اذهب إلى المحتوى

البحث في الموقع

المحتوى عن 'هوية بصرية'.

  • ابحث بالكلمات المفتاحية

    أضف وسومًا وافصل بينها بفواصل ","
  • ابحث باسم الكاتب

نوع المحتوى


التصنيفات

  • الإدارة والقيادة
  • التخطيط وسير العمل
  • التمويل
  • فريق العمل
  • دراسة حالات
  • التعامل مع العملاء
  • التعهيد الخارجي
  • السلوك التنظيمي في المؤسسات
  • عالم الأعمال
  • التجارة والتجارة الإلكترونية
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات ريادة أعمال عامة

التصنيفات

  • مقالات برمجة عامة
  • مقالات برمجة متقدمة
  • PHP
    • Laravel
    • ووردبريس
  • جافاسكربت
    • لغة TypeScript
    • Node.js
    • React
    • Vue.js
    • Angular
    • jQuery
    • Cordova
  • HTML
  • CSS
    • Sass
    • إطار عمل Bootstrap
  • SQL
  • لغة C#‎
    • ‎.NET
    • منصة Xamarin
  • لغة C++‎
  • لغة C
  • بايثون
    • Flask
    • Django
  • لغة روبي
    • إطار العمل Ruby on Rails
  • لغة Go
  • لغة جافا
  • لغة Kotlin
  • لغة Rust
  • برمجة أندرويد
  • لغة R
  • الذكاء الاصطناعي
  • صناعة الألعاب
  • سير العمل
    • Git
  • الأنظمة والأنظمة المدمجة

التصنيفات

  • تصميم تجربة المستخدم UX
  • تصميم واجهة المستخدم UI
  • الرسوميات
    • إنكسكيب
    • أدوبي إليستريتور
  • التصميم الجرافيكي
    • أدوبي فوتوشوب
    • أدوبي إن ديزاين
    • جيمب GIMP
    • كريتا Krita
  • التصميم ثلاثي الأبعاد
    • 3Ds Max
    • Blender
  • نصائح وإرشادات
  • مقالات تصميم عامة

التصنيفات

  • مقالات DevOps عامة
  • خوادم
    • الويب HTTP
    • البريد الإلكتروني
    • قواعد البيانات
    • DNS
    • Samba
  • الحوسبة السحابية
    • Docker
  • إدارة الإعدادات والنشر
    • Chef
    • Puppet
    • Ansible
  • لينكس
    • ريدهات (Red Hat)
  • خواديم ويندوز
  • FreeBSD
  • حماية
    • الجدران النارية
    • VPN
    • SSH
  • شبكات
    • سيسكو (Cisco)

التصنيفات

  • التسويق بالأداء
    • أدوات تحليل الزوار
  • تهيئة محركات البحث SEO
  • الشبكات الاجتماعية
  • التسويق بالبريد الالكتروني
  • التسويق الضمني
  • استسراع النمو
  • المبيعات
  • تجارب ونصائح
  • مبادئ علم التسويق

التصنيفات

  • مقالات عمل حر عامة
  • إدارة مالية
  • الإنتاجية
  • تجارب
  • مشاريع جانبية
  • التعامل مع العملاء
  • الحفاظ على الصحة
  • التسويق الذاتي
  • العمل الحر المهني
    • العمل بالترجمة
    • العمل كمساعد افتراضي
    • العمل بكتابة المحتوى

التصنيفات

  • الإنتاجية وسير العمل
    • مايكروسوفت أوفيس
    • ليبر أوفيس
    • جوجل درايف
    • شيربوينت
    • Evernote
    • Trello
  • تطبيقات الويب
    • ووردبريس
    • ماجنتو
    • بريستاشوب
    • أوبن كارت
    • دروبال
  • الترجمة بمساعدة الحاسوب
    • omegaT
    • memoQ
    • Trados
    • Memsource
  • برامج تخطيط موارد المؤسسات ERP
    • تطبيقات أودو odoo
  • أنظمة تشغيل الحواسيب والهواتف
    • ويندوز
    • لينكس
  • مقالات عامة

