يقررون بالعادة التعامل مع أي علامة تجارية بعد قراءة مقال واحد فقط، وإنما يتم ذلك بعد الإطلاع على جميع المحتوى المتوفر في الموقع، وتصفح حسابات التواصل الإجتماعي، وبعدها قد يتحولون من مجرد متابعين إلى عملاء مستعدين لشراء الخدمات التي تعرضها العلامة التجارية. كيف يمكن معرفة أي القنوات التسويقية (المدونة، مواقع التواصل الاجتماعي، البريد الإلكتروني، أو الإعلانات المدفوعة) هي التي ساهمت في عمليات التحويل للموقع الالكتروني التي أدت لحصول عملية الشراء، في هذه الحالة يتم الاستعانة بما يُسمى بنماذج الإستشهاد التي توفر دلائل مهمة لتحليل البيانات. وفقًا لموقع Google فإن نماذج الإستشهاد (attribution model) هي مجموعة القواعد التي تساعد على تحديد أي من القنوات التسويقية كانت مصدر نقاط الإتصال في مسار التحويل للموقع الإلكتروني، والتي أدت لحصول عمليات البيع و الشراء، يساعد هذا على معرفة المستوى الإنتاجي الذي يولده المحتوى. الروابط الخلفية (Backlinks) هي روابط تشعبية من المواقع الأخرى تؤدي لتوجيه القراء للموقع الذي يتم العمل عليه، وكلما زاد عدد الروابط الخلفية المنتشرة على الإنترنت، كلما زادت فرصة وجود الموقع على الصفحات الأولى من محركات البحث. وكلما تم استخدام مواقع ذات مصداقية عالية ولها انتشار واسع في محركات البحث، كان أفضل لتحسين نتائج البحث للموقع. بمعنى أن استخدام رابطين في مواقع ويب موثوقة أفضل من استخدام عشرين رابطًا في مواقع تصنيفها منخفض في محركات البحث. نهاية مسار التحويل (Bottom of the Funnel) يُرمز لهذا المصطلح بـ BOFU ويُقصد به المراحل الأخيرة من العملية التسويقية، المراحل التي يكون في التزام ومسؤولية بين العلامة التجارية والعملاء، وإتمام معاملات البيع والشراء. يكون العميل في هذه الفترة قد أدرك حاجته لشراء خدمة أو منتج كحل للمشكلة التي تواجهه، وعندما يقوم بأبحاثه الخاصة حول شراء المنتج أو الخدمة، تتكون لديه صورة واضحة عن أفضل العلامات التجارية التي تقدم هذه الخدمة معدل الارتداد (Bounce Rate) المقصود به نسبة زائري الموقع الذين يغادرون الموقع بشكل فوري دون تفاعلهم مع المحتوى أو تصفح الموقع بشكل عام. معدل الارتداد المرتفع والذي يزيد عن 60% يُشكل نقطة سلبية، لكن ليس بالضرورة أن يكون له دلالة سيئة، على سبيل المثال: إذا كان موقعك الإلكتروني عبارة عن مدونة، وكان لأحد التدوينات معدل ارتداد أعلى من المعتاد، قد يعني أن زوار الموقع يحصلون على الإجابة التي يبحثون عنها، وهذا في حد ذاته يعبر عن تجربة مستخدم ممتازة. لكن السبب قد يكون مختلف كليًا، لذا من المهم جدا متابعة وتحليل بيانات المحتوى باستخدام أداة Google Analytics أو أي أداة مشابهة. رحلة المشتري (Buyer's Journey) لدى كل عميل مسار فريد للتحويل قبل الوصول لمرحلة البيع، رحلة المشتري هي المسار الذي اتبعه للوصول إلى المنتج الذي تقدمه بعد عملية التحويل، تبدأ بمرحلة البحث عن المنتج أو الخدمة التي يحتاجها، ومقارنتها بالبدائل المتنافسة، ودراسة المنتج قبل اتخاذ قرار الشراء النهائي. العملاء المحتملين لديهم متطلبات محتوى مختلفة في جميع المراحل التي تتضمنها رحلتهم، لذا من المهم تخصيص المحتوى المناسب لكل مرحلة. شخصية المشتري (Buyer Persona) مصطلح يُشير إلى وصف مفصل وواضح للعميل المثالي، يستند هذا الوصف إلى بيانات العملاء مثل الخصائص الديمغرافية، المسمى الوظيفي، السلوك، الدوافع والاهتمامات، وكلما تمكنت العلامة التجارية التحديد بدقة الصفات المثالية للجمهور المستهدف، تمكنت تبعًا لذلك من إنشاء محتوى ملائم للعملاء المحتملين. الدعوة إلى إجراء (Call to Action) يُستخدم لها الرمز CTA وتأتي عادة في دعوة قصيرة ومحددة، أو عبر زر للضغط عليه، يحث المستخدم على اتخاذ الإجراء المطلوب، مثل مشاركة مقالة، أو الإشتراك في البريد الإلكتروني، أو تنزيل مستندات من الموقع. وفي هذا السياق يستخدم المسوقون هذه الأداة في اختبارات A/B التي سبق الحديث عنها، حيث يطلقون عبارة تحث المستخدم على إختيار أحد عناصر موقع الويب لتحديد أي نسخة أو ألوان أو أي موضع في الصفحة يحصل على أكبر عدد من النقرات. نسبة النقر إلى الظهور (Click-through rate) يشار إليها عادة بـ CTR وهي النسبة المئوية التي توضح عدد المستخدمين الذين ينقرون على الرابط عند رؤيته، مثلا: في حال رأى 100 شخص رابط الموقع على محركات البحث، وقام 10 أشخاص بالنقر على الرابط لزيارة الموقع، فستكون نسبة النقر إلى الظهور "10%". تساعد هذه البيانات في فهم عناوين المحتوى، وعناوين البريد الإلكتروني المرسل الذي يحظى باهتمام وتفاعل أكبر. تدقيق المحتوى (Content Audit) هي عملية تقييم شامل لفعالية المحتوى، والأداء العام لمعرفة كيفية تطوير المحتوى لتعزيز النتائج، كما يمكن أن يمنح تدقيق المحتوى الذي يتم على أساس سنوي رؤية معمقة حول استراتيجية التسويق بالمحتوى، مما يساعد على تحسين الأداء وفق المعطيات معالجة المحتوى (Content Curation) تتمثل في العملية التي تعمل على بحث وتجميع محتوى جيد حول موضوع معين من مصادر مختلفة، وتهدف هذه الآلية إلى تقديم محتوى قيم ومتنوع للجمهور، قد يأتي المحتوى المقدم على شكل تقرير مُعد من قبل خبراء، ويُفيد في تقديم معلومات مبسطة ومفيدة للجمهور الغير مطلع على مادة البحث ولا يعرف كيفية العثور على محتوى مماثل عالي الجودة. أنظمة ادارة المحتوى (Content Management system) تختصر إلى CMS وهي برامج تساعد على نشر المحتوى وتحريره وتنظيمه، من أشهر أنظمة إدارة المحتوى موقع WordPress و Squarespace. استراتيجية المحتوى (Content Strategy) الآلية التي تهتم بوضع استراتيجية لجميع الأنشطة المتعلقة بالمحتوى، سواء في التخطيط وحتى الإنشاء الفعلي للمحتوى ومن ثم الترويج، تُعرف هذه العملية بـاستراتيجية المحتوى. تقول الخبيرة في التسويق بالمحتوى، آنا جوتر: "المحتوى الجيد لا يعني شيء بدون وجود استراتيجية