اذهب إلى المحتوى

Mays_sh

الأعضاء
  • المساهمات

    60
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • عدد الأيام التي تصدر بها

    7

كل منشورات العضو Mays_sh

  1. أهلاً بك الفرق الأساسي يكون بين التسويق لرسالة (قيمة مجتمعية مثلاً) و بين التسويق لمنتج ربحي، في الأولى أنت تحفز الزبون ليشتري و لكن في الثانية تحفزه ليعطي و بالتالي عائد العملية على الشخص يختلف بين الإثنين ففي المشاريع الربحية أنت تسوق للخدمات التي يقدمها منتجك و بالتالي يستمتع بها الزبون أما في المشاريع غير الربحية فالعائد يكون للمجتمع وليس لشخص الزبون . أدوات و طرق التسويق المستخدمة في المشاريع الربحية هي نفسها المستخدمة في غير الربحية و لكن الاختلاف يكون بمضون المحتوى و أسلوب التعبير عن "قيمة " في المشاريع غير الربحية مقابل منتج في المشاريع الربحية.
  2. أهلاً بك أعتقد في الغالب أن هناك حد مطلوب لا يجوز تجاوزه خصوصاَ في المقالات و التقارير و الأبحاث، بالتالي الزيادة لا تعد ميزة ممكن أن تظهر ضعف قدرتك على إيصال الفكرة بشكل مختصر اضافة الى أنها تستهلك وقت أكبر من القارئ والمحرر و المدقق و من المساحة المحددة للنشر . أيضاً قد يعتبرها بعض العملاء عدم التزام بالشروط الموضوعة حتى لو كان المحتوى مميز و مثري بالتالي الأفضل أن تكون في حدود المطلوب قدر الامكان.
  3. أعتقد أن عليك التخلص من شعور الخوف الذي ينتابك تجاه سرقة فكرتك و البحث عن أناس ثقة في مجالك لمساعدتك. فلو ذهبت الى مختصين مثلا من أجل الاستشارة لا أعتقد أنهم قد يهددوا سمعتهم بسرقة أفكار الآخرين، الأهم من هذا ان تبدأي البحث عن كيفية تحويل فكرتك لشيء عملي تستفيدي منه أنت والآخرين عوضاً عن تركها حبيسة مخاوفك. وبالتوفيق
  4. أهلاً بك ربما يتعلق ذلك بطبيعة المهمة الموكلة إليك فإذا كان عليك مثلا متابعة صفحات الشبكات الإجتماعية يومياً و الإجابة على أسئلة و استفسارات العملاء فمن الصعب هنا أن تتقاضى على الساعة كون المهمة لا وقت ثابت لها " هذا ما يميز العمل الحر حرية في الوقت " فالأفضل أن يكون الحساب شهري و ثابت أما إن كانت مهمتك القيام بمهمة إعلانية فربما التقاضي على المهمة هنا أفضل . بكل الأحوال يمكنك دراسة أي عرض و حساب ما تحتاجه من وقت وجهد و ما يستحقه من تكلفة و تحديد الخيار الأفضل لك ولاتنسى أن الموضوع يتعلق بحاجة العميل و طلبه أيضاً ، ففي النهاية يبقى الأهم تنفيذ المشروع بشكل مرضي لكلا الطرفين. وبالتوفيق
  5. أهلاً بك غالباً صاحب الموهبة و الشغف لديه فرصة كبيرة في نجاح مشروع يتعلق بشغفه إذا أحسن استغلاله و إدارته. لكن يجب عليك أن تبدأ بتعريف العالم والآخرين بك، مثلا عن طريق إنشاء مدوّنة تقدّم بها مواضيع عالية الجودة عن الرسم والتصميم، أو من خلال تقديم دورة مجانية، أو أعمال فنيّة مجانية (طقم أيقونات، خلفيات، إلخ).. قدّم خدمات مجانية كي تبني لنفسك جمهورًا متابعًا ومهتمًا بموهبتك. ثم من خلال قراءاتك و مشاهداتك و ممارستك لموهبتك و اطلاعك على آخر المستجدات في هذا المجال بإمكانك أن تجد ثغرة أو خدمة يمكن تقديمها بإنشاء منتج رائع . وبدراسة المشاريع الموجودة و السابقة المشابهة للمنتج أو الخدمة التي اخترتها يمكن أن تحدد ميزات أخرى بإمكانك إضافتها ثم البحث بعدها عن كيفية تحويل الفكرة الى شكل عملي و محاولة الاحتكاك بأناس يشاركونك هذا المجال من الاهتمام بحيث يصبح لديك شبكة علاقات تساعدك في الحصول مثلاً على( التمويل - التوظيف - توسيع عملك مستقبلاً).
