اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'cms'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. اختيار نظام إدارة المُحتوى يمكن أن يكون أمرًا صعبًا. وبدون تعريف واضح لمجموعة المتطلبات فستغريك الخصائص "الفاخرة" التي لن تستخدمها أبدًا. إذًا ما الذي يجب عليك البحث عنه في نظام إدارة المُحتوى؟ عندما غادرت المنزل لالتحاقي بالجامعة علّمتني أمي درسًا قيمًا. إذا أردّت أن تدّخر مالًا، لا تذهب أبدًا إلى البقالة وأنت جائع ودائمًا قم بكتابة قائمة. إن لم تفعل ذلك فستميل إلى شراء أشياء لست بحاجة إليها. نفس المفهوم ينطبق هنا عندما تأتي لاختيار نظام إدارة المُحتوى. فبدون تعريف واضح لمجموعة المتطلبات، ستغريك الوظائف الفاخرة التي لن تستخدمها أبدًا، وقد تجد نفسك وقد اشتريت نظام إدارة مُحتوى مُوجّه للشّركات مُقابل عشرات الآلاف من الدولارات في حين أن أداة تدوين مجانية ستكون أكثر من كافية. إذًا كيف ستقوم بإنشاء قائمة متطلباتك؟ على الرغم من أن ظروف كل واحد منكم ستكون مُختلفة، إلا أن هناك 10 مناطق ذات أهمية خاصة. 1. الوظيفة الأساسية حين يفكّر معظم الناس في إدارة المُحتوى، فهم يفكرون في إنشاء، حذف، تحرير وتنظيم الصفحات. يفترضون أن جميع نظم إدارة المُحتوى تفعل ذلك بحيث تكون هذه الوظيفة أمرًا مفروغًا منه. على كل حال هي ليست بالضرورة كذلك. لا يوجد هناك ضمان أيضًا أنه يتم عمله على نحو بديهي. ليست كل منصّات التدوين على سبيل المثال تسمح لصاحبها بإدارة وتنظيم صفحاتها على شكل التسلسل الهرمي الشجري. وبدلًا من ذلك فمشاركات الفرد يتم تنظيمها تلقائيًا وفق تاريخ النّشر أو التصنيف. في بعض الحالات يكون هذا كافيًا تمامًا. في الحقيقة هذا التقييد في الوظائف يحافظ على واجهة بسيطة وسهلة الفهم. لكن في حالات أخرى غياب الوظائف قد يكون أمرًا محبطًا. فكّر بعناية بالوظائف الأساسية التي تحتاجها. حتى وإن لم تكن بحاجة إلى القدرة على هيكلة وتنظيم الصفحات الآن، قد تحتاجها مستقبلًا. احذر من الأنظمة التي لا تسمح لك بالقيام بهذه الأنشطة الجوهرية. اسأل نفسك أيضًا ما مدى سهولة إكمال هذه المهام. هناك العشرات من أنظمة إدارة المُحتوى، ومعظمها تعرض هذه الوظائف الجوهرية. لكنها تختلف بشكل كبير في سهولة استخدامها. اختبر سهولة استخدام النظام دائمًا قبل أن تشتريه. 2. المحرّر المحرر هو أحد الميّزات الجوهرية التي تستحق اهتمامًا خاصًا. معظم أنظمة إدارة المُحتوى لديها محررWYSIWYG . الغريب أن هذا المحرر لا ينال نصيبه الكافي من الاهتمام، بغض النظر عن كونه الميزة الأكثر استخدامًا داخل النظام. المحرر هو الواجهة التي من خلاله يتم إضافة المحتوى والتعديل عليه. عادةً ما يُسمح أيضًا للمسؤول عن إضافة المحتوى بتطبيق التنسيقات الأساسية مثل اختيار الخطوط والألوان. على كل حال في الآونة الأخيرة هناك ابتعاد عن هذا النوع من المحررات والانتقال إلى مُحرّرات أفضل. الخطر من محررات WYSIWYG التقليدية يقع في محورين. الأول، أنها تعطّي المسؤول عن إضافة المُحتوى الكثير من التحكم في التصميم. باستطاعته تعديل مظهر الصفحة لدرجة أنها قد تفسد تناسق التصميم مع الشعار. الثاني، من أجل تحقيق هذا المستوى من التحكّم بالتصميم، فإنه