واضحة له، وهذا من أكبر الأخطاء التسويقية التي ترتكبها العلامات التجارية باستمرار، فإستراتيجية التسويق بالمحتوى تُعد أمرًا أساسيًا، ومن المفترض العمل على بنائها قبل البدء في كتابة المحتوى، ويجب أن تؤخذ أهداف العلامة التجارية في الاعتبار حين وضع الإستراتيجية، للتمكن من الحصول على نظرة شاملة لكيفية تطبيقها". تتضمن إستراتيجية المحتوى الجيدة تحديد القنوات المناسبة، والتي يمكن أن تكون أكثر فاعلية في جذب العملاء المحتملين، ومشاركتهم في "رحلة المشتري". كتابة الإعلانات (Copywriting) يُقصد بالمصطلح المرحلة الفعلية لكتابة النصوص التسويقية أو الإعلانية، ويُشير عادة إلى المحتوى النصي الذي يهدف إلى توجيه العملاء مباشرة لإتخاذ الإجراء المطلوب، من خلال إبراز ميزات المنتج أو الخدمة المقدمة. من جهة أخرى، يُشير المحتوى عادة إلى مشاركات المدونة والصور ومقاطع الفيديو التي تكون ذات طبيعة إعلامية، تعليمية أو ترفيهية. التقويم التحريري (Editorial Calendar) جوهر التسويق بالمحتوى يتعلق حول تقديم محتوى جيد وثابت للجمهور وبشكل متواصل لفترات زمنية ممتدة، وتقديم المحتوى ضمن مخطط زمني للنشر هو ما يُعرف بالتقويم التحريري يوضح التقويم التحريري الموضوعات التي يتناولها المحتوى، ويشمل ايضًا تنسيق المحتوى (كتابة المدونات، الرسوم البيانية، الفيديو)، ويحدد متى وأين ينشر كل نوع من أنواع المحتوى، تساعد هذه الآلية على الاستمرار، و التركيز على أهداف التسويق بالمحتوى على المدى الطويل. يمكن استخدام أداة CoSchedule لإنشاء التقويم التحريري، كما يمكن استخدام جداول بيانات Google لهذه الغاية. التفاعل (Engagement) التفاعل أو الإرتباط من ناحية تسويقية يشير إلى القدرة على إقناع الجمهور بالتفاعل مع المحتوى بطريقة ذات معنى ، مثل التعليق على المنشورات ومشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي والإجابة على الاستبيانات والاختبارات، التي تؤدي في النهاية لشراء المنتج. محتوى دائم الخضرة (Evergreen Content) يُسمى المحتوى الذي يبقى مناسبًا ومفيدًا للجمهور لسنوات قادمة بالمحتوى دائم الخضرة، وذلك بدل تقديم محتوى موضوعي ومؤقت، يتضمن هذا النوع من المحتوى على قيمة كبيرة لتحسين الموقع لدى محركات البحث بشكل مستمر ولفترات طويلة. التلعيب (Gamification) التلعيب من أساليب التسويق الإلكتروني الحديثة، وهي طريقة شيقة لدمج العملاء في آلية أقرب ما تكون للألعاب، للحصول على الجوائز واكتساب النقاط والترتيب على لوحة الصدارة، تهدف هذه الآلية لتطوير حس الولاء للعلامة التجارية. الشركة العالمية ستاربكس على سبيل المثال، تستخدم نظام التلعيب ضمن التطبيق الخاص بهم، والذي يكافئ بالمشروبات والمواد الغذائية المجانية بعد تحقيق عدد معين من النجوم. المحتوى حصري (Gated Content) المقصود به هو تقديم محتوى حصري وعالي الجودة، لا يتوفر بالعادة لجميع زوار الموقع، ويمكن الوصول إليه عبر تقديم تفاصيل شخصية معينة مثل الاسم والبريد الألكتروني، تعتبر استضافة هذا النوع من المحتوى طريقة مضمونة ومجربة لجلب المزيد من العملاء المحتملين. استضافة التدوينات (Guest Posting) طريقة تقليدية لإنشاء الروابط الخلفية Backlinks، هذه الطريقة تقدم إمكانيات هائلة لتواجد العلامة التجارية على الإنترنت عبر المساهمة في تقديم مقالات عالية الجودة في المواقع الأخرى، تُعرف هذه الطريقة باستضافة التدوينات، وتساعد على تحسين تواجد الموقع على محركات البحث، كما تساعد في بناء ثقة متبادلة مع قاعدة جماهيرية جديدة. علامة التصنيف (Hashtags) ساعدت منصات التواصل الاجتماعي مثل تويتر وإنستغرام على تعميم استخدام علامة التصنيف أو ما يعرف بالهاشتاغ، وهي في الأساس مجرد كلمة مع علامة (#)، وتستخدم هذه العلامة لتصنيف المحتوى تحت مسميات محددة لربطها بمحتوى مشابه على الإنترنت، وتعمل أيضًا على رفع نسب إيجاد المنشور في محركات البحث الخاصة بمنصات التواصل الإجتماعي، على سبيل يمكن البحث في #الاولمبياد للعثور على جميع المحتوى المتعلق بالألعاب الأولمبية على تويتر وانستغرام. لغة التوصيف HTML لغة HTML هي اللغة القياسية العالمية المستخدمة لإنشاء جميع المواقع على شبكة الويب، تُستخدم هذه اللغة لتوفير بنية المحتوى على المواقع، مثل اضافة الفقرات والعناوين والصور. يوجد في الصورة المرفقة نموذج للغة البرمجة HTML: التسويق الداخلي (Inbound Marketing) عبارة عن نهج للتسويق يرتكز على إنشاء محتوى مفيد لجذب القراء للموقع الإلكتروني عوضًا عن استخدام الإعلانات المدفوعة. يتماشى التسويق بالمحتوى تمامًا مع التسويق الداخلي في مشاركة نفس الأهداف لكسب ثقة الجمهور من خلال توفير محتوى ذو قيمة عالية دون الحاجة لحملات إعلانية مدفوعة لدفع الجمهور للموقع. المعلومات المصورة (Infographic) المعلومات المصورة أو الإنفوجرافيك هو عبارة عن تصاميم جذابة تقدم معلومات مبسطة حول موضوع معين، تكون هذه المعلومات في العادة مكونة من بيانات وإحصاءات، متشابكة مع رسوم بيانية لتوضيح المعلومات في قوالب مبهجة لشرح الفكرة بوضوح. مرفق في الصورة مثال إنفوجرافيك حول التسويق بالمحتوى: الكلمات الرئيسية (Keywords) مصطلح الكلمات الرئيسية أو المفتاحية في مجال التسويق بالمحتوى هو عندما يتم استخدام أي كلمة أو أي عبارة قصيرة لتلخيص محتوى الصفحة على الموقع، وتهدف هذه الكلمة بشكل رئيسي لتحسين الموقع في محركات البحث، فعندما يتم إدخال كلمات محددة في خانة البحث للعثور على محتوى حول موضوع معين، تقوم محركات البحث باستخدام هذه الكلمة لتحديد جميع الصفحات التي تتناول الموضوع، وإظهارها في النتائج. عند تحديد الكلمات الرئيسية المناسبة، يتم استخدامها في عدة أماكن في الصفحة سواء في علامة التبويب وفي العنوان الرئيسي والعناوين الفرعية، وفي نص المحتوى، لكن الإفراط في استخدامها قد يُعتبر حشوًا عشوائيا، وقد يضر هذا بترتيب الموقع على محركات البحث. مؤشرات