لوحة المتصدرين
المحتوى الأكثر حصولًا على سمعة جيدة
المحتوى الأعلى تقييمًا في 04/26/23 في كل الموقع
-
السلام عليكم انا مطور ورد برس ارغب بتطوير مهاراتي فيه في البداية ساقوم بمتابعة كورس ال PHP ولكن هل يمكنني الانتقال بعد ذلك مباشرة للورد برس ؟ ام يجب علي حضور تدريب ال LARAVEL2 نقاط
-
****تم حل المشكلة بفعل أحد الإخوة بالتعليقات شكرا لكل من ساعد اريد تغيير محاذاة موقع باستخدام إضافة stylus الخاصة بكروم ليبدأ نص الموقع من جهة اليمين بدلا من اليسار وقد حاولت إضافة Body{direction: rtl;} ولم تنفع2 نقاط
-
2 نقاط
-
2 نقاط
-
عايزة اعرف ايه الكورسات اللى ممكن اخدها علشان ادخل مجال العمل الحر وبتاخد اد ايه فالوقت وازاى اعرف احدد المهارة اللى ممكن اتعلمها علشان الشغل1 نقطة
-
السلام عليكم لدي ملف excel وأريد ان اعرف دقة هذا الملف من فضلك طريقة بسيطة لحساب accuracy مع العلم لدي Feature واحدة و Labels بها 0 او 11 نقطة
-
1 نقطة
-
1- لكي تظهر رسم بياني من Plotly.js في output في VSCode، تستطيع استخدام مكتبة "plotly-nodejs" والتي تسمح بإنشاء رسوم بيانية من Plotly.js دون الحاجة إلى فتح المتصفح. ولتثبيت هذه المكتبة باستخدام npm، اكتب الأمر التالي: npm install plotly-nodejs ثم يمكنك استخدام الكود التالي كمثال لإنشاء رسم بياني من Plotly.js وطباعته في output في VSCode: const plotly = require('plotly-nodejs'); const data = [ { x: [1, 2, 3], y: [4, 5, 6], type: 'scatter' } ]; const layout = { title: 'My Plotly Chart' }; plotly.plot(data, layout).then((figure) => { console.log(figure); }).catch((err) => { console.error(err); }); 2- لا يمكن التحكم في جدول Console باستخدام أوامر Console مثل console.table لأنها تتحكم فقط في كيفية طباعة البيانات في Console. ومع ذلك، تستطيع استخدام مكتبات Node.js مثل "cli-table" لإنشاء جداول مع تحكم كامل في التنسيق والعرض. ولتثبيت هذه المكتبة باستخدام npm، اكتب الأمر التالي: npm install cli-table وتستطيع استخدام الكود التالي كمثال لإنشاء جدول وطباعته في output في VSCode: const Table = require('cli-table'); const table = new Table({ head: ['Name', 'Age', 'Gender'], style: { head: ['green'], border: ['white'] } }); table.push( ['John', 30, 'Male'], ['Jane', 25, 'Female'], ['Bob', 45, 'Male'] ); console.log(table.toString());1 نقطة
-
1 نقطة
-
لم تنفع لانه لا يمكن إضافة html ل stylus يجب أن تكون css واللغة كورية وليست إنجليزية1 نقطة
-
يتم إضافة shadow تلقائيًا على الشرائح في swiper أو للدقة يتم إضافة linear-gradient من خلال خاصية background-image فكما ترى في الصورة هناك كلاس باسم: swiper-slide-shadow-left swiper-slide-shadow-right وهو المسؤول عن إضافة الظل الذي تراه، ولحل تلك المشكلة، يمكنك استخدام التنسيق التالي في ملف App.css لديك: .swiper-slide-shadow-left, .swiper-slide-shadow-right { background-image: none !important; }1 نقطة
-