يتم دمج المُحتوى مع التصميم. الجيل الجديد من المحررات قد نهجت نهجًا مختلفًا. المسؤول عن إضافة المُحتوى يستخدم المحرر لتحديد العناوين، القوائم، الروابط، والعناصر الأخرى من دون أن يُملي كيفية ظهورها. تأكّد من أن قائمة متطلباتك تتضمن محررًا يستخدم هذا النهج ولا يعطي المسؤول عن المحتوى القدرة على التحكّم بالمظهر. على الأقل ابحث عن أنظمة إدارة المُحتوى التي تسمح باستبدال المحرر بحل أنسب. يجب أن يكون المحرر قادرًا على التعامل مع الأشياء الخارجية بما فيه الصور والتنزيلات. 3. إدارة الموارد إدارة الصور والملفات يتم التعامل معها بشكل سيء من قِبَل بعض أنظمة إدارة المُحتوى. مشاكل قابلية الوصول وسهولة الاستخدام قد تسبب الإحباط في الأنظمة المصممة بشكل سيء. الصور على وجه التحديد قد تسبب المشاكل. تأكد من أن نظام إدارة الموقع الذي اخترته يجبر المسؤول عن إضافة المحتوى على إضافة وسوم بديلة (نصوص) للصور. قد تريد أيضاً نظام إدارة مُحتوى يقدّم أدوات تحرير أساسية للصور مثل القص، التحجيم والتدوير. ضع في اعتبارك أيضًا كيف يتعامل نظام إدارة المُحتوى مع التنزيلات وملفات الـPDF المرفقة، مستندات word والملفات المشابهة. كيف تظهر للمستخدمين؟ ما هو الوصف الذي يُرفق للملفات وهل سيكون مُحرّك البحث قادرًا على فهرستها؟ 4. البحث البحث هو جانب مهم في أي موقع. تقريبًا نصف المستخدمين سيبدؤون بالبحث عندما يبحثون عن المحتوى. لكن غالبًا وظيفة البحث المتاحة في أنظمة إدارة المواقع ليست كافية. هنا بعض الأشياء للتّأكّد منها عند تقييم وظيفة البحث: الحداثة: كم مرة يقوم محرك البحث بفهرسة موقعك؟ للأمر أهمية خاصة إن كان موقعك يتم تحديثه بانتظام. التمام: هل يقوم بفهرسة كل المحتوى بكل صفحة؟ ماذا عن الملفات المرفقة مثل ملفات الـ PDF، مستندات الوورد، الإكسل، الباوربوينت. السرعة: بعض محركات البحث قد تستغرق وقتًا لعرض النتائج. وهذا أمر شائع وخاصة في المواقع الكبيرة. النطاق: هل تستطيع تضييق نطاق البحث لقسم معيّن من الموقع أو تحسين نتائج البحث في حين عرضها التصنيف:كيف يحدّد محرك البحث تصنيف النتائج؟ وهل من الممكن تعديله من قِبَل صاحب الموقع أو المستخدم؟ التعديل: هل تستطيع التحكّم بكيفية عرض النتائج وتعديل التصميم؟ 5. التخصيص تحتاج إلى نظام إدارة مُحتوى يسمح بالمرونة بالطريقة التي يتم فيها إرجاع وعرض المحتوى. على سبيل المثال هل تستطيع عرض المُحتوى بترتيب زمني عكسي؟ هل يمكنك عرض الأحداث بالترتيب الزمني؟ هل من الممكن استخراج أحدث التعليقات للمستخدمين وعرضها على الصفحة الرئيسية؟ إنها المرونة التي تُميّز أنظمة إدارة المواقع عن بعضها البعض. 6. تفاعل المستخدمين عندما تنوي السّماح بتعليقات المستخدمين، فيجب أن يوفّر نظامك لإدارة المُحتوى هذه الوظيفة أو أن يسمح للإضافات الخارجية القيام بذلك. أيضًا، إن أردت أن تُوجِدَ جمهورًا على موقعك فستحتاج إلى وظائفٍ مثل الدردشة، المنتديات، التعليقات والتقييمات. وكحد أدنى ستحتاج إلى القدرة على إضافة النماذج وتجميع التغذية الرّاجعة. ما مدى سهولة قدرة أنظمة إدارة المُحتوى على القيام بهذه العميلة؟ هل يمكنك تعديل الحقول أو هل سيتطلب ذلك خبرات تقنية؟ ماذا عن النتائج؟ هل تستطيع تحديد الأشخاص المرسلة لهم؟ هل يمكن كتاباتها في قاعدة بيانات أو تُنتج كمستند إكسل؟ فكّر في نوع الوظيفة التي ستحتاجها وابحث عن نظام إدارة مواقع يدعمها. اسأل أيضًا عن الأدوات الموجودة للتواصل مع عملائك. هل تستطيع إرسال رسائل بريد تحوي نشراتٍ إخبارية؟ وهل يمكن تنظيم المستلمين إلى مجموعات يتم إرسال الرسائل إليها كلًا على حدة؟ وماذا عن موجز الأخبار وخدمةRSS؟ وأخيرًا، فكّر في الطريقة التي تُريد إدارة المستخدمين بها. هل تحتاج إلى إعادة تعيين كلمة المرور أو تعيين صلاحيات؟ هل تحتاج أن تكون قادرًا على تصدير معلومات المستخدمين إلى أنظمة أخرى؟ 7. الأدوار والصلاحيات كلما زاد عدد الأشخاص الذين سيقومون بإضافة المحتوى، فسترغب في تحكّم أفضل في صلاحياتهم (من يستطيع تغيير ماذا). على سبيل المثال قد تحتاج أن يكون الموظّف قادرًا على نشر إعلانات الوظائف لكن لن يكون قادرًا على إضافة محتوىً في الصفحة الرئيسية. هذا يتطلّب نظام إدارة وتصميم مواقع يدعم الصلاحيات. عادةً ما تسمح الصلاحيات بتحديد ما إذا كان المستخدمون قادرين على تعديل صفحات محددة أو حتى أقسام كاملة من الموقع. ولما يرتفع عدد المُستخدمين فستحتاج إلى شخص لمراجعة المُحتوى قبل نشره وعليه فستحتاج إلى نظام إدارة مُحتوى يدعم تعدد الأدوار والصلاحيات. أما فيما يخص الشّركات، فإن نشر مقال واحد قد يمر على سلسلة من المراحل المُعقّدة. وعليه فإن ذلك يتطلب توفر خاصّية تسمح بالرّجوع إلى إصدارات أقدم من نفس المقال. 8. الإصدارات أن تكون قادرًا على الرّجوع إلى نسخة سابقة لصفحة يسمح لك بالاستعادة السريعة إن ما تم نشر شيء بالخطأ. لدى بعض أنظمة إدارة المواقع نظام إصدارات معقّد يسمح لك بالعودة إلى تاريخ معيّن. لكن في أغلب الأحيان تعدّ هذه مبالغة. يعتبر الاستخدام الأكثر شيوعًا للإصدارات هو ببساطة العودة إلى آخر المحفوظات. على الرغم من أنها تبدو وكأنها خاصّيّة لا غنى عنها، إلا أنها من خلال تجربتي نادرًا ما يتم استخدامها إلا في حالات الشّركات الكُبرى. 9. دعم مواقع متعددة مع وجود العديد من أنظمة إدارة المواقع التي تسمح لك بإدارة مواقع متعددة من نفس التّطبيق، فقد ترغب في الحصول على هذه الخاصّيّة أيضًا. على الرغم من أنك قد لا تحتاج إلى إدارة أكثر من موقع واحد حاليًا، لكن هذا قد يتغيّر. فقد تقرّر أن تطلق موقعًا جديدًا يستهدف جمهورًا مختلفًا. 10. دعم تعدّد اللغات من السهل استبعاد الحاجة إلى خدمة اللغات المتعددة. قد يستهدف موقعك السوق المحلية على وجه التحديد أو قد تبيع منتجًا يستهدف لغة معينة. على كل حال فكّر مرتين قبل أن تُلغي هذا المطلب. حتى وإن كان منتجك يستهدف لغة معينة، فقد يتغيّر، من المهم أن ينمو نظامك لإدارة المواقع مع عملك ومتطلبات التغيير. أيضاً لمجرد أنك تستهدف السوق المحلّي لا يعني هذا أنه يمكنك تجاهل اللغة. نحن نعيش في مجتمع متعدد الثقافات حيث يُتحدث فيه العديد من اللغات. كونك قادرًا على استيعاب هذه الاختلافات يقدّم لك ميزة كبيرة عن منافسيك. فكّر من خلال نتائج هذا المطلب. لمجرد أنك تملك القدرة على إضافة لغات متعددة لا يعني أنك تملك المحتوى. الكثير من عملائي أصرّوا على خدمة تعدد اللغات ولم يستخدموها حتى الآن. خلاصة