اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. عمرو محمود4

    عمرو محمود4

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      17


  2. Mustafa Ashour

    Mustafa Ashour

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      18


  3. عبد اللطيف ايمش

    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1406


  4. Yahoo Yahoo

    Yahoo Yahoo

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      8


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 02/28/18 في كل الموقع

  1. الإصدار 1.0.0

    45530 تنزيل

    لا يخفى على أحدٍ سطوع نجم لغة HTML5 وانتشار تطبيقاتها انتشارًا كبيرًا، إذ ذاع صيتها وأصبحت حديث الكثيرين لما تحتويه من تقنياتٍ مهمةٍ لتطبيقات الويب، فهي تتضمن كل ما يتعلق بتشغيل مقاطع الفيديو على صفحات الويب، وتوليد الرسوميات ديناميكيًا، وتحديد الموقع الجغرافي للمستخدم، وإتاحة استعمل تطبيقات الويب دون اتصال، إضافةً إلى تنظيمها لبنية المستند الهيكلية تنظيمًا دقيقًا يسهِّل تفسيرها من المتصفحات والبرمجيات الأخرى، والمزيد… لذا جاء هذا الكتاب محاولًا تقديم مفاهيم HTML5 وتقنياتها وطرائق استخدامها إلى القارئ العربي، مدعمًا بأمثلة علميةٍ تسهّل توضيح الأفكار، وحاولتُ فيه توفير أحدث المعلومات عن دعم تلك التقنيات قدر المستطاع، وأعدت النظر في بعض الفصول لتناسب التغييرات التي طرأت حديثًا. هذا الكتاب مترجمٌ عن كتاب Dive Into HTML5 للمؤلف Mark Pilgrim المرخّص برخصة المشاع الإبداعي CC BY 3.0، والذي نشرته O’Reilly لاحقًا باسم HTML5: Up and Running. هذا الكتاب مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي نسب المُصنَّف - الترخيص بالمثل 4.0 (CC BY-SA 4.0). شعار HTML5 والشعارات البقية مرخصة برخصة المشاع الإبداعي CC BY 3.0. وفي النهاية، أحمد الله على توفيقه لي بإتمام العمل على الكتاب، وأرجو أن يكون إضافةً مفيدةً للمكتبة العربية، والله ولي التوفيق. يمكنك قراءة فصول الكتاب في صورة مقالات مما يلي: المقال الأول: خمسة أشياء عليك معرفتها عن HTML5 المقال الثاني: نظرة على تاريخ HTML - الجزء الأول المقال الثالث: نظرة على تاريخ HTML - الجزء الثاني المقال الرابع: اكتشاف دعم المتصفحات لميزات HTML5 المقال الخامس: الرسم عبر عنصر canvas في HTML5 المقال السادس: صيغ ترميز الفيديو والصوت وحاوياتها وكيفية عملها في الويب المقال السابع: ترميز مقاطع الفيديو بعدة صيغ المقال الثامن: إضافة مقاطع الفيديو عبر العنصر <video> في HTML5 المقال التاسع: التعامل مع التأريخ في HTML5 المقال العاشر: تحديد الموقع الجغرافي (GeoLocation) في HTML5 المقال الحادي عشر: التخزين المحلي (Local Storage) في HTML5 المقال الثاني عشر: تطبيقات الويب التي تعمل دون اتصال – الجزء الأول المقال الثالث عشر: تطبيقات الويب التي تعمل دون اتصال – الجزء الثاني المقال الرابع عشر: النماذج (Forms) في HTML5 المقال الخامس عشر: مدخل إلى البيانات الوصفية (microdata) في HTML5 المقال السادس عشر: توصيف الأشخاص باستخدام metadata في HTML5 المقال السابع عشر: توصيف المنظمات/الشّركات باستخدام microdata في HTML5 المقال الثامن عشر: كيفية توصيف الأحداث والمراجعات باستخدام microdata على HTML5
