لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 10/11/15 في كل الموقع
-
البيكسل هو مربع واحد "عنصر صوري واحد" Pix-el أي Picture Element، فعلى سبيل المثال: صورة بقياس 10X10 هي عبارة عن عدد من البيكسلات موضوعة في شبكة قياسها 10 بالطول و10 بالعرض، فينتج لدينا 100 بيكسل. أما النقطة Point او باختصارها Pt هي واحدة لقياس الطول Length، وهي على الأغلب تستخدم لقياس ارتفاع الخط Font Size، لكن بتعبير تقني أدق فيهي تستخدم لقياس أي طول. في البرامج النصية والتطبيقات 1pt=0.0138inch وفي تقاليد الطباعة فإن 72pt تساوي 0.996264inch. ويتم تحديد عدد البيكسلات في نقطة واحدة بحسب دقة الصورة التي تستخدمها image Resolution.4 نقاط
-
سأقترح عليك طريقة بسيطة وسريعة للقيام بهذا الأمر، باستخدام برنامج Picasa، وهي كما يلي: ضع الصور في مجلد واحد ثم قم بإضافته من خلال البرنامج Menu>File>Add Folderاذهب إلى Screen Capture في الواجهة الرئيسية للبرنامج.ومن ثم Menu>Create>Picture Collage لتشكيل ألبوم صور جديد.قم بضبط إعدادات الصور المرتبطة مع بعضها Attached Images. هنالك طريقة أكثر احترافية باستخدام برنامج Photoshop، يمكن استخدامها في حال عمل تصميم احترافي وبقياسات ودقات صور معينة، لكن في حال كان الهدف الحصول على شكل بسيط من الصور المدموجة مع بعضها البعض فإن هذه الطريقة كافية ووافية وتوفر خيارات لا بأس بها.3 نقاط
-
يمكنك ببساطة حمل الشريحة "Drag" من لوحة الشرائح Layer Panel ثم انقلها مع الاستمرار بالنقر على الشريحة إلى الملف الجديد الذي تريد نقل الشريحة إليه. إن كانت هذه الطريقة مربكة بالنسبة لك، وغالبًا ما ستكون كذلك خاصّةً عندما لا تكون النوافذ مفتوحة بجانب بعضها البعض يمكنك اتبّاع التالي: استخدم خاصية Duplicate Layer وذلك بالنقر على الشريحة المطلوبة بالزر اليمين، واختيار Duplicate Layer من القائمة وسيظهر مربع حوار سيطلب منك تحديد الملف الهدف Destination File الذي تريد إرسال الشريحة إليه.3 نقاط
-
نجد أن العمل الحرّ يتطوّر وينمو على الدوام بكلّ جوانبه وأشكاله، ولكن يا ترى بالنسبة للأعمال والوظائف ما هي أعلى نسب النموّ؟2 نقاط
-
إليك أحدث الإحصائيات التي تتحدث عن أكثر الأعمال نموًا في عالم العمل الحرّ. في المرتبة الأولى لدينا الكتّاب وذلك لأن معظم الشركات الآن تحوّل أعمالها كي تكون أونلاين، فهي تحتاج إلى كتّاب موهوبين يقومون بكتابة المقالات والإعلانات والمدونات وذلك من أجل الوصول إلى أعلى نسبة من المستخدمين. يأتي في المرتبة الثانية، مُدخلو النصوص حيث أنّ عملهم يأتي مكملًّا لعمل الكتّاب وبحكم أن الكتابة تعدّ أكثر وظائف العصر انتشارًا أدى هذا الأمر إلى الحاجة لوجود أشخاص غير موهوبين كالكتّاب ولكن لديهم المهارات الكافيّة التي تخولهم لكتابة نصوصهم وتحريرها. في المرتبة الثالثة يأتي مطوريّ الويب، فالشركات تنقل معظم أعمالها على شبكة الإنترنت فهي ستحتاج إلى مطوريّ ويب ومبرمجين كي ينشروا المواقع ومنصّات البحثّ وتطوير الحماية والخواديم وغيرهم. يأتيكم في المرتبة الرابعة محترفي التسويق والذي يأتي عملهم بعد مطوريّ الويب والكتّاب ويلعبون دورًا أساسيًا في نجاح الشركة وتطورها ونموّها. المصدر1 نقطة
