اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Lujain Maaz

    Lujain Maaz

    الأعضاء


    • نقاط

      3

    • المساهمات

      344


  2. كان هنا شخص ما

    كان هنا شخص ما

    الأعضاء


    • نقاط

      3

    • المساهمات

      38


  3. Huda Almashta

    Huda Almashta

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      411


  4. هشام رزق الله

    هشام رزق الله

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      1442


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 02/18/16 في كل الموقع

  1. السلام عليكم، لا أستطيع أن أكذب عليكم، لي سنتين ونصف في هذه الأوهام، ما هو أفضل تخصص! ما هي أفضل لغة برمجة، ما هو أفضل نظام تشغيل .. وهذه الأسئلة المزعجة! أنا طالب جامعي أدرس لغات برمجة مُختلفة من الـ.NET والـJava والـJavaScript وغيرها.. ولدينا في السنة الثالثة إختيار التخصص، إما التخصص في قواعد البيانات وهي أوراكل ودراسة اللينكس والسيرفرات بتعمق أكبر، أو الدخول لعالم هندسة الشبكات. أنا لا أقول لكم أنني لا أعرف ماذا أتخصص، لأني سأستمر في قواعد البيانات والبرمجة وهكذا أشياء، ولكن صراحة لا أشعر في قلبي أن هذا الشيء جيد لمستقبلي، لا أشعر بالسعادة لدراسة هذا المجال، كثير من الأحيان أندم أو أفكر لماذا دخلت هذا المجال من الأساس! بكثرة الإحباطات والتعب الذهني والجسدي. صراحة ليس لدي أي هدف من دراسة هذا المجال، ليس لدي مشروع أحلم في تحقيقه! ولا أي هدف في حياتي، لا أعلم ربما يكون لدي اهداف مثل مساعدة أهلي وتحقيق دخل جيد من البرمجة، ولكن كلها أهداف لا تستحق! أو ليست بتلك الأهمية. أريد الإستفسار عن شيء وحيد وهو كيف التخلص من هذا الشعور، كيف أجعل لنفسي هدف أستيقظ من أجله في الصباح الباكر بحماس ونشاط! وكيف أكرس حياتي وأضحي بها من اجل ذلك الهدف المجهول!! أرجو النصح والإرشاد.
    2 نقاط
  2. نحن جميعا مشغولون، لكن في بعض الأحيان تأتي فترات يتراكم فيها العمل حتّى يبدو وكأنّه لن ينتهي أبدا. يحدث هذا الأمر معي في كثير من الأحيان بسبب الوفرة أحيانا والندرة أحياناً في عملي الحر، إدارتي لشركتي الناشئة، والانشغال في المشاريع الجانبية. لكن، لماذا يبدو أن العمل الذي يمكنني القيام به يصبح أقل كلما أصبحت أكثر انشغالا؟ شلل تراكم العمل بالنسبة لي، هناك نقطة تحول عندما انتقل من كوني مشغولة، إلى كوني مشغولة جدًا بحيث أعجز عن القيام بأي شيء. فعندما تكون لدي الكثير من الأعمال التي يجب إنجازها، عادة ما يكون رد فعلي هو التوقف عن العمل وتجنّبه تماما. في الماضي، كانت تستميلني المشتتات الأخرى، كالإفراط في مشاهدة التلفاز، لكن كل هذه الأفعال ترجع لنفس السبب الذي ينبع من اللاوعي: لكي أبقي ذهني منشغلا حتى لا أواجه حقيقة تراكم عملي. دليلك من 4 خطوات للعودة إلى نشاطك والعمل بالتأكيد يؤدي عجز تراكم العمل إلى تقليل الإنتاجية، لكن يمكن أن يحدث ما هو أسوء، إذ يمكن أن يضعك في دوامة مستمرة من الإحباط: تتجنب العمل الذي يجب إنجازه، ثم تشعر بالإحباط بسبب تضييع نصف يومك في اللعب أو مشاهدة التلفاز، مما يعني أنّك لا تملك الدافع لتبدأ العمل من جديد، ومن ثم ينتهي الأمر بإهدار النصف الآخر من اليوم بنفس الطريقة. وما يزيد الطين بلّة هو أنّ جميع هذه الأفعال