عبدالباسط ابراهيم

حسب ما فهمت من سؤالك فإن هناك العديد من الطرق لربط الواجهة الأمامية (Frontend) بالواجهة الخلفية (Backend) في تطبيقات الويب: أولاً REST APIs حيث تستخدم منهجية REST لبناء واجهات برمجة التطبيقات (APIs) التي تتواصل معها الواجهة الأمامية عبر طلبات HTTP مثل GET, POST وغيرها. وأيضاً يمكنك استخدام GraphQL وهي لغة استعلامات للبيانات تسمح للواجهة الأمامية باستعلام البيانات من الواجهة الخلفية بطريقة أكثر كفاءة. WebSocket أيضاً تمكنك من إنشاء قنوات اتصال بين الواجهتين تتيح الاتصال المباشر ونقل البيانات في الاتجاهين. Server-Sent Events تسمح للواجهة الخلفية بإرسال البيانات للأمامية دون الحاجة لطلب مستمر من الأمامية. ترسل البيانات بصيغة JSON أو XML عبر طلبات HTTP عادية. بشكل عام الأكثر استخداما هي REST APIs أو GraphQL حسب حاجة المشروع. المصطلحات السابقة ربما لم تتعرف عليها لذلك قم بالإطلاع على المصادر في التعليقات السابقة ثم بعد ذلك قم بالبحث عن المصطلحات السابقة وستجد أن هذا الموضوع أصبح واضحاً

تعتمد اختيارك بين استخدام Microsoft Access أو Microsoft Excel لتصميم برنامج الأرشفة الإلكترونية على الاحتياجات الخاصة بالمشروع والمتطلبات الفنية والوظيفية. فيما يلي بعض المعايير التي يجب أن تؤخذ في اعتبارك عند اتخاذ هذا القرار: فلو كانت كمية البيانات كبيرة ومعقدة، فإن Access قد تكون خيارًا أفضل. تمتاز Access بإمكانيات قوية في إدارة قواعد البيانات وتحقيق العلاقات بين الجداول.كما أنه إذا كنت بحاجة إلى إنشاء علاقات معقدة بين الجداول وتحقيق التكامل بين البيانات، فإن Access يمكن أن يكون أكثر فعالية. ولكن إذا كانت الحاجة لتحليل بياناتك وإجراء حسابات معقدة، Excel قد يكون الخيار الأفضل، حيث تتميز بإمكانيات تحليل البيانات والوظائف الإحصائية. Excel تكون عادةً أكثر سهولة في الاستخدام والتعلم. إذا كان المشروع صغيرًا ولا يتطلب مستوى عاليًا من التعقيد، فقد يكون Excel الخيار الأمثل. في النهاية، قد تكون الحالة المثلى هي استخدام كل من Access و Excel بشكل متكامل، حيث يمكن استخدام Excel لتحليل البيانات وإنشاء تقارير، بينما يمكن استخدام Access لإدارة قواعد البيانات والتعامل مع البيانات بشكل هيكلي.

يمكنك التقديم من خلال الدخول على الصفحة الخاصة بالكورس كما في الروابط السابق وستجد بجوار كلمة enroll كلمة "Financial aid available " قم بالضغط عليها وستقوم بتسجيل الدخول مع الإجابة على عدة أسئلة فقط بالطبع أفضل من لا شئ وترجمة اليوتيوب (أقصد الخاصة باليويتيوب ) ليست الأفضل ولكن يمكنك الإعتماد عليها إذا لم تستطع إيجاد حل ولكن ربما تكون الترجمة مرفقة أي أن الترجمة من قبل القناة

بالنسبة لآخر كورس في القائمة وبقية الكورسات يمكنك التقديم على الدعم المادي Financial aid وغالباً يتم الموافقة عليه ويمكنك المتابعة في الكورس الذي يصبح متاح لك أما بالنسبة للسؤال " الكورسات الموجود علي اليوتيوب مفيده ؟" ربما يوجد كورسات جيده ولكن بالنسبه للكورسات المقترحة من قبل مصطفى في التعليق السابق فهي ممتازة مقارنة بالنسبة لليوتيوب فهي من جامعات مرموقة وإذا لم تستطع الحصول على أحد هذه الكورسات فاليوتيوب به أيضاً كورسات جيدة

