اذهب إلى المحتوى

لوحة المتصدرين

  1. Mohamad Ibrahim3

    Mohamad Ibrahim3

    الأعضاء


    • نقاط

      2

    • المساهمات

      1311


  2. Jana-alhob Shalgheen

    Jana-alhob Shalgheen

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      191


  3. Sarah Hani Mahboub

    Sarah Hani Mahboub

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      16


  4. Hanan Khashan

    Hanan Khashan

    الأعضاء


    • نقاط

      1

    • المساهمات

      107


المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة

المحتوى الأعلى تقييمًا في 06/13/15 في كل الموقع

  1. رجل أعمال؟ لديك شركة ناشئة؟ مؤسسة؟ نشاط تجاري؟ وجود موقع إلكتروني لعملك شيء ضروري و حتمي لا بدّ منه. تطوّر الإنترنت بشكل كبير جعل النشاط التجاري عليه مهمًا وزاد بدرجة كبيرة وملحوظة، لذلك أنت بحاجة لإيجاد مكان لعملك على شبكة الإنترنت لأهمية التواصل مع الجمهور الخاص بك، وفتحِ أسواقٍ جديدة، إقليمية وعالمية. عند البدء في اتخاذ قرار إيجاد كيان إلكتروني لك على الشبكة، أول ما يخطر في ذهنك هو إنشاء موقع الكتروني خاص بعملك، وهنا تبدأ رحلة البحث عن موقع مناسب لطبيعة عملك، وأهم ما يبحث عنه أصحاب العمل في الغالب هو موقع بواجهة مرنة، بسيطة سهلة وسلسة للمستخدمين، متوافق مع محركات البحث وبأقل تكلفة ممكنة. هذه الأمور غالبًا ما تشغل بال أصحاب العمل، بالإضافة للتساؤل الأكبر وهو: ما السبيل لتحقيقِ ما سبق؟ هنا نقفُ على مفترقِ طرقٍ مهم : الإستعانة بمطور أو بشركة برمجيات لبناء موقع كامل من الصفر.استخدام أحد نظم إدارة المحتوى.وغالبًا ما يعتقد الجميع بأن الأمر هنا اختياريًا، في الحقيقة لا.. !! لا تُعِدْ اختراعَ العجلة !في عالم الويب، يوجد العديد من نظم إدارة المحتوى المتنوعة، تتيح لك إمكانية إنشاء موقع بسيط، أو بناء مواقع كبيرة ومعقدة بسهولة ويسر. لمن لا يعرف نظم إدارة المحتوى، وكيف يخدم هذا النظام مشرفي المواقع وتحديد النظام المناسب لموقعك ستكون هذه المقالة دليلك المعرفي. ما هو نظام إدارة المُحتوى ؟نظام إدارة المحتوى أو ما يعرف بـ (CMS وهي اختصار لـContent Management System)، هو نظام مصمم لإدارة محتوى موقع على شبكة الانترنت أو غيرها من الموارد الإلكترونية التي يتم استخدامها بشكل تعاوني من قبل عددٍ من الناس، وغالبًا تُستخدم نُظم إدارة المحتوى لعمل مواقع مثل: المدونات، مواقع الأخبار، المتاجر الإلكترونية ، والعديد من المواقع للشركات ومواقع التسويق. يهدف نظام إدارة المحتوى لتجنيب الناشر أو المسؤول عن الموقع الحاجة لاستخدام الشيفرات البرمجية، أو حتى معرفته بإحدى لغات الويب مثل : Html. من خلال نظام إدارة المحتوى، بإمكانك بناء وإدارة موقعك الخاص دون الحاجة لمساعدة مصمم و مطوّر ويب، ولكن في بعض الحالات قد تحتاج لمطور إذا أردت إضافة بعض العناصر لصفحات الموقع. مميزات و عيوب استخدام نظام إدارة محتوى مقارنة بالبرمجة الخاصة.المواقع المتطورة والتفاعلية التي نراها اليوم مكتوبة بلغات برمجية مثل : (php / Asp.net). بناء مواقع كهذه يتطلب مهارات برمجية وتطويرية، وإذا كنت ممن يودون بناء مواقهم دون الحاجة لمعرفة الـ HTML، أو احدى لغات البرمجة، فنُظم إدارة المحتوى صُممت خصيصًا لك، فهي كل ما تحتاجُه لإنشاء موقع بتصميم احترافي، يحقق لك طموحك ويُلبي حاجتك. العديد من الشركات الناشئة والصغيرة التي تود بناء وإدارة مواقعها بنفسها عمدت إلى اختيار أحد نظم إدارة المحتوى في هذه الأيام. ايجابيات وسلبيات استخدام نظام إدارة محتوى مقارنة بالبرمجة الخاصةالإيجابيات : سهولة الاستخدام: في المواقع ذات البرمجة الخاصة (مواقع php، asp.net)، اذا أردت عمل أي تغيير في لوحة التحكم فأنت بالتأكيد بحاجة للعودة للمبرمج أو شركة البرمجة التي قامت بتطوير الموقع. بالنسبة لنظام إدارة المحتوى، لا تحتاج لمهارات خاصة، فالأمر بسهولة برامج ميكروسوفت المكتبية، مع خاصية السحب و الإفلات. بالإضافة إلى لوحة تحكمٍ بسيطة وغير مُعقدة، كما يوفر نظام إدارة المحتوى شروحات ووثائق للمبتدئين.