اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. runawaybride

    runawaybride

    الأعضاء


    • نقاط

      4

    • المساهمات

      28


  2. محمد طاهر5

    محمد طاهر5

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      247


  3. midodexalfa

    midodexalfa

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      35


  4. عمرو محمود4

    عمرو محمود4

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      17


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 03/22/16 في كل الموقع

  1. الإصدار 1.0.0

    76188 تنزيل

    هذا الكتاب ليس وصفةً سريعةً للثّراء! وهو لا يَعِدُكَ بجنيِ آلافِ الدولاراتِ منْ خلالِ بقائكَ نائمًا في البيت. لا يُقدّم الكتاب وَصفاتٍ سحريّةً للحُصولِ على 500$ خلالَ ساعتين من خلال مواقعَ خطيرة. ولا يعرض نماذجَ لأناسٍ حصلوا على مليون دولار في عامهم الأوّل بعد قراءة الكتابْ! هذا الكتاب، كتابٌ واقعيٌّ. يلامسُ الحقيقةَ الصعبة بأنّهُ مِن الصّعبِ الحُصولُ على وظيفة في الكثير من الدُّولِ العربيّة. ويخبرك بأن هناكَ أملًا وبديلًا. بل بديلًا قويًّا قَد يكون أفضل من الوظيفة بمراحل. ويبرهن على ذلك بعرض قصص نجاحٍ لأشخاصٍ مثلك، عاشوا ظروفك نفسها، ومن بلدك، ويعانون من جميع المصاعب التي تعاني منه، وبدأوا بمؤهِّلاتٍ قريبةٍ جدًا من مؤهلاتك، وامتلكوا بعضَ المهاراتِ التي تَمتلكها، ولربما كنتَ تُحسِنُها أكثر مِنْ بَعضِهم. ولكنَّ الفرقَ الوحيد (ليس طبعا أنّهم قرأوا الكتاب)، الفرقُ الوَحيدُ أنّهُم وَجَدوا طَريقَهُم للعملِ عَبْر الأنترنت وتحقيقِ مصدرِ دخلٍ كافٍ ومستمرٍّ لأنفسهم، بعضهم – بل الكثير منهم – يحقِّقُ ضِعف الرّاتِبِ الّذي تَحلُمُ بِه شَهريا. يَستعرضُ الكِتابُ قِصصَ النَّجاح بغرضِ إلهامكَ ومَنحِكَ الدَّافِع لتنجح كما نَجحُوا. ويؤكد أنّهم نجحوا ليس لأنّهم تعلّموا المُعادلة السِّحرية للنَّجاح، وليس لأنّهم وجدوا الوصفة السّرية لعصيرِ النّجاح فأعدّوه وشربوه، وليس لأنّ هناك (واسطةً) أخدتْ بأيديهم وعبرت بهم إلى طريقِ النّجاح. إنّما نجَحوا لأنّهم عَمِلوا وتَعبوا وصَابروا وواصَلوا حتّى وَصَلوا. يعرض عليك الكتابُ فرصةَ أنْ تنجح كَما نجحوا، بَل ويَضَعك في ظروفٍ أَفضَل مِن ظُروفهم. وذلك بشرحِ الخُطواتِ اللّازمِ اتّخاذها لبدءِ عملكَ عبر الأنترنت. فالكثير مِنهم لم تُتَح لَه فرصة الحصول على تلك المعلومات، وإنما جرّبوا فأخطأوا فتعلّموا فجرّبوا ثانيةً فنجحوا. وهنا – في هذا الكتاب – نختصر عليك الطّريق، فنعرضُ لكَ تجارِبَهم وأخْطاءَهُم وأَفْضلَ ما حقَّقُوه. يبدأ الكتاب بتعريفِ العمل الحرّ، ومجالاتِه، ومُميّزاتهِ وعُيوبِه. ثمّ يُرشِدُكَ إِلى الكيفيّةِ التي تَبدأُ بِها عملكَ الحُرّ بخطواتٍ بسيطةٍ وسهلةِ التّطبيق. ويُتابِع معك هذِه الخُطوات خُطوة بخطوة. فيقدّم لكَ النَّصائِحَ حولَ إِنشاءِ ملفِّكَ الشّخصيّ، ويُحدثك عَن الطّريقة التي تُقدّمُ بها عروضَ العمل، ويُعلّمكَ كيفيّة تحديدِ السِّعرِ المُناسِب للمشروع، وكيفيّة تَقدير الزّمن اللّازِم لتنفيذه. ويُواسيكَ في حال عدمِ حُصولِكُ عُلى مَشاريع. يَعرضُ الكتابُ عَددًا مِنَ المَهاراتِ اللّازِمة للعَملِ الحُرّ عبرَ الأنترنت، فيستعرضُ مهاراتِ التّواصلِ معَ الزّبائن، ومهاراتِ التّفاوُضِ والإِقْناعْ، ومهاراتِ إدارةِ وتنظيمِ الوقتْ. الكتابُ لا يَدّعي أنّهُ المرجعُ الشاملُ لكلِّ ما لهُ علاقةٌ بالعملِ الحُرّ، إنَّما يرجو مُؤلّفُ الكتابِ أنْ تَكونَ كلماتُهُ قُد لامستْ مَواطنَ الإرادةِ فِي قَلبك. وفُصولَه قدْ شَقّتْ لكَ طريقًا واضحًا للعملِ الحرِّ عبر الأنترنت. وأن يَكونَ ركيزةَ البدايةِ والخُطوة الأولَى في عملكَ عبْر الأنْترنَت. أُمنِيَتُنا في هَذا الكِتاب، أَنْ تَكونَ قِصّةَ نجاحٍ ملهمةً يُحتَفَى بِها، وتُذكَرُ في إصْداراتٍ لاحقةٍ مِنَ الكِتاب. ضَعْ ذَلكَ نُصبَ عَيْنيكْ خِلالَ قِراءتِكَ للكِتابْ.
    1 نقطة
