اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. هبة محمد سعيد

    هبة محمد سعيد

    الأعضاء


    • نقاط

      3

    • المساهمات

      135


  2. وائل بوزاهر

    وائل بوزاهر

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      16


  3. Muhammad Saied

    Muhammad Saied

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      5


  4. عمر الواتي

    عمر الواتي

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      29


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 08/12/16 في كل الموقع

  1. رجل الأعمال هو شخص في الأساس يقوم بعدد من الأنشطة سواء التجارية أو الصناعية يهدف من وراءها تحقيق تدفق مالي جيد، ترويج المبيعات والحصول على عوائد، بالطبع يستخدم عدد من الأدوات في مقدمتها رأس المال ولكنه لا يعتمد عليه وفقط لنجاح مشروعه مهما كان صغيرا أو بسيطا، إنما هو يعتمد أيضا على الموارد البشرية والفكرية لإدارة مشروعه. صاحب مشروع ما أو رائد الأعمال، هو في الواقع نموذج لرجل الأعمال، الذي قد يكون هو مؤسس الشركة أو مالك المشروع أو يملك العدد الأكبر من الأسهم فيها أو يعمل كمدير تنفيذي. قد تملك حقا رأس المال ولكنك لا تستطيع إدارته أو تحقيق أرباحا من خلاله بشكل جيد، وذلك لأنه لابد من الدراسة الجيدة للمشروع والإحاطة الشاملة لكافة جوانبه، توافر مباديء الإدارة العامة، التدريب والتعلم، صناعة القرارات المناسبة، هذا بجانب بعض الصفات الشخصية والمهارات الاجتماعية كتكوين العلاقات والتواصل مع العاملين في نفس المجال، القدرة على العمل الشاق وخاصة في البداية، الصبر وطول النفس لتحقيق الهدف المنشود والثقة في قدراتك وروح المخاطرة. هذا يعني أن التصميم ومواصلة التعلم، العمل المستمر وخوض التجارب سواء ناجحة أو فاشلة هي التي تصنع رجل الأعمال الناجح وهي التي تأتي بالأفكار الجديدة وتضعها محل التنفيذ وتحقق من وراءها المال، تبدأ صغيرا بخطوات مدروسة وثابتة ومستقرة ورأس مال ينمو مع الوقت بهامش من الربح معقول ولكنه مستمر وغير متوقف.
    3 نقاط
  2. في سلسلة المقالات هذه سنتعلم معًا أساسيات البرمجة بلغة Java، وأثناء ذلك سنتعلم أيضًا طرائق جديدة للتفكير، وتحليل المشكلات إلى أجزاء صغيرة، وكتابة خوارزميات وحلول منهجية لها. إن مهارة حل المشكلات هي أهم مهارة لأي طالب علوم حاسوب، وكما سنرى معًا، تعلم البرمجة سيفيد كثيرًا في تطوير هذه المهارة. ما هي البرمجة؟ البرنامج هو سلسلة من التعليمات التي تحدد كيفية تنفيذ عملية حسابية. قد تكون العملية الحسابية رياضية، مثل حل جملة معادلات أو إيجاد جذور كثير حدود. وقد تكون أيضًا معالجة رموز، مثل البحث عن نص واستبداله في مستند أو ترجمة برنامج آخر. تختلف التفاصيل بين لغة وأخرى، لكن بعض التعليمات الأساسية تظهر في جميع لغات البرمجة تقريبًا. الإدخال (input): تحصيل البيانات من لوحة المفاتيح، أو من ملف، أو من حساس، أو من جهاز آخر. الإخراج (output): عرض البيانات على الشاشة، أو إرسالها إلى ملف أو إلى جهاز آخر. الحساب (math): تنفيذ العمليات الحسابية الأساسية مثل الجمع والقسمة. اتخاذ القرارات (decisions): التحقق من شروط معينة وتنفيذ التعليمات المناسبة لكل حالة. التكرار (repetition): تنفيذ عمل ما بصورة متكررة، عادة مع وجود تغيير. صدق أو لا تصدق، هذا كل شيء تقريبًا. أيَّ برنامج استعملته من قبل، مهما كان معقدًا، بُنِيَ من تعليمات صغيرة تشبه هذه التعليمات. وهكذا يمكنك اعتبار البرمجةبأنها عملية تجزئة المهام الكبيرة والمعقدة إلى مهام جزئية أصغر وأصغر. وتستمر العملية حتى نصل إلى مهام جزئية بسيطة بما يكفي لتنفيذها بالتعليمات البسيطة التي يوفرها الحاسوب. ننصحك بالرجوع إلى مقال تعلم البرمجة لمزيد من التفاصيل حول البرمجة عمومًا وكيفية دخول المجال. ما هي علوم الحاسوب؟ أحد أهم نواحي كتابة البرامج هو تحديد طريقة حل مشكلة ما، خصوصًا إذا تعددت الحلول. مثلًا، هناك طرق عديدة لترتيب قائمة من الأرقام، ولكل طريقة مزاياها. حتى نحدد أي طريقة هي الأفضل في وضع معين، نحتاج لتقنيات لتوصيف وتحليل الحلول بشكل صيغ منتظمة. علوم الحاسوب هي علوم الخوارزميات، وتشمل تحليل الخوارزميات واكتشاف خوارزميات جديدة. الخوارزمية هي سلسلة خطوات تحدد طريقة حل مشكلة ما. بعض الخوارزميات أسرع من غيرها، وبعضها تستهلك مساحة أقل في ذاكرة الحاسوب. سوف تتعلم كيف تفكر كعالم حاسوب أثناء تعلمك كيفية تطوير خوارزميات لحل مشكلات لم تحلها من قبل. تصميم الخوارزميات وكتابة الشفرات البرمجية عمليتان صعبتان ومعرضتان للأخطاء. تدعى الأخطاء البرمجية bugs (عِلل برمجية)، وعملية تتبعها وتصحيحها تدعى debugging. ستطور مهارات جديدة في حل المشكلات أثناء تعلم تصحيح الأخطاء في البرامج التي تكتبها. عليك التفكير بإبداع عندما تواجهك أخطاء غير متوقعة. ورغم أن حل الأخطاء البرمجية قد يكون محبطًا، إلا أنه جزء مثير وفيه تحدٍ وذكاء. اكتشاف الأخطاء يشبه عمل التحري في بعض نواحيه. حيث تواجهك الأدلة، وعليك استنتاج العمليات والأحداث التي أدت إلى النتائج التي تراها. أحيانًا يقود التفكير بتصحيح البرامج وتحسين أدائها إلى اكتشاف خوارزميات جديدة. ننصح بقراءة مقال المدخل الشامل لتعلم علوم الحاسوب للمزيد من التفاصيل. لغات البرمجة إن لغة البرمجة التي ستتعلمها هي Java، وهي لغة عالية المستوى (High-level language). هناك لغات أخرى عالية المستوى لعلك سمعت بها مثل Python، أو C و C++‎، أو Ruby، أو Javascript. يجب ترجمة البرامج المكتوبة بلغات عالية المستوى إلى لغة منخفضة المستوى (low-level language) أو ما يدعى ”لغة الآلة“، قبل أن يستطيع الحاسوب تشغيلها. تحتاج هذه الترجمة وقتًا، لكن هذه سيئة بسيطة للغات عالية المستوى. في المقابل، للغات عالية المستوى حسنتين: كتابة البرامج بلغة عالية المستوى أسهل بكثير. كتابة البرامج تأخذ وقتًا أقل، وتكون البرامج أقصر وأسهل للقراءة، ومن المرجح أكثر أن تكون صحيحة. اللغات عالية المستوى محمولة (portable)، بمعنى أنه يمكن تنفيذ البرامج المكتوبة بها على أنواع مختلفة من الحواسيب دون أي تعديلات أو بعد عمل تعديلات قليلة. أما البرامج المكتوبة بلغة منخفضة المستوى فلا يمكنها العمل إلا على نوع واحد فقط من الحواسيب، ويجب إعادة كتابتها قبل أن نتمكن من تشغيلها على جهاز آخر. هناك نوعين من البرامج التي تترجم اللغات عالية المستوى إلى لغات منخفضة المستوى: المفسرات والمترجمات. يقرأ المفسر (interpreter) البرامج المكتوبة بلغات عالية المستوى وينفذها، أي أنه ينفذ التعليمات التي يمليها البرنامج. يعالج المفسر البرنامج في أجزاء صغيرة، حيث يقرأ بعض السطور ثم ينفذ التعليمات ويعود لقراءة سطور أخرى وهكذا. يبين الشكل 1.1 بنية المفسر. على صعيد آخر، يقرأ المترجم (compiler) البرنامج كله ويترجمه دفعة واحدة قبل بدء تنفيذ البرنامج. في هذه الحالة، يدعى البرنامج المكتوب بلغة عالية المستوىبالشفرة المصدرية (source code)، ويدعى البرنامج المترجم بالشفرة الهدف (object code) أو الملف التنفيذي (executable). بعد ترجمة البرنامج، يمكنك تنفيذه بشكل متكرر دون الحاجة لأي ترجمة أخرى. ونتيجة لذلك، تعمل البرامج المترجمة بصورة أسرع من البرامج المفسرة. لغة Java مجمّعة ومفسرة معًا. فبدلًا من ترجمة البرامج مباشرة إلى لغة الآلة، يولد مترجم Java بايت كود (byte code). شفرة بايت سهلة وسريعة التفسير مثل لغة الآلة، لكنها محمولة أيضًا، حيث يمكننا ترجمة برنامج Java على أحد الأجهزة، ثم ننقل شفرة بايت إلى جهاز آخر، ثم نشغل شفرة بايت على الجهاز الثاني. يدعى المفسر الذي ينفذ شفرة بايت "بآلة Java الافتراضية" (Java Virtual Machine أو اختصارًا JVM). يبين الشكل 1.2 مراحل هذه العملية. ورغم أن هذه العملية قد تبدو معقدة، إلا أن معظم بيئات البرمجة (أحيانًا تدعى بيئات التطوير)، تجري هذه الخطوات تلقائيًا بدلًا منك. سيكلفك الأمر عادة ضغطة زر واحدة أو طلب أمر واحد لترجمة برنامجك وتنفيذه. من جهة أخرى، من المهم أن تعرف الخطوات التي تجري وراء الستار، لكي تتمكن من معرفة سبب المشكلة في حال وقوع أي خطأ. ترجمة -وبتصرف- لجزء من الفصل الأول من كتاب Think Java: How to Think Like a Computer Scientist لكاتبيه Allen B. Downey و Chris Mayfield. اقرأ أيضًا تعلم البرمجة المدخل الشامل لتعلم علوم الحاسوب
