اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. عبد الرحمان

    عبد الرحمان

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      52


  2. فاطمة أحمد6

    فاطمة أحمد6

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      52


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 01/18/17 في كل الموقع

  1. الإصدار 2.0.0

    44879 تنزيل

    كثر العاملون عن بعد في اﻷعوام الأخيرة إما عملًا حرًا أو نظاميًا، وقفز هذا النمط قفزات كبيرة وتغير كذلك عدة مرات في تلك الأعوام، وربما نشهد استقرارًا نسبيًا لتقلباته على المدى القريب، وإن كان الإصدار الأول من هذا الكتاب منتصف عام 2015 يبشِّر به ويدعو الناس إليه وإلى مزايا التعامل مع الموظفين عن بعد، كان لزامًا علينا تحديث الكتاب وإصدار هذه النسخة التي سنتوسع فها ونتعرض للمشاكل التي تواجه الذين يوظِّفون عن بعد، فقد طرأت مشاكل جديدة لم تكن موجودة من قبل استحداث هذا النمط من العمل، وسنذكر بعض الحلول لتلك المشاكل مما رأيناه في السوق أو جربناه بأنفسنا. وكانت الوظائف التي تسمح بالعمل عن بعد في الغالب في المجال التقني أو المجالات التي تعتمد على التقنية في مهامها اليومية، حيث يكون المنتج مادة تُنشأ وتعالَج وتُخرَج على الحواسيب، إما برمجيات أو تصاميم أو نصوص أو مرئيات أو مواد مالية أو غيرها، على عكس المجالات التي تكون المنتجات فيها حقيقية مثل المصانع والمتاجر التي لا بد من تواجد حقيقي للموظفين في محل الإنتاج أو البيع، فازدهرت الشركات المتخصصة في تلك المجالات التي تعتمد أساسًا على نهج العمل البعيد وبدأت شركات كثيرة بتبنيه وفقًا لما يناسبها طبعًا، وهنا أردنا تبيان الطريق الصحيح الذي يسهِّل على صاحب الشركة تبني مفهوم العمل عن بعد ويوصل بشركته إلى النجاح، فرأينا أن نضع هذا الكتاب بين يديك ليكون عونًا ودليلًا ومرجعًا. هذه النسخة موجَّهة في الأساس إلى رواد الأعمال وأصحاب الشركات الذين يودون تأسيس شركة تعمل عن بعد أو لديهم شركة قائمة تقليدية تعمل من مقر حقيقي ويريدون تحويلها إلى شركة بعيدةً سواءً كليًا أو جزئيًا، أما إن كنت عاملًا تعمل عن بعد، سواءً موظفًا أو مستقلًا، فنحيلك هنا إلى كتاب دليل المستقل والعامل عن بعد. ونرجو بهذا العمل أن نكون قد وُفقنا في وضع مرجع بين يديك يؤهلك لتأسيس شركة تعمل عن بعد ويرشدك إلى أهم نواحي إدارتها وتوظيف مختلف الكفاءات فيها، بل وحتى تطويرها والانطلاق بها نحو النجاح، عسى أن نرى الكثير من الشركات العربية التي تخدم سوق العمل وتقوده نحو التطور والنجاح. هذا الكتاب مرخص بموجب رخصة المشاع الإبداعي Creative Commons «نسب المُصنَّف - غير تجاري - الترخيص بالمثل 4.0». يمكنك قراءة فصول الكتاب على شكل مقالات نسردها بالترتيب التالي: مدخل إلى العمل عن بعد تأسيس بيئة عمل عن بعد أساسيات التوظيف عن بعد آليات الإدارة والتطوير لشركة تعمل عن بعد تحديات العمل عن بعد والإدارة البعيدة استقرار وتطور الشركات العاملة عن بعد