الأداء الرئيسية (Key Performance Indicators) مؤشرات الأداء الرئيسية أو KPIs عبارة عن مجموعة من المعايير القابلة للقياس الكمي، مثل قياس نسبة المستخدمين الجدد، و تكلفة العميل المحتمل، وقياس نسبة النقر إلى نسبة الظهور، تُستخدم هذه الأداة لتقييم الأداء التسويقي مقابل الأهداف التجارية المحدد ضمن استراتيجية العلامة التجارية. صفحة الهبوط (Landing Page) صفحة الهبوط هي صفحة مصممة لتحفيز الزوار لإتخاذ إجراء محدد، قد تحتوي صفحة الهبوط على نموذج يهدف لجمع معلومات الزوار والعمل على جعلهم عملاء محتملين، يتم ذلك في الغالب عن طريق تقديم محتوى حصري مقابل معلومات الإتصال. لكل صفحة هبوط غرض محدد، مثل بيع منتج، أو مشاهدة مقاطع فيديو أو التسجيل للحصول على نشرات البريد الإلكتروني، ويختلف حجم صفحات الهبوط في حجم المعلومات المضافة لكن جميعها تهدف لدعوة الجمهور لاتخاذ إجراء محدد العملاء المحتملين (Leads) هم الأشخاص الذين من المحتمل أن يصبحوا عملاء يدفعون مقابل شراء منتج أو خدمة، أو بمعنى آخر هم الأشخاص الذين أظهروا اهتمام بالمحتوى المقدم وقاموا بالنقر على الزر الذي يدعوا باتخاذ أي إجراء قد طرحته العلامة التجارية، وبالتالي قاموا بفتح باب التواصل عبر تقديم معلوماتهم الشخصية. التسويق لجهات الإتصال يُعد أسلوب ممتاز لجلب العملاء، على خلاف الإستراتيجيات الأخرى للحصول على العملاء المحتملين، فإن التسويق بالمحتوى يمنح وجهة نظر للعملاء بدل الطلب منهم شيئًا ما. بناء الروابط (Link Building) تُعتبر الروابط في مجال التسويق المحتوى كعملة التداول بالنسبة لمنشئي المحتوى، وكما تم مناقشة موضوع الروابط الخلفية سابقًا أو ما يعرف بـ Backlinks، كلما زاد عدد الروابط المستخدمة كلما كانت النتيجة المتوقعة أفضل، خصوصًا الروابط المتواجدة في مواقع ذات مصداقية وعدد زوار مرتفع في محركات البحث. بناء الروابط هي عملية يتم فيها جمع المزيد من الروابط إلى الموقع من خلال وسائل مختلفة مثل استضافة التدوينات، والتواصل مع المدونين، وتحسين نوعية المحتوى الحصري. الكلمات الرئيسية الطويلة (Long-Tail Keywords) الكلمات الرئيسية التي تتكون من 3 كلمات أو أكثر تعتبر أكثر دقة، كلما كان استعلام البحث أكثر تحديدًا، كلما كان البحث لتلك العبارة أقل نسبيًا، مما يعني أنه من الأسهل الظهور في أعلى نتائج البحث لتلك العبارات المحددة. على سبيل المثال، عبارة "شراء أحذية رياضية" تعتبر عبارة رئيسية عامة، لكن يمكن أن تتحول لعبارة أكثر تحديدا، مثل "أفضل مكان لشراء أحذية الجري السوداء" وإذا تم استخدامها في المحتوى ضمن الإستراتيجية المتبعة، فيمكن الحصول على أفضل النتائج في محركات البحث، استخدام الكلمات الرئيسية الطويلة من أفضل الطرق لتعزيز إستراتيجية تحسين محركات البحث. قياس الأداء (Metrics) تتشابه آلية قياس الأداء مع مؤشرات الأداء الرئيسية من حيث أنها معايير قابلة للقياس، تدرس أداء العلامات التجارية، لكن الفرق الجوهري أن مؤشرات الأداء الرئيسية تساعد على تقييم تحقيق الأهداف بدلاً من تتبعها. في الصورة المرفقة نظرة سريعة على الفرق بين قياس الأداء ومؤشرات الأداء الرئيسية: منتصف مسار التحويل (Middle of the Funnel) هي المرحلة الثانية من العملية التسويقية، ويرمز لها بالرمز MOFU وهي المرحلة السابقة لعملية الشراء ويتم فيه تقييم العلامات التجارية من قبل العملاء. يكتشف العميل المحتمل في هذه المرحلة بأنه يواجه مشكلة، ويبدأ في البحث عن خيارات لحل هذه المشكلة عبر التقييم والمقارنة بين العلامات التجارية قبل شراء الخدمة أو المنتج التي تمثل حل للمشكلة التي تواجهه. الأولوية للمتوافق مع الجوال (Mobile-First Indexing) حدّثت شركة Google عام 2016 خوارزمية محركات البحث لفهرسة نسخ المواقع الإلكترونية لأجهزة الهاتف، على هذا الأساس إذا كانت نسخ مواقع الإنترنت لأجهزة الهاتف لا تفي المعايير الجديدة للتحديثات فإن ترتيب الموقع سيكون متدنيًا على محركات البحث. يوجد عوامل تساعد في تحسين تجربة المستخدم في محركات البحث، تتمثل هذه العوامل في سرعة المتصفح و توفر صور عالية الدقة، على الجانب الآخر يوجد عوامل تضر بتجربة المستخدم من أهمها بطئ الموقع و صعوبة الضغط على الأزرار، يعني هذا استنادا على التحديثات الجديدة لخوارزمية Google فان تحسين ترتيب المواقع الإلكترونية في محركات البحث تعتمد على تحسين تجربة المستخدم. اصطياد الأخبار (Newsjacking) عند ظهور أخبار عاجلة منتشرة على نطاق واسعة، من الممكن استغلال هذه الأخبار لإنشاء محتوى حصري وقيم حولها، في هذه الحالة يوجد احتمال كبير بأن يحظى المحتوى الحصري بالكثير من الاهتمام، فقد يتم مشاركة المحتوى من قبل الصحفيين، الأمر الذي سيعزز ظهور العلامة التجارية بشكل كبير. كما يمكن أن يحتل المحتوى مرتبة عالية في نتائج البحث، ويساعد على جلب العديد من الزيارات الفورية، في هذه الحالة فإن استغلال الأخبار العاجلة تعتبر طريقة فعالة لنشر الوعي بالعلامة التجارية. التحسين خارج نطاق الموقع (Off-page Optimization) تهدف جميع العلامات التجارية لتحسين ظهورها في نتائج محركات البحث، والتحسين خارج نطاق الموقع يشير إلى الأنشطة التسويقية التي لا تنفذ بشكل مباشر داخل الموقع، لكن تعمل بشكل أساسي على تحسين ترتيب الموقع في نتائج محركات البحث، تقنيات التحسين خارج الموقع تشمل: بناء الروابط، التفاعل مع المدونات الأخرى، التواصل مع المؤثرين، والنشر في المنتديات. التحسين داخل نطاق الموقع (On-page Optimization) على الجانب الآخر، فإن التحسين داخل نطاق الموقع هي ما يُطلق عليها بتقنيات SEO التي تنفذ داخل الموقع وتهدف لتحسين ترتيب الموقع في نتائج محركات البحث، وتشمل العمل على: عناوين علامات التبويب والعناوين الرئيسية والفرعية، وصف الصور، الروابط الداخلية، المحتوى و رابط URLs. أغلب العلامات التجارية الشهيرة في العالم استطاعت بناء حضورها القوي عبر