تصميم ثابت: في المواقع ذات البرمجة الخاصة، التصميم النهائي للواجهة الأمامية يصبح ثابتًا، ولو طرأ أي تغيير في نوع المحتوى المعروض في الموقع يتأثر التصميم ككل ولا يظهر بصورة سليمة، و تحتاج لمصمم أو مطوّر متخصص للقيام بالتعديل أو الإضافة، مع الأخذ بعين الإعتبار أنّ تكلفة التعديل أو التطوير في هذه الحالة أعلى بكثير مقارنة مع نظام إدارة المحتوى المُصمم خصيصًا لاستيعاب جميع أنواع المحتوى، ولو احتجت لتغيير الواجهة الأمامية لن يتطلب ذلك أي تعقيدات، فكل ما عليك هو تغيير القالب بكل بساطة.تكلفة أقل: العديد من نظم إدارة المحتوى المجانية، بالإضافة لإمكانية استضافة موقعك على خوادمهم، وتكلفتها المدفوعة أقل بكثير من تكلفة بناء وتطوير موقع ببرمجة خاصة.تفعلُها بنفسك: ربما لا يوجد لكل نظام إدارة المحتوى فريق دعم فني، لكن لديهم مجتمع مستخدمين للمساعدة في حل المشكلات الخاصة به، والمعلومات والحلول موجودة بشكل مجاني على الإنترنت. بإمكانك حل المشكلات بنفسك أو الاستعانة بمطور إذا كانت الأمر معقدًا، مع العلم أن التكلفة بالنسبةِ لك هي الوقت والجهد، إذا ما قورِنت مع دعم فني خاص.السلبيات:التخصص و التوسع: الموضوع هنا مشابه جدًا لعملية شراء منزل جديد أو بناءه، فشراء منزلٍ جديد محكوم بالتصميم الخاص المُسبق له، فإما أن يكون رائعًا وإبداعيًا أو سيئًا للغاية، وهذا يرتبط بذوق المهندس أو مالكه. أما بناء منزل جديد، فأنت ستخطط لهُ وفق رؤيتك الخاصة، وذوقكَ الرفيع، وحسب احتياجاتك ورغباتك، مثلاً : ستضع بالحسبان وجود مساحات إضافية إذا كنت تخطط لإنجاب طفل جديد،أواستضافة أحد الأقارب،أو تخصيص مساحة لبركة مياه.. الخ. الأمر نفسة ينطبق على نُظم إدارة المحتوى، فمهما ذكرنا من إيجابيات تبقى بالنهاية محدودة ومخصصة لسبب بنائها الأساسي، إذ لا يمكننا تنفيذ جميع أنواع المواقع والتطبيقات من خلالها، خصوصًا المشاريع الكبيرة. كيف تختار نظام إدارة محتوى مناسب لك؟بعض نظم إدارة المحتوى تحتوي على العديد من الوظائف والتعقيدات، غالبًا لن تحتاج لها إذا كان موقعك عبارة عن مدونة مثلًا. من الضروري أن تحدد قائمة أسئلة تُجيب من خلالها على سؤالٍ مهم: ما الذي أريده من موقعي؟ إجابتكَ على هذا السؤال تُساعدك في تحديد الخيار المناسب لك، وتقدير مدى توسع عملك أو شركتك مستقبلًا والتمكن من تحديد النظام الأمثل، ومدى إمكانية إضافة الخصائص الجيدة له، و هل هو مناسبٌ لعملك أم لا. بإمكانك أيضًا الرجوع إلى مطوّر برمجيات واستشارته حول الخيار الأمثل لمشروعك، وأي النظم يعد الأنسب له. هناك العديد من نظم إدارة المحتوى المدفوعة والمجانية، التي لا يُمكن حصرُها في مقالة، لذلك سنناقش أكثر النظم انتشارًا، بالإضافة لإيجابيات و سلبيات كل نظام على حده، وفي نهاية المقالة ستكون قادرًا على تحديد النظام الأنسب لموقعك. الجدول التالي يُبيّن أكثر النظم انتشارًا، بناءً على: سعر التكلفة، سهولة الاستخدام، حجم مجتمع المستخدمين على الويب، إمكانية التخصيص. النظام الإيجابيات السلبيات السوق المستهدفةWordpressسهلة الاستخدام.كبر حجم مجتمع مستخدميها. قلة دعمها للمحتوى المتعدد.معرضة للإختراق.مواقع المؤسسات والشركات الصغيرة.المدونات.Joomlaتدعم تعدد اللغات.تعدد الصلاحيات والمستخدمين.النظام الداخلي معقد جداً.لا تتوافق مع محركات البحث بسهولة.مواقع الشبكات الإجتماعية.المجلات الالكترونية.Drupalالتخصيص والإستقرار.تحمل ضغط زوار عالي.قلة القوالب والتصاميم.بحاجة لمعرفة بالتقنية.الشركات الكبيرة.مواقع التجارة الالكترونية.Tumblrسهولة التنصيب.ميزة الاسئلة والإجابات.خصائص البريد للجمهور.لا توفر خيارات تحكم بشكل كبير في المحتوى. المدونات.مواقع نماذج الاعمال.ووردبرس WordPress :تُعد أكثر نظام تدوين صديق للمستخدم، وتيح له تعديلها لإنشاء موقع احترافيّ دون الحاجة لأي معرفة بالـ HTML. بإمكانك أن تضيف الصفحات والمنشورات باستخدام الإضافات ( plugins )، ويمكنك أن تُضيف العديد من الوظائف والخصائص إلى موقعك. نظام WordPress مخصص للتدوين ويمتاز بتوافقه مع محركات البحث، وبالأرشفة السريعة لمواضيعه. وإذا نظرنا للنظام من وجهة نظر تسويقية، فهو يعتبر نظام تصعب مقاومته، لواجهته الاحترافية سهلة الاستخدام، التي تستطيع التعامل معها بسلاسة بدون الحاجة إلى دليلٍ إرشادي. إذا أردت التغيير في التصميم والألوان، قد تحتاج لمعرفة مسبقة بأساسيات الـ CSS، أو بإمكانك أن تستعين بمطور لديه الخبرة في هذا النظام للقيام بالتعديلات اللازمة. تنصيب نظام WordPress سريع