اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. عبدالله المشارقة

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      18


  2. ياسمين جابي الحرمين

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      35


  3. Huda Almashta

    Huda Almashta

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      411


  4. MidooDj

    MidooDj

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      75


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 08/24/16 في كل الموقع

  1. قد يبدو الانتقال من العمل والتّركيز على تخصّص واحد إلى العمل على عدّة تخصّصات أمرًا شاقًا. ثمّة الكثير من الأشياء التي يمكن تعلّمها في مجال العمل الحر أو صناعة المنتجات، ويتطلّب القيام بأحد هذين العملين، أو كليهما، عدّة مجموعات متنوّعة من المهارات. قد يصعب عليك في بعض الأحيان معرفة من أين تبدأ، وخاصّةً عندما تنظر إلى أشخاصٍ يملكون خبرات في مجالات مُتعدّدة وقد أصبح لديهم حوالي 38 مهارة مختلفة يستخدمونها بانتظام وبراعة. أرسل لي أحدهم رسالة إلكترونيّة منذ فترة يسألني فيها عمّا إذا كنت أتعمّد أن أعمل على أكثر من اختصاص في آن واحد. بما أنّني متعدّد المهارات والمواهب، فأنا أقوم بكل شيء من التّصميم إلى البرمجة إلى التّسويق إلى إنتاج ملفات صوتية/فيديو، إلخ. وتساءل المرسِل عمّا إذا كان عليه أن يتعلّم جميع هذه المهارات أم يركّز على مهنته فقط، وهو سؤالٌ جيّد. هل عليك أن تركّز على مهارة واحدة فقط وتتقنها تمامًا؟ وأن تلجأ للتّعهيد الخارجي outsource للمهارات الأخرى التي تحتاجها، بحسب حاجتك لها؟ أم يجب أن تُصبح مُتعدّد المواهب والاختصاصات وتكون لديك جميع المهارات المطلوبة؟ ليست لديّ إجابة عن هذا السّؤال، لكن إليك الطّريقة التي أفكّر فيها بالنّسبة لهذا الموضوع: قم بالأمرين معًا، لكن بترتيبٍ محدّد. أي ابدأ بمهارة واحدة معيّنة، ثم أضف مهارات مكمّلة مع تزايد فهمك لجمهورك واحتياجاتهم. بدأتُ العمل كمبرمج، ثم أضفت التّصميم بعد ذلك بعدّة سنوات. وبعد أكثر من عشر سنوات أضفت إلى مصدر دخلي أشياء أخرى كالكتابة، والتّسويق، وما أفعله على الإنترنت الآن. إذا كان عليّ وضع خطّة للانتقال من التّركيز والعمل على تخصّص واحد إلى العمل في مجالات وتخصّصات مُختلفة، فإنّها ستكون على الشّكل التّالي: ابدأ بمهارة واحدة محدّدة، كتصميم مواقع الإنترنت مثلًا. ركّز جيّدًا على كيفيّة استخدام هذه المهارة في مساعدة جمهور محدّد على حل مشاكل معيّنة، أي لدرجة أن يقدّر الجّمهور هذه المهارة بما يكفي ليدفعوا المال لقاء العمل الذي يتم باستخدامها بسرور. أضف مهارات جديدة، الواحدة تلو الأخرى، تساعد مباشرةً الجّمهور نفسه والذي يعاني من نفس المشكلة. بما أنّ المهارة التي نستخدمها كمثالٍ هنا هي تصميم مواقع الإنترنت ، فقد يكون تحسين محرّكات