  6. بإمكانك انشاء موقع خاص لمشروعك على ورد برس وهو خيار جيد نوعاً ما تحتاج فيه الى تكلفة اسم وحجز المجال فقط أما البقية فهو مفتوح وفيه العديد من الميزات التي تستطيع الاستفادة منها و لكن يجب أن تكون محترفاً لتستخدمها في التسويق لمشروعك هناك العديد من الدروس الخاصة بالموقع على الانترنت التي بإمكانك التعلم منها. ممكن أيضاً أن تسوق باستخدام وسائل الإعلام الإجتماعية و لكن بكلا الحالتين يجب أن تستقطع من وقتك بحيث تتابع وتضيف دائماً الجديد أو تعين شخص يكون مسؤول عن عملية التسويق لمشروعك.
  7. مع اتجاه العالم اليوم نحو التكنولوجيا يتجه التعليم نحو التعليم عن بعد في العالم و هناك الكثير من المنصات أيضاً في عالمنا العربي التي تدعم ذلك مثل رواق و ادراك . كل ما تحتاجينه لبدء مشروعك هو انترنت سريع و جهاز كمبيوتر بالاضافة الى خبراتك، بإمكانك أيضاً تقديم خدمات لتعليم اللغات التي تتقينها على موقع خمسات تستعرضي فيها مهاراتك و شهاداتك و تستقطبي الراغبين بالتعلم. بالتوفيق
  8. أهلا بك الأفضل دوماً التركيز على مهارة واحدة قبل الانتقال لأخرى، وحتى تحدد أيهما تتقن بإمكانك القراءة بدايةً عن كلا المهارتين ثم تحديد : أي المهارتين تعتبر مهمة وشاملة في مجالك وقد تسهل عليك دراسة مابعدها ؟ أي مهارة يزداد الطلب عليها في سوق العمل حالياً وتحقق لك أرباح أكبر ؟ أيها يمكنك تعلمها واتقانها بسرعة أكبر ؟ الاجابة عن هذه الأسئلة من شأنها أن تساعدك في اختيار المهارة الأهم بالاضافة الى أن بإمكانك دوماً معرفة خطوتك التالية في التعلم من احتياجات العملاء في مجالك.
  9. أهلاً بك الأنسب تحديد مايحتاجه مشروعك، فاذا كنت تبحث عن شخص لأداء مهمة معينة من مهام المشروع فأنت بحاجة الى موظف أما إذا كنت تبحث عن شخص يشاركك خبرته و يقوم بدور جوهري في المشروع فأنت تبحث عن شريك. غالباً ما يضم المشروع الناشئ الصنفين و جدير بالذكر أن لكل منهما حقوق مختلفة فالشريك يجب أن يملك حقوق المساهمين و يكون صاحب منصب إداري و يتأثر دخله تبعا للربح والخسارة أما الموظف فله راتب ثابت ولا يتحمل نتائج سير المشروع بالتوفيق
  10. حسناً إذا كنت أنت المستثمر الوحيد يكون لديك حرية أكبر في التصرف مما لو كان هناك أكثر من مستثمر للمشروع، و لكن يبقى الأفضل أن تطلق مشروعك تمول أساسياته أولاً ومن ثم تؤمن الكماليات من الأرباح الناجمة عنه الاستثمار بهذه الطريقة أفضل و أضمن. أعتقد أن هذا الموضوع يدخل أيضاً في صلب التخطيط للمشروع بأن يكون لديك فائض مالي بديل مخصص للأزمات. بالتوفيق
  11. أهلاً بك ربما من أهم الأمور التي تكسبك احترام العميل بالاضافة للسمعة الطيبة هي تسليم العمل في الوقت المحدد و بالجودة المطلوبة ومحاولة تطوير وتحسين عملك بشكل مستمر والتعامل بصدق مع العميل. بالإضافة الى التواصل الفعال معه ومحاولة الموازنة بين الجدية في العمل والتعامل الودي الذي من شأنه أن يصنع علاقات طيبة مع العميل تفتح الباب لتعامل طويل الأمد وبالتوفيق.
