اذهب إلى المحتوى

Soheib

الأعضاء
  • المساهمات

    142
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • عدد الأيام التي تصدر بها

    1

كل منشورات العضو Soheib

  1. لا تزال معظم الجامعات العربيّة بعيدة عن تدريس أحدث المفاهيم الريادية وطرق إطلاق وإدارة المشاريع الناشئة، لذا أشكّ في فائدة الدراسة بها لمن يرغب بالتوجّه إلى عالم ريادة الأعمال. لكن الإجابة قد تختلف فيما لو حدّدت لنا ما هي فكرة المشروع الريادي التي ترغب بتطبيقها.. هل هي فكرة تقنية؟ إذا قد يكون من المناسب أن تدرس البرمجة وهكذا تعتمد على نفسك وتخرج من معضلة إدخال شريك أو الاعتماد على موظف قد يغدر بك لاحقًا ويسرّب فكرتك أو يذهب ليطبقها بنفسه (وهذه هي قصة ظهور الفيس بوك بالمناسبة). إذا كانت فكرتك تعتمد على حل مشاكل اجتماعية فلمَ لا تدرس القانون، أو بكل الأحوال يمكنك التفكير بدراسة المحاسبة ما يغنيك عن توظيف شخص لذلك ويعطيك تصورًا ومفاهميًا أعمق لإدارة الأمور المالية.. وهكذا.. حقيقةً الخيارات كثيرة وهي تتعلق بطبيعة فكرة المشروع الريادي التي تطمح لتنفيذها.. في النهاية إذا كان التعليم الجامعي مكلف وستضطر للاستدانة مقابل ذلك فلا أنصحك بالدخول به.. يمكنك أيضًا عن طريق قراءة الكتب الممتازة الوصول إلى المستوى المعرفي الذي تحتاجه.. وتبقى المهارة والخبرة هي أساس النجاح... لا أقول أن التعليم الجامعي ليس جيدـ فهو له إيجابياته كما له سلبياته، لكن ما يجب الوصول إليه أنه ليس الطريق الوحيد للنجاح، خاصة في مجال ريادة الأعمال.
  2. أولا يجب أن يكون المنشور ذو فائدة ومهم للقارئ. ثانيا من المحبب ان تستعمل بعض العبارات التسويقية من اجل اثارة انتباه المستخدم. ثالثا : الصبر، لا يمكن أن تتلقى اهتمام كبير منذ البداية، هذا شئ طبيعي، لا يوجد نجاح منذ البداية يجب أن تتعب قليلا. رابعا: الاستمرارية، سر من الاسرار فالاستمرارية تجبر متابعيك على التفاعل معك، في حال نشر منشوراتك مرتين أو ثلاثة أسبوعيًا لا يمكن ابدا ان تتحصل على وفاء من المتابعين. خامسا: نوع في طبيعة منشوراتك بين القصير والطويل، المكتوب المرئي والصوري.
  3. لن تتعرض لأي مشكلة، لكن سيتم تعليق حسابك، لكن يمكنك دائما الرجوع واستعادته, وبالتالي لا خوف من عدم تفعيله، لن تتعرض لأي عقوبة مالية ولا أي شئ آخر، ماعدا تعليق الحساب، وربما حظره بعد مدة معينة. في حال وجود اي مشكل يتوفر موقع بايونير على دعم فني بالعربية والانجليزية، كانت لي تجربة معهم، وحقيقة كانت تجربة جيدة، يجيبون بسرعة على تساؤولاتك وكل استفساراتك. ادعوك لعدم التسرع واهمال بطاقة بايونير لأنه يمكنك الاستفادة منها في العديد من مواقع العمل الحر، وحتى في البايبال، والعديد من المعاملات المالية على الانترنت، لذلك يمكن ان تجعلها خيارا ايجابيا لك عوض من إهمالها وتركها.