البحث، والتّسويق بالمحتوى، والبرمجة، وتطوير الدّورات التّعليمية وغيرها، هي المهارات الإضافيّة التي تساعد الجّمهور الذي يحتاج إلى مواقع إنترنت. بعد أن تصبح بفضل مهاراتك المتنوّعة أكثر قدرةً على حل المزيد من المشاكل التي قد تواجه جمهورك، قم باختبار هذه المهارات على منتجاتك الخاصّة (أي أن تُطلق مُنتجًا خاصًا بك) أو على عيّنة صغيرة من عملائك الحاليين، واعمل على صقل المهارات من خلال الاختبارات. بعد أن تتعلّم المهارات وتختبرها، قم بزيادة قيمتك بالنّسبة لجمهورك بعرض هذه المهارات عليهم. يمكنك توزيع التّركيز بين العمل باستخدام مهارة واحدة مع عملائك، والعمل باستخدام عدّة مهارات على منتجاتك، باستخدام مجموعة المهارات المتنوّعة الجديدة لديك. يصبح اكتساب أكثر من مهارة والعمل على أكثر من تخصّص أمرًا منطقيًا عندما تتعاون مجموعة المهارات مع بعضها بشكلٍ يساعد على حل مشكلة لزبائنك (سواء كنت تبيع خدمات أو مُنتجات). يجب ألا تكون مهاراتك المتنوّعة مجرّد خليط من الأشياء غير المترابطة التي يمكنك القيام بها، ويجب عليك أن تنسّق تلك المهارات مع بعضها لتحقّق الفائدة المرجوة. يمكن أن تعرف بسهولة فيما إذا كانت المهارة التي تتعلّمها مناسبة من خلال تحديد المشاكل التي تواجه جمهورك، والتي يمكن أن تساعد مهاراتك في حلّها. ما الذي ينقص مهاراتك وقد يساعد على حلّ هذه المشكلة نفسها؟ ما الذي تحتاج أن توجّهه أو تحيله إلى خبيرٍ آخر؟ كلّما ازدادت المهارات المكملة التي تضيفها إلى خبرتك، تزداد قيمتك بالنّسبة لجمهورك/زبائنك بشكلٍ أسهل، ويمكنك تقاضي المزيد من المال. يشبه الأمر مبدأ عمل الإبداع والفن، فهما مزيجٌ من مجالين من مجالات الخبرة يتم استخدامهما لعمل شيءٍ جديد. فقد مزج بيكاسو مثلًا بين الفن الغربي والإفريقي. ودمج مصمّمو مواقع الإنترنت في الماضي بين تخطيط الطّباعة والقيود التقنيّة في الشّاشة. كما مزج المسوّقون بالمحتوى بين الكتابة وعلم النّفس. ويُستخدم الجزء الممتع من التّفكير في المزج بين مثل هذه المجالات. ليس عليك أن تكون مذهلًا أو أن تدرس المهارات الإضافيّة لعشرات السّنين لكي تستخدمها، لذا تعلّم المهارات بما يكفي لتجعلها مفيدة. وهو ما يفعله الذين يملكون أكثر من تخصّص، حيث يتعلّمون الأجزاء التي يحتاجونها من مجموعة المهارات ولا يقلقون بشأن ما تبقّى. حتّى وإن كنتُ مخطئًا، وكان من الأفضل أن تعمل على تخصّص واحد للأبد، لكن عليك بكلّ تأكيد ألا تتوقّف عن التعلّم أبدًا. ولا تعتقدنّ أنّك تعلّمت ما يكفي عن حرفة أو حتّى عن الحياة نفسها. فكلّما تعمّقت تحت سطح أي شيء، ستجد المزيد من الطّبقات دائمًا، حتّى وإن لم تكن تعرف بوجودها. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Specifician to a Generalist لصاحبه Paul Jarvis.
    1 نقطة
