لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 01/25/21 في كل الموقع
-
يبدو العمل المستقل من المنزل حلمًا يتحقق لهؤلاء العالقين في دوامة الدوام الكامل، إلا أنه بدوره يحمل في طياته مشاكله الخاصة، الجسدية والنفسية، والتي لا تكون واضحة في البداية، وقد يشكل التعامل معها أكبر تحدٍ يواجهك كمستقل، إلا أنه يمكن الفوز به، إذا كنت ترحب ببعض التغييرات في أسلوب حياتك. بالنسبة لكاتب المقال وربما بالنسبة لك أيضًا، أكبر تحديات هي: العزلة، ونقص التمارين، والإجهاد العقلي، سيتحدث المقال عنها على حدى، وكيف يمكن التعامل معها. سلبية العمل من المنزل يخبرنا كاتب المقال عن مدى شعوره بأنه محظوظ في أول يوم بعد أن استقال من آخر عمل مكتبي له ليبدأ مسيرته كمستقل متفرغ، إذ يستيقظ المرء الساعة التاسعة صباحًا ويحضر فطورًا معدًا من القلب، ويتلذّذ بأول كوب قهوة قبل الشروع في العمل، ولا تبدأ صعوبات أسلوب الحياة الجديد هذا بالظهور إلا بعد الأسابيع الأولى القليلة. العزلة لا تشعر بقيمة القدرة على الانخراط الاجتماعي السهل أثناء قيامك بأي عمل عادي إلا عندما تبدأ العمل كمستقل، فحينما عمل صديقنا في مطبخ، كان زملاؤه يمازحون بعضهم البعض طوال اليوم، وعمل آخر جعله يجلس في مهجع محاطًا بكثير من الأشخاص الذين كان يعرفهم، إذ لا يمكنك تجنب الانخراط الاجتماعي إذا كانت حياتك تعتمد عليه. عندما بدأ صاحبنا مسيرته كمستقل، كان يمكن أن تمر أيام كاملة دون أن يحادث أحدًا إلا بالرسائل النصية أو البريد الإلكتروني أو الاتصالات الهاتفية، ومن المؤكد أن العديد منكم مر بهذا، ويمكن لهذا أن يؤثر عميقًا، ويسبب لك القلق خصوصًا إذا كنت مستقلًا يعيش وحده. يمكن لعمل كهذا أن يتسبب بجداول عمل غريبة ويوتر علاقاتنا الاجتماعية الهشة أساسًا، وقبل أن تدرك ذلك ستجد نفسك ذلك الشخص ذا اللحية الشعثاء الذي يبتاع البسكويت في منتصف الليل مرتديًا خفّين. نقص التمرن ينتج عن الجداول اليومية الغريبة عادة سيئة أخرى، نقص التمرن، حيث يمكن أن يكون جسدك رشيقًا طوال حياتك لكن تفسد ساعات الجلوس الطويلة أمام الحاسوب ذلك في سنة أو سنتين، فيمكن أن يسبب هذا مشاكل قلبية، فتجد نفسك تتعرّق أكثر من الإنسان العادي بعد الجلوس من مشية خفيفة لمدة خمس دقايق، فتكون قد عوّدت جسدك على عدم التمرن والحركة. والمعلومة الصادمة هي أن هذا شائع بين المستقلين، الذي قد يعرضون أنفسهم لخطر أكبر من أمراض القلب والأوعية الدموية إذا ظلوا ملتصقين بالحاسوب، أغلبنا غير معتاد على التمرن في المنزل، بل يرونه نشاطًا غير منزلي، فيتهمون العمل المكتبي بتسبيب المشاكل الصحية بساعات عمله الطويلة، بينما يرتكبون نفس الخطأ في عملهم المستقل. الإجهاد النفسي هذه مشكلة أقل شيوعًا بين المستقلين إلا أن هذا ليس مؤشرًا إيجابيًا، فالسبب هو بيئة العمل الغريبة التي تسمح لك باستخدام فيس بوك أو Reddit أو أي مصدر تشتيت تختاره وتضيع وقتك به بعيدًا عن الضغط، فكأننا نستبدل مشكلة