اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'تطوير العمل'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 3 نتائج

  1. كونك مصمم ويب مستقل، فهذا يوفر لك العديد من المميزات، فأنت تختار العمل الذي تريده، ونوع العملاء الذين تريد العمل معهم؛ وسواءً كان عملك ضمن تخصص معين، أو في المجال العام، فالقرار الأول والأخير يرجع لك. وإذا نجحت في الاستمرار مدة كافية، فسوف تجد مستوًى معين من النجاح؛ وهذا بسبب المزج بين العمل الجادّ والمهارات المميزة. لكن هناك نقطة محددة قد يجد فيها حتى أمهر المطورين وأكثرهم موهبة نفسه في حالة من الركود. إن تحقيق النمو يمكن أن يكون صعبًا على أي عمل؛ لكنه يكون أكثر صعوبة على الشخص الذي يعمل منفردًا. على أية حال، لكل شخص طاقته في العمل، لذا من الطبيعي أن تصل الأمور في نهاية المطاف إلى ذروتها. بناءً على ذلك، كيف يمكنك النمو عندما تواجه القيود التي تأتي مع عمل المصمم المستقل؟ الإجابة تكمن في المثل الشائع: اعمل بذكاء، وليس بِجِدّ. تجاربك لها قيمة إن التجارب شيء لا يمكن أن يُتعلم، إنه شيء يُكتسب. كل تجربة ناجحة أو فاشلة، أو تجمع النجاح والفشل؛ قد جلبت إليك معرفة قيّمة؛ تأخذ بيدك إلى المحطة المقبلة في رحلة الحياة. بينما لا تجعلك التجارب وحدها محصنًا من الأخطاء، فإنها تدعمك بصورة أفضل عن الأعمال التي تُجدي نفعًا والتي لا تُجدي. نظريًا، فهذا يعني عملية بناء موقعٍ أكثر سلاسة لك ولعملائك؛ وفي أسوأ الأحوال، فهذا يعني معرفتك بكيفية التعامل مع المشكلات التي تعترض طريقك، وهذه يستحق ثمنًا. يجب أن يعكس سعرُك الخبرةَ التي أتيت بها إلى العمل. لذا، إن كنت تفرض نفس السعر الذي كنت تفرضه من 5 سنوات، فهذا يعني أنك في عداد المفقودين. في رحلتي الخاصة، يمكنني أن أخبرك أن معدلات سعري قد ارتفعت بشكل جوهريّ على مدى العقدين من الزمن اللذين قضيتهما في المجال. وما يثير الدهشة، أن الغالبية الساحقة من العملاء لا زالوا متمسكين بي رغم ارتفاع معدلات السعر. يمكن لهذا الأمر أن يكون صعبًا بعض الشيء؛ وبشكل عام فإنه من الأفضل رفع الرسوم بكميات معقولة؛ فأنت لا تريد أن تضاعف أسعارك بين عشية وضحاها؛ الزيادات التدريجية أسهل للعملاء أن يتقبلوها. الجزء الآخر من المعادلة هو أن توضح المنطق وراء رفع معدل السعر؛ الناس يكونون أكثر تفهمًا حين تكون صريحًا معهم؛ فإرسال فاتورة مع زيادة في معدل السعر دون سابق إنذار من المرجح أن يكون أمرًا مزعجًا. التجميع إن إحدى الأسباب التي تجعل عمل المصمم المستقل يُصاب بالركود تلك الصعوبة المتمثلة في الحصول على عائد أعلى من العملاء الحاليين؛ لذا فإن رفع معدل السعر قد يعطي نتائج جيدة بشأن نفس العمل الذي تنجزه لهم؛ هذا الأمر لا يُجدي نفعًا كبيرًا نحو إغرائهم لبدء مشاريعَ جديدة، لذا يتطلب الأمر بعض الإبداع من ناحيتك لحثهم على قبول الأمر. إن تقديم عروض مختلفة يُعدّ أمرًا جيدًا لتعزيز قبول