  4. فعلا وهذا ما يعطي قيمة للمال، لوكان يأتي كالفيراري ويذهب بطيئا كالسلحفاة لما كان للمال قيمة أبدا. المال عصب الحياة قد يتسبب حتى في حروب وصراعات وخلافات، وهذا راجع دائما لهذا المبدأ ندرته وصعوبة الحصول عليه. لكن يمكن ترشيد النفقات حتى لا نقع في فخ الإسراف، كما يكمن ايضا العمل على جني المال بشتى الوسائل والطرق المشروعة، وهي كثيرة، وكل هذا عن طريق التعلم، للأسف الكل يريد ربح المال لكن قليل جدا من يدرس كيف يربحه، وهذا يوضح التناقض الصارخ في رغبة الانسان. بالتعلم يمكنك أن تتعرف على الكثير من الطرق التي تجعلك تجني الأموال ربما تجنيها بسرعة الفيراري حتى، وفي نفس الوقت تتعرف على طرق صرفه وبالتالي لا تكون من المسرفين، وهنا تكون بصدد إبطال هذه المقولة. نعم ممكن جدا.
  5. الانترنت يمكن أن تساعدكي على بناء اسم كأستاذة في أي مادة كانت، وذلك بنشر كورسات سواء مكتوبة أو حتى بالصوت أو الصورة على اليوتيوب، ومع الوقت سيعجب بك الكثيرون، هنا تكون فرصتك وعندما تجمعين الكثير من المشتركين والمشاهدين والمعجبين، تقترحين عرضك سواء بعرض كورسات مدفوعة أو كوتشينغ مدفوع عبر السكايب مثلا، أو حتى أوفلاين إذا كان عندك استعداد للتنقل وتدريس الطلبة في منازلهم.
  6. اكيد الإعلان الناجح هو الذي يخاطب عاطفة الشخص، لأن إثارة وتحريض العاطفة يصعب ضبطه ما يجعلك تتخذ قرارات لا شعورية، أحيانا كم من مرة اشترينا ملابس ثم أدركنا أنها لا تناسبنا ولا نحتاجها، لكن في وقت الشراء قررنا صرف أموالنا بناءا على عاطفة أثيرت في نفوسنا سواء من البائع أو حتى تلقائيا من خلال مشاهدة تلك الملابس معروضة بشكل جميل، فأعجبنا واشتريناها من دون تفكير. أما مخاطبة المنطق فيجعلك تفكر بمنطق وبالتالي القرارات التي تصدر تكون مدروسة، لذلك يلجأ أصحاب الاعلانات لمخاطبة العواطف من اجل الحصول على العديد من القرارات اللاشعورية ومنه تحقيق الكثير من المبيعات والأرباح.
  7. لا يوجد مشروع مثل الواتساب لا يهدف للربح، حتى وان كان يبدو لك الآن مجانيا، ولا تعرف كيف يربح إلا أنه في المستقبل سيشهد أكيد العديد من التغيرات. الفايسبوك ايضا يوم بدأ لم يكن فيه اعلانات ولا اي شئ، فمثل هذه الشركات همها الوحيد في الاول هو ربح ثقة الناس وعندما يعجبوا بالمنتج ويرون التعلق الشديد به، هنا تبدأ عملية الربح. الاهم من كل هذا ان نستفيد نحن من طرق هاته الشركات الكبيرة.
  8. أنصحك بالتالي : - العمل في بيئة تساعد على العمل كتجهيز مكتب مخصص وليس في غرفة النوم مثلا. - استرح قليلا كل ساعة أو ساعتين لمدة عشر دقائق على الاقل، ينصح فيهم برشف قهوة او اخذ تنفس عميق. - تخصيص وقت محدد للعمل وليس اليوم كله، اعط لنفسك حقا من اجل التنزه ولعائلتك. - لا تأخذ عمل أكبر من الحجم الذي تستطيع، بحيث ذلك قد يسبب لك الارهاق ومنه عدم اتمام العمل.