  2. في بيئة عمل تهيمن عليها عملية الـscroll، يُعتبر توفير قوائم رأسية ثابتة (sticky headers) أمرًا مفيدًا ومحببا لدى المستخدمين، ما يضمن وضوح قائمة التصفح وسهولة الوصول إليها في كل الأوقات. في حال ما إن لم تكن تستخدم قالبًا يدعمها بشكل مُباشر، يبقى استعمال أحد الملحقات (plugin) المتوافرة بكثرة أسهل طريقة لإضافة التصفح الثابت، سنتعرف في هذا المقال على إيجابيات وسلبيات إضافة هذه الخاصية إلى موقعك إضافة إلى مجموعة من الملحقات الرائعة للقيام بذلك. إيجابيات وسلبيات القوائم الرأسية الثابتة (Sticky Headers)أصبحت القوائم الرأسية الثابتة تحظى بشعبية كبيرة في السنوات الأخيرة، لا يعتبر استعمالها موجة موضة عابرة فقط بل ضرورة ملحة في ظل تزايد أهمية الوصول السريع لقوائم تصفح المواقع نظرا لتكاثر الأجهزة صغيرة الحجم بشكل كبير والهبوط المستمر اللانهائي (Infinite scrolling) لصفحات المواقع. رغم ما أسلفنا الذكر فإن الآراء تنقسم بين مؤيد ومعارض لاستعمال القوائم الرأسية الثابتة، لكل من الفريقين حججه، فلنبدأ بالإيجابيات: تجربة المستخدم (User Experience)تعتبر هذه المسألة أكثر النقاط الإيجابية وضوحا وبداهة، فالوصول اللَّحْظي للأقسام الأساسية لموقع ما يجعل عملية التصفح أكثر سرعة، ما يعني امتلاك المستخدمين لحرية الاختيار بشكل دائم بغض النظر عن مدى تعمقهم في جزء ما من المحتوى، ما يعتبر ذا أهمية أكبر عند التصفح باستخدام الهاتف. الترويج لعلامتك التجارية (Branding)من خلال إدماج شعارك (logo) في القائمة الرأسية بطريقة تحافظ على الجمالية وتراعي الذوق الرفيع عن طريق استعمال الحجم والتموقع المناسبين، فإنك تجعل أحد أهم عناصر الترويج التجاري في الواجهة بشكل دائم. من البديهي أنك لن تركز على هذا الجانب بشكل كبير في استراتيجيتك الترويجية، لكن ذلك لا يمنع من أنه سيساعد كثيرا في ترسيخ شعارك في الأذهان والرفع من معرفة المستخدمين بمنتوجك مع مرور الوقت. مقاييس تحليلية أفضل (Better Analytics Metrics)نظرا لسهولة التصفح التي يوفرها استعمال القوائم الثابتة فإنه من المرجح أن تلاحظ انخفاضا في معدل الارتداد (bounce rate) وارتفاعا في عدد الصفحات المشاهدة عند كل زيارة (page views per visit)، على الأقل هذا ما لاحظت حدوثه على موقعي الخاص، رغم ذلك يبقى تسجيل هذه التغيرات أمرا غير مضمون على أي حال. وكما هو الأمر بالنسبة لأغلب الأمور فإن القوائم الرأسية الثابتة سيف ذو حدين، يبقى الخطر الأكبر هو أن يؤدي استعمالها إلى إفساد عملية التنفيذ (implementation) بشكل من الأشكال، أبسط مثال على هذا هو جعل القائمة الرأسية كبيرة الحجم أو ظاهرة بشكل مزعج خصوصا عندما يتعلق الأمر بالشاشات الصغيرة. يعتبر القيام بتوفير هذا النوع من التصفح بشكل جيد نتيجة مباشرة للتجريب والفحص على أرض الواقع باستعمال كل من الأجهزة الحقيقية والأدوات، يبقى استعمال محاكي وضع الهاتف المقدم من جوجل device mode and mobile emulation إضافة إلى خيارات المعاينة المدمجة في حزمة التصميم (design package) التي تعتمد عليها من بين أفضل الطرق لضمان حصول المستخدم على تجربة تصفح سلسة ومنظمة. يمكنك التعامل مع مظهر قائمتك الرأسية الثابتة بشكل ذكي للتجاوب مع ما يقوم به مستخدموك فعلا وذلك بغرض الحد من شعورهم بفرضها عليهم واقتحامها لشاشاتهم، فلنأخذ على سبيل المثال طريقة تثبيت القائمة الرأسية في Medium حيث تختفي كل من خيارات البحث، التسجيل والتصفح بشكل كامل عند الانتقال لأسفل الصفحة (scroll down) ثم تعود للظهور بشكل تدريجي عند الانتقال للأعلى (scroll up) لإعطائك خيارات التصفح بشكل لحظي في الوقت الذي غالبا ما ستكون تبحث عنها ما يعتبر لمسة بسيطة وفي نفس الوقت مُبْهِجَةً للغاية فيما يتعلق بسهولة الاستخدام إجمالا. يبقى ثاني أكبر خطر هو الإخلال بعملية التنفيذ (implementation) من الناحية التقنية والحصول على قائمة رأسية مُشَوَّهَة تحجب المحتوى بشكل كلي أو تسبب في أخطاء برمجية مزعجة بلا فائدة تذكر. تجدون أسفله مجموعة من ستة ملحقات (plugin) انتقيتها لكم لتفادي الوقوع في شرك هذا النوع من المشاكل من خلال تفادي الحاجة لأي نوع من البرمجة المتقدمة إطلاقا. قبل التطرق لهذه التشكيلة من ملحقات وورد بريس لنلق نظرة على بعض الأمثلة البارزة لاستعمال أنماط التنفيذ المعهودة في التصفح الثابت. مواقع رفيعة المستوى تستعمل