بالإضافة للمقالات التي قام عمر بإضافتها يوجد العديد من الموارد على الإنترنت التي يمكنك الاستفادة منها لتعلم التصميم. إليك بعض الخيارات: من خلال موقع Coursera يوجد العديد من الدورات في مجال التصميم المختلفة، مقدمة من جامعات ومؤسسات معروفة. يمكنك البحث عن دورات في UX/UI design أو graphic design. أيضاً موقع Skillshare هو منصة تقدم دورات في مجالات متنوعة بما في ذلك التصميم. يمكنك العثور على دورات قصيرة ومحاضرات من قبل محترفين في المجال. وبالتأكيد يحتوي YouTube على الكثير من الدروس والفيديوهات التعليمية في مجالات مثل تصميم الجرافيك وUX/UI. يمكنك البحث عن قنوات تعليمية معروفة والاشتراك فيها.

يجب عليك تعلم دراسة مبادئ التصميم مثل التوازن، التباين، التكرار، والتحكم كما وضح مصطفى في التعليق السابق بالتفصيل ثم بعد ذلك تعلم الأدوات: Adobe XD، Sketch، أو Figma: هذه الأدوات تساعدك على إنشاء تصاميم واجهات المستخدم. بالتأكيد ليس الأدوات كلها إنما إختيار الأداه المناسبة لك ثم بعد ذلك يمكنك التطبيق كالتالي ابدأ بتصميم واجهات بسيطة لتفهم كيف تعمل المفاهيم في المشاريع الفعلية. وقم أيضاً بتحليل وتحسين تجربة المستخدم في المواقع والتطبيقات التي تستخدمها. وللمزيد من التفاصيل يفضل الإطلاع على الإجابات التالية

يتيح لك Kivy إنشاء تطبيقات متعددة المنصات بما في ذلك الأندرويد. ومع ذلك، يجب أن تأخذ في اعتبارك أن بعض الميزات الخاصة بأندرويد قد تحتاج إلى التفاعل مع Java أو Kotlin، لكن في الغالب، يمكنك بناء تطبيقات أندرويد باستخدام بايثون و Kivy دون الحاجة إلى مهارات كبيرة في تطوير تطبيقات أندرويد التقليدية. بالنسبة لـ Android Studio، فإنه يعتبر البيئة المتكاملة الرسمية لتطوير تطبيقات أندرويد، ويدعم بشكل أساسي Java و Kotlin. لا يمكنك كتابة تطبيقات أندرويد بلغة بايثون مباشرة في Android Studio بدون إضافات خاصة. هناك بعض المشاريع والإضافات التي تسمح بدمج بايثون في مشاريع Android Studio، ولكن يمكن أن يكون هذا أمرًا معقدًا وغير مستقر في بعض الأحيان. لذلك بالنسلة للسؤال "هل android studio يدعم بايثون ؟" فالإجابة بإختصار هي لا