  12. من الطبيعي الاعتقاد أن التسويق يبدأ عندما يصبح المنتج جاهز ولكنك بالانتظار تعيق نفسك حقيقةً فعندما تبدأ مبكراً بعملية التسويق تختصر الوقت الذي تحتاجه لأداء نفس العمل لاحقاً لأن معظم الناس لايشترون المنتج عند سماعهم به لأول مرة وإنما بعد بروز اسمه مراراً وانتشاره على نطاق واسع عندها يبدأون التفكير بتجربته. وبالتسويق مبكراً قد تصلك اقتراحات من قبل الناس تمكنك من إضافة ميزات يحتاجها الناس قبل عرض المنتج. بالتوفيق
  13. الخطة هي عبارة عن برنامج عمل يحدد هيكل المشروع التجاري وكيفية تنفيذه بنجاح ، من أهم أركان الخطة الناجحة : 1- وجود هدف واضح و دقيق تُصمم الخطة للوصول إليه. 2- تحديد خطوات الوصول للهدف بالتفصيل مع مراعاة التوقيت و مراحل التنفيذ. 3- تحديد الإمكانات و القدرات المتاحة للعمل ضمن حدودها . 4- وضع خطط بديلة و مساندة عند الحاجة . 5- المتابعة و التقييم المستمر لمسيرة المشروع.
  14. يمكن أن تأخذي متوسط الأسعار التي يقدمها المستقلون لقاء العرض و السعر الذي يقدمه صاحب العمل و مقارنته بخبرتك و مهارتك إذا وجدتيه مناسب ممكن أن تقدمي عرض به أما إذا كان أقل مما تستحقين ارفعيه بمايناسبك. في العروض التي تحتوي على عقود طويلة أو تعدك بعمل مستمر من الافضل تقليل السعر قليلاً مقابل الديمومة أما العروض التي يقدمها البعض بأسعار قليلة جداً فلا تحاولي مجاراتها الأفضل أن تنافسي على الجودة و ليس على السعر و العملاء الذين يبحثون عن أرخص العروض لا يحبذ العمل معهم عموماً .
  15. مرحباً حقيقةً العديد من مسوقي العلامات التجارية الشهيرة يلجؤون الى إعلانات تجذب العاطفة أكثر من العقل . الأمر يتعلق بكيفية اتخاذ القرارات عند المستهلكين و الذي يفسره المختصون بأن المنطقة المسؤولة عن صنع القرار في الدماغ هي نفسها المسؤولة عن العواطف و المشاعر بالتالي القرار صادر عن الدماغ و لكنه مرتبط جذرياً بالعاطفة. إضافة الى ذلك لاحظي أن وسائل الإعلام الإجتماعية اليوم هي المنصات التسويقية الأكثر شهرة مقارنة بغيرها من الوسائل وذلك لأنها تشارك المستهلكين حياتهم الإجتماعية بالتالي كلما كان الاعلان قريب لحياة الناس ومشاعرهم اليومية كلما كان أشد جذباً لهم.
  16. أهلاً بك يمكن التخلص من ذلك بإعداد جدول زمني دوري لتنفيذ المشروع الذي بين يديك والالتزام به إلى حد استكماله و عدم استلام مشروع آخر إذا كان مخططك ووقتك لا يتسع له لأن المرء يميل أحياناً إلى المبالغة في قدراته ويقطع على نفسه وعوداً قد لا يستطيع القيام بها فيكون الضغط من نصيبه. الجمود يكون أحياناً نتيجة طبيعية لضغط سابق، لذا فإن الحل يكون بجدولة المهام و توزيع الوقت بين المشاريع ووضع فترة احتياطية للتسليم لتحقيق التوازن وتنظيم سيرورة العمل .
