لوحة المتصدرين

أرى أنها تخالف مبدأ نسبة الأفضل لأصحابه، ويجب عليك أن تحصل على موافقة منهم بذلك أو يكون الكاتب أو صاحب المقال يسمح بشكل عام بتداول مقاله ونشره أو يطلب هو بنفسه ذلك من القراء والجمهور. ومن المعروف ضمن آداب هذه المهنة الإشارة للمراجع والمصادر التي أخذت عنها أي اقتباس أو ترجمة أو فقرة ما كنوع من احترام حقوق النشر والتأليف. وفي حال نشر مقتطفات مختارة من محتويات أخرى يفضل أن تكتب تقدمة بسيطة قبل نشرها أو تنشر الرابط الخاص بها. وتذكر دائما أن المحتوى الحصري هو البطل الذي يبحث عنه الزوار ويبحث عنه جوجل أيضا ويجعلك في مقدمة محركات البحث، وإلا فقد تحصل على عدد مؤقت من الإعجابات والمشاركات والدولارات ولكنها لن تكون دائمة أو مستمرة لأنه سرعان ما سيكتشف الجمهور أنها ليست بأعمالك الحصرية وسيبحثون عن الكتاب الأصليين لها.

بالنسبة للشق الأول من السؤال، وهو جمع المواد من مصادر مختلفة وإعادة تحزيمها وبيعها في مواقع الخدمات المصغرة، فهذا يخالف شروط تلك المواقع. على سبيل المثال في خمسات وتحت بند «الخدمات المخالفة» تجد: وهذا الشرط ستجده في جميع المواقع التي تتعامل معها، وسيتم حظر الحساب وتعليق الأموال الموجودة فيه. أما بالنسبة للشق الثاني، أي شراء خدمة بسعر ما ثم إعادة بيعها بسعر أعلى، فقد تدخل تحت باب التجارة، وقد تختلف سياستها من موقع لآخر. لكن ما أودّ التعقيب عليه حقيقة هو أين شخصيتك في العمل؟ انظر في كلا العملين أين هو مجهودك الذي تنمّي به مواهبك وملكاتك وتبيعها كخدمات للآخرين. في الحالتين العمل بهذه الطريقة سيستنزفك بعد فترة. من يبدأ بالبرمجة اليوم ويستمر كيف ستتوقع مستواه بعد خمس أو سنوات من العمل والتطوير الدائم؟ هل سيكون في مكانه يعمل في مواقع خمسة دولار وأخواتها.. أم أنه أصبح خبيرا يفرض شروطه وأسعاره... أما الشخص الذي يأخذ مقالات ومواد من هنا ويبيعها من هناك بعد سنوات كي تتخيل مسيرته المهنية؟ كيف تتخيل نمو مهاراته فكّر بهذا الأسلوب.. لا تراهن على مئة دولار يمكن أن تكسبها بسهولة على المدى القصير، ولكن فكّر في الاستثمار بنفسك على المدى البعيد أتمنى لك التوفيق

مشكور جدا أخي لكن توجد مشكلة بسيطة . عند تصغير الشاشة الي الأخير يعني عند فتح الموقع بحجم بالأيفون أو أي موبايل آخر ،تظهر 2 Cards بجانب بعض أريد أن تظهر كل card فوق بعضا وليس اثنان اثنان فوق بعض.

خاصية الـ box-sizing تفي بالغرض أو عن عن طريق جعلهم span ومن ثم اعطائهم خاصية display :inline-block; ومن عمل float وستظهر تقريبا كما هي في hsoub io الكود تقريبا : http://codepen.io/hassenzouari98/pen/KMggza