    1 نقطة
  2. السلام عليكم عندي برزنتيشن عن لغة SQL احتاج رابط شامل معلومات عنها احتاج برنامج يطبع لي كلمة "aslam alikom " بنفس اللغه احتاج program domin وهل هي مفتوحة المصدر و هل تدعم الـ او او بي مع التوضيح
    1 نقطة
  3. يمكنها استيعاب 1000 زائر يوميا دون توقفات او مطلبات بالترقية او ما شابه ؟ و لو هذا صحيح ما هو سعر التجديد فى السنوات المقبله و لك جزيل الشكر
    1 نقطة
  4. جرب هذه اتعامل معها شخصيا namecheap شركة في غاية الروعة ولا يوجد مشاكل يمكنك شراء استضافة ب 10 دولار لسنة (اول سنة فقط)
    1 نقطة
  5. "هل جرَّبت من قبل رسائل الترحيب؟ باستطاعتها مضاعفة مشتركيك حتى عشرة أضعاف". "هل تضيف أزرار المشاركة على الشبكات الاجتماعية قبل وبعد المحتوى الذي تكتبه؟ يمكن لهذه الأزرار أن تضاعِف عدد المشاركات". "هل تقوم بتضمين التغريدات الخاصة بك كدليل على ما تفعل ودليل على فهمك لما تنشُر؟ هذا يُمكنه أن يرفع الثقة في محتواك بسرعة الصاروخ". الإنترنت مليء بالنصائح، الخدع والتكتيكات (الأساليب) التي تشرح لك وتمهد لك الطريق لتبلغ القمة بعملك أو مشروعك على الإنترنت -أو تدّعي هذا-، المشكلة مع هذه النصائح أنها سطحية بدرجة كبيرة، ولهذا يظن معظم مجرّبيها أن التسويق لا يؤتي ثماره وهنا أقصد بالطبع التسويق باستخدام تلك التكتيكات، لأنك لو ركّزت على الهراء سطحيّ المستوى وجعلته أسلوبًا لعملك فلن ترى نتائج، وإن رأيت فستكون تلك النتائج أيضًا في غاية السطحيّة. إن كان لديك مزيج من التكتيكات التي غالبًا ما تفشل عندما تحاول تنفيذها فلن يكون من الحكمة إعادة استخدامها أكثر مرة فهي فاشلة بحكم التجربة، وستكون نتائجها غير مُرضية في جميع الأحوال. في الحقيقة، رُبما يسبب العند في إعادة استخدام الطرق الفاشلة نتائج سلبية أكثر من تسببه في نتائج إيجابية. في الوقت الراهن، الناس يفتقرون للاستراتيجية التي يجب أن تحوِّط مجهوداتهم في التسويق ويفتقرون للتركيز على الغاية مما يفعلونه، خاصة إن كان الأمر يتعلَّق بخطة أكبر، هنا ستكون التكتيكات المذكورة أعلاه ليست مؤذية، ولن تكون عديمة القيمة أو غير فعالة حتى، كل ما في الأمر أن تلك التكتيكات يجب أن تكون هي اللمسات النهائية لخطة عظيمة يجب أن تكون بدأَت بالفعل بالاعتماد على استراتيجية متقنة، وهذا سيكون سببًا كافيًا لاتخاذ تلك الخطوات، أو إجراء تلك التكتيكات. بدلًا من البحث عن أحدث وأقوى التكتيكات، يجب أن تضع في اعتبارك أنه وبكل تأكيد يجب عليك أن تطوِّر استراتيجيتك في التسويق، ولو نظرنا عن كثب: ما هي الغاية والغرض النهائي مما تفعله وتقوم به طوال اليوم؟ ما الذي تود أن تصل إليه؟ وهل سيقوم ما تفعله وتنجزه بتقديم مساعدة حقيقية للآخرين؟ هذه الأسئلة تحتاج استراتيجية متقنة للإجابة عليها. الاستراتيجية هي الرؤية الواضحة والصحيحة، هي النور المرشد لكل ما تقوم به لتجعل الناس يعلمون حقًا ما تقوم به وما تنتجه، لأن أيًا كان ما تفعله، إن لم يعلم بوجوده الآخرون فلا قيمة له، فالقيمة الحقيقية لشيء ما تتولد من معرفة الآخرين به. من ناحية أخرى، التكتيك هو فعل واحد أو خطوة واحدة تقوم باتخاذها، بعبارة أخرى التكتيكات تأتي وتذهب ولا يُمكن الاعتماد عليها كأسلوب تسويق رئيسي، وغالبًا ما تعتمد التكتيكات على الخوارزميات الجديدة أو التريندات (Trends) المُعاصرة ومن المنطقي أن تتغير باستمرار، هذا كله في حين تميل الاستراتيجيات لتبقى كما هي، ثابتة لا تتغيّر. الاستراتيجية هي المسؤولة عن السبب، هي التي تشرح لماذا تفعل هذا ولا تفعل ذاك، من ناحية أخرى التكتيك هو المسؤول عن كيفية إنجاح كل خطوة تتخذها، ومن الواضح أنه من المستحب أن تعمل الاستراتيجية جنبًا إلى جنب مع التكتيك الصحيح، لكن أيضًا تميل دائمًا الخطط لأن تفشل إن كنت فقط تحاول تنفيذ تكتيك واحد معزول عن الاستراتيجية نفسها، الأمر أشبه بأن يكون لديك خطة استراتيجية ناجحة، وتكتيكات فعالة ولكنك لا تحاول أن تقوم بأي شيء يجعلهم يعملون سويًا. كمثال: الاستراتيجية أن تصبح معروفًا بأنك رائد صناعة تعليم مصممي المواقع، كيفية ربح المال عن طريق تقديم خدماتهم، وبيعها. التكتيكات بناء قائمة بريدية مستهدفة تحتوي على عدد كبير من المصممين، وتكون معتمدة على معرفة ما هو مستواهم وما هي الأشياء أو الخدمات التي اشتروها أو استثمروا فيها بالفعل وهذا لتحدد الخدمات أو المنتجات التي ستسوق لها. قُد هؤلاء المصممين إلى صفحات هبوط معينة عن طريق العديد من المقالات التوعوية والمقابلات الملهمة التي تنشرها. استخدم نافذة ترحيبية تظهر فقط للزوار الذين يزورون موقعك للمرة الأولى ويجب على تلك النافذة أن تدفع الزوار للاشتراك في قائمتك البريدية (لا تجعل النافذة تظهر للزوار الذين يزورون أو زاروا موقعك أكثر من مرة) اكتب محتوى يسهل مشاركته على الشبكات الاجتماعية والمنصات مثل Hacker News أو Designer News ، أولًا وأخيرًا جودة المُحتوى هي التي ستجعل الزوار يعاودون زيارة موقعك مرة أخرى. هل رأيت الفرق بين كلاهما؟ الاستراتيجية هي التي تصف الهدف النهائي (سبب تنفيذك للتكتيكات) الذي تود أن تصل إليه أو تحققه، أما التكتيكات فهي الخطوات المحددة الذي يجب عليك اتخاذها لتصل إلى نتيجة ما أو هدف ما، دون وجود استراتيجية محددة فإن كل هذه التكتيكات ستكون سليمة ومجدية بكل تأكيد، لكن لن يكون معها استراتيجية تقودها وتحركها، مما سيؤدي إلى نتائج عشوائية غير منظمة. الاستراتيجيات أيضًا متسلسلة إلى حدٍ كبير، وتكمل بعضها البعض، كمثال: أنا أريد أن أبيع المزيد من منتجاتي. لكي أبيع أكثر، يجب أن تكون لدي قائمة بريدية أكبر تستهدف أناسًا معينين سيريدون بكل تأكيد شراء منتجي. لكي أبني قائمة بريدية أكبر، يجب علي زيادة زيارات