بالإضافة للشرح السابق المفصل سأحاول توضيح مثال على ال drones كيف يتم بناؤها أول خطوة هي اختيار منصة مناسبة. تتألف المنصة من مكونات هاردوير وبرمجيات تمكّن من التواصل مع طائرتك بدون طيار. هناك العديد من المنصات المتاحة، ولكن بعض أشهرها هي Arduino، Raspberry Pi، وROS. Arduino هو متحكم صغير مفتوح المصدر يمكن استخدامه مع C/C++ للتحكم في مستشعرات ومحركات الطائرة بدون طيار الخاصة بك. مما يتيح لك التحكم في طائرتك بدون طيار باستخدام لغة البرمجة Python. ROS هو إطار عمل مخصص للمستخدمين المتقدمين الذين يرغبون في تطوير تطبيقات وخوارزميات معقدة لطائراتهم بدون طيار، مدمجًا مكتبات وأدوات مثل OpenCV وTensorFlow وGazebo لرؤية الحاسوب وتعلم الآلة والمحاكاة. ثانياً يجب أيضاً فهم الأفكار الأساسية. هذا يشمل معرفة بأجزاء الطائرة، مثل الإطار والمحركات. في البرمجة، يجب أن تكون قادرًا على كتابة كود للتحكم في حركة الطائرة واستخدام مفاهيم برمجية. يجب أيضًا معرفة الأتمتة واستخدام حساسات مثل نظام تحديد المواقع والكاميرات. وأخيرًا، يجب فهم الخوارزميات . وأخيراً هناك تطبيقات برمجية تتيح للمستخدمين إنشاء واختبار سيناريوهات افتراضية لطائراتهم دون التعرض للخطر. يمكن للمحاكيات مساعدتك في تعلم من الأخطاء، وتنمية المهارات، واستكشاف الإمكانيات. يمكنك، على سبيل المثال، تجربة رمز برمجي مختلف وتعديل المعلمات لإصلاح أخطاء البرمجة. يمكنك أيضًا تحسين مهاراتك في البرمجة والأتمتة من خلال حل تحديات متنوعة، مثل الطيران من خلال حلقات أو تجنب العوائق. علاوة على ذلك، يمكنك تخصيص تصميم وميزات طائرتك بدون طيار وفقًا لاحتياجاتك وتفضيلاتك. تشمل المحاكيات الشهيرة لبرمجة وتشغيل الطائرات بدون طيار DroneBlocks وTello EDU

ذلك يعتمد على المجال الذي تريد تعلمه والعمل به فمثلاً مجال تطوير الويب لا يحتاج متطلبات معينة إنما يمكنك العمل به من خلال أقل الإمكانيات بدون أي مشكلة ولكن بالطبع كلما كانت الإمكانيات أعلى يساعد في سرعة العمل وهناك بعض مجالات البرمجة التي تتطلب إمكانيات حاسوبية عالية: تطوير ألعاب الكمبيوتر والفيديو يتطلب عادة معالجات قوية وبطاقات رسومات متقدمة لمعالجة الرسوميات المتحركة والثلاثية الأبعاد. تطبيقات مثل تحرير الصور والفيديو والرسم والتصميم تتطلب موارد كثيفة للحوسبة لمعالجة الوسائط المتعددة. وأيضاً الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة: تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق يمكن أن يستغرق وقتًا طويلاً ويتطلب معالجات رياضية عالية الأداء مثل GPU. لذلك يمكنك الإستعناة بالإجابات التالية لمعرفة الجهاز المناسب

أولاً تحتاج إلى دورة علوم الحاسوب كما أخبرك مصطفى في التعليق السابق فهذه الدورة تعلمك الأساسية بشكل مفصل حتى تساعدك هذه الأساسيات لاحقاً في تعلم أي مجال من مجالات البرمجة بسهولة نسبياً وبكفاءة عالية كما يساعد تعلم أساسيات علوم الحاسوب على فهم أفضل للتقنيات الحاسوبية وكيفية عملها، وذلك يؤدي إلى تحسين القدرة على البرمجة بشكل أفضل. وبعد ذلك يجب عليك تحديد مجال من مجالات البرمجة وتعلمه والعمل به بعد ذلك ويمكنك الإطلاع على المجالات المختلفة للبرمجة من هذه المقالة

من المفيد أولاً أن تتعمق في تعلم JavaScript بشكل أكثر قبل الانتقال إلى React. حتى وإن كنت قد انتهيت من تعلم JavaScript، قد يكون من الجيد أن تحل بعض المسائل البرمجية وتتمرن على اللغة قبل البدء في تعلم React حيث يفضل حل التحديات البرمجية في JavaScript عن طريق مواقع مثل Codewars وLeetCode وExercism. هذا سيساعدك على تحسين مهاراتك في البرمجة وتطبيق المفاهيم المختلفة. وبعد ذلك يفضل بناء بعض المشاريع الصغيرة باستخدام JavaScript. يمكنك بدءًا من تطوير ألعاب بسيطة أو تطبيقات ويب بسيطة لتعميق فهمك للغة وتطبيق ما تعلمته. ويجب التدرج في حجم المشاريع بداية من تطبيقات ويب بسيطة إلى تطبيقات أكبر بعد ذلك يمكنك الإنتقال لتعلم react