  2. أرى أنه عليك في البداية أن تحدد بكل دقة فئة جمهورك المستهدف سواء من الفئة العمرية هل المراهقين الشباب أم كبار السن أم الباحثين في التاريخ مثلا، هل تخاطب أهل تونس أم جمهور العالم العربي أم الأجانب والسائحين في العالم، حتى تستطيع أن تخاطبهم بلغتهم الخاصة، وتعرف ما هو نشاطهم على الشبكة العنكبوتية ومالذي ينشرونه، ومن أين يحصلون على معلوماتهم. المسألة الثانية متعلقة بمحتوى الڤيديوهات التي تقدمها يجب أن تكون فريدة ومتميزة، غير مكررة أو نمطية، بداية من الألوان المستخدمة والشعار، الجرافيكس، الموسيقى، الخلفيةوالتصميم، وصولا للمعلومات والأحداث التاريخية التي تقدمها وكيفية دمجها مع بعضها البعض بشكل جذاب يتناسب مع إيقاع الحياة السريع وغير ممل. حاول أن تضفي حسا من الفكاهة والمتعة والتسلية على المادة التي تقدمها، بعكس الصورة الذهنية السائدة عن المواد الثقافية والتاريخية أنها تتسم بالطول والثثقل والملل، بالعكس كن مختلفا واجعلها مادة خفيفة تتناسب مع سرعة العصر الذي نعيشه وفي الوقت ذاته قيّمة ومثمرة. أبدا لا تنسخ ڤيديوهات موجودة بالفعل بل يجب أن تكون لك شخصية ظاهرة في قناتك وإضافة جديدة ينتظرها جمهورك بشغف. اختر اسما سهلا للتذكر والحفظ. اختر صورا براقة وملفتة للنظر ومعبرة لڤيديوهاتك. اختر عناوينا مناسبة للڤيديوهات. جودة الڤيديو من حيث الصورة، الألوان، الصوت الواضح، استخدام المؤثرات الصوتية والكاميرا المستخدمة في تصويره. لا تنقطع عن جمهورك وليكن لك جدول محدد تبث فيه ڤيديوهات على فترات متقاربة. أدمج ما بين الحديث والجديد ،وليكن لك إسقاطاتك الخاصة باستخدام الأحداث التاريخية على الواقع والملابسات التي نعيشها بالفعل في عالمنا العربي. استضف شخصيات شاهدة على العصور السابقة أو متخصصة في هذا المجال أو عاشت بنفسها قصصا وأحداثا. أبرز كل ما هو جميل عن البلد الذى تتحدث عنه من الناحية الجمالية والسياحية، وقدم معلومات ثرية عن أهم المعالم السياحية والمزارات التاريخية من خلال الزيارات الحية لها ولا تنسي الحس الفكاهي مرة أخرى. تفاعل مع مشاهديك وكأنهم عائلتك الخاصة من حيث التعليقات والرد السريع والاستجابة للنقد.
    1 نقطة
  3. أخوتي، هل استخدام صور الشخصيات الكرتونية القديمة في ألعاب تعليم أو ألعاب عامة، هل فيه انتهاك للحقوق الملكية الخاصة بالشركة التي أنتجت الرسم؟ مع العلم أني لن أضيف أو أعدل في أشكال الشخصيات. و هي شخصيات من أفلام كرتون قديمة مثل كابتن ماجد و سالي و كونان ...الخ و إذا أردت الحصول على ترخيص بالاستخدام، كيف يمكن ذلك؟
    1 نقطة