    1 نقطة
  3. يُعتبر مربع البحث أحد المكونات التي لا غنى عنها في أي موقع، وفي هذا الدرس سوف تتعلم كيف يمكنك إنشاء مربع بحث يظهر ويختفي عند النقر عليه. قد تعتقد أنّ القيام بذلك سيكون سهلًا جدًا ولكنك سوف ترى أنّ الأمر ليس كذلك، فسوف نحتاج إلى تطبيق بعض الخدع حتى نجعل كل شيء يعمل بشكل صحيح. هذه هي المتطلبات التي نريدها مبدئيًا: ما نريده مبدئيًا هو ظهور زر يحتوي على أيقونة بحث. عند النقر على ذلك الزر نريد أن يظهر مربع البحث. نريده أن يكون متجاوبًا مع جميع الأجهزة. عند كتابة أي شيء في مربع البحث نريد أن يقوم المربع بالقيام بالبحث فور النقر على مفتاح الدخول (enter) من لوحة المفاتيح أو النقر على الأيقونة نفسها. إذا كان مربع البحث ظاهرًا ولكنه كان فارغًا فإننا نريده أن يختفي عند النقر على أيقونة البحث (أي أننا إذا قمنا بالنقر على أيقونة البحث وكان المربع فارغًا فإننا لا نريده أن يقوم بالبحث وإنما يقوم بإخفاء مربع البحث). نريد أيضًا أن يختفي مربع البحث عند النقر خارجه سواء كان فارغًا أم لا. لو كانت الجافاسكربت معطلة لدى المستخدم فإننا نريد لمربع البحث أن يكون ظاهرًا (أي دون الحاجة إلى النقر على أيقونة البحث). نريد أيضًا أن ندعم الأجهزة التي تعمل باللمس. يمكنك معاينة النتيجة النهائية لهذا الدرس. بما أننا بتنا الآن نعرف ما نريد فلنقم بذلك. بنية ملف HTML كل ما نحتاجه من وسوم HTML هو حاوٍ رئيسي (main container) وسوف يكون عبارة عن وسم <div> وسوف نحتاج إلى وسم <form> وإلى حقلي إدخال (inputs)؛ واحد من نوع "text" والآخر من نوع "submit" وأخيرًا سوف نحتاج إلى وسم <span> ليحتوي على أيقونة البحث: <div id="sb-search" class="sb-search"> <form> <input class="sb-search-input" placeholder="Enter your search term..." type="search" value="" name="search" id="search"> <input class="sb-search-submit" type="submit" value=""> <span class="sb-icon-search"></span> </form> </div> لنبدأ الآن بتنسيق العناصر باستخدام CSS. تنسيقات CSS بناءً على المتطلبات التي ذكرناها سابقًا فإنه يجب في البداية أن يكون لدينا زر يحتوي على أيقونة بحث وباقي العناصر يجب أن تكون مخفية. دعونا الآن نتخيل ما الذي سيحصل عند تمدد مربع البحث وجعله ظاهرًا (الذي هو نفسه سيكون الحاوي الرئيسي الذي ذكرناه سابقًا). كيف نقوم بذلك؟ سوف نستخدم الخاصية overflow: hidden وتكبير العرض الخاص بالعنصر الحاوي (sb-search) يجب أن يقوم بإظهار حقل البحث. دورة تطوير واجهات المستخدم ابدأ عملك الحر بتطوير واجهات المواقع والمتاجر الإلكترونية فور انتهائك من الدورة اشترك الآن إذًا أول شيء نقوم به هو تنسيق العنصر الحاوي (sb-search) بحيث سوف نجعله يطوف إلى اليمين باستخدام الخاصية float: right ونعطيه الخاصية overflow: hidden، والعرض يجب أن يكون 60px ولكن بما أننا نريد أن يزيد العرض إلى 100% فإننا سنواجه بعض المشاكل في متصفحات iOS فهي لا تقبل التغيير من عرض يعتمد على الـpixels إلى عرض يعتمد على النسب المئوية. لذلك سوف نقوم بتعريف خاصية min-width بالقيمة 60px وخاصية width بقيمة 0%. يمكنك قراءة المزيد عن هذا الحل العبقري من خلال هذا الرابط. سوف نستعمل أيضًا الخاصية transition والخاصية webkit-backface-visibility: hidden- لتلافي بعض الآثار للحقول في متصفحات الهواتف iOS: .sb-search { position: relative; margin-top: 10px; width: 0%; min-width: 60px; height: 60px; float: right; overflow: hidden; -webkit-transition: width 0.3s; -moz-transition: width 0.3s; transition: width 0.3s; -webkit-backface-visibility: hidden; } أي شيء يتجاوز/يفيض عن هذا المربع الصغير لن يكون ظاهرًا. لنقم الآن بموضعة حقل البحث. سوف نستعمل قيمة مئوية بالنسبة للعرض حتى نسمح للحقل بأن يتمدد مع تمدد العنصر الحاوي. ومع إضافة الارتفاع (height) وحجم الخط (font-size) والـpadding المناسبة يمكننا توسيط النص داخل العنصر (استعملنا padding بدل line-height لأن الخاصية line-height لا تعمل بشكل جيد في متصفح IE8). قد يبدو استعمالنا للخاصية position: absolute غير ضروري، ولكن استعمالها يقوم بحل مشكلة تظهر عند إغلاق مربع البحث بحيث يبدو الحقل وكأنه ظاهر في الجانب الأيمن لفترة قصيرة جدًا. .sb-search-input { position: absolute; top: 0; right: 0; border: none; outline: none; background: #fff; width: 100%; height: 60px; margin: 0; z-index: 10; padding: 20px 65px 20px 20px; font-family: inherit; font-size: 20px; color: #2c3e50; } input[type="search"].sb-search-input { -webkit-appearance: none; -webkit-border-radius: 0px; } قمنا أيضًا بإزالة التنسيقات الإفتراضية لحقل البحث في متصفحات WebKit. دعونا نقوم الآن بتعريف لون الخط بالنسبة للـplaceholder (الـplaceholder هو نص يظهر داخل حقل البحث قبل أن يقوم المستخدم بكتابة أي شيء بداخله حتى يُعطي المستخدم لمحة عما يجب عليه كتابته في ذلك الحقل): .sb-search-input::-webkit-input-placeholder { color: #efb480; } .sb-search-input:-moz-placeholder { color: #efb480; } .sb-search-input::-moz-placeholder { color: #efb480; } .sb-search-input:-ms-input-placeholder { color: #efb480; } دعونا الآن نقوم بتنسيق زر أيقونة البحث وحقل التأكيد/الإرسال (submit input)، فنحن نريدهما أن يظهرا في نفس المكان لذلك يجب أن نضعهما في الجانب الأيمن ونعطيهما نفس الأبعاد. وبما أنهما سيظهران فوق بعضهما فسوف نعطيهما الخاصية position: absolute: .sb-icon-search, .sb-search-submit { width: 60px; height: 60px; display: block; position: absolute; right: 0; top: 0; padding: 0; margin: 0; line-height: 60px; text-align: center; cursor: pointer; } نريد في بداية الأمر أن تكون الأيقونة قابلة للنقر، وعند فتح حقل البحث فإننا نريد لحقل التأكيد/الإرسال (submit input) أن يكون قابلًا للنقر. لذلك سوف نُعطي حقل التأكيد الخاصية z-index: -1 ونجعله شفافًا/مخفيًا حتى يمكننا رؤية أيقونة البحث: .sb-search-submit { background: #fff; /* IE needs this */ -ms-filter: "progid:DXImageTransform.Microsoft.Alpha(Opacity=0)"; /* IE 8 */ filter: alpha(opacity=0); /* IE 5-7 */ opacity: 0; color: transparent; border: none; outline: none; z-index: -1; } لاحظ أننا لم نقم بجعل الخلفية شفافة وذلك لأن الأمر لا يعمل بشكل جيد في متصفح IE فالعنصر لا يكون قابلًا للنقر عند ذلك، لذلك قمنا باستعمال لون معين (الأبيض) وجعلنا الشفافية (opacity) تساوي صفر. وبما أننا نريد لأيقونة البحث أن تظهر فوق كل شيء فإننا سوف نقوم بإعطائها الخاصية z-index بقيمة عالية، وسوف نقوم باستخدام الفئة الزائفة ::before لإضافة الأيقونة: .sb-icon-search { color: #fff; background: #e67e22; z-index: 90; font-size: 22px; font-family: 'icomoon'; speak: none; font-style: normal; font-weight: normal; font-variant: normal; text-transform: none; -webkit-font-smoothing: antialiased; } .sb-icon-search:before { content: "\e000"; } ودعونا لا ننسى إضافة خط الويب (web font) في بداية ملف الـCSS: /* Search icon by IcoMoon, made with http://icomoon.io/app/ */ @font-face { font-family: 'icomoon'; src:url('../fonts/icomoon/icomoon.eot'); src:url('../fonts/icomoon/icomoon.eot?