بأخرى. لكن تجنب الإجهاد العقلي أو الإنهاك أكثر من مسألة مصادر تشتيت، فيمكن للبعض قضاء أيام على مشروع واحد دفعة واحدة باستثناء بعض الاستراحات القصيرة، والبقاء مستيقظين طيلة بعض الليالي، مؤدين بأنفسهم إلى كارثة. للمشكلة عدة تجليات، فصاحبنا مثلًا يعاني من قلة الإنتباه للتفاصيل، قد تعاني أنت من نسيان مواعيدك النهائية، أو شيء مشابه، والفظيع في الإجهاد العقلي هو استمراره لفترة دون أن يُلاحَظ إلا عندما يكون قد نال من أدائنا. يقود هذا إلى نقطة سيتم تكرارها في أقسام المقال التالية: أفضل وسيلة للتعامل مع هذه المشاكل هي الإجراءات الوقائية منها، وسنتحدث الآن عن كيفية تطبيقها. كيفية التعامل مع هذه المشاكل التعامل مع العزلة كمستقلين، فإن أبسط طريقة للتخلص من العزلة هي إيجاد محيط عمل تعاوني، من المحتمل أن هذا الاقتراح قد خطر لك إذا كنت تعمل كمستقل منذ مدة، لنناقش إذًا بعض الحلول الأخرى. تزويد جدول عملك بالمكافآت لنفسك فكرة جيدة، يمكنك وضع موعد محدد لك لأخذ راحة وقضاء بعض الوقت مع أصدقائك بعد أن تنجز قدرًا جيدًا من مشروعك، هل أنهيت مشروعك خلال المدة المطلوبة، لم لا تتناول العشاء مع أصدقائك إذًا؟ قد يبدو نهجًا آليًا، لكن قد تكافئ نفسك بطريقة مختلفة، كالانضمام إلى دورة لليوغا أو دروس رقص، ما يقودنا إلى القسم التالي. التعامل مع نقص التمرن يمكنك تبني حلول في غاية الفعالية حيث تحل مشكلتين في النفس الوقت، كالانضمام إلى تمارين جماعية حيث يحل لك مشكلتين سبق لنا ذكرهما: العزلة، والنقص التمرن. في حالة صديقنا الكاتب، فإنه يأخذ دروسًا في الرقص، لذا علاوة على مقابلته لأشخاص جدد وإعادة جسمه لرشاقته، فإنه يكسب مهارة جديدة، أليس انتصارًا ساحقًا؟ النادي الرياضي خيار وارد، لكن إذا لم تكن من محبيه فهناك العديد من التمارين اليومية التي يمكنك القيام بها في المنزل بقليل من الاستثمار للبدء، مثل P90X، أو Insanity، أو DDP Yoga. التعامل مع الإجهاد العقلي وها قد وصلنا إلى مشكلتنا الأخيرة، الإجهاد العقلي، والمقال سيختصرها عليك ليتجنب إجهادك ولا يتسبب بها. أفضل وسيلة للتعامل مع هذه المشكلة هو التقليل من حدوثها قدر الإمكان، ستواجه دومًا كمستقل مواعيد نهائية مباغتة تستنزف قواك العقلية، لكن يمكن احتواء الضغط الناتج بتنظيم عبء العمل، وهذه بعض النصائح لمجابهة الإجهاد: حاول الالتزام بجدول حتى لو كان غير رسمي، إذ سيساعدك في تقدير مدة التي تلزم كل مشروع. ارفض المواعيد النهائية اللامعقولة، فلن يستفيد أحد من ضغطك على نفسك بالعمل بلا مغزى. نفّس عن نفسك بطريقتك المفضلة سواء كانت الطبخ، أو تناول الطعام في الخارج، أو الخروج مع الأصدقاء، أو لعب لعبة فيديو جديدة. خاتمة المشاكل السابق ذكرها من عزلة ونقص التمرّن والإجهاد العقلي ليس مما يجب التغاضي عنه، وإلا انحرفت بحياتك عن الطريق السوي وضرّت صحتك على المدى البعيد. الوقاية هي النهج الأساسي لمجابهة هذه المشاكل والتخلص منها إلى الأبد، لنراجع إذًا معًا خلاصة الحلول لها: كرّس وقتًا لأصدقائك وقابل أناسًا جدد. اجعل أسلوب حياتك أكثر حيوية واختر أي تمرين تفضله، طالما أنه يبعدك عن الكرسي. ابقِ حياتك الوظيفية مرتبة ومارس هواياتك المفضلة. ما المشكلة التي تعتبرها الأكبر حول العمل في المنزل؟ شاركنا تجربتك في تعليق في الأسفل! ترجمة -وبتصرف- للمقال How to Work From Home (And Stay Physically and Mentally Healthy) لصاحبه Alexander Cordova1 نقطة
-
السلام عليكم انا مطور مواقع ويب، فقط أريد أن أعرف كيف يمكننيالحصول على عمل حر في منصة مستقل، مع العلم اني لم أحصل على اي عمل قبل الان ...1 نقطة
-
مرحباً مروان، الأسعار غالباً تكون موضحة على الموقع الالكتروني لبوابة الدفع، لذلك قم بالبحث على Google على موقع بوابة الدفع التي تقوم باستخدامها وهناك يمكنك قراءة العروض والأسعار وباقي التفاصيل. بالتوفيق،1 نقطة
-
كل ما تحتاجه بمنتهى البساطة هو 1 - مكتب يتسع لعدة اشخاص 2 - عدد من المبرمجين لا يقل عن 2 3 - شخص خبير بالتسويق 4 - فكرة برنامج جديد وقبل كل ذلك التوكل على الله1 نقطة
-
عملية الزرع اختيارية وهي .. لتسهيل العمل ففي حال كنت تعمل مع أكثر من شخص , لابد من وجود بيانات أساسية للتعامل معها داخل قاعدة البيانات .. وعند تنفيذ المشروع للمرة الأولى .. ستضر لإدخال بيانات قد تكون عشوائية .. لذا هذه الخاصية هاهنا لتوفير الوقت والجهد عند تنفيذ المشروع لأول مرة , وخاصةً إن كان المشروع قابل للمشاركة .. يتضمن إطار العمل Laravel القدرة على زرع بياناتك داخل قاعدة البيانات .. مع العلم أنَّ حماية التخصيص للحقول تتعطل بشكل تلقائي عند زَرع قاعدة البيانات .1 نقطة
-
مرحباً إسماعيل، إذا كان لكل مُنتج عدة أكواد فالعلاقة التي تربط المنتج بالكود هي واحد لمُتعدد (hasMany) و بما أن كل كود ينتمي لمُنتج واحد فالعلاقة في النموذج (Code) ستكون (belongsTo): لم أفهم ماذا يعني الحقل number_of_products وهل في الموقع الخاص بك المُستخدم سيشتري الأكواد أم ماذا؟ أي أن نتيجة عملية الشراء سيتحصل عل أحد أكواد المنتج ؟ إذا كان المُستخدم سيحصل في الأخير على كود من هذه الأكواد فأقترح إضافة حقل جديد purchased_at لجدول codes: $table->datetime('purchased_at')->nullable(); لتخزين وقت الشراء. و يُمكن أيضاً إضافة حقل user_id لتخزين مُعرف المُستخدم الذي قام بشراء الكود و جعله null إفتراضياً. العلاقات ستكون بهذا الشكل: النموذج Product: <?php class Product extends Model{ // ... public function codes() { return $this->hasMany(Code::class); } public function purchasedCodes() { return $this->hasMany(Code::class)->whereNotNull('purchased_at'); } } أما النموذج Code: <?php class Code extends Model { // ... public function product() { return $this->belongsTo(Product::class); } public function purchased_by() { return $this->belongsTo(User::class, 'user_id'); } } يُمكن أيضاً إضافة جدول و نموذج آخر للمشتريات (purchases) و تربط النموذج Purchase بكل من النموذج User و Code: <?php class Purchase extends Model { // ... public function user() { return $this->belongsTo(User::class, 'user_id'); } public function code() { return $this->belongsTo(Code::class, 'code_id'); } } بالتوفيق.1 نقطة