  4. المكالمة الأولى مع العميل؛ أعرف هذا الشعور جيدًا عندما لا تتمكّن من منع نفسك من الخوف والارتباك وكأنّك مقبل على اختبار صعب. لا بأس بالاعتراف بأنّك خائف للغاية، فهذا الشيء طبيعي جدًا. إذ أنّ هذه المكالمة مهمة وهناك الكثير من الأمور التي يمكن أن تعرّضك لخطر فقدان العميل إن لم تقم بها على الوجه الصحيح. ربّما تكون قلقًا من أن تبدو كشخص غريب الأطوار أثناء المكالمة، أو قد تتوتّر بسبب خوفك من التلعثم في الكلام، عدم التحدّث بشكل سليم، الضحك بسبب توتّرك، أو عدم السيطرة على المحادثة. لكن هل تعلم أنّ هناك فرصة كبيرة لحدوث ذلك إن لم تقم بالاستعداد بشكل جيّد؟ وكنتيجة لن تتمكّن من الحصول على المشروع. ما الذي يجب قوله هناك بعض الإرشادات العامة التي يمكنك اتباعها للتأكّد من أنّك تحصل على جميع المعلومات الضرورية التي تحتاجها. تأكد من فهم الهدف الرئيسي للمشروع ستواجه صعوبة كبيرة في تنفيذ المشروع (فيما لو حصلت عليه) إن لم تكن تعرف على وجه اليقين ما الذي يُفترض القيام به. اسعَ إلى توضيح المحاور الرئيسية للمشروع مع العميل قبل أن تبدأ بتنفيذه. وهذا يعني أن تطرح أسئلة مثل: ما هي أهم أهدافك من هذا المشروع؟ ما هي النتيجة الرئيسية التي تريد الحصول عليها من هذا المشروع؟ احصل على المزيد من التفاصيل لمعرفة فيما إذا كنت تستطيع تنفيذ المشروع أو ترغب في تنفيذه يجب أن تسأل المزيد من الأسئلة المعمّقة لكي تساعدك على تحديد فيما إذا كان هذا المشروع من الأشياء التي تهتم بها. نودّ جميعنا تنفيذ الكثير من المشاريع وكسب المال، لكن ليس كل المشاريع متساوية، لذلك تأكّد من أنّ هذا المشروع من النوع الذي ستسعد بالعمل عليه. كما يجب أن تطرح الأسئلة المناسبة لتتأكّد من أنّ لديك المهارات المناسبة لإنهاء المشروع. يمكن أن تبدو المشاريع رائعة على الورق، لكن كلّما فصلّت الحديث حولها أكثر، يمكن أن تصبح وسيلة رائعة لتوسيع مهاراتك وإلا سيصبح المشروع فائقًا لإمكانياتك الحالية. لذا من المهم أن تعرف ما الذي تعمل عليه. اطرح الأسئلة التي تساعدك على أن تقرر فيما إذا كنت ترغب في العمل مع هذا الشخص كمستقلين، أحيانًا يكون من السهل أن ننسى أنّنا أيضًا نجري مقابلة مع العميل. وكما أنّ العميل لا يرغب في العمل مع شخص غير مناسب، أنت أيضًا لا ترغب في العمل مع عميل سيء. إذا كيف تعرف أنّ هذا العميل مناسب لك؟ بما أنّ هذه هي المكالمة الأولى مع العميل، يجب أن تسأل بعض الأسئلة البسيطة والتي تجعل العميل يتحدث بتفاصيل كافية تجعلك تحصل على فكرة جيّدة حول شخصيته، دون أن تحقّق كثيرًا لتبدو كالشخص اللحوح أو المزعج. ما الذي يجب عدم قوله على غرار مقابلات العمل، هناك بعض الأسئلة التي يجب تجنّبها تمامًا. لا تكن لحوحا هناك حد رفيع يفصل بين كونك مساعدًا/مفيدًا حقًا، وكونك لحوحًا جدًا. يجب أن تتحدّث عن كل الاحتمالات التي تتوقّعها حول مشروع عميلك وتجعل هذا العميل يتحمّس حول الحلول التي يمكنك تقديمها، لكن تجنّب أن تملي عليه بالضبط ما يجب وما لا يجب فعله. كما ذكرنا هذا الحد رفيع يجب أن تحذر عند المشي عليه، لكن هناك فرق بين أن تقول: "سيكون من الرائع لو قمنا بإضافة ذلك" وبين "كلا، أنت مخطئ، لن ينجح الأمر إلا إذا قمنا به بهذه الطريقة". حتّى لو كان رأيك صحيحًا، المهم أن تقوم بإيصاله بطريقة مناسبة. قد يبدو لك الأمر