محركات البحث عن طريق المزج الاستراتيجي بين تقنيات التحسين داخل وخارج الموقع. القنوات الخاصة (Owned Media) يشمل ذلك جميع أنواع المحتوى التابع للعلامة التجارية، مثل: محتوى الموقع الالكتروني، المدونة، والحسابات على منصات التواصل الإجتماعي، لكن المحتوى الذي يتم مشاركته مع مدونات أخرى لا يمكن اعتباره محتوى تابع للعلامة التجارية، لأنه لا يخضع لإستراتيجة المحتوى الخاصة، من المهم إنشاء قنوات خاصة للمحتوى لأن ذلك يساعد على إنشاء حضور مستدام للعلامة التجارية على الإنترنت. بالمجمل فإن القنوات الخاصة تشمل التسويق بالمحتوى على الموقع ومنصات التواصل الإجتماعي، يُستثنى منها المنشورات الدعائية والتي تُشير إلى الحملات المدفوعة، وإعلانات الدفع مقابل كل نقرة، أو الإعلانات البصرية، وإعلانات محركات البحث. ترتيب الصفحة (PageRank) يطلق هذا المصطلح على اسم الخوارزمية التي تستخدمها Google لترتيب المواقع في نتائج محركات البحث، وتعتبر هذه الخوارزمية العمود الفقري الذي يحدد صلة صفحات الويب للباحثين وأهميتها وبالتالي ظهورها في نتائج البحث. إضفاء الطابع الشخصي (Personalization) الجميع يقدر الإهتمام الشخصي، ولا يوجد عميل يحب أن يعامل في إطار واحد كالآخرين، لذا فإن إنشاء محتوى خاص موجه لشريحة محددة من الجمهور من الممكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا في العائد الإستثماري. إذا راقبنا أسلوب عمل شركتي نتفليكس وأمازون مثلا، يمكن فهم فاعلية تخصيص المحتوى لشرائح محددة من الجماهير، لأن الشركة تحتفظ بسجلات الأفلام التي تم مشاهدتها أو شراءها من قبل العملاء أو حتى التي تم تصفحها، وبناءًا على هذه البيانات يتم إرسال توصيات محددة تناسب كل عميل بشكل خاص. التدوين الصوتي (Podcast) يفتقر الأشخاص في عصر السرعة إلى الوقت الكافي لقراءة المحتوى النصي، ويفضل الكثير منهم الإستماع إلى المحتوى كبديل عن القراءة، وهنا تأتي فائدة توفير المحتوى الصوتي، ويمكن الإستماع إليه عند الطلب. يُعد التدوين الصوتي أمرًا سهلا، لكن الصعوبة تكمن في الإنتظام بنشر محتوى خاص على المواقع، أو منصات التواصل الإجتماعي. تصاميم سريعة الاستجابة (Responsive Design) المواقع سريعة الإستجابة هي التي لديها القابلية لتعديل جميع محتوياتها تلقائيًا وفقًا لحجم الجهاز، كما أنها تضمن لزوارها التمتع بتجربة تصفح جيدة سواء تم استخدام جهاز كمبيوتر مكتبي أو شاشة هاتف، لكن إذا اضطر الزوار لتكبير الشاشة أو تمريرها أفقيًا لرؤية المحتوى، فإنه لا يعتبر موقعًا مستجيبًا. من المرجح أن أكثر من نصف زوار المحتوى يتصفحون الإنترنت من أجهزة الهاتف، وفي هذا النطاق المواقع سريعة الاستجابة لديها معدلات تحويل أعلى من غيرها. تحسين محركات البحث (Search Engine Optimization) تٌعرف الآلية التي تستخدم تقنيات تحسين داخل وخارج الموقع التي تم مناقشتها سابقًا للحصول على الترتيب الأول في النتائج بتحسين محركات البحث ويشار إليها عادة بـ SEO. بمعنى أن تحسين محركات البحث هي الممارسة المستمرة لتطوير التواجد المجاني للموقع في نتائج محركات البحث، عن طريق بناء الروابط، واستخدام كلمات مفتاحية مناسبة، وإنشاء محتوى مفيد. صفحة نتائج محركات البحث (Search Engine Results Page) هي الصفحة التي تحتوي على مجموع الروابط التي يقدمها محرك البحث بعد الإستعلام عن كلمة أو جملة معينة، ويشار إليها بالرمز SERPs، تحتوي كل نتيجة من نتائج البحث الظاهرة على عنوان ووصف مختصر للمحتوى، وتظهر الكلمات المطابقة لاستعلام الباحث بلون داكن، كما تضم عنوان URL للموقع المصدر. وجبات المحتوى الخفيفة (Snackable Content) النصوص النصية أو المرئية القصيرة المستخدمة في المدونات أو تصاميم الإنفوجرافيكس، أو مقاطع الفيديو المصممة خصيصًا لتقديم خلاصة الموضوع، يُشار إليها في مجال التسويق بالمحتوى بمصطلح وجبات المحتوى الخفيفة تُعد الحاجة ملحة لاستخدام هذا النوع من المحتوى مع انتشار استخدام الشاشات الصغيرة، وقلة فترات الانتباه، ويساعد ذلك على تعزيز حضور العلامة التجارية على شبكة الإنترنت. السرد القصصي (Storytelling) أصحاب العلامات التجارية والمسوقين بالمحتوى لديهم قصص بإمكانهم روايتها للعملاء، وتُعتبر طريقة فعالة لكتابة قصص مدروسة جيدًا تمكن العملاء من الإرتباط مع العلامة التجارية على المستوى العاطفي، وتمكنهم من معرفة القيمة التي تقدمها لهم، كما تهدف هذه الطريقة لتشجيع الولاء للعلامة التجارية. بداية مسار التحويل (Top of the Funnel) المرحلة الأولى من العملية التسويقية والتي تهتم بنشر الوعي حول العلامة التجارية لدى "تجربة المشتري"، يُشار إلى هذه المرحلة بـ TOFU ويوجد احتمالية إيجاد الموقع من قبل العملاء المحتملين، حيث يبحثون في هذه المرحلة عن معلومات عامة في مواضيع محددة، لإيجاد حلول محتملة للمشاكل التي تواجههم. من أجل جذبهم قد تكون فكرة جيدة نشر محتوى تثقيفي، تعليمي وترفيهي بإمكانه المساعدة في توجيههم إلى المراحل اللاحقة من العملية التسويقية وتحويلهم تدريجيًا إلى عملاء للعلامة التجارية. مشاهدات الصفحة الفريدة (Unique Pageviews) وفقًا لـشركة Google، يُستخدم مصطلح "Pageviews" كمقياس لإجمالي عدد الصفحات التي تمت مشاهدتها خلال فترة زمنية محددة، أما مصطلح "Unique Pageviews" يعني مجموع المشاهدات للصفحة لمستخدم واحد خلال نفس الجلسة. بمعنى آخر، إذا قام مستخدم واحد بزيارة الصفحة نفسها ثلاث مرات في جلسة واحدة، فسيتم قياسها على أنها ثلاث مشاهدات للصفحة، ولكن يتم حسابها مرة واحدة في تصنيف مشاهدات الصفحة الفريدة عروض البيع المتميزة (Unique Selling Proposition) يُشار إليها عادة في مصطلحات التسويق بالمحتوى بالرمز USP ويقصد بها العروض التي تجعل من المنتج أو الخدمة المقدمة متميزة وفريدة من نوعها ولا يمكن لأي من المنافسين تقديمها. مرفق أمثلة لمتاجر متخصصة ببيع الأحذية، ويمكن التعرف على العروض التي تقدمها