#iefix') format('embedded-opentype'), url('../fonts/icomoon/icomoon.woff') format('woff'), url('../fonts/icomoon/icomoon.ttf') format('truetype'), url('../fonts/icomoon/icomoon.svg#icomoon') format('svg'); font-weight: normal; font-style: normal; } يمكننا الآن إعطاء العنصر الحاوي (sb-search) عرضًا بقيمة 100% وذلك في حالتين؛ الأولى عند النقر على أيقونة البحث وذلك عن طريق إضافة فئة (class) بالاسم "sb-search-open" باستخدام الجافاسكربت والثانية عندما لا يكون الجافاسكربت مفعّلًا لدى المستخدم: .sb-search.sb-search-open, .no-js .sb-search { width: 100%; } لنقم الآن بتغيير لون الخط الخاص بعنصر أيقونة البحث ونضعه أسفل حقل التأكيد/الإرسال وذلك عن طريق إعطائه قيمة z-index أقل من 90 (وهي القيمة التي أعطيناها للعنصر "sb-icon-search"): .sb-search.sb-search-open .sb-icon-search, .no-js .sb-search .sb-icon-search { background: #da6d0d; color: #fff; z-index: 11; } وأخيرًا لنقم بإضافة الخاصية z-index لحقل التأكيد/الإرسال ولكن بقيمة أكبر من 11 حتى يمكننا النقر عليها: .sb-search.sb-search-open .sb-search-submit, .no-js .sb-search .sb-search-submit { z-index: 90; } انتهينا الآن من تنسيقات CSS وبقي علينا الجافاسكربت. بعض الجافاسكربت لنبدأ بإضافة وإزالة الفئة "sb-search-open". بحيث سوف يتم إضافة الفئة عند النقر على الحاوي الرئيسي (sb-search) وإزالته عند النقر على حقل التأكيد/الإرسال ولكن فقط إذا كان حقل البحث فارغًا، أمّا إذا لم يكن فارغًا فإننا نريد تأكيد عملية البحث. وحتى لا نقوم بإزالة الفئة عند النقر على الحقل (لأن الحاوي بأكمله قابل للنقر) فإننا نحتاج إلى منع حدث النقر (click event) من الانتشار على ذلك العنصر. هذا يعني أنّ النقر على الحقل لن يؤدي إلى إثارة حدث النقر على العناصر الحاوية له. ;( function( window ) { function UISearch( el, options ) { this.el = el; this.inputEl = el.querySelector( 'form > input.sb-search-input' ); this._initEvents(); } UISearch.prototype = { _initEvents : function() { var self = this, initSearchFn = function( ev ) { if( !classie.has( self.el, 'sb-search-open' ) ) { ev.preventDefault(); self.open(); } else if( classie.has( self.el, 'sb-search-open' ) && /^\s*$/.test( self.inputEl.value ) ) { self.close(); } } this.el.addEventListener( 'click', initSearchFn ); this.inputEl.addEventListener( 'click', function( ev ) { ev.stopPropagation(); }); }, open : function() { classie.add( this.el, 'sb-search-open' ); }, close : function() { classie.remove( this.el, 'sb-search-open' ); } } window.UISearch = UISearch; } )( window ); سوف نحتاج أيضًا إلى إضافة الأحداث التي تقوم بإزالة الفئة "sb-search-open" عند النقر خارج مربع البحث، وحتى يعمل ذلك فإننا نريد أن نتعامل مع انتشار الأحداث (event bubbling) عند النقر على الحاوي الرئيسي. ;( function( window ) { function UISearch( el, options ) { this.el = el; this.inputEl = el.querySelector( 'form > input.sb-search-input' ); this._initEvents(); } UISearch.prototype = { _initEvents : function() { var self = this, initSearchFn = function( ev ) { ev.stopPropagation(); if( !classie.has( self.el, 'sb-search-open' ) ) { ev.preventDefault(); self.open(); } else if( classie.has( self.el, 'sb-search-open' ) && /^\s*$/.test( self.inputEl.value ) ) { self.close(); } } this.el.addEventListener( 'click', initSearchFn ); this.inputEl.addEventListener( 'click', function( ev ) { ev.stopPropagation(); }); }, open : function() { var self = this; classie.add( this.el, 'sb-search-open' ); // close the search input if body is clicked var bodyFn = function( ev ) { self.close(); this.removeEventListener( 'click', bodyFn ); }; document.addEventListener( 'click', bodyFn ); }, close : function() { classie.remove( this.el, 'sb-search-open' ); } } window.UISearch = UISearch; } )( window ); وشيء آخر علينا الاهتمام به وهو قصّ مصطلح البحث. عندما نقوم أيضًا بالنقر على أيقونة البحث فإننا نريد أن يكون الحقل مفعّلًا (focused)، ولأنّ هذا يسبب بعض المشاكل في متصفح iOS (لوحة المفاتيح تظهر في نفس الوقت) فإننا نريد تلافي ذلك في هذه الحالة، وعندما يتم إغلاق مربع البحث فإننا نريد أن يكون مربع البحث غير مفعل (blur). هذا سوف يحل بعض المشاكل في بعض الأجهزة التي تُظهر بأنّ المؤشر يومض حتى بعد أن يكون الحقل مغلقًا. ملاحظة جانبية: كلمة focus تدل على أنّ مربع البحث مفعّل (أي أنّ المؤشر بداخله) وكلمة blur تدل على عكس ذلك. ;( function( window ) { // http://stackoverflow.com/a/11381730/989439 function mobilecheck() { var check = false; (function(a){if(/(android|ipad|playbook|silk|bb\d+|meego).+mobile|avantgo|bada\/|blackberry|blazer|compal|elaine|fennec|hiptop|iemobile|ip(hone|od)|iris|kindle|lge |maemo|midp|mmp|netfront|opera m(ob|in)i|palm( os)?|phone|p(ixi|re)\/|plucker|pocket|psp|series(4|6)0|symbian|treo|up\.(browser|link)|vodafone|wap|windows (ce|phone)|xda|xiino/i.test(a)||/1207|6310|6590|3gso|4thp|50[1-6]i|770s|802s|a wa|abac|ac(er|oo|s\-)|ai(ko|rn)|al(av|ca|co)|amoi|an(ex|ny|yw)|aptu|ar(ch|go)|as(te|us)|attw|au(di|\-m|r |s )|avan|be(ck|ll|nq)|bi(lb|rd)|bl(ac|az)|br(e|v)w|bumb|bw\-(n|u)|c55\/|capi|ccwa|cdm\-|cell|chtm|cldc|cmd\-|co(mp|nd)|craw|da(it|ll|ng)|dbte|dc\-s|devi|dica|dmob|do(c|p)o|ds(12|\-d)|el(49|ai)|em(l2|ul)|er(ic|k0)|esl8|ez([4-7]0|os|wa|ze)|fetc|fly(\-|_)|g1 u|g560|gene|gf\-5|g\-mo|go(\.w|od)|gr(ad|un)|haie|hcit|hd\-(m|p|t)|hei\-|hi(pt|ta)|hp( i|ip)|hs\-c|ht(c(\-| |_|a|g|p|s|t)|tp)|hu(aw|tc)|i\-(20|go|ma)|i230|iac( |\-|\/)|ibro|idea|ig01|ikom|im1k|inno|ipaq|iris|ja(t|v)a|jbro|jemu|jigs|kddi|keji|kgt( |\/)|klon|kpt |kwc\-|kyo(c|k)|le(no|xi)|lg( g|\/(k|l|u)|50|54|\-[a-w])|libw|lynx|m1\-w|m3ga|m50\/|ma(te|ui|xo)|mc(01|21|ca)|m\-cr|me(rc|ri)|mi(o8|oa|ts)|mmef|mo(01|02|bi|de|do|t(\-| |o|v)|zz)|mt(50|p1|v )|mwbp|mywa|n10[0-2]|n20[2-3]|n30(0|2)|n50(0|2|5)|n7(0(0|1)|10)|ne((c|m)\-|on|tf|wf|wg|wt)|nok(6|i)|nzph|o2im|op(ti|wv)|oran|owg1|p800|pan(a|d|t)|pdxg|pg(13|\-([1-8]|c))|phil|pire|pl(ay|uc)|pn\-2|po(ck|rt|se)|prox|psio|pt\-g|qa\-a|qc(07|12|21|32|60|\-[2-7]|i\-)|qtek|r380|r600|raks|rim9|ro(ve|zo)|s55\/|sa(ge|ma|mm|ms|ny|va)|sc(01|h\-|oo|p\-)|sdk\/|se(c(\-|0|1)|47|mc|nd|ri)|sgh\-|shar|sie(\-|m)|sk\-0|sl(45|id)|sm(al|ar|b3|it|t5)|so(ft|ny)|sp(01|h\-|v\-|v )|sy(01|mb)|t2(18|50)|t6(00|10|18)|ta(gt|lk)|tcl\-|tdg\-|tel(i|m)|tim\-|t\-mo|to(pl|sh)|ts(70|m\-|m3|m5)|tx\-9|up(\.b|g1|si)|utst|v400|v750|veri|vi(rg|te)|vk(40|5[0-3]|\-v)|vm40|voda|vulc|vx(52|53|60|61|70|80|81|83|85|98)|w3c(\-| )|webc|whit|wi(g |nc|nw)|wmlb|wonu|x700|yas\-|your|zeto|zte\-/i.test(a.substr(0,4)))check = true})(navigator.userAgent||navigator.vendor||window.opera); return check; } // http://www.jonathantneal.com/blog/polyfills-and-prototypes/ !String.prototype.trim && (String.prototype.trim = function() { return this.replace(/^\s+|\s+$/g, ''); }); function UISearch( el, options ) { this.el = el; this.inputEl = el.querySelector( 'form > input.sb-search-input' ); this._initEvents(); } UISearch.prototype = { _initEvents : function() { var self = this, initSearchFn = function( ev ) { ev.stopPropagation(); // trim its value self.inputEl.value = self.inputEl.value.trim(); if( !classie.has( self.el, 'sb-search-open' ) ) { ev.preventDefault(); self.open(); } else if( classie.has( self.el, 'sb-search-open' ) && /^\s*$/.test( self.inputEl.value ) ) { self.close(); } } this.el.addEventListener( 'click', initSearchFn ); this.inputEl.addEventListener( 'click', function( ev ) { ev.stopPropagation(); }); }, open : function() { var self = this; classie.add( this.el, 'sb-search-open' ); // focus the input if( !mobilecheck() ) { this.inputEl.focus(); } // close the search input if body is clicked var bodyFn = function( ev ) { self.close(); this.removeEventListener( 'click', bodyFn ); }; document.addEventListener( 'click', bodyFn ); }, close : function() { this.inputEl.blur(); classie.remove( this.el, 'sb-search-open' ); } } window.UISearch = UISearch; } )( window ); وحتى يعمل كل شيء بشكل سلس في أجهزة الهواتف فإننا سوف نحتاج إلى إضافة أحداث اللمس (touch events). كما أنّ إضافة preventDefault في دالّة initSearchFn سوف يمنع حدث النقر واللمس من أن يتفعّلا مع بعضهما في أجهزة اللمس. ;( function( window ) { // http://stackoverflow.com/a/11381730/989439 function mobilecheck() { var check = false; (function(a){if(/(android|ipad|playbook|silk|bb\d+|meego).+mobile|avantgo|bada\/|blackberry|blazer|compal|elaine|fennec|hiptop|iemobile|ip(hone|od)|iris|kindle|lge |maemo|midp|mmp|netfront|opera m(ob|in)i|palm( os)?|phone|p(ixi|re)\/|plucker|pocket|psp|series(4|6)0|symbian|treo|up\.(browser|link)|vodafone|wap|windows (ce|phone)|xda|xiino/i.test(a)||/1207|6310|6590|3gso|4thp|50[1-6]i|770s|802s|a wa|abac|ac(er|oo|s\-)|ai(ko|rn)|al(av|ca|co)|amoi|an(ex|ny|yw)|aptu|ar(ch|go)|as(te|us)|attw|au(di|\-m|r |s )|avan|be(ck|ll|nq)|bi(lb|rd)|bl(ac|az)|br(e|v)w|bumb|bw\-(n|u)|c55\/|capi|ccwa|cdm\-|cell|chtm|cldc|cmd\-|co(mp|nd)|craw|da(it|ll|ng)|dbte|dc\-s|devi|dica|dmob|do(c|p)o|ds(12|\-d)|el(49|ai)|em(l2|ul)|er(ic|k0)|esl8|ez([4-7]0|os|wa|ze)|fetc|fly(\-|_)|g1 u|g560|gene|gf\-5|g\-mo|go(\.w|od)|gr(ad|un)|haie|hcit|hd\-(m|p|t)|hei\-|hi(pt|ta)|hp( i|ip)|hs\-c|ht(c(\-| |_|a|g|p|s|t)|tp)|hu(aw|tc)|i\-(20|go|ma)|i230|iac( |\-|\/)|ibro|idea|ig01|ikom|im1k|inno|ipaq|iris|ja(t|v)a|jbro|jemu|jigs|kddi|keji|kgt( |\/)|klon|kpt |kwc\-|kyo(c|k)|le(no|xi)|lg( g|\/(k|l|u)|50|54|\-[a-w])|libw|lynx|m1\-w|m3ga|m50\/|ma(te|ui|xo)|mc(01|21|ca)|m\-cr|me(rc|ri)|mi(o8|oa|ts)|mmef|mo(01|02|bi|de|do|t(\-| |o|v)|zz)|mt(50|p1|v )|mwbp|mywa|n10[0-2]|n20[2-3]|n30(0|2)|n50(0|2|5)|n7(0(0|1)|10)|ne((c|m)\-|on|tf|wf|wg|wt)|nok(6|i)|nzph|o2im|op(ti|wv)|oran|owg1|p800|pan(a|d|t)|pdxg|pg(13|\-([1-8]|c))|phil|pire|pl(ay|uc)|pn\-2|po(ck|rt|se)|prox|psio|pt\-g|qa\-a|qc(07|12|21|32|60|\-[2-7]|i\-)|qtek|r380|r600|raks|rim9|ro(ve|zo)|s55\/|sa(ge|ma|mm|ms|ny|va)|sc(01|h\-|oo|p\-)|sdk\/|se(c(\-|0|1)|47|mc|nd|ri)|sgh\-|shar|sie(\-|m)|sk\-0|sl(45|id)|sm(al|ar|b3|it|t5)|so(ft|ny)|sp(01|h\-|v\-|v )|sy(01|mb)|t2(18|50)|t6(00|10|18)|ta(gt|lk)|tcl\-|tdg\-|tel(i|m)|tim\-|t\-mo|to(pl|sh)|ts(70|m\-|m3|m5)|tx\-9|up(\.b|g1|si)|utst|v400|v750|veri|vi(rg|te)|vk(40|5[0-3]|\-v)|vm40|voda|vulc|vx(52|53|60|61|70|80|81|83|85|98)|w3c(\-| )|webc|whit|wi(g |nc|nw)|wmlb|wonu|x700|yas\-|your|zeto|zte\-/i.test(a.substr(0,4)))check = true})(navigator.userAgent||navigator.vendor||window.opera); return check; } // http://www.jonathantneal.com/blog/polyfills-and-prototypes/ !String.prototype.trim && (String.prototype.trim = function() { return this.replace(/^\s+|\s+$/g, ''); }); function UISearch( el, options ) { this.el = el; this.inputEl = el.querySelector( 'form > input.sb-search-input' ); this._initEvents(); } UISearch.prototype = { _initEvents : function() { var self = this, initSearchFn = function( ev ) { ev.stopPropagation(); // trim its value self.inputEl.value = self.inputEl.value.trim(); if( !classie.has( self.el, 'sb-search-open' ) ) { ev.preventDefault(); self.open(); } else if( classie.has( self.el, 'sb-search-open' ) && /^\s*$/.test( self.inputEl.value ) ) { ev.preventDefault(); self.close(); } } this.el.addEventListener( 'click', initSearchFn ); this.el.addEventListener( 'touchstart', initSearchFn ); this.inputEl.addEventListener( 'click', function( ev ) { ev.stopPropagation(); }); this.inputEl.addEventListener( 'touchstart', function( ev ) { ev.stopPropagation(); } ); }, open : function() { var self = this; classie.add( this.el, 'sb-search-open' ); // focus the input if( !mobilecheck() ) { this.inputEl.focus(); } // close the search input if body is clicked var bodyFn = function( ev ) { self.close(); this.removeEventListener( 'click', bodyFn ); this.removeEventListener( 'touchstart', bodyFn ); }; document.addEventListener( 'click', bodyFn ); document.addEventListener( 'touchstart', bodyFn ); }, close : function() { this.inputEl.blur(); classie.remove( this.el, 'sb-search-open' ); } } window.UISearch = UISearch; } )( window ); وأخيرًا، للأجهزة التي لا تدعم addEventListener وremoveEventListener فإننا سوف نستعمل polyfill. // EventListener | @jon_neal | //github.com/jonathantneal/EventListener !window.addEventListener && window.Element && (function () { function addToPrototype(name, method) { Window.prototype[name] = HTMLDocument.prototype[name] = Element.prototype[name] = method; } var registry = []; addToPrototype("addEventListener", function (type, listener) { var target = this; registry.unshift({ __listener: function (event) { event.currentTarget = target; event.pageX = event.clientX + document.documentElement.scrollLeft; event.pageY = event.clientY + document.documentElement.scrollTop; event.preventDefault = function () { event.returnValue = false }; event.relatedTarget = event.fromElement || null; event.stopPropagation = function () { event.cancelBubble = true }; event.relatedTarget = event.fromElement || null; event.target = event.srcElement || target; event.timeStamp = +new Date; listener.call(target, event); }, listener: listener, target: target, type: type }); this.attachEvent("on" + type, registry[0].__listener); }); addToPrototype("removeEventListener", function (type, listener) { for (var index = 0, length = registry.length; index < length; ++index) { if (registry[index].target == this && registry[index].type == type && registry[index].listener == listener) { return this.detachEvent("on" + type, registry.splice(index, 1)[0].__listener); } } }); addToPrototype("dispatchEvent", function (eventObject) { try { return this.fireEvent("on" + eventObject.type, eventObject); } catch (error) { for (var index = 0, length = registry.length; index < length; ++index) { if (registry[index].target == this && registry[index].type == eventObject.type) { registry[index].call(this, eventObject); } } } }); })(); خاتمة هذا كان كل شيء فيما يخص هذا الدرس، أتمنى أن تكون قد استفدت منه وتعلمت منه شيئًا جديدًا. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Expanding Search Bar Deconstructed لصاحبته Mary Lou.