أعمالك؛ على سبيل المثال، إذا كنت تتقاضى أجرًا معينًا في الساعة مقابل الصيانة، فقدم لعملائك المستعدين أن يدفعوا مسبقًا سعرًا مخفضًا، ربما يكون ذلك بمثابة ساعة عمل مجانية أو بعض الأشياء الجيدة الأخرى. ربما يوفر لك هذا بعض الإيرادات المدفوعة مسبقًا، أو يشجع عملائك على الدفع. بالطبع لن يستفيد الجميع من فوائد الأمر؛ وسوف تنجح في بعض المواقف دون أخرى. وحتى لو كانوا يستنفدون كل الجهد إلى آخره، فإنك تكون قد أقنعتهم أن يدفعوا أكثر مما كانوا عليه من قبل. هناك فرصة أخرى متاحة عند العملاء الذين يمتلكون مواقع إلكترونية منذ مدة طويلة؛ من المرجح أن يكون موقعهم لا يدعم التوافق مع الجوال، أو أنهم يستخدمون تكنولوجيا قد عفا عليها الزمن. القِ نظرة على المستوى الذين وقفوا عنده، وحاول الوصول إلى أولئك الذين يمكنهم الاستفادة من خدماتك، واعرض عليهم خدمة مقدمةً لإجراء التحسينات. كل ما يلزمه الأمر هو عدة ردود إيجابية للحصول على بعض الإيرادات الجديدة، ومع الطريقة التي تتطور بها تكنولوجيا الويب لصالحك، فكن متأكدًا أنك تمتلك العديد من التحسينات لاقتراحها عليهم. ابحث عن الفرصة المناسبة حين نأتي لاختيار عملاء جُدُدٍ، فإن عليك أن تكون انتقائيًا، هذا أمر مهم للغاية خصوصًا إذا كنت تمتلك عملًا ناضجًا، وإذا كان لديك بالفعل الكثير من العملاء، فليس من المنطق الجري وراء الحصول على مزيد من المال السريع؛ وبدلًا من ذلك، ركز على العملاء الجيدين والمناسبين في الوقت الحالي وفي المستقبل. من الناحية المثالية، سترغب في اختيار العمل مع العملاء الذين يتفقون مع طريقة عملك؛ وإذا كنت تبحث عن شخص سيكون معك لسنوات، فليس من الحكمة أن تختار من يدفع القليل مقدمًا مع إمكانية قليلة لتعديل السعر حال استجد شيء خلال المشروع، غالبًا ما يكون هذا النوع من العملاء أكثر تسببًا في المشاكل مما يستحقه الأمر. يختلف الأمر عما إذا كنت جديدًا في المجال، فأنت تقبل وتسوي الأمر بينك وبين هذا النوع ما العملاء لأنك تحتاج إلى العمل، لكن مع مرور الوقت سوف تأسف لذلك؛ لأنك سوف تتعثر في حالات لن تنسجم مع طريقة عملك. الآن وقد صرت أكبر و- آمل- أكثر حكمة، يمكنك أن تختار الفرص التي تشجع نمو العمل. احصل على بعض المساعدة من الصعوبة أن تحلق منفردًا، قد لا تكون لديك الطاقة الكافية للاستمرار في بعض الأوقات، وحتى تستطيع أن تكمل الطريق، فمن المنطقي أن تجلب مستقلًا آخر ليساعدك في العمل. لا يعني هذا أن تقوم باستئجار موظف بالمعنى التقليدي، الأمر أشبه ما يكون بالاعتماد على زميل موثوق به وقت الحاجة؛ يقوم بالاهتمام بالمهام الصغيرة بينما تهتم أنت بالبنود الأكبر في جدول الأعمال، وبما أنه عملك، فأنت من تقرر متى وكيف تستفيد من المساعدة الإضافية. والتحدي هنا يكمن في إيجاد شخص جدير بالثقة وسعره معقول؛ ما تريده بداية، هو شخص يفعل ما تطلبه منه وليس خائفًا من طرح أسئلة عن العمل؛ ثانيًا، أنت لا زلت