موقعي وأنوّع مصادرها ليشترك الزوار في قائمتي. لكي أحصل على زوّار أكثر، يجب أن يظهر موقعي/منتجي في أماكن ومواقع يزورها المهتمين باستمرار. لكي أظهر في هذه الأماكن أو المواقع، يجب أن أكون شخصًا مؤثرًا فيتم إجراء مقابلة معي (Interview) أو يتم ذكري من قِبل الأشخاص المؤثرين في هذا المجال. الآن أنت ستبدأ العمل على أحد المشاريع، بالتأكيد ستبدأ بأهدافك وهي التي تتطلب أن تتخذ بعض الخطوات حتى تستطيع تحقيقها، وكما وضحنا فإن كل خطوة يكون بجانبها تكتيك معيَّن متكامل معها ويساعد على إنجاحها. وبكل تأكيد، لو لم يعمل هذا التكتيك كما يجب -وهو ما يحدث بعض الأوقات- فلن تتغير الاستراتيجية ولن تتأثر في أي شيء، وهذا ما وضّحناه في الأمثلة السابقة، التكتيك مختلف كل الاختلاف عن الاستراتيجية، والمنفعة الأخرى من امتلاكك لسبب استراتيجي حقيقي يدفعك للعمل بإحدى التكتيكات هو أنك ستركّز فقط على تكتيك واحد لا أكثر، هذا لأنك إن كنت تحاول أن تنجز كل شيء في نفس الوقت فسيقودك هذا إلى مشاكل متعددة أنت لا تحتاجها. أولًا، يكون الأمر في غاية الصعوبة إن حاولت قياس نتيجة تكتيك معيّن وأنت تجربها جميعها في نفس الوقت، ستسأل نفسك حينها: أي التكتيكات هو المسؤول عن النتيجة التي أمام عيني؟ إن لم تكن قادرًا على الإجابة، فكيف يُمكنك أن تُحدد ما هي التكتيكات المفيدة لمشروعك وعملك؟ ثانيًا، من الصعب أيضًا أن تنجز شيئًا جيدًا أثناء محاولتك لإنجاز كل شيء في وقت واحد، حيث لن ينال كل جزء من خطتك نصيبه المنطقي من العمل أو حتى الاهتمام، الخطة الجيدة دائمًا ما تتضمن البساطة، والبساطة تتطلب التركيز، لهذا انجز مهمة واحدة فقط ولا تعمل على أكثر من أمر في نفس الوقت، حتى تجعل تقدمك الاستراتيجي على درجة من الفعالية والتأثير. العمل على أمر واحد فقط يعني أنك ستحقق تقدمًا وستنجز أكثر، وهذا التقدم يمكن أن يزداد ويزداد بمرور الوقت، حيث أنه بالاعتماد على المنتجات الجديدة وأيضًا بالاعتماد على إعادة إطلاق المنتجات القديمة، هنا سيُعد هذا "الإنجاز" الذي وفره لك العمل على مهمة واحدة في وقت واحد وكأنه منتج جديد أو أكثر، منتج خُلق من تركيزك على الكيف وليس الكم. لهذا، قبل أن تبدأ تجربة (أو محاولة تجربة) تنفيذ تكتيكات عشوائية كُتبت على إحدى المدونات الربحية غالبًا، فكّر أولًا لماذا يجب عليك أن تفعل ذلك؟ أن تجرب تلك التكتيكات أو الأساليب، هل ستشكّل جزءًا هاماً من خطتك الاستراتيجية؟ إن لم يكن لديك رد على السؤال الأخير، فأعتقد أنه من الواجب عليك التفكير أكثر في خطتك الاستراتيجية. مترجم بتصرف The difference between tactics and strategy in marketing لصاحبه Paul Jarvis حقوق الصورة البارزة محفوظة لـ Freepik
    1 نقطة
  6. 1 نقطة
  7. البرمجة تتطلب اللغة الانجليزية ولو بشكل بسيط ومبتدء , افضل الطرق لتعليمهم البرمجة حقيقة هو اليوتيوب من وجة نظري , اذا احببت ساعطيك قنوات خاصة بتعليم الاطفال البرمجة المبسطة أما بالنسبة للمعاهد لصغار فلديك .. اكاديمية تكنولوجى ليدرز Scratch Edu Middle East