    1 نقطة
  4. أنا مهووس بالكتابة لدي كتب عديدة وأفكار لكتب قادمة فقررت لما لا أنقل هادا من هواية لعمل هل م صيحة؟
    1 نقطة
  5. هل تحفّز رسائل البريد الإلكتروني التي ترسلها المشتركين بشكلٍ كافٍ ليقوموا بشراء منتجك/خدمتك؟ عندما تخلّف رسائلك لدى المشتركين انطباعًا بالاستعجال (urgency) ستزيد احتماليّة أن يتحوّل هؤلاءِ المشتركون إلى عملاءٍ يدفعون مُقابل خدمتك أو منتجك. عندما يشعر المشتركون بالاستعجال (urgency) ستزيد احتماليّة أن يتخذوا قرارًا سريعًا بالشّراء. هذه ليست وسيلةً تسويقيّةً فحسب، فهذا الأسلوب مدعومٌ بعلم النفس أيضًا. الشعور بالاستعجال يجبر العقل البشري على اتّخاذ القرارات سريعًا، وهذا الأمر يمكن أن تستعمله كأداةٍ مفيدةٍ جدًا لصياغة رسائل البريد الإلكتروني التسويقية. إذًا كيف يمكنك أن تصمم رسائل البريد الإلكتروني التسويقية بحيث تعطي انطباعًا بالاستعجال؟ الأمر كله يتعلّق بطريقة عرض المعلومات في الرسالة. في هذا المقال، سنعرض عليك الطريقة المُثلى لفعل ذلك ونزودك بالأمثلة التي يمكنك استخدامها في رسائل البريد الإلكتروني التسويقية، أسطر العنوان، وجزء المعاينة (preheader)، والدعوة إلى الإجراء (Call to action). فلنبدأ الآن! أعط انطباعا بالاستعجال (Urgency) في رسالة البريد الإلكتروني التسويقية لنبدأ بالتركيز على متن رسالة البريد الإلكتروني التسويقية (Email copy). إليك ثلاثة طرق يمكنك من خلالها أن تعطي انطباعًا أن الحالة مستعجلة في جسم الرّسالة (Email body): حدد سقفا زمنيا هذه واحدة من أكثر الطرق شيوعًا لإعطاء انطباعٍ بالاستعجال في الرسائل التسويقيّة. سواءً كنت تقدّم عرضًا مميّزًا، تهدي تذاكر مجّانية لحضور إحدى الفعاليّات أو تدعو المشتركين للتسجيل لحضور أحد المؤتمرات على الويب (webinar) ستحصل على معدّل استجابة أفضل ومعدّل تحويل أعلى إذا حدّدت سقفًا زمنيًّا في الرسالة. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن تحتوي رسالتك التسويقية على مكافأةٍ للمشتركين الذين يستغلّون العرض سريعًا. على سبيل المثال، امنح المشتركين خصمًا إضافيًّا مقداره 10% إذا قاموا بشراء المنتج/الخدمة خلال 24 ساعة من موعد إرسال الرسالة، أو قدّم لهم تخفيضًا إضافيًّا على تذاكر حضور إحدى الفعاليّات كما فعل المسوّقون لمؤتمر SXSW في المثال أدناه: SXSW أو ساوث باي ساوث وست هو مؤتمر يعقد سنوياً في أوستن في ولاية تكساس الأميركية، وهو يعتبر أحد أكبر المؤتمرات المختصة بالأفلام، التكنولوجيا والموسيقى في العالم. عيّنت الرسالة سقفًا زمنيًّا للتخفيض على التذاكر وأرسلت للمشتركين رسالةً تذكيريّة في يوم انتهاء العرض، هكذا يمكنك أن تعطي انطباعًا بالاستعجال. لا تجعل الإطار الزّمني كبيرًا جدًّا. قد لا يترك عرضٌ مدته أسبوع انطباعًا بالاستعجال بقدرٍ كافٍ لدفع المشتركين للشراء. يمكنك أن تجرّب عرضًا مدته يومان أو 24 ساعة مثل المثال السابق أو عرضًا سريعًا مدته عدة ساعات (flash sale). قم بحل مشكلة مزعجة يحبّ الجميع أن يجدوا حلًا سريعًا للمشاكل التي يواجهونها، فلا أحد يحب التعامل مع المشاكل. إذا كان منتجك/خدمتك يعرض حلًّا لمشكلةٍ شائعة، فإنّ حاجة العميل المحتمل لإيجاد حلٍّ للمشكلة ستخلق لديه حسًّا بالاستعجال. على سبيل المثال، دعنا نقول أن شركتك تقدم دورةً في إدارة العلاقات بين الموظفين في الشركات. قد لا تبدو هذه خدمةً جذّابة لينجح تسويقها عبر البريد الإلكتروني، لكن سيختلف الأمر عندما تعرض هذه الخدمة كحلٍّ لمشكلةٍ ما. إليك مثالًا على صياغةٍ تعرض الخدمة كحلٍّ لمشكلة: بعد قراءة هذا، سيشعر كل عميلٍ محتمل لديه علاقات مهنيّة متوتّرة بالاستعجال ليأخذ هذا الكورس. جرّب أن تعرض وتسوّق منتجك/خدمتك كحلٍّ لمشكلةٍ لحث العملاء المحتملين على شرائها سريعًا. قدم شيئا نادرا إذا توفّرت الفرصة للمشتركين ليضعوا أيديهم على شيءٍ نادر فإنّهم سيقومون بالشراء سريعًا. هل لديك كمية محدودة للعبة فيديو ذات شعبية؟ هل عادت بعض الأشياء الرائعة متوفّرة للبيع لديك؟ هل تبيع إصدارًا محدودًا limited-edition من شيءٍ ما؟ إذا كنت تعرض شيئًا نادرًا أو يصعب الحصول عليه، استعمل ذلك لخلق انطباعٍ بالاستعجال. عرضت Birchbox على أعضائها إصدارًا محدودًا من" صندوق الجمال" واستعملت كلمة (limited edition) في الرسالة لتعطي انطباعًا بالاستعجال. أخبر العملاء المحتملين كم أنه من الصعب أن يحصلوا على المنتج إذا لم يعجّلوا بشرائه الآن. قل شيئًا على غرار " اقترب موعد انتهاء العرض"، " هناك فقط 10 قطع متبقية" أو " اشترِ الآن قبل نفاد الكمية". أعطِ انطباعا بالاستعجال في سطر العنوان وجزء المعاينة (preheader) كل عنصر من عناصر الرسالة يجب أن يعطي انطباعًا بالاستعجال، وهذا يتضمن العنوان وجزء المعاينة. السر في خلق شعور بالاستعجال هو اختيار الكلمات بعناية. إليك أفضل الطرق لاتباعها بهذا الصدد: استعمل لغة توحي بالاستعجال لتشجيع العملاء المحتملين على قراءة محتوى الرسالة لقد قمت على الغالب باستخدام واحدة من طرق إعطاء الانطباع بالاستعجال التي ذكرت في هذا المقال، قم باستخدام تلك الأساليب في سطر العنوان وجزء المعاينة أيضًا. على سبيل المثال، إذا كنت تقدّم في رسالتك عرضًا رائعًا سريعًا (flash sale) على زوجٍ من الأحذية، فإنه ينبغي عليك أن تذكر هذا في سطر العنوان وجزء المعاينة. من الصّياغات الجيّدة المحتملة لسطر العنوان "عرضٌ لمدة محدودة على أفضل الأحذية لدينا." ولجزء المعاينة "اشترِ الآن ووفّر 20% من سعر الحذاء " كما تلاحظ، يحتوي سطر العنوان وجزء المعاينة على كلماتٍ تعطي انطباعًا بالاستعجال مثل "لمدة محدودة" "اشترِ" و "الآن". إليك مثالًا على عرض "السنة الكبيسة" الذي تقدّمه Birchbox، كل من سطر العنوان وجزء المعاينة يحتويان على أسلوبٍ يعطي انطباعًا بالاستعجال. لاحظ الكلمات "hurry" (سارع) في سطر الموضوع و "limited-time" (وقت محدود) في جزء المعاينة. إليك قائمة بالكلمات التي تستطيع أن تضيفها لسطر العنوان أو جزء المعاينة لتعطي انطباعًا بالاستعجال: أسرع / Hurry اشترِ الآن / Act Now عرض لمدّة محدودة / Limited-time offer خصومات فورية / Instant savings وفّر الآن / Save today اقترب موعد انتهاء العرض / Deadline approaching الكمية محدودة / Limited number available لمدة محدودة / Time sensitive لا تفوّت العرض / Don’t miss this أعط انطباعا بالاستعجال في الدعوات إلى الإجراء CTA المساحة محدودة في سطر العنوان وجزء المعاينة، وهي محدودة أكثر في الدعوات إلى الإجراءCTA . هناك كلماتٌ كثيرة يمكنك استعمالها ويجب عليك أن تختار الصياغة بعناية. في ما بين كلمتين إلى خمس كلمات، يجب عليك أن تخلّف انطباعًا بالاستعجال لدى القارئ. اجمع بين الأفعال والكلمات التي توحي بالاستعجال ينبغي عليك أيضًا أن تركز على استعمال الأفعال في رسالتك التسويقيّة. "تسوّق" أو "اشترِ" أمثلة على الأفعال التي تشجّع العملاء المحتملين على الشراء. اجمع الفعل مع كلمةٍ توحي بالاستعجال، على سبيل المثال، " تسوّق الآن" أو "اشترِ نسختك اليوم". يمكنك أن تستعمل أكثر من كلمتين، لكن تأكّد من أنك تستخدم تركيبًا يتكون من فعل وكلمةٍ تعطي انطباعًا بالاستعجال في الدعوة إلى الإجراء (Call to action). إليك قائمة ببعض الصّياغات التي تستطيع استخدامها للدعوة إلى الإجراء CTA والتي تجمع بين فعل وكلمة توحي بالاستعجال: اطلب كوبونك الآن احجز اليوم أسرِع واحجز مقعدك ابدأ التوفير اليوم وفّر الآن احجز موعدك الآن سجّل الآن اكتشف عرضك الآن اشترِ [ اسم المنتج ] الآن استغل العروض سريعًا اكتشف عرضك اليوم خاتمة بعد تصميم رسالتك التسويقيّة، تصفّحها وأعد قراءتها. ابحث عن المواضع التي تستطيع أن تغيّر أو تحسّن من صياغة النص فيها لتعطي انطباعًا بالاستعجال. راجع كل عنصر من عناصر الرسالة: جسم الرسالة، سطر العنوان، جزء المعاينة (preheader) والدعوات إلى الإجراء (CTA). عندما تشعر بالرضا عن الرّسالة وعن القدر من الإحساس بالاستعجال الذي تمنحه للقارئ، أرسلها لجمهورك المستهدف وشاهد ما نوع الاستجابة التي تتلقاها. أسرِع وابدأ في تطبيق هذه النصائح الآن! ترجمة -وبتصرف- للمقال How to create a sense of urgency in your email marketing right now لصاحبته SAMANTHA FERGUSON.
