اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'دراسة السوق'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 3 نتائج

  1. يتشابه إطلاق الشركات مع البقاء على قيد الحياة في جوانب عدّة، فإما أن تجد عملاء يدفعون لك، أو تفشل شركتك وتموت فكرتك. يضعك النظر إلى عملك بهذه الطريقة (الحادة) ضمن الحالة الذهنية الصحيحة، من الممتع أن تحلم بما ستفعله حين تمتلك إيراداتٍ وأرباحًا بالملايين، ولكن إن عجزت عن جذب عملائك القلائل ليدفعوا لك، فلن تُتاح لك فرصة بيع العميل رقم 1000 أو 10000. إذن، كيف يمكنك بناء الطلب؟ وكيف تجد عملاء؟ لا توجد إجابة بسيطة، ولكن مفتاح النجاح يكمن في إيجاد آلية لتوليد الطلب يمكن تكرارها. ما هو توليد الطلب؟ لا شكّ أنك سمعت بمصطلح «توليد الطلب» (Demand generation) الذي طُرح كعبارة رنانة مرتبطة بالشركات الناشئة، لكن نحتاج لتعريف واضح للمصطلح قبل أن نبدأ. توليد الطلب هو خلق أنظمة تعمل على زيادة وعي عملائك المستهدفين بمنتجك وخلق سوق. يُمكننا تفصيل التعريف ضمن عدة عناصر لجعله أكثر وضوحًا: المنتجات: الأشياء الملموسة التي تبيعها. العملاء: الأشخاص الذين يشترون منتجك. الأنظمة: مزيج من الأشخاص والعمليات والتكنولوجيا التي يمكن استخدامها مرارًا وتكرارًا. الوعي: إدراك كيانك وما تفعله شركتك. الطلب: الاهتمام بما تفعله شركتك، والقيمة التي تقدمها. يتباين نظام توليد الطلب الذي تُنشئه بحسب نوع المنتج الذي تبيعه والعملاء المستهدفين. ومع ذلك، هناك قوالب مشتركة بين الأنظمة، ولا بدّ من تذكرها دومًا. 1. انطلق من وجهة نظر مُحددة شركتك موجودة لحل مشكلة. ربما ظهرت كبيان مشكلة مثل "البريد الإلكتروني مكلف للغاية" أو "بات إيجاد سيارة أجرة أمرًا صعبًا للغاية". أو مع انطلاقة صيحة جديدة مثل "الذكاء الصنعي" أو "البلوك تشين". بغض النظر عن السبب، لا بدّ من امتلاك شركتك غاية من وجودها إلى جانب رغبتك في جني الكثير من المال. 2. حدد موقعك اسأل نفسك عن المستفيد من منتجك، وهي طريقة أخرى للسؤال عن صفات عميلك الحقيقية. ما إن تمتلك الإجابات، سيصبح بمقدورك تحديد القيمة الفعلية التي تقدمها شركتك للعميل، وما يميزك عن منافسيك. فيما يلي مثال عن شركة خيالية: بالاعتماد على الاسئلة أعلاه، سنفصّل العبارة السابقة لنحصل على ما يلي: ما هو المنتج؟ مجرفة ذكية. من هو العميل؟ مزارعو البصل. ما القيمة المُضافة بالنسبة لهم؟ توفير الوقت من خلال تسريع زراعة أسرع. ما الذي يجعل المنتج أفضل من الطريقة القديمة؟ تقليل آلام أسفل الظهر قياسًا بالمجارف التقليدية. 3. افهم عميلك لا قيمة لأفضل استراتيجيات التسويق في العالم إن لم يرَ أحد رسالتك. والطريقة الوحيدة للتأكد من رؤية عملائك لها هي بفهم سلوكياتهم وطريقة تفكيرهم. يمكن لبحث السوق أن يكون سريعًا ومجانيًا تقريبًا، لذا فقيامك بواجبك في البداية سيوفرعليك الكثير من العمل الإضافي لاحقًا. كلما كنت أكثر تحديدًا بشأن عميلك المستهدف، أصبح فهم كيفية الوصول إليه والرسالة التي يجب استخدامها أسهل. بالعودة لمثالنا التخيلي، فمزارعي البصل هم شريحة أصغر وبسلوكيات مختلفة موازنةً بأصحاب المنازل الذين يفضلون أداء المهام بأنفسهم. مما يعني أن احتياجاتهم وعاداتهم مُحددة أكثر، وهذا ما يمنحك ميزة كبيرة (عبر تضييق نطاق الإجابات عن الأسئلة التالية التي تحتاج إلى طرحها): كيف يشتري عملائي المستهدفين منتجات مُشابهة؟ أين يجتمع عملائي المستهدفون مع أشخاص يُشبهونهم؟ من أين يحصل عملائي المستهدفون على المعلومات على الصعيد الشخصي؟ من أين يحصلون على معلوماتهم على الصعيد المهني؟ عمّن يبحثون؟ بمن يثقون؟ أي أوقات السنة هو الأكثر أهمية بالنسبة لهم؟ كلما كنت أكثر تحديدًا، كان ذلك أفضل. إن زار كل مزارع بصل في العالم مؤتمر البصل السنوية (OnionCon)، فعليك إذن تدّوين ذلك مع ذكر أسماء المحاضرين خلال السنوات الماضية. وإذا كانوا جميعًا يستمعون إلى برنامج OnionPod، فيتوجب عليك تدوين ذلك أيضًا والاستماع للأرشيف لاكتشاف الموضوعات التي يناقشونها. 4. انشئ طرائقًا للوصول إلى جمهورك هذا بسيط: تخيّل كل الطرق التي يمكنك من خلالها الوصول إلى جمهورك ثم اكتب كل فكرة ضمن قائمة طويلة. في هذه المرحلة، لا ضير من تسجيل كل فكرة تخطر في بالك -كبيرة كانت أم صغيرة- حيث سنُقيّم جدواها لاحقًا. دونك بعض الطرق للوصول إلى مزارعي البصل: شراء مساحات إعلانية في مؤتمر OnionCon أو برنامج OnionPod الإعلان عبر الفيسبوك على أساس الاهتمام: البصل. الاستعانة بإعلانات غوغل أدوردز مستهدفين كلمة "مجرفة". إرسال عينات لجميع المتحدثين في مؤتمر OnionCon. بعد الانتهاء من ذلك، سنصل إلى الحقيقة المرّة: الأرقام. 5. اربح (على الورق) على غرار ابتكار الأفكار، يتميز إنشاء نماذج بسيطة من المنتج -لمساعدتك على تحديد الأولويات والنقاط التي تتطلب التركيز- بانخفاض التكلفة والسرعة والسهولة. ويتضمن القيام بذلك دراسة المسارات والخطوات المختلفة التي قد يتخذها العملاء لشراء منتجك، متبوعةً ببعض الحسابات الأساسية. إليك مثالًا على فكرتنا لرعاية حلقة من برنامج OnionPod، والذي يتقاضى 1000$ لقاء الإعلان: عدد مستمعي البرنامج: 25000. بفضل الإعلان، يزور 2% من المستمعين (500 شخص) موقعك الإلكتروني. يشتري 2% من هؤلاء الزوار (10 أشخاص) مجرفة. ومع 100$ لكل مجرفة، ستبلغ مبيعاتك 1000$. والآن، بعد خصم جميع تكاليف صناعة هذا المجرفة (أجور التصنيع، مصاريف التخزين، وغيرها) ستتكون لديك فكرة تقريبية عما إذا كانت رعاية البرنامج فكرة مربحة تستحق المتابعة. كما أن ذلك سيُشكل فرصة رائعة للتفكير في طرق التحسين. للقيام بذلك، عليك صياغة نظرية من النتائج، بحيث يمكن للأخيرة أن تتغير إذا حسّنت عنصرًا معين من استراتيجيتك. ربما بإنشاء إعلان أفضل ورفع نسبة زائري موقعك من مستمعي OnionPod لـ 5 ٪، أو بزيادة سعر المجرفة لرفع ربحية كل عملية بيع. أثناء تنسيقك لهذه العوامل في نموذجك، ستتعلم بسرعة ما إذا كانت حساباتك دقيقة أم لا. صُغ افتراضاتك المتحفظة وطبّقها بكل صرامة على كل تكتيك تفكر فيه. ومع ذلك لا تنسق خلف الأرقام، فهذا عمل وليس دينًا. عندما يكون مسار التسويق صحيحًا، فيتوجب عليك تصنيف كل فكرة من خلال عاملين: الصعوبة (التكلفة، وقت التنفيذ، الجدوى) والتأثير (الإيرادات، الربح، العملاء الذين