-
من الممكن أن نضطرّ في بعض الأحيان إلى الاستغناء عن أحد الموظفيّن أو المستقلين لسبب أو لآخر، فما هي أفضل الإستراتيجيات للقيام بذلك؟1 نقطة
-
في الحقيقة هذه من أصعب المواقف التي قد يُضطّر العميل إلى مواجهتها وذلك لأن لا أحد منّا يرغب أن يكون ذاك الشخص الذي حرم أحدهم من عمله ومصدر رزقه. من المهمّ أن يكون هناك أسباب لصرف الموظفين من العمل، فعند الاستغناء عن خدمات أحدهم يجب أن تقدّم له الأسباب المقنعة كعدم فائدته أو احترافيته، أو عدم التطوّر الكافي في العمل أو غيرهم. من المهمّ أن يتمّ الموضوع بطريقة لطيفة واحترافية بنفس الوقت، كأن تنذرهم بأنهم على وشك التعرّض للفصل من العمل وتعطيهم الأسباب وترى إن كانوا سيحسنون من أدائهم، أو في حالات أصعب كتداعي ميزانيّة الشركة التي تستدعي تقليل عدد الموظفين يجب إعلامهم قبل مدّة زمنيّة كي يستطيعوا إيجاد عمل آخر. قد لا نستطيع تلافي هذه الأمور بشكل نهائيّ، ولكن يمكننا تقليل حدوثها عن طريق اختيار المستقلين بدقّة أكبر وتأني وذلك كي نختار ما يناسبنا تمامًا من خبرات وشخصيات تساهم في تطوير العمل وبذلك نوفرّ الجهد والوقت اللازم لتبديل المستقلين.1 نقطة
-
أن تؤدي العمل المطلوب منك هو أمرٌ جيد، ولكن أن تساهم في تطوير المشروع كدافع شخصيّ فهذا أمرٌ مميز حيث أنّ تقديم رؤىً جديدة تساهم في نموّ المشروع هو أقصى درجات الخدمة الفريدة. لا يوجد وقتٍ محدد كي تقدّم أفكارك على العميل، وإنمّا الاحترافيّة والأداء المميزة هم من يلعبوا الدور الأساسيّ هنا. فحين يرى العميل أداءك المميز ستكسب ثقته وبالتالي لن يتوانى عن إبداء الاهتمام بما تطرحه. من المهمّ أن تحافظ على التواصل المستمرّ بينك وبين صاحب المشروع كي لا تفاجئه بطرحك هذا وكي تتعرف أكثر على شخصيته وأنسب الأوقات التي يمكنك التواصل بها معه حيث أنّ التوقيت هو كلّ شيء. ابدأ بطرح الفكرة أولًا، ولكن حضّر دراسة عنها في حال أعجبت العميل، حيث أنّه لا يجب أن تطرح كلّ ما في جعبتك دفعة واحدة. اترك له الوقت الكافي كي يدرس هذه الفكرة ويرى إن كانت تناسبه فهو صاحب القرار في النهاية. لا تدع قبول الفكرة أو رفضها يؤثر على عملك، بعبارة أخرى لا تأخذ الأمور على محملٍ شخصيّ في العمل، فهي فكرة قد تعجب العميل وقد لا تعجبه ويجب توقّع الاحتمالين.1 نقطة
-