لا تأتي بنتيجة سوى زيادة عبء العمل، مما يزيد احتمالية مواصلتك القيام بهذه الأفعال غدا، وبعده، وبعده. لقد وجدت نفسي أسقط في هذه الدوامة عدّة مرات، حتّى أصبحت، على الأقل، في مرحلة أدرك فيها الحالة عندما تحدث، وهنا يصبح إعداد خطة للتصرّف أمرًا حاسمًا. أوصي، وبشدة، بإنشاء خطة للتصرف حيال الأمر بشكل مُسبق قبل أن تصل إلى المرحلة التي تحتاجها فيها. لأنه عندما يحين وقت مواجهة شلل تراكم العمل لن تكون في حالة مزاجية تسمح لك بإعداد بخطّة حينها. وستكون محظوظا إن استطعت تنفيذ الخطة التي أعددتها، مثلي. فيما يلي 4 أفكار وجدتها مفيدة في إخراجي من دوامة الخمود والتقاعس عن العمل: 1. اختر مهمة واحدة وقم بإنهائها لا بد من أنّك تعرف ذلك الاندفاع البسيط الذي تشعر به عند شطب مهمة قمت بإنجازها من قائمة مهامك، أو عند مشاركة رابط عبر الإنترنت لشيء أصبح جاهزا للإطلاق بعد طول انتظار. لا شيء يمنحني التحفيز كشعور الإنجاز الذي يأتي بعد إنهاء شيء ما. وأنا أستحضر هذا الشعور عندما أعاني من عبء العمل الهائل الذي يثقلني لكي أتمكن من اختيار مهمة واحدة أركّز عليها كل يوم. ثم أستجمع كل طاقتي وأصبّها نحو إنهاء هذه المهمة، وأنا على يقين بأنني سأشعر بشكل أفضل نحو عبء العمل ككل عندما أقوم بذلك (لأنّه يعزز ثقتي بقدرتي على إنجاز الأمور). لكن المشكلة مع هذا النوع من العجز هي أنّك نادرًا ما تعرف من أين تبدأ. بالنسبة لي، عادة ما أبدأ بكتابة جميع الأمور على ورقة أو سبورة بيضاء. إذ أنّ رؤية كل المهام التي يجب إنجازها مكتوبة أمامي تساعدني على النظر فيها جيدا ومعرفة من أين أبدأ. يقوم المؤلف Scott Berkun بذلك أيضا: يحب Scott العمل مع القوائم، فهي تساعده على تجزئة كل مهمة إلى مهام أصغر حتى تصبح أكثر قابلية للإدارة. أما طريقتي في إدارة المهام فهي التخطيط لها على تقويم، ثم العمل بشكل عكسي للتخطيط لكل مرحلة تحتاج إلى الإنهاء على طول المسار. لكي تبدأ العمل، قم بكتابة جميع أعمالك المتراكمة على ورقة لتتمكن من العثور على موضع للبدء منه. في بعض الأحيان أختار عملا صغيرًا لأبدأ به، لمجرّد أنّه قابل للتنفيذ. قد يكون هذا العمل رسالة بريد إلكتروني إلى عميل قمت بتأجيلها، أو بعض الفواتير التي يجب أن أرسلها. في بعض الأحيان، تكون المهام الضرورية في قائمة أعمالي المتراكمة والتي هي صغيرة بحد ذاتها، هي الأفضل للبدء منها. وبإمكاني استخدام الحافز المتولد من إنهاء المهام الصغيرة في الاندفاع لمعالجة المهام الكبيرة والتي تثقل كاهلي في الحقيقة. 2. حدد الأولويات لقد وجدت أن تحديد الأولويات هو من أكثر الأمور أهمية عندما أكون غارقة في العمل. فتراكم العمل غالبا ما يكون قوة تدفعني إلى إعادة النظر في أولوياتي والتخلي عن بعض الأمور التي شعرت أنّه عليّ القيام بها. عادة ما يكون حضور الاجتماعات، القيام بعمل مجّاني لمساعدة صديق، أو اللقاءات غير المهمة هي أول الأمور التي يجب أن أفكر فيها. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن أخصص وقتا إضافيا لقضائه في العمل على مشروع جانبي أو تعلّم مهارات جديدة. هذا النوع من تحديد الأولويات يمكن أن يشعرك أحيانا وكأنه شيء من الأنانية (مما يزيد من إجهادك). إذ إنّه من المؤلم أن تتعمد التخلي عن الأمور التي ترغب في القيام بها أو تأجيلها، لكن من الضروري أن تقلل عبء العمل إلى الحد الذي يصبح فيه قابلًا للإدارة. مع العلم أنّ هذا الإجراء هو تدبير مؤقت يمكن أن يساعد في تخفيف ذلك الألم. إذا كنت تواجه صعوبة في تحديد الأولويات، يقترح المؤلف Gary Keller أن تطرح هذا السؤال البسيط على نفسك: "ما هو الشيء الوحيد الذي أستطيع القيام به بحيث يصبح كل شيء بعد إنهاء هذا الشيء أكثر سهولة أو أقل لزوما؟" الطريقة التي نجحت معي في هذه الحالة هي مصفوفة الأولوية من كتاب Stephen Covey؛ The 7 Habits of Highly Effective People (العادات السبع للأشخاص الأكثر فعالية): التفويض/التوكيل أيضا يمكن أن يكون مفيدا في مثل هذه الفترات. لا تُتاح لي الفرص دائما لأوكل الأعمال إلى غيري، لكن عندما أكون غارقة في العمل، أقوم بتمرير بعض أعمال شركتنا النّاشئة إلى شريكي المُؤسّس. على سبيل المثال نتشارك المهام المتعلّقة بدعم العملاء، لكن عندما يكون لدى أحدنا الكثير من أعباء العمل في المجالات الأخرى، يتكفل أحدنا بهذا العمل لتوزيع الحمل بشكل متساو. بإمكانك أيضا أن تقوم بتفويض المهام والواجبات الأسرية. فإذا كان هناك من يتولى الأعمال المنزلية، يطبخ الطعام، أو يعتني بالأطفال، سيُتاح لك المزيد من الوقت للتعامل مع العمل المتراكم. 3. تقدم بخطوات صغيرة لقد ذكرت سابقا أنني في بعض الأحيان أبدأ بالعمل على المهام الصغيرة فقط لأنني أعلم أنّ بإمكاني إكمالها. هذا الشعور بالإنجاز هو كل ما أبحث عنه في الأساس، فهو أفضل ترياق أعرفه لعلاج العجز عند امتلاك الكثير من العمل للقيام به. إذا كانت هذه الخطوة الصغيرة هي كل ما يمكنك القيام به، فالقيام بها أفضل بكثير من عدم القيام بأي شيء (والذي على الأرجح سيقودك إلى التراجع إلى الخلف كلما تراكم العمل). تحفّزني القائمة القصيرة التي تحتوي على الخطوات التي قمت بإنجازها، وهي كافية لتجعلني أشعر أنّي قد حققت شيئا في نهاية اليوم، فالدافع البسيط أفضل من لا شيء. مثلا، إذا كانت لدي مقالات يجب كتابتها، أحيانا أبدأ بإنشاء مستند Markdown جديد لكل مقال وأحفظه. قد لا يحتوي هذا المستند سوى على العنوان، لكنه موجود الآن، وأصبحت أعرف من أين أبدأ عندما أكون جاهزة للعمل عليه. أي بطريقة ما قد تغلّبت على عقبة البداية. في بعض الأحيان يتكون عبء العمل الكبير من المشاريع الجارية. وفي هذه الحالة يمكن أن تساعدك الخطوات الصغيرة في العثور على الشعور بالإنجاز الذي قد يكون من الصعب الحصول عليه عندما تعمل على شيء أو مشروع يحتاج إلى مدّة طويلة جدًا لإنهائه.. عندما أشعر بالإرهاق من المشاريع الكبيرة، أقوم بتجزئتها إلى مهام صغيرة يمكنني إكمالها خلال يوم واحد، وأبدأ بالعمل على هذه المهام قبل بناء الأجزاء الأكبر من العمل. 4. اجعل صحتك أولوية عندما تقوم بتحديد الأولويات لأعمالك المتراكمة، قد يكون من المغري أن تتغاضى عن بعض الأمور مثل النوم والتمارين الرياضية مقابل الحصول على المزيد من الوقت لإنهاء عملك. وحسب تجربتي، لا يُمكن أن تُعامل هذه الأمور على أنّها اختيارية كالمناسبات الاجتماعية أو العمل على مشاريع جانبية. يجب أن تكون صحّتك في قمة أولوياتك، وخصوصا عندما يكون العمل المتراكم مهما بحيث يتنافس على المركز الأول. بالنسبة لي، أسهل الأمور التي أتغاضى عنها عندما أكون غارقة في العمل هي وقت الرّياضة، الطعام الصحي، وأخذ قسط كاف من النوم. وللأسف، هذه ليست الأمور التي يمكنني