    1 نقطة
  2. ما إن تُقرر إطلاق مشروع تجاري إلكتروني حّتى يُصاحبك شعور بالارتباك، والسبب وجود العديد من القرارات لاتخاذها، وتركيز جهودك على ما لا يجب أن تُركّز عليه قد يُسبب ضياع أشهر من المجهودات المبذولة. لحُسن الحظ، لست مجبرًا على الاختيار عشوائيًا. ويُمكنك الاستفادة من خبرات من سبقوك في هذا المجال. سأستعرض هنا استراتيجيات ستُسهّل عليك مهمّة إطلاق متجرك الإلكتروني 1- انتقِ سلة مُشتريات سهلة الاستعمالكلما قضيتَ وقتًا أطول في محاولة فهم كيفية عمل سلة المُشتريات Shopping Cart ، كلما انعكس ذلك سلبًا على وقت تركيزك في أمور أهم: كإنشاء مُحتوى ثري، التفاعل مع الزبائن والتسويق للمشروع. من أهم الأوليات عند إطلاق المشروع انتقاء منصة سهلة الاستعمال. سيكون بإمكانك إدخال تغييرات وتحسينات إذا ما دعت الحاجة إلى ذلك لاحقًا. من بين أسهل طرق إنشاء متجر إلكتروني اختيار سلة مُشتريات مُستضافة بشكل كامل fully hosted وتحتوي على خاصية تسجيل الزبائنsubscription-based . تتولّى هذه الخدمات كل الجوانب المُتعلّقة بالاستضافة، الدفع الإلكتروني والعديد من الخصائص التّقنية، مما يسمح بالحصول على متجر إلكتروني جاهز بشكل سريع. هناك العديد من الخيارات الأخرى لانتقاء سلة مُشتريات مناسبة، لكن أنصح بـ Shopify. والسبب توفيرهم مُجتمع دعم فني جيد، إضافةً إلى التدريب والدعم عبر الهاتف. فيما يلي سِلال مشتريات تُوفر دعم فني كامل وشامل: Magento Go Volusion BigCommerce 3D Cart تملكُ نزعة ومُيولات تقنية وترغب في التحكم بمتجرك، إذن الأفضل انتقاء سلة مُشتريات تقوم باستضافتها. تُعتبر OpenCart من أفضل سلال مُشتريات التي يُمكن تنصيبها واستضافتها بنفسك. حيث تحتوي على واجهة بسيطة، مجموعة خصائص جيّدة كما أنها خفيفة وصغيرة مُقارنة مع أنظمة أخرى.. فيما يلي قائمة بأنظمة متاجر إلكترونية أخرى يُمكنك تنصيبها واستضافتها بنفسك: Magento (فعًالة لكن مُعقدة) Ultra Cart X-Cart Spree Commerce (لمُطوري روبي Ruby) Satchmo (لمُطوري بايثون Python) PrestaShop يُفضّل تفادي استعمال ZenCart وosCommerce، لقدم المنصّتين ولانتقال مُستخدميهما إلى منصّات أخرى. 2- إطلاق المتجر في أقرب فرصةحان وقت القضاء على النظرة المثالية للأمور وترك مُناشدة الكمال. أفضل خطوة لإطلاق مشروع تجاري حديث النشأة هي الإعلان عنه في أسرع وقت. إذا كُنت حديث العهد بالسوق، من المحتمل عدم اطلاعك على طبيعة الزبائن وطلباتهم. أو ربما تعتقد أنك على اطلاع، لكنك في الحقيقة لست كذلك وتجهل الكثير. مُحاولة توفير أفضل متجر مُمكن لتلبية ما يحتاجه الزبائن أو ما يرغبون به هو بشكل ما مضيعة للوقت. ما ينبغي عليك القيام به هو إطلاق المتجر (مهما كان بسيطًا) في أسرع وقت والتفاعل مع الزبائن أكثر والتعرف عليهم عن قُرب. مرحلة تحسين الموقع الإلكتروني تأتي بعد تكوين نظرة شاملة وفكرة واضحة عن وضع السوق، معتمدًا في ذلك على المعارف والمهارات الجديدة التي