اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Macbeth

    Macbeth

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      10


  2. أمير شراب

    أمير شراب

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1


  3. Mohamad Ibrahim3

    Mohamad Ibrahim3

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1311


  4. Sarah Hani Mahboub

    Sarah Hani Mahboub

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      16


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 07/10/15 في كل الموقع

  1. الإصدار 1.0.0

    76187 تنزيل

    هذا الكتاب ليس وصفةً سريعةً للثّراء! وهو لا يَعِدُكَ بجنيِ آلافِ الدولاراتِ منْ خلالِ بقائكَ نائمًا في البيت. لا يُقدّم الكتاب وَصفاتٍ سحريّةً للحُصولِ على 500$ خلالَ ساعتين من خلال مواقعَ خطيرة. ولا يعرض نماذجَ لأناسٍ حصلوا على مليون دولار في عامهم الأوّل بعد قراءة الكتابْ! هذا الكتاب، كتابٌ واقعيٌّ. يلامسُ الحقيقةَ الصعبة بأنّهُ مِن الصّعبِ الحُصولُ على وظيفة في الكثير من الدُّولِ العربيّة. ويخبرك بأن هناكَ أملًا وبديلًا. بل بديلًا قويًّا قَد يكون أفضل من الوظيفة بمراحل. ويبرهن على ذلك بعرض قصص نجاحٍ لأشخاصٍ مثلك، عاشوا ظروفك نفسها، ومن بلدك، ويعانون من جميع المصاعب التي تعاني منه، وبدأوا بمؤهِّلاتٍ قريبةٍ جدًا من مؤهلاتك، وامتلكوا بعضَ المهاراتِ التي تَمتلكها، ولربما كنتَ تُحسِنُها أكثر مِنْ بَعضِهم. ولكنَّ الفرقَ الوحيد (ليس طبعا أنّهم قرأوا الكتاب)، الفرقُ الوَحيدُ أنّهُم وَجَدوا طَريقَهُم للعملِ عَبْر الأنترنت وتحقيقِ مصدرِ دخلٍ كافٍ ومستمرٍّ لأنفسهم، بعضهم – بل الكثير منهم – يحقِّقُ ضِعف الرّاتِبِ الّذي تَحلُمُ بِه شَهريا. يَستعرضُ الكِتابُ قِصصَ النَّجاح بغرضِ إلهامكَ ومَنحِكَ الدَّافِع لتنجح كما نَجحُوا. ويؤكد أنّهم نجحوا ليس لأنّهم تعلّموا المُعادلة السِّحرية للنَّجاح، وليس لأنّهم وجدوا الوصفة السّرية لعصيرِ النّجاح فأعدّوه وشربوه، وليس لأنّ هناك (واسطةً) أخدتْ بأيديهم وعبرت بهم إلى طريقِ النّجاح. إنّما نجَحوا لأنّهم عَمِلوا وتَعبوا وصَابروا وواصَلوا حتّى وَصَلوا. يعرض عليك الكتابُ فرصةَ أنْ تنجح كَما نجحوا، بَل ويَضَعك في ظروفٍ أَفضَل مِن ظُروفهم. وذلك بشرحِ الخُطواتِ اللّازمِ اتّخاذها لبدءِ عملكَ عبر الأنترنت. فالكثير مِنهم لم تُتَح لَه فرصة الحصول على تلك المعلومات، وإنما جرّبوا فأخطأوا فتعلّموا فجرّبوا ثانيةً فنجحوا. وهنا – في هذا الكتاب – نختصر عليك الطّريق، فنعرضُ لكَ تجارِبَهم وأخْطاءَهُم وأَفْضلَ ما حقَّقُوه. يبدأ الكتاب بتعريفِ العمل الحرّ، ومجالاتِه، ومُميّزاتهِ وعُيوبِه. ثمّ يُرشِدُكَ إِلى الكيفيّةِ التي تَبدأُ بِها عملكَ الحُرّ بخطواتٍ بسيطةٍ وسهلةِ التّطبيق. ويُتابِع معك هذِه الخُطوات خُطوة بخطوة. فيقدّم لكَ النَّصائِحَ حولَ إِنشاءِ ملفِّكَ الشّخصيّ، ويُحدثك عَن الطّريقة التي تُقدّمُ بها عروضَ العمل، ويُعلّمكَ كيفيّة تحديدِ السِّعرِ المُناسِب للمشروع، وكيفيّة تَقدير الزّمن اللّازِم لتنفيذه. ويُواسيكَ في حال عدمِ حُصولِكُ عُلى مَشاريع. يَعرضُ الكتابُ عَددًا مِنَ المَهاراتِ اللّازِمة للعَملِ الحُرّ عبرَ الأنترنت، فيستعرضُ مهاراتِ التّواصلِ معَ الزّبائن، ومهاراتِ التّفاوُضِ والإِقْناعْ، ومهاراتِ إدارةِ وتنظيمِ الوقتْ. الكتابُ لا يَدّعي أنّهُ المرجعُ الشاملُ لكلِّ ما لهُ علاقةٌ بالعملِ الحُرّ، إنَّما يرجو مُؤلّفُ الكتابِ أنْ تَكونَ كلماتُهُ قُد لامستْ مَواطنَ الإرادةِ فِي قَلبك. وفُصولَه قدْ شَقّتْ لكَ طريقًا واضحًا للعملِ الحرِّ عبر الأنترنت. وأن يَكونَ ركيزةَ البدايةِ والخُطوة الأولَى في عملكَ عبْر الأنْترنَت. أُمنِيَتُنا في هَذا الكِتاب، أَنْ تَكونَ قِصّةَ نجاحٍ ملهمةً يُحتَفَى بِها، وتُذكَرُ في إصْداراتٍ لاحقةٍ مِنَ الكِتاب. ضَعْ ذَلكَ نُصبَ عَيْنيكْ خِلالَ قِراءتِكَ للكِتابْ.
    1 نقطة