    1 نقطة
  8. كل يوم تتطور تقنيات التسويق عبر الإنترنت، وتظهر أدوات ومنصات مختلفة، تختلف في وظيفتها ولكنها تتفق في هدفها، وهو الوصول إلى العميل المستهدف .. وذلك بأي طريقة كانت. وعلى الرغم من ظهور أدوات جديدة وطرق أحدث للوصول والتعامل مع ذلك العميل، إلا أن التسويق عبر البريد الإلكتروني – على الرغم من قِدمه النسبي – مازال يحتل مركز الصدارة بين أكثر الطرق نجاحًا في الوصول إلى العميل المستهدف، والتعامل معه. تقول الإحصائيات أن كل 1$ تنفقه الشركة على التسويق عبر البريد الإلكتروني Email Marketing يعود إليها بإيرادات قدرها 21$. وهذه إحصائية محدودة، تحسب المتوسط فحسب، ولكن الخبراء في هذا المجال مثل نيل باتل Neil Patel يرى أنه يستطيع تحقيق نتائج مبهرة عن طريق التسويق عبر البريد الإلكتروني. ولكن للأسف، حينما يأتي ذكر حملات البريد الإلكتروني، فأول ما يتبادر إلى أذهان الناس هو شراء كومة من الإيميلات من مكان ما والقيام بحملات مزعجة Spam، وبعد الحصول على نتائج غير مرضية، يعودوا إلى رفقاء الصنعة، ويقولون أن التسويق بالبريد الإلكتروني غير مجدي ! .. وما علاقة هذا الهراء بالتسويق الإلكتروني أصلاً؟ دع عنك هذا الحديث وانظر كيف يعمل المحترفون حينما يأتي الحديث عن التسويق بالبريد الإلكتروني Email Marketing. أولا: حدد الهدف الأساسي من حملة التسويق عبر البريد الإلكترونيقبل أن تبدأ، يجب أن تحدد الهدف الذي سيدفعك إلى السير في هذا الطريق من البداية. ما هو الهدف من إنشاء حملة للتسويق عبر البريد الإلكتروني؟ يتحدد الغرض بناءً على طبيعة عمل الشركة. شركة الإعلانات ترغب في أن تزيد عدد مشاهدي إعلاناتها، أو رؤية الفيديوهات الخاصة بها على اليوتيوب YouTube. المتجر الإلكتروني يرغب في أن يحقق أعلى نسبة من المبيعات، وخاصة في المواسم. وهكذا .. لن تستطيع السير ما لم تحدد الوجهة أولاً. ثانيًا: حدد .. لمن تكتب؟لا أذكر أين قرأت تلك المقولة من قبل "إذا أردت الذهاب إلى أي مكان، فكل الطرق تصلح لك If you want to go anywhere, then every way is good" ولكنها صحيحة إلى حد كبير. يجب أن تحدد من هم الأشخاص الذين تنوي الكتابة لهم. حدد الـ Buyer Persona الخاصة بعميلك المرتقب. انظر من خلال عينيه، ارتدي حذاءه، فكّر كما يفكر، ابحث في حاجاته، ما هي أكثر الإحباطات التي تواجهه، ما هي التحديات التي تعوقه .. بهذا وحده فقط، لن تشعر بالغربة حيال من تكتب له. سيبدو لك الأمر وكأنّك تبيع شيئًا لأخيك أو لصديقك المقرب .. إلى أي مدى سيبلغ نجاحك في هذه الحالة؟ خمّن أنت. صاحب المتجر الإلكتروني يعلم أن قرار الشراء في يد الأم. لأنها هي التي تقوم بإعداد قائمة المشتريات الخاصة بكل من في المنزل. لذلك سيكون استهدافه منصبًا عليها. (أي مثلاً الفئة العمرية من 24 فما فوق، وستكون لغة الخطاب تبدأ بـ "سيدتي فلانة" وسيتحدث مضمون الخطاب عن من تهتم لأمرهم "الزوج والأبناء مثلاً" وهكذا). أما الشركات غير الربحية التي تعني بمرض ومرضى السرطان، فحتمًا سترغب في أن يكون روادها من مرضى السرطان الحاليين، و/أو الذين تعافوا من المرض بالفعل. تحديد شخصية العميل المستهدف لك – اسمه عميل سواء كان الغرض ربحي أو غير – خطوة رئيسية، فلا تخط الخطوة التالية إلا بعد أن تنتهي منها. ثالثًا: قم ببناء وتكبير حجم القائمة البريديةما هو السبب الذي يدفع المشترك إلى إعطائك بريده الإلكتروني أو بياناته الشخصية التي بها يصبح مشتركًا في قائمتك البريدية؟ ما هو الشيء الذي تستطيع تقديمه له، أو تحفيزه من خلاله كي يقوم بعمل هذا الإجراء؟ هذه هي الخطوة التالية في رحلتك، وأعتقد أنها سهلة نسبيًا فور تحديد العميل المستهدف Buyer Persona، فالمعلومات المتاحة لك كافية بالفعل لتعلم من تخاطب، وما هي الطريقة التي تستطيع جذبه بها. إذا كان عميلك المستهدف أمًا جديدة على وشك وضع طفلها الأول، فحتمًا تستطيع اجتذابها بأشياء مثل: أسهل/أقصر دليل إرشادي للأم الجديدة للعناية بالطفل في الشهور الـ 6 الأولى (إذا كان الموقع عبارة عن مدونة). تخفيض 30% على كل منتجات الأطفال الرضع (إذا كان الموقع عبارة عن متجر إلكتروني). أول كشف مجانًا (إذا كان الموقع عبارة عن عيادة طبية). وهكذا .. الأفكار غير محدودة، وفور التحقق من شخصية من تبيع له،ستجد أنه من السهل للغاية اجتذابه والتأثير عليه. وستلاحظ من الآن في البنود التالية أن كافة العناصر الأخرى مترتبة على هذه الخطوة، كما سيتضح. رابعًا: استراتيجية المحتوىما هو النهج الذي ستتخذه في مسألة نشر المحتوى لأعضاء قائمتك البريدية؟ هل لديك نهج معين خاص بك؟ تستطيع إنشاء نهج خاص بك عن طريق التواصل المكثف مع مشتركي قائمتك البريدية، وسؤالهم عن تفضيلاتهم، ومن ثم يكون لديك تصور كامل عما يرغبوا فيه من المحتوى .. هذه واحدة. إن عجزت عن ذلك، تستطيع التلصص على المنافسين، عن طريق الاشتراك في قوائمهم البريدية وملاحظة الطريقة التي يستخدمونها في التسويق لأعضاء قائمتهم البريدية، وفعل المثل أو ما هو أفضل .. هذه الثانية. لنضرب بعض الأمثلة... صاحب المدونة المتخصصة Niche من الممكن أن يرسل رسالتين بالمعلومات المفيدة، والثالثة بها عرض ترويجي سواء لمنتجه أو منتج يأخذ عليه عمولة Affiliate. صاحب المتجر الإلكتروني يسفيد كثيرًا من قائمة مثل هذه عن طريق نشر أحدث المنتجات والعروض، وكذلك التنويه عن مواسم التخفيضات (مدراس، أعياد، مناسبات خاصة، .. الخ). صاحب قناة الـ YouTube سيحرص على أن يرسل رسالة مع كل فيديو جديد يتم إضافته إلى قناته، وكذلك التنويه عن التحديثات المتعلقة بتلك الفيديوهات، وربما نشر الكواليس الخاصة بها. خامسًا: جدول إرسال الرسائلما هو أفضل جدول لنشر الرسائل البريدية لأعضاء قائمتي البريدية؟ هل هو يومي؟ أسبوعي؟ شهري؟ وما هو الخيار الأفضل بالنسبة لك؟ حسنًا .. لنناقش الخيارات الثلاث واختر أنت ما يناسب طبيعة عملك: الإرسال بشكل يومي: أنت تكتب لقرائك بشكل يومي، فأنت إذن تسعى لبناء علاقة شديدة القوة، وكأنك تحدثهم بيومياتك، وبدقائق حياتك. أنت لا تريدهم أن يبقوا بعيدًا عنك. غير أن هذا النمط في بعض الأحيان يؤثر سلبًا على مشتركي قائمتك البريدية، فيشعرون بأنهم قد تعرضوا لكم هائل من المعلومات بشكل متواصل. لذلك أنصح – في حالة اتخاذ هذا النهج – أن تكون الشريحة التي تعمل بها تستحق المتابعة اليومية، وأن تحرص كذلك أن تكون الرسالة قصيرة لا تتطلب الكثير من العمل، وألا تجعل كل رسائلك تحتوي على روابط خارجية. الإرسال بشكل أسبوعي: هذا هو المعدل المثالي في إرسال الرسائل لمشتركي قائمتك البريدية. فقرائك في هذه الحالة يتوقعون قربك منهم، يستفيدون مما تقدم من معلومات، وفي نفس الوقت لن يشعروا بطغيان المعلومات على عقولهم. هذا هو النمط المثالي الذي أرشحه لأي شريحة Niche. الإرسال بشكل شهري: قد يكون صعبًا بعض الشيء أن تتواصل مع عملائك برسالة كل شهر، ولكن إذا كان مشتركو قائمتك البريدية يستوعبون شيئا مثل هذا، بعدما أخبرتهم به بشكل صريح (أنك لن تراسلهم إلا إذا كان هناك ما يستدعي ذلك)، فستكون هذه استراتيجية مقبولة. ستكون مقبولة كذلك إذا كانت الرسالة التي ترسلها لهم دسمة للغاية ومليئة بالمعلومات المفيدة التي تحتاج منهم وقتًا في القراءة، مع الكثير من التطبيق والمتابعة العملية. أشترك حاليًا في قائمة بريدية لأحد خبراء الـ SEO يقوم بمراسلة أعضاء قائمته بنحو مرة كل شهر أو شهرين، غير أن الرسالة التي يرسلها غالبًا مالا تقل عن 6000 كلمة أو أكثر، وتتطلب الكثير من التطبيقات العملية الفورية. الآن القرار لك. سادسًا: كيف تكتب الرسالة التي تُقرأالرسالة الجيدة تبدأ من العنوان. فالعنوان هو العنصر الذي سيحدد ما إذا كان مستقبل الرسالة سيفتحها أم يقوم بتحويلها إلى سلة المهملات/الرسائل المقروءة/ملف القراءة اللاحقة. نعود مرة أخرى إلى شخصية العميل المستهدف Buyer Persona والتي تحدثنا عنها من قبل. فبناءًا على حسن إدراكك وفهمك لذلك الشخص، سيكون لديك القدرة على اختيار العنوان الأكثر تأثيرًا فيه. لو مثلاً اخترنا شريحة التعامل مع الأم الجديدة التي على وشك الوضع، فربما تكون عناوين مثل هذه مثيرة لها: 10 أشياء لا يجب أن تغفل عنها الأم يوم الولادة كيف يمكنك معرفة ما إذا كان الطبيب الذي تتابعين معه جيدًا أم لا مفاجأة .. في 3 أشهر فقط يمكنك استعادة وزنك وشكل جسمك بعد الولادة هذا هو شأن العنوان، فماذا يحدث إذًا عندما يفتح الرسالة؟ البعض يبدأ رسالته بتحية عامة مثل "أهلا بكم"، "أهلا"، "hi"، "سيدي/سيدتي" .. مثل هذه التحيات العامة تؤثر على نسبة التحويل Conversion Rate ومدى ارتباط وتأثر المشترك في قائمتك بما تقدم. هناك الآن خدمات قوائم بريدية مثل GetResponse، MailChimp، Aweber، وغيرها الكثير يسمح لك بتخصيص الرسالة، كي تبدأ بالاسم الأول للشخص الذي قام بالتسجيل، وفي نفس الوقت يكون لديك إمكانية إرسال الرسالة لكل المشتركين مرة واحدة. أيضًا من طرق التخصيص في الرسالة ألا تتحدث بصيغة الجمع، مثل "ويجب أن تدركوا"، "لأخبركم"، "لكم"، أو "إننا هنا ... "، "نريد أن نوضح لكم ..."