سهلًا بينما تقرأ الآن، لكن عندما تتحدّث مع العميل، ستفلت الكلمات من فمك ولن تتمكّن عندئذ من إرجاعها كما تفعل عندما تحذف رسالة بريد إلكتروني خاطئة. كما أنّك لن تتمكّن من ترك انطباع ثاني (الانطباع الأول هم المهم)، لذلك تأكد من أن تأخذ حذرك عند التحدث مع العميل. لا تعط إجابات لست متيقنا منها إن لم تكن تعرف الإجابة على شيء ما، لا ترتبك وتعطي إجابات خاطئة من الخوف، بالرغم من أن قول "لا أعرف" يتطلب شجاعة كبيرة. عندما تقول للعميل "لستُ متأكدًا من ذلك، لكنني سأبحث في الأمر وأحاول معالجته أجلك" سيشعر براحة كبيرة وبنفس القدر عندما تقول له "بالتأكيد يمكنني القيام بذلك"، فبهذا لن يضطر إلى التفكير أكثر في معالجة المشكلة أو القضية موضع النقاش بعد تفويضها إليك. لا تبالغ في الحديث عن حياتك الشخصية عندما تقوم ببناء علاقة مع عميل ما، قد تتحول، بجملة أو جملتين، من شخص ودود ومهني، إلى شخص غريب الأطوار يسهب في الحديث عن حياته الشخصية. لا يعني هذا أنّ العميل لا يرغب في التعرّف عليك، ولكنّه يرغب في استثمار وقته في معرفة ما الذي يمكنك فعله لمساعدته وفي التأكّد من أنّك شخص موثوق يمكن الاعتماد عليه. هناك قاعدة جيّدة مجرّبة يمكنك الاستفادة منها؛ إذا قام العميل بمشاركتك قصة عن نفسه، يمكنك الرد بقصة قصيرة عن نفسك مشابهة لما شاركك به. على سبيل المثال، إذا أخبرك كيف قضى أيام العطلة مع عائلته وعن موقف طريف حدث معه، يمكنك أن تشاركه قصة عائلية مضحكة (وغير مزعجة). نموذج لمساعدتك على معالجة المكالمات/المحادثات مع العميل المحتمل قم بإعداد نموذج يمكنك استخدامه عند إجراء مكالمة/محادثة مع عميل محتمل ليساعدك على إدارة تلك المكالمة/المحادثة بكفاءة ولتحسين فرصتك في الحصول على المشروع. من بين الأسئلة التي يُمكن أن تضمّنها في نموذجك: ما هي الأهداف الثلاثة الرئيسية للمشروع ما هي اقتراحاتك لحل المشكلة التي تواجهك هل هناك شيء ترى أنّه لا يعمل بصورة جيّدة وترغب في تغييره؟ ما هي التركيبة السكانية (ديموغرافية) جمهورك المستهدف؟ خاتمة إذا كنت مثلي تقتنص جميع الفرص لتتعلّم من المواقف الجيّدة، السيئة، وحتّى العادية في حياتك، فلا بد من أنّك تعلم أنّ الحياة تصبح صعبة في بعض الأحيان، وما المكالمة الأولى إلّا جزء صغير من تلك المصاعب. في كل مرة تقبل فيها على إجراء مكالمة/محادثة أولى مع العميل، قم باتباع الإرشادات التي وردت في هذا المقال واستخدام نموذجًا للأسئلة التي تحتاج طرحها. وكذلك حاول أن تتغلّب بحزم على توترك ومخاوفك لكيلا تجعلها عائقًا أمام حصولك على المشاريع وإنجازها بكفاءة لترضي من بعدها عملاءك وتزيد من رصيد مهاراتك وإنجازاتك. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How to Stop Struggling with Your First Potential Client Call لصاحبه: Marisa Morby.
    1 نقطة
    كتاب مميز يستحق القراءة
    1 نقطة
×
×
  • أضف...