  2. ارتفاع أعداد السُكان ونمو توجّهاتهم الاستهلاكيّة أدى إلى خلق تنافس رهيب على مستوى العالم بين الجهات المُصنِّعة المُنتِجة التي عملت -ولا تزال- على إغراق الأسواق بألوان مُختلفة من السّلع والخدمات. أدرك مُدراء التّسويق في تلك الشركات أهميّة الرّسائل التّسويقيّة المُناسبة، إضافة إلى تكاملها مع التّصميم الجيّد كعامل أساسي في جذب المُستهلكين ودفعهم إلى شراء المُنتجات، سواء كان شكل هذه الرّسالة على هيئة تغليف مصحوب بتصميم مُميّز للمُنتج أو على هيئة هويّة مُناسبة "Brand" أو إعلان لاصق "Poster" أو غلاف مجلة "Cover" أو غيرها. إنّ عملية الإخراج الفنّي للتّصميم يجب أن تتكامل مع إخراج طباعي جيّد للوصول إلى أفضل النتائج، فوجود تصميم جاهز مُميّز وجذّاب معروض على شاشة الحاسب لا يعني بالضّرورة أن يظهر بنفس النّتيجة عند وبعد الطّباعة. سنتناول في هذا المقال (والمقال الذي سيليه) المفاتيح الأساسية للدّخول إلى عالم التّصميم الطّباعي والتي يجب على أي مُصمّم أن يكون على دراية بأساسيّاتها. ما هو التّصميم الموجّه للطّباعة؟ندعو أي تصميم بأنه موجّه للطّباعة لمّا تكون نتيجة عرضه النّهائية على شكل حسّي مطبوع، وتندرج تحت هذا المفهوم جميع التّصاميم المُتعلّقة بالمُنتجات وتغليفها، وجميع التّصاميم الإعلانية المطبوعة كالجرائد والمجلّات واللّوحات الطُرقية، والتّصاميم التّرويجية المطبوعة كالمُلصقات الإعلانيّة " Posters" والمطويّات "Brochures" وبطاقات العمل "Business Cards" والأغلفة المُتنوّعة "Covers" ... الخ. لماذا نظام اللون CMYK في التّصاميم المُوجّهة للطّباعة وما هو الفرق بينه وبين RGB؟ ببساطة، يُمكن القول بأن CMYK هو اختصار لمزيج لوني مُؤلّف من الألوان التّالية: السّماوي Cyan – الأحمر الأرجواني Magenta – الأصفر Yellow - والأسود Black، ويُستخدم هذا النّظام مع الطابعات الكبيرة الأوفسيت Offset والطّابعات الرقميّة المُتطوّرة، بحيث نقول بأن الطّابعة ذات أربعة رؤوس كِناية عن الألوان الأربعة CMYK. لذا فعند طباعة المُلصقات الإعلانيّة " Posters" والمطويّات "Brochures" وبطاقات العمل "business Cards" وما شابهها نقوم بفرز التّصاميم وفق هذا النّظام. بينما النّظام الثاني RGB أو ما نُعبِّر عنه تجاوزًا بنظام "ألوان الشّاشة" فهو قائم على مزيج لوني مُؤلّف من الألوان الأساسية التّالية: الأحمر Red – الأخضر Green – الأزرق Blue، وهو يُستخدم مع أي تصاميم تُعرض على شاشة الحاسب كتصاميم المواقع الإلكترونيّة. إضافة إلى ذلك، هُناك طابعات منزليّة بسيطة من النوع Ink Jet تستخدم هذا النّظام من الألوان. لمحة سريعة للتعرف على أنواع الطّباعة والطابعات:تعدّدت منذ الأزل أشكال الطّباعة، وسنتحدّث بإيجاز عن أشهر التّقنيّات الطّباعية المتوفّرة حاليًّا والخاصّة بطباعة التّصاميم الإعلانيّة والترويجيّة والتّصاميم الخاصّة بالمُنتجات وتغليفها، والتي يتوجّب على المُصمّم أن يكون على اطّلاع على أساسياتها على الأقل. الطّباعة بالأوفسيت Offset: تُعدّ أشهر أنواع الطّباعة التّجاريّة في الوقت الحالي، وهي تعتمد مفهوم الطّباعة على اللوح Indirect Offset Lithography، ومن أهم مُميزاتها سهولة إعداد ألواح الطّباعة والأمان في نقل أدقّ التّفاصيل إلى المادّة المُراد الطّباعة عليها، كونها تقوم على تقنيّة طباعة أربع مسودات "أفلام طباعيّة " طبقًا للألوان الأربعة CMYK عبر ماكينة خاصّة بفرز الألوان، ثُم يتم طباعة المسوّدات على صفيحة معدنيّة "Plate" لتأتي بعدها عمليّة الطّباعة على المكنة. وتتميّز تقنيّة الطّباعة بالأوفسيت بإمكانية الطّباعة على مُختلف السّطوح والمواد كالورق والخشب واللّدائن والأقمشة وغيرها. الطّباعة الرقميّة Digital: تقوم على مبدأ أساسي وهو الطّباعة مُباشرة من الحاسب، مُستبعِدة الخطوات الميكانيكية التي تقوم عليها الطّباعة بالأوفسيت Offset، والتي ذكرناها آنفًا، وبالتّالي فإن الطّباعة الرّقميّة أسرع من سابقتها وتتميّز بإمكانية طباعة كمّيّات قليلة مع مرونة أكبر في إجراء تغييرات على كل طبعة. البرامج التصميميّةهُناك العديد من البرامج التّصميميّة المُتخصّصة، ولعل أهمها وأشهرها البرامج الصّادرة عن شركة Adobe، وسنشمل حديثنا باقة مُتكاملة بالإمكان استخدامها طبقًا للغرض المطلوب: Adobe illustrator ملك الرّسم الشُّعاعي عالي الدقة، أو ما يُدعى أدوبي إليستريتور، يُعدّ من أهم البرامج في مجاله، ويتميّز بدقّته العالية مهما صغرت أو كبرت تفاصيل العمل، وهو يُكامل بشكل مُمتاز باقي برامج شركة Adobe وعلى رأسها Photoshop. Adobe Photoshop من أشهر برامج التّصميم حول العالم، ويُعد الأفضل على الإطلاق فيما يخصّ الرّسوميات والصّور. إن تكامل العمل بين برنامجيّ فوتوشوب وإليستريتور كافٍ لجعل أيّ تصميم الأفضل من ناحيّة الرّسوميات والخطوط الفنّيّة من جهة والدّقة من جهة أخرى، ويُمكن استخدام أيّ منهما لوحده بحسب نوع العمل المُنفّذ. Adobe InDesign يُعدّ من أشهر وأهم البرامج للتّصميم والتّنسيق السّريع للمجلّات والجرائد والكتب الإلكترونية والمطبوعة، بحيث يحوي أدوات ومساحات