المميزات جزء مهم في عملية الاختيار لنظام إدارة المُحتوى، لكنها ليست كل شيء. من المهم أيضًا التفكير بمسائل أخرى كالتراخيص، الدعم، القابلية الوصول، الأمان وغيرها. في الختام، لا تجعل قائمة متطلباتك تصبح هي قائمة أمنياتك. ابقِ متطلباتك عند أدنى حدٍ ممكن، لكن وبنفس الوقت فكر بالمستقبل. هو خط رفيع للمشي عليه. من جهة أنت لا تريد أن تدفع لوظائف لن تستخدمها. ومن جهة أخرى، لا تريد أن تكون عالقًا مع نظام إدارة مُحتوى لم يعُد يلبّي احتياجاتك. ترجمة -وبتصرّف-للمقال: 10 criteria for selecting a CMS لصاحبه Paul Boag حقوق الصّورة البارزة محفوظة لـ freepik
  2. رجل أعمال؟ لديك شركة ناشئة؟ مؤسسة؟ نشاط تجاري؟ وجود موقع إلكتروني لعملك شيء ضروري و حتمي لا بدّ منه. تطوّر الإنترنت بشكل كبير جعل النشاط التجاري عليه مهمًا وزاد بدرجة كبيرة وملحوظة، لذلك أنت بحاجة لإيجاد مكان لعملك على شبكة الإنترنت لأهمية التواصل مع الجمهور الخاص بك، وفتحِ أسواقٍ جديدة، إقليمية وعالمية. عند البدء في اتخاذ قرار إيجاد كيان إلكتروني لك على الشبكة، أول ما يخطر في ذهنك هو إنشاء موقع الكتروني خاص بعملك، وهنا تبدأ رحلة البحث عن موقع مناسب لطبيعة عملك، وأهم ما يبحث عنه أصحاب العمل في الغالب هو موقع بواجهة مرنة، بسيطة سهلة وسلسة للمستخدمين، متوافق مع محركات البحث وبأقل تكلفة ممكنة. هذه الأمور غالبًا ما تشغل بال أصحاب العمل، بالإضافة للتساؤل الأكبر وهو: ما السبيل لتحقيقِ ما سبق؟ هنا نقفُ على مفترقِ طرقٍ مهم : الإستعانة بمطور أو بشركة برمجيات لبناء موقع كامل من الصفر.استخدام أحد نظم إدارة المحتوى.وغالبًا ما يعتقد الجميع بأن الأمر هنا اختياريًا، في الحقيقة لا.. !! لا تُعِدْ اختراعَ العجلة !في عالم الويب، يوجد العديد من نظم إدارة المحتوى المتنوعة، تتيح لك إمكانية إنشاء موقع بسيط، أو بناء مواقع كبيرة ومعقدة بسهولة ويسر. لمن لا يعرف نظم إدارة المحتوى، وكيف يخدم هذا النظام مشرفي المواقع وتحديد النظام المناسب لموقعك ستكون هذه المقالة دليلك المعرفي. ما هو نظام إدارة المُحتوى ؟نظام إدارة المحتوى أو ما يعرف بـ (CMS وهي اختصار لـContent Management System)، هو نظام مصمم لإدارة محتوى موقع على شبكة الانترنت أو غيرها من الموارد الإلكترونية التي يتم استخدامها بشكل تعاوني من قبل عددٍ من الناس، وغالبًا تُستخدم نُظم إدارة المحتوى لعمل مواقع مثل: المدونات، مواقع الأخبار، المتاجر الإلكترونية ، والعديد من المواقع للشركات ومواقع التسويق. يهدف نظام إدارة المحتوى لتجنيب الناشر أو المسؤول عن الموقع الحاجة لاستخدام الشيفرات البرمجية، أو حتى معرفته بإحدى لغات الويب مثل : Html. من خلال نظام إدارة المحتوى، بإمكانك بناء وإدارة موقعك الخاص دون الحاجة لمساعدة مصمم و مطوّر ويب، ولكن في بعض الحالات قد تحتاج لمطور إذا أردت إضافة بعض العناصر لصفحات الموقع. مميزات و عيوب استخدام نظام إدارة محتوى مقارنة بالبرمجة الخاصة.