أنا أكره النصائح المكتلجة أي العامة والتي لا تصلح للجميع بدون معرفة تفاصيلهم الشخصية، حيث أن بعض النصائح قد تضر والمقصود هو الإفادة! وسأحاول نصيحتك بدون أن أضرك، في البداية أن تسير مع القطيع أفضل لك من تسير عكس التيار، فالأمر بحاجة إلى مجهود عظيم أنت في غنى عنه ولا أعرفك شخصيًا هل ستتحمل ذلك أم لا. نصيحة غريبة صحيح؟ أتفهم ذلك، لكن من تجربة واقعية أن تقوم بفعل ما يفعله الجميع بشكل روتيني أفضل لك من أن تقوم بمحاولة تشكيل الواقع تبعًا لما تريده أنت. أي لا تقم بالتركيز على أي شيء آخر غير الدراسة في الوقت الحالي، وفي فترة الأجازة قم بتعلم البرمجة إن كنت صادقًا فعلاً في تعلمها. وبعد الإنتهاء من الثانوية العامة سيتحدد مصيرك الأكاديمي فإما بكلية جيدة ولها مستقبل أو كلية شهادة فقط، والشهادة هامة جدًا في عالمنا العربي لا تستهن بها. وأنصحك بالإجتهاد للحصول على مجموع يؤهلك لدخول كلية حاسبات ومعلومات، حيث ستقطع أشواطًا وتسهل على نفسك الأمر في تعلم البرمجة وستجد حافز كبير وأصدقاء لهم نفس الهدف أيضًا، وهو أمر عظيم. ودائمًا في حياتك ضع أولويات، فمثلاً الدراسة لها وقت محدد وتنتهي، أي أنك لو لم تجتهد لفشلت دراسيًا وفوت على نفسك فرص جيدة لمستقبلك. وتأني ولا تستعجل وقارن نفسك بنفسك فقط وليس بالآخرين، وأنت أدرى بظروفك، ولكن لا تتكاسل، ولا تشغل بالك بأمور كثيرة خاصة بالمستقبل فتفشل في حاضرك ومستقبلك، بل ركز على ما ستفعله خلال فترة سنة إلى سنتين. ولا تشغل بالك كثيرًا بالرزق، فقط إجتهد في المذاكرة وتطوير نفسك في فترات فراغك من الدراسة، وأيضًا اختر أصدقائك جيدًا، فصدقني أنت هو متوسط أقرب 5 أشخاص لك وشخصيتك ستتشكل بناءًا على ذلك وأفعالك وتفكيرك أيضًا، فاخترهم جيدًا.1 نقطة
-
مرحبا محمد، لا يجب الاستعجال في التأسيس وتعلم البرمجة. فبدلاً من توفير الوقت، قد تؤدي العجلة في تعلم البرمجة إلى الفشل بالكلية. إذ أن تعلم البرمجة يتطلب الكثير من الممارسة والتدريب، وليس مجرد الحصول على معرفة نظرية. بالإضافة إلى ذلك، قد تؤدي العجلة في تعلم البرمجة إلى تجاهل بعض الأساسيات التي يمكن أن تكون أساسًا قويًا لتطوير مهارات البرمجة في المستقبل، هذا بجانب ان طبيعة هاته المفاهيم البرمجية في الغالب هي التجريد، الأمر الذي يحتاج بعض الوقت ليتم استعيابه وتعوده. لذلك، فهو من الأفضل أن تأخذ الوقت الكافي لتعلم الأساسيات ومن ثم البدء في تطوير مهارات البرمجة بشكل أعمق. يمكنك البحث عن الموارد المجانية على الإنترنت والتعلم عن طريق الكتب أو الدورات الإلكترونية. كما ينبغي أن تتدرب بانتظام وتحاول إنشاء بعض المشاريع الصغيرة التي تساعدك على تحسين مهاراتك في البرمجة. بشأن قرار صديقك بترك الدراسة الثانوية والانتقال إلى مجال البرمجة، يمكن أن يكون هذا الخيار مناسبًا لبعض الأشخاص ولكنه ليس مثاليًا للجميع. فالدراسة الجامعية وتحصيل شهادة في الحوسبة أو البرمجة قد يمنحك مهارات أكثر تخصصًا وأساسًا قويًا للعمل في هذا المجال.1 نقطة
-
