Manou

Aweber برنامج رائع فيما يتعلق بإدارة وإنشاء القوائم البريدية لأنه يوفر عليك الوقت والجهد، فهو يعمل بطريقة أوتوماتيكية ما يجعله محببا لكل مسوق، هو برنامج مدفوع عن طريق اشتراك سنوي أو شهري، لكن نظرا للخدمات الرائعة التي يقدمها فإنه يستحق الاشتراك. من بين خصائصه: - يتوفر على خاصية رائعة تتمثل في إرسال إيميلات للمشتركين في قائمتك البريدية الذين لم يفتحوا الإيميل السابق فقط. - يمكنك إنشاء قوائم بريدية متعددة حسب المجالات والاختصاصات. - يتيح للمشتركين الدخول لمجمل محتوى موقعك إن كان مشترك من قبل، فهذا يوفر على المستخدم الاشتراك في كل مرة. - البرنامج من الصعب إزالة الاشتراك منه، لأنه حتى في حالة قرارك بإزالة الاشتراك ستأتيك رسالة محفزة تذكرك بسبب اشتراكك الأولي، بطبيعة الحال هذه الرسالة أنت من يصممها، وبالتالي قد تقنع الكثيرين بالعدول عن رأيهم. - يوفر خاصية رائعة تتمثل في إزالة الزبائن الذين اشتروا منك لتضعهم في قائمة خاصة بهم، وهكذا تستطيع أن ترسل المنتج عدة مرات للمشتركين الذين لم يشتروا بعد وتضمن عدم إرساله من جديد لزبائن اشتروا منك سابقا.

البودكاست الصوتي يعتبر نوعا آخر من أنواع المحتوى الذي تضيفه لمدونتك، وبالتالي سيفيد قراءك خاصة أن هذه الصيغة تتيح لهم السماع لمحتواك في أي مكان تواجدوا فيه سواء في السيارة أو في وسائل النقل أو أثناء الاستجمام، وغير ذلك. لكن يجب أن تعلم أن البودكاست لا تعيره محركات البحث أي اهتمام، بحيث لا يمكن أن نجد البودكاست كنتيجة أثناء البحث في جوجل مثلا. وعليه يمكن القول أن البودكاست يمكن أن يكون إضافة مميزة لموقعك من خلال جذب الزائر بالبقاء فيه وبالتعلق بك أكثر، ومنه ستستفيد من هذه الميزة سواء من خلال ضغطه على الإعلانات، أو في الشراء منك بعض المنتجات. لكن مسألة استقطاب الزوار ستكون بالمقالات لأنه كما قلنا فالبودكاست لا يترتب في محركات البحث.

يفترض من كل صاحب شركة أو محل على أرض الواقع أن يحاول الاستفادة من الإنترنت فذلك له فوائد كبيرة على أرباحه السنوية، وهو ما تفعله الشركات بحيث تتيح عملية الشراء من الإنترنت ليأتي الزبون ويستلم بضاعته فقط من المحل متفاديا الانتظار والطابور، وهناك حتى من يتم إيصالها له لمنزله. كما أنه يجب عليك أن تعلم أن الناس أصبحت تبحث كل شيء تريد شراءه على الإنترنت قبل الذهاب للمحلات والشركات على أرض الواقع، وعليه سيكون من الذكاء أن تتواجد على الإنترنت وتعطي إجابة شافية لعملائك وزبائنك، وبالتالي ستزيد من أرباحك من دون شك.

قامت اليوتيوب مؤخرا بحملة غلق عدة قنوات، فكيف أتجنب حظر وغلق قنواتي على اليوتيوب؟ أريد نصائح عملية؟

أهم عيوب البايبال أنه أصبح يهمه المشتري فقط، بحيث يدعم هذا الأخير أكثر من البائع، باعتبار أن مجرد شكوى من الزبون قد تعيد له الأموال رغما عنك، أحيانا لا يكون لك فرصة الرد والدفاع عن نفسك. هذه تعتبر أهم عيب في بايبال، عدا ذلك يبقى هو الأحسن سواء من حيث العمولة التي يأخذها والتي تعتبر مقبولة جدا، كما أن جميع المتاجر والمواقع تتعامل مع بايبال، لذلك لا أتصور أنه يمكنك الاستغناء عنه.