إن فعالية التسويق عبر الفيديو تتنامى بشكل كبير، وأصبح من المهم جدًا تدعيم موقعك أو مدونتك بالفيديوهات التي تُعبّر عن المنتج الذي تقدمه، ولتحسين نوعية الفيديوهات التي تقدمها أنصحك باتباع التالي: 1- كن حقيقيًا: عندما تُقدّم منتجك أو موقعك للناس، عليك أن تشعرهم بأن ما تقدّمه حقيقي وبعيد كل البعد عن الخداع والكذب والمعلومات المبالغ بها، اجعلهم يروون الجانب الحقيقي من منتجك لأن الثقة هي الرابط الأساسي بينك وبين زبائنك المستقبليين. 2- استخدم موقع TubeMogul: يُقدّم هذا الموقع تحليلات ومعلومات، فهو يتتبع عدد المشاهدات ويعلمك بأهم الصيحات والمعلومات المتداولة بشكل كبير على شبكة الإنترنت، فهو يساعدك على تحديد نقاط الضعف في الفيديوهات التي تقدمها وتحسينها في المستقبل. 3- ابق الفيديو بسيطًا: لا أحد يرغب بمتابعة فيديو طويل، لذا اعتمد على البساطة في التقديم، من ناحيتي أنا اتبع قاعدة الدقيقتين، ويجب عليك أن تخلق قاعدة خاصة بك وتناسب المحتوى الذي تقدمه، وإن اضطررت إلى عمل فيديو طويل، قم بتجزئته إلى عدة حلقات فهذا يسهل الأمر على جمهورك. 4- استمتع: إن أفضل الفيديوهات هي التي تتضمن مقاطعًا مضحكة ومسلية في أثناء تقديم المعلومة. 5- استخدم YouTube: لا تفصل نفسك عن المكان المفضل لمتابعة الفيديو، اندمج في YouTube وسوق منتجك من خلاله فمن السيئ أن تعتمد على موقعك فقط لمشاركة الفيديو. 6- حافظ على شخصيتك وأسلوبك: أثناء تقديم الشرح عن منتجك، لا تحاول أن تتقمص شخصية أخرى لأن هذا سيكتشف بسهولة، وإذا شعر المتابع بصدقك وطبيعيتك سيتحمس اكثر لشراء منتجك أو متابعة مدونتك أو أيًا كان.1 نقطة
-
يمكن استخدام تصنيف Alexa كأداة منافسة ذكية، مع الأخذ بعين الاعتبار حقيقة أن متابعي نتائج Alexa ليسوا بالعدد الكبير، ويوفر Alexa خيار مقارنة المواقع مع بعضها البعض وما عليك إلا مقارنة موقعك مع الموقع المنافس للحصول على نتائج من ناحية فاعليّة التسويق والعديد من الأمور الأخرى. معظم أصحاب الإعلانات يلجئون إلى موقع Alexa لتحديد مستوى الموقع وأهميته، وبناء على ذلك سيرغبون بالإعلان في موقعك كلما تحسن ترتيب موقعك في تصنيف Alexa. المعلومات التي يقدمها Alexa عن موقعك أو مدونتك ستزيد من قدرتك على تحديد احتياجاتك ونقاط ضعفك وبالتالي ستتمكن من تحسين الـ SEO Search Engine Optimaziation ومن ثم تحسين ظهور موقعك في نتائج البحث. وبشكل عام فإن ترتيب Alexa لا يُعدّ إلا عاملًا واحدًا من عدة عوامل لتحديد نجاح موقعك، وهنالك العديد من الأمور الأخرى يجب أن تركزّ عليها للحصول على تقييم أفضل لموقعك.1 نقطة
-