وتعتبر عروض فريدة من نوعها العلامة التجارية Zappos: عرضها الفريد هو إمكانية الإسترجاع المجاني العلامة التجارية Toms Shoes: عرضها الفريد هو تبرعها بزوج أحذية لطفل محتاج لكل زوج أحذية يتم شراءه من متاجرها. العلامة التجارية Nike: عرضها الفريد هو بيع أحذية رياضية عالية الجودة مع كفالة مقدمة من لاعب رياضي شهير. إنشاء محتوى من قبل العملاء (User-Generated Content) يُقصد به إنشاء محتوى غير مدفوع من قبل العملاء، ويقوم بالتسويق للعلامة التجارية بشكل مباشر أو غير مباشر، سواء كان ذلك عبر مشاركة المحتوى من مدونة العلامة التجارية، أو مشاركة مقاطع الفيديو، أو ملفات الصور المتحركة، أو كتابة مراجعة و رأي شخصي حول المنتج أو الخدمة المقدمة. يعتبر هذا النوع من المحتوى أكثر مصداقية من المحتوى المصمم من قبل أصحاب العلامة التجارية، لأنه نابع من ثقة وولاء العميل للمنتج. الانتشار على نطاق واسع (Viral) انتشار المحتوى على نطاق واسع يعني أنه حاز على الكثير من الاهتمام من خلال كثرة المشاركات على منصات التواصل الإجتماعي، يدل هذا على أنه تم إنشاء محتوى ذكي ومؤثر وملفت للانتباه بشكل لا يمكن تجاهله. الحصول على هذا النوع من المحتوى سينعكس بشكل ايجابي على العلامة التجارية وعلى نتائجها في جلب المزيد من العملاء وزيادة المبيعات. الورقة البيضاء (White Paper) عبارة عن محتوى نصي و حصري وفي الغالب يكون غير ظاهر لجميع زوار الموقع الالكتروني، يهدف لتثقيف الجمهور من خلال توفير معلومات شاملة حول موضوع معين، يتم توفيره كمستندات قابلة للتنزيل مقابل تسجيل عنوان البريد الإلكتروني. تستخدم العلامات التجارية هذا الأسلوب للحصول على معلومات شخصية للعملاء المحتملين ومحاولة اقناعهم للاستفادة من الخدمات التي يقدمونها ترجمة -وبتصرف- للمقال A Handy Content Marketing Glossary of Terms للكاتب Pratik Dholakiya1 نقطة
-
و عليكم السلام، من الأحسن وضع الأسعار لأنه إذا لم تقم بذلك فسيتواصل معك زبائن متوقعين أثمنة مخالفة أو منخفضة عن ثمن البيع لذلك ستبيع لنسبة قليلة من الناس التي ستتواصل معك لذلك من الأفضل إيضاح السعر للزبائن لكي يتواصلوا معك و هم على دراية به، و أيضا لأن أنجح المواقع التجارية تضع الأسعار.1 نقطة
-
1 نقطة
-
أهلًا سارة سعيد بحصولك على الفائدة والمتعة من هذا الدرس وآسف على التأخر في الرد بسبب انشغالي الفترة الماضية التصميمان جميلان مع بعض الأخطاء الطفيفة في التصميم الثاني بالنسبة لسؤالك فإن Rasterize تقوم بتحويل أي نوع من الطبقات (نصوص، عناصر ذكية، أشكال، وغيرها...) إلى طبقة عادية بدون مزايا خاصة كما كانت قبل تنفيذ الأمر ما يسهّل استخدام الكثير من الأدوات عليها. وبالنسبة لحفظ الصورة بصيغة GIF فليس عليك استخدام "حفظ باسم" أو "Save As" للقيام بهذا الأمر بل حفظ من أجل الويب أو Save for web وستجدينها في إصدارات فوتوشوب الحديثة ضمن قائمة Files>Export>Save for Web وبهذه الطريقة يتم حفظ ملف GIF المتحرك.... بالتوفيق1 نقطة
-
لطالما وفّر إطار العمل Laravel آليات سهلة للاستيثاق Authentication بالطرق التقليدية مثل استمارات Forms تسجيل الدخول في واجهة الوِب؛ إلا أن الأمر لم يكن سهلا بما فيه الكفاية بالنسبة للاستيثاق من الطلبات القادمة عبر واجهة تطبيقات برمجية. يأتي الإصدار 5.3 بحزمة جديدة، تُسمّى Passport، تهتم بتيسير استخدام Laravel لضبط خادوم Oauth وإعداده. يتناول هذا الدرس كيفية إعداد Laravel ليوفّر وظيفة خادوم Oauth اعتمادا على حزمة Passport. خادوم Oauth من المحتمل جدّا أنه سبق لك التعامل مع خادوم Oauth؛ مثلا عند استخدام حسابات على الشبكات الاجتماعية (فيس بوك، تويتر، … إلخ) للتسجيل في موقع على الشبكة. الفكرة التي تنبني عليها آلية الاستيثاق هذه هي تفويض عمليّة الاستيثاق إلى خادوم Oauth. نفترض مثلا أن لديك موقعا يستخدم هذه الآلية؛ عند تسجيل دخول الموقع عن طريق الحساب على فيس بوك فإن ما يحدُث هو التالي: يلج المستخدم إلى الموقع ويختار طريقة تسجيل الدخول (فيس بوك). يُنقَل المستخدم إلى صفحة تسجيل الدخول في فيس بوك حيثُ يُطلَب منه تسجيل الدخول إن لم يكن سبق له ذلك ثم يؤكّد سماحه لموقعك باستخدام حسابه على فيس بوك. يُعاد توجيه المستخدم إلى الموقع مع تسجيل دخوله إليه. يفترض هذا الدرس أن لديك إلماما بكيفية عمل خواديم Oauth للتصريح بالدخول. يمكن الاطّلاع على مقال مدخل إلى OAuth 2 للمزيد عن هذا الموضوع. إن كنتَ تبحث عن كيفية تسجيل الدخول إلى تطبيقك باستخدام حساب على موقع يوفّر وظيفة Oauth فراجع درس تسجيل الدخول عبر الشبكات الاجتماعية في Laravel باستخدام Socialite. إعداد خادوم Oauth على Laravel 5.3 يحتاج إعداد Passport على Laravel لتنفيذ بضعة أوامر وتحرير ملفات إعداد؛ إلا أن العملية عموما سهلة. ابدأ بتثبيت الإصدار 5.3 من Laravel: composer create-project --prefer-dist laravel/laravel laravel53oauth "5.3.*" نستخدم composer لإضافة حزمة Passport إلى متطلبات المشروع: composer require laravel/passport نسجّل مزوّد الخدمة Passport في ملفّ الإعداد config/app.php. افتح الملف ثم أضف السطر التالي إلى مصفوفة providers: Laravel\Passport\PassportServiceProvider::class, تأكّد من إعدادات قاعدة البيانات ثمّ نفّذ أمر التهجير Migration التالي: php artisan migrate ستلاحظ تنفيذ تهجيرات إضافية علاوة على تلك التي تأتي مبدئيّا مع Laravel: Migration table created successfully. Migrated: 2014_10_12_000000_create_users_table Migrated: 2014_10_12_100000_create_password_resets_table Migrated: 2016_06_01_000001_create_oauth_auth_codes_table Migrated: 2016_06_01_000002_create_oauth_access_tokens_table Migrated: 2016_06_01_000003_create_oauth_refresh_tokens_table Migrated: 2016_06_01_000004_create_oauth_clients_table Migrated: 