ترغب في الحصول على بعض المال من هذه المهام التي أوكلتها إليه؛ ولا تريد أن ينتهي بك الأمر في موقف حيث قد فوّتّ موعدك النهائي، ونفدت ميزانيتك. إن العثور على الشخص المناسب سوف يستغرق بعض الوقت، ربما عليك تجربة عدة مستقلين حتى تحصل على الشخص المناسب؛ وإحدى الطرق للحد من المخاطر هي العمل مع مرشح على بعض المشاريع الصغيرة وانظر كيف ستسير الأمور، وإذا سارت بشكل جيد، فقد حصلت حينئذ على مصدر موثوق لتقديم المساعدة وقت الحاجة. النمو نحو الأفضل إن الحفاظ على عمل التصميم الخاص بك فعّالًا ونشيطًا دائمًا يتطلب الكثير من الإبداع؛ ويتعلق بإيجاد طرق فعالة لتحقيق إيرادات إضافية من العملاء الحاليين والجدد؛ وفوق ذلك، تحتاج إلى التفكير في كيفية تطوير عملك مع مرور الوقت، وكيفية اتخاذ القرارات التي تساعد في إبقاء الأمور على هذا النحو. في نهاية المطاف، عليك أن تقرر المسار الخاص بك في النمو، والأمر ليس سهلًا دائمًا؛ وهذا يُعدّ من الجوانب الفريدة لكونك مصممًا مستقلًا. ترجمة- وبتصرف- للمقال The Struggle for Freelance Growth لصاحبه Eric Karkovack.
  2. من السهل التفكير في أن العمل الخاص هو ذلك الشيء الصعب والمعقد والذي يتطلب إما مهارات تحتاج لسنين لثقلها أو أننا ببساطة لا نمتلكها. و لكن العمل الخاص مثله مثل واقع الحياة، فأنت تتحدث إلى الناس وتتواصل معهم، وتكوّن علاقات، وتعيش في تلك الدائرة من الأخذ والعطاء. وفقط كما في الحياة الواقعية، إذا تواريت ولم تكن مميزا، فستضيع فرصة التواصل مع الآخرين، فكلامك يشبه كلام الآخرين، وينطبق الأمر علينا بشكل أكبر الآن حيث أن الكثير من أعمالنا الخاصة صارت تتم عبر الإنترنت. لن تحرز الكثير من التقدم إذا كنت تشبه الآخرين لقد كنت طفلا غريب الأطوار، في الواقع أنا أيضا شخص بالغ غريب الأطوار، و لقد أعتدت أن أفكر في غرابة أطواري كشيء سيء يميزني، و كنت قلقلا من أن ذلك قد جعلني الشخص الغريب الذي أنا عليه الأن، فلم تكن لدي مشكلة كطفل في التحدث إلى الناس، و لكن كانت لدي مشكلة في التعامل مع الأطفال الآخرين، وقضيت فترة طويلة من عام 1992 مرتديا زي قطة(1)، كانت تُدعى "بوسي" لمرات لا تحصى، وقمت بتأليف كتاب التعاويذ الخاص بي لأنني كنت مقتنعا من أنني سأصير ساحرًأ حقيقيًّا يومًا ما. و رغم أني شخص بالغ، و بخاصة شخص بالغ يدير عمله الخاص، فأنا أجد أن غرابة أطواري كانت ذات فائدة كبيرة لي. فهذا ما يجعلني أنا، وهذا ما يجعلني مبدعًا، وفي سوق مليء بالكامل بكتّاب موهوبين وخبراء تواصل آخرين ، فمهاراتي وحدها لم تجلب لي زبائن. بدلًا من ذلك، فالشفافية - وكوني أنا- هي ما تميزني فعلا في التعامل مع الزبائن، وهذا السبب ما جعل غرابة الأطوار شيء مهم جدًا، فأنا لم تكن لتتم ملاحظتي لو أنني فقط أصبحت عادي. إذا أردت أن يلاحظك الناس، فعليك أن تكون جديرا بالملاحظة ما الذي تفعله و الذي يجعلك مختلفًا عن باقي الناس؟ بالنسبة لي، فقد تركت وظيفتي في الشركة، لكي يتسنى لي السفر حول العالم، و لكي أبدأ عملي الخاص خلال رحلتي، يبدو هذا مختلفا تماما. واحدة من أفضل مهاراتي الاجتماعية هي القدرة على معرفة شخصًا ما بعمق في 5 دقائق أو أقل، و القدرة على فهم دوافع الناس، و كذا معرفة ما إذا كان هناك شيء آخر. وربما لم تلحظ ذلك، و لكن كتابتي تتمحور دائما حول تنمية الذكاء العاطفي. وهذا جزء ثالث من شخصيتي يميزني. فقط أضف صوت شخصي حقيقي إليها - يقصد كتاباته- وستحصل بذلك على وصفة للنجاح. كيف تصير مميزًا بين الحشود اطلب حتى 13 مرة لا أعلم ما إذا كنت قد لاحظت ذلك عند حديثك مع شخص لا تعرفه جيدا، و لكنك لم تجد عنده شيء من الكياسة في حديثه بواسطة الرسائل النصية. صديق جديد لا يفهم فكرة الكياسة: هل ترغب بالذهاب إلى مطعم نودلز "رامين" الليلة؟ أنت: سمعت أن هناك مطعم إيطالي جديد يقدم أكلات شهية. صديق جديد لا يفهم فكرة الكياسة: إذا سنظل هناك للساعة 7 في مطعم رامين، رامين طوال الوقت! نفس الشيء ينطبق على الإنترنت، أنا لا أقول لك أنك تحتاج إلى استخدام أساليب فظة و علامات تعجب، و لكن ما أقوله هو إذا كنت ستستخدم صوتك، فعليك أن تستخدم كامل صوتك. كون أفكار، أدلي بتصريحات، و التي تقودني إلى... كن صاحب رأي أتعلم ما الذي يثير جنوني؟ حقيقة أن أمريكا منكسرة جدًا، و جاهلة، و خائفة من أن نسمح لشخص عنصري ضد المرأة، يرغب في أن يكون ديكتاتورًا مثل دونالد ترامب اللعين لكي يحصل على فرصة كمرشح للرئاسة. هذا ... هو رأيي. أنا أعرف انك تعلم ما هي الآراء، و لكن كتابتها تجعلك تشعر بالرهبة، وقد تجعلك عدائيًّا، تجعلك تشعر كما لو كنا نطلب أن نتشاجر. وأحيانا من الممكن أن تفعل ذلك، ولكن يجب أن تكون معركة تستحق العناء. إن امتلاك رأي يجبر الناس على اختيار وتكوين علاقات صداقة حميمة مع الأشخاص الذين يفكرون بنفس العقلية. هل أنت معي أم معهم؟ امتلاكك لرأي أيضا يجعلك إنسان - والإنسان يرغب في العمل مع بشر آخرين. اتخذ موقفًا حينما تكون بالخارج، تتعرف على أفكار وتكًّون آراء، فلما لا تتخذ شيئًا ما لتدافع عنه؟ هل تعبت من رؤية الناس ذوي لون البشرة المختلف يُعاملون بلا مساواة لأنهم ولدوا بلون بشرة أغمق قليلا؟ قل شيئا. سعيد لأننا نعمل ببطء ولكن بثبات نحو إيجاد مصادر بديلة للطاقة؟ اصرخ من أجل ذلك. إن أروع و أبشع شيء أيضا حول الحياة على الإنترنت هي قدرتك على أن توضح من الذي تدعمه، وما الذي تدافع عنه، ووجود حشد من الناس حولك ممن يتفقون مع أفكارك. ومن الواضح أن تلك القدرة يُمكن أن تُستخدم في الخير أو في الشر، و لكن في كل الأحوال فهي ناجحة. كُن أنت حقًا الآن، ربما ترى أن تلك هي وجهة نظري، فعليك أن تكون نفسك حقا على الإنترنت مثلما أنت كذلك في الواقع. وعليك أن تجد طريقة لتوصيل ذلك من خلال المحتوى الذي تروج له، و الصوت الذي تستخدمه، والكلمات التي تختارها، و كيفية تفاعلك مع الناس. تذكر، إنك تحتاج إلى جميع الأنواع لكي تُنشِئ عالما، ونوعية شخصيتك قد تكون هي ما يحتاجه شخصا آخر. تغلب على الحساسية حسنا، حسنا، أنا متأكد تماما أنك الآن تفكر، " نعم تبدو تلك كأفكار متناسقة، وأنا أفهم إنه من المهم أن أكون نفسي، ولكن ماذا لو..."