لوحة المتصدرين

لنفترض انني سوف اقوم بالتعلم لمدة ساعتين في اليوم , كيف اتعلم ؟ ماهي الطريقة التي اتعلم بها البرمجة , احس انني ضائع مهما تعلمت ومهما كتبت انا الان اشتركت بدورة تطوير الواجهات الامامية

اين دورات التصميم لااستطيع الحصول عليها

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لقد قمت بتحديث نسخه جهاز الكمبيوتر ونسيت تمام اخد نسخ من المشاريع التي قمت بانشاءها أثناء دوره تطوير وجهات المستخدم ولم انهي الدوره حتي الآن كيف استطيع استعاده الملفات مره آخره حتي استطيع إنهاء الدوره والتقديم للامتحان ؟

بالنسبة لشعورك بالضياع، فمن الطبيعي أن تشعر بذلك في البداية. البرمجة هي مجال كبير وهناك الكثير لتعلمه. إليك بعض النصائح لا تحاول تعلم كل شيء في وقت واحد. حدد أهدافًا صغيرة وقابلة للتحقيق واعمل عليها واحدة تلو الأخرى. لا تقارن نفسك بالآخرين. الجميع يتعلم بمعدل مختلف. ركز على تقدمك الخاص ولا تقارن نفسك بالآخرين. ابحث عن المساعدة عندما تحتاجها ولا تتردد في طلب المساعدة من مدرب أو زميل . بالنسبة لدورة تطوير الواجهات الأمامية إليك بعض النصائح للاستفادة منها: تابع الدروس بعناية. تأكد من فهم المفاهيم الأساسية قبل الانتقال إلى الدروس التالية. قم بإنشاء مشاريع جانبية. استخدم ما تعلمته في الدورة لإنشاء مشاريع جانبية. سيساعدك ذلك على ممارسة ما تعلمته وبناء معرض الاعمال . انضم إلى مجتمعات البرمجة. واخيرا لا تيأس تعلم البرمجة يتطلب وقتًا وجهدًا. لا تيأس إذا لم تفهم شيئًا على الفور. استمر في الممارسة وستتقن ذلك بمرور الوقت.

عملية التعلم يجب أن تتبع خطوطا عريضة ومراحل واضحة، ومثل هذا الشيء لا يمكن أن يتضح لك إلا من خلال معلم أو دليل يخبرك ما الخطوة الحالية وما هي متطلباتها وما الخطوة التالية لعملها أو تعلمها أو تطبيقها. ولذلك سوف تحتاج اتباع كورس أو دورة منظمة وممنهجة لكي يسعك دخول المجال الذي تجد أنك مهتم به. وهذا بشكل أساسي، فيما يلي بعض النصائح الجانبية التي تعينك في ذلك: التزم بـالاستمرارية طور مهارتي المرونة والصبر لديك ولا تستعجل العملية التدريب والممارسة العملية انخرط في المجتمعات البرمجية للاستزادة، يمكنك الإطلاع على المقالة التفصيلية التالية:

✅ متى نستعمل PostgreSQL و متى نستعمل MongoDB مع Node.js و Express.js ؟ ✅ هل يمكن ان اتعمق في MongoDB لوحدها لكي اعمل بها كثيرا في الباك اند ام من ضروري علي ان اعمل ب MongoDB وايضا PostgreSQL في مشروع معين ؟ ✅ هل توجد مشاريع تفرض عليك العمل ب MongoDB وايضا PostgreSQL ؟ شكرااااا لكم .