التصنيفات

  • آخر التحديثات

أسئلة وأجوبة

  • الأقسام
    • أسئلة البرمجة
    • أسئلة ريادة الأعمال
    • أسئلة العمل الحر
    • أسئلة التسويق والمبيعات
    • أسئلة التصميم
    • أسئلة DevOps
    • أسئلة البرامج والتطبيقات

التصنيفات

  • كتب ريادة الأعمال
  • كتب العمل الحر
  • كتب تسويق ومبيعات
  • كتب برمجة
  • كتب تصميم
  • كتب DevOps

ابحث في

ابحث عن


تاريخ الإنشاء

  • بداية

    نهاية


آخر تحديث

  • بداية

    نهاية


رشح النتائج حسب

تاريخ الانضمام

  • بداية

    نهاية


المجموعة


النبذة الشخصية

تم العثور على 2 نتائج

  1. الهوية البصرية هي جميع الصور والمعلومات الرسومية التي تعبّر عن هوية العلامة التجارية وتميزها عن غيرها. بمعنى آخر، تصف كل شيء يمكن للعملاء رؤيته فعليًا ، من الشعار إلى التصميم الداخلي للمتجر إلى أغلفة المنتجات وغيرها. فكل شيء تصممه يدل على هوية تلك العلامة، ستعرف على الفور أين توجد عبوات كوكاكولا في قسم المشروبات في أي متجر بمجرد رؤيتك للون الأحمر فيه، وفي متجر الهواتف المحمولة ستتعرّف على أجهزة الآيفون بمجرد رؤيتك لشكل التفاحة، وهكذا. تصميم هوية بصرية بعنوان Plantamed Visual Identity للمصمم Ville Oké تحت ترخيص المشاع CC BY-ND 3.0 ما هي عناصر الهوية البصرية الرئيسية؟ صحيح أن الشعار والألوان من عناصر الهوية البصرية ولكنهما لا يمثلان وحدهما الهوية البصرية كلها، فعند العمل على تصميم الهوية البصرية عليك أن تخطط لإنشاء تصاميم متكاملة ومتناسقة لمختلف المواد بدءًا من موقع الويب وصولًا إلى التغليف. ولا يجب الخلط بين عناصر الهوية البصرية ومواد العلامة التجارية المطلوب إنشاء تصاميم لها والتي تختلف من حيث التعدد والنمط من علامة تجارية لأخرى، وتشمل العناصر الأساسية للهوية البصرية مايلي: الشعار. الألوان. النصوص وأسلوب الطباعة. دليل استخدام الهوية البصرية. الأيقونات. الرسوم البيانية والرسوم التوضيحية (الإنفوجرافيك). أسلوب الصورة أو التصوير. ومع ذلك، لا يكفي أن نصمم هذه العناصر لتكون الهوية البصرية ذات فاعلية، بل . يجب الحرص على أن تكون عناصر الهوية متميزة عن بقية المنافسين وتجذب انتباه الناس، ويجب أن ترسخ في الأذهان بسهولة، فشركة آبل على سبيل المثال لم تكتب اسمها على منتجاتها ومع ذلك فهي راسخة في أذهان الناس ويعلم الجميع منتجاتها وأي شيء يتعلق بعلامتها التجارية بمجرد رؤية أي إعلان أو صورة لها. ويجب أن تكون الهوية البصرية مرنة وقابلة للتطوير حيث يجب أن تنمو وتتطور مع العلامة التجارية نفسها، ويجب أن تكون متماسكة ومتناسقة ومتكاملة بحيث تكمّل عناصر الهوية بضعها بعضًا. كيف تبدأ التخطيط لبناء الهوية البصرية؟ قبل البدء بتصميم عنصر الهوية البصرية يجب أن تكون لدى الشركة أو العميل أو العلامة التجارية هوية تجارية حقيقية لتستطيع البناء على أساسها عناصر الهوية البصرية. وتتضمن الهوية التجارية كلًا من: الغرض من العلامة التجارية. الرؤية. المهمة. الرسالة. الأهداف. القيم. من خلال هذه المعطيات يمكنك فهم طبيعة العلامة التجارية وتوجهاتها، وبذلك تُصمِّم الهوية البصرية بما يتناسب معها، وفي حال كنت ستبني هوية بصرية لعلامة تجارية ليست حديثة النشأة وإنما لهذه العلامة التجارية هوية بصرية سابقة وهي تسعى لتطويرها، فيجب أن تأخذ هويتها البصرية القديمة في الحسبان، وتطوّر هذه الهوية البصرية. من المهم المحافظة على تراث وأساس العلامة التجارية، إذ أن الغالبية العظمى من العلامات التجارية الكبرى في العالم طورّت هويتها البصرية بناء على النسخة القديمة ولكن برؤية جديدة وأساليب تصميمة مبتكرة تتماشى مع التطور في الأساليب التسويقية ومزاجية الناس. على سبيل المثال عمدت شركة آبل إلى تطبيق البساطة في تصاميم هويتها البصرية حيث تجد الأسلوب البسيط في تصميم الشعار والمنتجات وحتى أنظمة التشغيل وكذلك عبوات وعلب المنتجات وحتى موقعها الإلكتروني ومختلف برامجها وتطبيقاتها، ما يدل بوضوح على تطبيق عناصر هويتها البصرية على كافة منتجاتها وحتى إعلاناتها وهو ما يحقق التكامل والوحدة والذي ساهم بدوره في إيصال شعار الشركة وهو البساطة في الاستخدام والعمل وكل ذلك عبر تصميم هويتها البصرية. وليس بالضرورة أن تسعى لتصميم هوية بصرية بحيث تجبر الجمهور المستهدف على تقبّل ما تقدمه هذه العلامة التجارية بل على العكس تمامًا، يجب الأخذ بالحسبان احتياجات وتطلعات الجمهور المستهدف وما يتوقعه من هذه العلامة التجارية وبذلك يتحقق التقارب والتجاذب الحقيقي بين الطرفين وتتحقق الأهداف وتصل الرسائل. تصميم عناصر الهوية البصرية بعد الحصول على كافة المعلومات التي تحدثنا عنها سابقًا وكتابة رؤوس أقلام الأفكار لصورة وشكل الهوية البصرية والتفكير مليًا في الطريقة الأفضل للتوجه في التصميم، سنبدأ بالعمل على تصميم عناصر الهوية البصرية واحدًا تلو الآخر، ودائمًا ما يكون الشعار هو أول هذه العناصر. الشعار هو أول هذه العناصر لأنه يمثّل شكل وهوية العلامة التجارية وأكثر ما يراه ويتفاعل معه الجمهور، ولتصميم الشعار قواعد ناظمة تساعد على إنتاج شعار متماسك ومتوازن تبدأ من رسم المخططات والنماذج الأولية باستخدام القلم والورقة، ثم يتم نقل الأفكار المرسومة إلى برامج التصميم على الحاسوب عبر استخدام الرسومات الشعاعية Vector ابتداءً من رسم النقاط والخطوط الرئيسية، ومن ثم تطوير الأشكال الأساسية للشعار، وأخيرًا تلوين الشعار بالألوان المناسبة لطبيعة الهوية البصرية وللعلامة التجارية، ويجب أن يكون واضحًا وبسيطًا ومتميزًا. للمزيد حول قواعد تصميم الشعارات يمكنك متابعة مقال قواعد تصميم الشعارات والأيقونات ضمن مقالات هذه السلسلة. الألوان بمجرد الانتهاء من تصميم شعار ممتاز يلبي احتياجات العلامة التجارية وجمهورها، يمكنك استكشاف