التصفح الثابت (Sticky Navigation)على غرار مثال Medium الذي تطرقنا له أعلاه، توجد أكثر من طريقة لتقديم التصفح الثابت على موقعك. يقدم موقع فرقة الروك الإنجليزية Oasis مثالا جيدا لقائمة تصفح رأسية مثبتة بطريقة اعتيادية، يمكنك أن تقوم بالتنقل بأريحية تامة كيفما تشاء داخل المحتوى على شاشة من أي قياس كان دون أن تبتعد أكثر من ضغطة زر أو إبهام عن المحتوى الأساس الذي تنشده بصفتك من معجبي الفرقة. عند تصفحك للموقع باستعمال الحاسوب فإنك ستجد كل الخيارات معروضة أمامك، أما عندما تقوم بتصغير متصفحك أو استعمال جهاز متنقل فإنك ستلاحظ عددا أقل من الخيارات المحددة بشكل ذكي من خلال الإبقاء على تلك الأساسية فقط إضافة إلى قائمة سريعة (hamburger menu) للتحكم في خيارات التصفح الأساسية من خلال عرض أفقي. أما بالنسبة لموقع Gareth Emery فأنه يستعمل نمطا مبتكرا آخر من خلال تصغير حجم القائمة بالتزامن مع الانتقال إلى الأسفل (scroll down) من أجل إتاحة مساحة أكبر وتوفير وضوح أكبر. عند انتقالك إلى جهاز محمول فإنّك ستلاحظ مثالا رائعا عن استعمال القوائم الرأسية في الترويج التجاري (branding) بشكل جيد، حيث يتم تقليص خيارات المستخدمين إلى شعار الموقع وقائمة سريعة (hamburger menu). رغم أن استخدام القوائم الجانبية الثابتة قد قل في هذه الأيام بشكل كبير إلا أنه كان يعتبر من بين الخاصيات المحددة للأنترنيت في أزمنته الأولى. يعتبر موقع Squid Compression من بين أفضل الأمثلة حيث يتم استعمال قائمة جانبية ثابتة عند التصفح من خلال الحواسيب والتحول إلى تصفح رأسي بالإضافة إلى قائمة سريعة عند العرض على شاشات أصغر حجما. الآن بعد أن تعرّفنا على أهمية القوائم الرأسية الثابتة ثم ألقينا نظرة على بعض الأمثلة الحية لم يبق لنا إلا التطرق للأدوات التي ستساعدك على تقديم التصفح الثابت على موقع وورد بريس الخاص بك أنت أيضا. ملحقات القوائم الرأسية الثابتة لووردبريسSticky Header المُقدّم من طرف ThematoSoup يعتبر ملحق Sticky Header المقدم من طرف ThematoSoup خيارا مباشرا لأصحاب المواقع الذين يرغبون في إضافة وظائف القوائم الرأسية الثابتة. يقدم لك هذا الملحق خيارات عرض حتى وإن كانت مُقَلَّصَةً قدر الإمكان إلى الأهم فقط فإنها تبقى معقولة للغاية، يتواجد معظمها في Customizer، من خلال استعمال هذا الملحق فإنك تبقى محصورا في مستوى واحد للتصفح مع توفرك على إعدادات بسيطة للتحكم في لون الخلفية، لون الكتابة والعرض الأقصى للقائمة الرأسية. تتوافر إعدادات أكثر تقدما أيضا، كإمكانية تحديد المسافة التي يجب أن تظهر عندها القائمة الرأسية، أما إن كنت قلقا حول كيفية ظهورها في الشاشات صغيرة الحجم فبإمكانك إخفاء القائمة بشكل كامل بالنسبة لكل الشاشات التي لا يتجاوز عرضها قيمة معينة تحددها أنت. Sticky Menu (or Anything!) on Scroll من المؤكد أن لهذا الملحق اسما لا يقع على طرف الألسن، لكنك بالتأكيد لن تخطئه نظرا لدقة وصفه. يعطي هذا الملحق إمكانيات أكبر بخصوص ما يمكن تثبيته من خلال السماح لك بتثبيت في أعلى الصفحة أي عنصر (element) يحمل اسما (name)، قسما (class) أو رقم تعريف (id) خاصا، ما يفتح الباب أمام استعمالات مبتكرة باستخدام الإعلانات (banners) أو الدعوات إلى الإجراء (calls to action) إضافة إلى القوائم الرأسية، ما يستوجب الحذر من التأثير السلبي لقيامك بذلك على تجربة المستخدم كإفساد عملية التصفح أو جعلها أكثر تعقيدا دون فائدة ترجى. ستحتاج بعض الخبرة في استخدام HTML/CSS حتى تقوم بالعرض كونك ستكون مسؤولا عن الاستهداف الصحيح للمحدد (selector) على الصفحة التي تريد العمل عليها، يعتبر القيام بهذا الأمر بشكل صحيح عملية سهلة نسبيا في أغلب الأحيان. يتوفر هذا الملحق على خيارات للتحكم في التموضع انطلاقا من أعلى الشاشة كما يمكن تحديد السماح بالعرض فقط لبعض أحجام الشاشات في حال ما إذا كنت قلقا حول كيفية الظهور في الأجهزة الصغيرة. هنالك أيضا إعدادات خاصية Z-index لجعل ما تريد تثبيته في المقدمة بغض النظر عن أي عناصر أخرى مُتَوَضِّعَة فوقه بغرض ضمان وضوحه في كل الأحيان، إضافة إلى واجهة تصحيح الأخطاء (debug mode) سهلة الاستخدام من