قد يبدو العمل الحر سهلًا في البداية، خاصةً مع عدم اشتراطه على حصول الشخص على شهادات علمية، ولكنّ الأمر يتطلب جهدًا ووقتًا لإحراز أي تقدم، فالحصول على أول عميل يُعد إحدى أكبر التحديات التي يواجهها المستقل في مرحلة بحثه عن عمل على منصات العمل الحر. إن امتلاك المهارات الشخصية، إضافةً إلى المهارات التقنية، أمر مهم لنجاح المستقل في مجالات العمل الحر وبناء قاعدة عملاء مخلصين يستمرون في العمل معه وطلب خدماته. وإحدى أهم تلك المهارات الشخصية أن يمتلك المستقل مهارة التواصل الفعّال مع العملاء، وهذا ما نحن بصدد الحديث عنه في السطور القادمة. إذًا، ما هي أهم مهارات التعامل مع العملاء التي يجب أن يمتلكها المستقل ليكون مميزًا عن منافسيه ويحقق رضا عملائه؟ المهارات اللازمة للتعامل مع العملاء كيف تبني لنفسك قاعدة عملاءً مخلصين يستمرون في طلب خدماتك؟ إن بناء علاقات طويلة الأجل مع العملاء أمر لا يحدث بين عشية وضحاها، بل يحتاج وقتًا وجهدًا كبيرين. وهذه قائمة بمهارات التعامل مع العملاء التي من شأنها المساعدة في الحفاظ على العملاء الحاليين: 1. التعامل مع ملاحظات العملاء بالطريقة الصحيحة لبناء علاقة عمل جيدة مع العميل، يتحتم على المستقل أن يجعل رضا العميل هدفًا له مهما كلّف الأمر، وأن يكون على استعداد للتعامل مع أية متطلبات جديدة، والتكيف مع أية تغييرات وتعديلات يطلبها العميل. تُطبَّق الطريقة الصحيحة للتعامل مع ملاحظات العملاء باتباع الخطوات التالية: الاستماع إلى ملاحظات العميل بعناية: وذلك عبر السماح للعميل بتقديم شرح كامل لما يود تعديله أو تغييره دون مقاطعته. طرح الأسئلة عند الحاجة: بمجرد أن يقدم العميل ملاحظاته، على المستقل أن يسأل كل الأسئلة الضرورية التي تدور في ذهنه حول العمل للتأكد من أنه فهم المقصود جيدًا. الاتفاق على مدة زمنية محددة: يُنصح بمناقشة المدة التي سيستغرقها إجراء التعديلات المطلوبة، والاتفاق على تاريخ التسليم، بالإضافة إلى فترة مراجعة مناسبة للعميل. البقاء قيد نطاق العمل الأصلي: في بعض الحالات، قد يطلب العميل طلبًا يتجاوز النطاق الأصلي للعمل الذي وُظّف المستقل للعمل عليه. في هذه الحالة، على المستقل أن يخبر العميل بذلك، خاصةً إن تطلّب الأمر جهدًا كبيرًا دون مقابل. بناءً على ذلك، يُتّفق فيما بينهما بشأن أية رسوم إضافية قد تُطبّق، أو بشأن القيام بالعمل مجانًا إذا كان الطلب بسيطًا. إظهار الاهتمام: في نهاية نقاش العمل، على المستقل أن يشكر العميل على ملاحظاته، ويؤكد له تنفيذه لتلك التعديلات كما هو مطلوب، وفي الوقت المحدد. 2. التركيز على احتياجات العميل يرتكب معظم المستقلين الجدد خطأ التركيز الكبير على أنفسهم في نقاش العمل، حيث تجدهم يتحدثون فقط عن سبب كونهم الأنسب لهذا العمل، متجاهلين ما يريد العملاء سماعه، وهو ما يمكن أن يقدموه لهذا العمل. عند التحدث إلى العملاء، على المستقل تركيز انتباهه دائمًا على احتياجات العملاء ورغباتهم. يحب العملاء معرفة القيمة التي سيقدمها المستقل وما تقدمه خدماته للعمل. إذًا، على المستقل أن يكون مباشرًا وواضحًا مع العميل؛ فبهذه الطريقة يخلق لنفسه تجربةً أكثر إيجابيةً في التعامل مع العملاء، ويُحقق نتائج أفضل. 3. الإيجابية تؤدي نتائج التواصل الإيجابي إلى عملاء أكثر سعادةً، وأكثر ولاءً. تجربة العميل مرتبطة برضاه، وأفضل طريقة لكسب ذلك