  9. كل عمل يحتاج لتخطيط، والإعلانات خاصة يلزمها تخطيط مناسب ومتخصص، فماهي أسس التخطيط الجيد لتصميم إعلان مميز؟
  10. أريد البدء في مجال العمل في الإفيليت، لكن أنا خائف من المنافسة، هل الأمر متأخر الآن بحيث أصبحت المنافسة كبيرة جدا؟
  11. ما الفرق بين التقليد، النسخ والاستلهام في كتابة المحتوى؟
  12. أريد تجسيد فكرة من خلال إنشاء شركة ناشئة، أتساءل هل سيكون من الأفضل البدء لوحدي أم مع صديق لي كشريك؟
  13. ماذا يقصد بمصطلح Media Buying الذي يستعمل لجلب الترافيك والزوار؟
  14. هذه المخاوف طبيعية والكل مر عليها في البداية، لذلك لا تقلق وسأعطيك وصفة ستعطيك الثقة لبناء منتجك الأول: في حال كان عملك يقتصر على تقديم المعلومة والنصائح في أي مجال كان، من خلال موقع أو قناة يوتيبوب مثلا، ابدأ أولا في البحث وكتابة مقالات ومحتوى مختلف بين بصري وكتابي، مع مرور الوقت ستكتسب خبرة وتتحكم أكثر في ذلك المجال، وستتفاجأ بعد شهور قليلة أنه بإمكانك كتابة كتاب صغير حول الموضوع، وبالتالي تكون بصدد إنتاج منتجك الأول بطريقة تلقائية وبكل سهولة. لا يجب أن تنبهر من مصطلح منتج فماهو إلا حجم كبير من المحتوى الذي تكتبه كل يوم، كتاب هو مجموعة كبيرة من المقالات التي تكتبها، أو مجموعة كبيرة من الفيديوهات.
  15. الأدسنس ترفض طلبي دائما كلما تقدمت بإنشاء حساب؟ ما العمل؟
  16. أولا يجب أن تعرف أن جوجل أدسنس ببساطة هي خدمة من جوجل تعمل كوسيط بينك أنت الناشر، و بين المعلنين. ولكي تربح من جوجل ادسنس عليك بعرض (نشر) إعلانات المعلنين و عندك خيارات كثيرة ليس اليوتيوب فقط هي : - مواقع الويب، أنشئ موقع أو مدونة في أي مجال تحبه، ثم ابدأ في عرض إعلانات الأدسنس. - فيديوهات اليوتيوب، وهذا تعرفه وهو سهل مقارنة بالمواقع. - تطبيقات الهاتف الذكي ( اندرويد , IOS )، وهذا مجال جديد يعتمد على تطبيقات الهواتف في جوجل بلاي. وعليه إذا كان عندك أحد المجالات التي ذكرناها معناها أنت مؤهل للربح من جوجل ادسنس، يمكنك في البداية البدء باليوتيوب، هناك من يربح كثيرا من هذه المنصة خاصة لو عرف كيف تنشئ فيديوهات مثيرة وجذابة، ثم مع الخبرة ابدأ في مجال المواقع أو التطبيقات.
  17. يعتمد أغلب المسوقين على الفايسبوك وتويتر، لكن هل نأخذ في عين الاعتبار التحليلات التي تضعها هذه المواقع؟ أنا شخصيا لا أفهم فيها الشئ الكثير، هل من نصائح في هذا الشأن؟
  18. ماهي أفضل الأدوات التسويقية الفعالة المتوقع نجاحها في 2016؟
  19. يمكن أن يكون تويتر مصدر زيارات مهم، لذلك سيكون حريا بك الاعتماد عليه، وهذه بعض النصائح لجلب متابعين كثر لحسابك في عشر دقائق يوميا: تقنية جميلة يمكن لمستعملها أن يحصل على المئات من الفلوز في دقائق فقط، لكن أحذرك أنها قد تتسبب في إغلاق حسابك إن بالغت في استعمالها، لذلك أرجو أن تستعملها بذكاء، والتقنية تتمثل في : متابعة 200 حساب يهتم بنفس مجال عملك، 200 حساب فقط في اليوم لمدة أسبوع حتى لا تتعرض للعقوبة من تويتر، ولكي تتأكد من أن الحسابات التي تتابعها تكون فعلا مهتمة بمجالك، ادخل لحساب منافسيك وتابع مشتركيهم. بعدها تبدأ في الحصول على فلوز، وستتفاجأ بالمئات من المشتركين في دقائق فقط، انتظر أسبوع أو أسبوعين واحذف المتابعين الذين لم يردوا عليك، ولم يشتركوا في حسابك، هناك أداة جميلة تمكنك من القيام بذلك آليا، ابحث عنها في جوجل تسمى unfollow. قم بهذا العمل مرة في الشهر على الأقل.