-
مرحباً @مشاعل علي2 بانضمامك لأي دورة من دورات الأكاديمية ستحصلين على وصول لمحتوياتها كاملة مدى الحياة. دورات أكاديمية حسوب لا تستبدل و لا تنتهي صلاحيتها بل تحدّث باستمرار لتواكب التطورات. هذا يعني أنكِ إنْ انضممت الآن، ستحصلين على جميع التحديثات المستقبلية لها مجاناً دون دفع تكلفة إضافيّة، و لا تحتاجين التقيد بوقت مُحدد لإتمامها أيضاً عند إشتراكك بأحد الدورات سيتم فتح المسارات الأولى من بقية الدورات مسار الأساسيات من كل دورة و ذلك لمُساعدة الطلاب على التعرف على المجالات الأخرى، بالإضافة لوجود فريق كامل من المُدربين للإجابة على كافة الإستفسارات و مُساعدتك على حل المشاكل التي تواجهك أثناء مُتابعتك للدورة. بالتوفيق.1 نقطة
-
مرحباً عبد الواحد، إن مفهوم الseeders جاء ليُكمل مفهومي الmigrations و الfactories فملفات التهجير تُساعدنا في إنشاء الهيكلية العامة لجداول قاعدة البيانات بما فيها من حقول هذه الجداول و تعيين أنواع البيانات لهذه الحقول ، القيم الإفتراضية لها، تحديد القيود لهذه الأعمدة، إضافة أعمدة جديدة لجدول مُحدد، ربط الجداول بمفاتيح ثانوية و ما إلى ذلك من خصائص ضمن قواعد البيانات تم توفيرها للإستخدام ضمن ملفات التهجير، تتجلى فائدة مفهوم التهجير بشكل كبير إذا كنت تعمل ضمن فريق من المُطورين، لنفترض أن المفهوم غير موجود و بالتالي سيكون على كل شخص رفع نُسخة من قاعدة البيانات التي يعمل عليها، و سيتكفل بشرح الأشياء التي أضافها و سيتوجب على بقية أعضاء الفريق فهم الأشياء المُضافة و سيضيع وقت كثير في هذا الأمر ، الشيء الذي جعل المُطورين يقومون بإنشاء مفهوم مُتعارف عليه بينهم يُسهل عملية التعامل مع جداول قاعدة البيانات من خلال ملفات و كلاسات و أسطر برمجية غير مُعقدة، بالإضافة إلى الأوامر المتعددة من خلال واجهة artisan، الآن بوجود هذا المفهوم لن يضطر أي شخص شرح أو توضيح الأشياء المُضافة، بل سيتعين على الأشخاص العاملين على المشروع قراءة ملفات التهجير و سيفهمون بكل سهولة، و بإعتمادهم على الأوامر المتاحة سيتمكنون من بناء و هدم جداول قاعدة البيانات بكل سهولة . حتى و إن كان المُطور يعمل لوحده سيحتاج لإستخدام ملفات التهجير و ستُساعده في إنشاء قاعدة بيانات المشروع في وقت قصير ، فلتُجرب عدم إستخدامها في مشروع و لتقم مثلا بإنشاء قاعدة البيانات بإستخدام أوامر sql او واجهة برنامج مثل phpmyadmin ستستغرق وقت و سيصعب عليك الأمر خصوصاً إذا لم تكن لديك خلفية و معرفة بكيفية التعامل مع قواعد البيانات، لنقل على سبيل المثال أنه