كلامك جميل جدا ولكن ربما تفيدك بعض النقود التي تكسبها في تطوير مهارتك

التسويق الإلكتروني يشمل الكثير من المجالات والفروع ومنها التسويق بالعمولة. أي أن التسويق بالعمولة هو جزء من التسويق الإلكتروني. التسويق بالعمولة هو اتفاق بين الموقع/الفرد على ربح معيّن مقابل تحقيق نفع ما لصاحب الموقع. مثلا لنفرض أن صاحب الموقع هو متجر الكتروني لبيع الهواتف الذكية. والفرد هو مدوّن يكتب في مجال أخبار الهواتف الذكية. بهذه الحالة يمكن أن يتفق صاحب الموقع مع المدوّن على نسبة معينة من الأرباح من كل عملية شراء تأتي إلى المتجر من المدونة الإلكتروني (يستخدم لذلك روابط تعقب مخصصة). بهذه الطريقة المدون سيكسب المال، وصاحب المتجر سيزيد مبيعاته. ويدفع مقابل التسويق بشكل مضمون (يعني لن يدفع على ظهور الإعلان الخاص به، وإنما على عملية الشراء أو التسجيل أو إلخ حسب طبيعة الاتفاق). أما التسويق فالإلكتروني يتضمن ممارسات وأساليب أخرى غير التسويق بالعمولة. مثل الإعلان في صفحات الفيس بوك ومقاطع اليوتيوب عن منتجات أو محلات قد تكون على أرض الواقع، وغيرها من الأهداف مثل زيادة نسبة زوار موقع ما إلخ

اتبع هذه الخطوات لضمان حماية أكبر: لا تستخدم نفس كلمة مرور حسابك على فيس بوك مع مواقع أخرى. اربط حسابك على فيس بوك بهاتفك الجوال. قمت بتثبيت برنامج حماية على جهازك للتخلص من keylogger والبرامج الخبيثة. لا تفتح أي رابط مجهول على فيس بوك أو من أشخاص لا تثق فيهم (أو حتى الذين تثق فيهم في بعض الأحيان). لا تفتح حسابك على غير أجهزتك، مثل مقاهي الانترنت أو هواتف أصدقائك...

فريق المبيعات من أهم الفرق عند بناء المشروع هل من نصائح لبنائه بشكل جيد ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته من أجل إنشاء ال data centerتحتاج إلى: التحكم بالمناخ: تحتاج أدوات تساعدك على تبريد الهواء وتنقيته من الأتربة والحفاظ على نسبة رطوبة لا تزيد عن 50% نظام للأمان وهذا يختلف تبعا للمتطلبات مستخدمي الdata center شبكة كهربائية قوية ومحولات ومولدات مع إمكانية تخزين الطاقة لاستخدامها أثناء انقطاع التيار الكهربائي. جهاز الups الذي يزوّد السيرفر بالكهرباء لمدة كافية حتى تعمل المولدات. أنظمة شبكية للربط بين الخوادم وبسرعة عالية من أجل أداء أفضل ودمج جميع خطوط الانترنت معا.

عملية استعادة معلومات حسابك دون تغييرها مستحيل تقريبا، الحل الوحيد أن تكون قد سجلت هذه المعلومات سابقا في متصفح أو شيء من هذا القبيل، إذا كنت تستخدم فيرفركس فاذهب إلى Preferences ثم Security ثم Saved Logins. إذا نسيت جميع معلومات حسابك فيمكنك تسجيل دخولك وتغيير كلمة المرور من خلال رقم هاتفك إذا كنت قد ربطه بحسابك سابقا.

نجاح الفيسبوك يرجع بالتأكيد إلى عوامل كثيرة، منها: - الفكرة وقدرتها على التوسّع؛ الفيس بوك قدّم مُنتجًا موجهًا أساسًا إلى شريحة قابلة للتوسّع بشكل كبير. خدمات التدوين (سواء المطوّلة منها مثل بلوغر، ووردبريس، MySpace سابقًا، أو القصيرة منها مثل تويتر) موجّهة إلى فئة مُحددة.. كم من الناس لديه موهبة في صياغة الأفكار وكتابتها بأسلوب جذاب؟ بالتأكيد هذه شريحة ليست بالقليلة لكنها في نهاية المطاف مُحدودة بسقف لا يُمكن تجاوزه.. نعم المدونات (مثل تمبلر) حاولت أن تُوسّع هويتها وأن تُحفّز المشتركين على مشاركة الصور، الاقتباسات، الروابط، مقاطع الفيديو.. إلى جانب النصوص، لكن ذلك أتى في مرحلة متأخرة، بعد أن أكلت شبكات مثل الفيسبوك السوق بالكامل. فيسبوك استطاع توسيع نفسه باستمرار، منذ خروجه عن هويته الأولى الموجهة لطلاب الجامعات، وإلى اليوم، ينجح الفيسبوك بإعادة تشكيل وتوسيع خدماته حسب توجهات السوق واحتياجاته. ولذا يعمل الفيسبوك على إضافة خدمات مثل الفيديو، المقالات الفورية، الصور، الملاحظات، المناسبات، وأي شيء يرغب به المستخدمون.. - الإعجاب، بمشاركتك ضمن الفيسبوك أنت تحصل على جائزة مُباشرة وفورية "حصد الإعجابات"، هناك الكثير من الدراسات النفسية والاجتماعية التي تتحدّث عن أثر هذا الزر الصغير في تشجيع الآخرين على المشاركة لنيل الإعجاب، وانعكاس ذلك على المزاج الشخصي.. مجددا بعض الخدمات حاولت تقديم أفكار مشابهة لكن ذلك كان تقليدا لنجاح الفيسبوك - تقديم الفكرة في منتج تقني سهل الاستخدام، فعّال، لا تنسَ عدد مرات توقف خدمة مثل تويتر، أو صعوبة إدارة مدونة مثل ووردبريس.. فيسبوك تجاوز ذلك، واجهة بسيطة، ومنتج ناجح من الناحية الفنية والتقنية