يقوم المتصفح بقراءة ملف HTML أولا ثم ملف CSS ثم ملف جافاسكربت.يقوم المتصفح بفسير ملف HTML أولا لإنشاء بنية الصفحة وعرضها على الشاشة. ثم يقوم بفسير ملف CSS لتنسيق عناصر الصفحة وتحديد كيفية عرضها. وأخيرا، يقوم بفسير ملف جافاسكربت لإضافة التفاعل إلى الصفحة. يمكن أن يكون ترتيب تفسير الملفات الثلاثة مختلفًا في بعض الحالات الخاصة، مثل عندما يستخدم المتصفح تقنية تسمى "التحميل البطيء" (Lazy Loading) لتحميل ملف CSS أو JavaScript فقط عند الحاجة إليه. ومع ذلك، فإن الترتيب الافتراضي هو كما هو موضح أعلاه. كما يمكن استخدام تقنية تسمى "التحميل المسبق" (Preloading) لتحميل ملف JavaScript قبل تحميل ملف HTML. في هذه الحالة، يقوم المتصفح بتحميل ملف JavaScript أولاً وتفسيره. ثم، يقوم المتصفح بتحميل ملف HTML وتنسيقه وعرض الصفحة على الشاشة.

بالنسبة لمجموعة الواجهة الخلفية، فإن أسهل تقنية يمكن تعلمها هي Django، وهي إطار عمل ويب Python شائع وسهل الاستخدام. يوفر Django مجموعة واسعة من الميزات التي تسهل تطوير تطبيقات الويب، بما في ذلك إدارة قواعد البيانات والأمان وواجهات برمجة التطبيقات. بالنسبة لمجموعة الواجهة الأمامية، فإن أبسط تقنية يمكن تعلمها هي HTML و CSS HTML هي لغة ترميز النص التشعبي، وهي تستخدم لإنشاء هيكل الموقع الإلكتروني. CSS هي لغة تنسيق النصوص، وهي تستخدم لتنسيق مظهر الموقع الإلكتروني. إذا كنتم ترغبون في إضافة بعض التفاعل إلى موقعكم، فيمكنك تعلم JavaScript. هل يمكن لكل مجموعة العمل في نفس الوقت؟ نعم، يمكن لكل مجموعة العمل في نفس الوقت. في الواقع، من المستحسن ذلك، حيث سيساعد ذلك على تسريع عملية التطوير. ومع ذلك، من المهم أن يكون هناك تواصل جيد بين المجموعات، حتى يتمكنوا من العمل معًا بشكل متناغم. من المهم أيضًا أن يكون لدى كل مجموعة فهم واضح لمتطلبات المشروع. يجب أن تتعرف مجموعة الواجهة الخلفية على المهام التي ستحتاج إلى تنفيذها، بينما يجب أن تتعرف مجموعة الواجهة الأمامية على الهياكل التي ستحتاج إلى إنشائها.

كما وضح لك عمار في التعليق السابق فإنك ستحتاج لدرسة ال backend حالياً لضيق الوقت وللتحديد أكثر المسار " أساسيات Node.js " حيث ستتعلم في هذا المسار جميع المهارات التي تساعدك في بناء الواجهة الخلفية لهذا التطبيق حيث ستتعلم أساسيات Node.js و الوحدات Modules و مدير الحزم NPM التعامل مع قواعد بيانات SQL و NoSQL وتعلم آلية التعامل مع خوادم الويب كما ستتعلم أساسيات إطار العمل Express.js وبالأخير يوجد تطبيق عملي وهو بناء واجهة برمجية API لتقييم الأفلام