لتحديد نوع خط موجود في صورة ما، استخدم أحد المواقع التالية، بعضها يعمل بشكل اوتوماتيكي ويكفي أن تعطيه Screenshot عن الصورة بحيث يكون الخط واضحًا، أو قد يتم سؤالك بعض الأسئلة لتضييق الاختيارات: http://identifont.comhttp://new.myfonts.com/WhatTheFont/http://www.bowfinprintworks.com/SerifGuide/serifsearch.phphttp://www.findmyfont.comhttp://typenav.fontshop.com وهذين الموقعين يحددان لك نوع الخط عن طريق أشخاص خبراء بالخطوط يعملون بالموقع:http://typophile.com/forum/29http://www.flickr.com/groups/fonts-in-use أما في ملفات الـ PDF النصية، فانسخ جزء من النص وألصقه في برنامج Microsoft Word أو أي معالج كلمات آخر، سيظهر نوع الخط بشكل مباشر ضمن القائمة المنسدلة التي تختار منها نوع الخط، وإذا لم يظهر فهذا يعني أنه غير موجود على جهازك وسيكون عليك أخذ Screen Shot واتبّاع الطريقة الأولى.1 نقطة
-
من أهم الأمور التي يجب أن تدركها أن هذه القيمة (0,0,0,100) لا تعطيك لونًا أسودًا عند الطباعة، بل تعطي لون رمادي غامق، والسبب وراء هذا أن الحبر يُمتص جزئيًا من قبل ورق الطباعة، مما يسبب ظهور بقع بيضاء. وللحصول على اللون الأسود المطلوب عليك باستخدام ما يدعى باللون الأسود الغنيَ "Rich Black" ويتحقق هذا اللون باستخدام قيم كالتالي وفق نظام CMYK اللوني: C:60 M:60 Y:40 K:100 أو C:40 M: 30 Y: 30 K: 1001 نقطة
-
إن الـ dpi أو ppi كواحدات لقياس الدقة غير مُستخدمة في صور الويب، شاشات Retina أو غيرها. الصور على الويب تُعرض بحسب طولها وعرضها "pixel dimensions, width and height" وليس بحسب عدد البيكسلات في الإنش الواحد PPI، أو عدد النقاط في الإنش الواحد DPI. في الحقيقة العديد من صيغ صور الويب مثل الـ png, jpg, jif لا تُخزّن في بياناتها الداخلية أيّة معلومات عن الـ dpi أو الـ ppi، والأمر الأهم المتعلق بتوصيف هذا النوع من الصور هو الطول والعرض مقاسًا بالبيكسلات. فصورة بقياس 100x100 pixles تعرض على الويب بغض النظر عن قيمة dpi أو ppi، ولهذا السبب تكون الصور المصممة لشاشات Retina محفوظة بضعفي حجمها، بدلًا من زيادة قيمة ال ppi الخاصة بكل صورة. وقيمة الـ dpi تُستخدم عند الطباعة للتعبير عن عدد النقاط في الإنش الواحد ink dots/spots ، ولأنه لا يوجد أي شاشة في العالم تقوم بالعرض بواسطة الحبر، لذا فاستخدام الـ dpi للتعبير عن أي شيئ متعلق بالشاشات هو أمر خاطئ تمامًا. لذا نخلص إلى التالي: قيمة الـ ppi التي تستخدمها عند تصميم صور للويب ليست مهمة، الأمر الذي يهم حقًا هو العرض والطول مقاسًا بالبيكسلات.1 نقطة
-
هل يمكنني ككاتب مستقل القيام بعمل المحرر أيضًا في المدونة التي أعمل بها؟ ما هي الفروقات بين العملين؟ وما هي الخبرات التي يجب أن اكتسبها كي أصبح محرر مميّز؟1 نقطة
-
من المحتمل أن يسألنا العميل عن رأينا الشخصيّ أو تقييمنا لفكرة مشروعة أو مدونته أو أيًّا كان العمل الذي يريد إنشاؤه ويريدنا أن نشاركه العمل عليه، فما هو أفضل جواب عندما نملك رأيًا لا يسرّ العميل؟ هل نحافظ على عملنا ونكون دبلوماسيين؟ ام نصرّح برأينا بفكرة المشروع مما قد يعني إيقافه وخسارتنا الصفقة؟1 نقطة