لوحة الألوان الخاصة بالهوية البصرية، ويعد اللون أحد أهم ما يميز العلامة التجارية عن منافسيها كما أنه ما يثير المشاعر لدى الجمهور المستهدف ويؤدي إلى ترسيخ العلامة التجارية في الأذهان. تتميز لوحة الألوان الجيدة بأنها منظمة ومتناسقة وتتبع مخططات الألوان القياسية وتوفر للمصممين خيارات كافية ليكونوا مبدعين ولكن ليس كافيًا للتغلب عليها وتجاوزها، وهذا يشمل اللون الرئيسي ولونان أساسيان مساعدان للون الرئيسي وكخيار إضافي يمكن إضافة من ثلاثة إلى خمسة ألوان تكميلية وذلك لمنح المصممين مساحة من الحرية في الإبداع والابتكار ضمن هذه الشريحة من الألوان. كما يجب تحديد لوحة ألوان لنموذج ألوان RGB إذا استخدم التصميم للشاشات ولوحة ألوان لنموذج ألوان CMYK في حالة التصميم للطباعة، ولمزيد من التفاصيل حول الألوان ونظرية الألوان وكل ما يتعلق بها يمكنك قراءة مقال الألوان ضمن مقالات هذه السلسلة الخاصة بأساسيات تصميم الرسوميات. تصميم هوية بصرية بعنوان Facilita - Identidade Visual للمصمم DBIZ Design Studio تحت ترخيص المشاع CC BY-ND 3.0 النصوص يجب أن يساهم كل عنصر من عناصر الهوية البصرية في تكوين شخصية العلامة التجارية وأن تتكامل مع بعضها. وهذا بالتأكيد ينطبق بشدة على عنصر النص وأسلوب الطباعة والذي يجب أن تستوحيها من الشعار الذي صممته مسبقًا. يجب اختيار مجموعتان أو ثلاث مجموعات من الخطوط على الأكثر للهوية البصرية لتستخدم في العناصر الأخرى، بحيث نحدد مجموعات الخطوط التي ستستخدم للعناوين وأخرى للفقرات ويجب تحديد المجموعات المستخدمة في التصاميم الإعلانية والكتيبات وكذلك المستخدمة في المنشورات الإعلانية لوسائل التواصل الاجتماعي. يمكنك متابعة المزيد حول النصوص وأسلوب الطباعة من خلال مقال النص وأسلوب الطباعة في تصميم الرسوميات. أسلوب التصوير عادة ما يهمل المصممون عنصر التصوير وذلك لأنهم في الغالب يبحثون عن الطريقة الأسهل في توفير هذا العنصر وهو من خلال مواقع تخزين الصور في الإنترنت سواء أكانت مجانية أم لا. بينما تهتم كبريات العلامات التجارية في العالم بهذا العنصر وتوظف لأجله المصورين والمختصين لالتقاط الصور الخاصة بها والتي ستميّزها بالتأكيد عن سواها حول العالم. وفي حالة كانت العلامة التجارية تقدّم منتجات واقعية غير رقمية فيجب في هذه الحالة توفير المصورين الذين سيصوّرون المنتجات بطريقة احترافية لتستخدم من قبل المصممين في تصميم منشورات إعلانية ومطبوعات وصفحات الويب التي ستسوق هذه المنتجات بأفضل طريقة. لذلك يعد عنصر أسلوب الصورة أو التصوير مهمًا لإبراز هوية خاصة بصور العلامة التجارية تميّزها عن سواها، فعندما تعبّر الصور تمامًا عن العلامة التجارية وما تمثله هذه العلامة التجارية، فإنها تتمتع بالقدرة على إثارة المشاعر أكثر من أي عنصر تصميم آخر، وسيساعد نمط الصور المحدد والمتسق والفريد للعلامة التجارية