لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 02/14/16 في كل الموقع
-
الإصدار 1.0.0
76188 تنزيل
هذا الكتاب ليس وصفةً سريعةً للثّراء! وهو لا يَعِدُكَ بجنيِ آلافِ الدولاراتِ منْ خلالِ بقائكَ نائمًا في البيت. لا يُقدّم الكتاب وَصفاتٍ سحريّةً للحُصولِ على 500$ خلالَ ساعتين من خلال مواقعَ خطيرة. ولا يعرض نماذجَ لأناسٍ حصلوا على مليون دولار في عامهم الأوّل بعد قراءة الكتابْ! هذا الكتاب، كتابٌ واقعيٌّ. يلامسُ الحقيقةَ الصعبة بأنّهُ مِن الصّعبِ الحُصولُ على وظيفة في الكثير من الدُّولِ العربيّة. ويخبرك بأن هناكَ أملًا وبديلًا. بل بديلًا قويًّا قَد يكون أفضل من الوظيفة بمراحل. ويبرهن على ذلك بعرض قصص نجاحٍ لأشخاصٍ مثلك، عاشوا ظروفك نفسها، ومن بلدك، ويعانون من جميع المصاعب التي تعاني منه، وبدأوا بمؤهِّلاتٍ قريبةٍ جدًا من مؤهلاتك، وامتلكوا بعضَ المهاراتِ التي تَمتلكها، ولربما كنتَ تُحسِنُها أكثر مِنْ بَعضِهم. ولكنَّ الفرقَ الوحيد (ليس طبعا أنّهم قرأوا الكتاب)، الفرقُ الوَحيدُ أنّهُم وَجَدوا طَريقَهُم للعملِ عَبْر الأنترنت وتحقيقِ مصدرِ دخلٍ كافٍ ومستمرٍّ لأنفسهم، بعضهم – بل الكثير منهم – يحقِّقُ ضِعف الرّاتِبِ الّذي تَحلُمُ بِه شَهريا. يَستعرضُ الكِتابُ قِصصَ النَّجاح بغرضِ إلهامكَ ومَنحِكَ الدَّافِع لتنجح كما نَجحُوا. ويؤكد أنّهم نجحوا ليس لأنّهم تعلّموا المُعادلة السِّحرية للنَّجاح، وليس لأنّهم وجدوا الوصفة السّرية لعصيرِ النّجاح فأعدّوه وشربوه، وليس لأنّ هناك (واسطةً) أخدتْ بأيديهم وعبرت بهم إلى طريقِ النّجاح. إنّما نجَحوا لأنّهم عَمِلوا وتَعبوا وصَابروا وواصَلوا حتّى وَصَلوا. يعرض عليك الكتابُ فرصةَ أنْ تنجح كَما نجحوا، بَل ويَضَعك في ظروفٍ أَفضَل مِن ظُروفهم. وذلك بشرحِ الخُطواتِ اللّازمِ اتّخاذها لبدءِ عملكَ عبر الأنترنت. فالكثير مِنهم لم تُتَح لَه فرصة الحصول على تلك المعلومات، وإنما جرّبوا فأخطأوا فتعلّموا فجرّبوا ثانيةً فنجحوا. وهنا – في هذا الكتاب – نختصر عليك الطّريق، فنعرضُ لكَ تجارِبَهم وأخْطاءَهُم وأَفْضلَ ما حقَّقُوه. يبدأ الكتاب بتعريفِ العمل الحرّ، ومجالاتِه، ومُميّزاتهِ وعُيوبِه. ثمّ يُرشِدُكَ إِلى الكيفيّةِ التي تَبدأُ بِها عملكَ الحُرّ بخطواتٍ بسيطةٍ وسهلةِ التّطبيق. ويُتابِع معك هذِه الخُطوات خُطوة بخطوة. فيقدّم لكَ النَّصائِحَ حولَ إِنشاءِ ملفِّكَ الشّخصيّ، ويُحدثك عَن الطّريقة التي تُقدّمُ بها عروضَ العمل، ويُعلّمكَ كيفيّة تحديدِ السِّعرِ المُناسِب للمشروع، وكيفيّة تَقدير الزّمن اللّازِم لتنفيذه. ويُواسيكَ في حال عدمِ حُصولِكُ عُلى مَشاريع. يَعرضُ الكتابُ عَددًا مِنَ المَهاراتِ اللّازِمة للعَملِ الحُرّ عبرَ الأنترنت، فيستعرضُ مهاراتِ التّواصلِ معَ الزّبائن، ومهاراتِ التّفاوُضِ والإِقْناعْ، ومهاراتِ إدارةِ وتنظيمِ الوقتْ. الكتابُ لا يَدّعي أنّهُ المرجعُ الشاملُ لكلِّ ما لهُ علاقةٌ بالعملِ الحُرّ، إنَّما يرجو مُؤلّفُ الكتابِ أنْ تَكونَ كلماتُهُ قُد لامستْ مَواطنَ الإرادةِ فِي قَلبك. وفُصولَه قدْ شَقّتْ لكَ طريقًا واضحًا للعملِ الحرِّ عبر الأنترنت. وأن يَكونَ ركيزةَ البدايةِ والخُطوة الأولَى في عملكَ عبْر الأنْترنَت. أُمنِيَتُنا في هَذا الكِتاب، أَنْ تَكونَ قِصّةَ نجاحٍ ملهمةً يُحتَفَى بِها، وتُذكَرُ في إصْداراتٍ لاحقةٍ مِنَ الكِتاب. ضَعْ ذَلكَ نُصبَ عَيْنيكْ خِلالَ قِراءتِكَ للكِتابْ.1 نقطة -