التخلي عنها بسهولة إذا كنت أريد البقاء في أفضل حالاتي. ويصبح أدائي الجيّد أكثر أهمية عندما يتراكم العمل أكثر من المعتاد. عندما أشعر بأنني أنجرف نحو شلل تراكم العمل، أتأكد من تخصيص وقت لممارسة الرّياضة والالتزام بجدول نوم منتظم. وبما أنّ حجم العمل يمكن أن يأخذ معظم الوقت بحيث لا أتمكن من تخصيص وقت للطهي كل يوم (وأنا لا أرغب في أخذ استراحة إذا كنت قد اكتسبت القليل من الاندفاع للعمل)، أحاول طهي الطعام على شكل دفعات، أو شراء وجبات خفيفة صحيّة لجعل تناول الطعام سهلا بما فيه الكفاية لكيلا أهمله بشكل كامل.. خاتمة في المرة القادمة التي تجد فيها نفسك تهدر الساعات في اللعب أو مشاهدة التلفاز بينما يتزايد عبء العمل، تذّكر أنّك لست الوحيد الذي يُعاني من ذلك. فجميعنا نشعر بهذا الشعور أحيانا. وأفضل شيء يمكنك فعله في هذه الحالة هو التركيز على اتخاذ إجراءات صغيرة؛ قم بإنهاء مهمة صغيرة واستخدم ذلك الحافز لمواصلة العمل حتى يصبح عبء العمل قابلًا للتحكم فيه مجددا. ومهما كان الذي تقوم به، لا تنظر لبقية العمل، ركّز فقط على ما تقوم به في هذه اللحظة وتأكد من إنهائه. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How to put an end to workload paralysis لصاحبته: Belle Beth Cooper. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik.
    1 نقطة
  3. المصمّمون هم جزء من القلة المحظوظة من الناس الذين تُتاح لهم فرصة إطلاق العنان لمواهبهم الإبداعية في العمل. حيث يتضمن يوم العمل العادي لمصمم الويب الجلوس أمام شاشة الحاسوب واستخراج كل أفكاره الإبداعية لكي يتوصل إلى تصاميم جديدة ومبتكرة والتي يمكن أن تؤثر على حياة مستخدمي الإنترنت. مع ذلك، لا توجد هناك وظيفة مريحة وسهلة بالكامل، وبالرغم من أنّ مصممي المواقع هم من الأشخاص الذين يكثر عليهم الطلب مقابل أجور جيدة، إلا أنّهم أيضا من أكثر الأشخاص عرضة لمختلف المخاطر الصحية. ما الذي سيدمر صحة المصمم ومهنته؟ هناك بعض الإيجابيات التي ترافق كونك مصممًا، مثل وجود خيار أن تصبح مستقلا. إذ لا يملك الكثير من الناس القدرة على كسب أجور جيدة بالإضافة إلى التحكّم الكامل بوقتهم. وبغض النظر عن ذلك، تُتاح الفرصة للمصممين لإحداث تغييرات في حياة الناس في الشركة التي يعملون لديها وكذلك الناس الذين يستخدمون المواقع التي يقومون بتصميمها. لكن هناك جانب مظلم من هذه الحياة. لأنّ معظم مصممي المواقع، إن لم يكن كلهم، يدفعون أنفسهم إلى أقصى الحدود لكي يتمكنوا من إنتاج تصاميم متميزة، وبذلك يطّور بعضهم عادات خطرة على الصحّة. 1. شرب كميات كبيرة من القهوة نحن نحتاج إلى 400 مليغرام فقط من الكافيين يوميا. القهوة هي مشروب الصباح المفضّل عالميا. ومن منا لا يسترد تركيزه من مجرّد التفكير في القهوة لوحدها في الصباح؟ صحيح أنّ العديد من الناس لا يمكنهم بدء يومهم بدون فنجان من القهوة، لكن بالنسبة لمصممي المواقع، تعني القهوة أكثر من مجرد بداية لروتينهم اليومي. لقد طوّر العديد من الناس عادة شرب حوالي 5 أكواب من القهوة يوميا، وأنا متأكد من أنّ الكثيرين يشربون أكثر من كوب واحد يوميا، ولكن بالنسبة للمٌصممين يبلغ المتوسط 5 أكواب في اليوم، فهذا يساعدهم على مواصلة تركيزهم. سلبيات الإفراط في شرب القهوة وفقا لخبراء الصحة، من الآمن تناول قدر 400 مليغرام من الكافيين