الرضا هي الإيجابية في التعامل معه. سنذكر الآن طرقًا مختلفة تمكّن امستقل من الحصول على تفاعل إيجابي وفعّال مع العملاء. تقبّل النقد: إذا تعرض المستقل للنقد من العميل، فعليه أن يتعامل بإيجابية، وأن يتقبّل ذلك بصدرٍ رحب، وأن يجعل من هذا النقد خطوةً للتطوير نحو الأفضل وتقييم الذات. عليه أيضًا أن يحرص على سؤال العميل حول اقتراحاته للتحسين، والعمل بها، وأن ينظر إلى ذلك النقد على أنه نقد بنّاء. النظرة الإيجابية: من المهم أن يُعبّر المستقل عن نظرة إيجابية ومتفائلة أثناء نقاش العمل؛ لأن هذا سيكون انعكاسًا مباشرًا لتعامل العميل معه. ويتأتّى ذلك من خلال إظهار المستقل اهتمامه الجدّي بالعمل، وتركيزه على احتياجات العميل، والاستماع إلى ملاحظاته، والعمل بها، وإشراكه بكل تقدم يُحرز. تجنب الكلمات السلبية: تؤثر الطريقة التي يتحدث بها المستقل على تجربة العميل ومدى رضاه، فهي إما أن تخلق تجربةً إيجابيةً، أو سلبيةً للعميل. لذلك، على المستقل أن يحاول انتقاء المفردات الإيجابية، وتجنب المفردات السلبية، خاصةً قول كلمة "لا". على سبيل المثال، في حال طلب العميل لخدمة خارج نطاق العمل الأصلي، فعلى المستقل أن يجد طريقةً بديلة تناسب الطرفين، بدلًا من الرفض وقول "لا". 4. القدرة على التكيف العمل الحر بطبيعته يفرض على المستقل العمل على مشاريع مختلفة لصالح عملاء مختلفين، فيواجه بذلك متطلبات وظروف عمل مختلفة في كل مشروع يعمل عليه. بالتالي، عليه أن يُولي قدرًا كبيرًا من الاهتمام لكل عمل على حدة، وأن يبقى على استعداد للتكيف مع أية تغييرات. القدرة على التكيف المستمر هي ما يجعل المستقل ناجحًا وقادرًا على مواجهة الظروف السيئة، وذلك بغض النظر عن مجال عمله. يكتسب المستقل الناجح قدرته على التكيف من خلال التفكير النقدي، والقدرة على الاستجابة السريعة للتحديات التي تواجهه. تتمثل إحدى الطرائق الأخرى لتعزيز القدرة على التكيف في تطوير عقلية النمو التي تتبنّى الرغبة في التعلم، وتجربة أشياء جديدة باستمرار، بالإضافة إلى وجود الدافع لمواصلة تحسين المهارات عن طريق بناء المهارات الأساسية؛ إلى جانب تطوير مهارات ثانوية أخرى. على سبيل المثال، إذا عمل المستقل ككاتب محتوى، فيمكنه تطوير مهاراته بتعلم كيفية كتابة المحتوى الإعلاني المناسب لمنصات التواصل الاجتماعي. وهذا ما يساعده على توسيع آفاق معرفته، وتنفيذ مشاريع جديدة. 5. الاتصال والتواصل تُعَد واحدةً من أكثر المهارات أهميةً في قائمة مهارات التعامل مع العملاء. على المستقل أن يكون واضحًا ومقنعًا في تواصله مع العملاء، وأن ينتقي كلماته بعناية؛ لأنها تؤثر على نظرة العميل له. عليه أيضًا أن يدرك أن لكل عميل متطلبات اتصال مختلفة عن غيره؛ وبناءً على ذلك، يضع خطته للتواصل، حيث يُفضل البعض البقاء على اطلاع مستمر على مستجدات العمل، وعلى كل خطوة يخطوها المستقل، بينما يكتفي البعض الآخر باستلام العمل ودفع المقابل فقط. 6. فن التفاوض عندما يتعلق الأمر بكسب المزيد من المال من العمل الحر، فإن القدرة على التفاوض كما يجب تُوفر للمستقل ميزةً كبيرة. قد تكون فكرة التفاوض فكرةً مخيفةً للعديد من المستقلين، ولكن لكي