حصلت عليهم). في المراحل المختلفة لنمو شركتك، ستتحسن أشياء عدة: ربما تكون الآن عملية جذب العملاء، ولكن لاحقًا ستكون الربحية. تحتاج نظامًا واحدًا فقط لتعمل تحتاج الشركات الكبرى للعديد من أنظمة توليد الطلب ذات الخصائص المختلفة للربحية والاستحواذ التي تعمل معًا لتحقيق النمو. لكنك لا تحتاج إلى مثل هذا النظام المعقد (حتى الآن)، لذلك ركز على إيجاد نظام يعمل فحسب. عندما تجد استراتيجية فعّالة، طبّقها بقدر استطاعتك. وفي كل مرة تضعها قيد التنفيذ، ستزيل المعوقات وتزيد من تأثيرها. ستساعدك قناة توليد الطلب الأولى هذه -عندما تعمل بشكل صحيح- على البقاء في السوق لفترة كافية للتفكير في الفكرة الكبيرة التالية. ويمكنك الرجوع إلى قائمة الأفكار الطويلة (وإضافة اختبار جديد إلى هذا المزيج) كلما احتجت لزيادة نمو شركتك. ترجمة -وبتصرف- للمقال SaaS marketing 101: marketing for growth and survival لصاحبه BRIAN KOTLYAR
  2. على مرِّ السنوات الأخيرة، ظلَّت العملية الأساسية لتخطيط استراتيجية التسويق كما هي تقريبًا، ولم يطرأ عليها إلا بضعة تغييرات بسيطة جدًا حدثت نتيجة ظهور أدوات متقدمة وقنوات اتصال (رقمية) حديثة. لكن، ستتفاجأ عندما تعلم أنّ مديري التسويق ما زالوا يرتكبون نفس الأخطاء في المرحلة الأوليّة بالرغم من وجود عدد كبير من الإرشادات التفصيليّة والمواد المرجعيّة. قد لا تؤدي هذه الأخطاء إلى تكبُّد الشركة تكاليفًا فحسب؛ بل قد تؤثر أيضًا على سمعة الشركة. دعنا نتعرَّف أولًا على الخطوات اللازمة لتخطيط استراتيجية التسويق باختصار: تحديد الجمهور المستهدف. معرفة الاستراتيجيات الخاصة بالمنافسين. تحديد موضع العلامة التجارية ومكانتها. وضع (ما يقارب عشرة) أهداف تتعلق بـِ: الوعي بالعلامة التجارية، وعدد زيارات الموقع، وعمليات الشراء، وتحويلات الزبائن (conversions). جدولة محتوى خاص بموقعك الإلكتروني، وحسابات التواصل الاجتماعي، والعروض التجارية، والإعلانات، والعلاقات العامة، ...إلخ. تقديم جميع المواد التسويقية عبر الاتصال المباشر وغير المباشر. تنفيذ الحملات التسويقية. تقدير نتائج جميع الجهود المبذولة. الخطأ الأول الذي يقع فيه المسوِّقون يرتبط بالخطوة الأولى من هذه العملية. عدم القيام بدراسة السوق عند التخطيط لاستراتيجية التسويق تعدُّ دراسة السوق عنصرًا بالغ التعقيد ضمن استراتيجية التسويق لأنّها تشتمل على متغيرات عديدة. في البداية، يختلف تصوُّرك لمنتجك أو علامتك التجارية عن تصوُّر زبائنك، كما يختلف هذا التصوُّر من مدينةٍ لأخرى. يُعدُّ فشل شركة Meetro أحد الأمثلة البارزة، إذ لم ينجح برنامجها للمراسلة الفورية في جذب مستخدمين خارج حدود شيكاغو. أحد الأمثلة المشهورة الأخرى هو إخفاق شركة Groupon في الصين، إذ واجهت الشركة تحديّات في الأسواق الدولية لأنّها لم تراعِ الاختلافات الثقافية التي تؤثِّر على السوق. لا ينبغي تطبيق نفس الخطط التسويقية في أماكن متنوعة وعلى جمهور مختلف؛ فمثلًا: يُعرف شعار "البطة" الخاص بشركة Aflac باسم (Maneki Neko Duck) في اليابان ويختلف عن شعارها في الولايات المتحدة، إذ أخذت الشركة ثقافة اليابان في