في اليوم الواحد، وهو ما يعادل 4 أكواب من القهوة، أو 10 علب من الكولا، أو علبتين من مشروبات الطاقة. كما يحذر الخبراء من أنّ شرب أكثر من 400 مليغرام من القهوة يمكن أن يسبب أعراض جانبية خطيرة، مثل: الاضطراب الأرق سرعة ضربات القلب ارتعاش العضلات التهيّج ومع ذلك يضطر مصممو المواقع إلى تناول كوب أو أكثر من القهوة في سبيل البقاء مستيقظين في الليل وإنهاء ما يعملون عليه. ولتجنّب البقاء مستيقظا حتى وقت متأخر من الليل، من الأفضل أن تبدأ في العمل على تصاميمك في أقرب وقت ممكن ولا تماطل، سواء كنت مستقلا لك الحرية في إدارة وقتك، أو تعمل في وكالة. 2. الجلوس لفترات طويلة الجلوس هو آفة هذا العصر. وهذا الأمر بديهي بالنسبة للمصممين. بالطبع لا يمكن أن تتخيل نفسك تعمل واقفا. ولأنه من المهم التركيز على كل التفاصيل الدقيقة للعمل، يقضي المصمم أغلب وقته جالسا أمام الحاسوب، حتى أنه غالبا ما يهمل الوقوف بين فترة وأخرى لتمديد عضلاته. وبما أنّه من الجيّد أن تبقى مركزا، تأكد من النهوض من على مقعدك مرة بين حين وآخر. المخاطر الصحية للجلوس لفترات طويلة لقد وجد الباحثون وجود صلة بين الجلوس لفترة طويلة من الوقت والعديد من المشاكل الصحيّة. وهذا يشتمل على السمنة ومتلازمة الأيض، والتي هي مجموعة من الأعراض كارتفاع ضغط الدم، ارتفاع نسبة السكر في الدم، الدهون الزائدة في الجسم، خصوصا حول الخصر، والمستويات غير الطبيعية للكوليسترول. وقد كشفت دراسة حديثة أنّ الأشخاص الذي يقضون أكثر من 4 ساعات في مواجهة الشاشة الترفيهية، سواء كانت شاشة التلفاز أو الحاسوب سيتعرضون إلى: زيادة في مخاطر التعرض للموت بنسبة 50%، بغض النظر عن السبب. زيادة في مخاطر التعرَض لأمراض القلب والشرايين مثل ألم الصدر أو النوبات القلبية بنسبة 125%. وفي الواقع، أعلن الكثير من الخبراء أن الجلوس هو الشكل الجديد للتدخين لأنّ تأثيراته على الصحة على المدى البعيد تشابه تأثيرات التدخين. كيف تدرب نفسك على عدم الجلوس لفترات طويلة اضبط منبها: إذا كنت مصممًا تجلس في أغلب أوقات اليوم أمام الحاسوب، فإنّ أفضل شيء يمكنه فعله ليذكرك بأخذ استراحة كل ساعة هو ضبط منبه يذكّرك بالنهوض. تمشّى حول مكتبك لمدة 5 دقائق على الأقل: لا تظن أنّ ذلك سيكون مضيعة للوقت، ففي الواقع، ستتوصل إلى المزيد من الأفكار الإبداعية عندما تبتعد عن العمل خلال فترات منتظمة. وبالإضافة إلى التمشي ذهابا وإيابا، قم ببعض التمارين لتمديد ذراعك وظهرك، فهذا لا ينشط الدورة الدموية فحسب، وإنما يمكن أن يجنّبك أيضا تصلّب العنق والكتف، وكذلك آلام الظهر. استخدم مكتبا واقفا عند العمل: يتزايد عدد الشركات التي تعتمد استخدام المكاتب الواقفة standing desk لموظفيها. فإذا كنت تعمل من المنزل كمصمم مواقع مستقل، بإمكانك إعداد مكتبين للعمل؛ أحدهما يمكنك استخدامه للعمل جالسا بشكل مريح، والآخر من الممكن استخدامه للعمل واقفا. 