يحصل المستقل على السعر الذي يرغبه، فمن الضروري أن يصقل مهاراته التفاوضية، وأن يتعلم كيفية التفاوض بطريقة جيدة مع العملاء. يُعد التفاوض الناجح فنًا يعتمد على كل من الإعداد والبحث. فقبل اتخاذ قرار بشأن السعر، على المستقل أن يُسعّر خدماته، وذلك بدراسة وتحليل المنافسين له في المجال، أو تصفح الإنترنت للحصول على فكرة عن الأسعار. وقبل عرض السعر الجديد على العميل، على المستقل أن يفكر في الأسئلة المتوقعة التي قد يسألها العميل، وذلك حتى يتمكن من إعداد نفسه بإجابة لبقة ومقنعة، دون المجازفة بالإضرار بالعمل. تلعب عدة عوامل دورًا في عملية التفاوض، ومنها تفاصيل المشروع، ومهارات المستقل وتجربته، والحالة الجغرافية والاقتصادية للعميل. على المستقل أيضًا أن يتوقع عدم استجابة جميع العملاء لزيادة السعر. في الحقيقة، قد يؤدي هذا الأمر في النهاية إلى خسارة بعض العملاء، ولكن كلما كان التبرير لزيادة السعر أقوى (سبب استحقاق المستقل لهذه الزيادة، بحيث يكون سببًا منطقيًا بالنسبة للعميل)، زاد احتمال قبول العملاء بها. أهمية مهارات التعامل مع العملاء بعد أن تحدثنا عن المهارات المطلوبة لتواصل المستقل مع العملاء بطريقة فعّالة، من المهم معرفة الفوائد التي سيحصل عليها المستقل من تلك المهارات. 1. بناء قاعدة عملاء أوفياء إنه أمر بالغ الأهمية بالنسبة للمستقل، ويعتمد كليًا على كسب رضا العميل. ويتأتّى ذلك من خلال تحلي المستقل بأخلاقيات العمل، وتطويره لمهارات التعامل مع العملاء، والتواصل معهم بإيجابية. إرضاء العملاء فن يستغرق وقتًا وجهدًا لإتقانه، لكنّ ذلك بالتأكيد لن يذهب سدى، فإذا تمكّن المستقل من إرضاء عملائه، فسيجلبون له المزيد من الأعمال، وبالتالي سيبني لنفسه قاعدة عملاء مخلصين يجعلون له الأولوية على غيره في إنجاز مهامهم المستقبلية. وبدلًا من قضاء الوقت في البحث عن عمل، سيحصل على العمل دون عناء البحث. 2. الحصول على تقييمات إيجابية للتقييمات الإيجابية أثر كبير على أداء المستقل، فهي خير برهان على جودة عمله المقدَّم، ومدى رضا العملاء عنه. وكلما التزم بالمهارات المذكورة أعلاه، حصل على تقييمات إيجابية، وكلما حصل على تقييمات إيجابية أكثر، زادت لديه الرغبة في التحسين؛ وهذا هو ما يُميز المستقل الناجح. 3. إدارة المشاريع بطريقة فعالة يعمل المستقل على مشاريعه في الوقت الذي يختاره، وفي المكان الذي يريده، وتحت أية ظروف يمر بها. كل هذا يمكن أن يقلل من مقدار تركيزه على العمل، وبالتالي قد يؤدي إلى تفويت المواعيد النهائية والإضرار بجودة عمله وفقدانه لعملائه. ولكنّ تطوير مهارات التعامل مع العملاء تجعل من مهمة إدارة المشاريع مهمةً سهلة، حيث إن مهارات التعامل مع العملاء تساعد المستقل على توجيه كل جهوده إلى العمل، وتزيد من إنتاجيته بمرور الوقت، كما تساعده على كسب رضا العملاء. في الختام لا يجب للوقت والجهد الذي ذهب في انتظار العميل الأول أن يذهب سدى. على المستقل أن يفعل ما بوسعه كي يحافظ على هذا العميل ومَن بعده، وذلك عبر العمل بمهارات التعامل مع العملاء المذكورة أعلاه، والتي ستساعده على بناء قاعدة عملاء مخلصين تُمكّنه من الاستمرارية. اقرأ أيضًا تجربة زيادة عدد المشتركين في القائمة البريدية في مدة قصيرة أيهما أفضل للكاتب المستقل الكتابة المثالية أم التواصل مع القراء كيف تتغلب على هوس الكمال والمثالية في كتابتك المستقلة الفرق بين العمل الوظيفي والعمل الحر1 نقطة