2016_06_01_000005_create_oauth_personal_access_clients_table يأتي مزوّد الخدمة Passport مع تهجيرات لإنشاء جداول تخزّن عملاء Client التطبيق ومعلومات رموز الوصول Access tokens. ثم ننفّذ الأمر التالي الذي سيولّد مفاتيح التعميّة Encryption keys الخاصّة بمشروع كما أنه ينشئ رموز الوصول ويخزّنها في جدول البيانات المناسب: php artisan passport:install ننتقل الآن إلى نموذج المستخدم User ونضيف إليه السّمة Trait المسمّاة HasApiTokens. يُصبح النموذج على النحو التالي (بعد نزع التعليقات للاختصار): <?php namespace App; use Illuminate\Notifications\Notifiable; use Illuminate\Foundation\Auth\User as Authenticatable; // استيراد السّمة use Laravel\Passport\HasApiTokens; class User extends Authenticatable { // استخدام السمة use HasApiTokens, Notifiable; protected $fillable = [ 'name', 'email', 'password', ]; protected $hidden = [ 'password', 'remember_token', ]; } توفّر هذه السّمة مجموعة من الدوال المساعدة التي تتيح الحصول على رموز الوصول الخاصّة بالمستخدمين ومدى الصلاحيّات Permissions scope المتاح للعميل. الخطوة المواليّة هي استدعاء الدالة Passport::routes ضمن الدالة boot الموجودة في مزوّد خدمة الاستيثاق app/Providers/AuthServiceProvider.php: public function boot() { $this->registerPolicies(); Passport::routes(); } لا تنس استدعاء الصنف Laravel\Passport\Passport في مزوّد خدمة الاستيثاق: use Laravel\Passport\Passport; يمكنك ملاحظة المسارات الجديدة التي أضافتها الدالة Passport::routes بتنفيذ أمر Artisan التالي الذي يسرُد لائحة بالمسارات الموجودة في المشروع: php artisan route:list الخطوة الأخيرة هي تعديل ملف الإعداد config/auth.php وتحديد قيمة driver في المصفوفة api لتصبح passport بدلا من token: 'api' => [ 'driver' => 'passport', 'provider' => 'users', ], يعتمد Laravel مبدئيا على رموز للاستيثاق من الطلبات القادمة عبر واجهة التطبيقات البرمجية؛ إلا أن هذه الرموز المبدئية لا تتيح إلا القليل من الخيارات، عكس ما يوفّره Passport. بهذا نكون أنهينا إعداد Laravel لأداء وظيفة خادوم Oauth. اختبار خادوم Oauth المرحلة المواليّة بعد إعداد Laravel ليعمل خادوم Oauth هي اختبار ما أعددناه. سنحتاج لعميل نجرّب عن طريقه الاستيثاق من الخادوم. نعيد النظر، قبل الانتقال للجانب التطبيقي من الاختبار، في كيفية الاستيثاق من مستخدم في خادوم Oauth. تضمّ العمليّة ثلاثة أطراف: المستخدِم، الخادوم والعميل. يريد المستخدِم تسجيل الدخول إلى العميل بالاعتماد على معلوماته الموجودة في الخادوم: ينقُل العميل المستخدِم إلى صفحة تسجيل الدخول على الخادوم. يُسجّل المستخدم الدخول إلى حسابه على الخادوم عن طريق بريده الإلكتروني وكلمة السّر. يتحقّق الخادوم من بيانات المستخدِم، ثم ينشئ - إذا كانت البيانات صحيحة - رمز وصول خاصًّا بالمستخدِم ويعيده إلى العميل. يستعمل العميل رمز الوصول الذي أرسله إليه الخادوم في طلباته المقبلة للتدليل على أن المستخدم فوّضه التعامل باسمه مع الخادوم. إنشاء مستخدمين للاختبار نبدأ بإنشاء مستخدمين لتجربة الاستيثاق. ننفذ أمر Artisan التالي لإنشاء صنف بذر Seed جديد: php artisan make:seeder UsersTableSeeder ثم نعدّل الدالة run لإنشاء مستخدمَيْن جديديْن: public function run() { $user1 = [ 'name' => 'Med Ahmed Eyil', 'email' => 'medeyil@laravel.com', 'password' => Hash::make('1234'), ]; $user2 = [ 'name' => 'Fatima Benziane', 'email' => 'fbenziane@laravel.com', 'password' => Hash::make('4567'), ]; User::create($user1); User::create($user2); } لا تنس استيراد النموذج User: use App\User; ثم نعتمد صنف البذر بتعديل الدالة run في الصنف DatabaseSeeder: public function run() { $this->call(UsersTableSeeder::class); } ثم ننفذ أمر البذر: php artisan db:seed جهّزنا الآن طرفيْن من الأطراف الثلاثة التي تحدثنا عنها، بقي العميل. إعداد العميل يوفّر Laravel بواسطة Passport مسارات من بينها المسار oauth/token/ الذي يمكّن من الحصول على رمز وصول. ينتظر المسار المعطيَات التاليّة: طريقة منح الصلاحيّة grant_type. معرّف المستخدم client_id. عبارة سر العميل client_secret. يحدّد المعطى grant_type طريقةَ توليد رموز الوصول. بما أننا نريد أن يطلُب الخادوم من المستخدم بريده الإلكتروني وكلمة السّر لكي يولّد رمز وصول للتطبيق العميل، فإن هذا المعطى سيأخذ القيمة password. يمكن لهذا المعطى أن يأخذ قيما أخرى حسب الطريقة التي تريد للتطبيقات العميلة أن تصل بها إلى موارد محميّة على خادومك. يعيّن المعطى الثاني معرّف العميل الذي نريد الاستيثاق منه؛ أما عبارة السّر فمهمتها إثبات أن العميل لديه ترخيص للاستيثاق بخادوم Oauth الذي أعددناه. سنحتاج أيضا لتمرير بريد المستخدم الإلكتروني وكلمة سره، بما أننا اخترنا طريقة password لتوليد الرموز. نعود لمشروع Laravel حيث يوجد الخادوم ثم ننفذ الأمر التالي: php artisan passport:client --password What should we name the password grant client? [Laravel Password Grant Client]: > Academy Password Client Password grant client created successfully. Client ID: 3 Client Secret: 17ZNjWn5A1I3mYOhGXZQFNACTdyt9Nwxup9jXG4M يطلُب الأمر أعلاه إنشاء تصريح لعميل للاستيثاق بخادوم Oauth ويحدّد طريقة توليد رموز الوصول بـpassword. يطلُب الأمر اسمًا للعميل ثم بعد كتابته وتأكيده يمنحنا معرّفا للعميل وعبارة سرّ. ملحوظة: رمز الوصول المولَّد فريد Unique، القيمة التي ستظهر لديك مختلفة حتما عن القيمة الظاهرة هنا. نعرّج قليلا، قبل الانتقال إلى العميل، على قاعدة البيانات وننظر في الجدول oauth_clients. لاحظ في