اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. AbuZakariya

    AbuZakariya

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      106


  2. Manou

    Manou

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      132


  3. Bilel

    Bilel

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      115


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 12/10/15 in أجوبة

  1. تتزايد مواقع التواصل الإجتماعي بكثرة في الآونة الأخيرة، فهل يجب عليّ كمسوّق أن أستعملها كلها؟ هل تناسب كل المجالات؟ خاصة Instagram ماهي المجالات المناسبة لمثل هذه المنصة؟
    1 نقطة
  2. سيكون من المؤسف أن يقزّم رائد الأعمال هدفه في ربح المال وفقط، فربح المال سيكون في البداية لكن بمجرّد تحقيقه سيكون من الواجب تحقيق هدف أكبر من ذلك، ما يعرف بمهمة الحياة أي شئ نبيل تسعى لتحقيقه لا يكون بالضرورة ربحيًا، لكن له مغزى وعلاقة بمجال عملك، فمثلا لو كنت تعمل على مساعدة الناس في تحقيق ربح من الإنترنت، سيكون من البديهي أن تجهل مهمتك في الحياة مساعدة الناس على تغيير نمط حياتها في البلدة التي تعيش فيها فإضافة لتغيير حياة ناس مهتمين في إطار عملك، تسعى على الهامش لتوعية الناس بمدى أهمية هذا العمل لتحسين معيشتهم واقتصاد البلد ككل أي أن تكون المهمة لها مغزى وهدف نبيل غرضه الأول المساعدة والتوعية. هذا الهدف يختلف من شخص لآخر حسب قناعاته وشخصيته، لكن رائد الأعمال الحقيقي يجب أن يتميز بهذه المهمة النبيلة التي تتجاوز الأرباح المادية.
    1 نقطة
  3. إذا كان مجال عملك يعتمد في التسويق على مشاركة المستخدمين اهتماماتك في الحياة وكل أساليب الإغراء التي تجعل من مشروعك عملا مرحا ورائعا، بالإضافة لتعزيز علاقتك مع عملائك من خلال جعلهم يشاركون في منتجاتك ومشاريعك سواءا من خلال الصور أو التقييمات، مثلا لو كان عملك يمكّنك من مشاركة كل الكواليس.. هنا يمكنني أن أقول لك أن البيزنس الخاص بك مناسب لمنصة الإنستغرام. بالمقابل لو كان عملك لا يتوفر على استراتجية محددة تتناسب ومنصة الإنستغرام، أو كنت ربما تهدف في المقام الأول للبيع والترويج فقط، أو لا تتوفر على صور عالية الجودة فهنا يمكن القول بأنّه من الأفضل لك عدم الدخول لمنصّة انستغرام.
    1 نقطة
  4. رائد أعمال هي في الحقيقة شخصية يتقمصها الإنسان، فلا يهم المجال ولا طرق العمل، على الشخص البسيط الذي تتحدث عنه أن يعمل على تطوير نفسه وشخصيته أولا، أن يثق في نفسه ويحدد أهدافه على المدى المتوسط والبعيد ويبدأ في العمل والتجريب، أن يسعى دائما للأفضل وأن يحاول في كل مرة أن يطور ويجدد عمله، فهذا هو رائد الأعمال الحقيقي، إن توفرت صفات الطموح، الثقة النجاح والإرادة فهنا يمكن لهذا الشخص البسيط أن يصبح رائد أعمال عظيم في المستقبل. أما التقنيات والاستراتيجيات التي يحتاجها فيما بعد في عمله سيكون من السهل عليه أن يتعلمها باعتباره يتوفر على القاعدة الرئيسية التي ينطلق منها، فما عليه حينها سوى تكوين نفسه أكثر في المجال الذي يريده، ومنه يواصل مسيرته حتى النجاح. وعليه يمكن القول أنه ليس أي إنسان يمكن أن يصبح رائد أعمال، لكن ذلك لا يتعلق بالشهادات ولا شئ بل يتعلق به شخصيا يجب عليه أن يثابر ويسترجع ثقته بنفسه ويزيد من طموحاته، عندها سيكون مرحبا به في عالم ريادة الأعمال.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...