خلال استعمال وحدة تحكم المتصفح (browser’s console) لإظهار الأخطاء عند حدوثها. myStickymenu رغم أن ملحق myStickymenu تم تصميمه في الأصل ليعمل مع قالب Twenty Thirteen إلا أنه من المفترض أن يعمل بتناغم وسلاسة مع قوالب أكثر حداثة وتجاوبا. يتميز هذا الملحق بكون جاهزًا للتّرجمة، متجاوب مباشرة عند الحصول عليه كما يتضمن أيضا خيارات لإضافة أكواد CSS متقدمة للتعديل على مظهره. قام مصممو هذا الملحق بتوفير صفحة تجريبية عملية بغرض معاينة عمل الملحق قبل اتخاذ القرار بتحميله، يصل عدد مرات تحميل هذا الملحق إلى 000 10 مرة كما أنه حصل على تصنيف خمس نجمات ما يدل على أدائه للمطلوب بشكل جيد للغاية بالنسبة للعديد من أصحاب المواقع. WordPress Notification Bar تعتبر الخيارات التي قمنا بتغطيتها إلى حد الآن موجهة بشكل أساس لتوفير خيارات التصفح في قائمة رأسية ثابتة، لكن قد يكون كل ما تحتاج إليه مجرد تنبيه أو دعوة إلى إجراء (call to action). للقيام بذلك يمكن استخدام الطرق التقليدية من خلال إبراز العروض الخاصة أو تشجيع المستخدمين على التسجيل في نشرة إخبارية مثلا. يعتبر ملحق WordPress Notification Bar المقدم من SeedProd الأداة المناسبة لك إن كان إضافة تنبيه أو دعوة إلى إجراء كل ما تريده، حيث يتميز هذا الملحق بكونه سهل الإعداد، يتوفر على إعدادات سهلة لاختيار الألوان المرغوب بها، كما أنه قابل للترجمة (translation-ready) (تتوافر حاليا الترجمة لثمان لغات) فضلا عن دعمه للتنصيب نسخة Multisite من ووردبريس WPFront Notification Bar ملحق WPFront Notification Bar هو الآخر موجه لتوفير التنبيهات بشكل أساسي كما يدل اسمه على ذلك. تتميز الخيارات التي يقدمها هذا الملحق بكونها متقدمة نوعا ما مقارنة بالملحقات التي تطرقنا لها سابقا كما أنه يوفر إمكانية القيام بالكثير من التعديلات. يمكنك تغيير الارتفاع، اختيار العرض الأفقي، تثبيت القائمة في أعلى أو أسفل الصفحة، كما أنك ستملك تحكما كاملا في اختيار وتخصيص الألوان. يمكنك أيضا تحديد تواريخ بدأ ونهاية عرض القائمة الرأسية (تتجلى أهمية هذه الخاصية عند التعامل مع العروض التي يعتبر الوقت فيها عاملا حساسا) والقيام بحصر عرضها في منشورات معينة ولرتب مستخدمين محددة. قام مطورو هذا الملحق بالعمل على توفير صفحة أفكار مع عينة من تجارب الاستخدام بغرض إلهام الزوار، إضافة إلى دليل مفصل لكل الخصائص المتوافرة. Hero Menu – Responsive WordPress Mega Menuملحق Hero Menu – Responsive WordPress Mega Menu هو الملحق الوحيد المدفوع في اللائحة التي نقدمها لكم اليوم حيث يبلغ ثمنه 19 دولارا. يخول هذا الملحق للمستخدمين إمكانية إنشاء مختلف أنواع القوائم في بضع دقائق، سواء تعلق الأمر بالقوائم الضخمة الغنية بالخاصيات أو القوائم المنسدلة البسيطة. يعمل هذا الملحق بتوافق تام مع WooCommerce، كما تم تجربته بشكل مُكثّف مع العديد من أشهر القوالب الأخرى المدفوعة مثل Enfold، Avada وDivi إضافة إلى كل قوالب وورد بريس الافتراضية من Twenty Eleven إلى Twenty Fifteen. توجد كل المعلومات المتعلقة بالإعداد باستعمال هذه القوالب المشهورة في دليل الاستخدام (integration guide) الخاص بالملحق. فيما يتعلق بالقوائم الرأسية الثابتة، كل ما تحتاجه هو القيام بضغطة زر على إعدادات الملحق من أجل توفير التصفح الثابت، كما تتوافر لك إعدادات مستقلة للتحكم في الألوان، الشفافية والشعار في حال ما إن أردت إعداد قائمتك الرأسية الثابتة بشكل مختلف عن قائمتك الرأسية العادية. كما تم توفير التوثيق والدعم على الموقع الخاص بالمطورين. إن كنت تبحث عن قائمة تتضمن كل الخاصيات التي تحتاجها إضافة إلى حل لتوفير التصفح الثابت فإن هذا الملحق يقدم كل هذا بثمن مناسب. إضافة التصفح الثابت لموقعكسواء تعلق الأمر بوضع كل دعوات الإجراء في واجهة ومركز موقعك أو ضمان توفر مستخدميك بشكل دائم على خيارات التصفح المناسبة فإن استعمال القوائم الثابتة يبقى أمرا منطقيا للغاية من منظور كل من صاحب الموقع والمستخدمين. ما قمت بالتطرق له من الملحقات يكفي لتغطية أغلبية وضعيات الاستعمال، لكن من الواضح أن ذلك ليس كل شيء، حيث تظهر المزيد من الخيارات كل أسبوع، إن كنت تفضل إحدى أدوات التصفح الثابت شاركنا إياها في التعليقات أسفله. ترجمة بتصرف للمقال: HOW TO CREATE STICKY NAVIGATION FOR WORDPRESS لصاحبه: TOM EWER.