الجدول وجود العميل الذي أنشأناه للتو، إضافة إلى عميليْن آخرين؛ أنشأهما الأمر passport:install عندما نفّذناه. تمكن ملاحظة أن قيمة العمود password_client بالنسبة للعميل الذي أنشأناه هي 1 للدلالة على أنه من نوع password. نأتي الآن للعميل، الذي يمكن أن يكون تطبيق وِب، تطبيقا للأجهزة المحمولة أو غيره. بالنسبة لي سأختار إضافة Postman على متصفح Chrome، وهي إضافة تمكّن من اختبار واجهات التطبيقات البرمجية. إرسال الطلبات نشغّل خادوم Passport بتنفيذ الأمر: php artisan serve ثم نفتح واجهة Postman ونعطيه المسار oauth/token/ ونمرّر له المعطيات التي تحدّثنا عنها سابقا. نحدّد نوع الإجراء بـ POST، ونختار تبويب Body لأننا في صدد ذكر بيانات جسم الطلب، ونختار x-www-form-urlencode للترميز. يؤدي استخدام الترميز x-www-form-urlencode إلى إرسال البيانات بنفس الطريقة التي تُرسَل بها بيانات استمارة Form على موقع وِب باستخدام الإجراء POST. إن كنتَ تُفضّل سطر الأوامر فبإمكانك تنفيذ أمر curl التالي والذي يؤدي نفس المهمّة (الخيار d- لاستخدام الترميز x-www-form-urlencode): curl -d "grant_type=password&client_id=3&client_secret=17ZNjWn5A1I3mYOhGXZQFNACTdyt9Nwxup9jXG4M&username=medeyil@laravel.com&password=1234" http://localhost:8000/oauth/token نحصُل بعد ذكر المعطيات الصحيحة وتنفيذ الطلب على الرد التالي: { "token_type": "Bearer", "expires_in": 31536000, "access_token":"رمز طويل هنا" , "refresh_token": "رمز طويل هنا" } تتضمن الإجابة أربعة حقول: نوعية الرمز token_type. يعني النوع bearer أن بإمكان الرمز منح الوصول إلى الخادوم دون الحاجة لذكر معلومات إضافية (مثل مفاتيح التعمية). مدة صلاحيّة الرمز expires_in. يحدّد مدّة صلاحيّة الرمز، بالثواني. يحدّد Laravel مبدئيا مدة طويلة (حوالي سنة)؛ إلا أنه يمكن تغيير هذه المدة. رمز الوصول access_token. رمز التحديث refresh_token. يُستخدَم لطلب رمز وصول جديد عند انتهاء مدة صلاحية رمز الوصول الحالي. حصلنا على رمز الوصول؛ سنرى الآن كيفية استخدامه للوصول إلى موارد على الخادوم. يُرسِل العميل من الآن فصاعدا رمزَ الوصول الذي حصل عليه مع كل طلب موجّه للخادوم يحتاج للاستيثاق. إن نظرت في ملفّ مسارات واجهة التطبيقات البرمجية routes/api.php فستجد أن المسار user/ محميّ بـ auth:api: Route::get('/user', function (Request $request) { return $request->user(); })->middleware('auth:api'); يعني هذا أنه يتوجّب على المستخدم تقديم بيانات الاستيثاق الخاصّة بواجهة التطبيقات، التي جعلناها تعتمد على التعريف passport، حتى يتمكن من الحصول على المورِد (الذي هو في المثال أعلاه بيانات المستخدم الذي أرسل الطلب). نعود لـPostman لطلب المسار api/user/ مع تقديم رمز الوصول الذي حصلنا عليه سابقا. ملحوظة: تنبغي إضافة api/ إلى جميع المسارات المعرّفة في الملف routes/api.php. نحدّد في خانة الترويسة Headers طبيعة المعلومات التي نريد تقديمها إلى المسار والإجراء GET المعرَّف في المسار user/ الخاص بواجهة التطبيقات. الترويسة التي نريد تحديد قيمتها هي Authorization (طلب استيثاق) وقيمتها هي: Bearer access_token حيث access_token رمز الوصول الذي حصلنا عليه في الخطوة السابقة، مسبوقا بنوع الرمز (Bearer). نحصُل على معلومات المستخدِم الذي قدّم الطلب. يمكن الحصول على نفس النتيجة بأمر curl التالي: curl -H "Authorization: Bearer access_token" http://localhost:8000/api/user يعني الخيار H- أننا نريد تضمين الترويسة التاليّة له في الطلب. نلاحظ أن الإجابات التي نحصُل عليها من خادوم Passport مهيّأة بصيغة JSON، وهو ما يجعل التعامل معها سهلا في التطبيقات العميلة على الأجهزة المحمولة والمتصفّحات. الخلاصة هي أننا استخدمنا بيانات المستخدم (البريد وكلمة السر) للحصول على رمز وصول من خادوم Passport ثم استخدمنا رمز الوصول هذا للاطلاع على موارد محميّة على الخادوم.1 نقطة
-
1 نقطة
-
1 نقطة
-
إذا كنتَ تعد موقعًا ليستخدمه أشخاصٌ غير متخصصين في التقنية، فسيساعد تخصيص لوحة تحكم ووردبريس في تسهيل إدارتهم لموقعهم ولتعاملهم مع المحتوى. أغلبية المواقع التي أُنشئها تكون لعملاء ليسوا معتادين على التعامل مع ووردبريس وليس لديهم الوقت الكافي لتعلمه كي يديروا موقعهم، لذلك أجنح إلى تخصيص لوحة التحكم لتسهيل عملهم. وعادةً أضيف علامتي التجارية إلى لوحة التحكم كي أذكرهم مَن الذي طوّر الموقع لهم. التعديلات والتخصيصات التي أجريها تختلف بناءً على احتياجات كل عميل، لكنها تتضمن عادةً واحدًا أو أكثر من ما يلي: إضافة علامتي التجارية إلى صفحة تسجيل الدخول بوضع الشعار الخاص بي. إضافة علامتي التجارية إلى صفحات لوحة التحكم، بدءًا من أشياءٍ بسيطة مثل تغيير نص الترويسة (header) أو التذييل (footer) مرورًا بتغيير الألوان وتخطيط الصفحات. إزالة "الودجات" (widgets) التي لا يحتاج لها العميل، وإضافة أخرى تُقدِّم تمهيدًا إلى الموقع، وما الذي عليهم معرفته للبدء باستعمال الموقع. إزالة عناصر من قائمة لوحة التحكم التي لا يحتاج العميل إلى الوصول إليها، وإضافة أخرى إن لزم الأمر. إضافة حقول مخصصة (custom fields) لتسهيل إضافة البيانات من قِبل العملاء. توفر ووردبريس عددًا من الدوال وما نسميه "hooks" التي تساعدك إن أردت كتابة الشيفرات يدويًا، وهذا ما أفعله عادةً (أضع كل شيء في إضافة مخصصة)، لكن إن لم تكن ترغب بالخوض في البرمجة وكتابة الشيفرات أو كنتَ على عجل، فقد تكون الإضافات هي الطريق الأيسر والأسرع لتحقيق مبتغاك. لنبدأ بكبيرها! Ultimate Branding تملك إضافة Ultimate Branding كل ما تحتاج له عندما يأتي الأمر إلى تخصيص لوحة التحكم، فلا تسمح لك بتخصيص صفحات لوحة التحكم فحسب، وإنما تعطيك خياراتٍ تتعلق بتخصيص الواجهة الأمامية (front end) إلى نفس