الإصدار 1.0.0
20396 تنزيل
رافقت زيادة استخدام شبكة الإنترنت زيادةً كبيرةً في عدد الحواسيب التي تعمل مخدماتٍ لمختلف الخدمات الشائعة، كمواقع الويب والبريد الإلكتروني والمراسلة الفورية وخواديم الملفات وخلافه؛ وقد أثبت لينُكس تفوقه في مجال الخواديم، وخصوصًا بعد الانتشار الواسع لتوزيعة أوبنتو الخاصة بالخواديم؛ الذي يُعنى هذا الدليل بشرح طرق تثبيت وضبط مختلف خدماتها. آمل أن يكون هذا الكتاب إضافةً مفيدةً للمكتبة العربية؛ وأن يفيد القارئ العربي في تعلم إدارة أشهر نظام لتشغيل الخواديم. والله وليُّ التوفيق.1 نقطة -
ما فهمته من سؤالك أنك تريد عمل نافذة تتوضّع بشكل حر على الشاشة بحيث تظهر فوق محتوى الشاشة عند الضغط على زر. الأمر بسيط تُمثّل النافذة عنصر div، ولعملها أنشئ عنصر div وعيّن الخاصيّة position بالقيمة absolute. وذلك حتى يأخذ مكانه بشكل مستقل دون أن يؤثر أو يتأثر بباقي عناصر الصفحة. وعيّن الخاصية display بالقيمة none حتى يتم إخفاء الـ div ولا يظهر إلا عند الضغط على الزر. كذلك يجب تعيين الخاصيّة z-index: 1000 ليظهر العنصر div فوق محتوى الصفحة كما في المثال التالي: <div id="divBox" style="top: 0; left: 0; position: absolute; width: 50%; display: none; z-index: 1000; overflow-y: scroll; overflow-x: hidden; color: white;"> الآن أنشئ الزر الذي سيُظهرالنافذة عند الضغط عليه واستدعي تابع الـ JQuery -الذي سيُنفّذ عند الضغط على الزر- في التابع onclick: <input type="button" value="Show Box" onclick="showDivBox()"> في هذا التابع اكتب: function showDivBox() { $('#divBox').slideDown(); } الآن سيظهر لك الـ div عند الضغط على الزر. يمكنك إضافة أيقونة إغلاق لتتمكّن من إغلاق النافذة ولعمل ذلك اكتب الشيفرة التالية: <div id="divBox" style="top: 0; left: 0; position: absolute; width: 50%; display: none; z-index: 1000; overflow-y: scroll; overflow-x: hidden; color: white;"> <a style="cursor:pointer" onclick="closeDiv()" title="إغلاق"><i class="fa fa-close fa-2x"></i></a> </div> في السكربت: function closeDiv() { $('#divBox').slideUp(); } بالتوفيق1 نقطة
-
توجد عدّة خطوات لمنع cross-site scripting(XSS) في ASP.Net. يجب أولًا أن تتأكد من تفعيل التحقّق من صحة الطلبات request validation. -افتراضيًا- تكون request validation مفعّلة في ملف Machine.config ولا يقوم التطبيق بعمل overriding لهذه الإعدادات في ملف Web.config لذا تأكد من تعيين الخاصيّة Validate Request إلى القيمة True كما في المثال التالي: <system.web> <pages buffer="true" validateRequest="true" /> </system.web> ولاختبار أن التحقّق من صحة الطلبات (request validation) مفعّل أنشئ صفحة ASP.NET تقوم بتعطيل التحقّق من صحة الطلبات عن طريق تعيين ValidateRequest="false" كما في الشيفرة التالية: <%@ Page Language="C#" ValidateRequest="false" %> <html> <script