الحسبان، وقد حصدت نتائجًا إيجابية بسبب هذا التغيير البسيط. ضع الأمور التالية في حسبانك عند دراستك للأسواق المستهدفة: من الصعب تغيير الصورة التي تنطبع في الأذهان عن العلامة التجارية، ويستغرق بناء هذه الصورة عدة سنوات، لذلك تأكد من أنّك في المسار الصحيح. خصِّص نسبة قليلة من ميزانية التسويق من أجل دراسة السوق لكي تتمكَّن من إجراء استطلاعات للرأي والتحدُّث مع الزبائن و-الأهم من ذلك- فهم أنماطهم السلوكية والتغيُّر الذي يطرأ عليها عند اختلاف الخصائص الديموغرافية. استخدام طرق اتصال غير فعّالة عند التخطيط لاستراتيجية التسويق عندما طلبت شركة CMI وشركة MarketingProfs من مسوّقي B2B تقييم مؤسساتهم من حيث جدوى الاجتماعات في مناقشة خططهم التسويقية، أجاب 38% منهم بأنّ هذه الاجتماعات قليلة الجدوى، كما أنّ 53% فقط من المسوّقين لديهم استراتيجية مكتوبة! يدلُّ ما سبق على قلة الخبرة في زمنٍ أزالت فيه التكنولوجيا جميع عوائق التواصل والاجتماع. لكن في الواقع، ما تزال الكثير من المؤسسات تكافح في سبيل إيصال أهدافها التسويقية، إذ تتغيّر الفكرة جذريًا نتيجة انتقال خطة التسويق من المستوى الدولي إلى المستوى الشعبي. في عالمٍ يزداد ارتباطًا، يعدُّ استخدام أدوات مخصّصة لتعزيز التعاون والاتصالات الواضحة هو الحل الأكثر فاعلية لضمان وجود فهم مشترك لدى الجميع، وعلى الرغم من وجود فائض من الأدوات والبرامج السحابية التي تضمن عدم ضياع أي رسائل داخلية بين أعضاء الفريق، ليس من السهل تحديد الأداة الأنسب لاحتياجات المؤسسة وتفضيلاتها. لقد خاضت شركة Wistia صراعًا عنيفًا لتحديد ما إذا كان عليها الاستمرار في استخدام أداة HipChat أم استخدام أداة Slack لإجراء عمليات التواصل. فيما يلي يمكنك أن تجد بعض الأدوات والبرامج المشهورة: ClickMeeting عبارة عن أداة لإجراء جلسات نقاش عبر الويب واتصالات مرئية ويمكن للمديرين والمسوِّقين استخدامها لعقد اجتماعات مع فريق العمل الخاص بهم أو لعرض الخطط والتقارير من خلال مشاركة الشاشة والرسومات البيانية وشرائح العرض، كما توفّر ترجمة فورية للمحادثات، وعناصر مسموعة ومرئية أخرى. Trello عبارة عن نظام لإدارة المشاريع بالاعتماد على القوائم وفق طريقة كانبان، إذ تنتقل المهام من قائمة «المهام المراد إنجازها» إلى قائمة «المهام الحاليّة» ثمّ إلى قائمة «المهام المنجَزة». إذا كنت تنتمي إلى الفئة التي تظنُّ أنّ «البريد الإلكتروني هو الوسيلة الأفضل»، فإنَّ أداة Hiver هي الأداة المناسبة لك؛ فهي من الملحقات التي تُضاف إلى بريد Gmail وتسمح لك باستخدام فئات مشتركة (shared labels) لتصنيف رسائل البريد الإلكتروني كمهام، إلى جانب تتبُّع حالتها. عدم التوازن في إنفاق ميزانية التسويق يحدث هذا الخطأ في مرحلة التخطيط/الإعداد، إذ يبدّد المسوّقون ميزانيتهم على وسائل التسويق المباشرة مثل: الإعلانات والعروض التجارية وغيرها، بينما ينفقون جزءًا صغيرًا من الميزانية على التسويق غير المباشر. يفضِّل المسوِّقون التسويق المباشر لأنّه: لا يحدث بطريقة انفرادية. نتائجه مباشرة وواضحة. هناك اختلاف كبير بين التفاعل الذي يحدث في مناسبة