واجهتك مُشكلة برمجية و أردت من شخص ما أن يُساعدك فسيجد هو أيضاً صعوبة في الوصول إلى المُشكلة قبل حلها. أما مفهوم الfactories فتٌعتبر مصانع لإنشاء سجلات او كائنات من نموذج مُحدد مثلاً نموذج المُستخدم سيكون له مصنع لإنشاء مُستخدمين، نموذج المقالات سيكون له مصنع لإنشاء المقالات وهكذا، أما مفهوم الseeders فهي تُساعدنا في إنشاء بيانات إختبارية، لنختبر مميزات الموقع و خصائصه و تُساعدنا و تُسهل علينا هذه العملية و تعمل بإستخدام الfactories . عملية البذر يُمكن أن نقول أنها ضرورية لإنشاء بيانات إختبارية لتجربة الموقع أثناء مرحلة التطوير، لنقل أنك قمت بتوفير بعض الخصائص في الموقع و تريد أن يقوم شخص ما بتجربة هذه الخصائص سواء كان صديقك أو عميل تقوم بإنجاز المشروع له أو حتى أنت، فكيف ستُجرب هذه الخصائص بدون وجود بيانات في قاعدة البيانات، هل ستقوم بإنشائها يدوياً ، لا تنسى أن بعض الجداول مُرتبطة ببعضها البعض فعند إنشائك لسجل مُستخدم مثلاً عليك إنشاء سجل profile و تربط بينهما و هذا الأمر صعب و يأخذ وقت إن كانت العملية يدوياً بعكس إستخدام الseeders. برأيي أن بذر بيانات تجريبية لا يُمكن الإستغناء عنه في مرحلة التطوير ، أما الطريقة فلك حرية الإختيار سواء كانت التي تُكلفك عناء و جهد إضافي (الطريقة اليدوية) أو الطريقة التي تُساعدك (وهي إستخدام الseeders) حتى عند إستخدامك للإختبارات بشتى أنواعها كالأحادية (unit tests) و غيرها تحتاج إلى بيانات تجريبية بالتوفيق.1 نقطة
-
يجب تحديد إن كان عليكي موضوع تصميم الواجهة فقط .. ام تصميم وبرمجة لوحة التحكم .. اما بخصوص التصميم .. يمكنك الاستعانة بنماذج جاهزة والتعديل عليها بما يناسب العمل .. بحال أردنا برمجة هذه اللوحة .. لابد من ربطها بقاعدة بيانات أولاً .. وتحديد النقاط التي سيتم معالجتها , على سبيل المثال : 1- إضافة سيارة للبيع , مع خيارات لتحديد السعر . 2- خيارات للتعديل والحذف . للتصميم يمكن استخدام : Html , CSS , JavaScript ,jQuery أما للبرمجة : ,Php,mySQL ,1 نقطة
-
مرحبًا عبد الواحد هذه فقط مسألة تعود على البرامج، في الماضي لم يكن هناك برامج مثل Adobe إكس دي أو Figma وبالتالي لم يكن هناك بديل غير الفوتوشوب لكي يعطي المصمم الفدرة على التحكم في كل تفاصيل الموقع أو التطبيق، فأصبح ضروري أن يتقن المصمم التعامل مع الفوتوشوب حينها. بعد ذلك حاول بعض المصممين أن يقللوا من حجم الموقع من خلال جعل أغلب الصور والأيقونات بإمتداد SVG لذلك حاولوا إستخدام Adobe Illustrator لتصميم المواقع والتطبيقات ثم في 2010 ظهر برنامج Sketch ليكون أفضل برنامج مختص في تصميم واجهة المستخدم حينها، لكن العيب الأكبر له هو أنه متاح على أجهزة أبل فقط، وبالرغم من إمكانيات البرنامج التي تساعد المصمم على الحصول على أفضل نتيجة إلا أن عدد مستخدمينه لم يكن بالكثير وهذا بسبب أن كثير من المصممين كانوا يعملون على ويندوز بالفعل. بعد ذلك في 2015 أعلنت