  17. إن قرار التفويض ينتج عادة عن وجود الكثير من الأعمال والمهام التي تفوق استطاعة والوقت المتاح لصاحب العمل ولكن لايمكننا ببساطة تفويض أي عمل لمجرد أن وقتنا لا يتسع له. بالاضافة للاعمال الروتينية يمكن تفويض المهام المستعجلة التي يستطيع الاخرين القيام بها بسهولة وأيضاً المهام التي تثير اهتمام الاخرين وتوفر للمُفَوض فرصة لتطوير مهاراته وتعلم الجديد وأي مهمة أخرى شرط أن يكون التنفيذ تحت اشرافك ومتابعتك وألاتكون من صلب مسؤولياتك مثل التخطيط أو اتخاذ القرارات فهذه أعمال يجب أن تحتفظ فيها لنفسك كريادي أعمال. عموماً التفويض أداة فعالة في إدارة العمل بشرط معرفة ماذا ومتى ولمن نُفوض.
  18. أهلاً بك اختيارك لشخص ذو خبرة بالعمل المالي والمحاسبي هو قرار صائب، لان أيّة أخطاء قد ترتكب هنا ستكون ذات نتائج كارثية على الشركة. الأفضل أن تطلب من الشخص سيرته الذاتية، وأن تسأل عنه في الأماكن التي يذكر أنه عمل بها مسبقًا. قراءة السيرة الذاتية لوحده غير كافٍ، فأنت لا تعلم كيف كان أداؤه أثناء توليه لتلك الوظائف. عندما تسأل مدرائه السابقين في العمل يمكنك الاطمئنان لاختيارك أو البحث عن خيار بديل. إذا كان فريق العمل سيعمل عن طريق الإنترنت، فأنت تحتاج إلى شخص يتحمّس لنمط العمل هذا، وأن يكون جديًا بإلتزامه بالعمل دون وجود مكاتب أو مراقب دوام. يمكنك سؤاله عن الأمر الأول، لكن الثاني ستكتشفه بعد التوظيف، لذا لا تنسَ القاعدة في عالم الأعمال الريادية، عندما تُخطئ التوظيف أقل بسرعة.
  19. مرحباً هناك العديد من النقاط التي تحفز القاريء في المحتوى المكتوب أهمها العنوان وطريقة العرض. من الطرق المتبعة في كتابة المقال مثلاً بحيث يكون سهل وجذاب للقاريء هي طريقة الهرم المقلوب وفيها يعرض الكاتب بالمقدمة ملخص للحدث (من، أين، متى، ماذا، لماذا، كيف ) ثم يبدأ بعرض التفاصيل والحقائق الأهم فالأهم وبعدها ينتهي بخاتمة مناسبة. هذه الطريقة مفيدة لأنها تعرض للقاريء فكرة المحتوى في البداية وتمكنه من الانتقال بسلاسة الى التفاصيل بالتالي مشاركته والتعبير عن رأيه بالمكتوب ببساطة .
  20. مرحباً بك إذا كنت تودين العمل كمستقلة لصنع ثروة بسرعة فلا أعتقد أن العمل الحر مناسب لتحقيق ذلك. العمل الحر يعتمد على مشاركة خبراتك ومهاراتك مع الاخرين والحصول على مقابل مادي مقابل ذلك، قد يؤمن لكِ أستقرار مالي و يغنيكِ عن عمل آخر و لكنه ليس الاستثمار الأفضل اذا كنتِ تفكري بالمال فقط كعائد من العمل، هذا في البداية أعتقد مع السنوات و الخبرات المتراكمة من العمل الحر يزداد العائد المالي الذي يأتيكِ و عائد أهم من الخبرات و التجارب قد يفيدكِ في انشاء مشروعكِ الخاص الذي ربما يدُّر عليكِ الثروة التي تحلمين بها.