3. التدخين بكثافة سيجارة واحدة تقصّر عمرك 5 دقائق. يعرف الجميع بأنّ التدخين مضر بالصحة، ودائما ما نستمر في تذكير الأشخاص بمخاطر التدخين تماما كشريط مسجل معطوب. مع ذلك، يجد العديد من المصممين العذر لعدم الإقلاع لأنّه يخفف عنهم التوتر الذي يعانون منه. للأسف يمكنك أن تكثر من التدخين وشرب القهوة، مما يضاعف مخاطر تعرّضك للموت؛ هذا المزيج المثالي هو مصدر لهلاكك. ثلاثة أمراض رئيسية يسببها التدخين سرطان الرئة الداء الرئوي الانسدادي المزمن مثل التهاب الشعب الهوائية والانتفاخ الرئوي داء القلب التاجي (الإكليلي) يشير الباحثون أيضا إلى أنّ حياة الإنسان تقصر -والأعمار بيد الله-بحوالي 5 دقائق مقابل كل سيجارة يتم تدخينها. وبشكل عام، يمكن أن تقصر حياة المدخن ككل من 10-15 سنة، وهذا الوقت ليس بالقليل، كان بالإمكان استغلاله لعيش حياة هادفة وذات مغزى. كيف تقلع عن التدخين أو تقلله إليك بعض النصائح التي ستساعدك على النجاح في الإقلاع عن التدخين أو تقليله، إن كنت ترغب في ذلك: افهم لماذا ترغب في الإقلاع: لا يكفي أن تقرر الإقلاع عن التدخين، بل يجب عليك أن تفهم لماذا تقوم بذلك، وليس لمجرد أن العديد من أصدقائك فعلوا نفس الشيء. يجب أن تفهم أنّك معرّض لخطر الإصابة بسرطان الرئة، أو أنّك تقتل عائلتك أيضا بالدخان السلبي الذي ينبعث عند تدخينك، فهذا سيساعدك أكثر على الالتزام بقرارك. ضع التزاما: الخطوة التالية التي يجب القيام بها لكي تقلع بشكل فعّال هي أن تضع لنفسك التزاما. فكّر في الفوائد التي ستجنيها عندما تحدّ من هذه العادة. لن تصبح شخصا أكثر صحة فحسب، وإنّما ستتمكّن من توفير المال الإضافي أيضا، حيث أنك لن تكون بحاجة إلى شراء السجائر بعد الآن. اطلب مساعدة مهنية: الالتزام والإرادة ليست كافية عند بعض الناس للإقلاع عن التدخين. فقد تحتاج إلى مساعدة مهنية لمساعدتك على الإقلاع. راجع طبيبا لكي تعرف فيما إذا كانت نسبة النيكوتين مثالية عندك. جرّب السجائر الإلكترونية: إنّ العدد المتزايد للأشخاص الذين يتحولون من تدخين السجائر الحقيقة إلى السجائر الإلكترونية هو إشارة واضحة إلى أنّ العديد من الأشخاص هم في الواقع جادين في قرار الإقلاع. صحيح أن السجائر الإلكترونية تحتوي على عصير النيكوتين، إلا أنّه لا يُحرق، وبالتالي لا ينتج عنه الرماد. وعلاوة على ذلك، تعطيك السجائر الإلكترونية الشعور بأنّك أقلعت عن التدخين، وهو كذلك في الواقع، لأنّها تختلف عن السجائر الحقيقة بكونها لا تنتج نارا أو دخانا حقيقيا. عيّن منطقة مخصصة للتدخين: إذا كنت تعمل من المنزل كمستقل، فإنّ أفضل طريقة لتقليل عدد السجائر التي تستهلكها في اليوم هي التأكد من عدم وضع منفضة سجائر على مكتبك. خصّص منطقة للتدخين، ومن الأفضل أن تكون خارج المنزل، مما يجعلك تشعر بالكسل للخروج والتدخين كلما شعرت أنّك بحاجة إليه. ضع حدّا لعدد علب السجائر التي تشتريها: من الطرق التي يمكن أن تساعدك على تقليل كمية السجائر التي تستهلكها، إذا كنت تدخن في المتوسط 30 سيجارة في اليوم، هي التقليل من الشراء. أي، بدلا من شراء علبتين تحتوي على 20 سيجارة يوميا، يجب عليك شراء علبة واحدة. وستعمل هذه الحيلة بشكل أفضل إذا كنت تعيش في منطقة بعيدة عن المتاجر أو محلات البقالة. تابع معنا تتمة المقال في الجزء الثاني. ترجمة -وبتصرّف- للمقال How I’m Going to Ruin My Web Designer Health and Career.
    1 نقطة
  4. شكراً لك @يحيىعلى الإجابة الشافية بإذن الله، إذا على الإستمرار في حياتي، وعلي أن أخدم المجتمع وأبقي على نفسي سعيداً فربما يوماً ما أجد هدفاً يستحق التضحية شكراً على الفيديو شاهدته كاملاً
    1 نقطة
  5. لنفترض أن لدي المتغير x وأريد معرفة هل هذا المتغير يشير إلى دالة أو لا، حاولت استخدام تابع isinstance لكن لم ينجح الأمر، فما هي الطريقة الصحيحة لمعرفة دالة معينة في البايثون ؟