المواقع المتطورة والتفاعلية التي نراها اليوم مكتوبة بلغات برمجية مثل : (php / Asp.net). بناء مواقع كهذه يتطلب مهارات برمجية وتطويرية، وإذا كنت ممن يودون بناء مواقهم دون الحاجة لمعرفة الـ HTML، أو احدى لغات البرمجة، فنُظم إدارة المحتوى صُممت خصيصًا لك، فهي كل ما تحتاجُه لإنشاء موقع بتصميم احترافي، يحقق لك طموحك ويُلبي حاجتك. العديد من الشركات الناشئة والصغيرة التي تود بناء وإدارة مواقعها بنفسها عمدت إلى اختيار أحد نظم إدارة المحتوى في هذه الأيام. ايجابيات وسلبيات استخدام نظام إدارة محتوى مقارنة بالبرمجة الخاصةالإيجابيات : سهولة الاستخدام: في المواقع ذات البرمجة الخاصة (مواقع php، asp.net)، اذا أردت عمل أي تغيير في لوحة التحكم فأنت بالتأكيد بحاجة للعودة للمبرمج أو شركة البرمجة التي قامت بتطوير الموقع. بالنسبة لنظام إدارة المحتوى، لا تحتاج لمهارات خاصة، فالأمر بسهولة برامج ميكروسوفت المكتبية، مع خاصية السحب و الإفلات. بالإضافة إلى لوحة تحكمٍ بسيطة وغير مُعقدة، كما يوفر نظام إدارة المحتوى شروحات ووثائق للمبتدئين.تصميم ثابت: في المواقع ذات البرمجة الخاصة، التصميم النهائي للواجهة الأمامية يصبح ثابتًا، ولو طرأ أي تغيير في نوع المحتوى المعروض في الموقع يتأثر التصميم ككل ولا يظهر بصورة سليمة، و تحتاج لمصمم أو مطوّر متخصص للقيام بالتعديل أو الإضافة، مع الأخذ بعين الإعتبار أنّ تكلفة التعديل أو التطوير في هذه الحالة أعلى بكثير مقارنة مع نظام إدارة المحتوى المُصمم خصيصًا لاستيعاب جميع أنواع المحتوى، ولو احتجت لتغيير الواجهة الأمامية لن يتطلب ذلك أي تعقيدات، فكل ما عليك هو تغيير القالب بكل بساطة.تكلفة أقل: العديد من نظم إدارة المحتوى المجانية، بالإضافة لإمكانية استضافة موقعك على خوادمهم، وتكلفتها المدفوعة أقل بكثير من تكلفة بناء وتطوير موقع ببرمجة خاصة.تفعلُها بنفسك: ربما لا يوجد لكل نظام إدارة المحتوى فريق دعم فني، لكن لديهم مجتمع مستخدمين للمساعدة في حل المشكلات الخاصة به، والمعلومات والحلول موجودة بشكل مجاني على الإنترنت. بإمكانك حل المشكلات بنفسك أو الاستعانة بمطور إذا كانت الأمر معقدًا، مع العلم أن التكلفة بالنسبةِ لك هي الوقت والجهد، إذا ما قورِنت مع دعم فني خاص.السلبيات:التخصص و التوسع: الموضوع هنا مشابه جدًا لعملية شراء منزل جديد أو بناءه، فشراء منزلٍ جديد محكوم بالتصميم الخاص المُسبق له، فإما أن يكون رائعًا وإبداعيًا أو سيئًا للغاية، وهذا يرتبط بذوق المهندس أو مالكه. أما بناء منزل جديد، فأنت ستخطط لهُ وفق رؤيتك الخاصة، وذوقكَ الرفيع، وحسب احتياجاتك ورغباتك، مثلاً : ستضع بالحسبان وجود مساحات إضافية إذا كنت تخطط لإنجاب طفل جديد،أواستضافة أحد الأقارب،أو تخصيص مساحة لبركة مياه.. الخ. الأمر نفسة ينطبق على نُظم إدارة المحتوى، فمهما ذكرنا من إيجابيات تبقى بالنهاية محدودة ومخصصة لسبب بنائها الأساسي، إذ لا يمكننا تنفيذ جميع أنواع المواقع والتطبيقات من خلالها، خصوصًا المشاريع الكبيرة. كيف تختار نظام إدارة محتوى مناسب لك؟بعض نظم إدارة المحتوى تحتوي على العديد من الوظائف والتعقيدات، غالبًا لن تحتاج لها إذا كان موقعك عبارة عن مدونة مثلًا. من الضروري أن تحدد قائمة أسئلة تُجيب من خلالها على سؤالٍ مهم: ما الذي أريده من موقعي؟ إجابتكَ على هذا السؤال تُساعدك في تحديد الخيار المناسب لك، وتقدير مدى توسع عملك أو شركتك مستقبلًا والتمكن من تحديد النظام الأمثل، ومدى إمكانية إضافة الخصائص الجيدة له، و هل هو مناسبٌ لعملك أم لا. بإمكانك أيضًا الرجوع إلى مطوّر برمجيات واستشارته حول الخيار الأمثل لمشروعك، وأي النظم يعد الأنسب له. هناك العديد من نظم إدارة المحتوى المدفوعة والمجانية، التي لا يُمكن حصرُها في مقالة، لذلك سنناقش أكثر النظم انتشارًا، بالإضافة لإيجابيات و سلبيات كل نظام على حده، وفي نهاية المقالة ستكون قادرًا على تحديد النظام الأنسب لموقعك. الجدول التالي يُبيّن أكثر النظم انتشارًا، بناءً على: سعر التكلفة، سهولة الاستخدام، حجم مجتمع المستخدمين على الويب، إمكانية التخصيص. النظام الإيجابيات السلبيات السوق المستهدفةWordpressسهلة الاستخدام.كبر حجم مجتمع مستخدميها. قلة دعمها للمحتوى المتعدد.معرضة للإختراق.مواقع المؤسسات والشركات الصغيرة.المدونات.Joomlaتدعم تعدد اللغات.تعدد الصلاحيات والمستخدمين.النظام الداخلي معقد جداً.لا تتوافق مع محركات البحث بسهولة.مواقع الشبكات الإجتماعية.المجلات الالكترونية.Drupalالتخصيص والإستقرار.تحمل ضغط زوار عالي.قلة القوالب والتصاميم.بحاجة لمعرفة بالتقنية.الشركات الكبيرة.مواقع التجارة الالكترونية.Tumblrسهولة التنصيب.ميزة الاسئلة والإجابات.خصائص البريد للجمهور.لا توفر خيارات تحكم بشكل كبير في المحتوى. المدونات.مواقع نماذج الاعمال.ووردبرس WordPress :تُعد أكثر نظام تدوين صديق للمستخدم، وتيح له تعديلها لإنشاء موقع احترافيّ دون الحاجة لأي معرفة بالـ HTML. بإمكانك أن تضيف الصفحات والمنشورات باستخدام الإضافات ( plugins )، ويمكنك أن تُضيف العديد من الوظائف والخصائص إلى موقعك. نظام WordPress مخصص للتدوين ويمتاز بتوافقه مع محركات البحث، وبالأرشفة السريعة لمواضيعه. وإذا نظرنا للنظام من وجهة نظر تسويقية، فهو يعتبر نظام تصعب مقاومته، لواجهته الاحترافية سهلة الاستخدام، التي تستطيع التعامل معها بسلاسة بدون الحاجة إلى دليلٍ إرشادي. إذا أردت التغيير في التصميم والألوان، قد تحتاج لمعرفة مسبقة بأساسيات الـ CSS، أو بإمكانك أن تستعين بمطور لديه الخبرة في هذا النظام للقيام بالتعديلات اللازمة. تنصيب نظام WordPress سريع بالإضافة للميزة الأساسية، وهي الأرشفة السريعة لمواضيعها في محركات البحث وعلى رأسها محرك البحث الشهير Google، مقارنة مع Joomla التي تحتاجُ وقتًا أطول في عملية الأرشفة، وسبب ذلك أن النظام يساعدك في كتابة مقالاتك وفق أحدث معايير الـ SEO . ساعتين من التعلم عبر فيديوهات YouTube أو القراءة عن WordPress كفيلةٌ بجعلك قادرًا على خلق محتوىً رائع واحترافيّ بطريقةٍ صحيحة، بالإضافة لتعلم استخدام التصنيفات والصفحات الثانوية. لا تحتوي Wordpress على نظام تعدد اللغات، لكن بإمكانك تنصيب إضافات معدة لذلك سهلة الإستخدام. كما تستطيع تحمل عدد كبير من الزوار، فهي لا تنهار بسهولة، حتى مع الكثير من المحتوى. تحديثات WordPress ليست كبيرة مما يجعلها منصة مستقرة إلى حد ما. والآن سنلخص لكم أهم الإيجابيات والسلبيات للمنصة : الايجابيات:مجانية .سهلة التنصيب و الصيانة.نطاق مستخدمين واسع.أكبر عدد من الإضافات و الملحقات متاحة.صديقة لمحركات البحث مع العديد من الإضافات.مجموعة متميزة من القوالب.السلبيات:خياراتها محدودة.