اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'معجبين'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 5 نتائج

  1. سابقًا، كان عدد المنشورات التي تُعرض على صفحة آخر الأخبار news feed لمستخدمي فيس بوك يصل إلى حوالي 1500 منشور. لكن مع تطوير خوارزمية آخر الأخبار الجديدة، انخفض عدد المنشورات التي تُعرض على صفحة آخر الأخبار ليصل إلى 20% من عددها السابق، مما يصعّب الوصول إلى صفحة آخر الأخبار الخاصة بالمستخدمين الآخرين. إذا كنت تعمل في المجال الاجتماعي، لا بد من أنّك قرأت العديد من المقالات التي تكرر الحديث عن الأساليب المستخدمة على فيس بوك نفسها؛ استخدم الصور، تأكّد من طرح الأسئلة، وانشر في الوقت المثالي. اعتمد هذه الأساليب وكررها وستصبح خبيرًا في التواصل الاجتماعي، أليس هذا هو ما تسمعه دائمًا؟ لكنّ التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي يُعنى بالتفاصيل الدقيقة، ولهذا سنتحدث في هذا المقال عن نشر منشورات متعمّقة، تحليلها، وإجراء تغييرات صغيرة يمكن أن تحدث تأثيرًا كبيرًا. فيما يلي بعض الأساليب المعتمدة على البيانات لغرض زيادة تفاعل المعجبين engagement على فيس بوك ولمساعدتك على قطع طريقك عبر صفحات آخر الأخبار المزدحمة الخاصة بهم. 1. استخدم الصور لزيادة التفاعل، لكن قم بانتقائها بعنايةلقد قلنا للتو أن استخدام الصور لزيادة التفاعل من الأساليب الشائعة التي نسمع عنها مرارًا وتكرارًا، وهذا صحيح. يعرف معظم المسوقين أنّ أداء الصور جيد على فيس بوك، وقد تمت الاستفادة من ذلك في زيادة التفاعل وزيادة معدل النقرات. لذلك لن نقوم بإخبارك بملاحظة عامة مع بعض الإحصائيات التي تشجعك على استخدام الصور. أنت مسوق ذكي، وتعرف أن الصور، خصوصا الكبيرة، تؤدي إلى المزيد من التفاعل، لكن السؤال الحقيقي هو: أي نوع من الصور هو الذي يزيد التفاعل؟ استخدم الصور المجمعة Collageلقد وجد Darren Rowse، مؤسس ومحرر في ProBlogger و Digital Photography School أنّ الصور المجمّعة تكون ذات أداء جيّد على فيس بوك. لقد قام بجمع عدة صور من أحد مقالات مدونته في صورة واحدة، ووجد أنّ الطريقة فعّالة للغاية وحققت الوصول reach إلى أكثر من 80,000 من مستخدمي فيس بوك. كما قامت شركة Leneys، شركة أزياء نسائية، بتنسيق عدة صور لإنشاء صورة مجمّعة وطلبت من المعجبين اختيار صورتهم المفضّلة. لقد اعتمدت الشركة هذا الأسلوب لفترة من الوقت وحصلت على نجاح ونتائج مذهلة في تفاعل المعجبين. اجعل صورك تتحدث عن نفسها يشير Leo إلى نقطة مهمة جدًا تتوافق مع الموضوع الذي نتحدّث عنه في هذا المقال: تكرار وجوب نشر الصور لا يساعد على الإطلاق. مع ذلك سيساعدك اكتشاف نوع الصور ذات الأداء الجيد ومعرفة السبب وراء ذلك في أن تصبح مسوقًا أكثر حذاقة وبالتالي يساعدك في زيادة التفاعل. لقد وجد فريق Buffer أن نشر صور مُستقلّة بذاتها ولا تحتاج إلى شرح يتفّوق على نشر الصور التي تحتاج إلى شرح إضافي في الوصف. توضّح الصور أدناه النتائج التي وصلوا إليها. تحتاج الصورة في الجهة اليسرى إلى بعض الشرح لكي تُفهم، أمّا الصورة في الجهة اليمنى فهي مفهومة جدًا وتتحدّث عن نفسها. 2. اسرق الأفكار من الوسائل الأخرى التي تستخدمهافي بعض الأحيان قد تكون الأفكار الناجحة أمامك مباشرة ولكنك لا تدري عنها. وهذا الأسلوب بديهي جدًا ولكنّه لا يُذكر غالبًا. في Unbounce، وجدنا أن المقال Epic Marketing Fail (مقال حول أخطاء التسويق) كان ناجحا خصوصًا من حيث عدد المشاركات على فيس بوك، لذلك قررنا عمل سلسلة مقالات أسبوعية حول نفس الموضوع تُنشر كل يوم إثنين. فإذا كان لديك مقال مدوّنة يحصل على إعجاب جمهورك على فيس بوك، حاول أن تحوّله إلى سلسلة مقالات على فيس بوك. ابحث عن المواضيع ذات الأداء الجيّد على وسائل التواصل الاجتماعي الأخرى التي تستخدمها، وفكّر في طريقة لإدخالها إلى فيس بوك. قد يكون مثلًا اقتباس قمت بتغريده على تويتر وحصل على الكثير من الردود، أو معلومة إحصائية من دراسة حول مجال مثير للاهتمام حصلت على تجاوب جيّد في مجتمعك. هذا النوع من المنشورات يمكن أن يتحول في كثير من الأحيان إلى سلسلة أسبوعية أو حملة شهرية. 3. الوسوم Hashtags رائعة إذا استخدمتها بحكمة لقد تحمّس الجميع بعدما تم إدخال الوسوم إلى فيس بوك أخيرًا، لكن لا يعرف معظم المستخدمين أنّها لا تُستخدم بنفس الطريقة التي تُستخدم فيها على تويتر. حتّى أنّ هناك صفحة فيس بوك مخصصة لهذا الموضوع باسم"This is not Twitter. Hashtags don’t work here" (هذا ليس تويتر، الوسوم لا تعمل هنا). وهذا ما أشار إليه موقع Simply Measured وذكرته دراسة EdgeRank Checker حديثة. لقد وجدت كلا الدراستين أن التفاعل لكل مستخدم فيس بوك ينخفض بوجود الوسوم، كما أنّ منشورات فيس بوك التي تحتوي على وسوم أقل انتشارًا ووصولًا reach طبيعيًا، كمتوسط، مقارنة بالمنشورات التي لا تحتوي على وسوم. مصدر الصورة تعمل الوسوم على تويتر كأداة بحث تساعد المستخدمين في العثور على المحتوى ومشاركة الاهتمامات التي تهدف إلى زيادة الوصول إلى المنشور. أمّا على فيس بوك فلا يُعامِل المستخدمون الوسوم بنفس الطريقة، وبذلك يصبحون هم أساس المشكلة. لأنهم اعتادوا على مواصلة النّزول دائمًا إلى أسفل الـnews feed الخاص بهم للحصول على المعلومات بدلًا من البحث عن المعلومات. عندما تستخدم الوسوم على فيس بوك فكّر جيدًا في غرض وكيفيّة استخدامك لها، فقد لا تحصل على النتائج المرجوّة إذا كان غرضك هو زيادة الوصول. بدلًا من ذلك، فكّر في الوسوم على فيس بوك على النحو التالي: كطريقة للتعبير عن إحساس أو شعور (نوعًا ما مثل الرموز التعبيرية emoticons).