، وعندها فقط تفكر في كل القصص المرعبة و السيناريوهات، والاعتراضات، عوضا عن أن تأخذ فقط بتلك النصيحة، و لذلك دعنا نتكلم عن الاعتراضات الأساسية: ماذا لو لم يحبوا الناس شخصيتي؟ بعض الناس لن يحبوا شخصيتك، ولكن على الأرجح، فإن شخصيتك من الممكن ألا يتقبلها بعض الأشخاص، وهذا طبيعي، فبدلا من التركيز على القلق من الناس الذين قد لا تعجبهم شخصيتك، ركز على الناس الذين يشاركونك نفس اهتماماتك، ومهاراتك، وشخصيتك، وتواصل معهم. و يمكنك القيام بذلك من خلال الإنضمام إلى مجموعات الفيس بوك، والمشاركة في الدردشات على المنتديات والمدونات، أو ابحث عن مجتمعات منفصلة على الإنترنت تشاركك نفس وجهات النظر. ماذا لو لم يحب الناس كلامي؟ حسنا، كما قلت من قبل، بعض الناس لن يعجبوا بما قد تقوله. فأنا لا أحب أحذية "أج" Ugg. فهي تبدو سخيفة في رأيي، ولا أرغب في أن أرتديها. بعض الناس قد يعتقدوا أنهم مضطربين، ولا يستطيعون الانتظار حتى ينزلقوا في طيبتهم الغامضة، فهولاء مسموح لهم بإبداء رأيهم أيضا. أنا لا أقلق بخصوص إسعاد الجميع، لأن ذلك ببساطة غير ممكن، امضي المزيد من الوقت في التأكد من أن ما تقوله هو فعلا ما تفكر به، و رتب تلك الأفكار لتلائم الذوق الخاص بجمهورك، " جوانا ويب" في " كوبي هاكرز" لديها بعض وجهات نظر عظيمة بخصوص هذا الشأن. ماذا لو لم أكن مهتمًا بشكل كافي بأخذ موقف؟ إن الفرص التي تستهين بها كثيرا هي الفرص التي تثير اهتمامك، و بما انك تعلم ذلك ، فذلك بالطبع لا يبدو رائعًا لك. أنا أتذكر جدتي عندما كانت تحكي لي قصصا حول نشأتها في صندوق عربة على السكة الحديدية ( قصة حقيقية)، و على الرغم من أن تلك القصص لم تبدو مثيرة للإهتمام بالنسبة لها، لكنها كانت جذابة بالنسبة لي، لإني لم تكن لدي ادنى فكرة عن كيفية ذلك. تذكر أن قصتك تعدُّ جديدة لكل شخص غريب تقابله، لذلك لا تفترض أنهم لن يجدوها مثيرة للإهتمام، لأنك قلتها مليون مرة. إذن من أنت؟ إن معرفة ذلك كله يأخذ وقتا، و سوف يتغير كلما تعلمت أكثر، واكتسبت خبرات اكثر، ونضجت، وهذا جيد، فالتغيير هو الشيء الوحيد الثابت في الحياة، و إذا لم تقم بعمل استنتاجات جديدة بناء على المعلومات المتزايدة التي تكتسبها، فأنت إذن تعيش بطريقة خاطئة. خذ وقتك لمعرفة نفسك، ثم شاركها مع العالم. ترجمة -وبتصرف- للمقال4ways to make your business stand out and get noticed لصاحبه Marisa Morby 1عمتي الرائعة العظيمة، التي صادف انها تحب الخياطة، قامت بعمل ذيل قطة وقامت بخياطته لزوج من السراويل البيضاء، وعندما شعرت بأنني قطة، قمت بلبس السراويل واخذت ازحف حول المنزل وانا أموء و ازعج كلبي، كلانسي، هل ترى ذلك؟ غريب جدا!