    1 نقطة
  6. في الحقيقة إذا أردنا الإجابة على السؤال بطريقة دقيقة فإن الجواب الصحيح سيكون عبر طريقة isinstance التي وضعتها، فطريقة hasattr و callable لا تفرق بين دالة وصنف كما في المثال التالي: >>> class Spam(object): ... def __call__(self): ... return 'OK' ... >>> cannn = Spam() >>> import types >>> isinstance(cannn, types.FunctionType) False >>> hasattr(cannn, '__call__') True >>> callable(cannn) True >>>
    1 نقطة
  7. أخي الكريم بالنسبة للنوع Reflected وحسب ما هو واضح في الشيفرة الخاصة بك فالأمر بسيط فقط استخدم HtmlEncode أو UrlEncode لمنع أي سكربت أو مدخلات غير صحيحة قد تحدث في رابط الصفحة غبر Query String هكذا: string x = Request.QueryString["id"] as string; if (x != null) { Response.Write(Server.HtmlEncode(x)); } - باستخدام UrlEncode: protected void Page_Load(object sender, EventArgs e) { string destinationURL = "http://www.contoso.com/default.aspx?user=test"; NextPage.NavigateUrl = "~/Finish?url=" + Server.UrlEncode(destinationURL); } أما بالنسبة للنوع Stored نعم ما شرحته في الجواب الأول هو عن النوع Stored حيث تقوم باستدعاء التابع FilterText عند استخدام أي من قيم المدخلات -التي تم إدخالها في الحقول- ضمن جمل الاستعلام الخاصة بقاعدة البيانات كما في المثال التالي: sql = "SELECT ID, AgentID, AgenBossID, CreationDate FROM MyTable WHERE ID = " + ((FiltterText(txtID.Text) == "") ? "0" : FiltterText(txtID.Text));
    1 نقطة
  8. اذا كنت قادر على تدريب الاخرين ( وهذه مهارة اخرى غير المهارة الرياضية) افضل فكرة للاستفادة من مهاراتك الرياضية فتح قاعة رياضية لكن بافكار و مميزات تنافسية مثلا افتتح بوفيه داخل النادي وقدم خدمة الانترنت مجانا -هناك اشخاص لا يمكنهم الابتعاد عنه- ايضا تخفيضات للزبائن المميزين والمداومين ( مثلا كل 5 شهور شهر مجاني او مع كل شهر تخفيض 5بالمئة) ويمكنك ان تبدع بهذه الافكار التي تجذب زبائن جدد وضع هدفا مستقبليا كبيرا مثل افتتاح سلسلة نوادي في مناطق عديدة وحتى دول تابعة لشركتك الرياضية ايضا يمكنك عمل صفحة فيسبوك او موقع يكون مثل مجلة اسبوعية لاخبار الرياضة ونصائح رياضية واستشارات للزبائن وتروج من خلالهم لشركتك الرياضية اهم شيء ان تفكر بطريقة مختلفة وضع اهدافا عالية وفكر خارج الصندوق اخيرا اسف على الاطالة وارجو ان تستفيد من جوابي اتمنى لك التوفيق
    1 نقطة
  9. عالم البرمجة غير محدود ومجالاته متنوعة ومتجددة بشكل سريع يمكنني حصر بعض المجالات وشرحها لك بشكل مختصر. ولكن قبل ذلك عليك أن تفرّق بين مفهوم البرمجة، التطوير، التحليل والتصميم. كذلك لا تُصنّف مجالات البرمجة من حيث المميزات والعيوب فمن وجهة نظري لكل مجال بيئة عمل خاصة به ويطلبها شريحة معيّنة من الناس ولا يطغى مجال على آخر. 1- برمجة وتطوير تطبيقات الويب: وهي الأكثر شهرةً واستخدامًا في عالمنا اليوم وتشمل التطبيقات التي تعمل من خلال المتصفح ولا تتطلب نظام تشغيل معيّن. بالنسبة لتعلم تطوير تطبيقات الويب فيعتبر أمر أساسي لأي مهتم يريد الدخول بعالم البرمجة وتعلمه مفهوم البرمجة بشكل سريع. يتم