نمط شبكتك من المواقع إن كُنت تستخدم نسخة مُتعدّدة المواقع من ووردبريس wordpress multisite. لكن إضافة Ultimate Branding ليست مفيدة فقط لشبكات المواقع، إذ يمكنك استعمالها عند تثبيت ووردبريس بشكلٍ قياسي لكي تضع علامتك التجارية في الصفحات الإدارية، وتخصص صفحة تسجيل الدخول، وتحذف عناصر القائمة التي لا تريدها وتغير ترتيب بعضها، وتُنشِئ شريط لوحة التحكم الخاص بك، والكثير. يمكن تفعيل أو تعطيل كل تلك الميزات من لوحة التحكم، لذلك تستطيع أن تستعمل منها ما تشاء لموقعك، كما ترى في لقطة الشاشة الآتية: White Label CMS إضافة White Label CMS هي أشهر إضافة مجانية لتخصيص لوحات التحكم، حيث تسمح لك بإضافة شعار في صفحة الدخول، وإضافة وحذف ودجات لوحة التحكم، وإخفاء بعض الصناديق في صفحات التحرير، وإزالة بعض عناصر قائمة لوحة التحكم، وإضافة أنماط CSS في الأماكن التي تريد. ليست ميزات هذه الإضافة بقوة الإضافة Ultimate Branding، وقد يُربِك المستخدمَ وجود كل الإعدادات المتعلقة بهذه الإضافة في صفحةٍ وحيدةٍ، لكنها مجانية وتملك وظائف تشمل تقريبًا كل وظائف الإضافات المجانية المتوفرة. Admin Menu Editor إذا كان ما تريده هو إضافة أو حذف أو إعادة ترتيب أو تعديل عناصر قائمة لوحة تحكم ووردبريس، فإضافة Admin Menu Editor تُسهِّل عليك الأمر. الميزة التي أحبها كثيرًا هي السماح لك بتعديل النص لكل عنصر من قائمة لوحة التحكم، فلو كنت تبني موقعًا لعميلٍ سيستعمل "المقالات" لنشر الأخبار، فيمكنك تغيير كلمة "مقالات" في قائمة لوحة التحكم إلى "أخبار". تعمل هذه الإضافة بشكلٍ مشابه كثيرًا لصفحة "تحرير القوائم" في ووردبريس. يمكنك أيضًا إعادة ترتيب عناصر القائمة، أو إخفاؤها من المستخدمين الذين لا يملكون الامتيازات اللازمة للدخول إليها. تسمح لك النسخة المدفوعة من الإضافة بنقل عناصر القوائم الفرعية إلى قوائم رئيسية أخرى، وهذا قد يفيدك إن كنت تحذف الكثير من عناصر قائمتين رئيسيتين وتريد دمج ما تبقى منهما. Post Type Archive Link أحد الأشياء التي تزعجني في ووردبريس هو مدى صعوبة إضافة رابط إلى أرشيف نوعٍ مخصصٍ من المنشورات (custom post type) إلى قوائم التنقل. الطريقة الوحيدة لفعل ذلك هي معرفة رابط URL لأرشيف النوع المخصص من المنشورات ثم إضافته كرابط مخصص… لكن ذلك صعبٌ عليك إن لم تكن تألف طريقة توليد ووردبريس للروابط. تحل إضافة Post Type Archive Link هذه المشكلة، إذ تضيف مكانًا لنوع المنشورات المخصص إلى قائمة لوحة التحكم، مما يسمح لك بإضافة رابط لكل نوع منشورات في قائمة التنقل. إن كنتَ تستعمل ووردبريس كنظام إدارة محتوى ولديك عدِّة أنواع مخصصة من المنشورات، فستفيدك هذه الإضافة كثيرًا. Media Library Assistant إذا احتوى موقعك على الكثير من ملفات الوسائط التي عليك إدارتها بطريقةٍ أكثر فعاليةً من الطريقة الافتراضية، فستساعدك إضافة Media Library Assistant في ذلك. حيث تسمح لك بإضافة تصنيفات ووسوم إلى ملفات الوسائط وتعرض أيضًا معلومات حول كل ملف وسائط في صفحة "مكتبة الوسائط"، مثل أيّة منشورات تستعمل الصورة كصورة بارزة، مع رابط للمنشور. قد تستفيد من هذه الإضافة في حال احتجت إلى تبديل أو إزالة صورة وكنتَ تعرف اسم ملف الصورة لكنك لم تذكر أين رفعتها. Login Logo هذه الإضافة بسيطة للغاية، وقد برمجها أحد مطوري ووردبريس نفسها (Mark Jaquith)، تسمح إضافة Login Logo لك بتغيير الشعار في صفحة تسجيل الدخول الخاصة بووردبريس بنسخ ملف اسمه login-logo.png إلى مجلد wp-content. كل ما عليك فعله هو تفعيل الإضافة، ثم رفع الملف وسيظهر شعارك بدلًا من شعار ووردبريس. عندما تحاول الوصول إلى هذه الإضافة في “دليل الإضافات”، فستجد تحذيرًا يقول لك أنَّ هذه الإضافة لم تُحدَّث منذ أكثر من سنتين، لا تقلق من ذلك: فهذه الإضافة بسيطة جدًا ولا حاجة لتحديثها، وقام بتطويرها -كما أشرنا-مطوِّر يمكنك أن تثق به. Dashboard Widget Order قد تكون "ودجات" لوحة التحكم مفيدةً للغاية، فهي تعطي المستخدمين معلوماتٍ حول موقعهم، وتسهِّل لهم إنشاء محتوى جديد، وتساعدهم في البدء باستخدام ووردبريس. لكن أحد الأشياء التي أجدها مزعجةً هو أنَّك لا تستطيع تحديد الترتيب الافتراضي لتلك الودجات. يمكنك حذفها أو إضافتها، لكنك لن تستطيع إعادة ترتيبها ما لم تكتب شيفراتٍ معقدة. تحل إضافة Dashboard Widget Order هذه المشكلة، لكنها تعمل في بيئة متعددة المواقع لكنها تسمح لك بسرعة أن تعيد ترتيب الودجات في لوحة التحكم، وهذا يعني أنَّه في كل مرة يُنشَأ فيها مستخدمٌ جديدٌ في شبكتك، فستعلم تمامًا كيف ستبدو لوحة التحكم بالنسبة إليهم. Dashboard Feeds إذا كنتَ تُنشِئ مواقع لعملاء ليسوا مطوري ويب وليسوا مهتمين بووردبريس، فهنالك احتمالٌ كبيرٌ أنَّك ستحذف ودجت "أخبار ووردبريس"، لكن تستطيع فعل ما هو أكثر فائدةً، ألا وهو وضع ودجت أخبار أخرى! تسمح لك إضافة Dashboard Feeds بفعل ذلك: أضف ما تشاء إضافته من تغذية RSS وستملأ هذه الإضافةُ لوحةَ التحكم بودجت لكلٍ منها. إذا كنتَ تُنشِئ موقعًا ذا مجالٍ معيّن، فربما تُضيف أخبارًا من نفس المجال. أو إذا أردت أن تحمِّس مستخدمين وعملائك بتصفح محتوى الموقع، فيمكنك إضافة تغذية RSS من موقعك نفسه! الخلاصة يُسهِّل تخصيص لوحة تحكم ووردبريس العمل كثيرًا للعملاء والمستخدمين، ويمكن أن يساعدك في نشر علامتك التجارية، وذلك بعرض معلوماتٍ عنها، أو إظهار محتوى من موقعك. إن استعملتَ الإضافات السابقة، ستتمكن من إنشاء لوحة تحكم رائعة لمستخدميك وعملائك التي تعكس مدى احترافية عملك في تعديل مواقعهم. هل خصصت لوحة التحكم في موقعك؟ ما هي التغييرات التي تجريها عادةً؟ هل هنالك تخصيصات تفعلها لعملاء محددين؟ أخبرنا ذلك في التعليقات. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Customizing the WordPress Admin Experience for Novice Clients لصاحبه Rachel McCollin.1 نقطة