runat="server"> void btnSubmit_Click(Object sender, EventArgs e) { // If ValidateRequest is false, then 'hello' is displayed // If ValidateRequest is true, then ASP.NET returns an exception Response.Write(txtString.Text); } </script> <body> <form id="form1" runat="server"> <asp:TextBox id="txtString" runat="server" Text="<script>alert('hello');</script>" /> <asp:Button id="btnSubmit" runat="server" OnClick="btnSubmit_Click" Text="Submit" /> </form> </body> </html> عند تشغيل الصفحة ستظهر لك كلمة Hello في مربع الرسائل وذلك لأن السكربت الموجود في الـText Box قد صُيّر على أنه سكربت من جانب العميل client-side script في المتصفح الخاص بك. الآن عيّن الخاصيّة ValidateRequest="true" أو قم بإزالتها واستعرض الصفحة مجدّدًا. سيتم عرض رسالة الخطأ التالية: الخطوة الثانية راجع شيفرات ASP.Net التي توّلد خرج HTML وذلك لتحديد المواقع التي يتم فيها إرجاع خرج html والروابط url إلى العميل. Response.Write <% = الخطوة الثالثة تحديد فيما إذا كان ناتج html يحوي على معلومات إدخال inputs وذلك بتحليل تصميم الصفحة والشيفرات البرمجية لتحديد إن كان هنالك أي معاملات إدخال من ناتج html. فيما يلي قائمة تتضمن مصادر الإدخال الأكثر شيوعًا: Query strings كما في المثال التالي: Response.Write(Request.QueryString["username"]); Form fields: Response.Write(name.Text); Response.Write(Request.Form["name"]); Query Strings Response.Write(Request.QueryString["name"]); Databases and data access methods: SqlDataReader reader = cmd.ExecuteReader(); Response.Write(reader.GetString(1)); Cookie collection: Response.Write( Request.Cookies["name"].Values["name"]); Session and application variables: Response.Write(Session["name"]); Response.Write(Application["name"]); بالإضافة إلى ذلك يمكنك عمل اختبار بسيط بكتابة نص مثل "XYZ" في الحقول واختبار الناتج أو الخرج فإذا أظهر المتصفح النص "XYZ" أو شاهدت النص في مصدر الصفحة View Source فهذا يعني أن تطبيق الويب الخاص بك عُرضة لـ cross-site scripting. جرّب أيضًا عمل inject لسكربت <script>alert('hello');</script> في أحد حقول الإدخال. قد لا تعمل هذه التقنية في جميع الحالات لأنها تعتمد على كيفيّة استخدام المدخلات لتوليد الخرج output. يمكنك قراءة المزيد عن cross-site scripting من هنا. بالتوفيق1 نقطة
-
swift keyboard من أفضل تطبيقات لوحات المفاتيح حسب تجربتي الشخصية فهو يضم ميزات منها ما استفسرت عنه وهو حركات التشكيل في اللغة العربية بالإضافة إلى أنه يستفيد من قاموسكالشخصي في الكتابة للتنبؤ بها مستقبلا ويمكنك الاحتفاظ بهذا القاموسحتى لو غيرت جهازك. ووجود حرف الكَاف(القاف المفخمة) التي لا توجد في الأبجدية العربية اتفاق على كتابته للأسف ونحن في المغرب نستعملها بشكل رسمي في تسمية المدن والأماكن وبعض الدول GO Keyboard لوحة جيدة أيضا لها نفس ميزات الاقتراح السابق وتتفوق عليه في عدد اللغات التي يمكنك العمل بها نفس الوقت و لا يعجبني فيها طريقة انبثاق الإشهارات1 نقطة