عمل تُساهم في إنجاز أعمال احترافية خلال أوقات قصيرة نسبيًّا، ويُستخدم البرنامجُ في أقسام التّصميم لدى أهم المجلات والجرائد حول العالم. مُلاحظة: تتوفّر العديد من البرامج التّصميميّة التي تُعدّ جيدة وخيارات بديلة، وبعضها قد يكون بقوّة برامج شركة Adobe آنفة الذّكر، ولعل أهمّها تلك البرامج الصادرة عن شركة Corel المرموقة كبرنامج CorelDRAW المُتخصّص بالرّسوميات عاليّة الدقة، إضافة إلى برنامج Painter الصّادر عن ذات الشركة والمُتخصّص بالرسم الفنّي الاحترافي، إضافة إلى برامج صادرة عن جهات أخرى نذكر منها inkscape و Gimp مفتوحي المصدر. سبب تركيزنا على برامج Adobe هو كونها شائعة ولتكامُلها وتلبيتها الغرض من جهة، واعتمادها كبرامج عمل وتركيب montage أساسيّة من جهة أخرى، حيث أن مُعظم المطابع تُفضّل استلام ملفّات جاهزة للطّباعة بصيغ أحد برامج Adobe. التحضير الصحيح لمساحات العملالبداية الصّحيحة لأيّ تصميم مُوجّه للطّباعة تكمن في التّحضير الصّحيح لمساحات العمل والذي يقوم على الإجراءات الأساسية التّالية: 1- اختيار برنامج التّصميم الأفضل طبقًا لنوع العمل. 2- وضع نظام الألوان CMYK، واختيار المقاسات المُناسبة طبقًا لنوع التّصميم، واستخدام الدقة 300 dpi. 3- التّرتيب "مُهم" يُبعد التّشتّت ويزيد الإنتاجيّة: إن البداية الصّحيحة والترتيب الأنيق لأيّ عمل تصميمي سيجعل العمل سلسًا ومُمتعًا بشكل أكبر ويزيد من الإنتاجيّة للمُصمّم، كما أنّه سيساعد المطبعة أيضًا ويُقلل من عدد الأخطاء التي قد تظهر، لذا لا تغفل أبدًا عن ما يلي: - قُم بتسمية العمل بشكل واضح بجميع أجزاءه، وبالأخص إن تنوّعت المُنتجات أو تعدّدت الصّفحات. - اختر مقاسات سليمة واضحة. - رتّب الطبقات "Layers" ضمن مجموعات من المُجلّدات بشكل مُناسب واستخدم ألوان إيضاحيّة لذلك. 4- ضع هوامش مُناسبة على حواف التّصاميم المُوجهة للطّباعة (تمديدات لونيّة على الأطراف وليس نصوصًا) وذلك بسبب وجود احتمال تحرك مكنة القص (القاطعة – Cutting Machine) قليلاً بعد الطّباعة، ويُفضّل عادة استخدام هوامش بمقدار 1 سم كمسافة أمان "Safe Zone". (لاحظ الصورة) 5- لا تعتمد على ذاكرتك أبدًا، ووثّق كل شيء بدقّة وبخاصّة المعلومات الرّئيسيّة التي لها علاقة بالفرز وأي معلومات مُهمّة ستكون عُرضة للنّسيان مع مرور الوقت. مقاسات أشهر القوالبتذكّر بأنّه في عالم الطّباعة والتّصميم الطّباعي لا تُوجد مقاسات مُحددة للتقيّد بها، إنما بالإمكان على الدّوام ابتداع أفكار خلاّقة حسب الطّلب والحاجة. على سبيل المثال: - بطاقات العمل "Business Cards": عُرفت عادة بالمقاس 90 ملم للعرض و55 ملم للارتفاع، إنّما قد تجد أحد دور الأزياء الفاخرة قد اعتمدت نصف المقاس التقليدي المُتعارف من باب تحقيق نعومة أكثر للبطاقة. - المطويات "Brochures": كوجود إضافات مُعيّنة أو حواضن بداخلها لوضع البطاقات، أو وجود أحرف غير مُضلّعة، إضافة إلى أفكار كثيرة أخرى. وعلى سبيل الذكر فإننا نوضح لكم المقاسات العالميّة المُتعارف عليها على النّحو التّالي: أولاً: المقاسات العالميّة للتصاميم الدعائية والمُغلفاتالنوع العرض الارتفاع الوحدة الدّقة مطويّة Brochure 300 500 mm 300 dpi مطويّة صغيرة 95 210 mm 300 dpi بطاقة عمل Business Card 90 55 mm 350 dpi مُفكّرة Note book 75 115 mm 350 dpi كُتيّب booklet 120 170 mm 300 dpi علبة أسطوانة CD Box 240 (مقسومة من المنتصف) 120 mm 300 dpi ثانياً: المقاسات العالميّة للورق هذه المقاسات مُعتمدة من طرف الطابعات، وتُنفّذ بموجبها المُلصقات الإعلانيّة Poster والمطوياتBrochures عادة: النّوع العرض الارتفاع الوحدة الدّقة A4 210 297 mm 300 dpi A6 105 148 mm 300 dpi A5 148 210 mm 300 dpi A3 297 420 mm 300 dpi نصيحة: اجعل أدوات القياس حاضرة بجانبك، واطّلع على أي تصاميم مُشابهة لأيّة أعمال تودّ تنفيذها قبل البدء للاستلهام من جهة واستعراض المقاسات على الواقع من جهة أخرى. خلاصةكُنا معكم في مُقدّمة موجزة حول الأمور التي يجب ألّا يغفلها أي مُصمّم يسعى للانطلاق في مجال تنفيذ التّصاميم المُجهّزة للطّباعة أو لإثراء معلوماته في هذا الجانب. عرّجنا على أشهر الطّابعات التّجاريّة المُستخدمة مع أهم البرامج التّصميميّة في مجالها وطرق التّحضير الصّحيح لمساحات العمل إضافة إلى تعريفكم بمقاسات أشهر القوالب الموجودة. سنكون سعداء بإثراء المقال بتعليقاتكم وإضافاتكم القيّمة.
    1 نقطة