بالإضافة للتعليق السابق أريد توضيح أن القرار ببناء تطبيق باستخدام PHP مع مفاهيم (OOP) (MVC) دون اللجوء إلى إطار العمل مثل Laravel هو خطوة جيدة. إليك بعض الفوائد التي يمكن أن تستفيد منها من هذه الخطوة: بناء تطبيق من البداية يمكن أن يمنحك فهمًا أفضل لكيفية عمل الأمور على المستوى الأساسي، بدون الاعتماد على ميزات مثل تلك المقدمة في Laravel. تعلم OOP وMVC يعزز مهارات التصميم البرمجي ويساعدك في بناء تطبيقات قائمة على هيكلية قوية. عندما تقرر في المستقبل استخدام إطار عمل مثل Laravel، ستكون لديك فهم أفضل لدوره وللأدوات والميزات التي يقدمها. بمجرد أن تكون قد فهمت الأساسيات، ستجد أن الانتقال إلى Laravel (أو أي إطار عمل آخر) سيكون أسهل، وستستفيد من ميزاته القوية والتي تسرع عملية تطوير التطبيقات.

حالياً بما أنك قمت بدراسة المسار أساسيات لغة بايثون Python و تطبيقات عملية باستخدام بايثون Python إذا من خلال المهارات الحالية يمكنك العمل في webscraping و automation كما في التعليق السابق وهي مجالات واعدة جداً ولكن ربما تحتاج للتطوير في مهاراتك بشكل أكبر حتى تستطيع المنافسة بشكل أفضل أو يمكنك المتابعة في الدورة وستتعلم الكثير من المهارات التي تجعلك تعمل في المجالات التالية مطور Full-stack من خلال تعلم إطار العمل جانغو Django و فلاسك Flask كما ستتعلم التعامل مع بوابات الدفع وهذه المهارة مهمة بشكل كبير محلل بيانات حيث ستتعلم مبادئ التعامل مع البيانات، ثم تتعمق في التحليل الإحصائي Statistical analysis والتصوير البياني Data visualization، ثم تطبق ما تعلمته عمليًا على أمثلة حقيقية. كما ستتعلم أساسيات تعلم الآلة وبالطبع ذلك مجال كبير جداً

المسائل الموجودة لا تتطلب الكثير من القوانين الرياضية إنما الأساسيات فقط لفهم المطلوب وإنما بعد ذلك تحتاج لتعلم المعاملات والتطبيق عليها عند تعلم لغة البرمجة حيث أن التطبيق هو ما يكشف الطريق أمامك لحل المشكلات ومن خلال تعلم البرمجة يتلاحظ أن طريقة التفكير تختلف قليلاً حيث يصبح تفكيرك منطقياً نوعاً ما لذلك من خلال التعلم وراء مدرب وفهم طريقة حل المشكلات من خلال المدرب ستتعلم كيفية حل المشكلات ويوجد الكثير من الإجابات الجيدة يمكنك الإستفادة منها من خلال الروابط التالي

بالإضافة للشرح السابق سأحاول توضيح متى تستخدم`next build` و `next export` حيث يعتمد على متطلبات التطبيق وكيفية نشره. إليك بعض الحالات التي يمكن فيها استخدام كل منهما: next build عندما يكون لديك تطبيق يتطلب ديناميكية على الواجهة الأمامية وتفاعلات متقدمة. عندما تحتاج إلى استخدام الخواص الديناميكية لـ Next.js مثل Server-side Rendering (SSR) أو Incremental Static Regeneration (ISR). عندما تحتاج إلى سيرفر Next.js للتعامل مع الطلبات وتحسين أداء التطبيق. next export عندما ترغب في نشر تطبيقك كموقع ويب ثابت (Static Site) وتحتاج إلى تسريع تحميل الصفحات. عندما تحتاج إلى نشر تطبيقك على خدمات استضافة ذات تكاليف منخفضة، مثل GitHub Pages أو Netlify، التي لا تدعم خواص السيرفر. عندما لا تحتاج إلى دعم SSR أو ISR وتفضل تقديم الصفحات كـ HTML و CSS استاتيكية.