لكي تحافظ على تقييم إيجابي بصفة دائمة لخدماتك أنصحك بـ: - الصراحة، صارح عميلك بكل شئ يتعلق بالخدمة قبل بداية العمل. - أتقن عملك، نصيحة قد تبدو بسيطة يعرفها الجميع لكن هل يطبقها الجميع؟ لذلك حاول أن تكون مبدعا ومتقنا في عملك. - عندما تكون بصدد تنفيذ الخدمة لا تحاول أن تنهي الخدمة بسرعة لتحصل على الأموال، بل على العكس من ذلك اعمل براحة فالأموال مضمونة باعتبار أن العميل قرر الشراء، عوض ذلك حاول دائما إفادة عميلك بإضافة أشياء غير متوقعة للخدمة. - يجب أن تغير رأيك في نظرتك للعميل، اجعله في مكان ومرتبة صديقك، لا تنظر إليه كمحفظة أموال وأرباح، انظر إليه كإنسان وصديق في حاجة لخدمتك. - في حال عدم رضا العميل حاول تعديل ما يمكن تعديله، يجب أن تضحي حتى ولو تعيد العمل كله، من أجل أن تحافظ على التقييم الإيجابي. - التزم بالمواعيد المحددة لتنفيذ الخدمة. إذا التزمت بهذه النصائح أنا متأكد أنك تحافظ على رضا وتقييم إيجابي دائم لعملائك.

ينصح الجميع المبتدئين في عالم ريادة الأعمال بالبدء بالعمل في المجالات التي يحبونها، المجالات التي تعتبر هواية بالنسبة لهم، لكن أنا حائر فعلا كيف أعرف هوايتي؟ كيف أعرف أن هذا المجال يستهويني فعلا؟ باعتبار أن هناك الكثير من المجالات التي أحبها لكن لم أعرف الموضوع الذي يستهويني أكثر، هل هناك مثلا بعض الاستراتجيات لكي أختار أفضل مجال يستهويني؟

كلنا وقع في فخ المشاهدة المستمرة للكورسات والاشتراك في دورات تثير انتباهنا وتلهمنا في البداية، لكن سرعان ما نتلاشى ونعود لحياتنا العادية من دون أي فائدة، وهذا يعود أساسا لعدم الحركة وعدم المواصلة في الاستفادة من هذه الدورات سأشرح كيف ذلك، تابع معي. عندما تكون تشاهد وتتابع كورس أو دورة، فأنت محفّز بنسبة عالية جدا، الذكي هو من يعرف كيف يستفيد من هذا الوقت المهم وذلك بالتطبيق الآني الفوري، نعم يجب أن تطبق حالا ما تراه وتشاهده ولا تترك ذلك لنهاية الدورة، لأنك ستتراخى في النهاية ويقل مفعول التحفيز. يجب أن تطبق نصيحة بنصيحة درس بدرس في الوقت الآني، لا تترك الوقت يمر، وهذه نصيحة من عندي، فأنا وقعت في هذا الفخ مرارا. الناس دائما ما ينتقدون الكورسات، لكن في الغالب الخطأ فيهم لأنهم لم يطبقوا فعلا ما جاء في الكورس.

عندي ميزانية محدودة وأريد التسويق لبعض عروض الإفليت بواسطة إعلانات مدفوعة على الفايسبوك، أريد نصائح وبعض الأسرار في هذا المجال؟

أعتمد على نظام الأدسنس في موقعي وأريد أن أراسلهم، كيف يمكنني فعل ذلك مع ضمان الرد على تساؤلاتي في ظرف وجيز؟

أملك عدة مواقع وقنوات على اليوتيوب، أخلق محتوى بشكل يومي تقريبا، لكن ما يحز في نفسي بعض التعاليق السيئة التي تحتوي على شتائم وسباب من دون أي سبب في نظري، كيف أتصرف مع هؤلاء؟

ماهي أهم العوائق أو العراقيل التي يمكن أن تصادفنا ونحن في طريق بناء مشروع عملنا من المنزل؟

من بين الأشياء التي ترهق تفكير رائد الأعمال مشكلة اختيار العناوين، سواء تعلّق الأمر بمدونة أو موضوع مقال ما، أو اسم منتج، دائما ما نجد صعوبات في اختيار العنوان الأنسب، هل من طريقة فعالة تساعدنا على حل هذه المشكلة؟

ماهو الفرق بين الفاشل والناجح في العمل الحر؟

كيف نبني نجاحنا في العمل الحر؟ ماهي أهم الخطوات التي توصلنا لذلك؟

هل يمكن اعتبار مواقع الخدمات مخالفة لشروط الأدسنس؟ مواقع الخدمات مثل مواقع البروكسي، ومواقع اختصار الروابط؟