تعلمتها. وبينما أنت تجمع وتستقصي المعلومات، تكون بذلك حققت بعض المبيعات أيضًا. من الأسباب الأخرى التي ستدفع إلى إطلاق متجرك في أقرب فرصة بأسرع وقت هو مقدار الوقت والجهد اللازمين لعملية التّسويق. فكلما كانت عملية إطلاق المتجر أقرب (حتى لو كان بسيطًا)، كلما سرّع ذلك في نشر مشروعك للناس وتعرفهم عليه وتشكيل معارف وروابط تُساعد في التسويق. نصائح وإرشادات لإطلاق المتجر الإلكتروني في أسرع وقت: استعمال الأوصاف والصّور القياسية للمُنتجات: إذا كنت حديث العهد بالسوق الذي تُحاول الدّخول إليه، ومعلوماتك حول المنتجات المعروضة قليلة أو مُنعدمة، فيُمكنك أن تستعمل كبداية معلومات المُصنِّع (مُصنع المُنتجات) كي تُسرِّع الانطلاقة، ثُم قُم بعدها بإضافة أوصاف جديدة ومُحددة على حسب ما تملك من منتجات خاصة ومُوثقة. استخدم قوالب وتصاميم جاهزة: لا تلقِ بالًا لما يقوله مصممو الجرافيكس، فليس الحصول على قالب مُخصص بمبلغ خرافي (5000 دولار) بالأمر الذي سيجعلُ المشروع ناجحًا. أستعمل قالبًا جاهزًا على أحد متاجري الإلكترونية الأكثر شعبية، ولا أذكر أني سمعتُ يومًا زبونًا يقول: ”أنتم تستخدمون قالبًا جاهزًا، لست متأكّدًا من رغبتي من الشّراء من على موقعكم”. حتّى ولو استخدمت القالب الأكثر شعبية على الإنترنت فإن الغالبية العُظمى من زبائنك لا يعلمون بذلك ولن يهتمّوا بالأمر. 3- اعتمد على نفسكعند إطلاق متجرك الإلكتروني في نسخته الأوّلية، أنصحك أن تقوم بأقصى ما يُمكنك القيام به بنفسك، فإن لم تكن على دراية تامّة بكيفية عمل الموقع وآلية إدارته، فلن تملك المقدرة على تدريب فريق العمل مُستقبلًا. فاعتمادك في كل مرة ترغب فيها التغيير على متعاقدين (مبرمجين، مصممي مواقع...) سيكون مُكلفًا ماديًا، وستجد نفسك عاجزًا عن التصرف. قيامك بالأمور بنفسك سيسمح لك بتحديد الأولويات ومعرفة ما يُمكن تأجيله لوقت آخر. من السهل إنفاق المال في حل المشاكل ظاهريًا دونما تحليل جِدي وفعلي، ودونما محاولة لمعرفة إذا ما كان هذا الحل: 1) ضروريًا حقًا و2) وهل يُعتبر قرارًا واستثمارًا صائبًا. اهتمامك في البداية بإدارة العمل شخصيًا، يُجنّب لاحقًا إنفاق المال على أمور غير مفيدة. تعلمت هذا الدرس عند أحد متاجري. ففي السّابق كنُتُ أقوم شخصًيا بجُل الأعمال، ابتداءً من إنشاء الموقع الإلكتروني وصولًا إلى مرحلة التسويق وتحسين أداء مُحركات البحث SEO، ولمّا يحين موعد إطلاق الموقع وبدأ العمل، أكون حينها مُطلعًا وعلى دراية بجميع جوانبه وسيكون من السّهل علي تدريب فريق لإدارته. لكن تجربتي مع هذا المتجر الإلكتروني كانت مُختلفة، فقد فضّلتُ الدفع لشخص آخر كي يقوم بكل العمل الشاق والصعب نيابةً عني، فأوكلتُ مهمة تصميم الموقع لمُطور بأجرة مرتفعة وأنفقت مبلغًا مُعتبرًا في عقد طويل الأمد لتحسين عمل مُحركات البحث SEO والتسويق. بشكل عام، أنفقت ما يزيد عن 15000 دولار للحصول على موقع إلكتروني جاهز للإطلاق. كل هذا تمّ بواسطة مُتعاقدين دفعتُ لهم للقيام بالمطلوب، كان