منطق Callbacks بسيط للغاية. الدالة Callback هي مجرد دالة يتم تمريرها كوسيطة إلى دالة أخرى. عندما تنتهي الدالة الأولى من التنفيذ، يتم استدعاء الدالة Callback. على سبيل المثال، دعنا نقول لدينا دالة تسمى getData() والتي ترجع البيانات من قاعدة البيانات. إذا أردنا عرض البيانات على الصفحة، فيمكننا استخدام دالة Callback لفعل ذلك. function getData() { // احصل على البيانات من قاعدة البيانات // استدعاء الدالة callback بعد انتهاء التنفيذ callback(data); } function showData(data) { // عرض البيانات على الصفحة } // استدعاء الدالة getData() getData(showData); في هذا المثال، يتم تمرير دالة showData() إلى دالة getData() كوسيطة. عندما تنتهي getData() من التنفيذ، يتم استدعاء showData() مع البيانات التي تم إرجاعها من قاعدة البيانات. تُستخدم Callbacks بشكل شائع في JavaScript لمعالجة المهام غير المتزامنة. المهام غير المتزامنة هي المهام التي قد تستغرق بعض الوقت لإكمالها، مثل تحميل ملف أو إجراء مكالمة AJAX. عندما يتم تنفيذ دالة غير متزامنة، فإنها لا تنتظر حتى تكتمل المهمة. بدلاً من ذلك، تعود وتستمر في تنفيذ التعليمات البرمجية التالية. يتم استدعاء الدالة Callback في وقت لاحق، عندما تكتمل المهمة. على سبيل المثال، دعنا نقول لدينا دالة غير متزامنة تسمى loadFile() والتي تقوم بتحميل ملف من الخادم. function loadFile() { // ابدأ تحميل الملف من الخادم // استدعاء الدالة callback بعد انتهاء التنفيذ callback(file); } function showFile(file) { // عرض الملف على الصفحة } // استدعاء الدالة loadFile() loadFile(showFile); في هذا المثال، يتم تمرير دالة showFile() إلى دالة loadFile() كوسيطة. عندما تنتهي loadFile() من تحميل الملف، يتم استدعاء showFile() مع ملف الملف. هل الدالة callback تأتي دائما as an argument لدالة أخرى؟ لا، لا تأتي الدالة Callback دائمًا كوسيطة لدالة أخرى. يمكن استخدام Callbacks أيضًا كقيم لخصائص أو كوسيطة لطرق. على سبيل المثال، دعنا نقول لدينا خاصية تسمى onLoad والتي تربط دالة بالحدث load. // قم بربط دالة بحدث load window.onload = function() { // ... }; في هذا المثال، يتم استخدام دالة Callback كقيمة لخاصية onLoad. عندما يتم تحميل الصفحة، يتم استدعاء الدالة Callback. في النهاية، فإن استخدام Callbacks هو مسألة اختيار. في بعض الحالات، قد يكون استخدام Callbacks هو الطريقة الأكثر فاعلية أو كفاءة لتنفيذ مهمة ما.

هناك طريقتان رئيسيتان للتأكد من عمل أكواد CSS و JS على متصفح Safari وأنت تعمل على Windows: الطريقة الأولى: استخدام برنامج محاكي متصفح. يمكنك استخدام أحد هذه البرامج لتشغيل موقع الويب أو التطبيق الخاص بك على محاكي Safari، مما سيسمح لك برؤية كيفية ظهوره وعمل أكواده. أحد البرامج الشائعة للمحاكاة هو BrowserStack. الطريقة الثانية: استخدام أداة اختبار عبر المتصفحات. تسمح لك هذه الأدوات باختبار موقع الويب أو التطبيق الخاص بك على مجموعة متنوعة من المتصفحات المختلفة، بما في ذلك Safari.أحد الأدوات الشائعة لاختبار عبر المتصفحات هو CrossBrowserTesting. في حالتك، حيث أنك تعمل على تنسيقات لمتجر على سلة، يمكنك استخدام أداة اختبار عبر المتصفحات لاختبار موقع الويب الخاص بك على Safari. سيسمح لك هذا برؤية كيفية ظهور التنسيقات على Safari وتحديد أي مشاكل قد تحدث.