بالإضافة للميزة الأساسية، وهي الأرشفة السريعة لمواضيعها في محركات البحث وعلى رأسها محرك البحث الشهير Google، مقارنة مع Joomla التي تحتاجُ وقتًا أطول في عملية الأرشفة، وسبب ذلك أن النظام يساعدك في كتابة مقالاتك وفق أحدث معايير الـ SEO . ساعتين من التعلم عبر فيديوهات YouTube أو القراءة عن WordPress كفيلةٌ بجعلك قادرًا على خلق محتوىً رائع واحترافيّ بطريقةٍ صحيحة، بالإضافة لتعلم استخدام التصنيفات والصفحات الثانوية. لا تحتوي Wordpress على نظام تعدد اللغات، لكن بإمكانك تنصيب إضافات معدة لذلك سهلة الإستخدام. كما تستطيع تحمل عدد كبير من الزوار، فهي لا تنهار بسهولة، حتى مع الكثير من المحتوى. تحديثات WordPress ليست كبيرة مما يجعلها منصة مستقرة إلى حد ما. والآن سنلخص لكم أهم الإيجابيات والسلبيات للمنصة : الايجابيات:مجانية .سهلة التنصيب و الصيانة.نطاق مستخدمين واسع.أكبر عدد من الإضافات و الملحقات متاحة.صديقة لمحركات البحث مع العديد من الإضافات.مجموعة متميزة من القوالب.السلبيات:خياراتها محدودة.القوائم الرئيسية مرتبطة بالقالب المنصب وفي حالة اردت التعديل فانت بحاجه لمعرفة مسبقة في برمجية الـ wordpress.ليس كل الاضافات الخاصة بها سهلة الاستخدام و الفهم.مناسبة للمواقع التالية: المدونات، مواقع الشركات لصغيرة، المواقع الشخصية.Drupal:تعتبر من أعرقِ نظم إدارة المحتوى، فهي أول نظام إدارة محتوى تم اطلاقه عام 2001، وهي نظام مفتوح المصدر مجاني، تتميز بقوتها و سلاسة التعامل معها من جانب المطورين، فهي توفر خيارات متعددة ومرنه في التطوير وتمكنهم من بناء مواقع قوية وضخمة من خلالها، لذا لا نستغرب أن موقع البيت الابيض مثلا تم إنشاؤه من خلالها، كما أنها منصة تمتاز بالثبات، وبإمكانك بناء مواقع بمُحتويات مُركّبة، بفضل وجود وحدتي CCK و Views. يُمكنك استخدامها لبناء مواقع لا يُمكنك بناؤها باستخدام wordpress أو Joomla، هذه الوحدات تساعدك على بناء موقع بمحتوى متعدد ومتخصص، تتمكن من خلالها التحكم بطريقة أسلوب عرض المحتوى في الموقع بكل سهولة ويسر. لو أخذنا على سبيل المثال : موقع إعلانات مبوبة. من خلال هذه الوحدات بإمكانك إنشاء حقول محتوى متعددة والتحكم بهذه الحقول بكل سهولة ويسر وتنيظم عرض المحتوى، فمثلاً : لو أردت أن يظهر آخر ما تم اضافته للموقع من إعلانات أو ترتيب الإعلانات حسب المدينة أو تاريخ الإضافة، وغيرها العديد من الخيارات التي تمكنك من التحكم بشكل كبير في موقعك. من وجهة نظري، أهم ما يميز Drupal هو أن التصميم لا يتحكم بالموقع كما في WordPress، بل هي من تتحكم بالتصميم . ايجابياتها:مجانية.حل ممتاز للمواقع التي تمتلك حركة عالية من الزوار باستمرار.التحكم في حجم الموقع بكل سهولة.تتميز باستقرار عالي.القدرة على تحرير المحتوى من خلال الواجهة الأمامية للموقع.لديها نظام مستخدمين قوي ومرن في التعامل، يمكنك من منح أذونات متعددة.صديقة لمحركات البحث.سلبياتها:على خلاف WordPress، استخدام Drupal بحاجه لمعرفة مسبقة بتقنيات الـ HTML ، ومعرفة جيّدة بلغة البرمجة PHP.عدد القوالب الخاصة بها محدود.الإضافات المجانية قليله مقارنة بغيرها من نظم ادارة المحتوى. تكلفة الصيانة مرتفعة نسبيًا.مناسبة للمواقع التالية: الشركات الكبيرة، مواقع الإعلانات المبوبة، مواقع التجارة الإلكترونية الكبيرة.Joomla:إذا كنت تريد إنشاء مجتمع إلكتروني أو شبكة اجتماعية مع نظام العضويات فيها أو غُرف للأخبار، منتديات، موقع أخباري لنشر المقالات، أو استضافة كتّاب عديدين للنشر في موقعك ..الخ، ستكون Joomla الخيار الأمثل لك، لأنها مصممة لهذا الغرض. إنشاء هيكلية وبنية الموقع سهلة، فقط تحتاج منك معرفة أساسية بكيفية عمل المنصة، ولا تحتاج منك إلى أي معرفة بلغة الـHTML . تتيح لك المنصة إمكانية الجدولة الزمنية للمقالات، وتصنيفها حسب تاريخ النشر واسم المؤلف، والكثيرمن الخصائص الأخرى. تمنحكَ Joomla في لوحة التحكم الكثير من القوة والخيارات والخصائص. حتى تستطيع إعداد موقعك بسرعة وسهولة وحرفية، عليكَ اقتناء دليل يُعرّفك بماهية لوحة التحكم وكيفية استخدامها. محاولة التعلّم الذاتي والاكتشاف الشخصي لها بدون أي مساعد قد يأخذ منك عدة أيام بدون أية نتائج. المظهرالعام للقوالب بسيط، ويمكنك تغييرالألوان فيه وشعارالموقع أيضًا بسهولة. على الرغم من هذه الميّزة، ستلاحظ أنّ بنية مواقع Joomla الهيكلية معقدة. تدعم المنصة عدة لغات مدمجة في الموقع، مثلاً: العربية والإنجليزية والتحويل بينهما، ميّزة ذلك أنها مضمنة في المنصة بدون الحاجة لإضافتها على عكس Wordpress، كما تُعد حل وسط بين wordpress و Drupal فهي تتمتع بالسهولة وتعدد الوظائف. ايجابياتها:على الرغم من أنها لا تُشبه Wordpress، إلا أنها مازالت تُعد مرنه وسهلة للاستخدام من قبل المستخدم إلى حدٍ ما.