  20. في الحقيقة من الصعب الجزم بإجابة لكن سأحاول وذلك نظرا لاختلاف رأي كل شخص ومبادئه وخاصة ظروفه في الحياة لكن يمكنني القول: أن الحياة تغيرت ولم يعد هناك ما يعرف بشيء خاص، العالم أصبح قرية صغيرة ومواقع التواصل الاجتماعي غيرت حياتنا، الكل أصبح يشارك تفاصيل حياته، وأنت إن كنت مدونا فانت تشارك رأيك ومبادئك لزوارك ومتابعيك، وربما حتى صورك في مواقع التواصل الاجتماعي ومواقعك، وحتى صوتك إن كنت تسجل تسجيلات وبودكاست، وهناك حتى من يظهر في الفيديو صوتا وصورة. فإن كنت تشارك كل هذه الخصائص لمتابعيك وزوارك لماذا لا تكمل وتنشر باسمك الحقيقي الذي لا يعد خاصا في الحقيقة، فالعديد من الشركات لها اسمك ولقبك بمجرد أن سجلت فيها، كما أن الحصول على اسم أي كان ليس بالشيء الصعب، لذلك أظن أن النشر باسمك الحقيقي يعطي مصداقية أكثر لعملك اللهم إلا إن كنت تخفي أسرار دولة كبيرة.
  21. لكي تعطي رأيك الناقد لأيّ كان أنصحك باتباع الطريقة الآتية: - ابدأ تعليقك بذكر نقطتين أو ثلاث نقاط إيجابية للشخص أو خدمته. - عندما تبدأ في النقد لا تكن حازما ومباشرا، بل استعمل كلمة أظن .... أو كان من الأفضل أن ... أو حسب رأيي المتواضع كان يجب ... - في نهاية النقد حاول أن تجامل الشخص الذي انتقدته بذكر خصلة جيدة من خصاله، لكن يجب أن تكون جدي وليس فقط من أجل المجاملة. لو تتبع الطريقة السابقة أنا متأكد أن رأيك لن يشكل أي امتعاض من الطرف الآخر، بل ستتفاجئ عندما سيوافقك أو على الأقل يتفهم رأيك.
  22. لكي تبقي على حماس القارئ لمقالاتك، يجب عليك توظيف بعض التقنيات: - تشويق القارئ، اعمل على تشويقه منذ البداية بأن الحل سيكون في النهاية، وبالتالي سيواصل القراءة آملا في إيجاد حل لمشكلته، وبطبيعة الحال يجب أن تكون صادقا وتعطيه حلا في آخر المقال. - في بداية المقال أعطيه مقدمة صغيرة عن ما سيقرؤوه من خلال نقاط صغيرة. - استعمل لغة بسيطة خالية من العبارات المعقدة ومن الحشو اللغوي. - أعطي نصائح عملية حقيقية. - استعمل نقاط وفقرات صغيرة في مقالاتك ستجعل القارئ لا يمل. - استعمل صور وفيديوهات في مقالاتك لجذب انتباه القارئ. - استخدم الصناديق للاقتباسات، تلوين العبارات المهمة، وباقي التأثيرات التنسيقيّة. بالتوفيق لك.
×
×
  • أضف...