    1 نقطة
  6. عند استخدام التحريكات animations والانتقالات transitions ضمن واجهة المستخدم، فإنّه من الضروري أن يكون لها هدف واضح ومحدّد، ألا وهو تحسين تجربة المستخدم. تؤمّن لنا الانتقالات transitions الوسيلة المناسبة والمثالية لجعل الحركة سلسة وانسيابية أمام المستخدم. بدون تأثيرات الانتقال من الممكن أن يصبح المستخدم في حيرة من أمره حول الذي حدث بالضبط عند تنفيذه لأمر معين. في هذا المقال، سننشئ بعض التحريكات والانتقالات الإبداعية لإضافة وإزالة عناصر من قائمة، لقد أعجبتني الفكرة الواردة في مقال باسكويل دي سيلفيا. أمّا بالنسبة للشيفرة المسؤولة عن الإنتقالات في مقال باسكويل، فقد كتبه كريس كوير. سأعمل على تطوير المثال الوارد في مقال باسكويل، وذلك بإضافة المزيد من تأثيرات الانتقالات والتحريكات، وسأستخدم أيضاً شيفرة صغيرة من مقال كريس لإضافة خطوة إضافية في كل تحريكة، تتمثل بحجز مكان للعناصر المراد إضافتها إلى القائمة قبل إضافتها فعلياً. سأستخدم خصائص CSS بدون أي بادئة prefix وذلك بغرض الاختصار، لكنك ستجد الخصائص كاملة ضمن النص المصدري للمشروع على Github. ستعمل مقاطع الشيفرة التي ستجدها ضمن هذا الدرس على متصفحات تدعم خصائص CSS المستخدمة. لنبدأ العمل! الرماز The Markupلتوضيح فكرة الدرس بشكل جيد، أنشأت تطبيقاً بسيطاً خاصاً بالملاحظات البسيطة. يستخدم هذا التطبيق تقنية التخزين المحلي LocalStorage التي توفرها HTML5 وذلك لحفظ الملاحظات ضمن التخزين المحلي لمتصفح ويب لديك. يسمح لك التطبيق بأخذ ملاحظات وحفظها ضمن المتصفح إن أردت ذلك، في الحقيقة هو السبب الذي من أجله بنيت هذا التطبيق، وذلك من أجل ملاحظاتي الخاصة. لن أخوض في تفاصيل كيفية بناء هذا التطبيق لأنّ ذلك ليس هدف هذا الدرس. الرُماز markup المستخدم في هذا التطبيق هو مجرد نموذج form بسيط يحتوي على حقل نصي text field وزر إرسال submit button، بالإضافة إلى قائمة غير مرتّبة unordered list. ستُضاف الملاحظات إلى هذه القائمة بشكل تلقائي. كما يوجد أيضاً عنصري div لعرض التنبيهات، التي ستظهر عند حفظ أو إزالة أي عنصر، بالإضافة إلى عدّاد وزر لحذف جميع العناصر بنقرة واحدة. فيما يلي جميع رُماز HTML الذي سنحتاجه: <div class="notification undo-button"> Item Deleted. Undo? </div> <div class="notification save-notification"> Item Saved </div> <div class="reminder-container"> <header> <h1>mini reminders list</h1> </header> <form id="input-form"> <input type="text" id="text" placeholder="Remind me to.."/> <input type="submit" value="Add" /> </form> <ul class="reminders"> </ul> <footer> <span class="count"></span> <button class="clear-all"> Delete All </button> </footer> </div>يمكنك إضافة وتحرير وإزالة العناصر (الملاحظات) بالإضافة إلى إمكانية إستعادة العنصر المحذوف. في الواقع، تأتي أغلب التحريكات مرافقة لعملية إزالة وإستعادة العناصر. تُعتبر عملية إضافة العناصر بسيطة ولا تترافق مع الكثير من التحريكات، باستثناء التحريك الخاص بالظهور التدريجي fade in والسقوط إلى أسفل falling down واللذان سنتحدث عنهما عندما نبدأ العمل مع CSS. تنسيقات CSSستحصل العناصر المُضافة توّاً عن طريق JavaScript على الصنف new-item. (صنف CSS). أمّا العناصر المُزالة فستحصل على الصنف removed-item. كما ستحصل العناصر المُستعادة على الصنف restored-item. وكل صنف من الأصناف السابقة سيُفعّل التحريكات الخاصة به. ستبقى أسماء الأصناف السابقة ثابتةً لجميع الأمثلة التوضيحية، في حين ستختلف فيما بينها بالتوجيه المسؤول عن مظهر التحريك keyframes@. لنبدأ الآن بالمثال التوضيحي الأول. المثال الأول المثال الأول: العناصر المُزالة "تسقط إلى أسفل"، والعناصر المُستعادة ستعود بحركة معاكسة. ستسقط العناصر المضافة حديثاً من الأعلى، وهذا تأثير بسيط لكنه جميل. سيبدأ كل عنصر مُضاف حديثاً بالسقوط إلى أسفل وذلك من موقع يعلو 400 بيكسل عن الموقع النهائي الذي سيستقر فيه (أي الموقع النهائي ناقص 400 بيكسل) لا تنس أنّه يجب على الخاصية الفرعية animation-fill-mode أن تحمل القيمة forwards وذلك للتأكّد من أنّ العناصر ستبقى في موقعها النهائي ضمن القائمة، وإلّا فإنّها ستختفي بمجرّد انتهاء عملية التحريك. li.new-item { opacity: 0; animation: new-item-animation .3s linear forwards; } @keyframes new-item-animation { from { opacity: 0; transform: translateY(-400px); } to { opacity: 1; transform : translateY(0); } }ستسقط العناصر المزالة وتتلاشى fade out. بالنسبة لتحريكة السقوط إلى أسفل فهي بسيطة جداً، حيث ينتقل العنصر إلى أسفل وفق محور التراتيب (محور y) ليحاكي تحريكة السقوط، ويدور بينما يسقط ويتلاشى بالتدريج حتى يختفي تماماً (ستتحقّق شيفرة JavaScript من أنّ العنصر قد أُزيل كليّاً من DOM في نهاية هذه التحريكة). li.removed-item { animation: removed-item-animation 1s cubic-bezier(0.55, -0.04, 0.91, 0.94) forwards; transform-origin: 0% 100%; } @keyframes removed-item-animation { 0% { opacity: 1; transform: rotateZ(0); } 100% { opacity: 0; transform: translateY(600px) rotateZ(90deg); } }أمّا عندما نستعيد عنصرًا فستعمل تحريكة الاستعادة على عكس المنطق الموجود في تحريكة إزالة عنصر، لذلك فستكون الأُطر الأساسية keyframes مُعرّفة بشكل معاكس تماماً لما هو عليه في تحريكة إزالة عنصر: li.restored-item { animation: openspace 0.3s ease forwards, restored-item-animation 0.3s 0.3s cubic-bezier(0, 0.8, 0.32, 1.07) forwards; } @keyframes openspace { to { height: auto; } } @keyframes restored-item-animation { 0% { opacity: 0; transform: translateY(600px) rotateZ(90deg); } 10% { opacity: 1; transform: translateY(600px) rotateZ(90deg); } 100% { opacity: 1; transform: rotateZ(0); } }يمكنك أن ترى أننا نستخدم في الشيفرة السابقة مظهر تحريك اسمه openspace استعرته من مقال كريس كوير. يتأكّد مظهر التحريك هذا من أنّ العناصر التي تقع أسفل العنصر المُسترجع (إن وجدت)، ستنزلق إلى الأسفل وتفسح مجالاً للعنصر المُسترجَع ليعود إلى مكانه. إذاً عندما تنزلق العناصر إلى الأسفل لتفسح مجالاً open space للعنصر المُسترجَع، فإنّها فعلياً يجب أن تنتقل إلى الأسفل بشكل سلس، ولكن بما أنّ العناصر في هذا التطبيق لا تملك ارتفاعاً height ثابتاً، لذلك فإنّ إطار التحريك الأساسي to (انظر الشيفرة في الأعلى) سيجعل قيمة الارتفاع height لها لتصبح auto في نهاية عملية التحريك، سيؤدي ذلك لسوء الحظ إلى أنّ العناصر لن تنزلق إلى الأسفل، بل ستبدو كما لو أنّها تقفز إلى الأسفل. على أية حال توجد طريقة تجعل العناصر تغير مواقعها بشكل سلس، وهي تقنية كتب عنها ستيف ساندرسون Steve Sanderson هنا. لكنه يستخدم لهذا الغرض التموضع المطلق absolute positioning، وكمية لا بأس بها من شيفرة JavaScript. يمكنك تفقّد مقالته إذا كنت مهتماً بمعرفة المزيد عن التقنيّة التي يستخدمها، والتي تعطي في الحقيقة نتائج رائعة! المثال الثاني المثال الثاني: العناصر تكبُر وتتلاشى أمام المستخدم، وتُستَعاد بطريقة معكوسة. يعود الفضل في