  3. لقد ضاع عليك الوقت المناسب للتدوين المستقل، لقد كان لديك عملاء ومهام في انتظارك، كل شيء جاهز ومستعد... ... وأنت تقضي وقتك تحوم حول مواقع التواصل الاجتماعي، ولستَ واثقًا من نفسك لتبدأ العمل. أنت بائس ومحمّل بالضغوط. تقوم بفتح برنامج معالجة النصوص الخاص بك، تتحقق من متطلبات العميل، ثم تستغرق بضع ثوانٍ في البحث عن شيء آخر... ...وبعد ما يقرب من ثلاث ساعات، تكون قد استنفذت قواك العقلية مثل حوض يُسرّب المياه، وإذا بك تتحول لِلَعِبِ ألعاب الفيديو مع ابن جارك صاحب الست سنوات (وتخسر ضده)، ثم تلعب الأوراق، والكلمات المتقاطعة، ولعبة الطيور الغاضبة،... إلخ. قارب اليوم على الانتهاء، وأنت لم تبدأ مدونتك المستقلة بعد. أنت تتعمد ذلك، أنت بالفعل تتعمد ذلك، ففي كل مرة تحاول أن تبدأ، تشعر بغُصَّةٍ في حلقك، وبقبضات في معدتك، ويتم تشويشك بإعلان لتأمين السيارات على الفيس بوك، وما تلبث أن تفيق إلا وقد ضاعت عليك الفرصة. وفوق كل ذلك، لم تحسب أهدافك من الكسب المادي، وإذا بك تبدأ في الإفلاس وأنت لا تفعل شيئًا، في الوقت الذي ترغب فيه بشدة أن تفعل شيئًا. هذا كثير جدًا على أحلامك التي تريد تحقيقها. أقدم إليك كيف تبدأ بفهم عادة «التسويف»، وتَعَلُّم الخطوات التي يمكنك اتباعها لتتغلب على الأحداث التي شكلت عندك هذه العادة طوال السنين الماضية. بدلًا من الاستمرار في دورةٍ من محاولات إقحام نفسك عنوةً في الكتابة، مع استخدامك فيها لكل قوة الإرادة الخاصة بك، ثم تنهار بعدها قواك الفكرية وتصبح طائشًا ومضيعًا للوقت، لنلقِ نظرةً على «التسويف» نفسه، فلعل الأمر مجرد كسل، وبعدها لن تكون مرهقًا. التسويف يأتي من مصدر آخر: الخوف حين تكون عالقًا بين شيءٍ يجب عليك فعله (مثل كتابة هذا المقال) وبين شيءٍ لا تستطيع فعله (مثل كتابة هذا المقال أيضًا، لبعض الأسباب المختلفة)، فهذا يسبب لك ضغطًا وإرهاقًا، لأنك تشعر أن أي عمل ستقوم به سيكون القرار الخاطئ، فإذا نجحت في كتابة المقال، فسوف تبدأ في التخمين في عملك التالي، وهذا بالتأكيد يغذي الضغط والإرهاق. إن العقل معقد، ويحب تفادي الضغوطات قدر الإمكان، لذلك إذا شعر عقلك أن كتابة المقال سوف تشكل ضغطًا عليه، فسوف يُحوّل انتباهك نحو مواقع التواصل الاجتماعي، الألعاب، وحتى الواجبات المنزلية... نحو أي شيءٍ من شأنه أن يُبعد الضغوطات عن رأسك. هذه المتسلسلة الضارة من (لا بد أن أفعل) و (لا أستطيع أن أفعل) يمكن عادة إيقافها. أولًا: ابدأ بالمتطلبات تأكد من فهمك الجيد لها. ماذا يريد العميل؟ متى يريده؟ لأي غرض سوف يستخدمه؟ وكيف تعرف إذا نجحت في تلبية هذه المتطلبات أم فشلت؟ وإذا كانت المتطلبات غير واضحة، فتواصل مع العميل لتستوضحها. إذا كان العميل غير قادر على توصيل متطلباته، فمشروعه إذن ليس جاهزًا للانطلاق بعد (ربما يكون عمليك مصابًا بعادة التسويف أيضًا!)، فالحصول على وضوح جيد للمتطلبات سوف يؤدي إلى نتيجة أفضل. وعلى الرغم من أن العميل ينتظر وقتًا لتسليم المشروع، لكنك ستكون قادرًا على كتابة مقالاتك بكفاءة أكبر إذا أعطاك العميل بعض الدقائق لتوضيح مراده بالضبط. وأنت لديك الحق في رفض المشروع وعدم العمل عليه. ثانيًا: اجعل خُططك مرنة ابحث وخطط عن الطرق الأكثر راحةً وملائمة لك، لكن حين يأتي الوقت لكتابة الكلمات على ورقة أو شاشة، فكن مستعدًّا لتتخلى عن خُطّتِك لصالح الوحي والإلهام.. تأكد من أنك تتواصل مع عميلك بشأن المشروع تحسُّبًا لأي ظروف لم تكن قد خططت لها، فلأسباب كثيرة، ومهما كنت قد خططت بطريقة جيدة، لا مفر من أن الأمور لن تسير كما تم التخطيط لها. اعرف متى تتواصل مع عميلك ومتى تُسيّر الأمور وفق خططك الجيدة. هذه قاعدة جيدة، فأحيانًا تُلقي الحياة أشياء في طريقك لم تكن لتتخيلها. إذا كان عقلك الباطن يعرف ما هي القيود التي يمكن التفاوض فيها، وما التي لا تحتاج إلى تفاوض، وأنه لن يصرخ أحد في وجهك لتغييرك خطة ما، طالما أنك تلتزم بحدود وأهداف معينة... فسيكون من الأسهل جدًا أن تكون ملهَمًا ومبدِعًا. ثالثًا: ضع نفسك في عقلية النمو إن عقلية النمو هي الحالة التي تفترض فيها أن أي مهارة بإمكانك أن تتعلمها، وأنك لست بارعًا فيها بعد، فحينما تتعامل مع كل مشروع على أنه وسيلة من وسائل التدريب، فأنت تعطي لنفسك الفرصة كي تتطور أكثر فأكثر، وتصبح واثقًا من نفسك كمُدوّن. وعقلية النمو ضدها عقلية الموهبة، وهي التي تجعلك تتعامل مع كل مهمة ويكأنك تمتلك قدرًا محدودًا (لكن رائعًا) من موهبة الكتابة، قدرًا محدودًا في مناطق معينة تحت ظروف معينة. فعقلية الموهبة غالبًا ما تميل نحو متسلسلة (لا أستطيع أن أفعل) و(يجب عليّ أن أفعل)، لا أستطيع إنهاء هذا المشروع**... فيمَ كنتُ أفكر؟ لقد كلّفت نفسي بأمر أكبر مما ظننت**. عندما تتعامل بعقلية النمُوّ فهذا يساعدك على أن تكون لديك خُطة لما تفعله إذا فشلت في تحقيق الإتقان من أول محاولة. سلّم المُسَوَّدة الأولى باكرًا، وتأكد أنك هناك وقت مخصص في خطتك في حال أردت إعادة الكتابة والتعديل (حتى لا تبقى لفترة بعد تسليم العمل تقوم بالتعديل بلا مقابل)، وأعطِ نفسك الوقت لتحرير الطلبات حتى لا ينتهي بك الأمر إلى تصديع رأس عميلك بكثرة المراجعات. ساعد نفسك بمعالجة التغييرات السهلة أولًا، بهذه الطريقة سوف يصفو ذهنك للقضايا الأساسية وأنت تطلب دعم العميل، بعيدًا عن المشتتات الصغيرة. وإذا لزم