-
يختار العديد من المطوّرين والمصمّمين في هذه الأيّام أن يعملوا كمستقلّين ، ليس فقط لعدم وجود أماكن شاغرة في الشّركات ولكن أيضاً لوجود العديد من الإيجابيّات الواضحة لهذا العمل، وبالرّغم من كون العمل في شركة أكثر تنظيماً وأماناً إلّا أنّ العديد من الموظّفين يفكّرون بالعمل الحرّ من وقت لآخر. عليك اكتساب بعض المهارات الإضافيّة لتتمكّن من إدارة عملك بنفسك، فأنت بحاجة إلى أن تصبح قادراً على العمل بمفردك وأن تحترم المواعيد وأوقات التّسليم، وأن تكون قادراً على تسويق نفسك أكثر من منافسيك، وجميع هذه المهارات ليست سهلة وإن لم تتّبع بعض القواعد الهامة فقد تفشل في العمل الحرّ، لذا ألقِ نظرةً على الأسئلة التالية واسألها لنفسك لتعرف فيما إذا كان هذا هو الطريق المناسب لك. 1. هل تتحمل العمل وحيدا؟يمكن أن يكون العمل الحرّ مملاً أحياناً، فليس بإمكان جميع النّاس تحمّل الوحدة، فإذا كنت تجد المتعة في العمل ضمن مجموعة فربّما لا يكون العمل الحرّ مناسباً لك، وربّما ترغب بأن يكون لك زملاء تحادثهم أثناء العمل، وهذا لن يحدث غالباً إن كنت تعمل كمستقلّ، لا تنسَ فهناك جدول مواعيد ووقتٌ محدّد للتّسليم عليك الانتهاء قبل بلوغه، كما أنّ العمل الانفراديّ قد لا يناسب الكثير من المصمّمين والمطوّرين الّذين يرغبون دوماً بالحصول على رأي من حولهم أو يطلبون بعض المساعدة أحياناً، لذا عليك أخذ هذا بالحسبان. من جهةٍ أخرى فسيكون العمل الحرّ في مكتبك الخاصّ مناسباً لك أكثر من العمل كموظّف في شركة إن كنت تحبّ العمل لوحدك في بيئة هادئة، فبعضنا يحتاج بالفعل إلى التّركيز ولذلك يفضّل العمل لوحده، وعلى أيّ حال يجب أن يكون لديك أماكن مخصّصة للعمل بغضّ النظر عن العمل الذي تريد القيام به. على الأرجح ستعاني من مشاكل اجتماعية ونقصٍ في التّواصل مع النّاس عندما يزيد انشغالك، لذا قد يكون العمل بالقرب من أشخاص آخرين أمراً مفيداً لك وقد يزيد إنتاجيتك، وسواء كنت تفضّل مكتبة هادئة أو مقهىً مزدحماً بالناس، اختر المكان الأنسب لك. 2. هل لديك الدافع؟ربّما تكون متشوّقاً للعمل الحر الآن، ولكن هل لديك الدّافع الكافي لتحافظ على ذلك عندما يصبح العمل جزءاً من حياتك اليومية؟ إن لم تكن مستعدّاً فربّما لا يكون العمل الحرّ مناسباً لك أبداً، فكّر في الأوقات التي يكون عليك فيها بذل المزيد من الجهد وتحتاج إلى من يشجّعك، هل ستشجّع نفسك؟ هل أنت مستعدّ للاستيقاظ صباحاً وتناول طعام الإفطار ثم بدء العمل مباشرة بدلاً من تشغيل الـPlaystation ولعب PES15 ، فقط فكّر بأنها واحدة من اللحظات التي يكون عليك أن تعمل للحصول على المال بدلاً من الاستمتاع بوقتك، ربّما لن يكون لديك الوقت الكافي لتوصيل أطفالك إلى المدرسة، وربّما ستكون مشغولاً بما يكفي لعدم رؤيتهم عندما يعودون إلى البيت. أوقات تسليم العمل ضيّقة دوماً وعليك أن تنهي عملك قبلها وإلا ستُعتبر مستقلّاً غير موثوقٍ به وينتهي أمرك بدون زبائن وبدون مال. 3. هل سترضى بالقليل من المال؟