هذه الفكرة إلى تيم بيتروسكي Tim Pietrusky، حيث جاء بها عندما أخبرته أنّ الأفكار قد نفذت منّي بعد أن وضعت خمسة أمثلة توضيحية! في هذه الفكرة، تظهر العناصر المُضافة حديثاً (أي تلك العناصر التي لم تُزال من قبل ثم استُعيدت) بشكل تدريجي fade in ضمن موقعها. li.new-item { opacity: 0; animation: fadeIn .3s linear forwards; } @keyframes fadeIn { to { opacity: 1; } }عندما تُزال العناصر، فإنّها تكبُر وتتلاشى أمام المستخدم، أمّا العناصر المُستعادة فتسلك الأسلوب المعاكس، فعملية التحريك بالنسبة للعناصر المستعادة تماثل تماماً عملية التحريك بالنسبة للعناصر المزالة ولكن بالمقلوب. li.removed-item { animation: removed-item-animation .6s ease-out forwards; transform-origin: 50% 50%; } @keyframes removed-item-animation { 0% { opacity: 1; transform: scale(1); } 100% { opacity: 0; transform: scale(4); } } li.restored-item { animation: openspace .3s ease forwards, restored-item-animation .3s .3s ease-out forwards; } @keyframes openspace { to { height: auto; } } @keyframes restored-item-animation { 0% { opacity: 0; transform: scale(4); } 100% { opacity: 1; transform: scale(1); } }المثال الثالث المثال الثالث: ستنزلق العناصر المستعادة لتدخل من اليمين، أما العناصر المزالة فستنزلق يساراً إلى الخارج. يُعتبر المثال الثالث أبسط من سابقيه من الناحية الشكلية. فالعناصر المُضافة حديثاً سيكون لها نفس تأثير الظهور التدريجي كما في المثالين السابقين، لذلك سنتجاوز عملية التحريك الخاصة بإضافة عنصر جديد. بالنسبة للعناصر المُزالة فإنها ستنزلق يساراً إلى الخارج، مع ملاحظة تأثير جميل يحدث عند بدء عملية الإزالة باستخدام دالة توقيت من النوع Cubic Bezier، انظر إلى المثال التطبيقي لترى كيف تعمل هذه التحريكة. li.removed-item { animation: removed-item-animation .8s cubic-bezier(.65,-0.02,.72,.29); } @keyframes removed-item-animation { 0% { opacity: 1; transform: translateX(0); } 30% { opacity: 1; transform: translateX(50px); } 80% { opacity: 1; transform: translateX(-800px); } 100% { opacity: 0; transform: translateX(-800px); } }أمّا العناصر المستعادة فستنزلق إلى الداخل من اليمين، وذلك باستخدام نفس دالة التوقيت السابقة، ولكنها ليست الحالة المعاكسة تماماً لها (تفقّد المثال التطبيقي لترى النتيجة النهائية). li.restored-item { animation: openspace .3s ease forwards, restored-item-animation .5s .3s cubic-bezier(.14,.25,.52,1.56) forwards; } @keyframes openspace { to { height: auto; } } @keyframes restored-item-animation { 0% { opacity: 0; transform: translateX(300px); } 70% { opacity: 1; transform: translateX(-50px); } 100% { opacity: 1; transform: translateX(0); } } المثال الرابع المثال الرابع: ستكبر العناصر المستعادة والجديدة وتظهر تدريجياً ضمن موقعها، أمّا العناصر المزالة فإنّها ستصغر وتختفي تدريجياً. وهذا المثال بسيط أيضاً. فكل من العناصر الجديدة والمستعادة ستكبر وتظهر تدريجياً في مواقعها، أما العناصر المزالة ستصغر وتختفي تدريجياً. هناك إطارين أساسيين keyframes لهاتين التحريكتين: li.removed-item { animation: removed-item-animation .6s cubic-bezier(.55,-0.04,.91,.94) forwards; } @keyframes removed-item-animation { from { opacity: 1; transform: scale(1); } to { opacity: 0; transform: scale(0); } } li.restored-item { animation: openspace .3s ease forwards, restored-item-animation .3s .3s cubic-bezier(0,.8,.32,1.07) forwards; } @keyframes openspace { to { height: auto; } } @keyframes restored-item-animation { from { opacity: 0; transform: scale(0); } to { opacity: 1; transform: scale(1); } } المثال الخامس المثال الخامس: تسقط العناصر الجديدة من الأعلى إلى الأسفل. العناصر المزالة تبقى معلّقة قليلاً ثم تسقط إلى الأسفل. أما العناصر المستعادة فتنزلق إلى الداخل من اليمين. في هذا المثال، عندما نُزيل أحد العناصر فإنّه يبقى معلّقاً قليلاً قبل أن يبدأ بالسقوط الفعلي ثم الإختفاء. في الحقيقة هذا هو الجزء الأهم في هذا المثال، لأنّ العناصر الجديدة ستسقط إلى الأسفل كما في المثال الأوّل، والعناصر المستعادة ستنزلق إلى الداخل من اليمين كما في المثال الثالث، ولكن مع فرق طفيف في دالة التوقيت timing function. لذلك فإنّ التحريكة الخاصة بإزالة العناصر هي التأثير الجديد الوحيد في هذا المثال. li.restored-item { transform: translateX(300px); animation: openspace .3s ease forwards, restored-item-animation .3s .3s cubic-bezier(0,.8,.32,1.07) forwards; } @keyframes openspace { to { height: auto; } } @keyframes restored-item-animation { to { opacity: 1; transform: translateX(0); } } li.removed-item { animation: removed-item-animation 2s cubic-bezier(.55,-0.04,.91,.94) forwards; transform-origin: 0% 100%; }يعطي تغيير زاوية الدوران للعنصر ضمن أُطر frames مختلفة (الأطر الرئيسية: 0% و 20% و 40% و 60% و 70% و 90% و 100%) انطباعاً بأنّ العنصر يتأرجح بينما يكون معلّقاً، وبعد ذلك يبدأ بالسقوط إلى الأسفل. @keyframes removed-item-animation { 0% { opacity: 1; transform: rotateZ(0); } 20% { opacity: 1; transform: rotateZ(140deg); } 40% { opacity: 1; transform: rotateZ(60deg); } 60% { opacity: 1; transform: rotateZ(110deg); } 70% { opacity: 1; transform: rotateZ(90deg) translateX(0); } 90% { opacity: 1; transform: rotateZ(90deg) translateX(600px); } 100% { opacity: 0; transform: rotateZ(90deg) translateX(600px); } } المثال السادس المثال السادس: ستختفي العناصر المزالة تدريجياً وتسقط إلى الأسفل باتجاه اليسار، أما العناصر الجديدة والمستعادة فستنزلق إلى الداخل من اليمين. سيكون لكل من العناصر الجديدة والمستعادة نفس السلوك في هذا المثال، حيث ستنزلق هذه العناصر إلى الداخل من اليمين ثم تخرج بشكل طفيف من الجهة اليسرى قبل أن تستقرّ في مكانها. li.restored-item { transform: translateX(300px); animation: openspace .3s ease forwards, restored-item-animation .5s .3s cubic-bezier(.14,.25,.52,1.56) forwards; } @keyframes openspace { to { height: auto; } } @keyframes restored-item-animation { 0% { opacity: 0; transform: translateX(300px); } 70% { opacity: 1; transform: translateX(-50px); } 100% { opacity: 1; transform: translateX(0); } }ستنزلق العناصر المزالة ببطء نحو اليسار، وبعد ذلك ستسقط إلى الأسفل باتجاه اليسار وتتلاشى. من المهم الآن أن نعمل على إعداد تحويل مناسب لموضع نقطة الأصل origin (مبدأ الإحداثيات)، بحيث أنّ التأثير المسؤول عن السقوط إلى أسفل يبدو أكثر واقعية. بغية ذلك، أجريت تحويلاً على نقطة الأصل لكي تنطبق على آخر نقطة تماس بين العنصر والسطر الذي ينتمي إليه، وذلك قبل أن يبدأ بالدوران والسقوط إلى أسفل، يعطي ذلك انطباعاً بأنّ العنصر يسقط بسبب وزنه. li.removed-item { animation: removed-item-animation 1s linear; transform-origin: 390px 100%; } @keyframes removed-item-animation { 0% { opacity: 1; transform: translateX(0) rotateZ(0); } 50% { opacity: 1; transform: translateX(-400px) rotateZ(0); } 75% { opacity: 1; transform: translateX(-420px) rotateZ(-30deg); } 100% { opacity: 0; transform: translateX(-800px) rotateZ(-60deg) translateY(400px); } } خاتمةفي الواقع، الإمكانيات المتاحة لا حدّ لها تقريباً، هناك الكثير من الطرق الأكثر الإبداعية لإضافة وإزالة عناصر قائمة، وأنا على ثقة بأنّك تستطيع ابتكار تأثيرات خاصة بك، وأرجو أن يكون هذا الدرس مثيراً وملهماً. لم أدخل في القسم المتعلّق بـ JavaScript لأنّ ذلك ليس من محور اهتمام الدرس. من الملاحظ وجود خطأ ضمن متصفح Firefox (ربما يُصحّح في النسخ اللاحقة) ,والذي يسبب وميضاً للصفحة كلّما تمّ وضع التركيز على العنصر أو حتى إزالة التركيز عنه (أي عندما تضغط زر edit/save). لا أدري إذا كانت توجد طريقة لتجاوز هذا الأمر، لذلك فمن فضلك أعلمني إذا استطعت تحديد سبب ذلك الوميض وإذا كانت هناك أي طريقة لمنعه. على أية حال جُرّبت الأمثلة السابقة بشكل جيّد على المتصفحات التي تدعم Webkit. شكراً لقراءتك هذا الدرس، وأرجو أن تكون قد استمتعت فيه. بإمكانك الاطّلاع على هذه الأمثلة من هنا، أما الشيفرة المصدرية فهي متُوفّرة على هذا المُستودع. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Creative Add/Remove Effects For List Items with CSS3 Animations لصاحبته Sara Soueidan.