حيّة والتفاعل الذي يحدث مع النشرات الصوتية التي يستمع إلى محتواها عدد قليل من الأفراد. يعدُّ إخفاق شركة Flowtab دليلًا على أنّ الشركات يمكن أن تبالغ في تقدير فوائد التسويق المباشر، إذ اتفقت مع شركة Thrillist وشركة Uber على تنظيم حدث جماعي استهدف 300 شخص عمدوا إلى زيارة ثلاثة أماكن للشرب ووعدتهم بأن يحصلوا على المشروبات بسرعة كبيرة، ولكنّ الحدث فشل فشلًا ذريعًا عندما طرأ خلل على التطبيق ممّا اضطر الشركة إلى إنفاق 1800$ خلال ثلاث ساعات، كما حصلت على تقييم نجمة واحدة إثر الحدث الفاشل. كان هدف شركة Flowtab هو زيادة أعداد المستخدمين بطريقة مباشرة لأنّ التسويق غير المباشر لم يفلح معهم، لكنهم تلقّنوا درسًا قاسيًا علِموا من خلاله أنّ عليهم التأنّي عند خوض تجارب جديدة. تذكّر أن تضع الأمور التالية في الحسبان عندما تحدِّد ميزانية التسويق: يجب ألّا تقلّل من شأن أية قناة اتصال؛ فعلى سبيل المثال: بعد أن استنكر مات كاتس -المدير السابق لقسم Web Spam في شركة جوجل- اعتبار التدوين المستضاف (guest blogging) طريقة لتحسين محركات البحث، أصبح الكثير من المسوِّقين مترددين في استخدامها وقلّلوا جدًا من أهيمتها في استراتيجيات تسويق المحتوى الخاصة بهم، ولكن دراسات الحالة كشفت أنّ التدوين المستضاف شائع وفعّال في تحسين محركات البحث. من المهم أن تستخدم جميع أنواع الاتصال مع الجمهور الذي تستهدفه لأنّه لا يوجد شخصان يفكران بالطريقة نفسها أو يستخدمان قنوات الاتصال نفسها أو يمكن إقناعهما بالطريقة نفسها، لذلك جهِّز نفسك بمجموعة من المواد إعلامية والخطابات ونشرات البريد الالكتروني وما إلى ذلك حتى تضمن وجود مزيج تسويقي شامل. افهم سلوك الزبائن لكي تعرف أية منصات أو مواد تسويقية تحتاجها ثمّ حدَّد الميزانية بناءً على ذلك. إذا كنت في المرحلة الأولى وكنت بحاجة إلى زيادة الوعي بعلامتك التجارية، يمكنك تجربة نشاط ذو تكلفة معقولة ولكن يتطلّب جهدًا مكثّفًا كما فعلت شركة ماريوت (Marriott)، إذ دعت ثمانية من مدوّني السفر لرحلة مدفوعة التكلفة إلى 14 فندق من فنادقها في فلوريدا وطلبت منهم الكتابة عن تجاربهم، وقد قام المدوّنون بكتابة حوالي 39 تدوينة وصل عدد زياراتها إلى 1,043,400 زيارة مختلفة. السعي إلى تخطيط استراتيجيات تسويق أفضل إلى جانب الأخطاء التي ناقشناها، هناك قائمة طويلة بالأخطاء التي لا يزال المسوّقون يقعون بها. من المؤسف رؤية الشركات تتخبّط في المراحل الأوليّة بالرغم من وجود مصادر للمعرفة تساعد على تجنب الوقوع في الأخطاء. عندما نعلم بهذا الأمر، لا يسَعُنا إلا الدعاء بأن يصبح مستقبل التسويق أفضل! ترجمة -وبتصرف- للمقال Elementary Mistakes to Avoid When Planning a Marketing Strategy لصاحبه Rohan Ayyar