هناك فرق كبير بين العمل الحر لكسب دخل إضافيّ وبين أن يكون هو عملك الوحيد، فكما يعرف الكثيرون، لا يملأ العمل الحرّ جيوبك بالنّقود رغم أنك أنت من يتحكم بالمبلغ الذي يصلك كل شهر، ولكن إن أردت الحصول على الكثير من المال في نهاية الشهر فعليك أن تعمل كثيراً لأن السّماء لا تمطر مالاً في عالم الإنترنت (وفي الحقيقة لا توجد سماء في عالم الإنترنت أصلاً). قد لا تحصل على الكثير من المال في البداية لأنه لا أحد يعرفك، وعليك أن تنشر قائمة أعمالك دوماً لتحصل على وظيفة جيدة (إن كان لديك قائمة أعمال فأنت محظوظ، فليس كل مبتدئ في العمل الحرّ لديه قائمة أعمال)، ستحتاج إلى قائمة عمل مليئة بما هو ملفت للانتباه لتحصل على عمل. الجزء الجيّد هو أنّ لديك تحكّماً كاملاً في أموالك، وأنت من يحدد إن كنت تريد الحصول على مبلغ محدد للمشروع كاملاً أم تريد أن يُدفع لك ساعيّاً، أو ربّما تريد العمل مجاناً لسبب ما، كم تريد من المال لصيانة مشروع سبق أن نفذته، أو من زبون دائم يتعامل معك منذ 5 سنوات، كلّ ذلك بين يديك، ولكن انتبه، يجب أن تدير أموالك بحكمة، فربّما يأتيك شهر تجني فيه ثروةً ولكن تتبعه ثلاثة أشهر عِجاف. 4. هل تنوي السفر؟يسمح العمل الحرّ للمستقلّين بالتعامل مع أشخاص أو شركات أخرى، وهذا جيّد لشخص يعرف لغة أجنبية (الإنكليزية تكفي) وينوي السّفر للبحث عن عمل، ربّما لن يذهب فعليّاً إلى الشركة التي سيعمل بها، إلا أنه سيحصل على الوظيفة. التّفكير في ذلك مسبقاً أمرٌ هامّ لأنه يجب عليك تسويق نفسك بطريقة تلفت انتباه السّعوديّ والمغربيّ والمصريّ، ربما عليك أيضاً الاهتمام بالصينيّ والهنديّ والكوريّ، وربّما تهتم ببعضهم فقط ممن ترغب بالعمل معهم فقط. يحتاج السّفر إلى قوّة الشّخصيّة، فعندما يكون الإنترنت مليئاً بالنصابين لن يقتنع أصحاب الأعمال الأجانب بتوظيفك بدون قائمة أعمال متميّزة وشخصيّة قويّة، وإن توفّر ذلك فربّما سيدفعون لك الكثير من المال. قد لا يكون العمل مع زبائن من بلدك أمراً صعباً، فأنت تعرف بلدك والطابع الثقافي للحضارة التي تتعامل معها، وإذا سوّقت نفسك لزبائن محلّيّين فيمكنك استخدام وسائل تواصل غير الإنترنت، أمّا إن كنت تريد السّفر فليس لديك سوى الإنترنت لتعتمد عليه لتصبح مشهوراً وتحصل على عمل. 5. كيف تبدو قائمة أعمالك؟من الأفضل أن تكون جيّدة وإلّا فإن جميع أصحاب العمل سيتجاهلونك، فالطريقة الوحيدة ليكون لديك اسم مشهور بوجود هذه المنافسة الشديدة هو حضورك القويّ على الإنترنت من خلال أعمالك، كن متأكداً على الأقل من أنّ القائمة مقبولة وأبقِ أحدث بيانات الاتصال وتأكّد من أنّ كلّ من سيطّلع عليها سيتمكّن من معرفة ما يمكنك تقديمه، فقائمة أعمالك هي نقطة انطلاقك للعمل الحرّ، فكن على ثقة بأنّ من سيقرأها سيرغب بتوظيفك والتواصل معك فعلاً. 6. ما الذي تجيد عمله؟