، ولكن اجعل الرسالة بضمير المخاطب المفرد، فمن ترسل له الرسالة حتمًا سيقرأها وحده، وليس في جمع من الناس. بفعل مثل هذه الخطوات، بالإضافة إلى دراسة شخصية المتلقي للرسالة Buyer Persona، سيكون لديك رسالة مخصصة عالية الجودة. لن يتبقى إلا جعل لغة الرسالة بسيطة، ودودة، خالية من التكلف، والتنطع العلمي. إذا ذكرت مصطلح معقد تتطلب الرسالة التعرض له، قم بشرحه في ثنايا رسالتك، حتى لا تصنع حواجز بينك و بين قرائك. سابعًا: أرسله الآن ... ولكن، لحظة...... هناك خطوة بسيطة للغاية يجب أن تقوم بها قبل أن تضغط على زر الإرسال Send وترسل الرسالة. هذه الخطوة هي: مراجعة الرسالة. وأقصد بالمراجعة، أن تقرأها وتتفقد ما بها من أخطاء إملائية أو نحوية. فهذا الأمر يسقط من الكثير من رفقاء الصنعة، ومن ثم تستطيع التميز عليهم، إذا حرصت على مراجعة رسالتك مراجعة جيدة كل مرة قبل الإرسال. المراجعة الإملائية والنحوية أساس لا يقبل المناقشة. ولكن هناك نوع آخر من المراجعة، وهو المراجعة الصياغية. هل أنت راض عن هذه الرسالة؟ هل هذه هي الرسالة المرغوبة التي تحب أن يقرأها زوارك، أم لديك ما هو أفضل؟ إذا انتهيت من هذه الخطوات، ورأيت أنك قد قمت بكل ما لديك بالفعل، وليس لديك المزيد. اضغط على زر إرسال الرسالة Send، وانتظر ردود الأفعال. ثامنًا: التحسين المستمرميزة التطبيق العملي لأي علم من العلوم هو عنصر التسجيل. قد يكون لديك تصور مسبق من نوع ما عن أي شيء. ولكن حينما تقوم بإجراء تجربة عملية على هذا الشيء، سيصبح لديك نتائج واقعية تحليلية عنه. إرسال الرسائل إلى أعضاء قائمتك البريدية، ومراقبة عدد من فتح الرسالة منهم، وما هي ردود أفعالهم حيال تلك الرسالة، وتسجيل تلك الأرقام، هو العنصر الإحصائي في هذه العملية، ومن ثم تستطيع تحليل تلك الأرقام على ضوء طبيعة ونوعية العمل الخاص بك، ثم اتخاذ القرار المناسب. ما هي الطريقة التي تعمل؟ حسَّنها واستمر عليها. ما هي الطريقة التي لا تعمل؟ عالجها أو توقف عن فعلها. تاسعًا: لا تشبع من المزيدالبعض يستهدف عدد معين من المشتركين، ثم يتوقف حينما يصل إلى هذا العدد .. ارفع سقفك إلى فوق حيث ما وصل الآخرون. لماذا يتكاسل البعض بعدما يصل عدد المشتركين في قائمته البريدية إلى 10 آلاف، أو 20 ألف. هل سوقه ضيق إلى هذا الحد؟ استمر .. فربما تحدث طفرة في أي وقت تتحول معها الشريحة الضيقة التي تعمل بها إلى سوق ضخم محط أنظار جمهور إضافي، يجلب إليك المزيد من المشتركين في قائمتك البريدية. حينها ستكون أنت الرائد، وسيتبعك الآخرون، وستتكفل سمعتك وحجم قائمتك البريدية بترويجك لدى الآخرون. أن يكون لديك قائمة بريدية فهذا أمر مفروغ منه، ولكن أن تديرها على النحو الملائم، فليس الجميع يعلم هذا، وربما يكون هذا المقال هو البداية. هذا المقال – على الرغم من تفصيلاته – يعتبر الدليل المختصر لكل من يرغب في إجراء حملة للتسويق عبر البريد الإلكتروني. طاقة الإبداع لا تنتهي في هذا القطاع من التسويق. فهل أجد لديك ما تود إضافته، ونستفيد به جميعًا؟
    1 نقطة
×
×
  • أضف...