    1 نقطة
  7. هناك اعتقاد خاطئ بين العديد من مطوّري الويب أن CSS هي الطريقة الوحيدة للقيام بالتحريك Animations. برزت CSS بقوة كأكثر نظام مُدلّل خلال سنوات وحتى الآن، وتحدّث المطوّرون باستمرار حول متانتها وتوافقها مع الهواتف. CSS جيدة لكنها ليست أفضل من جافاسكربت. هناك بعض الأساطير حول CSS قادت المطوّرين بشكل استباقي لتبنّي هذا النظام (أي CSS) والتخلي عن كلٍّ من جافاسكربت والتحريك الخاصّ بها. ما يحيّر المطوّرين هو الاستخدام الفعّال لـ CSS، فبينما يقومون بإدارة التفاعل بين العناصر من داخل CSS، يُجبرون أنفسهم أيضًا على جعل مشروعهم متوافقًا مع Internet Explorer 8 و 9، وأخيرًا، يتجنّبون التحريك الجاهز الذي لا يتوفر إلا عن طريق جافاسكربت. يهدف هذا المقال لدحض بعض الأساطير حول CSS وكشف جميع المشكلات الأساسية التي بالكاد يتحدث الناس عنها بسبب إعجابهم بـ CSS. يهدف المقال إلى رفع معرفتك ووعيك بفوائد استخدام جافاسكربت، حتى يمكنك بسهولة التخلص من المواقف التي تثير غضبك. لذا، دون مزيد من الإطالة دعونا نتناقش حول كل منهم بالتفصيل. 1. jQueryدعونا نبدأ بالأساسيات، يتم الربط بين جافاسكربت ومكتبة jQuery بشكل خاطئ . فالتحريك المُصمَّم بجافاسكربت سريع ومرن، بينما المُصمَّم بـ jQuery بطيء. السبب أنه -وبرغم مواصفات jQuery القوية- إلّا أنها لم تهدف بشكل رئيسي لتنفيذ التحريك. هناك العديد من الأسباب لدعم هذا: لا يمكن لمكتبة jQuery ببساطة أن تتوقف عن تحطيم التنسيق (layout thrashing) نظرًا لهيكلتها البرمجية التي تخدم عددًا من الأغراض غير التحريك. هذا بشكل عام يسبب تقطّعًا في المراحل الأولى من التحريك.الذاكرة التي تستهلكها jQuery دومًا تُحفّز جمع القمامة (Garbage Collection) مما يؤدي إلى تجمّد التحريك. ونظرًا لـ جمع القمامة، يمكن للمرء أن يواجه تقطّعًا أثناء التحريك.تم تصميم jQuery لتستخدم set_interval() وليس طلب إطار الحركة (Request Animation Frame - RAF). عندما لا يكون طلب إطار الحركة موجودًا فيمكن أن ينتج عن ذلك تحريكات بعدد إطارات منخفض (جودة ودقة الحركة تعتمد على عدد الإطارات التي تظهر في الثانية، العدد المثالي هو 60 إطار في الثانية).2. فقر التحكم بالتدوير وتحديد الموقعمن الميزات الأساسية الضرورية أثناء تنفيذ التحريك استخدام المُتحكّمات لـ: التحريك animation، التدوير rotation، وتحديد المواقع positioning. في CSS، تم تكديس جميع هذه الدوالّ في خاصية معروفة هي tranform. هذه الخاصية تُسبب مشاكل عند تحريك شيء ما بطريقة فريدة عن طريق عنصر مشترك. على سبيل المثال، إن أردت تحريك “التدوير” rotation و”التكبير” scaling بشكل منفصل، وباستخدام أزمنة مختلفة، فهذا مُمكن فقط عن طريق جافاسكربت ﻷنها تُمكّنك من استخدام حِيل متنوعة، وهذه غير مسموحة في CSS. هذه إحدى مساوئ CSS. هي جيدة من أجل مشاريع تتطلب تحريكاتٍ بسيطة وليس من أجل المشاريع التي تتطلب اندماج تصميمٍ بتحريكاتٍ كبيرة. 3. الأداء مع مكتبتيّ Velocity وGSAPVelocity وGSAP هما المكتبتان الرائدتان والأكثر شعبية في جافاسكربت. كلاهما يعمل مع jQuery أو بدونها. عندما يتم استخدام أيّ من هاتين المكتبتين جنبًا إلى جنب مع jQuery فلا يحدث أي تدهورأو تباطؤ في الأداء لأنهما تعملان بشكل منفصل عن تحريكات jQuery الأساسية. ويمكن أيضًا استخدام هاتين المكتبتين بسهولة عندما لا تكون مكتبة jQuery موجودة في الصفحة. وهذا يبين بوضوح أنه بدلًا من ربط جميع أنواع استدعاءات التحريك في عنصر jQuery مشترك يمكنك بشكل مباشر تمرير العنصر المراد إلى استدعاء الحركة كما هو مبين أدناه. /* Working without jQuery */ Velocity(element, { opacity: 0.4 }, 900); // Velocity TweenMax.to(element, 1, { opacity: 0.4 }); // GSAP في المثال السابق، يمكنك ملاحظة أن Velocity تستخدم نفس الصيغة حتى عندما لا يتم استخدام jQuery. قامت فقط بإزاحة جميع العناصر تجاه اليمين لترك مساحة للعناصر المستهدفة. بالمقابل، في GSAP تم استخدام تصميم كائني التوجه (عن طريق استدعاء كائن يمثّل صنف Class) جنبًا إلى جنب مع دالّة بسيطة ثابتة. بهذه الطريقة المستخدم يملك تحكم كامل بعملية الحركة. 4. معامل وحدة معالجة الرسوم (GPU)عندما تكون وحدة معالجة رسوم GPU مُحسّنة بشكل كامل، عندها ستكون عظيمة لأداء مهام متنوعة كالتعامل مع مصفوفات التحويل transform والشفافية opacity، لهذا السبب أول ما تفعله جميع المتصفحات المتطورة هو تفريغ هذه المهام من وحدة المعالجة المركزية CPU إلى وحدة معالجة الرسوم GPU. الهدف الأساسي هو فصل جميع العناصر المتحركة إلى طبقات خاصة بها في وحدة معالجة الرسوم ﻷنه فور انتهاء النظام من إنشاء طبقات وحدة معالجة الرسوم لا يُظهر النظام أي اهتمام بتحريك البكسلات وجمعهم معًا. لهذا لا يوجد حاجة بتاتًا لحساب كل بكسل بشكل مستمر. بدلًا من ذلك يمكن تحريك بكسل واحد فوق الآخر وتوفير كثير من الوقت. ملاحظة: لا حاجة لإعطاء كل عنصر طبقته الخاصة نظرًا لذاكرة الفيديو المحدودة في وحدة معالجة الرسوم. فإذا نفدت الذاكرة سيفسد كل شيء. من ناحية أخرى، إذا قمتَ بتعريف التحريك في CSS عندئذ ستكون مهمة المتصفح أن يحدد طبقة وحدة معالجة الرسوم لكل عنصر وسيحصل انقسام بسبب ذلك. مع ذلك، يمكنك عمل هذا الأمر عن طريق جافاسكربت أيضًا. كل ما تحتاجه هو تحديد التحويل transform مع خاصية 3D (تمامًا مثل translate3d() و matrix3d()) لجعل المُتصفح يعلم عن عملية إنشاء طبقات وحدة معالجة الرسوم للعنصر المستهدف. لذا، فمن الواضح أن وحدة معالجة الرسوم لا توفّر زيادة السرعة لـ CSS فقط بل لجافاسكربت أيضًا. 5. قوة تحريك جافاسكربتلدى جافاسكربت كل الإمكانيات للفوز بمقارنة الأداء مع CSS. جافاسكربت هي أسرع. لكن إلى أي حدّ يمكن أن تكون أسرع؟ بدايةً هي مرنة بما فيه الكفاية لإنشاء عرض تحريك ثلاثيّ الأبعاد 3D ملفت للنظر، الذي يمكن أن تراه عبر WebGL. وجافاسكربت سريعة بشكلٍ كافٍ لبناء دعاية وسائط متعددة، والتي كان من الممكن تطويرها باستخدام Flash أو After Effects. وبالتأكيد بناء عالم افتراضي باستخدام جافاسكربت بمساعدة Canvas. بقدر ما تكون مكتبات التحريك هي المعنية في هذا المقال، فإن الحديث الآن عن توثيق مكتبتيّ Transit و Velocity غير مبرر على الإطلاق. لمزيد من التوضيح لهذه النقطة، قمنا بطرح قائمة تحسينات يمكن فقط للتحريك المبنيّ بجافاسكربت أن يؤديها: مزامنة DOMالتخزين المؤقت للخصائص عبر سلسلة من الاستدعاءات، للتخفيف من استعلامات DOMالتخزين المؤقت لنسب تحويل الواحداتخلاصةنجد بوضوح كيف أن النقاط المذكورة أعلاه تسلط الضوء على براعة التحريك المبنيّ على جافاسكربت بالمقارنة مع المبنيّ على CSS. ولكن هل هذا يعني أن تحريك CSS “سيّء”؟ بالتأكيد لا. هو جيّد لأداء تحريك بسيط. لكن لمرونة وقدرات فريدة أعلى، يجب أن تأخذ جافاسكربت بعين الاعتبار. ترجمة -وبتصرفّ- للمقال CSS Vs JavaScript Myths Fall to Pieces
    1 نقطة
×
×
  • أضف...