  3. هل بدأت رحلتك في التصميم مؤخرَا؟ تشعر بالتخبط وبتدني المستوى، وتتمتع بمستوى من التصاميم أقل ما يوصف بالبشاعة؟! لا تقلق هذا طبيعي للغاية فأنت في مرحلة الاكتشاف وبداية تعلم مهارة جديدة، ولكن لأساعدك على تخطي تلك المرحلة في أسرع وقت وبأقل قدر ممكن من الأخطاء، تعرف على بعض الأخطاء التي يقع بها الكثير من المبتدئين في مجال التصميم والتي تؤخر بشدة من عملية التطوير السريع والفعال لمستواهم. البدأ في استعمال البرامج على الفورمعظمنا اكتشف حبه للتصميم عندما رأى بعض التصاميم الجميلة على مواقع الويب، وتمنى لو استطاع صناعة مثلها وبأسرع وقت ممكن، ولذلك ابتدأ فورَا بالتصميم على إحدى البرامج مثل الفوتوشوب مثلَا. استخدامك للبرنامج سيساعدك على إخراج التصميم الذي تريد ولكن بدون فهم أو دراسة لما تفعله وسيجعلك متمكن من أدوات لا تفهم آلية عملها فتكون أقرب للتقني المطبق منك إلى المصمم أو المبتكر. لا ألومك إن وقعت في هذا الخطأ فمعظم ورش ودورات التصميم المدفوعة أو المتاحة على الإنترنت لا تقوم بتوفير أساسات قوية بل تقوم بتعليمك الأدوات بشكل مباشر لتمكنك من صنع ما تريد من التصاميم المتنوعة، كما أن كثرة الدروس المرفوعة في كل مكان تجعلك مشتت الذهن بما عليك البدأ بتعلمه في الوقت الصحيح والأهم من ذلك بالترتيب الصحيح! وتكون النتيجة كارثية بالطبع! عوضَا عن البدأ بالبرامج مباشرة هل سألت نفسك يومَا بعضَا من هذه الأسئلة؟ هل لديك فكرة عن عناصر التصميم؟ هل تدرك ما هي أساسيات التصميم أصلَا؟هل روادتك الأفكار مرة عن كيفية استعمال مهارات التصميم المختلفة لتوصيل الأفكار؟هل تعرف الأدوات اللازمة لتكون مصمم بغض النظر عن البرامج؟بالطبع لم تفكر في تلك الأسئلة لإنك مشغول وبشدة في كيفية صنع التصاميم بأسرع وقت ممكن تفكر طوال الوقت في السؤال الأبدي "كم من الوقت يلزمني لأصل للاحتراف؟". من الصعب والنادر توفر كليات دراسة أكاديمية للتصميم الجرافيكي فإن لم تجدها حاول تعويض ذلك بفهمك العميق للتصميم ومحاولة الإجابة عن الأسئلة السابقة. قد تفضل الكتب المطولة أو المدونات الإلكترونية أو ربما تشترك في إحدى مواقع الدروس المدفوعة إن سمحت لك مادياتك، ولكن أيَا كان الأسلوب الذي ستلجأ إليه للتعلم رجاءَ لا تصمم بدون فهم تلك الأساسيات. عدم ترتيب الأفكار قبل البدأ في التصميملا تبدأ تصاميمك على ورقة بيضاء تحدق فيها متساءلَا ماذا أصمم! سيكون من الجيد لو نظمت أفكارك ابتداء من مشاهدة بعض التصاميم للاستلهام ورسم بعض الخرائط الذهنية والمخططات لاختيار أفضل الأفكار ومن ثم الانتقال للبرامج للتطبيق ابتداءَ من اختيار البرنامج المناسب والتفكير في آليات التطبيق مرورَا بالتعديلات النهائية وكيفية عرض الأعمال على العميل. هذا سيختصر عليك الكثير من الوقت والجهد إضافة إلى جعل تصاميمك أكثر دقة واحترافية. لا تكن مصممَا من الإبرة للصاروخ!لأكن صادقة معك معظم المشكلات التي أكتبها هنا هي نتاج تجربة ذاتية عانيت منها. بعضها قد تخلصت منه والبعض الآخر أعمل على علاجه إلى الآن، ومن أهم المشكلات التي واجهتني هي عدم التخصص! كنت أرى أن المصمم المثالي لا بد أن يكون على خبرة بجميع برامج التصميم ابتداء من البرامج الرسومية إلى برامج الحركة والتصاميم ثلاثية الأبعاد إضافة لتعديل الصور وتصميم الخطوط! كثير من الوقت قضيته أحاول بلا جدوى التوفيق بين هذا الكم الرهيب من البرامج لأكتشف أن البرنامج الواحد منهم قد يحتاج إلى سنوات للتخصص العميق فيه والوصول لمستوى مميز. لم أدرك ذلك في بداية الأمر فكنت دومَا أشعر بالتقصير إضافة إلى مقارنة مستواي المتوسط في البرنامج الواحد والتشتت وحساب كم الوقت اللازم لاحترافهم جميعَا! أعلم هذا لأن الكثيرين إلى الآن يؤمنون أن تخصصات أكثر تعني فرص عمل أعلى ومرونة أعلى بالضرورة وهي مدرسة في التفكير أفخر بتخلصي منها إلى الأبد! دراسة تخصص بعينه والوصول لمستوى الاحتراف فيه قد يستلزم منك قضاء حوالي 10,000 ساعة فماذا عن أربع إلى خمس تخصصات معَا! من الضروري للغاية أن تتعرف على التخصصات المختلفة للتصميم وتسأل نفسك إذا ما كنت تميل لأحدهم وترغب في قضاء عمرك كاملَا في هذا المجال! هل تريد أن تصبح مصمم جرافيكي أم تعشق الرسم وتود التخصص في مجال الـ Illustration، ربما تهتم بأن تكون مصمم لتجربة المستخدم أو مصمم حركة أو حتى مصمم هوية وشعارات! أيَا كان التخصص الذي اخترته لا تشتت نفسك في محاولة جمع بين أكثر من تخصص هذا سيضيع وقتك وسيقلل من جودتك في كلا التخصصين. تلميح: التخصص كلمة مطاطة بعض الشيء البعض يبالغ فيقول أن المصمم لا يجب أن يفكر وتخصصيته تكمن في تطبيق أفكار الآخرين وحسب! والآخر يصمم كل