بناء تطبيقات الويب إما باستخدام الأدوات مفتوحة المصدر مثل PHP و Java. أو استخدام منصّة Microsoft Visual Studio .NET لإنشاء تطبيقات ويب ASP.Net باستخدام لغات VB.NET أو #C. أو باستخدام المنصات مفتوحة المصدر مثل: WordPress ، Drupal ، Joomla و Magento والمعتمدة على PHP. 2- برمجة وتطوير الهواتف الذكية: وهو مجال غني ويمكنك الكسب منه بسهولة ويعتبر تعلّم برمجة تطبيقات الهواتف الذكية أمر مهم لأي مبرمج يريد أن يواكب التكنولوجيا ويكون له بصمته الخاصة فيها. يندّرج تطوير تطبيقات الهواتف الذكية تحت ثلاث أنظمة: iOS باستخدام objective C أو حاليًا Swift. Android باستخدام Java. Windows Phone باستخدام #C. 3- برمجة تطبيقات سطح المكتب: لإنشاء تطبيق سطح مكتب عليك أن تحدّد ما هي الخدمة التي سيقدّمها وعلى أي منصّة سيعمل هذا التطبيق، عادةً يتم بناء تطبيقات سطح مكتب لإدارة مؤسسة أو شركة ما وتخزين بيانات الشركة على قاعدة البيانات التي يستخدمها التطبيق. لبناء تطبيق سطح مكتب يعمل على ويندوز فقط يتم العمل على إطار عمل Visual Studio .NET واستخدام لغات VB.NET أو #C. أما في حال أردت أن يدعم التطبيق أي نظام تشغيل سواء أكان لينُكس أو ويندوز فيمكن بناؤه بواسطة Java أو ++C. 4- برمجة تطبيقات الحوسبة السحابية: المعتمدة على الخدمات التي تقدّمها منصّات الحوسبة السحابيّة مثل: Windows Azure و Amazon Web Services وغيرها. 5- برمجة تطبيقات الأنظمة المدمجة Embedded System: تتكوّن هذه الأنظمة من جزئيين Hardware و Software وتُستخدم في الأجهزة الالكترونية الحديثة كالثلاجة الذّكية،السيارات الحديثة والطائرات..الخ وتعلّم برمجة هذه الأنظمة يحتاج لدراسة وفهم جيد لكيفية بناء الأنظمة الالكترونية والتعامل معها ويتم في أغلب الأحيان برمجة الأنظمة المدمجة باستخدام C أو ++C. زُبدة القول عليك أن تُحدّد المجال الذي ترى نفسك فيه وتُتقن العمل على أدواته لتستطيع الإبداع فيه. بالتوفيق @mohamed khatab
    1 نقطة
  10. تشبه ViewBag المتغير المؤقت temporary variable تُستخدم لإرسال بعض البيانات من المتحكم Controller عن طريق الـ Action Method الخاصّة بالصفحة View الموجودة في المتحكم (كما تعلم لكل View يوجد دالة Action Methode في المتحكم مسؤولة عن إرجاع هذه الصفحة بواسطة المتحكم Controller وإظهارها للمستخدم) مثلًا إن كان لديك صفحة index وتريد إظهار جملة "!Hello World" في مكان ما في تلك الصفحة عن طريق استخدام الـ Action Method الخاصة بالصفحة الموجودة في المتحكم Controller. فإنك ستذهب إلى المتحكم الذي يحوي الدالة الخاصة بالصفحة index وكتابة الشيفرة التالية: public class myTemplateController : Controller { //this is an action method of Index View public ActionResult Index() { ViewBag.Message = "Hello World!"; return View(); }ثم تذهب إلى صفحة index.cshtml وكتابة السطر التالي في المكان الذي تريد أن تظهر به جمله "!Hello World" <h2>@ViewBag.Message</h2>ملاحظة يمكنك تمرير أي نوع من البيانات عن طريق الاسم الذي يَتْبع .ViewBag مثلًا ViewBag.ABC = "ABC"; //or ViewBag.MyName = "Lujain";ثم إظهارها في الصفحة index.cshtm <h2>@ViewBag.Message</h2> <h3>@ViewBag.ABC</h3> <h4>@ViewBag.MyName</h4>
    1 نقطة
×
×
  • أضف...