الأمر يتوقف على نوع البيانات الذي سيتم تخزينه والتعامل معه، حيث أن لكل قاعدة ميزات معينة كالتالي: PostgreSQL قاعدة بيانات علاقية (Relational Database Management System)، وهي تناسب جيداً لتطبيقات تتطلب بنية بيانات مرنة وتعامل مع البيانات المترابطة بشكل مكرر. تكون مفيدة في مشاريع تتطلب تعقيدات معالجة البيانات مثل الانضمامات (joins) والتراكيب البيانات المعقدة. تُستخدم في التطبيقات التي تتطلب الامتثال لمعايير البيانات والسلامة، مثل التطبيقات المالية أو الصحية كمثال وليس حصرًا. MongoDB قاعدة بيانات NoSQL تستخدم بشكل رئيسي لتخزين البيانات غير المنظمة أو ذات الهياكل المتغيرة مثل الوثائق (Documents). مناسبة لتطبيقات تحتاج إلى مرونة في تخزين البيانات والتعامل مع البيانات النصية أو الهياكل المتغيرة. تُستخدم في تطبيقات الويب والتطبيقات التي تتطلب سرعة في تنفيذ القراءة والكتابة للبيانات. وتستطيع التعمق في MongoDB لوحدها إذا كانت احتياجات المشروع تناسب نموذج البيانات الوثائقي والمزايا التي تقدمها MongoDB، وستحتاج أحيانًا إلى استخدام قواعد بيانات متعددة إذا كان لديك متطلبات خاصة، كالحاجة إلى تخزين البيانات الهيكلية في PostgreSQL والبيانات غير المنظمة في MongoDB، وبالتالي بإمكانك دمج الاثنين في مشروعك. وبالطبع هناك مشاريع تفرض استخدام مزيج من PostgreSQL وMongoDB، وذلك حسب احتياجات المشروع، فمثلا، في تطبيقات الويب الكبيرة التي تتطلب تخزين البيانات المترابطة والبيانات غير المنظمة في وقت واحد. وتستخدم PostgreSQL للبيانات الهيكلية مثل معلومات المستخدمين والمعاملات المالية، بينما تستخدم MongoDB لتخزين السجلات والبيانات الشخصية والبيانات النصية الغير هيكلية. وقد تستخدم تطبيقات التجارة الإلكترونية MongoDB لبيانات المنتجات و PostgreSQL لبيانات المدفوعات. أيضًأ تطبيقات إدارة المحتوى قد تستخدم MongoDB لبيانات المحتوى و PostgreSQL لبيانات المستخدمين. وستجد تفصيل أكثر هنا: وتلك مصادر لتعلم PostgreSQL: https://academy.hsoub.com/devops/servers/databases/postgresql/ https://academy.hsoub.com/devops/servers/databases/mongodb/

لدي مادة فالجامعة تدعى ( التصميم الرقمي المنطقي ) في تخصص علوم الحاسب الالي هل هذه المادة موجودة في الدورة ؟ هل يوجد شرح لبرنامج لوجوسيك ؟

أرفق مجلد المشروع لتفقد طريقة الحفظ والاسترجاع التي تتم.

ماذا سيحدث لو لم انهي تعلمي للقرص في في 6 اشهر

عليك أولاً تثبيت الحزمة من خلال الأمر التالي: gem install hotwire-livereload بعد ذلك عليك تنفيذ أمر تشغيل السكريبت: rails livereload:install وبشكل إفتراضي يتم الاستماع للتغيرات في الـ View وhelpers و assets. وفي حال أردت إضافة مسار آخر للاستماع إليه عليك إضافته كالتالي: config.hotwire_livereload.listen_paths << Rails.root.join("app/assets/builds") وبالطبع يمكنك تغيير مسار الملفات التي تريد الاستماع إليها بأي مسار تريده.

هل يمكن ان تشرح من الثانيه 50 الى الثانيه 60

أضفنا هنا index بعد for سؤالي هو ما فائدة in في هذه الحالة ولماذا لم نقتصر على index

قم بالتعليق اسف الدرس الذي تتحدث عنه رجاءُ، حتى افهم مالذي تتحدث عنه وذلك لأن الـ حلقة العبور for...in لا نستخدم فيها الـ index عادةً وقد يكون هنالك تفاصيل اخرى في الكود هي التي تحتاج للـ index. وهذا مثال بسيط على استخدام for...in : const object = { a: 1, b: 2, c: 3 }; for (const property in object) { console.log(`${property}: ${object[property]}`); } // النتيجة // "a: 1" // "b: 2" // "c: 3"

الأفضل أولا هو أن تبدأ بتعلم بايثون ثم أساسيات التعلم الالي والتدرب على بناء النماذج من الصفر باستخدام المكتبات numpy matplotlib pandas ثم تعلم أساسيات التعلم العميق الخاص بالشبكات CNN,RNN,LSTM وفهم بنية كل شبكة والتطبيق العملي على هذه الشبكات باستخدام keras, tensorflow ثم بعد تعمقك في CNN ستصل إلى أن mobilenet مبنية من عدة شبكات CNN ولا داعي لبنائها من الصفر لأن بذلك سوف تضيع عمل الاخرين بالمجال لأنه يمكنك الاستفادة من النماذج المدربة عبر ما يعرف بنقل التعلم "transfer learning" وهو يشير إلى الاستفادة من النماذج المدربة مسبقا واستخدامها في التدريب على الداتا الموجودة لديك وبالتالي سوف توفر الوقت ووقت عملية التدريب حتى أنك سوف تحصل على دقة أعلى تسمح للنموذج بإعطاء نتيجة صحيحة أكثر فيما لو قمت ببناء mobilenet من الصفر سوف تستهلك وقت أطول والتدريب سيأخذ وقت طويل وكذلك من الممكن أن لا يتوفر لديك GPU لعملية تدريب مرنة كذلك من الممكن أن تكون نتيجة النموذج سيئة