    1 نقطة
  3. شكرا، شكرا جزيلا على الردّ وعلى التنبيه أفكر في السفر إلى تونس إن شاء الله ومن هناك سأطلب ماستر كارد عالمية بارك الله فيك وجزاك كل الخير
    1 نقطة
  4. نعم ما قلته صحيح وفي النهاية لا يمكن للمستقلين أن يتفقوا أبدا لأن هذه الأسباب لن تتغير وكل واحد يهتم بمصلحته فقط
    1 نقطة
  5. صحيح هو مبدئيا لا يتعامل مع بايبال لكن في حال كان حسابك في بايونير فارغا، اشحنه أولا ثم حاول أن تفعل به البايبال، هذا ما قاله لي أحد الموظفين في الدعم الفني لبايونير، لم أجرب المسألة بعد، لكن فور تجريبها سأشارك معكم النتائج. لم تتبعني أخي، على العكس من ذلك أنا متواجد دائما هنا في حال وجود أي سؤال، بالتوفيق,
    1 نقطة
  6. شكرا جزيلا لك على الإجابة لقد بحثت في منتدى الجلفة كثيرا وأخبروني أن بايونيير لا يتعامل مع باي باال ولا يمكن التفعيل بالبطاقة هل الأمر صحيح أعتذر تعتبك معايا وشكرا لسعة صدرك
    1 نقطة
  7. الاستبعاد يعني أن من تم اختياره قدّم عرضا أفضل، إما ماليا أو فنيّا أو أحسن التواصل مع صاحب المشروع الأفضل للمستبعد أن يراجع عروضه كي يرى فيما تفوق من ربح المشروع عليه وكي يحسّن عروضه الاستبعاد ليس منقصة بل فرصة لتقييم وتطوير طريقة تقديم العروض بالتوفيق
    1 نقطة
  8. التفكير في مشروع كبير هو من يجعلنا نفشل ونصعب في تحقيق أهدافنا، وعليه لا يجب أن تفكر كثيرًأ، بل فكر واعمل على تحقيق أهداف بسيطة لكي تكون كبيرا. قد أبدو متناقضا لكن سوف أشرح أكثر: نأخذ مثالك كيف أصبح مليونير، لو تبقى تفكر في المليون دولار ستجدها كبيرة ولن تستطيع تحقيقها أبدا، لكن ماذا لو قسمت العملية لأجزاء بسيطة، بحيث تحدد مدة تحقيقها في الأول مثلا عشر سنوات ،بحيث عند تقسيم ‏مليون دولار‬ على اشهر 10 سنوات سنحصل على 8400 دولار في الشهر تقريبا، الآن الهدف الكبير والصعب للغاية أصبح ممكن إلى حدٍ ما الآن يمكن أن تفكّر كيف تحصل 10 آلاف دولار في الشهر (بالتأكيد ستقطع مبلغ لمعيشتك وأمور أخرى) ستجد أن فكرة بناء منتج يشترك به 2000 شخص شهريًا مقابل 5 دولارت فقط سيكون الهدف قد تحقق! أليس كذلك فكر صغيرا تصبح كبيرا، احفظ هذه القاعدة جيدا.
    1 نقطة
  9. تستطيع التغلب على بعض المشاكل التي تواجهك في مشاريعك التجارية بواسطة المال، إلا أنّ الكثير من هذه المشاكل لا يمكن حلّها بواسطة المال على الإطلاق. وأفضل ما تفعله عندما تقدّم عرضًا ﻷحد المستثمرين هو أن تبيّن له أنّ أهم المشاكل التي تواجهك في مشروعك التجاري هي تلك التي يمكنك حلّها بواسطة المال؛ فالمستثمر لا يقدّم لك شيئًا سواه. كما تعدّ هذه الممارسة مفيدة أيضًا إن لم تكن في صدد تقديم العروض، لأنّك إن أبليت حسنًا في حل مشاكلك دون الحاجة إلى المال، فإنك ستصمد أمام المنافسين الذين يستندون إلى دعم ماليٍّ جيّد. من المفيد إذًا أن تفصل في مشروعك التجاري بين الجوانب التي يمكن تطويرها بواسطة المال وحده والجوانب اﻷخرى التي ستحتاج إلى الوقت والانتباه والتفكير. الفريقيصعب العثور على أشخاص جيدين بل يكاد يكون ذلك أمرًا مستحيلًا، فأنا مثلًا أمتلك مدوّنة شهيرة، وعددًا جيّدًا من المتابعين على تويتر، وسمعة طيبة في محيطي الاجتماعي، ومع كل هذا فاﻷمر يبدو مستحيلًا. والسبب أن اﻷناس الجيدين يكونون مشغولين دائمًا فهم يعملون في مكان آخر، أو حصلوا على عروض أفضل، أو يمتلكون حرية ترك العمل لفترة من الزمن، الخ. وهؤلاء اﻷشخاص نادرون إلى درجة أنّك لن تستطيع إيجاد أحدهم حتى لو كنت تملك مليون دولار. ولكن إن وجدت ذلك الشخص فإن المال سينفعني حينها، حيث يمكنني إرضاؤه بالمرتّب الذي يريد، كما يمكنني تسهيل مهمة انتقالهم إلى العمل من مدينة أخرى، أو يمكنني تقديم بعض الحوافز أو استئجار سيارة وما شابه ذلك من أمور. لذا إن كنت تحاول الحصول على استثمار ولم تكوّن بعد فريقك، فإنّ مبلغ 200,000 ألف دولار لن يغيّر من اﻷمر شيئًا. ولكن إن كان لديك فريق يضطرّ أعضاؤه إلى العمل في أوقات الفراغ ﻷنّهم يحتاجون إلى