شيء وأي شيء. تذكر أن هناك من صنع لنفسه تخصص في تصميم الأغلفة للكتب فقط أو أغلفة الأكواب الورقية ولكن هناك أيضَا مصممون عالميون يستمتعون بتصاميم الهويات إضافة إلى تصاميم الـIllustration. الأمر مفتوح في النهاية لأسلوبك في التفكير لكن تذكر أنه كلما زاد توسعك في دائرة التخصص كلما أصبحت في وضع حرج وفقدت احترافيتك في العمل. عدم معرفة أساسيات البرامجصدق أو لا تصدق هناك من يفخر بكونه تعلم برنامج معين بدون دروس عن طريق فتح الواجهة وبدأ التجربة! لا أمانع أبدَا من أن تجرب بنفسك و أن تحاول اكتشاف البرامج عن طريق استخدام الأدوات ولكن على الأقل تعرف على الأساسيات! المشكلة أن الكثيرين ينخدعون بقدرتهم على بدأ التصميم فورَا بسبب استعمالهم لبرنامج ذو واجهة استخدام سهلة فيتجاهلون الأساسيات و يستمرون هكذا لفترة طويلة دون ملاحظة المشكلات نظرَا لقدرتهم على صنع تصاميم بالفعل مثل التصاميم المستخدمة في مواقع التواصل الاجتماعي أو المنتديات الإلكترونية. لأعطيك مثال حقيقي أنا واحدة من هؤلاء الأشخاص الذين ظلوا لفترة لا بأس بها يتعلمون الدروس ويطبقونها دون معرفة أساسيات وأدوات البرنامج في الفوتوشوب، والنتيجة أنني كنت إذا أخطأت خطأً واحدَ صغيرَا في التصميم أمسحه وأقوم بالتصميم من البداية لإنني لم أكن أعرف أداة الـ History، أو أستغرب بشدة عندما يعرض أحد المصممين تصميمَا له ويرحب بالانتقادات ويعدل التصميم المرة بعد المرة، بالنسبة إليّ آخر خطوة لا أستطيع التراجع بعدها هي الخطوة التي أقوم فيها بحفظ التصميم بصيغة JPEG لإنني لم أكن أعرف صيغة الـPSD وبالتالي طلب أي تعديل في التصميم كان يتطلب مني بدأ التصميم منذ البداية في كل مرة! هناك عشرات التفاصيل الأخرى التي ندمت عليها في طريقة تعلمي للبرنامج وهذا ما تجنبته تمامَا في أي برنامج جديد تعلمته في مشواري لاحتراف التصميم. الثبات على المستوىغالبَا تحدث هذه المشكلة عندما تتوقف عن تعلم الجديد وتقوم بتكرير أسلوبك في جميع التصاميم الجديدة. لا تبتكر أي شيء جديد ولا تقوم بمحاولة تغيير الطريقة التي تصمم بها لإنك لا تعرف غيرها! الثبات على المستوى هو واحد من أهم المشكلات التي يواجهها المصممون بشكل عام طوال رحلتهم ولكن أن تصاب بثبات المستوى في بداية الرحلة وأنت ما زال لديك الكثير لتتعلمه هو أمر كارثي لا محالة! ضع لنفسك تحديات مختلفة وحاول ألا تقولب نفسك في تصاميم سهلة أو بسيطة لا تستوجب منك الكثير من العناء. حاول أن تتعلم كل يوم أو كل فترة زمنية قصيرة -تبعَا لجدولك- درسَا جديدَا أو تقنية مختلفة أو حتى قراءة كتاب عن التصميم جديد بالنسبة إليك. ماذا عن ورش العمل أو محاولة نقل خبراتك للآخرين؟ لا تستبعد فكرة الاشتراك في ورش عمل بعيدة عن التصميم لتجديد أفكارك مثل ورش الخط العربي أو الرسم على الحائط أو غيرها. أي نوع من أنواع الفنون المختلفة قد يساعدك في استلهام أفكار مميزة وغير تقليدية في تصاميمك. والأهم ألاّ تنسى متابعة مواقع الإلهام العالمية بشكل دوري من وقت للآخر أو قبل البدأ في تصاميمك الجديدة دومَا لا لتنقلها كما هي بل لتنشظ ذاكرتك وتعينك على التفكير بطرق إبداعية أكثر. المشاهدة بدون تطبيقواحدة من تجاربي الأليمة هي احتراف مشاهدة الدورات التعليمية وفهم التقنيات المستعملة في التصميم فهم جيد ولكن بدون التطبيق! حجتي في هذا كانت كثرة الدروس والدروات التي يتوجب عليَ الانتهاء منها قبل فترات الدراسة مثلَا فأعمل بجد لكي أنهي الدورات ولو جاء هذا على حساب التطبيق! من جديد اكتشفت التبعات الرهيبة لهذا الأسلوب! فبعد مشاهدة أكثر من ثلاثين إلى أربعين ساعة في برنامج معين اكتشفت بعد شهرين أو أكثر أنني قد نسيت معظم ما تعلمته لأنني لم أطبقه واكتفيت بالمشاهدة فقط! صدقني لا شيء قد يؤثر فيك ويرتبط في ذاكرتك بشكل قوي مالم تكن قد طبقته بشكل جيد أيَا كانت وسيلة التطبيق. كلما طبقت أكثر صار من الصعب جدَا عليك أن تنسى تلك المهارة حتى يصبح استعمالها أسهل من شرب الماء وتكتشف أنك أصبحت تمارسها بدون وعي تقريبَا! عدم تقبل النقد والابتهاج الشديد بالمدحمن العيوب القاتلة التي قد تدمر مستقبل أي مصمم مبتدئ هو عدم تقبل النقد! أوافقك تمامَا في أنّ تقبل فكرة أن ينتقدك أحدهم مُظهرَا أسوأ ما في تصاميمك حتى لا يكاد يترك شيئَا واحدَا لم ينتقده هي عملية ليست سعيدة إلى تلك الدرجة! ولكن لك أن تتخيل مغبة أن تكون مصمم مبتدئ يمتلئ تصميمك -على الأرجح- بعيوب كثيرة ومتنوعة ثم يأتي أحدهم ليقول لك: " يا لك من مصمم عظيم لقد أصبحت محترف!" هكذا تسترخي في مقعدك بكل أريحية وتتوقف عن التصميم لأسبوع ربما شاعرَا أنك قد بذلك الكثير من الجهد وحان وقت إعطاء نفسك القليل من الراحة! لا تستسلم لفكرة تقبل المديح من الآخرين وحاول أن تكون أنت العين الناقدة لتصميماتك وخذ دومَا آراء الآخرين بعين الاعتبار وحاول ألا تجعل الموضوع شخصيَا بينك وبين من ينتقدك. على الجانب الآخر أعلم أن الكثيرين لا يجيدون فن تزويق الكلام أو الانتقاد بالأسلوب السليم الذي يظهر المحاسن قبل المساوئ ويشجع المصمم على أن يكمل التعلم ليصل لمستوى أفضل! ولكن بربك ليس هذا الذي سيوقفك عن إكمال هدفك لتصبح مصمم مميز أليس كذلك؟! استعمال "الجاهز" هو خيارك الأول!