هذا السؤال يجب عليك الإجابة عنه مهما كانت الوظيفة التي تريد العمل فيها، وهو الأكثر أهمّيّة على الإطلاق عندما تريد العمل كمستقلّ لأنه يجب عليك تسويق نفسك خصّيصاً فيما تجيده. عندما تنال وظيفة في شركة لن يكون هناك داعٍ للإعلان عن نفسك وخدماتك، ولكن في العمل الحرّ لا بدّ عليك من أن تقوم بذلك طوال الوقت ،لذا كن على معرفة كاملة بما تجيده وكن متأكّداً من أنّ النّاس سيعرفون قدراتك بمجرّد النّظر في قائمة أعمالك. من المهمّ أن يكون لديك إلمامٌ بمعلومات عامّة ولكنّ التّخصص أمر حاسم، لذا لا تسوّق نفسك على أنّك غير متخصّص، ولا تكن أصلاً غير متخصّص، جيّدٌ أن تعرف شيئاً عن كل شيء، ولكن يجب أن يكون لديك معرفة قوية في أمرٍ أو اثنين يمكنك أن تدعو نفسك خبيراً بهما. 7. أين سيكون مكتبك؟هذا السؤال مختلف قليلاً عن السّؤال الأول ولكنّه مرتبط به ارتباطاً وثيقاً، فإن كنت تحبّ العمل بمفردك فربّما يكون بيتك مكاناً جيداً للعمل وإلا فيمكنك أن تستأجر مكتباً لتكون بالقرب من النّاس أو أن تختار مكاناً عامّاً ليكون مكان عملك (رغم أنّي لا أفضّل هذا الخيار) هناك ميزات وسلبيّات لكلّ خيار ممّا سبق، فحتّى لو اخترت العمل من المنزل (ما يبدو أكثر الخيارات ملاءمة) فستواجه دوماً صعوبة في التّركيز على العمل، فربّما ستنشغل بالغسيل أو مسح الأرض أو مشاهدة التّلفاز، أمّا لو كنت في مكتب خاصّ فلن يكون لديك هذه المشاكل وسيعود ذلك عليك بالنفع من هذا الجانب، ولكن إن كان في المكتب أشخاص آخرون فسيكون الحديث معهم له نفس الأثر السّلبيّ، ولن تستطيع الانتهاء من المشاريع قبل الوقت المحدّد لها، لذا عليك أن تكون ذكيّاً في إيجاد التّوازن بين مكان العمل الجيّد وبين أن تكون بالقرب من أشخاص آخرين. 8. ما هي خططك المستقبلية؟إن كان لديك خطط مستقبليّة فأين ترى نفسك بعد خمس سنوات؟ هل ستبقى تعمل كمستقلّ للأبد، أم أنّك تريد القيام بذلك ريثما تجد وظيفة ملائمة، هل ترغب في توظيف مزيد من المستقلّين لديك لتنشئ شركة صغيرة؟ هل تتمنّى أن تتابع في العمل الحرّ مشهوراً على الأنترنت؟ عليك أن تأخذ جميع تلك الأمور بالحسبان لأنّك ستبدأ عملك وفقاً لذلك، ولكن تذكّر دوماً بأنّه ليس عليك الاستمرار في العمل الحرّ إن لم تكن مستمتعاً في ذلك، أمّا إن كنت تريد ذلك فعلاً فتوقّف فوراً عن البحث في طلبات التّوظيف في الشّركات وكن جادّاً في خيارك. 9. هل حقا تريد أن تكون واحدا منا؟إن أجبت عن كلّ الأسئلة ووجدت حقاً أنّ هذا العمل مناسب لك، فإليك السّؤال الأخير : هل حقّاً تريد أن تعمل كمستقلّ؟ هل أنت مولع بذلك وعلى استعداد لجميع التّحديات لتحصل على زبائنك، أن تتضوّر جوعاً لبعض الأشهر وتحصل على القليل من الإجازات لضيق الوقت، هل أنت متأكّد أنّ هذا هو الطّريق الّذي تريد ان تسلكه؟ إن كانت لا تزال إجاباتك "نعم"، فستنجح في ذلك بكلّ تأكيد، لأنّك ستقاوم الفشل بأي ثمن ولأنّ هذا العمل الّذي يثير روح التحدّي فيك سيناسبك أكثر من أي شيء آخر. هل ترى أموراً أخرى يجب أخذها بالحسبان للبدء في العمل الحر؟ ما هي قصّة بدايتك وما هي التحديات التي واجهتك وكيف تدبّرت أمرك لتجاوز هذه الأمور ؟ شاركنا تجربتك ليستفيد الجميع منها. ترجمة -وبتصرّف- للمقال Questions to Ask Yourself Before Becoming a Freelancer لصاحبه James Richman. حقوق الصورة البارزة: Designed by Freepik, Designed by Freepik.1 نقطة