القوائم الرئيسية مرتبطة بالقالب المنصب وفي حالة اردت التعديل فانت بحاجه لمعرفة مسبقة في برمجية الـ wordpress.ليس كل الاضافات الخاصة بها سهلة الاستخدام و الفهم.مناسبة للمواقع التالية: المدونات، مواقع الشركات لصغيرة، المواقع الشخصية.Drupal:تعتبر من أعرقِ نظم إدارة المحتوى، فهي أول نظام إدارة محتوى تم اطلاقه عام 2001، وهي نظام مفتوح المصدر مجاني، تتميز بقوتها و سلاسة التعامل معها من جانب المطورين، فهي توفر خيارات متعددة ومرنه في التطوير وتمكنهم من بناء مواقع قوية وضخمة من خلالها، لذا لا نستغرب أن موقع البيت الابيض مثلا تم إنشاؤه من خلالها، كما أنها منصة تمتاز بالثبات، وبإمكانك بناء مواقع بمُحتويات مُركّبة، بفضل وجود وحدتي CCK و Views. يُمكنك استخدامها لبناء مواقع لا يُمكنك بناؤها باستخدام wordpress أو Joomla، هذه الوحدات تساعدك على بناء موقع بمحتوى متعدد ومتخصص، تتمكن من خلالها التحكم بطريقة أسلوب عرض المحتوى في الموقع بكل سهولة ويسر. لو أخذنا على سبيل المثال : موقع إعلانات مبوبة. من خلال هذه الوحدات بإمكانك إنشاء حقول محتوى متعددة والتحكم بهذه الحقول بكل سهولة ويسر وتنيظم عرض المحتوى، فمثلاً : لو أردت أن يظهر آخر ما تم اضافته للموقع من إعلانات أو ترتيب الإعلانات حسب المدينة أو تاريخ الإضافة، وغيرها العديد من الخيارات التي تمكنك من التحكم بشكل كبير في موقعك. من وجهة نظري، أهم ما يميز Drupal هو أن التصميم لا يتحكم بالموقع كما في WordPress، بل هي من تتحكم بالتصميم . ايجابياتها:مجانية.حل ممتاز للمواقع التي تمتلك حركة عالية من الزوار باستمرار.التحكم في حجم الموقع بكل سهولة.تتميز باستقرار عالي.القدرة على تحرير المحتوى من خلال الواجهة الأمامية للموقع.لديها نظام مستخدمين قوي ومرن في التعامل، يمكنك من منح أذونات متعددة.صديقة لمحركات البحث.سلبياتها:على خلاف WordPress، استخدام Drupal بحاجه لمعرفة مسبقة بتقنيات الـ HTML ، ومعرفة جيّدة بلغة البرمجة PHP.عدد القوالب الخاصة بها محدود.الإضافات المجانية قليله مقارنة بغيرها من نظم ادارة المحتوى. تكلفة الصيانة مرتفعة نسبيًا.مناسبة للمواقع التالية: الشركات الكبيرة، مواقع الإعلانات المبوبة، مواقع التجارة الإلكترونية الكبيرة.Joomla:إذا كنت تريد إنشاء مجتمع إلكتروني أو شبكة اجتماعية مع نظام العضويات فيها أو غُرف للأخبار، منتديات، موقع أخباري لنشر المقالات، أو استضافة كتّاب عديدين للنشر في موقعك ..الخ، ستكون Joomla الخيار الأمثل لك، لأنها مصممة لهذا الغرض. إنشاء هيكلية وبنية الموقع سهلة، فقط تحتاج منك معرفة أساسية بكيفية عمل المنصة، ولا تحتاج منك إلى أي معرفة بلغة الـHTML . تتيح لك المنصة إمكانية الجدولة الزمنية للمقالات، وتصنيفها حسب تاريخ النشر واسم المؤلف، والكثيرمن الخصائص الأخرى. تمنحكَ Joomla في لوحة التحكم الكثير من القوة والخيارات والخصائص. حتى تستطيع إعداد موقعك بسرعة وسهولة وحرفية، عليكَ اقتناء دليل يُعرّفك بماهية لوحة التحكم وكيفية استخدامها. محاولة التعلّم الذاتي والاكتشاف الشخصي لها بدون أي مساعد قد يأخذ منك عدة أيام بدون أية نتائج. المظهرالعام للقوالب بسيط، ويمكنك تغييرالألوان فيه وشعارالموقع