شركة Adobe عن برنامجها الخاص بتصميم الواجهات Adobe إكس دي ليصبح من أشهر البرامج والذي يعد الأشهر حتى الآن، أضاف البرنامج مميزات وإضافات عظيمة مثل تحويل التصميم إلى كود مباشرة أو تجربة الـ Animation وغيرها من المميزات. ظهر بعده بسنة موقع Figma والذي يحتوي على مميزات كثير مثل عمل رابط للتصميم ذاتي التحديث أي يمكن لأي شخص لديه الرابط أن يشاهد ما يقوم به المصمم من تعديلات في الوقت الحقيقي، ومن مميزاته أن Figma يعمل على المتصفح وبالتالي يدعم كل أنواع الأجهزة تقريبًا بغض النظر عن نوع نظام التشغيل Windows, Mac, Linux, Android, iOS في النهاية البرنامج المستخدم في تصميم الموقع أو التطبيق متوقف على طلب العميل وخبرة المصمم.1 نقطة
-
هنالك قسم كامل في الأكاديمية حول puppet يمكنك الإطلاع عليه: https://academy.hsoub.com/devops/deployment/puppet قد تفيدك أيضًا هذه المقالة. بالتوفيق،1 نقطة
-
مرحباً @Sami Remili يُمكننا بإستخدام f-string عمل تنسيق أو سلسلة نصية بالإعتماد على قيمة مُتغيرات ثانية أو عمليات و هي إختصار ل format string و يُمكن من خلال المعقوفات {} الحصول على قيم مُتغيرات او عمليات حسابية لتكوين سلسلة نصية مُعينة. و إذا ما أخذنا المثال الذي أدرجته فإنه سيم إستخدام قيم المُتغيرات month و days لتكوين سلسلة نصية إذا كانت قيمة month هي June و قيمة days هي 30 سيكون المُتغير result يحتوي على القيمة: June has 30 days. و هذا مثال آخر: print(f"The sum of 1 + 2 is { 1+2 }") سيُعطي النتيجة: The sum of 1 + 2 is 3 بالتوفيق.1 نقطة
-
مرحبا من كل شخص لشخص يفرق طبعا لانو السرعة تأثر ع جودة المشروع الشخص الي بكون في بدايته ممكن من 10 - 20 ثانية للحفاظ ع الجودة ممكن لو شخص محترف يوصل الي 20 - 30 ثانية بموجب 6 ساعات عمل ليطلع المقطع بجودة حلوة تحياتي1 نقطة
-
مرحبا.. في مجال الموشن جرافيك، لا تستطيع تحديد الوقت اللازم بدقة لإنجاز أي مشروع مهما كان بسيط. الأمر يعتمد فقط على الشخص وطبيعة المشروع الذي يعمل عليه، حسب خبرته في المجال، وطريقة تفكيره وتعامله مع المشاريع. على سبيل المثال هنالك أشخاص يمكنهم إنجازها بشكل سريع ويعتمدون النموذج النهائي الأول دون الحاجة للمراجعة، أو إضافة أي شيء جديد، في المقابل تجد أشخاص آخرين يقضون وقت أطول لإنتاج شيء غير مسبوق، وهذا ما يتطلبه هذا المجال بالتحديد، الإستمرارية - أفكار إبداعية جديدة - توظيف الأدوات بشكل غير مسبوق للحصول على نتائج أقوى، لتصبح قادر على المنافسة بها في سوق العمل. إليك هذا العمل 8 ثواني، تم إنجازها في أقل من 5 دقائق، لكن ما يحصل هنا، أنه تم توظيف برامج أخرى حتى أسهل على نفسي عند التعامل مع الآفتر إفكت. لكن المشاريع الكبيرة التي تتطلب وقت وجهد أكبر بكثير، يجب عليك تقسيم الوقت وتحديد ما سيتم فعله تماماً، ومن ثم البدء في العمل، وفي الغالب تحتاج لفريق لديه الخبرات التي تحتاجها لإنجاز مشروع معين. Adam.mp41 نقطة