كما هو الحال في wordpress، Joomla أيضًا لديها مجتمع إلكتروني كبير، وجمهور خاص بها .توفر عدد كبير من الملحقات والإضافات.سلبياتها:عملية استيراد المقالات من موقع لآخرصعبة ومعقدة. هناك الكثيرمن الإضافات التي تؤدي هذه الوظيفة، ولكن المشكلة تكمن في اختلاف إصدارات المنصة، الذي قد يؤدي إلى حدوث مشاكل كثيرة تتعلق بعدم التوافقية أوالتأثيرعلى نسق المحتوى أوحذف جزءٍ منه.استهلاك مصادر وموارد الخادم المُستضاف عليهِ الموقع. هذه المشكلة لم تتحسن في الإصدارات الحديثة حتى آخر إصدار وهو 2.5 الأحدث لها بل على العكس، المشكلة تفاقمت وأصبحت أكثر سوءًا.Joomla تقوم بالكثير من التحسينات على منصتها بشكلٍ منتظم، وهذا قد يؤدي لإلغاءِ وتحطيمِ الإصدارات السابقة من الإضافات. عملية الترقية من الإصدارات القديمة إلى الجديدة ليست بالمهمة السهلة، خصوصًا عندما يتعلق الأمر بتنصيب نظام العضويات المعقد أو نظام المنتديات .مناسبة للمواقع التالية: المنتديات، المجلات الإلكترونية، مواقع التجارة الإلكترونية متوسطة الحجم.Tumblr :البعض يعرفها كمنصة للتواصل الإجتماعي، والآخر يعتبرها منصة للتدوين المصغر. لكن القليل هم من يستخدمها بذكاء كموقع الكتروني. إذا كنت تفضل موقع بسيط بلوحة تحكم بسيطة وتواصل مباشر مع جمهورك بخيارات مرنه ف tumblr هي خيارك الأنسب. ايجابياتها:تستطيع اختيار نطاق خاص مجانًا.بإمكانك استضافة نطاق فرعي على tumblr للمدونة الخاصة بموقعك مثل : blog.yourdomain.com .سهلة الإستخدام و لا تحتاج لتدريب.تحتوي على ميزة الأسئلة والإجابات من خلال الجمهور.لديها تطبيقات للهواتف الذكية، مما يعني قدرة إدارة المحتوى الخاص بك من أي جهاز.سلبياتها:ليست مناسبه للمواقع ذات الوظائف المتعددة.غير مناسبة للمواقع ذات المحتوى الكبير.تفتقر للتحكم الكامل بالموقع بسبب استضافتها على خادوم Tumblr.مناسبة للمواقع التالية: مواقع نماذج الأعمال، موقع مدونة، موقع لمستقل (إذا كُنتَ مهندسًا أو طبيبًا، فالمنصة تُعد خيارًا مميزًا لنشر معلوماتك وخبراتك وسط جمهورٍ كبير، مع إمكانية التواصل معك وطرح الأسئلة والإستفسارات من قبل الجمهور) .بعد أن تعرفت على نظم إدارة المحتوى، هل يعني ذلك إلغاء فكرة البرمجة الخاصة؟ بالطبع لا. نظم إدارة المحتوى وجدت لتوفر علينا الوقت والجهد حسب متطلباتنا، إلا أن إمكانياتها رغم كثرتها وكبر حجمها تبقى محدودة. إذًاً... متى أحتاج لبرمجة الموقع ببرمجة خاصة ؟ لبناء نظام موظفين .في مواقع البنوك.في المواقع التي تقدم خدمة معينة مثل: مواقع تصميم الإنفوجرافيك.أيضًا إذا كنت بحاجة لعمل لوحة تحكم تتوافق مع نظام الشركة و يتعامل معها الموظفين.
    1 نقطة
  2. على الرغم من أنّ رسالة الخطأ 404 قد تسبب إرباكًا للمستخدمين (والتي تدّل على أنّ الموقع لم يستطع إيجاد الصفحة المطلوبة)، ولكن ليس بالضرورة أن يكون الأمر كذلك. ستوضّح هذه الإرشادات أهميّة صفحة الخطأ 404 الفعّالة لتوجيه مستخدميك إلى المسار الصحيح. سوف أتناول في هذا المقال خمس طرق لجعل صفحة الخطأ 404 على موقعك أكثر فاعليّة. في بعض الأحيان، قد تكون هذه الصفحة هي الانطباع الأول الذي يأخذه المستخدم عن موقعك، فلماذا لا نجعله انطباعًا جيدًا؟ يمكن لهذه النصائح أن تحقق بكل سهولة تجربة أفضل للمستخدم إن تمّ تنفيذها، كما أنها يجب أن تكون جزءًا من كل موقع ويب تقوم بتطويره. 1- تخلص من الصفحة القياسية يعدّ تخصيص صفحة الخطأ 404 كي تلاءم احتياجات المستخدم هو الخطوة الأولى التي يجب اتخاذها عندما تريد تحسينها، حيث أنّ رسالة الخطأ الافتراضية ليست مفيدة. ففي معظم الحالات يكون الخيار الوحيد لزائري موقعك هو العودة إلى الصفحة المحمّلة سابقًا عند حصولهم على نتيجة الخطأ 404 التقليدية أثناء طلبهم إحدى الصفحات. وإن انتهى الأمر بزائرك على تلك الصفحة أثناء فتحها من رابط خارجي عندئذً لن تتمكن من استبقائه إلا بحال زيارته لنطاقك الإلكتروني (Domain) بشكل مباشر. لا تتوقع من المستخدمين تقديم كل هذا الجهد إن لم تكن قد قدمت مسبقًا جهدًا يوازيه لجعل صفحتك أكثر ملائمة لهم. تخصيص الصفحة لجعلها أكثر ملائمة للمستخدمين ليس بالأمر الصعب، ويمكنه أن يقدم لك العديد من الفروقات، كما أنّ هناك مقالات ودروسًا تشرح طريقة القيام بذلك لخدمات مثل WordPress و Apache. 