-
لنقل بأنّك ترغب بالدّردشة مع صديقك، عندما تكتب رسالة في نموذج الرسائل، فيتوجّب على الخادوم أن يستقبل هذه الرّسالة ويعرضها على صديقك، لكن ماذا لو لم يقم صديقك بإعادة تحميل الصّفحة، لن تظهر له رسالتك أليس كذلك؟ هنا يأتي دور تقنيّة Ajax وهي ببساطة تقنية تقوم بإرسال طلبات HTTP (مثلا طلب الحصول على الرّسالة) دون الحاجة إلى إعادة تحميل الصّفحة كاملة، بل تقوم بإعادة تحميل جزء صغير من الصّفحة فقط، ما يزيد من سرعة التّصفّح، ويُمكنك مثلا أن تستعمل التّقنية لإعادة تحميل صندوق الرّسائل كل ثانية، فإن أرسلت رسالة إلى صديقك فسوف يستطيع أن يستقبلها في ثانية أو أقل، دون حاجة إلى أن يقوم بإعادة تحميل الصفحة ليتأكّد من إرسالك رسالة من عدمه.1 نقطة
-
إليك مُختلف الطّرق للانتقال إلى نمط الإدخال، أقصد بالمؤشّر في الجمل التّالية الفأرة أو المربع الذي يُمكنك تحريكه باستعمال الأسهم لوضعه فوق الحرف المُناسب. i للانتقال إلى نمط الإدخال مع إبقاء المؤشّر في مكانه. I للانتقال إلى نمط الإدخال وتحريك المؤشّر إلى أول السّطر. o للانتقال إلى نمط الإدخال في سطر جديد بعد المؤشّر أي تحت المؤشّر. O للانتقال إلى نمط الإدخال في سطر جديد قبل المؤشّر (فوق المؤشّر).1 نقطة
-
يُمكن أن تقوم بضغط جميع الملفّات المتواجدة في مجلّد معيّن ووضعها في ملف بامتداد zip عن طريق الأمر التّالي (مع تغيير zipfile إلى الاسم الذي تريده): zip zipfile.zip F.txt B.txt F.py أمّا إذا أردت أن تقوم بضغط مُجلّد كامل فيُمكنك ذلك بالأمر (مع تغيير directory إلى اسم المُجلّد): zip -r zipfile.zip directory أمّا إذا أردت أن تقوم بضغط جميع الملفّات الموجودة في مجلّد ما دون الملفّات المخفيّة فيُمكنك ذلك بالأمر التّالي (مع تغيير zipfile إلى الاسم الذي تريده وتغيير directory إلى اسم المُجلّد): find ./directory -path '*/.*' -prune -o -type f -print | zip ./zipfile.zip -@1 نقطة
-
معروفة هي قصّة ابتكار ستيف جوبز لجهاز آيبود حيث أدهش الجميع في مجال الأخبار والتّقنيّة، فقد كانت مشغّلات MP3 مُتوفّرة على السّاحة منذ فترة، إذًا ما الذي ميّز الآيبود وجعله مختلفًا للغاية؟ بدأ النّاس بالجدال حول الخصائص المختلفة التي يوفّرها الجهاز، لكنّ أحد الجوانب الرئيسة تمثّلت في كيفيّة تسويق جوبز للمنتج وتقديمه: "ألف أغنية في جيبك" بينما عكف الجميع على قول: "مساحة تخزين 1 جيجا على مشغل MP3 الخاصّ بك" معرّفين الناس على المنتج، اتّجهت آبل إلى جعلك شخصًا أفضل يمتلك ألف أغنية في جيبه. نشرت مدوّنة User Onboarding موضوعًا مذهلا يحتوي على عدّة صور تبرز كيف يبدو هذا الإطار على مستوى أعلى: انتشرت هذه الصّورة كثيرًا فهي طريقة رائعة لوصف التّسويق الذّكي الذي يركّز على الفوائد بدلا من الميّزات. سمعت الكثير حول استخدام الفوائد بدلا من الميّزات في التسويق، لكنني دائما أما وجدت صعوبة في فهم الاختلاف، وقد تحرّيت ذلك بشكل أكثر تفصيلا في هذه المقالة مُنَقّبا عن بعض الأمثلة لشركات تفعل نفس الشّيء. الميّزات (Features) أم الفوائد (benefits)، كيف تدرك الاختلافهكذا فسّرت مُدوّنة UserOnboarding الفرق بين الميّزات والفوائد: "لا يشتري النّاس المنتجات إنّما