لماذا أصمم تدرجات لونية أو تأثير معين طالما أنه يوجد الكثير منهم مصممين بالفعل؟ هل عليَ رسم التصميم من البداية للنهاية بدون استعمال بعض الفكتورز الجاهزة والمصممة بالفعل؟ نعم! كلنا كمصممين نُصاب بالإرهاق أحيانَا من كثرة التفاصيل التي يجب أن تنتبه إليها وتعدلها وتأخذها بحسبانك فنركن للحل الأسهل وهو استعمال الأدوات الجاهزة قدر الإمكان. مشكلات هذا الأسلوب عديدة للأسف فأولَا أنت على الأغلب لم تقم بعمل تصميم أصيل أو مختلف بل جمعت بعض العناصر في تصميمك و قمت بعملية تجميع ليس أكثر! وثانيَا لم تقم بابتكار فكرة جديدة. وثالثَا وهو الأهم لم تقم بتنمية أو تطوير مهاراتك في عملية التصميم وعلى الأرجح لم تكتسب أي خبرة جديدة أو مشكلة واجهتك وبحثت عن حل لها لإنك تجنبت كل هذا الألم النسبي والمؤقت لتلجأ للحل الأمثل وهو استعمال تصميم جاهز! لن أقل لك توقف عن فعل هذا فهو أمر قد يستوجب بعض الوقت و كثيرَا ما يحتاج لرفع درجة مهاراتك للتخلي عن بعضهم ولكن حاول تقنين استخدامهم قدر الإمكان ولا تعتمد عليهم بشكل كلي. الاهتمام المبالغ فيه بنسخ البرامج المستخدمة والأجهزة المستخدمة للتصميمأدرك تمامَا أن هناك فروقات شاسعة بين نسخ الفوتوشوب القديمة والحديثة. بل إن إضافة واحدة قيمة في نسخة جديدة قد توفر عليك ساعات وساعات من العمل الشاق! لكن ما أعترض بشأنه هو المبالغة في تصور قدرة البرنامج على إخراج تصميم مميز إلى النور! قد تمتلك أحدث نسخة من الفوتوشوب ولكن مع مهارات فقيرة للغاية وأسلوب تصميم رديء تخرج أبشع التصاميم الممكنة! أعرف مصممون مازالوا يستخدمون إلى اليوم الإصدار السابع للبرنامج وتتمتع تصاميمهم بدرجة من الإبداع مذهلة وعجيبة! لا تجعل النسخة هي أهم شواغلك فيما يخص إخراج تصميم جيد إلى الوجود وركز أكثر على تعلم التقنيات الصحيحة وتطوير مهاراتك بشكل أساسي. الأمر نفسه في ولع البعض الشديد في امتلاك أجهزة مميزة مثل ماك أو استعمال تابلت للرسم في بداية مشوارهم في التصميم! سرقة التصاميم!نعم لم تخطئ القراءة! بعد كل تلك المشكلات التي وضعتها لكي تتجنبها كمصمم مبتدئ يبدو الأمر معقدًا للغاية وصعب! كل ما تريده هو كسب المال بأقل قدر ممكن من الجهد والوقت! تفكر في سرقة الأفكار فأنت لست ملاكًا كما أنه ليس أمرًا مستبعدًا فأكبر الشركات العربية والعالمية تقوم بسرقة الأفكار والمخططات فلماذا تختلف أنت عنهم؟! لن أجيبك على هذا السؤال من منطلق الضمير أو الدين ولكن بشكل عملي أكثر كن متأكدَا أن عالم الويب صغير للغاية! أكثر مما تتخيل. وتدمير سمعتك فيه كفيل بإنهاء حياتك المهنية من قبل أن تبدأ أصلَا. هناك مواقع متخصصة لفضح لصوص التصاميم،و إرفاق بعض سوابق الأعمال التي سرقتها من غيرك في سيرتك الذاتية للتقدم للعمل كفيلة بتقليل فرصك في الحصول على وظيفة جيدة إلى الحد الأدنى! إن لم تكن محوها نهائيَا. أنت تصم نفسك أيضَا عوضَا عن السرقة بقلة الإبداع وبعدم القدرة على الابتكار وبالتالي أنت تلجأ لسرقة الأفكار ونقلها حرفيَا في معرض أعمالك. لا تفكر حتى في هذا الموضوع وأسقطه من اعتباراتك وبشكل قاطع! أسئلة مفتوحة للنقاشمنذ متى تصمم وما هي أهم الأخطاء التي وقعت بها كمصمم مبتدئ؟كيف تعلمت التصميم بالدراسة الذاتية أم بالالتحاق بالدورات والورش وأيهما أفضل برأيك؟كيف اخترت تخصصك في التصميم؟
    1 نقطة