اعتقادي حينها أن ذلك سيكون عملًا سهلًا وغير مُجهِد. بعدها، بدأت في مُواجهة الصعوبات والمشاكل. كُنت أتصل في كل مرة بمطوري الموقع كلما احتجت إجراء تغيير بسيط على الموقع، والسبب عدم فهمي لسلة المشتريات المستعملة، كما أني لم أمضِ الوقت اللازم في التّسويق، وتكوين شبكة اتصال قوية، والنتيجة ألقت بظلالها على فهمي للسوق عن قُرب وبالقدر المطلوب. وأخيرًا، بعد مُضي أكثر من سنة على توظيف مؤسسة لتحسين الأداء في مُحركات البحث SEO، انخفض وبشكل رهيب تصنيف الموقع في جوجل. والسبب؟ اعتماد المؤسسة على طرق وتقنيات سيّئة، والنتيجة أن عاقبتنا جوجل بخفض تصنيف الموقع. لكن الوضع اختلف الآن وأصبحت أكثر اطلاعًا وفهما للمتجر، كان درسًا مُفيدًا، لكن كان باهظ الكُلفة. لا تقع في نفس الخطأ، ليس عليك إدارة جميع الأمور بنفسك وللأبد، فقط كن حريصًا على الاطّلاع منذ البداية على الجوانب والركائز الأساسية للمشروع. فهو الخيار الأقل تكلفة على المدى الطويل. 4- سوقُ بلا هوادةيستخف أغلب الناس لدرجة كبيرة بقيمة ودور التسويق في بناء مشروع إلكتروني فعّال وناجح. فيما مضى، كان نجاح وشهرة المشروع يتطلبان مجهودًا جبارًا. فيما يلي وصف للإطار الزمني (أول ستة أشهر) لإطلاق متجر إلكتروني: الشهر الأول: إطلاق موقع إلكتروني بسيط الشهر الثاني: تحسين الموقع من الشهر الثالث إلى السادس: سوّق وكأن التّسويق هو الخيار الوحيد المُتاح أمامك. لاحظ أن التّسويق سيستهلك 67 بالمئة من هذا الوقت. نعم، 67 بالمئة من الوقت في التّسويق وليس في أمور أخرى كـ A/B Testing، صياغة الاستراتيجية، أو أمور أخرى (تحسين الموقع، الشّعار …). تُخفق أغلبية مواقع التجارة الإلكترونية بسبب استخفافهم بمدى أهمية التسويق في المرحلة الأولى بعد ميلاد المشروع فلا تُحقّق هذه المشاريع القدر الكافي من النمو traction. إيّاك أن تقع في هذا الفخّ. قد يقول قائل :، "لما توتير الأعصاب بضوضاء وضجيج التسويق! يكفي نشر بعض الإعلانات هنا وهناك" صحيح، الإعلانات تلعبُ دورًا هامًا في تسريع عجلة نمو التجارة الإلكترونية، لاسيما إذا كان مشروعًا جديدًا وحديث النشأة، الإعلانات تساعدُ على استقطاب الزوار إلى موقع المشروع أين يمكن التعامل بشكل مُباشر مع الزبائن وهي فرصة لكسب الخبرة وجمع معلومات أكثر وأكبر عن السوق. أما الاعتماد على إعلانات مثل AdWords التي تعمل بمبدأ الدفع مقابل النقر، غالبًا ما تكون هذه الأخيرة غير مناسبة في عملية استقطاب الزوار. بالمقابل، إعلانات الدفع مقابل النقر المُقدمة مثل AdWords تُكلّف كثيرًا، مما يؤدي إلى تقليص نسبة الأرباح. في حين أن مُواصلة العمل على تحسين الأداء من خلال محركات البحث SEO وأيضًا من خلال مجهودات التسويق العادية الأخرى، من شأنه تحقيق نُمو وتزايد مُستمر في عدد الزوار، وبالتالي سيؤدي حتمًا في نهاية المطاف إلى زيادة الأرباح. ترجمة –وبتصرف-للمقال 4 Key Strategies for Launching Your Online Store لصاحبه أندرو يوديران
    1 نقطة
×
×
  • أضف...