2- أبق الصفحة مألوفة يُبقي موقع !Yahoo صفحة الخطأ 404 الخاصة به قصيرة وبسيطة، ولكن بنفس الوقت يظهر جليّا للمستخدم أن الصفحة تعود لهذا الموقع بالذّات، ففي بعض الأحيان يكون من المنطقي جدًا العودة إلى البداية. عند البدء بتصميم صفحة الخطأ 404 الخاصة بك يجب أن تحافظ على البنية الأساسية المماثلة لباقي موقعك، فعندما ينتهي الأمر بأحد المستخدمين في صفحة الخطأ 404 والتي تبدو مختلفة تمامًا عن الموقع الأصلي سيتساءل إن كان قد غادره بشكل كلّي. أقل ما يمكنك فعله هو أن تبقي لافتة تعريف أو شعار يدلّ على الموقع والذي يمكن للمستخدم ربطه بشكل مباشر مع رسالة الخطأ 404، وذلك لأنّ رؤية لافتة أو شعار الموقع سيكون ببساطة مطمئنًا بشكل كافٍ لمعظم المستخدمين. 3- أبق الصفحة قاعدية يجب أن تبقى صفحة الخطأ 404 الخاصة بموقعك قاعديّة وذلك كي لا تسبب التوتر لمستخدميك، فحقيقة أن المستخدم قد تعثّر بخطأ ما سوف يكون أمرًا مربكًا بما فيه الكفاية. الهدف الأساسي من صفحة الخطأ 404 الخاصة بموقعك هو أن تقود المستخدم إلى الصفحة التي كان يبحث عنها بأسرع وقتٍ ممكن. فعلى سبيل المثال تقوم مدونة Digital Photography School بربط المستخدمين الذين يحصلون على صفحة الخطأ 404 بأحدث المحتويات التي نشرت في موقعهم. يحتاج هذا الهدف إلى أن ينفّذ بطريقة تمكنّه من إفادة جمهور واسع، ولكن من الناحية الأخرى تعدد الخيارات سيجعل الصفحة غير فعّالة. يعدّ توفير الروابط الخاصة بأكثر الصفحات استخدامًّا على الموقع إحدى الطرق لضمان مساعدة عدد كبير من المستخدمين: قد يعني هذا الأمر لبعض المواقع ببساطة إضافة شريط تصفح الموقع الأساسي، ولكن بالنسبة للمدونات أو المواقع الأضخم قد يعني هذا الأمر إضافة روابط أكثر المقالات شعبية أو الروابط الفرعية للقوائم الرئيسية (child pages). وعادةً ما يكون من المستحيل إدراج كل الصفحات في صفحة واحدة دون خلق مجموعة مبالغ فيها من الروابط، وعليه يعدّ إضافة خيار البحث في الموقع Site search إحدى الطرق الممتازة لربط المستخدمين بما يبحثون عنه، فإن لم تطابق الخيارات الأساسية التي وفرتها كمطور حاجات المستخدمين عندئذٍ يمكنهم البحث عن الصفحة المطلوبة بأنفسهم. 4- تقديم بعض التوجيهات يجب على صفحة الخطأ 404 أن تعرض بضعة روابط مفتاحيّة وتوجيهات يمكن للمستخدم الاختيار بينها، ويعدّ خيار "صفحة البداية" أحد أهم الروابط التي يجب أن تكون موجودة وهو طريقة سريعة ومحبّذة للبدء من جديد. من المرجح أن يكون هذا الرابط هو الخيار الأول للكثير من المستخدمين، إلا أنه من الجيد تزويد الصفحة ببضعة خيارات أخرى مثل روابط أقسام الموقع الرّئيسيّة والتّي قد تكون مألوفًة لدى العديد من المستخدمين. يعدّ إدراج شريط بحث في صفحة الخطأ 404 الخاصة بموقعك من الأمور التي ينصح بها، فقد يكون المستخدمين الذين حصلوا على صفحة كتلك يعلمون عما يبحثون، عندئذٍ سيكون من الأسهل بالنسبة لهم أن يقوموا بكتابة المصطلح والحصول على النتائج عوضًّا عن تصفّح الموقع لإيجاده. ومرةً أخرى، لا تربك مستخدميك بكثرة الخيارات: قم بتزويد رابط لصفحة البداية، ورابطين أو ثلاثة للصفحات الأساسية على موقعك. 5- كن خلاقا ولكن باعتدال قد تربك المستخدمين صفحة الخطأ 404 التي تبدو شبيه بشاشة الموت الزرقاء (التي تظهر عندما يصادف برنامج Microsoft Windows خطأ فادح لا يمكن استدراكه والذي قد يتطلب إعادة التشغيل وغالبًا ما يؤدي إلى فقدان العمل). قليل من الإبداع لا يضرّ في موقع الإنترنت عادًة، ولكن هناك فرق ما بين "الخلّاق" و "الغريب" الأمر الذي ينطبق بالمثل على صفحة الخطأ 404 الخاصة بك. فإن أبدعت بشكل مبالغ فيه قد تصبح الفائدة التي تقدمها لمستخدميك شبيهة بالرسالة التقليدية التي يتلقونها بالعادة حتى وإن كنت تملك أسلوبًا أجمل. ألق نظرة على صفحة الخطأ 404 الخاصة بموقع WP Candy’s WP Candy’s 404 Page ستلاحظ أنّ الهيكلية