في إنشاء انطباعات وعلاقات تدوم لصالح هذه العلامة التجارية. فعلى سبيل المثال تسعى شركة مرسيدس بنز للسيارات لرسم انطباع يتضمن الأناقة والفخامة على منتجاتها حتى وإن أنتجت سيارات قوية، بينما تسعى علامة دودج التجارية للسيارات إلى خلق انطباع يوحي بالقوة والجدارة أكثر من الأناقة والفخامة حتى وإن أنتجت سيارات فاخرة، وهذا ما يظهر جليًا من خلال أسلوب التصوير المتّبع من قبل كلا العلامتين التجاريتين. وبالتأكيد تبرز بقية عناصر الهوية البصرية لكلا العلامتين التجاريتين من خلال الشعار والخطوط والألوان ومواضع النصوص ووزنها البصري بحيث حققت التكامل بين جميع عناصر الهوية البصرية ضمن هذين التصميمين. للمزيد حول هذا العنصر يمكنك قراءة مقال قواعد التعامل مع الصور والرسوميات. الأيقونات الأيقونات هي التي تستخدم في مواقع الويب وتطبيقات الهاتف المحمول وحتى في المنشورات والمطبوعات الإعلانية، حيث تستخدم للدلالة على الخدمات المقدمة أو على فئات المنتجات أو الخدمات أو للمزايا المتوفرة في العلامة التجارية، ويجب أن تتبع هذه الأيقونات نظم الألوان المستخدمة في الهوية البصرية، ويمكن أن تشتق من الشعار نفسه، ولتصميم الأيقونات قواعد تتشابه مع تصميم الشعارات ولمتابعة المزيد حول قواعد تصميمها يمكنك قراءة مقال قواعد تصميم الشعارات والأيقونات من ضمن مقالات هذه السلسلة. عملت شركة DHL العالمية للشحن إلى تصميم هوية بصرية فريدة طبّقت عناصرها على كافة المواد المستخدمة في تنفيذ خدماتها كالشعار وألوان السيارة واللباس الموحد لموظفي الشركة. كتيب إرشادات الهوية البصرية يجب أن يتّبع تصميم كل عنصر نهج أسلوب تصميم الهوية البصرية ككل، ولكن لتطبيق ذلك بطريقة صحيحة واحترافية ودون أخطاء يجب إنتاج كتيب إرشادات الهوية البصرية، حيث يتضمن شروحات تفصيلية دقيقة لكيفية استخدام عناصر الهوية البصرية وكيفية تطبيق الأسلوب التصميمي للهوية البصرية على أية مواد مستخدمة من قبل العلامة التجارية، وبذلك تحافظ العلامة التجارية على نمط موحد لكافة موادها ومنتجاتها وإعلاناتها وهو ما تفعله العلامات التجارية الكبرى حول العالم. تصميم كتيب إرشادات الهوية البصرية Manual identidade Visual للمصمم Isabela Gondim تحت ترخيص المشاع CC BY-ND 3.0 تأكد من تضمين إرشادات واضحة وسهلة المتابعة لكل عنصر من الهوية البصرية للعلامة التجارية، بما في ذلك الأمثلة وحالات الاستخدام، مع الإشارة إلى أكبر قدر من المعلومات حسب الحاجة لمساعدة المصممين على تطبيق الهوية البصرية للعلامة التجارية بنجاح. على سبيل المثال يجب توضيح متى نستخدم الشعار وحده وأين ومتى نستخدمه مع نص اسم العلامة التجارية، وأيضًا متى نستخدم هذا التنسيق بوضع النص يمين الشعار ومتى نستخدمه بتنسيق وضع النص يسار الشعار وأسفل وأعلى الشعار وغير ذلك من التعليمات. التكامل في تطبيق عناصر الهوية البصرية على مواد