في تطوير المنتجات البرمجية، يشير مصطلح "Business Logic" إلى الجزء الذي يدير وينفذ القواعد والعمليات الخاصة بالمنطق الأساسي للعمل أو النشاط التجاري. على سبيل المثال، في نظام إدارة الطلبات، قد تتضمن Business Logic قواعد حول كيفية حساب الشحن والضرائب وكيفية معالجة طرق الدفع. كما قد تتضمن إجراءات حول كيفية إنشاء حساب جديد أو كيفية طلب منتج. في تطبيق يدير عمليات مبيعات لمتجر على الإنترنت، قد يتضمن المنطق التجاري حساب الأسعار، إدارة المخزون، معالجة الطلبات، التحقق من صحة البيانات، والتعامل مع التخفيضات والعروض الترويجية. هذه القواعد والعمليات تشكل المنطق التجاري لتطبيق المبيعات، ويتم تنفيذها بواسطة البرمجة. في جميع الأمثلة السابقة، تُعد Business Logic جزءًا أساسيًا من المنتج. فهي مسؤولة عن توفير الوظائف الأساسية للمنتج وضمان أنه يعمل بطريقة صحيحة.

لحل هذه المشكلة،توجد عدة إحتمالات لسبب المشكلة لذلك يصعب الحصول على إجابة محددة لذلك تأكد من أن لديك أحدث إصدار من Flutter و Dart. يمكنك فعل ذلك باستخدام الأمر التالي في سطر الأوامر: flutter upgrade ثم قم بتحديث الحزم في مشروع Flutter الخاص بك باستخدام الأمر التالي: flutter pub get ثم جرب إعادة بناء المشروع من جديد باستخدام الأمر: flutter clean flutter build

كما أخبرك عدنان في التعليق السابق فإن تثبيت مكتبة أو إطار عمل على بيئة برمجية يجعلها محددة لمشروعك الحالي، بينما تثبيتها على النظام النشط يجعلها متاحة للمشاريع الأخرى ويسهل إعادة استخدامها. الاختيار يعتمد على احتياجاتك ومتطلبات مشروعك. تثبيت مكتبة (Library) أو إطار عمل (Framework) على بيئة برمجية يسمح بالعزل بين مكونات المشروع ويسهل إدارة التبعيات والاعتماديات (Dependencies) الخاصة بالمشروع. ولمعرفة الفرق بشكل أكبر يفضل الإطلاع على أهمية البيئة البرمجية من خلال الإجابات التالية

Pipenv هو أداة لإدارة بيئة Python الافتراضية كما في التعليقات السابقة ولكن نحتاج لتوضيح الإستخدامات بشكل أكبر عن طريق الأمثلة التالية ينشئ pipenv بيئة Python افتراضية مستقلة لكل مشروع Python. وهذا يضمن أن كل مشروع يستخدم إصدار Python ومكتبات Python المحددة له. يجعل pipenv من السهل توسيع مشاريع Python. يمكنك إضافة حزم Python جديدة وتغيير إصدارات حزم Python بسهولة. Pipenv يسهل إضافة وإزالة الاعتماديات من ملف Pipfile الذي يتم إنشاؤه تلقائيًا مع كل مشروع Pipenv. يمكنك إضافة اعتماديات باستخدام الأمر pipenv install، ويمكنك إزالتها باستخدام الأمر pipenv uninstall. على سبيل المثال: باستخدام Pipenv، يمكنك إدارة مشاريع Python بكفاءة وبسهولة، وضمان توافق الإصدارات والمشاركة السلسة للمشروع بين فريق العمل.

بالنسبة للسؤال الأول نعم يمكنك صناعة معظم أفكار المواقع الإلكترونية بدون إضافات مدفوعة وبدون برمجة. تتوفر العديد من القوالب المجانية والمفتوحة المصدر التي يمكنك استخدامها لإنشاء موقع ويب بتصميم احترافي. بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من الدروس والكتب المتاحة عبر الإنترنت والتي يمكن أن تساعدك على تعلم كيفية استخدام ووردبريس دون الحاجة إلى معرفة البرمجة. ومن هذه المصادر الدورة التي إقترحها مصطفى في التعليق السابق إذا كنت تريد التخصص بشكل أكبر كما يوجد الكثير بشكل مبالغ من الدورات على اليوتيوب التي تشرح wordpres لذلك قم بإختيار الدورة التي تناسبك وتعجبك