الأساسية للموقع بقيت على حالها مع إضافة خيار لتصفح الموقع وآخر للبحث، بالإضافة إلى شعار جميل يخبرك عن موضعك في الموقع، ورسالة تؤكد على أنه من الممكن أن تكون قد تمّت إزالة بعض الصفحات. ولكن الأمر غير العادي في رسالة الخطأ 404 تلك هو وجود شريط مصور قصير لمؤسس الموقع نفسه يشجعك أنت كمستخدم على متابعة البحث عن الصفحة التي تريدها (كما أنه أضاف لحن مناسب من فيلم Indiana Jones). وبهذا تكون صفحة الخطأ قد حافظت على فعاليتها مع لمسة من الخصوصيّة. والآن قم بمقارنتها مع صفحة الخطأ هذه This 404 Page والتي قامت بتقليد صفحة الموت الزرقاء آنفة الذكر سيئة السمعة، على الرغم من أنّ هذه الصفحة توفر رابط للعودة إلى صفحة البداية إلا أنه لا يوجد أي تأكيد بصري ليخبرك بأي موقع أنت حاليًا ولا يتوافر خيار للبحث ولا توجد رسالة حقيقية، بالمختصر لا يوجد شيء. نحن فخورون بصفحة الخطأ 404 التي أنشأنناها تعرض هذه الصّفحة UX Booth 404 Page الجوانب المفصلة لصفحة الخطأ 404 الخاصة بموقع UX Booth، تفضلوا بإلقاء نظرة عليها فنحن فخورون بها ونشعر بأنها مثال جيد لما يجب أن تبدوا عليه هذه الصفحات. لمعرفة المزيد عن صفحات الخطأ 404 تفضل بزيارة الروابط التالي: معرض مميز لصفحات الخطأ 404 الملهمة. تعلم المزيد عن كيفية صنع صفحة الخطأ 404 المثالية. اقتراحات Google لما يجب أن تحويه صفحة الخطأ 404 خاصتك. دليل الزبون لمعرفة كيفية صنع صفحة الخطأ 404 بنفسك. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Five 5 Tips to Make Your 404 Page More Usable لصاحبه Matthew Kammerer. un-panier-de-feu-avec-photoshop.zip
    1 نقطة
  3. في خضم العمل مع العُملاء السيناريو التّالي قد يحدث كثيرًا: - المُصمّم: قد انتهيت من العمل على الجزء الأخير للمشروع الخاصّ بك، وهذا هو تصميم الجزء الخاصّ بنموذج “اتصل بنا”. ما رأيك؟ - العميل: لا يعجبني. يهاب مُعظم المُصمّمين "لم يُعجبني"، ويُعتبر من أكثر ردود الفعل المُحبطة الّتي قد تصدر من العميل أو مدير المشروع أو حتّى زميل العمل. الفكرة هنا والمُراد تسليط الضوء عليها غير مُرتبطة في نفسية المُصمّم أو ما قد يؤثر عليها فقط مع هذا النوع من الردود، إنما الأمر يتعلّق بالنقد البناء الذي يقدم قيمة حقيقية للتصميم والمشروع ككل. يتمّ الحصول على نتائج أفضل عندما تكون الاستجابة وردود الفعل (feedback) قائمة على فهم حاجات ومُتطلبات المُستخدِم، ولذلك يجب التأكد أنّ هذا النوع من الردود غير نابعٍ عن رأي العميل وذوقه الخاصّ، والذي قد يكون رأيًا صائبًا، ولكن ليس بالضرورة أن يكون الرأي الأنسب للمُنتج النهائيّ. إن مسألة الجماليّة هي مسألة مُرتبطة بالذوق، والتّصميم ليس فقط مجموعة من الجماليات، فبالطبع هناك قرارات تُتّخذ في مسألة الجماليّة ولكنها ليست الأمر الفصل، وهي تُتّخذ على مُستوى التصميم ككل. إنّ هذا التصميم بشكله النهائي سيكون موجّهًا إلى الجمهور المُستهدف له، ولذلك ومن ناحية موضوعيّة فإن مسألة الجماليّة هي مسألة يجب أخذها بعين الاعتبار من دون شك. قد يُبدي معظم العُملاء آراءهم بناءً على ذوقهم الخاصّ، محاولين بذلك تبصّر ذوق الجمهور المُستهدف، أو قد يحاولون حل المُشكلة المعنيّة للمُستخدِم. لا يُفترض في هذه الحالة أخذ الرد “لا تعجبني” بمعناه السطحي، والتسليم به على أنّه أمرٌ لا مهرب منه. كيف يتمّ الحصول على استجابة/رد أفضل؟يتمّ الحصول على استجابة إيجابية أفضل ونقدًا بناءً من العميل عبر حثّه على تفسير الأسباب خلف الرد أو الاستجابة السلبية، والّتي عادةً ما تكون هذه الردود تستخدم صيغة من نوع “لا يعجبني بسبب…” هذه الصيغة من الردود تُقدّم استجابة ذو قيمة للمُصمّم وللمشروع ككل. - المُصمّم: لماذا لم يعجبك تصميم نموذج “اتصل بنا” الجديد؟ - العميل: لم يعجبني بسبب أنّ الخط المُستخدَم كبيرٌ جدًا. قد يكون تحقيق أهداف الجمهور مع المُنتج هو العامل الرئيسيّ في نجاحه، ولذلك يجب على العُملاء أنّ يعوا بأنّهم قد لا يستطيعون تمثيل الجمهور المُستهدف. لن يكون ذلك بالأمر الهَيّن لكي يتمّ إدراكه خصوصًا للشخص القريب من المُنتج (العميل). على الطرف الآخر قد يكون المُصمّم نفسه واحدًا من المُستخدمين لهذا المُنتج الّذي يقوم بتصميمه، ولكن يجب الأخذ بعين الاعتبار أنّ المُنتج هنا لا يتمّ تصميمه فقط من أجل مُستخدمين من نوع واحد دون الآخر، حيثُ أنّ المُنتج له جمهور مُعيّن، مع هدف مُحدّد. عندما يعي المُصمّمون أهميّة المُستخدِم النهائي، سيتمكنون عندها من إعادة بناء ردود فعلٍ/استجابة (feedback) أفضل عبر التّساؤل بشكل متجرد على النّحو التّالي: “كيف سيتقبّل المُستخدم النهائيّ هذا التصميم؟” - المُصمّم: هل تظن أنّ المُستخدم النهائيّ سيجد أن الخط المُستخدَم كبير الحجم؟ - العميل: نعم. وأظن أنّه يفضل رؤية كامل مُحتوى الصفحة من دون الحاجة إلى تحريكها (scrolling) صعودًا ونزولًا لرؤية كامل المُحتوى. - المُصمّم: سيكون الخط صغيرًا جدًا في حال قمنا بتصغيره ليتناسب مع الصفحة، الأمر الّذي قد يجعل من النموذج صعب القراءة. - العميل: لا بأس. فجميع مُستخدمينا من فئة الشباب، ويملكون بصرًا جيّدًا. يجب على المُصممين مراجعة الآراء والافتراضات الخاصّة بهم حول المُستخدِم النهائي. كما يجب عليهم التأكد أنّ أي ردٍ أو استجابة يحصلون عليها ليست مقرونةً أو قائمةً على أساسٍ أو افتراضٍ لا صحة له. بمعنى إن قال العميل: أنّ المُستخدِم النهائيّ لن يعجبه التصميم، يجب السؤال هنا عن السبب، أي يجب الكشف عن خلفيّة هذا الافتراض، وما الذي دعا إلى افتراضه في الأساس. - المُصمّم: هل يُمكننا التأكد من أنّ جميع العُملاء هم من فئة الشباب؟ وهل يُمكن القول أنّ جميع الشباب تملك حدّة بصر جيّدة؟ فربما نحن بهذا نخاطر بخسارة عُملاء محتملين عندما لا يكون الموقع سهل القراءة للجميع. يبرز سؤالٌ مهمٌ هنا وهو كيف يُمكن للمُصمّم أنّ يفصل بين الافتراض (الّذي قد يكون غير موضوعيًّا) وبين المعرفة الحقيقية (والّتي تكون صحيحة بطبيعة الحال). إن أي نظرة عامّة حول سلوك المُستخدم خاصّة تلك الّتي تفترض أنّ جميع المُستخدِمين يتشاركون في صفات وميزات شائعة سيكون من المُفترض التحقق منها والتشكيك فيها. يُمكن الحصول على هذا النوع من الافتراضات المُسبقة عبر الاطّلاع على بعض البحوث واستطلاعات الرأي حول المُستخدم، وبذلك سيملك المُصمّم دليلًا واضحًا يُمكن الرجوع إليه عند الضرورة. السر في المناقشةلا يجب أن يعتمد المُصمّم على وصف الآخرين لمشكلتهم وألا يتوقع منهم معرفة استخدام الكلمات الصحيحة والمعبرة عند وصفهم للسّبب الذي يدفعهم إلى الاعتقاد بوجود خلل ما في التصميم. لذلك على المُصمّم أن يَعرف كيف يَطرح السؤال الّذي من شأنه أن يحثّ العميل أن يُقدّم نقدًا بناءً واستجابة ذات قيمة تعود على المشروع والمُنتج بالفائدة المرجوّة. كان قد تمّ الكتابة عن كيف يُمكن اجتناب المشاكل قبل حدوثها (المُستقلّ الحذق هو من يصنع العميل الجيّد) عن طريق شرح وتفسير التصميم عند مشاركته مع الآخرين، ولكن من الصعب شرح كل تفصيل من تفصيلات العمل والعلاقة بينهما. إنّ كان العميل لا يستطيع أن يعبّر عما يجول في خاطره ولماذا هو لا يحب التصميم النهائي ككل، فربما تقديم التصميم بعناصره وجزئياته الصغيرة قد يزيد من فرصة ضبط وتحديد الجزء الذي يُسبب المُشكل لدى العميل. - المُصمّم: أي جزء من الخط يبدو بأنه كبير الحجم بالنسبة لك؟ - العميل: عناوين حقول النموذج (form labels). عندما يقوم المُصمّم بتحديد المكوّن أو الجزء الّذي يُسبب مُشكلة للعميل، عندها عليه أنّ يستخلص بعض الأسباب المُحتملة والّتي قد لا تكون ذو صلة مع المُشكلة. - المُصمّم: هل تعتقد أنّ حجم عنوان الحقل لا يترك مساحة كافية لبقية العناصر، والذي يجبر المُستخدم على التدرّج بين أعلى وأسفل الصفحة؟ - العميل: نعم. من المُفترض جعل عنوان الحقل يبدو بحجم أصغر مما هو عليه الآن. عندما يكون المُصمّم هو المُتحكمتُعتبر الجماليّة مسألة ذوق تختلف من شخصٍ لآخر، إن أي شخص يعرف ما يحب وما يكره من الألوان، والّتي تحدد ما يختاره من لباس إلى أمورٍ أُخرى، وفي نفس الوقت على هذا الشخص أنّ لا يتوقع من الجميع مُشاركته تفضيله لنفس الألوان الّتي يحبها. كان قد كتب “Nishant” سطورًا من ذهب بعنوان “الذوق الجيّد لا يقدِّم ولا يؤخِّر” لخصها بشكل مُتقن عندما قال: عندما يُصبح الذوق أمرًا عظيمًا- المُصمّم: ولكن إن تمّ تصغير الخط المُستخدَم، سيجعل ذلك من القراءة أمرًا عسيرًا، كما أنّ معظم الصفحات تتطلّب تصفّحها صعودًا ونزولًا، وبالتّالي فإن ذلك لن يُسبّب أيّة مشاكل للمُستخدِم. هل تعتقد أنّ النموذج طويل بعض الشيء، وهو ما قد يُنفّر المُستخدم من ملئه كاملًا؟؟ - العميل: نعم، أرغب أنّ يكون نموذج “اتصل بنا” أبسط من ذلك. - المُصمّم: ما رأيك أنّ نتخلّى عن جميع الحقول الحاليّة ماعدا الحقل الخاصّ بـ “البريد الإلكتروني” وحقل “الرسالة”، حيثُ أنّ ذلك كل ما هو مطلوب في حقيقية الأمر؟ - العميل: نعم، هذا يجعل من النموذج أبسط وأكثر وضوحًا. عندما يقوم المُصمّم بتقديم وعرض بعض الاقتراحات، عليه أنّ لا يدع العميل يقول: “نعم” للاقتراح الأول، حيثُ أنّ هذه الاقتراحات لا يقصد بها بأن تكون مخرجًا سريعًا من النقاش، أو أنها طرحت فقط لتغيير شيءٍ ما ليناسب ذوقه. بل هي فرصة للدخول في عصف ذهني (brainstorm) هدفه تحريض الأفكار وخلق بدائل وحلول مُحتملة بشكل مُباشر وسريع، وهو أمرٌ هام يستدعي العمل بشكل تعاونيّ بين المُصمّم والعميل، ولذلك على المُصمّم عدم التغريد خارج السرب واختيار البدائل الأولى بنفسه. إن استطاع المُصمّم استنباط طريقة مُناسبة للعمل بها بينه وبين العميل، حينها سيكون الحلّ المُقترح حلًا ذو قيمة يعود بالنفع على الطرفين، حيثُ أنّ العميل سيكون أكثر التزامًا مع هذا التصميم بما أنّه كان طرفًا في اتخاذ القرار، خاصّة عندما يقطف ثمار هذا التعاون المُشترك، ويُدرك أن هذه النتيجة هي الأمثل الّتي تكللت بتعاون كلا الطرفين. ترجمة وبتصرّف للمقال I Don’t Like It لصاحبته Laura Kalbag.
    1 نقطة
  4. يمكنك تغيير اللون ولكن أولَا من المهم للغاية أن تقوم بتحديد الشكل الذي تريد تغيير لونه. تستطيع تغيير اللون إما من قائمة الأدوات على اليسار يوجد مربعين مربع للستروك ومربع لملئ اللون وتستطيع التبديل بينهما بحرف الـ x. يمكنك تغيير اللون من الأعلى من الكنترول بانل.. أو بطرق أخرى مثل قائمة Color أو قائمة Swatches. يمكنك أن تأخذ ستايل بأكمله مثل سماكة الخط إضافة للون بأداة القطارة لتغير لون شكل بطريقة سهلة وهي مفيدة إذا ما أردت استخدام نفس الستايل مجددَا. بالتوفيق.
    1 نقطة
  5. إنّ كان هدفك تعلم لغة البرمجة من أجل برمجة مواقع الإنترنت فأنصحك بتعلم لغة روبي، ففي رأي أن مُجتمع لغة Ruby في هذا المجال مُتفوّق على مُجتمع Python، ولكن إن أردت لغة برمجة عامّة فلغة Python ربما هي الخيار الأنسب وخاصّة في المجال الأكاديمي، في جميع الأحوال أيًا كان اختيارك فلن تكون مخطئًا فاللغتان تستطيع عمل بهما ما أردت، يعني لن تكون مخطئًا في اختيارك في أي منهما، بالتوفيق.
    1 نقطة
  6. هل حاولت التعرف على أسباب عدم دفع بقية المبلغ ؟ فهناك احتمالات متعددة منها مثلاً : - يريد أن يبقيك ضمن مرماه ليتأكد من خلو العمل من الأخطاء المستقبلية بحيث يلزمك بصيانتها وعدم المماطلة. - ربما هناك من أخبره أن هذا العمل مرتفع الأجر وهناك من يعمله بمبلغ زهيد ، فوقع في نفسه أنك غبنته، فأقنع نفسه أن ما أخذته مقدماً هو ما تستحقه. - ربما يريد أن يضعك تحت الضغط ليرى مالذي يمكن أن تفعله ، من باب الاطلاع إن كان بمقدورك أن تؤذيه أم لا ، وما هو مقدار الأذى. - ربما يريد أن يتأكد إن كنت قد أبقيت بيدك خيوط تستطيع أن تضغط عليه بها . - ربما وقع في ضائقة مادية وترتب عليه التزامات ، فجلعك متأخر في سلم أولوياته. أرى أن تناقشه بالكلمة الطيبة دون تجريح أو إهانة ودون تهديد ، فالكلمة الطيبة لها أثر عجيب ، فرب تذكرة فتحت قلبه وآلانت نفسه فراجعها ودفع المبلغ. حاول أن تكتب له رسالة تبين له أنك تحسن الظن به و أنه ليس ممن يأكلون أموال الناس بالباطل حتى لا تذهب بركة عملهم ، وربما أنه في ضائقة وأنك تتفهم ظرفه وستصبر عليه قليلا ، وأنك واثق أنه سيدفعها في النهاية ومن هذا الكلام . لقد حصل لي مواقف متعددة مشابهة ، ولم أستطع هزيمة الطرف الآخر إلا برسائل مؤثرة ، - فمثلاً أحدهم نصب عليّ بمبلغ كبير وعلمت أن عودتهم غير مرتجاة أبداً ، لكن برسائل مؤثرة استطعت استرداد أكثر من نصف المبلغ ولله الحمد وها هي السنة الخامسة ولا زلت أراسله بالحسنى. - شركة ترتب عليها مبلغ كبير وتغيرت الإدارات وتم المماطلة بالمبلغ لعدة سنوات لكني راسلت صاحب الشركة فاسترديت كامل المبلغ ولله الحمد. التحدي سيضر الطرفين فلا أنصحك به ، لكن إن كان أسوء الأحوال هو خسران المبلغ ، فبالكلمة الطيبة سيكون أحسنه هو استرداد المال ، فحاول التعرف من أين تؤكل الكتف . نسأل الله أن يلين قلبه ويلهمه رشده ليرد الحقوق إلى أصحابها.
    1 نقطة
×
×
  • أضف...