العلامة التجارية تختلف مواد العالمة التجارية المستخدمة من شركة لأخرى، فبعض الشركات تعمل على تطبيق عناصر الهوية البصرية على مواد مختلفة مثل أدوات القرطاسية والمواد المكتبية كالمغلفات وترويسة الأوراق الرسمية والتصاميم على سيارات الشركة واللباس الموحد لموظفي الشركة، إضافة إلى مواقع الويب وتطبيقات الهاتف المحمول والرسومات البيانية التوضيحية (إنفوجرافيك) وحتى تصاميم وإعلانات مواقع التواصل الاجتماعي ومقدمة فيديوهات الشركة، وكذلك العلب الكرتونية والعبوات التي تتضمن منتجات الشركة وغيرها الكثير من المواد. فمن المهم جدًا تطبيق عناصر الهوية البصرية من الألوان والخطوط والأشكال وغيرها على جميع المواد المستخدمة من قبل العلامة التجارية لتحقيق التكامل فيما بينها ولتعزيز وترسيخ هذه العلامة التجارية في أذهان الناس، ما يسهم في انتشار هذه العلامة التجارية ونجاحها. خاتمة تصميم الهوية البصرية يعني تصميم الخطوط العريضة الأساسية التي ستستخدم لتصميم مختلف المواد التي ستظهر للعلن أمام الجمهور مما يبرز هذه العلامة التجارية ويميزها عن منافسيها ويرسخ ظهورها وظهور منتجاتها في أذهان الناس والذي يساعد بدوره على تحقيق الانتشار والتسويق. ويعد كل ذلك من أهم متطلبات هذا العصر لتحقيق النجاح للعلامات التجارية. حوّل فكرتك إلى مشروع تجاري حقيقي ابدأ رحلتك الريادية وابن علامة تجارية مميزة تبقى في الأذهان أطلق مشروعك التجاري الآن
  2. ليس لدينا وقتٌ كثير. حتى وأنت تستقطع وقتًا لقراءة هذا المقال، فإنّ إشعارات سطح المكتب بدأت فعلًا في التراكم؛ فترى رسائل سلاك (Slack) تزداد، وتسمع الهاتف يهتزّ؛ ممّا يعني التزاماتٍ أكثر ومهامّ أخرى تحتاج لإضافتها إلى قائمة المهامّ التي لا تنتهي. يتسبّب هذا الكمّ المتزايد من الضّغط في جعل مهامّ مثل تقويم تجربة المستخدم (User eXperience) على موقعك تبدو استغلالًا تافهًا للوقت. بينما الواقع أنّ كلّ ما قمت به من تصميم رسومات، وإنشاء محتوى، وتطوير ويب، وتحسين لمحرّكات البحث، وتسويق عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وإعلانات مموَّلة يمكن أن يذهب أدراج الرياح إنْ لم تحسّن تجربة المستخدم. تقع الكثير من الشركات في فخّ التركيز المبالغ فيه على المبيعات وحركة البيانات، دون تدعيم الموقع الذي ترسل إليه الزوّار. السقوط في شَرَك لعبة الأرقام طريقة مؤكَّدة لتحطيم سمعتك الإلكترونيّة، والإضرار بتماسك الهويّة التجاريّة (Brand). ستجد أنّ النجاح في مشهد رقميّ تُخصِّص فيه الكثير من الشركات موارد مهمّة لإرضاء الزوّار أمرٌ صعبٌ جدًّا، إنْ لم تكن تدرك قيمة زوّار موقعك (زبنائك). تدرك – إذن – أهميّة تجربة المستخدم. تدرك كذلك ألّا وقت كثيرًا لديك. كيف يمكنك الرفع لأقصى حد من مستوى الاستفادة من تحليل تجربة المستخدم، في وقت قصير؟ إنْ كنت تعرف هويّتك التجاريّة جيّدًا وتفهم مالذي تبحث عنه، فيمكنك إكمال تقويم تجربة المستخدم في ما لا يتجاوز خمس دقائق. سواءٌ أخذت خمس دقائق مرّةً في الشهر، أو مرّةً في الأسبوع، فتستطيع إجراء تحسينات كبيرة في معدّل الارتداد (Bounce rate)، ومعدّلات التحويل (Conversion rates)، و – عمومًا - العائد على الاستثمار (Return on investment, ROI) من حملاتك التسويقيّة. الجانب البصري (دقيقتان) تشبه ردّةُ فعل شخصٍ يزور موقع ويب لأوّل مرة ردّةَ فعله عند أوّل لقاء بشخص لا يعرفه، إذْ ستنبني ردّة الفعل هذه على الجانب البصريّ. تضع الطبيعة البشريّة وزنًا كبيرًا للانطباع الأوّل، فالبشر يرغبون في الشعور بأنّهم محقّون في حكمهم، حتى وإنْ لم يجدوا الفرصة لإلقاء نظرة أخرى. مهما قيل، فلن يكون ذلك كافيًّا لوصف أهميّة الانطباعات الأولى لزوّار موقع ويب، في ظلّ وجود هذا العدد المَهول من الشركات على الشبكة للاختيّار بينها. يكفي زرّ خارج عن موقعه، أو فقرة بمحاذاة خاطئة، أو خطأ مطبعي، لكي يرتدّ الزوّار إلى موقع منافس. حتى إنّ موقعًا خاليًّا من الأخطاء يمكن أن يتسبّب في انطباع سيّئ إنْ لم يتمسّك بما فيه الكفاية بالهويّة التجاريّة، والهدف العام للرسائل التي يريد تمريرها. خصّص دقيقتيْن لمراجعة الجانب البصري للموقع من وجهة نظر الزائر، وتأكّد من تسجيل أي اختلالات، أو محتوى خارج الإطار المخصّص له، أو ترتيب غير مناسب لمخطّطات الصفحة. ركّز – خصوصًا – على العناصر البصريّة التاليّة عند إجراء تحليل تجربة المستخدم في خمس دقائق: الألوان: هل هي متوافقة مع الهويّة التجاريّة؟ هل اختير الرمز السداسي العشري بما يتوافق مع هدف الفقرة أو الصفحة؟ هل الألوان ناعمة جدًّا أم خشنة جدّا؟ سهولة القراءة: هل الموقع سهلُ القراءة على كلّ من الأجهزة الجوّالة وأجهزة سطح المكتب؟ هل يُميَّز المحتوى المناسب على كلّ صفحة؟ الخطأ في المحاذاة: حتى الاختلالات البسيطة يمكنها إبداءُ الكثير عن عمل شركتك وأخلاقيّاتها. إنْ لم يكن بمقدورك إتقانُ موقعك الخاصّ فكيف ستتمكّن من توفير خدمات أو منتجات جيّدة لزبنائك المحتملين؟ التأثير العامّ: ما مدلول الموقع، أو صفحة منه، من وجهة نظر بصريّة؟ هل يتماشى موقعك ومحتواه مع الشخصيّة التي تعكسها هويّتك التجاريّة؟ التفاعل (دقيقتان) اطمأننتَ على أنّ الانطباع الأوّل للزوّار جيّد. يأتي الدّور الآن على الأمور الأكثر جدّيّة. هل أنت جاهز لإكمال العمل؟ هل أنت جادّ؟ تحتاج لأن تجعل تجربة المستخدم متناسقةً تمامًا من وجهة نظر بصريّة وتفاعليّة، حتى يقتنع الزوّار فعليًّا بما تقدّمه. وفّر لزوّارك العمق الذي ينتظرونه من موقع بميزات بصريّة فريدة. بدون الوظائف المناسبة لتكملة التعديلات البصريّة على الموقع، لن يبقى الزوّار طويلًا، ولن يستمرّوا بالتصفّح إنْ لم يجدوا الإجابات التي يحتاجونها على نحو أسهل أو أسرع من المواقع المنافسة. إنْ كان الجانب الوظيفي من الموقع يحتوي على أخطاء، أو بطيئًا، أو مخادعًا فقد يتسبّب ذلك في إبعاد المستخدِم عن التجربة الغامرة التي تحاول إنشاءها عبر التصميم البصري والمحتوى. خذ الوقت لتقويم العناصر التقنيّة التاليّة بهدف الرفع من مستوى تجربة المستخدم: الأيقونات: هل تلبّي الأيقونات حاجات هويّتك التجاريّة أو المجال الذي تعمل فيه؟ هل الرسومات واضحة ومناسبة للمعايير التي حدّدتها؟ هل يمكن للمستخدمين النقر على الأيقونات للحصول على معلومات أكثر إنْ كانوا يريدون ذلك؟ الأزرار: تأكّد من حصول المستخدمين على نفس القابليّة للتفاعل عبر الموقع، سواءٌ تعلّق الأمر بنصوص الدعوات إلى إجراء (Call-to-action)، أو ألوان الأزرار وأحجامها. الروابط: هل تعمل الروابط جميعًا على النحو المرجو؟ هل تُميَّز الروابط التشعبيّة بنفس اللون، وهل تسهُل رؤيتها؟ النوافذ المنبثقة (Pop-ups) والقوائم المنسدلة (Drop-downs): هل تعمل العناصر البصريّة المُجمَّعة، سواءٌ كانت عناصر قائمة بذاتها أم جزءًا من قائمة، بطريقة مناسبة؟ وهل تندمج في مساحة معيَّنة دون أن تتجاوزها أو تحجُب محتوى مهمًّا آخر؟ المؤشّر: كيف يتغيّر مؤشّر الفأرة عند التفاعل مع الموقع؟ تأكّد أنّ كلّ تغيير متناسق ومتناسب مع الهدف المُراد منه. الزيارة (دقيقة واحدة) تحتاج للقيّام بإجراءات الدقيقة الأخيرة، والانتباه إلى كلّ تفصيل للتأكّد من أن تكون إجابة المستخدم على السؤال هل أنت راضٍ هي "نعم". من المحتمل جدًّا أن يتحوّل الزوّار إلى زبناء، إنْ خصّصت وقتًا لتقويم تجربة المستخدم من الجانب البصري والوظيفي. رغم ذلك، تبقى خطوة أخيرة تتمثّل في تقمّص شخصيّة زوّارك للتأكّد من فاعليّة تجربة المستخدم وجاهزيّتها للرّفع من مداخيلك. يجب أن تسجّل - أثناء النظر في العناصر البصريّة والوظيفيّة - ملاحظات بالتعديلات التي يمكن إجراؤها. إنْ كانت لديك دقيقة إضافيّة فتصفّح موقعك، كما لو كنت زائرًا، منذ لحظة دخولك الموقع وإلى الخروج منه. هل يستطيع زائر جديد تصفّح الموقع بسهولة من أجل العثور على معلومات يحتاجها، أو البحث عن خدمات تقدّمها، أو تقرير شراء منتج؟ فكّر أثناء تحليل زيّارة مستخدم لموقعك، أنّ الموقع عبارة عن جسر وكلّ صفحة عبارة عن مركبة تنقل المستخدمين من جهة (شخص في حاجة لشيء مّا) إلى أخرى (زبون راض). إنْ لم تكن المركبات موجودة، أو كانت غير صالحة، فسيكون احتمال الانتقال من طرف إلى آخر ضئيلًا جدّا. اجعل تصفّح الموقع سلِسًا للمستخدم كلّ ما تعلّق الأمر بعمليّة شراء. الهدف من تجربة المستخدم هو نقل المستخدمين من النقطة "أ" إلى النقطة "ب" بدون المرور عبر حواجز، أو طرق مسدودة، أو حتى تشقّقات. قوّم تجربة المستخدم على موقعك، حتى ولو لم تكن لديك سوى خمس دقائق، من أجل الحصول على تدفّق مستمرّ من الزوّار المهتمين، والزبناء الراضين. ترجمة – بتصرّف – للمقال How to Evaluate Your UX in Under 5 Minutes لصاحبه Kayla Naab.
×
×
  • أضف...