بحكم عملي الحر أنا مضطر لكتابة محتوى بشكل يومي متكرر، وهذا يسبب بعض التعب والإرهاق، أريد معرفة طريقة تجعل من كتابة المقالات أمرا سهلا وترفيهيا؟

ينتابني شعور أحيانا بالتردد والتخوف من ردة فعل منافسي في نفس المجال عندما أكون بصدد تحضير منتج ينافسه سواء من حيث السعر أو المحتوى، فكيف أتعامل مع منافسي في هذا الجانب؟

عالم التسويق والماركيتينغ يتطور بسرعة، فهل من خطوات أساسية تجعلني أفهم جيدا هذا العالم؟

لكي لا تظهر كشخص همه فقط استغلال متابعيه والبيع لهم، يجب أن توفر محتوي مجاني بصفة مستمرة فإن استطعت أن تقدّم محتوى مجاني بشكل يومي فليكن ذلك، من خلال نشر مقالات وفيديوهات تشرح فيها مجال عملك، تقدم فيها نصائح عملية مفيدة، تروي فيها حتى بعض قصص حياتك التي تمر بها والتي يمكن أن يكون لها علاقة بمجالك فتفيد بها متابعيك بطريقة غير مباشرة. لو قمت بكل هذا فستكسب مجتمعا يتفاعل معك بقوة بشكل يومي من خلال التعليقات والرسائل التي تتلقاها، وبناءا عليه يمكنك أن تصمم منتجا خاصا بك أو تسوق منتجا لغيرك كأفيليت وتعرضه عليهم، يكون في نفس مجالك، تشرح لهم أسباب ذلك ورأيك فيه ولماذا يجب عليهم شراءه، وماذا سيستفيدون منه. عرض منتجات مرة في الشهر أو في العشرين يوم لن يجعلك مستغلا لهم بل على العكس سيشترون منك في كل مرة لو توفر منتجات ذات فائدة بنفس المحتوى المجاني الذي تقدمه.

الناس نوعين هناك من يقتنع بالمنطق وبمجرد أن تعطيه الفكرة فيروح لينفذها ويجرب حظه، فهذا النوع يسمى بالأشخاص العمليين الذين لا ينتظرون كثيرا وينفذوا كل ما يتعلموه على الميدان. لكن هناك نوع آخر قد يدخل ضمن إطار الكسالى أو الأشخاص السلبيين، والذين ينتقدون كل ما يروه، ولا يثقون إلا بالملموس، وهذا النوع يلزمه الإثبات والبرهان، لذلك يتوجب عليك في مرحلة ما من عملك أن تبين نتائجك فلا يمكنك أن تتحدث عن الربح من النت من دون تبين صور وإثبات أرباحك اليومية الشهرية والسنوية، فهذا من شأنه أن يطور عملك بطريقة سريعة جدا.

هل نحن بصدد الدخول في مرحلة الفيديو كمنصة أساسية لنشر المحتوى، وهل هذا يعني أن المدونات والمقالات سوف تموت أمام قوة الفيديو؟

إذا كان مجال عملك يعتمد في التسويق على مشاركة المستخدمين اهتماماتك في الحياة وكل أساليب الإغراء التي تجعل من مشروعك عملا مرحا ورائعا، بالإضافة لتعزيز علاقتك مع عملائك من خلال جعلهم يشاركون في منتجاتك ومشاريعك سواءا من خلال الصور أو التقييمات، مثلا لو كان عملك يمكّنك من مشاركة كل الكواليس.. هنا يمكنني أن أقول لك أن البيزنس الخاص بك مناسب لمنصة الإنستغرام. بالمقابل لو كان عملك لا يتوفر على استراتجية محددة تتناسب ومنصة الإنستغرام، أو كنت ربما تهدف في المقام الأول للبيع والترويج فقط، أو لا تتوفر على صور عالية الجودة فهنا يمكن القول بأنّه من الأفضل لك عدم الدخول لمنصّة انستغرام.

من بين أساسيات النجاح على الإنترنت فيما أعتقد ضرورة بناء جمهور مستهدف ووفي يثق في كل معلوماتك، فماهي أحسن طريقة لبناء هذا الجمهور الوفي ؟ وكيف يمكنني أن أشهر نفسي أكثر ؟

يشدد الكثير من المسوقين على ضرورة حسن اختيار العروض والمنتجات ذات معدل EPC المرتفع في مجال التسويق بالعمولة، مؤكدين أن ذلك أحد أهم دلائل قوة المنتج، فكيف يمكنني التأكد من هذه الخاصية، حسابها ومدى أهميتها فعلا ؟