كحملة أو مسابقة تتيح لك توحيد منشوراتك، الترويج لها عبر مختلف المنصات، والقدرة على تشجيع المستخدمين لمشاركة منشوراتهم الخاصة على وسم الحملة، اعتمادًا على طبيعة الحملة أو المسابقة.يستخدم موقع Cricbuzz، أسرع موقع في التعليق على مباريات الكريكت الكبرى، الوسم facepalm) #facepalm هي حركة وضع اليد على الوجه كتعبير عن الإحباط، خيبة الأمل، الصدمة، إلخ). قد تعرف أو لا تعرف الكثير عن الكريكت أو مناسبة المنشور أدناه، لكن عمِل الوسم كأداة للتعبير عن المشاعر بدلًا من عمله كأداة بحث لزيادة الوصول والانتشار. أما الفائدة الأقوى والأكثر شيوعًا لوسوم فيس بوك فهي قدرتها على ربط منشورات الحملات أو المسابقات عبر المنصة. بعد أن أوشكت حملة PSL) #Pumpkin Spice Latte) التي قامت بها شركة Starbucks على انتهائها، قامت الشركة بإطلاق حملة الكوب الأحمر مستخدمة الوسم #sharejoy على منصات مختلفة والتي تشجع الناس على نشر صور أكوابهم الحمراء على الوسم sharejoy# وبالتالي تزيد من سمعة علامتهم التجارية. 4. ليست كل الأيقونات/الرموز التعبيرية متساوية التأثيروفقًا لموقع AMEX OPEN، تزداد التعليقات بنسبة 33% عند استخدام الرموز التعبيرية. وهذه الحقيقة منطقية لأنّ تعريف الرموز التعبيرية مرتبط بالتواصل الاجتماعي ومشتق منه. قد يبدو الأمر بسيطًا، ولكن هذه التعبيرات المتكونة من رمزين أو ثلاثة لعبت دورًا هامًا في التواصل من خلال التكنولوجيا. وحسب Buddy Media، تحصل المنشورات التي تحتوي على رموز تعبيرية على معدل تفاعل أعلى بنسبة 52%، معدل إعجاب أعلى بنسبة 57%، معدل تعليق أعلى بنسبة 33%، ومعدل مشاركة أعلى بنسبة 33%. يمكن أن تكون الرموز التعبيرية طريقة رائعة للتعبير عن نمطك الخاص وأنسنة علامتك التجارية فيما لو استخدمتها بشكل صحيح ومعتدل. كما أنّ الرموز التعبيرية تختلف من حيث التفاعل الذي تحدث، وهذا ما يظهره المخطط أدناه من Buddy Media، حيث يختلف معدل التفاعل حسب الرمز، ويأتي الرمز في مقدمتها. 5. إذا كنت تريد أن تطرح سؤالا، اطرحه في النهايةوفقًا لـ KISSmetrics، تحصل الأسئلة على تعليقات أكثر من المشاركات النصية العادية بنسبة 100%. ولا بد من أنّك سمعت بأنّ طرح الأسئلة فعال جدًا على فيس بوك عندما يتعلّق الأمر بزيادة التفاعل، وخصوصا التعليقات. لكن نحن لا نخبرك هنا عن أسلوب تعرفه بالفعل، الأمر لا يتعلّق بطرح السؤال، وإنّما بالموضع الذي تطرح فيه السؤال في المنشور. وفقًا لدراسة بحثية قام بها Buddy Media، يمتلك الموضع الذي تطرح فيه السؤال في المنشور القدر نفسه من الأهمية لماهيّة السؤال. إذ يزداد معدل التفاعل بنسبة 15% إذا قمت بوضع السؤال في نهاية المنشور، كما سيتضاعف معدل التعليقات مقارنة بالأسئلة التي تُطرح في بداية أو وسط المنشور. والسبب هو أنّ السؤال الذي يوضع في نهاية الجملة يدفع المعجبين إلى الإجابة على الفور. بينما سيُصرف انتباه المعجبين عند طرح السؤال في بداية المنشور أو وسطه. يُظهر المثال أدناه، على الرغم من أنّه مبالغ فيه، أنّ التفاعل يرتفع عندما تقوم بطرح السؤال في النهاية. لذلك عندما تقوم بطرح سؤال على فيس بوك في المرة القادمة، أوْلِ الاهتمام لموضع السؤال في المنشور. هل يزداد التفاعل عندما تقوم بطرح السؤال في نهاية منشورك؟ ما هو نوع الصور الذي يحفّز استجابة مجتمعك؟ أي نوع من الرموز التعبيرية، إن وجدت، يزيد من التفاعل؟ كيف يستخدم الناس الوسوم وكيف تستفيد منها لتجعلها فعّالة أكثر؟ يكمن نجاحك في التسويق على فيس بوك في أخذ التفاصيل الصغيرة في الاعتبار. قد لا تصلح جميع هذا الأساليب لك، لكن تذكر أنّه من المهم أن تتعمّق، تُحلّل، تنفذ وتختبر التغييرات الصغيرة التي يمكن أن تدفع جمهورك إلى التفاعل وتحدث التأثير الأقوى عليهم. ترجمة -وبتصرّف- للمقال: Five Painfully Obvious But Extremely Effective Facebook Tactics Nobody Told You About لصاحبته: Stefanie Grieser. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  2. في كثيرٍ من الأحيان، ينسى المسوّق عندما يفكّر في جذب عملاء محتملين جدد أنّ الأداة الأكثر فاعلية التي يُمكن استخدامها هي: العملاء الرّاضون. لا شيء يمكن أن يجذب العملاء المحتملين أفضل من العملاء الرّاضين الذين يستخدمون منتجك أو خدمتك بالفعل. طبقًا لموقع Search Engine Land، يستخدم 76% من العملاء الآراء التي يتم مشاركتها على الإنترنت لتحديد نوع الخدمة أو المُنتج الذي يريدون استخدامه. يمكن لتلك الآراء أو التّوصيات testimonials أن تكون مفيدة ضمنيًّا للمبيعات، تسويق المُنتجات، ولفِرق العلاقات العامّة، حتّى لو لم تكن تنوي عرضها على موقعك. أولا: حدد العملاء الراضين عندما تريد إرسال طلب شامل إلى عملائك تسألهم فيه عن آرائهم، عليكَ أن تتأكّد أولًا من أنّهم عملاء راضون. بالتأكيد لا تريد تمرير مكبّر الصوت إلى عميل غير راضٍ عن منتجك أو خدمتك لكي يقوم بالإعلان عن استيائه على موقعك. ولا يعني هذا أن تتجاهل مشاكل العملاء غير الرّاضين، وإنّما الهدف هنا أن تجمع التّوصيات الإيجابيّة من الأشخاص الرّاضين عن خدمتك أو منتجك. لكن كيف تقوم بفصل المشجّعين عن المُثبّطين في قاعدة بيانات بريدك الإلكتروني؟ الأمر سهل؛ عليك فقط اتّباع الخطوة التّالية: استخدم صافي نقاط الترويج Net Promoter Score أو اختصارا NPS لتصنيف رضى العملاء. إن مؤشر صافي نقاط التّرويج يقيس رضى العملاء بـمقياس من 0-10 عن طريق معرفة احتمالية توصية المُنتج أو الخدمة من قبل العميل. وهذه النقاط تصنّف العملاء إلى مروّجين (promoters (9-10، خاملين (passives (7-8، وناقدين (detractors (0-6. فيما يلي جزء من إنفوجرافيك لشركة برامج الإحالة Ambassador يوضَّح فيه مفهوم NPS: هنالك عدد غير محدود لاستعمالات بيانات NPS، لكنّ الهدف هنا هو تحديد العملاء الرّاضين أو المروّجين. ابحث في داخل الشركة من الطرق الأخرى الرائعة لإيجاد المروّجين، بغضّ النظر عن استطلاعات NPS، هي التّحدث إلى الموظّفين في شركتك الذين يحتكّون بالعملاء مباشرة، كأفراد فريق المبيعات أو فريق خدمة العملاء. بإمكانك أن تسألهم فيما إذا كان هنالك عملاء مسرورون بالمُنتج أو الخدمة الذين أعربوا عن رضاهم مؤخرًّا أو يقومون بفعل ذلك باستمرار، حيث أنّ أغلبهم يميل إلى تسجيل ذلك والاحتفاظ به. هؤلاء العملاء مستعدّون لتقديم الشهادات وربما يكونون أكثر ميلًا للمشاركة إذا طُلب ذلك منهم من قبل شخص يعرفونه من الشركة. حاول أن تُسهّل على هؤلاء الموظّفين الحصول على توصيات العملاء الرّاضين عن طريق تحضير نموذج بريد إلكتروني يستخدموه وقت الحاجة. ابحث في شبكات التواصل الاجتماعي هل لديك عملاء يتفاعلون مع المحتوى الذي تقدّمه دائمًا؟ يقومون بإعادة تغريد منشوراتك على تويتر، ويُعجبون بمنشوراتك على فيس بوك؟ أو مجرّد أشخاص يقومون بالإشادة بمنتجك أو خدمتك لمرّة واحدة؟ هؤلاء هم الأشخاص المثاليّون لطلب التّوصيات منهم؛ لأنّهم بكل الأحوال مرتاحون بالتّعبير عن رضاهم على الإنترنت. أدرج هؤلاء العملاء إلى قائمة المروّجين المحتملين وتحقق من تنبّؤك باستخدام NPS. ثانيا: التمس الآراء واطلبها بعد أن وجدت العملاء المسرورين اتجاه منتجك أو خدمتك، حان الوقت لأن تطلب منهم تزكيّات وتوصيات بمُنتجك. إليك أفضل الممارسات لهذه المرحلة: انشر التوصيات في أوقات متباعدة هل تعرف ما الذي يبدو مشبوهًا جدًّا؟ موقع يحتوي كومة من آراء العملاء الرّاضين التي تُنشر في نفس الأسبوع، حيث يُعتبر هذا الأمر مُريبًا من وجهة نظر المستخدمين. تجنّب ذلك وباعد توقيت نشر هذه التّوصيات. هذا النظام يبدو طبيعيًا أكثر من وجهة نظر المستخدمين، كما أنّه يشجّع العملاء الرّاضين على الاستمرار في كونهم جزء من استراتيجيّتك في التّسويق بدلًا من المشاركة لمرّة واحدة. ركز حملتك من الرائع أن تمتلك مجموعة من العملاء الذين يعبّرون عن مدى رضاهم عفويًّا في منصّة استطلاع على الإنترنت؛ اشكرهم على الفور. لكن التّوصيات الفعَالة تستخدم عادةً جنبًا إلى جنب مع هدف معيّن. يمكن أن يكون الهدف أي شيء، كأن يكون توصية بوظائف معيّنة للمنتج، معرف آراء نوع مُحدّد من المُستخدمين، أو تعزيز علاقات طويلة الأمد مع العملاء. ولهذا من المهم أن تُحدّد بالضّبط الشيء الذي تريده من العملاء عند إجرائك حملة لاستطلاع الآراء. مثلًا، لو كانت لديك صفحة خاصّة بنشر مراجعات حول المُنتج، صفحة على Google+ وأخرى على Yahoo!؛ إذًا أين يركّز العميل انتباهه؟ من الأفضل امتلاك منصّة واحدة لكل حملة وتوضيح الغرض من تلك المنصّة عبر البريد الإلكتروني. قرّر أي المُنتجات أو الخدمات التي تريد الحصول على الآراء حولها، وحدّدها بوضوح في الأسئلة التي تطرحها. وإذا كنت تريد الحصول على شهادات من نوع معيّن، كأن تكون إحصائيّات، قم بإرشاد العميل عن طريق طرح الأسئلة التي تؤدّي إلى تلك الإجابات. بإمكانك السؤال في هذه الحالة عن النتائج القابلة للقياس التي وجدها المستخدمون في منتجك أو خدمتك. اجعل تقديم الآراء أمرا سهلا بالتّأكيد سيكون آخر شيء تريد فعله هو الوصول إلى مجموعة العملاء الرّاضين، جعلهم متحمّسين لتقديم الآراء، ومن ثم تركهم حائرين في طريقة تقديمهم لتلك الآراء. اجعل عمليّة الاستطلاع سهلة قدر الإمكان من خلال تضمين تعليمات صريحة حول طريقة تقديم آرائهم. وإذا كنت تريد تسهيل الأمر أكثر جرّب استخدام نماذج Google لتضمين عملية استطلاع الآراء داخل البريد الإلكتروني نفسه، وبذلك لن يضطرّوا إلى مغادرة الشاشة. ثالثا: أكمل مهمتك لقد بذلتَ جهدًا جهيدًا حتّى هذه المرحلة في الحصول على شهادات العملاء، لكن تبقّت خطوة أخرى قبل أن تنتقل إلى مشروعك التّسويقي التالي، تأكّد من أن تكمل عملك مع هؤلاء الذين وصلت إليهم. اشكر الذين شاركوا بآرائهم ألا يستحقّ أولئك الذي خصّصوا وقتًا إضافيًّا من جدولهم المزدحم ليكتبوا لك عن سبب رضاهم عن المُنتج أو الخدمة بعض التّقدير؟ على الأقل عليك إرسال رسالة شكر مع تخصيصات مناسبة. لكن لا تتوقّف عند هذا الحدّ؛ استغلّ هذا الموقف كفرصة لجعلهم يحبّون التّسويق. لماذا لا تشكرهم بالاسم، بتعامل مميّز أو بإدراج قصصهم على حسابات التّواصل الاجتماعي الخاصّة بك؟ ما رأيك بأن ترسل إليهم هديّة صغيرة من منتجات الشركة؟ أو تعرض عليهم تذاكر للحدث القادم الذي تقيمه؟ تذكّر أنّ الشركات التي تجعل الأولويّة للعميل هي التي يريد الناس أن يصبحوا عملاء لها. ذكّر هؤلاء العملاء بالسبب الذي جعلهم راضين في المقام الأوّل، وأعطهم سببًا للتّباهي بين أصدقائهم حول تعاملهم معك. اكسب الخاملين عندما يسأل الناس عملاءك عن رأيهم بالشركة، هل تريد منهم أن يجيبوا بلا مبالاة قائلين: "لا أدري"؛ لا أظنّ ذلك. إنّ الخاملين، أو الأشخاص الذين حصلوا على نقاط (7-8) في استطلاع NPS لا يحملون الضغينة لشركتك، ولكنّهم ليسوا مستعدّين للإشادة بك في نفس الوقت. وبما أنّ الخاملين هم من الحياديين، ما زال بالإمكان تحويلهم إلى عملاء راضين. اسأل فريق خدمة العملاء في شركتك لمساعدتك في عمل حملة رعاية للخاملين لتحويلهم إلى عملاء نشطين. يمكن أن تبدأ تلك الحملة بالسؤال: "ما الذي تستطيع الشركة القيام به لزيادة نقاط NPS الخاصة بكم؟". كما بإمكانك استخدام الأساليب التي تستخدمها في رعاية العملاء المحتملين، أو طرق كسب العملاء المحتملين المؤهّلين عندما لا يكونون على استعداد للشراء بعد. حيث تُعتبر هذه المفاهيم متشابهة، لأن الخاملين هم عملاء ليسوا على استعداد للتّرويج لخدمتك بعد. على سبيل المثال، واحدة من طرق رعاية العملاء المحتملين هي إرسال محتوى موجّه لحل المشكلة الأكبر التي يواجهها العميل في ذلك الوقت. حاول الفوز بالناقدين كما ذكرت سابقًا، لا ينبغي تجاهل الأشخاص الذين حصلوا على نقاط (0-6) في استطلاع NPS. هؤلاء هم الأشخاص الذين لن يقوموا بتوصية المُنتج أو الخدمة إذا تمّ طلب ذلك منهم. من الجيّد أنّك قمت بتصنيفهم، لأنّ هذه الفئة بحاجة إلى الرعاية والاهتمام الأكبر. اطلب من فريق خدمة العملاء مساعدتك في وضع استراتيجيّات للوصول إلى هذه الفئة. وإذا لم يكن لديك فريق لخدمة العملاء، اسأل الموظّفين الذين يحتكّون بالعملاء لوضع استراتيجّيّة للوصول المباشر لهؤلاء العملاء. الخلاصة هي أنّ مشاركة قصص العملاء الرّاضين على موقعك من الأمور المهمّة بقدر استراتيجيّتك في التّسويق عند توليد محتوى جديد. ترجمة -وبتصرّف- للمقال: 3Awesome Ways to Identify Your Biggest Fans & Collect Customer Testimonials لصاحبته: Lindsey Kirchoff. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  3. جربت على مر السنين كل نصيحة وخدعة ووسيلة للنمو. حيث اشتريت معجبين على صفحة للفيس بوك (عندما كان ذلك أمراً مهماً) ومتابعين على تويتر (وأصبحت شهيراً في ماليزيا خلال 24 ساعة). بالإضافة إلى أنني أغريت الناس بمكافآت من أجهزة iPads وMacBooks بل بمبالغ نقدية! ولكنني علمت أن كل هذه الجهود ماهي إلا مضيعة للوقت. ولأكون صادقاً ودقيقاً: كل هذه الجهود لم تفدني إلا بمعرفة أنّها لم تكن سوى هدراً للوقت. إن الجهد الذي يتطلّبه بناء جمهور شغوف ليس بصعوبة نحت تمثال جميل من الرخام. ولكنه مماثل له، فهو أمر يحتاج لأن تتسلّح بالأدوات المناسبة والمحفّز المناسب والإصرار الكامل. دعوني أساعدكم على نحت جمهوركم المثالي. اكبح غرورك أولا قبل أن تبدأ ببناء جمهوركسرعان ما يتحول غرورنا لألد أعدائنا عندما يتعلق الأمر بأي شيء قابل للقياس، وكم هي كثيرة الأرقام التي ترمى في وجوهنا كل مرة: متابعي تويترإعجابات/متابعي/أصدقاء الفيس بوكمشتركي البريد الإلكترونيزوار مواقع الويبالزبائنمشتركي قنوات اليوتيوبولكن ما هو أسوأ جزء؟ هو أن كل المنصات تقريباً تقوم بوضع هذه الأرقام في الواجهة وتركّز على أي فرصة تسنح لها بزيادتها. فكلما ازدادت الأرقام التي تراها ازداد نهم غرورك للحصول على المزيد أكثر. أتمنى لو كان بإمكاني القول إنّ هناك طريقة سحرية لكبح غروركم. كأن نخترع مزيجاً من الكولا والقهوة والشيبتولا (Chipotle). لكن للأسف، فهذا لا يأتي إلا ببذل الجهد واكتساب الخبرة. إن هذا الكلام ما هو إلا كليشيهات مبتذلة، ولكن عندما يتعلق الأمر بجمع أعداد من المتابعين، عليك التركيز على الجودة بدلاً من الكمية. وسيساعدك تعلم كيفية كبح غرورك على التدقيق في الأرقام والعثور على الأشخاص الذين يمنحونك قيمة أكبر. كيف ساعدني حذف كل جمهوري على النموقمت في بداية هذا العام بأمر يعتبره البعض غير منطقيّ، وهو حذف قائمة من المتابعين من بريدي الإلكتروني تحتوي على أكثر من 25.000 مشتركاً عملت على جمعهم منذ عام 2010. أكثر من 25.000 !! لماذا أقوم بأمر جنونيّ كهذا؟! لأن هذا الجمهور لم يكن الجمهور الصحيح لي أو للعمل الذي كنت أحاول القيام به. هل تذكرون جميع أساليب النمو التي تحدثت عنها سابقاً؟ لقد تبين لي أن الكثير من الناس يشتركون في قائمة بريدية إذا ما ظنّوا أنهم سيربحون جهاز iPad عن طريقها. لكن هذه هي مشكلة بناء جمهورٍ استناداً على المكافآت فقط لأنها كل ما يريدونه فحسب. وفي نهاية المطاف وصلت قائمتي إلى مرحلة أنني في حال أردت إرسال رسالة بريد إلكتروني، بخصوص أمر استغرق من وقتي الكثير وعملت من أجله بجهد كبير، كانت الردود الوحيدة التي أحصل عليها هي: "لم أقم بالتسجيل في القائمة لاستمع لهذا الهراء!" "أين المكافئات؟؟ أنا هنا من أجلها" وكان أكثر الأمور إحباطاً هو معدل فتح الرّسائل Open Rate، الذي تراوح بين الـ 15-20% في أول عام أو الثاني وهبط ببطء ليصبح 10% ثم 8% وبعدها انخفض إلى 5%. كان هذا بمثابة صفعة تحذيرية على وجهي. حسمت الأمر على الفور وأدركت أن ضرر إرسال الرسائل إلى هذه القائمة البريدية أكبر من فائدته. حذف أكثر من 25.000 شخصاً لم يكن أمراً سهلاً لكنني لن أنسى شعور الراحة الذي راودني بعد القيام بذلك مباشرةً. كيف تبني الجمهور المناسب من الصفرلحسن الحظ، كانت بوادر الأمر ظاهرة قبل أن تسوء الأمور ببضع سنوات وبدأت ببناء قائمة بريدية منفصلة تماماً. ومع فرصة البدء من جديد، بدأت بمراقبة أشخاص من الذين كنت احترمهم وامتلكوا جمهوراً كبير الحجم وقمت بعمل هندسة عكسية لكيفية قيامهم بتوسيع قائمتهم. وكان الأمران المهمان الذين تعلمتهما هما: لقد كانوا يقومون ببناء جمهورهم ببطء وعلى مدى طويل. تحتاج الجودة إلى وقت ولم يكن هناك أي شخص من الذين راقبتهم قد تمكن من ذلك خلال بضعة أشهر فقط. لقد كانوا صادقين جدًا بالتصريح عن نوعية الأشخاص المُستهدفين من قائمتهم البريدية. في بداية الأمر وفي الوقت الذي بدت فيه النظرة الأولى منطقية، بدت النظرة الثانية ضيقة الأفق بالنسبة لي. لكنني رأيت قوتها بعد ذلك. فحين بدأت ببناء قائمتي البريدية الجديدة كنت شديد الوضوح فيما يخص الشّريحة التي أستهدفها بهذه القائمة وما الذي ستحصل عليه بالتحديد عند الاشتراك بها. وبينما تطورت هذه التصريحات على مر السنين كانت القوة الدافعة لتزايد جهوري. قائمتي الحالية ليست مبهرة كثيراً. فهي تضم 7721 شخصا لحظة كتابة هذه السّطور وبمتوسط 10 متابعين جدد كل يوم مع معدل زيارة ثابت بمقدار 30%. لكن هل تريد أن تعرف ما الإحصائية الأكثر أهمية بالنسبة لي في قائمة بريدي؟ هي أنني أجني 80% من دخلي عن طريق قائمتي البريدية مباشرةً. أما الـ 20% المتبقية فأحصل عليها بواسطة الأشخاص الذين يقترحون خدمتي للغرباء أو الأشخاص الذين يعثرون عليّ بشكل طبيعي ومن دون ترويج (قد تكون وسائل التواصل الاجتماعي مسؤولة عن 5% كحدّ أعلى). تكتيكات النمو الواقعية (والأخلاقية)أنا أتفهم كونك تريد الحصول على هذه الأمور بسرعة. أغلبنا لا يستطيع أن يجلس مكتوف اليدين وهو يرى منافسيه (أو حتى أصدقاءه ) يقومون بتنمية جماهيرهم وأعمالهم. وبحسب تجربتي، فإن تنمية جمهور مخلص وملتزم يتلخص في 3 عوامل: أن تحدد من هو جمهورك وتركّز بشدة على تقديم الفائدة له.إنشاء محتوى ثابت يضم ما يساعد جمهورك على حل مشاكله أو إلهامه من أجل تطوير نفسه ليصبح أفضل ما يمكن.إعطاء هؤلاء الأشخاص أهمية وتمضية الوقت بالتفاعل معهم.قد تبدو هذه النقاط غامضة قليلاً، لذلك دعونا ننظر في كيفية تطبيق كل منها بشكل عملي: تحديد جمهوركأسهل طريقة لجذب الأشخاص المناسبين هي أن تكون واضحاً وضوح الشمس في كتابة النّصوص المٌرافقة لنماذج التّسجيل في القائمة البريدية. على سبيل المثال: الآن كلما قمت بكتابة موضوع ما قُم بمُقارنته بالتّعريف الذي وضعته لجمهورك. عندما تقوم بإنهاء مقالة (أو أي مقطع من موضوع ما) اسأل نفسك، "هل سيساعد هذا الموضوع المصممين / المطورين المستقلين أو يلقى صدىً لديهم؟" ولا تخش أن تتخذ مواقف واضحة. إذا قمت بمقابلة ما أو ذهبت إلى حدث ما، تمالك نفسك وقل: "لست الشخص الذي يساعد وكالات الدعاية وشركات فورتشن 500. أريد أن أساعد المصممين المستقلين في العالم لأن هذا هو ما أنا عليه" يرتبط جمهورك بك لأنك تقدم لهم أموراً قيّمة جداً. والطريقة الوحيدة التي سيعرف من خلالها كيف تفكر هي أن تكون واضحاً وصريحاً. إنشاء محتوى متناسقإذا كنت تنشر رسائل إخبارية أسبوعية فعليك استخدام قاعدة 9/10: بحيث يكون 90% من مقالاتك ذات محتوى قيّم يساعد جمهورك، بينما الـ 10% المتبقّية يمكن أن تحتوي على إعلانات عن المنتجات. مُلاحظة طريفة: قامت صديقتي بإرسال أول رسالة إخبارية لها إلى 4 متابعين فقط، كنت أنا وهي أول اثنين منهم. ولكنها استمرت بالعمل والآن وبعد سنتين لديها قائمة بريدية تضمّ أكثر من 2.500 شخص أحتفظ بقائمة عن المواضيع التي أرغب بمناقشتها بناءً على الأشياء التي تثير اهتمامي، لكن الأسئلة التي أتلقاها من قبل جمهوري لا تنفكّ تلهمني مراراً وتكراراً بالمزيد من المواضيع. وأكثر من نصف المقالات التي أكتبها هي عبارة عن ردود أرسلتها إلى الأشخاص الذين طلبوا مزيداً من التفاصيل. إذا وجدت نفسك تجيب على أسئلة متشابهة لجمهورك فهذه إشارة جيدة جداً بأنه يجب عليك تحويل هذه الأسئلة إلى مقالات أو podcast يصل إلى المزيد من الأشخاص. إذا كنت تستخدم قنوات أخرى لنشر مواضيعك، فلتحرص على أن تستمر بذلك. فأنا أقوم بإعادة نشر كل مقال أكتبه على موقع Medium بعد يومين من كتابته وأقوم بإدراج رابط للانضمام إلى نشرتي الأسبوعية فيه، حيث يقود هذا الرابط إلى صفحة خاصة من موقعي ترحب بالأشخاص الذين يزورون موقع Medium وتعطيهم ملخصاً حول نوعية الجمهور الذي أستهدفه بقائمتي البريدية والأسباب التي تدفعهم للانضمام أو عدم الانضمام إليها. تساعدني هذه الطريقة على اجتذاب حوالي 100 متابع جديد لبريدي الإلكتروني شهرياً وقد قام الكثير منهم بشراء العديد من المنتجات التي عرضتها عليهم. اهتم بهم فعلالم يسبق لي أن عرفت أحداً لديه جمهوراً شغوفاً ولا يتفاعل معهم بأي شكل من الأشكال. بالنسبة لي فأنا أقوم بذلك من خلال الرد على رسائل البريد الإلكتروني. أما بالنسبة لك، فمن الممكن أن تقوم بذلك من خلال إنشاء فيديو ما أو إدارة قناة على Slack أو أن تكون نشطاً على شبكتي تويتر و فيس بوك. مهما كانت الوسيلة التي تستخدمها للتواصل، فليكن الوقت الذي تمضيه فيها ذو قيمة. ولتجد طريقة لتذكّر بعض المعلومات حول متابعيك. أنا أقوم بذلك بشكل طبيعي، ولكن بإمكان بعض التطبيقات كـ Contactually أن تساعدك في تحقيق ذلك. وإذا كنت تقوم بإنشاء قائمة بريدية، فإن تطبيق MailChimp يتيح لك إضافة ملاحظات حول كل مشترك. إذا كُنت تبيع الكثير من المنتجات كافئ زبائنك بمُحتويات مجانيّة. لاحظ أنني لم أقل قدم محتوى مجانيا لجذب زبائن جدد. فالاحتفاظ بالجمهور أهم من كسب جمهور جديد برأيي. لا تركز على بناء جمهور فحسب بل ركز على بناء جمهور محدد مخلصلقد تعلمت درسي فيما يخص بناء الجمهور. أعلم ما الذي يناسبني وما الذي يعطيني وجمهوري الأهمية والفائدة. إذا تمكنت من كبح غرورك وتحديد الجمهور المناسب لك والاستمرار بتقديم ما هو قيّم فسوف تقوم ببناء جمهور مخلص. فأنا أفضّل الحصول على جمهور مخلص وإن كان عدده قليل جداً على أن أحصل على جمهور كبير قد يكون يوما ماً غير مؤهّل. ترجمة -وبتصرف- للمقال The ethical guide to growing your audience لصاحبه JASON ZOOK. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  4. هناك الكثير من الوسائل التي "يجب" عليك أن تستخدمها. ولكنها خطرة وإليك الأسباب. هناك شيءٌ ما يبدو غريبًا عند قول ذلك. وكأننا على وشك مخالفة القوانين. ولكن كلما ناقشنا الأمر أكثر، أصبح الخيار أكثر وضوحًا: يجب علينا إلغاء حساب شركتنا على فيس بوك. لقد كان هناك عاملان رئيسيان أديا بنا إلى اتخاذ هذا القرار: بصراحة، لقد كان الأمر محرجًا، فنحن لدينا أكثر من 2000 زبون و20000 متابع للمدونة وعدة آلاف من الزوار كل أسبوع، وحتى الآن صفحة شركتنا النّاشئة (Groove) على فيس بوك لم تحصل إلا على أقل من 200 مُعجب فقط. وهذا مالا أريد أن يراه من يبحث عنا على فيس بوك.لقد كانت مضيعة للوقت بالنسبة لنا...أنا لا أقول أن فيس بوك هو مضيعة للوقت، فهناك العديد من الشركات تستخدم فيس بوك بنجاح كبير لمساعدتها على النمو. لكننا كنا نمضي نحو ساعة من الزمن أسبوعيًا في العمل على تحديث الصفحة. ومن الواضح أننا لم نحصل على أيّة نتيجة. لا نتيجة.. وعندما كنا نمضي الوقت في مناقشة الأمر والتفكير بالسبب الذي يدفعنا للتواجد على فيسبوك في المقام الأول، كان الجواب يأتينا بسيطًا ومباشرًا ومُحرجًا تمامًا كعدد الإعجابات على الصفحة. ولم نكن موجودين على فيس بوك سوى لأنّ الجميع كان موجودًا هناك، ولأنه كان “يُفترض بنا” أن نتواجد هناك أيضًا. ولكن هذا السبب ليس مقنعاً بما فيه الكفاية. استثمار الوقت بحكمةإن مواردنا محدودة شأننا شأن أغلب الشّركات الناشئة والنشّاطات التّجارية الصغيرة الأخرى. لذا، عندما أعددنا سويّة لاستراتيجية النمو خلال 12 شهراً الخاصة بنا، لم يكن السؤال "ما الذي يمكننا فعله؟" وإنما "ما هي الجهود الأقوى والتي ستكون أفضل استثمار لوقت كل عضو من أعضاء الفريق؟" أي ما الذي يمكننا فعله من أجل تحقيق أكبر نمو لشركة Groove؟ على سبيل المثال، إننا نعلم أن التدوين يساعدنا على تحقيق النمو، وذلك لأننا نتتبع الأرقام بدقة. ولكن ومن جهة أخرى، لا يمكننا ربط جهودنا على صفحة فيس بوك بأية إيرادات على الإطلاق. وكل ساعة نمضيها في إدارة صفحتنا على فيس بوك يمكن أن نمضيها ببناء المدونة. ساعة واحدة أسبوعيًا قد تبدو عديمة الأهمية ولكنها 52 ساعة في السنة. فحجم الزّيارات والاشتراكات التي يمكن أن نحصل عليها خلال 52 ساعة مُعتبر. وفوق ذلك، كنا نهدر الساعات الاثنتين وخمسين الإضافية التي كان يجب أن نقضيها ببناء المدونة، وذلك بسبب ميلنا الأعمى وغير المحسوب لفعل ما "يجب" أن نقوم به. فائدة: قد يكون من المدهش أن تعرف كم كنت تهدر وقتك دون أن تدرك ذلك. وهذا ما كان يحصل معنا، قم بحساب كم فرصة تفوت لدى قيامك بأمور عقيمة. ثلاثة أمور "يجب" علينا القيام بها ولكننا لا نفعلهاهناك عشرات وربما مئات الوسائل التي قد يدّعي بعض الخبراء بأنها أمور "لابد من القيام بها" في كل مشروع. ولذلك، كثير من الناس ينفذون هذه الأمور في مشاريعهم مما يجعلنا نجد صعوبة في تقبل فكرة أن نحيد بتفكيرنا عنها نحو حقيقة أنه في كثير من الأوقات يحتمل ألا تكون غالبية هذه الوسائل مفيدة لنا. ولقد عانيت من هذا الأمر كثيراً. فالابتعاد عن فعل ما نعتقد أنه واجب علينا فعله أمرٌ صعب. وبالرّغم من أننا شركة تبني قراراتها على البيانات والتّحليلات فسأكون كاذباً إن أنكرت شعوري بشيء من الذنب حيال حذف صفحتنا على فيس بوك. ولكن في النهاية هذا الأمر يصب في صالح الأمر الأكثر أهمية: أداء المشروع. لم تكن فيس بوك الأمر الوحيد التي قمنا بالتّخلص منه من بين ما "يجب" القيام به خلال الأشهر القليلة الماضية: فعاليات التواصل Networking Events: أخبرني الكثير من الأشخاص في السابق أنني بحاجة للخروج وبناء العلاقات، وأن الطريقة الأفضل للقيام بذلك هي من خلال فعاليات التواصل. ولكنني وجدت أنّ الجزء الأول من كلامهم صحيح تماماً في حين كان الجزء الثاني عكس ذلك. فقد قابلت الكثير من الأشخاص المثيرين للاهتمام في الفعاليات ولكن لم تكن بداية أيّ من العلاقات التي على قدر عالٍ من الأهمية في فعاليات التواصل. المؤتمرات: إنّ أحد طقوس العبور نحو تنمية المشاريع التقنية الناشئة هو أن تحظى بجناح يعتليه شعارك في مؤتمر مثل مؤتمر DreamForce و South By Southwest. ومن خلال تجربتنا في المعارض التجارية، ومع أن رؤية اسمك هناك أمر جميل، إلا أنها لم تكن ذات نتيجة قيّمة كالتي نحصل عليها عن طريق جهودنا الأخرى. إضافة إلى أنها تكلّف أكثر بكثير من الوقت والمال. العلاقات العامة: عند انطلاق مشروعنا، أنفقنا الكثير من الوقت والجهد في بناء العلاقات مع الصحفيين، وقد كان ذلك مثمرًا حقًا. وكما هو الحال في العديد من الشركات، فإن ورود اسمنا في وسائل الإعلام رفيعة المستوى جذب إلينا زيارات أكثر وعددًا كبيرًا من الاشتراكات. ولكن بعد أن بدأنا بالنمو بدأ دور العلاقات العامة بالتضاؤل. فكانت الاشتراكات غالبًا بجودة أقل ونسبة فقدان المُستخدمين القادمين منها Churn rate أكبر من نفس النسبة الخاصّة بالمشتركين القادمين من المدونة أو من القنوات الأخرى. فقمنا بحسم الأمر في نهاية المطاف. أعتقد أنه من المهم ملاحظة أمر هنا، لأنني أستطيع تخيل تعليقات استشاريي وسائل التواصل الاجتماعي ومنظمي الفعاليات الغاضبين. ما سبق ليس عبارة عن قائمة "استراتيجيات النمو غير الفعالة". بل يكاد يكون العكس هو الصحيح في الحقيقة، فقد كانت هذه الأمور فعالة بالنسبة للبعض لدرجة أنها أدرجت بطريقة أو بأخرى في قائمة الأمور المقدّسة التي يجب على كل مشروع ناشئ القيام بها. ولقد قررنا ونحن بكامل وعينا وإدراكنا ألا نقوم بهذه الأمور، وقد نفعنا ذلك. وقد يكون ما يصلح لغيرنا مختلفًا. فائدة: لا تسمح لقوائم "ما يجب فعله" أن تُملي عليك كيفية استثمار وقتك. عوضًا عن ذلك، قم بإجراء الاختبارات واكتشف ما الذي يصلح لك فعلًا وركّز بقدر ما لديك من الموارد الخاصة بك على تلك الناجحة منها. التكتيكات الثلاثة التي نركز عليها اليومهناك عدد من الوسائل التي نركّز عليها قدر المستطاع وبقدر ما نركز على مواردنا المتوفرة حاليًا. وفي الواقع، سيقوم أحدهم في كثير من الأحيان بالتعليق على مقدار الوقت الذي نمضيه على المدونة. لكن مثلما أؤمن بالإيقاف الصارم عندما يتعلق الأمر بالوسائل غير الفعالة، أؤمن كذلك بتوفير الكثير من الوقت المتاح للقيام بالأمور المثمرة. ولحسن الحظ، ومع القدر الكافي من العمل على تحقيق الهدف الأول، يصبح تحقيق ذاك الأخير أكثر سهولة. وفي حين أنّ هناك الكثير من الأمور الأخرى التي نعمل عليها، إليكم ثلاثة تكتيكات مهمة نركّز عليها ونُخصّص لها جزءً كبيرًا من مواردنا. التدوين: قد يبدو أمرًا جنونيًا أن أقضي أكثر من 20% من وقتي على التّدوين، لكن عائدات الاستثمار في المدونة تتحدث عن نفسها. وهذا هو سبب تركيزنا على توفير المُحتوى. خدمة العملاء: لقد حصلنا على عوائد مرتفعة جدًا من التحدث مع زبائننا بصورة فردية، حتى أنني سأخصص مئات الساعات على مدى الأشهر القليلة القادمة من أجل محادثة الزبائن. مرة أخرى، قد يبدو مقدارًا كبيرًا من الوقت، ولكن سنخصص الوقت لأي أمرٍ هامٍ بما يكفي. المقاييس Metrics: نستخدم مقاييس دقيقة لنبني الطّريقة التي نُدير بها شركتنا النّاشئة. لم يكن ذلك ليحدث لولا أنني طلبت من أحد مهندسينا أن يُخصّص أسبوعًا كاملًا ليعمل على بناء نظام تتبّع وتحليل tracking system خاص بنا. فائدة: لا تخف من قضاء الكثير من الوقت للقيام بعمل ما، طالما أنه عمل مثمر. ليس هناك دليل وافٍ لمقدار الوقت الواجب قضاؤه مع هذه الوسيلة أو تلك، لأنه لا توجد أي شركة ناشئة أخرى بنفس مواصفات شركتك الحالية. كيف تطبق كل هذا على شركتك الناشئة؟ لقد ترددت قبل نشر قائمة الوسائل الفعليّة التي نستخدمها والتي لا نستخدمها، لأني أعتقد أن ذلك ليس بأهميّة الفكرة الأساسية لهذا المقال ومن المحتمل أنها تصرف الانتباه عنها. في النهاية، أبقيتها لأنني أعتقد أنها تفيد كأمثلة مساعدة، لكن آمل أن النّتيجة التي استخلصتها من قراءة هذا المقال هي أن وقتك أثمن بكثير من أن تهدر ولو ساعة واحدة بلا فائدة، وكذلك أنّ الفشل دائما قريب جدًا. إنّ القيام بأمور غير ذات نفع ليس أمرًا ضارًا بحد ذاته، إنما هو في الحقيقة الطريقة الوحيدة لنتطور ونجد ما الذي يفيدنا فعلاً. ولكن الاستمرار بالأمور التي لا تجدي نفعًا مرارًا وتكراراً لأنك وببساطة "يجب" عليك أن تقوم بها، هو تدمير فعلي لمشروعك. منذ وقت ليس ببعيد، كنت بحاجة إلى أن يُنبّهني أحدهم إلى هذا الأمر. لذا أرجو أن يكون تنبيهي هذا مفيد لك أيضًا. ترجمة -وبتصرّف- للمقال We Deleted Our Facebook Page. لصاحبه Alex Turnbull. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
  5. إن موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وبكونه أكبر شبكة اجتماعية في فضاء الشبكة العنكبوتية ساعد الملايين من الشّركات والمواقع في تسويق أعمالهم ومنتجاتهم، بالإضافة إلى كونه وسيلة تواصل فعّالة مع العملاء. سنتطرّق إلى بعض الحيل والأفكار والتي من شأنها أن تساعدك على جعل صفحة موقعك التجاري تبدو كصفحة احترافيّة وأكثر جاذبيّة للزوّار وزبائنك المستهدفين، فبتطبيق هذه الإرشادات ستتمكّن من تصميم صورة غلاف احترافيّة وجميلة المظهر والتي ستستدرج المزيد من المعجبين وتبقيهم على تفاعل مستمر مع صفحتك. اختر الصور المفرحة والزاهية حقوق الصورة لـ Viktor Hanacek. الصورة بألف كلمة كما هو معروف، ولذلك يجب اختيار صورة تتحدّث عن صفحتك، أو على الأقل أن تكون فريدةً من نوعها لتجذب انتباه الزوّار وتُسر الناظر إليها. يقول مصطفى خوندميري من مدونة KISSmetrics: إليك المرجع الشامل لاختيار الصور المناسبة لأغراض التسويق وأفضل المصادر للحصول عليها. استفد من المساحة غير المستغلة يمكن استخدام المساحة الخالية عند الرغبة في لفت النظر إلى رسالة الصفحة أو إلى شعار الموقع مثلًا، لاحظ المثال السابق كيف أن رسالة الصّفحة تتموضع أعلى ويسار الصورة مستغلّةً عُتمة الصورة والتباين بين الخلفية ونصّ الرسالة. تأكد من ترك مساحة كافية للصورة المصغرة والأزرار إن أزرار دعوة الإجراء call to action في صفحة فيس بوك مثل الزرّ "أعجبني" و "رسالة" يكسو صورة الغلاف والذي قد يُسبب مشكلة في وضوح الصورة خاصة مع الصور المزدحمة بالعناصر أو الصور الساطعة، وقد يربك هذا الأمر الزائر ويصبح الزر صعب التمييز، بمعنى آخر، خسارة معجب محتمل، ولتجنّب مثل هذا الأمر يمكن استخدام ألوان غامقة في القسم السفلي من صورة الغلاف أو يمكن استخدام تدرّج اللون الأسود أسفل الصورة لجعلها ملائمة للأزرار. استخدم الأبعاد المعيارية لصورة الغلاف يجب على أبعاد صورة الغلاف أن تكون مطابقة تمامًا للأبعاد التي وضعها موقع فيس بوك لها والتي هي 851px*315px، حيث أن اختيار أبعاد مختلفة سيكون له تأثير على جودة الصورة النهائي، ولذلك إن استخدام نفس دقّة صورة الغلاف سيجنبها إعادة التحجيم الآليّة والذي قد يجعل منها غير متجانسة مع عناصر الصّفحة. يُمكن القراءة عن أبعاد صورة الغلاف بقليل من التفصيل من مركز المساعدة في فيس بوك. يوجد أمر آخر يجب الانتباه إليه وهو عدم وضع أي شيء مهم في الجزء السفلي من صورة الغلاف، حيث أن الصورة الشخصية/المصغّرة وبالإضافة إلى عنوان الصّفحة والأزرار ستطمس هذا الجزء، والكثير من الصفحات تقع في هذا الخطأ. استخدم الصيغة PNGيُنصح بالاعتماد على الامتداد PNG، حيث لا يقلّل الفيس بوك من جودة هذه النوع من الصور، وكما يمكن استخدام هذا الامتداد عند نشر منشور ما كصور توضيحية أو عند نشر الروابط كصورة بارزة، فبمقارنتها مع الامتداد JPG، تبدو الصور ذات اللاحقة PNG أكثر وضوحًا ولا تفقد جودتها بعد الرفع، وعلى ما يبدو أن فيس بوك يملك خوارزمية ضغط قوية لضغط الصور بغرض تحسين أداء الموقع بتقليل حجمها، طبعًا يمكنك دائمًا الاستعانة بموقع TinyPNG كأداة لضغط ملفّات PNG والحفاظ على أفضل جودة ممكنة. ترجمة -وبتصرف- للمقال: 5Simple Facebook Cover Design Tips لصاحبه: Tomas Laurinavicius. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
×
×
  • أضف...