  3. يعتقد الكثير من روّاد الأعمال المبتدئين أنّ دراسة السوق Market Research ليست سوى مضيعة للوقت، ومع أنّ هؤلاء يدركون بشكل أو بآخر أنّ هذه الدّراسة مفيدة جدًّا لمشاريعهم التجارية، إلا أنّهم يعتقدون في الغالب أنّ الأفكار التي يطرحونها ممتازة ورائعة، وأنّهم في غنى عن إجراء هذا النوع من الدّراسة. حتى أن البعض منهم لا يرغب في أن يتأكد مما إذا كان العملاء المحتملون يفكّرون بنفس الأسلوب، وذلك لأنّه يفترض أنّ العملاء معجبون بهذه الأفكار بل ويحبّونها. وهذا يذكّرني بفكرة عبقرية لمشروع تجاري وضعتها أنا وصديقي منذ فترة طويلة، تمثّلت في إقامة حفلات للطلاق. كنا نعتقد أن حفلة الطلاق ستكون مشابهة تمامًا لحفلة الزواج، ولكن يكون كل شيء فيها معكوسًا، حيث يقف الزوج والزوجة في وسط القاعة، ثم ينزع كل واحد منهما خاتم الزواج من يد الآخر، ثم يأتي والد الزوجة فيأخذها من يدها ويعيدها إلى أحضان العائلة، وهكذا يكون الجميع سعداء في الاحتفال بانفصال الزوجين عن بعضهما البعض. لم يفكّر أحد منا بشكل جدّي في هذه الفكرة، ومع ذلك، فقد كنا مقتنعين تمامًا بأنّها فكرة ناجحة، ولم نكن لنستمع لأي انتقاد أو نقاش حول هذه الفكرة مهما كان صغيرًا. إضافة إلى ذلك، لو أخبرنا أحدهم أنّ هناك بالفعل عددًا من المشاريع التجارية التي تهتمّ بإقامة حفلات مماثلة لما صدّقناه. هذا هو بالضبط حال الكثير من روّاد الأعمال الشباب الذين يمتلكون أحلامًا كثيرة ويرغبون بشدّة في تحقيقها، حيث أنّهم لا يتأكدون من وجود طلب على المنتج أو الخدمة التي سيقدمونها أم لا، ولا يتأكدون كذلك من وجود منافسين في مجال عملهم أم لا. ولحسن الحظ، فإن إجراء دراسة للسوق أمر في غاية السهولة، وفي هذا المقال سأقدّم إليك بعض الأفكار التي ستساعدك على إجراء دراسة للسوق، وبذلك تتجنب المجازفة بأموالك ووقتك الثمين في الأفكار غير الناجحة. ما مدى أهمية دراسة السوق؟ تتيح لك دراسة السّوق التعرف إلى الأشخاص الذين يرغبون في شراء المنتج أو الخدمة التي ستقدمها شركتك الناشئة، وتساعدك هذه الدّراسة كذلك في التعرف على رغبات واحتياجات العملاء والاطلاع على الأمور التي يحبونها، وبذلك تكون قادرًا على تهيئة منتجك أو خدمتك بشكل يلائم تلك الرغبات والاحتياجات. إضافة إلى ذلك، تساعدك هذه الدّراسة في التعرف على نشاط منافسيك وما يقدّمونه إلى العملاء من منتجات أو خدمات. على سبيل المثال، ما الذي سيحدث لو أنّك قررت أن تعمل كمصوّرٍ للمنتجات ولم تجرِ أي دراسة للسوق؟ لن تكون قادرًا على معرفة عدد المصورين الموجودين في الساحة ومدى الاحترافية التي يتمتع بها هؤلاء المصورون. فلو كان هناك مصوّر واحد فقط وقد توقف عن تطوير نفسه منذ تسعينيات القرن الماضي، ففرصة نجاحك - والحال هذه - كبيرة جدًّا، ولكن لو كان هناك العديد من المصورين الفوتوغرافيين الذين يمتلكون معدّات احترافية، وشبكة علاقات واسعة، وخبرة كبيرة ومعرض أعمال متميّز، فيجدر بك أن تعيد حساباتك أو تفكّر في البحث عن عمل آخر. هنا تكمن أهمية دراسة السّوق، فهي تساعدك على تقييم فكرتك وتعطيك تلميحات عن مقدار المال والجهد والوقت الواجب استثماره في مشروعك التجاري. من المؤكّد أنّ الفشل سيكون آخر شيء تفكّر به عندما تطلق مشروعك التجاري الجديد، ولكن يجب عليك في الوقت نفسك أن تتعرف على المخاطر التي ستواجهك في حالة عدم الاستعداد لجميع الاحتمالات. قواعد ذهبية في دراسة السوق 1. راقب منافسيك هناك بعض الأمور المرتبطة بمنافسيك والتي يجب عليك الاطلاع عليها ومعرفتها قبل أن تطلق مشروعك التجاري: كيف تبدو مواقعهم الإلكترونية؟ ما هي المعلومات المتوفّرة على هذا الموقع؟ ما هو سعر المنتج الذي يقدّمونه؟ هل لديهم حضور على وسائل التواصل الاجتماعي؟ ما هو رأي الناس في المنتج الذي يقدّمونه؟ يمكنك البحث عن هذه المعلومات من خلال Google Alerts، وهي أداة بسيطة جدًّا وظيفتها أن ترسل إليك رسائل إلكترونية حولك أو حول منافسيك بمجرد أن يتم ذكرك على الإنترنت. هناك أداة أخرى مثيرة للاهتمام وهي Website Grader. وتتيح لك هذه الأداة التحقق من أداء موقعك الإلكتروني مقارنة بالمنافسين، وكل ما تحتاج إليه هو أن تضع رابط الموقع لتحصل على معلومات وافية عن مدى قوته، إضافة إلى بعض الاقتراحات التي تساعد في تطوير الموقع. جدير بالذكر أنّ الخدّمات التي تقدّمها كل من Google Alerts و Website Grader مجّانية. من المواقع الجيّدة أيضًا في هذا المجال هو موقع Alexa، وهو عبارة عن أداة تساعدك على معرفة حجم تدفق الزوّار في موقع منافسيك ومصدر هذا التدفق، كما تخبرك هذه الأداة عن ترتيب موقعك الإلكتروني محليًا وعالميًا، كما يطلعك على أداء موقعك مقارنة بالمواقع الأخرى، ويمكنك الاطلاع على أفضل الكلمات المفتاحية التي يستخدمها منافسوك، إضافة إلى نسبة الزوّار القادمين من مواقع البحث المختلفة. خدمات موقع Alexa ليست مجّانية، ولكنّه يقدّم عرضًا مجّانيًا لمدة 7 أيام تستحق التجربة. يمكنك أن تجد على الإنترنت الكثير من المواقع التي تحتوي على مراجعات على المنتجات والخدمات المعروضة للبيع، ويمكن لمثل هذه المواقع أن تكون وسيلة ممتازة للتعرف بشكل أكبر على الطريقة التي يفكّر بها عملاء منافسيك حول المنتجات التي يقدّمونها لهم، كما أنّها وسيلة ممتازة للتعرف على نقاط الضعف لدى المنافسين. 2. تحدث إلى عملائك المحتملين التغذية الراجعة الخاصة بالعملاء من الأمور المهمّة التي يجب عليك جمعها قبل وبعد إطلاق مشروعك التجاري، وعادة ما يطلق على هذه العملية بالبحث الأولي Primary research. وهناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها إجراء البحث الأولي نذكر منها: الاستبيانات: يمكن إضافة استبيان إلى موقعك الإلكتروني أو إرسال الاستبيان إلى العملاء بواسطة البريد الإلكتروني أو عن طريق المحادثة. ويمكن لهذا الاستبيان أن يتضمن مجموعة متنوعة من الأسئلة المفتوحة حول منتجك، أو عددًا من الأسئلة ذات الأجوبة المحددة مسبقًا. اختبار المستخدمين: من الطرق غير المباشرة في جمع التغذية الراجعة من المستخدمين هو التعرف على طريقة استخدامهم للمنتج. التواصل مع العملاء عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني: يمكنك أن تطلب التغذية الراجعة من المستخدمين بشكل مباشر وذلك عن طريق الهاتف أو البريد الإلكتروني. وهناك طريقتان للقيام بذلك، فإما عن طريق التواصل مع العميل في بداية الأمر ثم سؤاله عن التغذية الراجعة في رسالة أو اتصال لاحق، أو يمكن أن تطلب رأي العميل حول المنتج أو الخدمة بصورة مباشرة دون وجود أي تواصل سابق. وسائل التواصل الاجتماعي: توفّر هذه الوسائل فرصة جيدة في التواصل مع المستخدمين وإجراء الاستبيانات والاقتراعات، والاستفادة من الخبراء في مجال عملك ومتابعة العلامات التجارية الأخرى. 