الكود الذي قمت بتقديمه لتشغيل الصوت والفيديو في صفحة HTML يعمل بشكل صحيح ويقوم بالمهمة بشكل أساسي. ولكن هناك بعض الإضافات التي يمكنك النظر فيها لتحسين تجربة المستخدم وتعزيز الوظائف. هنا بعض الاقتراحات: إضافة أزرار تشغيل/إيقاف مخصصة: يمكنك إضافة أزرار تشغيل وإيقاف خاصة بك بدلاً من الاعتماد على واجهة التحكم الافتراضية. يمكنك استخدام صورة أو رمز للأزرار وربطها بوظائف تشغيل/إيقاف الصوت والفيديو. إضافة الخيارات الإضافية للتحكم: يمكنك تحسين واجهة التحكم بإضافة خيارات إضافية مثل التقديم للأمام والترجيع وتعديل مستوى الصوت. يمكنك استخدام مكتبات JavaScript مثل "plyr" أو "video.js" لتوفير واجهة تحكم متقدمة ومخصصة. تحسين توافق المتصفح: قد يكون هناك اختلافات في توافق تشغيل الصوت والفيديو بين المتصفحات المختلفة. يمكنك استخدام مكتبات مثل "Modernizr" للاحتياط والتحقق من دعم المتصفح لتنسيقات الصوت والفيديو المحددة قبل عرض العناصر. تحسين تجربة الجوال: قم بتحسين تجربة المستخدم على الأجهزة المحمولة من خلال ضبط حجم الفيديو والتحكم في التنقل وزيادة الاستجابة للمس. إضافة رسائل الخطأ: يمكنك إضافة رسائل الخطأ المناسبة للمستخدم عندما لا يتمكن المتصفح من تحميل أو تشغيل الصوت أو الفيديو. يمكنك استخدام عنصر <p> لعرض رسالة الخطأ وتنسيقها بشكل مناسب. التحكم في التشغيل التلقائي: قد يكون من الضروري تعطيل تشغيل الصوت أو الفيديو تلقائيًا عند تحميل الصفحة، وذلك لتوفير تجربة مريحة للمستخدم وتقليل تحميل البيانات. التوافق مع متطلبات الإمكانيات الخاصة: قد يكون هناك حاجة للتوافق مع متطلبات الإمكانيات الخاصة، مثل التوجيه الصوتي أو المساعدات القرائية. تأكد من توفير تجربة يسهل الوصول إليها لجميع المستخدمين. هذه بعض الإضافات التي يمكنك النظر فيها لتحسينالكود الذي قدمته لتشغيل الصوت والفيديو في صفحة HTML جيد بشكل عام. ومع ذلك، هناك بعض الإضافات والتحسينات التي يمكنك النظر فيها لتحسين تجربة المستخدم وتعزيز الوظائف. هنا بعض الاقتراحات: تحسين توافق المتصفح: قد يكون هناك اختلافات في توافق تشغيل الصوت والفيديو بين المتصفحات المختلفة. يمكنك استخدام مكتبات مثل "plyr" أو "video.js" لتحسين تجربة التشغيل عبر المتصفحات المختلفة. استخدام تنسيقات فيديو متعددة: قد تواجه بعض المتصفحات صعوبة في تشغيل بعض تنسيقات الفيديو. يمكنك زيادة التوافقية عن طريق توفير ملفات الفيديو بتنسيقات متعددة، مثل MP4 وWebM وOgg، وذلك باستخدام عناصر <source> متعددة داخل عنصر <video>. إضافة صورة مصغرة للفيديو: يمكنك إضافة صورة مصغرة للفيديو باستخدام الخاصية poster في عنصر <video>، والتي ستعرض قبل تشغيل الفيديو. هذا يوفر تجربة أفضل للمستخدمين ويساعد على جذب انتباههم للفيديو. التحكم في التشغيل التلقائي: قد يكون من الضروري تعطيل تشغيل الصوت أو الفيديو تلقائيًا عند تحميل الصفحة، وذلك لتوفير تجربة مريحة للمستخدم وتقليل تحميل البيانات. إضافة العنوان والوصف: قم بإضافة عنوان ووصف للصوت والفيديو باستخدام العناص

الكود جيد جدًا، حيث استخدمت العناصر الصحيحة لتضمين ملفات الصوت والفيديو في صفحتك، كما أضفت عناصر التحكم التي تسمح للمستخدمين بالتشغيل والإيقاف المؤقت وضبط الصوت وما إلى ذلك. بعض الملاحظات البسيطة: من الممكن إضافة صفات alt إلى عناصر <audio> و <video> لوصف الوسائط للمستخدمين الذين يستخدمون برامج قراءة الشاشة. أيضًا إضافة عناصر <audio> و <video> إلى نفس العناصر <source> كالتالي: <audio controls> <source src="straykids.mp3" type="audio/mpeg"> <source src="straykids.ogg" type="audio/ogg"> </audio> مما سيسمح للمتصفح باختيار أفضل تنسيق صوتي متاح.