العمل في مكان آخر لتسديد بعض الدّيون مثلا، فإن الحصول على استثمار سيكون أمرًا مفيدًا. التسويقيمكن للمال أن يحلّ مشاكل التسويق بمختلف أنواعها، فتوفّر المال يعني أنّك قادر على نشر اﻹعلانات في كل مكان، ويعني كذلك قدرتك على تجربة 20 حملة تسويقية مختلفة حتى لو فشل معظمها فشلًا ذريعًا، ويمكنك كذلك تجربة 50 عنواناً أو وصفًا أو صفحة هبوط بواسطة AdWords إلى أن تجد ما يوفّر لك نسبة تحويل جيّدة. يستثنى من ذلك ما يحتاج إلى ثقة الناس - كالتدوين وسائر شؤون الإعلام الاجتماعي - إذ لا يمكنك شراء ثقة الناس بأموالك، بل يمكنك بناء الثقة واكتساب الاهتمام عندما يستمع الناس إليك لأنّهم يرغبون في ذلك، كما أنّهم يتفاعلون معك لأنهم يحترمون آرائك وتوجّهاتك. لقد أسهب المسوِّقون على وسائل التواصل الاجتماعي في الحديث عن هذه الموضوع كثيرًا ولا حاجة لإعادته هنا مرة أخرى، ولكن لو كان نجاح نشاطك متوقفًا على خواص من قبيل "اخبر أصدقائك" الشائع في وسائل التواصل الاجتماعي فإن عليك أن تقوم بهذا الأمر دون اللجوء إلى المال. وهلم جراأعتقد أنك قد بدأت تفهم مغزى كلامي، وهذا يسمح لي بإيجاز الأمر بالشكل التالي: قد يساعدك المال في كتابة المزيد من الشيفرات في زمن قياسيّ، ولكنه لن يساعدك في معرفة ما تريد كتابته من شيفرات.يمكنك الحصول على المزيد من العملاء بواسطة المال، ولكنّه لن يساعدك على رفع نسبة التحويل.قد تحصل على موقع جميل بوساطة المال، ولكنّه لن يوفّر لك المحتوى الجيد في ذلك الموقع.إن كنت تملك الكثير من المال فسيكون لديك القدرة على تحمّل نتائج الأخطاء التي ترتكبها، ولكن ذلك المال لن يفيدك في تطوير قدراتك ما لم تتعلّم من هذه الأخطاء.يمكنك الحصول على فريق لضمان الجودة بهدف تطوير منتجك، ولكنّك لن تستطيع معرفة العلة التي يُمكن إطلاق المُنتج من دون حلّها مؤقّتاسيساعدك المال على الصمود في أوقات الكساد.لا يمكن للمال أن يصنع المبادئ والسلوكيات والمعرفة وأساليب العمل، ولا يمكن تسريع هذه اﻷمور كذلك، ولكنه سيكون محفّزًا لك عندما تكون على دراية بما يجب عليك فعله، أو بالأحرى قادرًا على التعلم بشكل سريع. النتيجةلنفترض بأنك تريد الحصول على استثمار، فما الذي سيتضمّنه عرضك في ضوء ما تقدّم؟ عليك التأكيد على أن إنفاق المال سيطوّر بعض اﻷمور العالقة أو سيضيف بعض المزايا المفقودة بسبب عدم توفر المال.أثبت بأنّك قادر على إتقان الأمور التي لا يمكن شراؤها بواسطة المال، أثبت أنّك قادر على التعلم والتغيُّر والتطوّر.أظهر مهارتك فيما يتعلق باﻷمور التي يمكن تطويرها بواسطة المال، أو اﻷمور التي أنفقت عليها مقدارًا قليلًا من المال، فمن السهل أن يتخيل المرء أن إنفاق المزيد من المال سيعطي المزيد من النتائج.أما الأمور التي لا يمكن حلّها بواسطة المال بالإضافة إلى عدم إتقانك لها، فعليك أن تستعرضها قبل أن يكتشفها المستثمرون بأنفسهم، وأن تضع خطة تبين فيها قدرتك على الإحاطة بالموضوع بشكل تام. أمّا إنْ لم تكن تملك خطة واضحة وجيّدة فلا تكبّد نفسك عناء الحصول على استثمار.لا تحاول أبدًا الحصول على استثمار قبل أن تكوّن فريق العمل اﻷساسي في شركتك.لنحوّل النقطة الثانية إلى أمر ملموس: لا أستطيع إحصاء عدد المرات التي سمعت فيها أناسًا يتبجّحون بقدرتهم على التكيّف. "أنا أحبّ اختبارات A/B" "أنا لست وجلًا من الاعتراف بالخطأ"، "أنا دائمًا ما أستمع إلى عملائي"، "أنا معجب كبير بـ Eric Ries". وماذا يعني ذلك، فهذا حال 60,000 ألف شخص غيرك. هل تظنّ أن ذلك سيثير اهتمامي؟ لقد أصبح الجميع خبراء في الشركات الناشئة اللينة lean startup، وهذا يعني حاجتك إلى توضيح الأمور وشرحها بدلًا من تكرار البديهيات بصورة مستمرة. عليك أن تطلعني على السبب الذي دفعك إلى تغيير عرضك عندما عرضت فكرتك على العملاء المحتملين. أرني رد فعل العملاء من خلال بعض لقطات الشاشة لتطبيقك، أرني لوحة التحكّم الخاصة بشركتك وفيها أرقام مقنعة، واشرح لي سبب وجود هذه اﻷرقام، وما تتوقع أن تقدّمه لك، وما الذي ستفعله إن لم تسر اﻷمور حسب توقعاتك. أخبرني عن فكرتك اﻷولى والتي تبيّن لك فيما بعد أنها خاطئة ولكنّها قادتك إلى فكرة ثانية، وكم كان تسويقها أمرًا سهلًا. أخبرني عمّا