الأمر، فعُد إلى متطلبات المشروع، وقم باستيضاحها مع العميل. أخيرًا: أول ما تبدأ في الكتابة، فإن الشخص الوحيد الذي يهمك رأيه هو المدون الذي بداخلك ليس ذلك المحرر المتذمر الانتقادي، لكن ذلك الذي دخل عالم التدوين لأنه يحب الكتابة. ما الذي تحبه، ما الذي تكرهه، ما الذي تعرفه، ما الذي تعتقده، ما الذي تفكر فيه- الأصول الأكثر قيمة لك ككاتب هي الطريقة التي ترى بها العالم، وجهة نظر الخاصة. تركُك لمحررك الداخلي يتولى مهمة المُسَوَّدة الأولى هو خطأ كبير، فمحررك الداخلي لن يهمه شيء إلا أن يكون المشروع كاملًا ومميزًا، وتركك الأمر ليديره محررُك الداخليّ هو إحدى فخاخ «لا أستطيع أن أفعل» و «يجب عليّ أن أفعل»، فأنت لا تستطيع أن تكون نفسك. لكن أنت تكون على سجيتك هو أفضل شيء لك ككاتب. إن المدونين والكُتّاب يتحدثون في كتاباتهم عن «إيجاد التخصص اللائق بهم». إذا لم تجد تخصصك اللائق بك بعد، فربما هذا لأنك تحاول أن تكون كل شيء لكل العملاء، ولا تعطي نفسك الفرصة للاستماع لصوت كاتبك الداخليّ. أنت تُجرّد نفسك من كل الأشياء التي تجعلك على سجيتك وطبيعتك. لكن وعلى الرغم من أنك تدون لشخص آخر، فإن عليك أن تكتب عن الأشياء التي تهتم بها وتكون راضيًا عنها. عليك أن تقوم بالبحث عن العمل الذي يُلهمك. وعليك أن تقول (لا) للأعمال التي لا تناسبك. إذا فعلت ذلك، فسوف تجد أن مكاسبك ترتفع لا تنخفض، وسترى أن عملائك يقدرون الحيوية والحماس اللذين تضيفهما على مشاريعك. يمكن لأي شيء آخر أن ينتظر حتى تنتهي من المُسَوَّدة إذا فهمت متطلبات المشروع، وعرفت متى تتبع وَحْيَك وإلهامك، ومتى تتحقق من الأمر مع العميل، وإذا كانت لديك عملية من الدعم والتطوير... فليس لديك سببٌ يمنعك من تقديم مسودتك الأولى في حالة أكثر من رائعة. عندما تفسح لنفسك مجالًا تمارس فيه أفضل ما عندك دون الخوف من قسوة التأخيرات، فإن فخ «لا أستطيع أن أفعل» و «يجب عليّ أن أفعل» سوف يختفي، وسوف يكون أسهل عليك مئات المرات أن تحصل على الدعم من عملائك حين تحتاج إليهم. أنت لم تحقق الكمال بعد، لكنك تنمو وتتطور. وحين تسمح لإبداعاتك بالمساهمة في المشروع، فإن فكرة الدورة الواحدة القابلة لأكثر من تنبؤ في لعبة الأوراق لن تكون جذابة كما كانت. إن التدوين يكون عملية ممتعة، حين لا نجبر أنفسنا عُنْوَةً على الدخول فيها. هل تعاني من عقدة «لا أستطيع أن أفعل» و «يجب عليّ أن أفعل»؟ ما المشكلات التسويفية الأخرى التي تعاني منها؟ دعنا نتعرف عليها في التعليقات في الأسفل! ترجمة- وبتصرف- للمقال Procrastination: When You’re Too Scared to Start Freelance Blogging لصاحبته DeAnna Knippling.
×
×
  • أضف...