  21. غالباً المحتوى أو المشروع الجيد هو من يتحدث عن نفسه و يكتب لها الانتشار و لكنه يحتاج منا أحياناً لمساعدة في التسويق له. فكر لو كانت كتاباتك بإسم صديق هل كنت ستشجعه على نشرها ؟ إذا كانت إجابتك نعم فحتماً أفكارك تستحق النشر، حاول التفكير بالمنافع التي سيحصل عليها الآخرين من خلال الإطلاع على مقالاتك قد تلهم أحدههم فكرة و ربما تغير حياة آخر و لكن في البدء عليك أن تصل إليهم أولاً وهذا ما يحققه التسويق . هناك العديد من طرق الترويج للنفس بشكل فعال تجدها في المقال التالي https://goo.gl/9IHZlW
  22. أعتقد أن امتلاك فكرة رائعة ليس كافٍ لنجاج المشروع و تنفيذ المشروع باستراتيجية ناجحة هو أهم، و عالمنا اليوم كما كان في السابق مليئ بالأفكار الفعالة و الجديدة و لكن العظمة تكمن في إخراح هذه الأفكار الى النور و تنفيذها بشكل مبتكر. قد يكتب النجاح لمشروع تم تنفيذه بشكل جيد أو مشروع صاحب فكرة ممتازة و لكن حتماً إذا كان المشروع يملك فكرة رائدة وتم تنفيذه بكفاءة وفعالية سيحقق نجاح مضمون و أكبر بكثير من مشاريع تعتمد على أحد هذين العاملين ( الفكرة - التنفيذ).
  23. أهلاً بك حقيقةً ليس كل الكتّاب المستقلين مختصين بعضهم من الهواة الذين يمتلكون مهارات كافية مكنتهم من العمل الحر في مجال الكتابة و هذا يحتاج الى الدأب و التعلم المستمر فإذا كنت تملكين رغبة حقيقية بالعمل في هذا المجال عليكِ تطوير أسلوبك بمحاولة الكتابة يومياً الى جانب القراءة المستمرة. علماً أن الكتابة لا تحتاج فقط إلى الأسلوب بل يجب فيها مراعاة القواعد النحوية و الإملائية و امتلاك حصيلة مفردات كبيرة تمكنك من الابتكار. إذا كنت تريدين معرفة جودة كتابتك أنصحك بالبحث عن فرصة لإظهار موهبتك حتى لو كانت بالمجان و منها قد تحصلين على تقييم وآراء عن كتابتك . بالتوفيق
  24. أهلاً بك عادةً ما يُنصح بالعمل بدايةً كموظف في المجال الذي تهتم به لضمان الاستقرار المالي من جهة كما ذكرت و لتراكم التجربة و الخبرة و تشكيل شبكة علاقات تعينك في عملك الريادي. و لكن هناك آراء أخرى تحفز على البدء بالعمل الريادي في حال كان الشخص مُستعد له لأن الوظيفة ممكن أن تقيدك أو تفرض عليك خيارات ومسارات مهنية لا تناسب خطتك للعمل الريادي الذي تحلم به فيما بعد . بإمكانك دراسة الفكرة، تحديد ايجابيات و سلبيات كل خيار و الفرص و التهديدات التي قد تواجهك و اتخاذ القرار المناسب بناءً على ذلك. بالتوفيق
  25. أهلاً بك الكتابة عملية ابداعية ولكن تحتاج من المستقل تنظيم وقته وعدم الانسياق وراء الالهام فقط وأحياناً تتحول إلى روتين بناء على الطلب الذي يتحكم بعدد المقالات التي تكتبها وحجم إنتاجك الشهري. أما فيما يتعلق بوقت الكتابة الأنسب فهو يتعلق بنوع نشاط الشخص صباحي أم مسائي والتزاماته الأخرى، أنا أفضل الكتابة مساءً وأحياناً أكتب في أوقات أخرى خلال النهار حسب الظروف، ووجدت أن العمل الحر يمنحك وقتاً وحرية أكبر من غيره لنشاطاتك والتزاماتك الأخرى.
×
×
  • أضف...