  4. سنتعلم في هذا الدرس كيفية تصحيح ألوان الصور الفوتوغرافية مع إضافة تأثير عالي الدقة HD عليها باستخدام برنامج Photomatix وهو برنامج مخصص للمصورين ويمتاز بإضافة تأثيرات اكثر من رائعة على الصور، بالإضافة إلى برنامج فوتوشوب. الصور التالية تشرح الفرق (على اليمين هو الصورة بعد معالجتها وعلى اليسار الصورة الأصلية): الصورة المُستخدمة للشرح في هذا الدرس: نبدأ بفتح برنامج Photomatix ومن الواجهة الرئيسية نختار Load a single photo لإستدعاء الصورة المراد التعديل عليها إلى البرنامج: ستنبثق نافذة أخرى منها نقوم بإختيار الصورة التي نريد ثم نضغط على open: الآن أصبحت الصورة جاهزة لإضافة التأثيرات عليها، من نفس الواجهة نضغط على Tone Map:  بعد الضغط على Tone map انتظر قليلاً ثم سترى نافذة أخرى فيها الصورة بعد إضافة التأثير عليها وخيارات اُخرى: بإمكانك التنقل بين هذه التأثيرات المختلفة، كل واحد منها له طابعه الخاص.خيارات للتعديل اليدوي، في حال ازدادت الإضاءة مثلا بامكانك التحكم فيها عن طريق تلك القيم.بعد الإنتهاء من اختيار التأثير المناسب لصورتك اضغط على Apply.وسيتم تطبيق التأثير على الصورة بعد الضغط على Apply. كما شرحنا سابقا؛ ستعود للواجهة الرئيسية للبرنامج ثم اضغط على Save Final Image لحفظ الصورة كما بالصورة التالية: بعدَ حفظ الصورة نغلق برنامج الفوتوماتكس ونتوجه لبرنامج الفوتوشوب حيث سنعمل على تصحيح ألوان الصورة. في برنامج الفوتوشوب نقوم بإستدعاء الصورة التي قمنا بإضافة التاثيرات عليها والصورة الأصلية معاً كالتالي: توجه إلى الزر الذي يُشير اليه السهم بالصورة أعلاه واضغط عليه ستنبثق نافذة صغيرة اختر الخيار الموضح بالصورة التالية: من جديد ستلاحظ إنبثاق نافذة اخرى، هذه الأخيرة لها فوائد عِدة ستكتشفها من خلال التنقل بين التأثيرات المُتاحة فيها، في الوقت الرآهن اختر التأثير الموضح بالصورة التالية: ستلاحظ بأن ألوان الصورة قد تغيرت للأفضل، فقط تبقى مشكلة الإضاءة الحادة قليلاً. من نفس النافذة السابقة اختر Curves لتعديل الإضاءة كما بالصورة أدناه: بعد اختيار الخيار الموضح أعلاه؛ ستأتيك نافذة صغيرة فيها مُربع تمكنك من التحكم في إضاءة الصورة كما الصورة التالية: الخطوة الأخيرة، قم بعمل قناع Mask على الصورة التي قمنا بالتعديل عليها ببرنامج Photomatix كما هو موضح أدناه: إختر اللون الأسود ثم توجه إلى قائمة الفُرش وطبق الإعدادت التالية: عُد إلى طبقة القناع Mask وابدء بالمسح فوق الصورة، ستلاحظ إنخفاضا بالإضاءة وبذلك تكون قد أتممت الخطوات بنجاح.
    1 نقطة
  5. توجد الكثير من الطُرق لتغيير لون الأعيُن عن طريق برنامج الفوتوشوب ومنها ما سنراه في هذا الدرس. سنقوم في هذا الدرس بتغيير لون عين طفل من الأزرق إلى الأخضر وهذه هي النتيجة النهائية بعد تتبع جميع الخطوات: نجلب الصورة التالية إلى المشروع: نبدأ بفتح الصورة السابقة كما هو موضح بالصورة التالية عن طريق الذهاب إلى القائمة: File > Open نقوم بتكرار الطبقة الخاصة بصورة العين عن طريق الضغط على Ctrl + J أو ضغط على الزر الأيمن للفأرة واختيار الخيار التالي: أولاً يجب تحديد الجزء المراد تغيير لونه؛ أبسط أداة يُمكن استخدامها هي أداة Elliptical Marquee Tool والتي يمكن تفعيلها كما بالصورة أدناه: نتوجه إلى أقصى العين اليمنى كمثال؛ نضغط على الزر الأيمن للفأرة ونبدأ بسحب التحديد إلى جهة اليسار: نُكمل السحب حتى نصل إلى نهاية العين المراد تغيير لونها: الآن نبدأ بتغيير لون العين، ومع ابقاء التحديد توجه إلى القائمة: Image > Adjustement > Hue/Saturation ستفتح لك نافذة فيها ثلاث قيم؛ أولا تأكد من التأشير على خيار Colorize ثم ابدأ بتغيير القيم الموجودة إلى اللون الذي تريد ان يتم تطبيقه: اضغط Ok بعد الإنتهاء وستلاحظ تغير لون العين. قد تظهر لك مشكلة ان اللون أكبر من منطقة العين كما بالصورة التالية:  لحل هذه المشكلة قم بعمل قناع أو Mask على الطبقة العٌلوية كما بالصورة التالية: ستلاحظ ان مربعاً صغيراً قد تم انشائه بالجهة اليُمنى:  توجه إلى قائمة الفرش واختر الفرشاة الناعمة مع تخفيف الشفافية إلى قيمة أقل من 50%: بعد اختيار الفرشاة تأكد من اختيارك للون الأسود و أنك تعمل على الطبقة العلوية. ثم ابدأ بمسح الأجزاء التي قد تكون حدودها واضحة؛ ستلاحظ اختفاءها بشكل تدريجي وهذه هي النتيجة النهائية:
    1 نقطة
  6. تردني بين الحين والآخر أسئلة حول كيفيّة العمل في المنزل وكيف لي أن أُدير مشاريعي بجانب العائلة طوال اليوم (لدي ولدين الأوّل في عامه الثّالث والثّاني في عامه الأول فهما ليسا بعد بعمر الالتحاق بالمدرسة). أعلم أنّ هذا الموضوع لا يمت بصلة بعالم التّطوير والبرمجة، بل هو على صلة في كيفيّة إنجاز المهام على أتم وجه، وعليه ظننت أنّه من الجيّد مشاركة طريقتي في العمل على شكل تدوينة، وذلك لكي أحيل الآخرين إليها بهدف الإجابة إجابةً شافية ووافية عن كيفيّة إدارة بيئة العمل والوقت عند العمل من المنزل بدوامٍ كاملٍ. بيئة العمل (Environment)إن بيئة العمل هي خطٌ أحمر بالنسبة لي، فيجب أنّ تكون عبارة عن غرفة منعزلة ومُخصّصة للعمل، وتحتوي على جميع الأشياء الّتي قد أحتاجها، وتضمن لي تركيزي على عملي بعيدًا عن المُشتّتات، ويجب أنّ تتوفّر الغرفة على التّالي: مساحة عمل بسيطة، تحتوي على حاسب ووريقات لأسجل عليها بعض الملاحظات.