حدث حين حاولت تجربة أسعار مختلفة، ولماذا استقررت على السحر الحاليّ. وضّح لي الجزء الذي تطوّر من صفحة الهبوط الخاصة بك بواسطة اختبارات A/B وأيّها قد احتاج إلى أفكار إبداعية من الطراز القديم. أخبرني وبلسان عملائك لا بلسانك عن السبب الذي يدفعهم إلى شراء أي منتج من منتجاتك. إن وضّحت قدرتك على إنجاز هذه اﻷمور، فإنّ ما تعنيه في واقع الأمر هو أنّك تفكّر بشكل جيّد، وتعرف طريقة التغلب على العقبات، وما يجب عليك فعله لمواجهتها. إن جميع الأمور التي لا تشترى بالمال أو التي يمكن أن تقترن بالمال هي ما يزيد من فرص نجاح الشركات، ولا يعني عدم جمع المال في الوقت الحاضر عدم حاجتك إلى اكتساب المهارات؛ فأنت لا تملك مالًا يمكنك إهداره. ما لا يُشترى بالمال يبقى أثمن اﻷشياء. ما رأيك؟ هل هناك أمور أخرى لا يمكن شراؤها بالمال. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Startup Exercise: What can’t be solved with money لصاحبه Jason Cohen. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
  10. إن اختلاق الأعذار لتبرير الإخفاقات أمر سهل جدًّا، وهو يضمن لك الاستمرار في الإخفاق أيضًا. علّق أحد القراء منذ فترة وجيزة على إحدى التدوينات بالقول: لا أعرف من هو صاحب/صاحبة التعليق، ولم أكتب هذه التدوينة للتهجّم عليه/عليها، ولكنّها ليست المرة الأولى التي أسمع فيها مثل هذا الكلام، فعادة ما أرى تعليقات في مدونتي وفي المدونات التي أطالعها، مثل: "هذه نصيحة جيدة، ولكنها لن تجدي نفعًا معي لأنّني (لا أمتلك الشيء الفلاني، أو لا أعرف الشخص الفلاني، أو لا أسكن في المكان الفلاني)". ليس هذا صحيحًا، فأغلب الناس يبدؤون من الصفر، ولم يحقّق جميع روّاد الأعمال نجاحًا يسيرًا إلا بعد أن واجهوا وتغلّبوا على الكثير والكثير من العقبات والمصاعب في حياتهم العملية. غير أني كلما فكّرت بهذا الموضوع بشكل أكبر توصّلت إلى حقيقة مفادها أن الكثيرين -وأنا منهم- غالبًا ما نفكّر بهذه الطريقة مع اختلاف مستوى التفكير. ننظر إلى ما يمتلكه الآخرون ونفكّر "هذا عظيم بالنسبة إليهم، ولكنّي لا أستطيع القيام بذلك لأنّي (ثم نقدّم العذر الملائم)". إنه بالفعل تفكير عقيم، وقد عملت جاهدًا للتخلص من طريقة التفكير هذه واستبدالها بأمر أكثر إنتاجية، وهذا ما أنوي مشاركته معك في هذا المقال. الكل يبدأ من الصفرباستثناء ثلّة قليلة من روّاد الأعمال فإن الغالبية العظمى منهم يبدأ بعلاقات محدودة وضيّقة، ودون أدنى قدر من التمويل، وبلا أي ميزة تنافسية على الرغم من وجود الأفكار الجيّدة. بالنسبة لي، لم أكن أمتاز عن الآخرين بأي مزية تذكر عندما افتتحت شركتي الأولى، والكثير من روّاد الأعمال الذين حقّقوا نجاحًا وشهرة أكبر منّي قد بدؤوا بالفعل بما هو أقلّ مني بكثير (يخطر على بالي جان كوم Jan Koum في قصته rags-to-riches story): لكنّي كنت أنظر إلى روّاد الأعمال الناجحين الذي يطرحون شركاتهم للاكتتاب العام أو يبيعونها مقابل أموال طائلة، وأفكّر في أسباب نجاحهم وعدم قدرتي على تحقيق مثل هذا النجاح. وبعد أن ازدادت خبرتي في مجال الأعمال، ورأيت بأمّ عيني ما يتطلّبه الأمر للتغلب على العقبات والمصاعب، أدركت حينها الخطأ الكبير الذي اقترفته: كنت أقارن نفسي بأناس كانوا قد تجاوزوا هذه العقبات بالفعل، يتقّدمني هؤلاء بعشر خطوات و لا يعني هذا مطلقًا أنّي لست قادرًا على اللحاق بهم باتباع نفس الخطوات. هناك مقولة أحبّها، ولا أعلم قائلها: "لا تقارن أبدًا بدايتك مع نهاية شخص آخر". ومع أنّي أظنّ أن مقارنة بدايتي مع نهاية شخص آخر قد ملأتني بالشكوك، فقد حصلت على فائدة كبيرة من دراسة نهايات الآخرين لأفكر في الطريقة التي سأحقق فيها مثل هذه الإنجازات مستقبلًا. "أنا لست قادرًا على القيام بذلك لأني________." كم مرة قلنا ذلك في حياتنا؟ أقولها وبصراحة، لقد انتابتني الشكوك حول نفسي من وقت لآخر (مع أنّها أصبحت قليلة هذه الأيام): ترد على غالبيتنا مثل هذه الأسئلة عند التفكير بما يريد تحقيقه من أهداف، وبحكم خبرتي فقد وجدت أن ما يصنع فرقًا كبيرًا في إمكانية تحقيق أهدافي هو طريقة تعاملي مع هذه الأسئلة، هل سأعتبرها تحدّيات يجب التغلب عليها، أم أنها مجرد أعذار لتبرير الفشل الذي سيلاقيني لا محالة. يسمي David Schwartz هذا بقوة الإيمان Power of Beleif في كتابه The Magic of Thinking Big. ومع أن هذه العبارات قد كتبت منذ أكثر من 50 عامًا إلا أنها لا تزال حاضرة وذات أثر كبير في عصرنا هذا: 1- فكر بالنجاح، ولا تفكر بالفشلفي العمل، في المنزل، فكّر بالنجاح عوضًا عن التفكير بالفشل. عندما تكون في وضع صعب، ردّد في نفسك "سأنجح" بدلًا من "ربّما سأفشل". عندما تتنافس مع شخص آخر قل "أنا الأفضل" ولا تقل "أنا متأخّر" عندما تسنح لك فرصة معينة، قل: "يمكنني القيام بذلك" ولا تقل "لا أستطيع"، اجعل فكرة "أنا سأنجح" مهيمنة على أسلوب تفكيرك. سيدفع التفكير بالنجاح عقلك إلى تكوين خطط تؤدي بك إلى النجاح، أما التفكير بالفشل فسيدفع عقلك إلى الاتجاه المعاكس تمامًا. التفكير بالفشل يكيّف عقلك للتفكير بمسبّبات أخرى للفشل. 2- ذكر نفسك باستمرار بأنك أفضل مما تعتقدفالأشخاص الناجحون ليسوا بأشخاصٍ خارقين، والنجاح لا يتطلب موهبة خارقة، أو حيلة سحريّة، ولا يتحقق كذلك بمحض الصدفة أو الحظّ. الأشخاص الناجحون هم أناس آمنوا بقدراتهم وبما يستطيعون القيام به؛ لذا لا تستهن بنفسك على الإطلاق. 3- ليكن تفكيرك واسعا فمقدار ما تحقق من نجاح مرهون بحدود تفكيرك واعتقادك، لذا لا تتوقّع الحصول على إنجازات كبيرة عندما يكون تفكيرك محدودًا بأهداف بسيطة. فكّر إذًا بالأهداف الكبيرة وستحصد نجاحًا كبيرًا. تذكر ذلك دائمًا. غالبًا ما تكون الأفكار والخطط الكبيرة أسهل - ولن تكون أكثر صعوبة بالتأكيد - من الأفكار والخطط الصغيرة". كثيرًا ما تتردّد عبارة "آمن بنفسك وبقدراتك" في الخطابات أو الإعلانات التحفيزية، وقد أصبحت عبارة مكرّرة وممّلة عند الكثيرين، ولكن هناك سبب يدعو الأشخاص الناجحين إلى ترديدها مرارًا وتكرارًا، إنّها تجدي نفعًا. عندما تمتلك الإيمان بنفسك وبقدراتك، فإنّك تنظر إلى النصيحة بمنظور مختلف، فبدلًا من التفكير بـ "هذا جيّد جدًّا، ولكنّه لا ينفعني لأنّي (وتبدأ بتقديم العذر تلو العذر)" فإنك ستبدأ بالتفكير بالطريقة التالية: "هذا عظيم، هذا ما سأفعله في حالتي هذه". عندما بدأت بمشروع Groove، شاهدت الكثير من الشركات التي تمتلك مئات الآلاف من المشتركين عبر البريد الإلكتروني، وبدأت بالتفكير في الأسباب التي تمنعنا من تحقيق ذلك أو حتى مجرد التفكير بالقيام بذلك. غير أن نداءً مبكّرًا من أحد المستشارين في الشركة بعد أن أدرك ذلك التفكير السقيم: "لا تختلق الأعذار، بل العب كما يلعب الأبطال" هو الذي دفعني أخيرًا إلى العمل بجدّ لتشخيص الطريقة التي حقّقت بها هذه الشركات ذلك النجاح الكبير في مجال التسويق بالمحتوى، وما هي الدروس التي يمكن الاستفادة منها في حالتنا التي نمرّ بها، وهذا ما دفعنا إلى افتتاح هذه المدونة والتي أصبحت أحد أكبر مصادر النمو لشركتنا في الوقت الحاضر. العالم ليس متكافئاإن عدم المساواة موجود في جميع المجتمعات، وأمامنا طريق طويل وعمل كثير لحل هذه المشكلة، وعلى كل حال فإن العدالة الاجتماعية ليست هي موضوعنا، وإنما نحن نتكلم عن حالة اختلاق الأعذار التي تمرّ بها عندما تفشل في تحقيق هدف معيّن من أهدافك. هل يمتلك كلانا فرصًا مكافئة للفرص التي حصل عليها مؤسّسو الشركات الكبيرة والناجحة؟ بالتأكيد لا، فقد أمضى هؤلاء سنوات من العمل الشاقّ في تنمية مشاريعهم التجارية وخلق تلك الفرص، وتجاوزوا العقبات التي تقف في طريقك الآن، وبدلًا من مقارنة أنفسنا بهم والتفكير بالسبب الذي "يمنعنا من تحقيق النجاح" فلنبدأ بدراسة هذه الشخصيات لنتمكن من معرفة السبب الذي سيجعلنا "قادرين على تحقيق النجاح". يحتاج الأمر إلى تغيير أسلوب تفكيرك وقد تطلّب منّي ذلك الكثير من الجهد، لأنّي وكما هو حال الكثير من الناس، أميل إلى اختلاق الأعذار والمبرّرات لأنّ ذلك جزء من طبيعتي البشرية. ولكن حينما تحوّل هذه الأعذار إلى تحدّيات وتمتلك الحافز لتجاوزها، حينها فقط ستتغير طريقة تفكيرك تجاه شركتك بل وحتى حياتك الشخصية. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Everyone Starts With Nothing - Stop Making Excuses لصاحبه Alex Turnbull.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...