من أهداف دراسة الجدوى -تقييم الفكرة ومدى قابليتها للتنفيذ على أرض الواقع وهل هناك عقبات تحول دون تطبيقها سواء تقنية أو مالية. -هل هذا المشروع مفيد للمجتمع المحيط أو يساعد على حل مشكلة ما أو احتياج ما، وهل هناك سوق فعلي يحتاج إليه. -يساعدك على تصور حجم المنافسة الموجودة بالفعل. -التحقق من صحة كافة الافتراضات الخاصة بالمشروع أو المنتج وتقدير حجم المخاطر التي يمكن التعرض لها، فالإنسان بشكل عام يميل للمبالغة في تقدير النتائج المتوقعة والتقليل من شأن حجم الجهد والوقت المطلوب لإنجاز المهام. اعتبر دراسة الجدوى وكأنها مرحلة تسعي فيها للاطلاع والإلمام التام بفكرة المنتج أو المشروع، كيفية اكتساب وجذب العملاء، الحفاظ على علاقة طيبة ومستمرة معهم وغيرها من المحاور. إذا تبين لك بعد دراسة الجدوى أن الفكرة أو المشروع لن ينجح أو لا يستحق المخاطرة من أجله فعليك التخلص منه والبحث عن آخر أو إدخال التعديلات و التطورات عليه.

تتضمن دراسة الجدوى جميع وتحليل معلومات متعلقة بالمشروع مثل توضيح الاستثمارات المطلوبة، العائد المتوقع، المؤثرات الخارجية على المشروع (قوانين الدولة، الوضع الاقتصادي، الظروف الاجتماعية، المنافسة، إلخ) بهدف معرفة إمكانية التنفيذ، الأسلوب الأمثل، وزيادة فرص النجاح. ويمكن تجزئة مكوناتها إلى مايلي: أولًا دراسة السوق؛ تحديد السوق الخاص بك بشكل دقيق، هل هذا السوق مستعد للدفع مقابل منتجك؟ مَن هم المنافسون؟ كم حصتهم من السوق؟ بماذا سيتميز مُنتجك؟ ثانيًا الدراسة الفنية؛ ماهي متطلبات إنتاج المشروع؟ كم تبلغ تكاليفه الأولية والتشغيلية؟ ما هي الموارد اللازمة؟ ما هي الأصول التي سيحتاجها المشروع؟ ما هي قنوات التسويق المُستخدمة؟ ثالثًا الدراسة المالية؛ كم عدد الزبائن الذين تتوقع جذبهم خلال الأشهر الأولى؟ كم عدد الزبائن الذين تحتاجهم للوصول إلى مستوى الربحية؟ كم معدّل النمو الذي تريده؟ وفي الحقيقة هذه ليست سوى مُقدمة بسيطة جدًا، وهناك الكثير من التفاصيل والأسئلة التي ينبغي طرحها والسعي إلى الإجابة الدقيقة والعلمية عنها، ثم النظر وتحليل الإجابات لمعرفة كيفية اتخاذ القرارات.. ولكي تتمكّن من إجراء دراسات جدوى ناجحة وتضمن لك سير مشروعك بالشكل الأمثل ينبغي عليك أخذ مقرر جامعي أو دورة متخصصة أو الأفضل تعيين اقتصادي متخصص في دراسات الجدوى. للمزيد انظر كيفية إعداد جدوى اقتصادية من مقررات جامعة عين شمس