أيضًا بسهولة. على الرغم من هذه الميّزة، ستلاحظ أنّ بنية مواقع Joomla الهيكلية معقدة. تدعم المنصة عدة لغات مدمجة في الموقع، مثلاً: العربية والإنجليزية والتحويل بينهما، ميّزة ذلك أنها مضمنة في المنصة بدون الحاجة لإضافتها على عكس Wordpress، كما تُعد حل وسط بين wordpress و Drupal فهي تتمتع بالسهولة وتعدد الوظائف. ايجابياتها:على الرغم من أنها لا تُشبه Wordpress، إلا أنها مازالت تُعد مرنه وسهلة للاستخدام من قبل المستخدم إلى حدٍ ما.كما هو الحال في wordpress، Joomla أيضًا لديها مجتمع إلكتروني كبير، وجمهور خاص بها .توفر عدد كبير من الملحقات والإضافات.سلبياتها:عملية استيراد المقالات من موقع لآخرصعبة ومعقدة. هناك الكثيرمن الإضافات التي تؤدي هذه الوظيفة، ولكن المشكلة تكمن في اختلاف إصدارات المنصة، الذي قد يؤدي إلى حدوث مشاكل كثيرة تتعلق بعدم التوافقية أوالتأثيرعلى نسق المحتوى أوحذف جزءٍ منه.استهلاك مصادر وموارد الخادم المُستضاف عليهِ الموقع. هذه المشكلة لم تتحسن في الإصدارات الحديثة حتى آخر إصدار وهو 2.5 الأحدث لها بل على العكس، المشكلة تفاقمت وأصبحت أكثر سوءًا.Joomla تقوم بالكثير من التحسينات على منصتها بشكلٍ منتظم، وهذا قد يؤدي لإلغاءِ وتحطيمِ الإصدارات السابقة من الإضافات. عملية الترقية من الإصدارات القديمة إلى الجديدة ليست بالمهمة السهلة، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتنصيب نظام العضويات المعقد أو نظام المنتديات .مناسبة للمواقع التالية: المنتديات، المجلات الإلكترونية، مواقع التجارة الإلكترونية متوسطة الحجم.Tumblr :البعض يعرفها كمنصة للتواصل الإجتماعي، والآخر يعتبرها منصة للتدوين المصغر. لكن القليل هم من يستخدمها بذكاء كموقع الكتروني. إذا كنت تفضل موقع بسيط بلوحة تحكم بسيطة وتواصل مباشر مع جمهورك بخيارات مرنه ف tumblr هي خيارك الأنسب. ايجابياتها:تستطيع اختيار نطاق خاص مجانًا.بإمكانك استضافة نطاق فرعي على tumblr للمدونة الخاصة بموقعك مثل : blog.yourdomain.com .سهلة الإستخدام و لا تحتاج لتدريب.تحتوي على ميزة الأسئلة والإجابات من خلال الجمهور.لديها تطبيقات للهواتف الذكية، مما يعني قدرة إدارة المحتوى الخاص بك من أي جهاز.سلبياتها:ليست مناسبه للمواقع ذات الوظائف المتعددة.غير مناسبة للمواقع ذات المحتوى الكبير.تفتقر للتحكم الكامل بالموقع بسبب استضافتها على خادوم Tumblr.مناسبة للمواقع التالية: مواقع نماذج الأعمال، موقع مدونة، موقع لمستقل (إذا كُنتَ مهندسًا أو طبيبًا، فالمنصة تُعد خيارًا مميزًا لنشر معلوماتك وخبراتك وسط جمهورٍ كبير، مع إمكانية التواصل معك وطرح الأسئلة والإستفسارات من قبل الجمهور) .بعد أن تعرفت على نظم إدارة المحتوى، هل يعني ذلك إلغاء فكرة البرمجة الخاصة؟ بالطبع لا. نظم إدارة المحتوى وجدت لتوفر علينا الوقت والجهد حسب متطلباتنا، إلا أن إمكانياتها رغم كثرتها وكبر حجمها تبقى محدودة. إذًاً... متى أحتاج لبرمجة الموقع ببرمجة خاصة ؟ لبناء نظام موظفين .في مواقع البنوك.في المواقع التي تقدم خدمة معينة مثل: مواقع تصميم الإنفوجرافيك.أيضًا إذا كنت بحاجة لعمل لوحة تحكم تتوافق مع نظام الشركة و يتعامل معها الموظفين.
×
×
  • أضف...