-
بغية الإبتعاد عن دوامة الروتين، ما هي أفضل الأماكن لإنجاز المشاريع والمهام كمستقلين غير المنزل؟1 نقطة
-
جميعنا كمستقليّن قد نتعرض إلى خسارة مشاريع مهمّة في مسيرتنا في العمل الحرّ، قد تكون خسارة بعض المشاريع ذات تأثير أكبر من غيرها. ماهي أفضل الطرق للتعامل مع هذه المواقف؟1 نقطة
-
استعرض مقال بول جراهام المُعنون: "افعل الأشياء التي لا يُمكن القيام بها على نطاق واسع (Do Things that Don't Scale) "الطّريقة التي تحتاج أن تُفكّر فيها لما تُدير شركة ناشئة. فلن تُحقّق أي شيء في شركتك الناشئة إلا إذا فعلت ما ينبغي عليك القيام به على أكمل وجه. وقد عنون جراهام على هذه المقالة بـ "افعل الأشياء التي لا يُمكنك فعلها على نطاق واسع" وذلك لأن الحجر الأساس للشّركات النّاشئة هي التكنولوجيات التي يُمكن استخدامها على نطاق واسع. فما الذي تغيّر؟ لعبة الشّركات النّاشئةأصبحت الشركات النّاشئة أمرًا شائعًا لدرجة أن بعض الجامعات شرعت في توفير برامج ريادة الأعمال، وكما هو الحال في جميع الأمور الشّائعة/الشّعبية، فإن هناك من يقوم بالأمر فعليّا (يبنون بالفعل شركاتهم النّاشئة)، وآخرون من يتظاهر فقط و"يلعب" لعبة الشّركات النّاشئة. تحتاج جميع الشركات النّاشئة في بداية الأمر إلى جذب مُستخدمين، فإن أطلقت شركة ناشئة فستفعل أي شيء للحصول على مُستخدمين جُدد حتى وإن تطلب الأمر الذهاب إلى منازلهم، والجلوس معهم، ومُساعدتهم في تهيئة خدمتك على حواسِبهم الشخصية بيديك أنت. ماذا عن الذي "يلعب" لعبة الشّركات النّاشئة؟ سيكتفي بإرسال رابط موقع "شركته النّاشئة". على الرغم من أن كلاهما يبدو في مرحلة الحصول على مُستخدمين، إلا أن الفريق الأول من الرّياديين الجادّين هم مَن سيحصل على مُستخدمين بالفعل، في حين أن الباقين يُرسلون روابط وفقط معتقدين بأن المُستخدمين سيُكلمون بقية الخطوات بأنفسهم. على الرغم من أن استهداف النّاس واستجدائهم كي يستخدموا خدمتك يبدو أمرًا غير مُحبّذ، إلّا أن ذلك بالضّبط ما قام به بعض أوائل الرياديين النّاجحين، على طريقة استهداف الباعة الجوّالة لزبائنهم، الاقتراب منهم، الندّاء بأعلى أصواتهم، وحتّى تقديم عيّنات مجّانية من مُنتجاتهم واستعراضها أمامك، بل وينظرون مُباشرة إلى عينيك، ويجرأ بعضهم على أن يضع سلعته مُباشرة في حقيبتك، فما الذي تغيّر؟ سهّلت التقنية المهمّة علينا، لكنها أضافت مسافة بين البائع والمشتري، لكن المُشترين ما زالوا يأملون في الحصول على ذاك الاهتمام الشّخصي الذي ألفوه، فلما لا تمنحهم إياه، فليس لديك ما تخسره الآن باعتبارك شركة ناشئة وليدة. مستوحى من مقالة بول جراهام: افعل الأشياء التي لا يمكن القيام بها على نطاق واسع. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Do Things That Don’t Scale In Startups.1 نقطة