3. حلل البيانات المنشورة تسمى هذه العملية بالبحث الثانوي Secondary research، وتتمثل في البحث عن المعلومات القيمة الموجودة في التقارير وتقييمات الأداء Benchmark المنشورة. ويمكن لهذه العملية أن تساعدك في تشخيص نقاط القوة والضعف لدى منافسيك، وهذا مفيد للغاية في معرفة ما يمكن تطويره في مجال عملك، وسيمثّل هذا نقطة قوّة بالنسبة إلى مشروعك التجاري. ومن الأمثلة على هذه التقارير هو تقرير "تقييم أداء خدمة العملاء Customer Service Benchmark" الذي أجرته شركتنا Live Chat والذي يتضمن معلومات حول 4000 شركة في 21 مجالًا مختلفًا من مجالات الأعمال. يمكن لعملائنا أن يتعرّفوا من خلال هذا التقرير على مقاييس رضا العملاء في مجال عملهم، ومعدل عدد المحادثات اليومية، ومعدل زمن الاستجابة ومعدل زمن المعالجة، وغير ذلك. إن كنت ترغب على سبيل المثال أن تتعرّف على تقييم أداء المحادثة المباشرة Live Chat في موقعك فيمكنك الاستعانة بهذا التقرير لتقدّر ما إذا كانت نتائجك أفضل من نتائج منافسيك أم لا، كما يقدّم إليك هذا التقرير المعلومات الكافية حول الأمور التي يمكنك تطويرها أو النقاط التي تتفوّق فيها على منافسيك. حاول البحث عن تقارير مشابهة لهذا التقرير وفق مجال عملك، وتابعها بشكل مستمر، إذ يمكن لهذه التقارير أن تكون مصدرًا قيّمًا للمعلومات. ما الذي سيحدث إن لم تقم بإجراء بحث السوق لربّما سمعت عن القرار الذي اتّخذته شركة Coca Cola في ثمانينيات القرن الماضي حول تقديم منتج جديد في الأسواق، وقد كان لدى الشركة بعض الأدلة على أن نكهة المشروب هو ما يهمّ عملاءها، فقرّرت تقديم مشروب جديد وبنكهة مختلفة كبديل عن المشروب الأصلي. وعلى هذا الأساس أجرت الشركة 200,000 اختبار في الولايات المتحدة، وفضّل أكثر من نصف المشتركين في الاختبارات النكهة الجديدة على النكهة الأصلية للمشروب الذي تقدّمه كل من Coca Cola و Pepsi. وبالاعتماد على هذه النتائج، قرّرت الشركة طرح المنتج الجديد وسحب المنتج القديم من الأسواق. ولكن الشركة اكتشفت بعد ذلك أن ما قامت به كان خطأً فادحًا، حيث لم يرغب أحد في شراء المشروب الجديد، ما اضطرّ الشركة إلى إعادة المنتج القديم إلى الأسواق مع الإبقاء على المنتج الجديد آملين أن ينال استحسان ومحبّة المستهلكين، وهذا لم يحصل على الإطلاق. ولكن ما الخطأ الذي ارتكبته الشركة؟ لقد أجرت الشركة دراستها بصورة خاطئة، فقد افترضت أن نكهة المشروب هو المعيار الأهمّ بالنسبة إلى المستهلكين، ولم تلق بالًا للمعايير الأخرى مثل القيمة الرمزية والعلاقة العاطفية التي تربط الناس بالمشروب الأصلي. يتبيّن لنا من هذه القصة أنه لو كنت ترغب في إجراء دراسة للسوق، فأنت بحاجة إلى طرح أسئلة مناسبة والخروج باستنتاجات جيّدة. لذا، إن لم تجر من قبل أي دراسة للسوق فقد تبدو لك هذه العملية مكلفة ومستهلكة للوقت، ولكن عدم إجراء الدّراسة أو إجراؤها بصورة خاطئة سيكلّفك أكثر وأكثر. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How to do market research the easiest way لصاحبته Justyna Polaczyk.
×
×
  • أضف...