يشترون نُسخًا أفضل من أنفسهم، فعندما تكون بصدد محاولة كسب عملاء جدد، هل تبرز سِمات الزّهرة أو تصف مدى روعة عمليّة إطلاق الكرات النّاريّة؟" كما تضمن التّفسير هذه التّغريدة من Jason Fried حول الموضوع: قد يبدو "هذا ما يستطيع منتجنا القيام به" و"هذا ما يمكنك فعله عبر منتجنا" متشابهان، لكنّهما نهجان مختلفان كُلّيًّا. عندما أقرأ المزيد حول هذا، أجد مقالات رائعة بسّطت الأمر بشكل أكثر، إحداها من مدوّنة ideacrossing حيث تصف الميّزات بأنها: "ما يمتلكه أو يفعله منتجك أو خدمتك" وتصف الفوائد بأنها: "ما تعنيه الميّزات ومدى أهمّيتها". في الواقع، كثيرًا ما تحتوي منتجات على فوائد لا يتمّ استخدامها نهائيًّا، ما يمكن أن يُعتبر هدرًا كبيرًا، لذا يبدو أن الميّزات هي الـ"ماذا" (what) الخاصة بمنتجك أو خدمتك أو ماهيّته، في حين أنّ الفوائد هي "اللِّماذا" (why) أو الهدف من ورائه. بعد قراءة كلّ هذا، استخلصت أخيرًا الفرق في جملة أعتقد أنّها ستسهّل التّمييز بين الميّزات والفوائد: "الميزة هي ما يفعله منتجك، والفائدة هي الشّيء الذي يستطيع العميل فعله بمنتجك." كفانا من الجانب النّظري ولننتقل لبعض الأمثلة المذهلة من بعض أفضل الشركات المتواجدة على الساحة: أمثلة من بعض الشّركات التي تجعل منك نسخة أفضل من نفسكلتحصل على فكرة أفضل حول كيفيّة عمل هذا على أرض الواقع، أعتقد أنّه من المفيد إلقاء نظرة على بعض الشّركات المعروفة التي تستخدم الفوائد ضمن استراتيجيّاتها التّسويقية، هذه بعضها: Evernote: تذكّر كلّ شيء. لا يستطيع Evernote تذكّر كلّ شيء من أجلك، بل إنّه لا يستطيع تذكّر أيّ شيء، فهو مجرد تطبيق، لكن ما يفعله هو تقديم ميّزات تتيح لك حفظ وترتيب الأشياء، تذكّر كلّ شيء هو ما تستطيع أنت فعله مع Evernote وهذه هي الفائدة. تويتر: ابدأ محادثة، استكشف اهتماماتك وكُن على اطّلاع. استخدمت تويتر عدّة فوائد مختلفة في شعارها على الصّفحة الرّئيسة لكنهم ما زالوا يركّزون على الفوائد، فكل شيء من الأشياء الثّلاثة السّابقة هو شيء يمكنك فعله عبر تويتر، وليست ميزة للمنتج. Nest Thermostat: حفظ الطّاقة شيء جميل قد يكون هذا أفضل مثال لشدّة ذكاء توظيفه، ففي 6 كلمات فقط، يخبرك شعار Nest Thermostatt عن أكبر فوائده وهي أنّك ستحفظ الطاقة، إلى جانب شيء يجعل من المنتج فريدًا من نوعه، وهو أنّه مصمّم جيّدًا: "شيء جميل." LinkedIn: كن عظيمًا فيما تفعله ذهبت LinkedIn إلى مدى بعيد بإشارتها إلى العميل في شعارها: "كن عظيمًا فيما تفعله" موضّحة أن الفكرة هي أنك ستكون عظيمًا فيما تفعله إذا استخدمت LinkedIn، ويعتبر الشّعار مركّزا للغاية على المستخدم بدلا من ملء أبرز مكان على الصفحة بميّزات المنتج أو شعارات الشّركة. Github: نبني البرمجيات بشكل أفضل معًا. شعار بسيط للغاية لكنّه واضح، لـ Github فائدة واضحة من البيع للعملاء، ولا تلعب الميّزات أيّ دور في شعارها. هنالك عدة شركات أخرى تستخدم نفس الاستراتيجية، هل لديك أمثلة مشابهة؟ شاركنا بها في التعليقات. ترجمة -وبتصرّف- للمقال People don’t buy products; they buy better versions of themselves لصاحبته Belle Beth Cooper. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.1 نقطة