كلما كنت واثقا من أفكارك وكلما كنت تعلم المزيد والمزيد عنها أو عن خدماتك ومنتجك الذي تود طرحه في السوق كلما استطعت الوصول للمستثمر أو المستقل المناسب الذي يساعدك على بناء فكرتك. قم بالبحث الكثير والكثير عن فكرتك الناشئة وتعرف عليها عن قرب، هل هناك منافسون لها أو أفكار أخرى مشابهة في السوق؟ كيف ستتميز عنهم وما هي أوجه الاختلاف بينك وبينهم؟ كيف ستخدم فكرتك الجمهور المستهدف؟ هل هي واقعية وقابلة للتنفيذ؟ فخروج الفكرة من الحيز النظري للحيز العملي في التوقيت المناسب هو الفيصل الرئيسي والفارق بين الأشخاص الناجحون المبادرون وغيرهم من رواد الأعمال. بعدها توجه لأصدقائك ومعارفك والدوائر المحيطة بك تحدث معهم وكأنهم عملاءك المحتملين. الآن وبعد أن تمتلك خارطة واضحة المعالم عن أفكارك وخدماتك وأهداف معقولة وواقعية، وبمجرد نضج الفكرة جيدا قم بتنفيذها مستعينا بمستقل يعمل عليها بضمير، فعامل الوقت والسرعة مهمان دون القلق من المنافسة أو سرقة الأفكار.

كيف يمكنني إقناع ممول أن يشارك في مشروعي الجديد ويستثمرفيه ؟

يجب أن تضع نفسك مكان المستثمر صاحب المال، اسألي نفسك ماذا يريد صاحب المال الذي يضخ أمواله في مشروعك؟ أكيد يريد أرباح مضاعفة وضمانات. وبالتالي يجب أن يكون حديثك عند عرضك لمشروع على مستثمر يدور حول الأرباح التي يمكن أن يجنيها في حال استثمر أمواله عندك. ركزي على الأرباح المتوقعة، وبالتفصيل يعني فصلي في مشروعك وأعطيه ضمانات عن كيفية جني الارباح وكيف أن مشروعك سينجح ويحقق مبيعات أو يعرف نجاح كبير. في النهاية لا تنسي تضمين خطة انسحاب، في حال لم يحقق مشروعك نجاحًا يجب أن يكون لديك تصوّر عن كيفية بيع الشركة أو تغيير مسارها .

أعتقد أن عليك التخلص من شعور الخوف الذي ينتابك تجاه سرقة فكرتك و البحث عن أناس ثقة في مجالك لمساعدتك. فلو ذهبت الى مختصين مثلا من أجل الاستشارة لا أعتقد أنهم قد يهددوا سمعتهم بسرقة أفكار الآخرين، الأهم من هذا ان تبدأي البحث عن كيفية تحويل فكرتك لشيء عملي تستفيدي منه أنت والآخرين عوضاً عن تركها حبيسة مخاوفك. وبالتوفيق

recursion في علوم الحاسوب هو طريقة لحل المشاكل التي تحتاج لعدد من instance من نفس العنصر، هذه الطريقة تعمل على استدعاء نفسها للوصول لأقل instance من نفسها لحساب عملية ما، بعبارات اسهل recursion هو مثل لعبة الدمية الروسية، التي كلما فتحتها تجد نسخة اصغر منها بداخلها، مثل هذه . و يجب الوصول لأخر دمية لحل المشكلة . في الواجب الخاص بك، انت تحتاج الى لحساب مضروب العدد 100، و انا متأكد انك تعرف تماما انه يعني 100 * 99 * 98 ..... 3 * 2 * 1 و يمكنك حلها ب Loop عادي و لكن بما انه مطلوب منك حلها باستعمال recursion و هي الطريقة الصحيح لحل هذه المشكلة فعليك اولا: 1. حساب مضروب 100 و هي عبارة عن 100 مضروبة بمضروب 99 ، اليس كذلك ؟ 2. حساب مضروب 99 و هي عبارة عن 99 مضروبة بمضروب 98 و تكرر العملية الى ان تصل الى: 99. حساب مضروب 2 و هو عبارة عن 2 مضروبة في مضروب واحد و هو يساوي واحد. لذا الان ترجع من الأسفل إلى الأعلى بأخذ مضروب 2 و التعويض عنه في مسألة مضروب 3 لنصل الى مضروب 99 و نعوض به بالخطوة رقم واحد و هنا يكون لدينا الناتج. ------ الان من الناحية البرمجية انا لن احل لك المسألة خاصتك و لكن سأكتب السودوكود للدالة: function factorial(n) { if (n<=1) return 1; else return n * factorial(n-1); }