القهوة، سواءً جاهزة أو آلة صنعها.نظام صوتيات مُحترَم.تلفاز، وهو للأيام الّتي أفضل بها أن تكون ضوضاء الخلفيّة (background noise) فلمًا قديمًا بدلًا من الاستماع إلى الصوتيات.أحب أيضًا الإضاءة الطبيعيّة، ولكنّي في بعض الأحيان أفضّل الظلّمة، فيوجد في غرفتي نافذتان، تكون الستائر مرفوعة في بعض الأوقات، وتكون مُغلقة في البعض الآخر، فالأمر يعتمد على مزاجي والحالة النفسيّة، ولكنّني مُتأكّد من تأثير الإضاءة على نفسيتي. التعامل مع التّشتّت (Interruptions)يقع مكتبي في الطابق الثاني من المنزل، وفي الزاوية البعيدة عن بقيّة أرجاء المنزل وما يمر به من أحداثٍ طوال اليوم، يُمكنني هذا الأمر من الاهتمام بمهامي الحاليّة، والتركيز أكثر بعيدًا عن الضوضاء. لا يكون الحال بهذه المثاليّة دائمًا، فبينما أكتب الآن، أستطيع سماع صوت أحد أولادي يلعب بألعابه في الطابق الأرضي للمنزل، ولا بأس في ذلك، فلا يوجد شيءٌ في الدنيا أجمل من أنّ تكون أبًا، وسماع صوت الأطفال يلعبون بين الفنيّة والأخرى ليس بالأمر الجَلل. وجدت صعوبة في التعامل مع التّشتّت دائمًا رغم ذلك، وهذه مشكلتي في الحقيقة وليس لها علاقة بأحد، ولذلك أحاول دائمًا إغلاق باب الغرفة، يدفع هذا الأمر زوجتي أو أولادي إلى الاستئذان قبل الدخول، مما يسمح لي بالتوقف عن ممارسة نشاطي والاهتمام بالأمور الطارئة. يحدث في بعض الأحيان وأن أترك باب الغرفة مفتوحًا، لكي أوضّح بأني مُتاح ويُمكن مقاطعتي، ويعتمد هذا الأمر على طبيعة العمل الّذي بين يدي، فعلى سبيل المثال عند تصفّح البريد الإلكتروني فلا بأس من مقاطعتي، ولكن عند كتابة شيفرة برمجيّة، أو عند التحدّث مع أحدهم هاتفيًّا أو عبر أحد برامج التواصل الصوتيّة، فمن الأفضل عدم مقاطعتي، وذلك لكي أصب كامل تركيزي على المُهمّة. التعامل مع التنبيهات (Notifications)أحاول دائمًا فصل جميع التنبيهات بشكل كامل عند حلول الساعة الخامسة مساءً، بمعنى آخر، لا بريد إلكتروني، لا رسائل نصيّة، لا تغريدات، ولا أي نوع من أنواع الاتصال، باستثناء القليل، سأتطرّق إليه لاحقًا. أحبّذ أنّ أكون ذلك الشخص الّذي يهتم بعائلته، ويفصل بين الوقت المُخصّص للعمل والوقت المُخصّص للعائلة، ففي نهاية المطاف، أنا أملك الوقت الموفّر من المواصلات اليوميّة بين المنزل ومكان العمل. تختلف الأمور بين الناس بطبيعة الحال، ولذلك ما سأقوم بمشاركته هو مُرتبط بأسلوب حياتي فقط، وليس بالضرورة أنّ يَنطبق مع الجميع: لا أملك تطبيقًا لتويتر على هاتفي أبدًا، بل هو مُنصّب على حاسوبي المكتبي فقط، وأقوم بتفحصه مرّات قليلة في اليوم.لا استخدم موقعي فيس بوك أو Instagram، بل اعتمد على زوجتي لتزويدي بأي شيء مُميّز أو مُرتبط باهتماماتي.قمت بإعداد البريد الإلكتروني على هاتفي، ولكنّي أقوم بتأجيل كل ما هو غير عاجل في جدول المهام إما إلى قائمة "غدًا" أو إلى قائمة "الأسبوع القادم".استخدم برنامج "Telegram" للتواصل مع الأقارب والأصدقاء، بحيثُ أستطيع الاستجابة إن كان الأمر جللًا، وفيما عداهم يتمّ تأجيل أمره إلى حين.احتفظ بجدول أعمالي ضمن تقويم/مُفكّرة مع تنبيهٍ لكل مُهمّة، وأتابع تنبيهات اليوم الحالي فقط لأعلم ما يجب فعله في هذا اليوم.لا أملك إلا القليل مما يربطني مع مجتمع الإنترنت ضمن أوقات الفراغ، ولكن هذا لا يمنع من وجود بعض الحالات الطارئة بين الحين والآخر، والّتي لا تَحتمل التأجيل، ولكن في مُعظم الأوقات، يَفي هذا الأسلوب من التنظيم بالغرض. يسمح لي هذا التنظيم بالتركيز فعليًّا على الأمور المُهمّة، في حياتي، ويسمح لي أيضًا بالاهتمام بأمور أخرى مثل كاميرتي/آلة التصوير لالتقاط جميع تلك اللحظات السعيدة مع عائلتي، بدلًا من إضاعة وقتي، ولنقل، على مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك أو غيره. هذا أسلوبي فقطولكن الاختلاف هو سنّة الحياة، وكل ما سبق هو رأيٌ شخصيٌ فقط لا غير، ولا أريد التعميم بأي حالٍ من الأحوال، فعلى كل شخص معرفة ما يناسبه والتخطيط على هذا الأساس، وشاركت ما أقوم به على اعتبار أنّني قد سُئلت أكثر من مرّة حول الأمر. لم يبق لي سوى الختام، وكلي أملٌ منكم مشاركة تجربتكم في إدارة الوقت. ترجمة –وبتصرّف- للمقال Balancing Family and Work.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...